نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 296

هوانغ يين والفراشة

هوانغ يين والفراشة

296: هوانغ يين والفراشة

جالسًا في السرير، وجد هان فاي نفسه مستيقظًا تمامًا. كانت كبسولة العاب تكنولوجيا الفضاء العميق فعالة بالفعل. عندما كان مغمورًا في اللعبة، تلقى جسده الاسترخاء التام والتعافي. ‘اللعب يساوي النوم، والآن لدي المزيد من الوقت لاستخدامه في يومي’. كان الوقت هو الشيء الذي إفتقر إليه هان فاي أكثر من غيره. نظر إلى السماء المظلمة وفتح الكمبيوتر ليبحث في جميع قضايا القتل المتعلقة بالزقورة والمغني. حتى عندما أشرقت الشمس، لم يجد هان فاي أي شيء. كان هناك العديد من المقالات حول الزقورة لكنها في الغالب كانت أسطورية في طبيعتها.

 

“لا داعي للقلق، أنا بخير.” بخلاف اللحية الكثيفة، بدا هوانغ يين طبيعيًا.

بدا وكأن الوقت قد تباطأ إلى أجل غير مسمى. كان بإمكان هان فاي أن يرى بوضوح أنه كان يتم سحب عقله بعيدًا عن جسده، لكن في الوقت نفسه، رأى يدًا تمد للإمساك بساقه. خدشه الظفر وتجمدت روحه. تأرجحت عيون هان فاي بشكل لا إرادي إلى الأسفل لكنه لم ير شيئًا. فتح هان فاي عينيه، وأزال خوذة الألعاب وفتح كبسولة الألعاب. كان بؤبؤاه لا يزالان يرتجفان ووجد صعوبة في الهدوء. ‘الخروج من اللعبة للم يكن سيوقف ذلك الشيء، لقد كدت أن أحاصر في اللعبة.’

 

كانت كبسولة الألعاب تراقب باستمرار الحالة البدنية لهان فاي. لم يشعر بعدم الراحة جسديًا ولم يشعر بالإرهاق كما كان عندما كان يرتدي خوذة اللعب فقط. ولكن بينما كان يحاول الخروج من الكبسولة، ترنح وسقط على الأرض. نظر هان فاي إلى ساقه اليسرى في حالة من عدم التصديق، ولم يعد بإمكانه تحريك النصف السفلي من ساقه اليسرى بعد الآن! ‘ذلك هو المكان الذي خدشني فيه اللامذكور!’

“وثم؟” عرف هان فاي أن الفراشة لن ​​تكون لطيفة بدون سبب.

حدق في أسفل ساقه االأيسر ثم قرر الاستلقاء والراحة. بعد فترة طويلة، عادت الحواس إلى ساقه اليسرى، لكن عاد معها خوف كبير. ‘مجرد لمسة صغيرة ولم أستطع الشعور بأسفل ساقي الأيسر بعد الآن. باستخدام هذا كتخمين، إذا مت في اللعبة، فقد لا أموت حقا في الحياة الواقعية ولكن هناك فرصة كبيرة لأن أفقد وعيي الكامل وأصاب بغيبوبة.’ فرحة الوصول إلى المستوى 12 تضاءلت على الفور. أعطى المغني هان فاي درسًا جيدًا، وذكّر هان فاي الذي كان قانعًا بموقفه الحالي في العالم الخفي درسًا عن مخاطره. ‘مياه العالم الخفي عميقة للغاية. حتى شخص قوي مثل ثمانية الصغيرة اضطر للاختباء في حي السعادة، لذلك أحتاج إلى أن أكون أكثر حرصًا في المستقبل.’

296: هوانغ يين والفراشة

كانت خطة هان فاي هي تدريب مستواه بأسرع ما يمكن ولكن المغني قرر وضع حدٍ لذلك. أدرك هان فاي أخيرًا الفرق الأكبر بين الحياة المثالية والألعاب الأخرى في السوق. بالنسبة لمعظم الألعاب، كان اللاعب هو الذي يلعب اللعبة، ولكن في الحياة المثالية، كانت الشخصيات اللالاعبة هي التي تلعب باللاعب. فقط من خلال الحفاظ على التواضع الدائم والحذر سيكون لدى المرء فرصة أكبر للنجاة.

بدا وكأن الوقت قد تباطأ إلى أجل غير مسمى. كان بإمكان هان فاي أن يرى بوضوح أنه كان يتم سحب عقله بعيدًا عن جسده، لكن في الوقت نفسه، رأى يدًا تمد للإمساك بساقه. خدشه الظفر وتجمدت روحه. تأرجحت عيون هان فاي بشكل لا إرادي إلى الأسفل لكنه لم ير شيئًا. فتح هان فاي عينيه، وأزال خوذة الألعاب وفتح كبسولة الألعاب. كان بؤبؤاه لا يزالان يرتجفان ووجد صعوبة في الهدوء. ‘الخروج من اللعبة للم يكن سيوقف ذلك الشيء، لقد كدت أن أحاصر في اللعبة.’

جالسًا في السرير، وجد هان فاي نفسه مستيقظًا تمامًا. كانت كبسولة العاب تكنولوجيا الفضاء العميق فعالة بالفعل. عندما كان مغمورًا في اللعبة، تلقى جسده الاسترخاء التام والتعافي. ‘اللعب يساوي النوم، والآن لدي المزيد من الوقت لاستخدامه في يومي’. كان الوقت هو الشيء الذي إفتقر إليه هان فاي أكثر من غيره. نظر إلى السماء المظلمة وفتح الكمبيوتر ليبحث في جميع قضايا القتل المتعلقة بالزقورة والمغني. حتى عندما أشرقت الشمس، لم يجد هان فاي أي شيء. كان هناك العديد من المقالات حول الزقورة لكنها في الغالب كانت أسطورية في طبيعتها.

“لقد شعرت بالفعل بالذنب تجاه والدتي. كان عليها أن تموت بسببي، وأردت أن أعوضها ولكن لم يكن لدي أي طريقة لفعل ذلك… حتى بدأت هذه الكوابيس.”

‘الأمر أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش، سيكون لدي فرص أفضل إذا تحدثت مع شخص متورط.’ اتصل هان فاي بهوانغ يين، على أمل أن يساعده صديقه في الاتصال بـفنغ زيو. كان فنغ زيو زميل المختبر المجنون، وقد شهد المذبحة من ذلك اليوم. كان يبحث أيضًا عن معلومات تتعلق بالزقورة. رن الهاتف لمرة واحدة فقط قبل أن يتم التقاطه، بدا وكأن هوانغ يين قد وضع تذكيرًا خاصًا لمكالمات هان فاي.

كانت كبسولة الألعاب تراقب باستمرار الحالة البدنية لهان فاي. لم يشعر بعدم الراحة جسديًا ولم يشعر بالإرهاق كما كان عندما كان يرتدي خوذة اللعب فقط. ولكن بينما كان يحاول الخروج من الكبسولة، ترنح وسقط على الأرض. نظر هان فاي إلى ساقه اليسرى في حالة من عدم التصديق، ولم يعد بإمكانه تحريك النصف السفلي من ساقه اليسرى بعد الآن! ‘ذلك هو المكان الذي خدشني فيه اللامذكور!’

“الأخ هوانغ، هل عانيت من المزيد من الكوابيس ليلة أمس؟” كان هان فاي قلقًا بشأن هوانغ يين. بعد أن طرح السؤال، ظل هوانغ يين صامتًا لفترة طويلة. 

فقط السطر الأول من الوثيقة قد جذب انتباه هان فاي بعمق. أنهى مكالمة الفيديو وبدأ في دراسة الوثيقة بجدية.

لا زلت قد رايت ذلك الحلم…” كان هوانغ يين في حالة غريبة. عادة عندما يتم استهداف شخص من قبل الفراشة، فإنهم سيتأثرون عقليا، مثل شخصية الطاهي للعنكبوت. حتى لو تمكنوا من النجاة من الهجوم العقلي، فسيصابون بالإرتياب حتى يدفعوا أنفسهم بالجنون. ومع ذلك، بدا هوانغ يين هادئًا ومتماسكًا، ولم يكن هناك خوف وذعر، إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا وكأنه قد كان هناك لمحة للتذكر حتى.

“هل تريد مني أن أتي لاكون معك شخصيًا؟ هل فكرت في الانتقال إلى فندق بالقرب من مركز الشرطة لهذه الأيام القليلة؟” لم يكن هان فاي يرغب حقًا في حدوث أي شيء سيء لهوانغ يين.

جالسًا في السرير، وجد هان فاي نفسه مستيقظًا تمامًا. كانت كبسولة العاب تكنولوجيا الفضاء العميق فعالة بالفعل. عندما كان مغمورًا في اللعبة، تلقى جسده الاسترخاء التام والتعافي. ‘اللعب يساوي النوم، والآن لدي المزيد من الوقت لاستخدامه في يومي’. كان الوقت هو الشيء الذي إفتقر إليه هان فاي أكثر من غيره. نظر إلى السماء المظلمة وفتح الكمبيوتر ليبحث في جميع قضايا القتل المتعلقة بالزقورة والمغني. حتى عندما أشرقت الشمس، لم يجد هان فاي أي شيء. كان هناك العديد من المقالات حول الزقورة لكنها في الغالب كانت أسطورية في طبيعتها.

“لا أعرف كيف أصف ذلك لك. في الحلم، أُتيحت لي فرصة أن أعيش حياة مختلفة. في الحلم، لم تتركني والدتي، لقد بقيت بجانبي…” عند هذه النقطة، توقف هوانغ يين فجأة.

“نظرًا لأن الفراشة لم تستطع إحراز أي تقدم معك، ذلك بالفعل أفضل خبر بالنسبة لي.” بدأ هان فاي في شرح سبب اتصاله. أراد معرفة المزيد عن الزقورة. وافق هوانغ يين بسهولة وساعد هان فاي في الاتصال بفنغ زيو. سرعان ما تلقى هان فاي مستند. بعد إدخال كلمة المرور، أدرك أن محتوى المستند مرتبط بالكامل بالزقورة.

“وثم؟” عرف هان فاي أن الفراشة لن ​​تكون لطيفة بدون سبب.

لا زلت قد رايت ذلك الحلم…” كان هوانغ يين في حالة غريبة. عادة عندما يتم استهداف شخص من قبل الفراشة، فإنهم سيتأثرون عقليا، مثل شخصية الطاهي للعنكبوت. حتى لو تمكنوا من النجاة من الهجوم العقلي، فسيصابون بالإرتياب حتى يدفعوا أنفسهم بالجنون. ومع ذلك، بدا هوانغ يين هادئًا ومتماسكًا، ولم يكن هناك خوف وذعر، إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا وكأنه قد كان هناك لمحة للتذكر حتى.

“وبعد ذلك حاولت باستمرار قتلي بطرق مختلفة.” بسماع ذلك، امتص هان فاي نفسًا باردًا. التقطت الفراشة صورة الشخص الذي أحبه هوانغ يين واحترمه أكثر من أي شيئ واستخدمت هذه الطريقة لتدمير الرجل. كان هان فاي قلقًا، لذلك تحول إلى مكالمة فيديو. على الشاشة، كان هوانغ يين لا يزال يرتدي بيجامة، ابتسم مثل صبي كبير. كان هان فاي مرتبك، ولم يستطع رؤية أي أعراض انهيار عقلي على هوانغ يين.

“لكن ألم تشعر بأي شيء؟ تقتل على يد والدتك الحبيبة. ألم تشعر باليأس بعد أن تم تحريف أغلى ذكرياتك؟ الأخ هوانغ، عليك أن تخبرني بالحقيقة حتى نتمكن من مساعدتك أنا والشرطة.” قال هان فاي بصدق.

“لا داعي للقلق، أنا بخير.” بخلاف اللحية الكثيفة، بدا هوانغ يين طبيعيًا.

“لا داعي للقلق، أنا بخير.” بخلاف اللحية الكثيفة، بدا هوانغ يين طبيعيًا.

“لكن ألم تشعر بأي شيء؟ تقتل على يد والدتك الحبيبة. ألم تشعر باليأس بعد أن تم تحريف أغلى ذكرياتك؟ الأخ هوانغ، عليك أن تخبرني بالحقيقة حتى نتمكن من مساعدتك أنا والشرطة.” قال هان فاي بصدق.

جالسًا في السرير، وجد هان فاي نفسه مستيقظًا تمامًا. كانت كبسولة العاب تكنولوجيا الفضاء العميق فعالة بالفعل. عندما كان مغمورًا في اللعبة، تلقى جسده الاسترخاء التام والتعافي. ‘اللعب يساوي النوم، والآن لدي المزيد من الوقت لاستخدامه في يومي’. كان الوقت هو الشيء الذي إفتقر إليه هان فاي أكثر من غيره. نظر إلى السماء المظلمة وفتح الكمبيوتر ليبحث في جميع قضايا القتل المتعلقة بالزقورة والمغني. حتى عندما أشرقت الشمس، لم يجد هان فاي أي شيء. كان هناك العديد من المقالات حول الزقورة لكنها في الغالب كانت أسطورية في طبيعتها.

“الحقيقة؟” فكر هوانغ يين في ذلك. “في الواقع، الشيء الذي حدث في طفولتي كان دائمًا كابوسي، الشيء الذي رفضت مواجهته. أملي الأكبر قد كان أن تنجو أمي وألا تضحي بنفسها لإنقاذي، لقد كانت ألطف شخص في العالم.” مر هوانغ يين بالموت مع هان فاي وكانا الصديق الوحيد لبعضهما البعض، لذلك لم يخفِ هوانغ يين أي شيء عنه. “كرهني والدي لفترة طويلة بعد ذلك، أرسلني إلى الخارج للدراسة لأنه لم يستطع تحمل كونه بالقرب مني. بصراحة، أنا الآن في الثلاثينيات من عمري ولكني ما زلت لم أنس هذا الجزء من ذاكرتي، لقد تعلمت فقط ألا أدع الآخرين يرون حزني.”

296: هوانغ يين والفراشة

“لقد شعرت بالفعل بالذنب تجاه والدتي. كان عليها أن تموت بسببي، وأردت أن أعوضها ولكن لم يكن لدي أي طريقة لفعل ذلك… حتى بدأت هذه الكوابيس.”

“لقد شعرت بالفعل بالذنب تجاه والدتي. كان عليها أن تموت بسببي، وأردت أن أعوضها ولكن لم يكن لدي أي طريقة لفعل ذلك… حتى بدأت هذه الكوابيس.”

“عندما رأيت والدتي تقف على ضفاف البحيرة بدون القفز لإنقاذي، لم يكن الشعور الأول الذي شعرت به هو الخوف بل ارتياح كبير، كنت قلق من أنها قد تموت في الحلم أيضًا. ثم عندما أرادت قتلي في حلمي، كان ذلك مخيفًا ولكن لسبب ما، شعرت أنني كنت أدفع أيضًا كفارة. كعمع كل حالة وفاة، كان قلبي سيصبح أخف، والألم الذي يخنقني كان يتحرر ببطء. ذنبي، ولومي لذاتي، وألمي، كانوا يذهبون مع كل وفاة.”

بدا وكأن الوقت قد تباطأ إلى أجل غير مسمى. كان بإمكان هان فاي أن يرى بوضوح أنه كان يتم سحب عقله بعيدًا عن جسده، لكن في الوقت نفسه، رأى يدًا تمد للإمساك بساقه. خدشه الظفر وتجمدت روحه. تأرجحت عيون هان فاي بشكل لا إرادي إلى الأسفل لكنه لم ير شيئًا. فتح هان فاي عينيه، وأزال خوذة الألعاب وفتح كبسولة الألعاب. كان بؤبؤاه لا يزالان يرتجفان ووجد صعوبة في الهدوء. ‘الخروج من اللعبة للم يكن سيوقف ذلك الشيء، لقد كدت أن أحاصر في اللعبة.’

“في الجزء الأخير من الكابوس، بدأت في الاقتراب منها طواعية على الرغم من علمي أنها تريد قتلي. لكنني لن أهرب منها بعد الآن، تمامًا مثلما لم تتردد في القفز إلى البحيرة الجليدية لإنقاذي.” أخذ هوانغ يين على الشاشة نفسا عميقا وابتسم، “أنا أعرف ما تحاول الفراشة أن تفعله ولكني لا أهتم.” لقد بدا وكأن هوانغ يين قد أيقظ نظرة غريبة ما للعالم، ولم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما إذا كانت جيدة أم لا، لربما كانت الفراشة مرتبكة بنفس القدر. “هل هناك شيء آخر؟”

فقط السطر الأول من الوثيقة قد جذب انتباه هان فاي بعمق. أنهى مكالمة الفيديو وبدأ في دراسة الوثيقة بجدية.

“نظرًا لأن الفراشة لم تستطع إحراز أي تقدم معك، ذلك بالفعل أفضل خبر بالنسبة لي.” بدأ هان فاي في شرح سبب اتصاله. أراد معرفة المزيد عن الزقورة. وافق هوانغ يين بسهولة وساعد هان فاي في الاتصال بفنغ زيو. سرعان ما تلقى هان فاي مستند. بعد إدخال كلمة المرور، أدرك أن محتوى المستند مرتبط بالكامل بالزقورة.

“في الجزء الأخير من الكابوس، بدأت في الاقتراب منها طواعية على الرغم من علمي أنها تريد قتلي. لكنني لن أهرب منها بعد الآن، تمامًا مثلما لم تتردد في القفز إلى البحيرة الجليدية لإنقاذي.” أخذ هوانغ يين على الشاشة نفسا عميقا وابتسم، “أنا أعرف ما تحاول الفراشة أن تفعله ولكني لا أهتم.” لقد بدا وكأن هوانغ يين قد أيقظ نظرة غريبة ما للعالم، ولم يكن لدى هان فاي أي فكرة عما إذا كانت جيدة أم لا، لربما كانت الفراشة مرتبكة بنفس القدر. “هل هناك شيء آخر؟”

“الزقورة ليست مبنى محدد أو حي محدد، إنها تجمع للعديد من المنازل المسكونة المختلفة والمواقع المغلقة.”

“هل تريد مني أن أتي لاكون معك شخصيًا؟ هل فكرت في الانتقال إلى فندق بالقرب من مركز الشرطة لهذه الأيام القليلة؟” لم يكن هان فاي يرغب حقًا في حدوث أي شيء سيء لهوانغ يين.

فقط السطر الأول من الوثيقة قد جذب انتباه هان فاي بعمق. أنهى مكالمة الفيديو وبدأ في دراسة الوثيقة بجدية.

“الأخ هوانغ، هل عانيت من المزيد من الكوابيس ليلة أمس؟” كان هان فاي قلقًا بشأن هوانغ يين. بعد أن طرح السؤال، ظل هوانغ يين صامتًا لفترة طويلة. 

“الأخ هوانغ، هل عانيت من المزيد من الكوابيس ليلة أمس؟” كان هان فاي قلقًا بشأن هوانغ يين. بعد أن طرح السؤال، ظل هوانغ يين صامتًا لفترة طويلة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط