نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 298

ممثل أفلام الرعب ومخرجها

ممثل أفلام الرعب ومخرجها

298: ممثل أفلام الرعب ومخرجها

“سألني هل هناك أشباح في هذا العالم أم لا.”

 

سحب هان فاي بقوة وأجبر الباب على البقاء مفتوحًا. لترك انطباع جيد، وقف بأدب عند الباب ولم يشق طريقه أكثر. “لقد رأيت معلوماتك عبر الإنترنت وأعرف ماضيك، أريدك فقط أن تسمعني أولاً.” حدق هان فاي في الوجه خلف الباب وأخفض صوته إلى همسة. “أعلم أنك لست مجنونًا لأنني واجهت نفس الشيء الذي واجهته. عائلتي لم تمت، لقد حوصروا في مكان ما، أو بالأحرى ما زالوا يعيشون في حالة مختلفة.” تحركت العين المحتقنة بالدم قليلاً كما لو كانت تأخذ المعنى الخفي في كلمات هان فاي. “أعرف مكانهم ولكن لا يمكنني إنقاذهم، أحتاج إلى الحصول على بعض المعلومات منك أولاً.” قال هان فاي أشياء كثيرة قبل أن يرد أخيرًا صوت منخفض وخشن من خلف الباب. “أين تعتقد أنهم الآن؟”

عندما قام فنغ زيو بزيارة إلى حي أزهار الإيجاص، كان قد قابل الرجل ولكن بعد محادثة قصيرة، كان لدى فنغ زيو شعور بأن الرجل لم يكن مجنون ولكن بدا وكأنه يتصرف بجنون بسبب ضغط معين. لقد ظن أنه لابد أن يكون مخرج أفلام الرعب يعرف شيئا، حقيقة أنه استمر في البقاء في حي أزهار الإيجاص كانت مشبوهة أيضًا. بعد حفظ جميع البيانات، قام هان فاي بتدمير المستند. اتصل بلي شيويه وأبلغ عن جدول أعماله ثم غادر منزله مع الننشاكس. 

298: ممثل أفلام الرعب ومخرجها

كان حي أزهار الإيجاص في مدينة شين لو القديمة أيضًا، لكنه كان يقع في مكان منعزل جدًا. علاوةً على ذلك، تغير اسم المكان لمرات عديدة لدرجة أنه حتى مع نظام تحديد المواقع العالمي، احتاج هان فاي إلى وقت طويل قبل أن يجده.

“ما هذا؟”

أخِذا بوابة الحي المتداعية واللافتات المعلقة على الحائط، شعر هان فاي أنه تم نقله عدة عقود إلى الماضي. لم يُحدث التقدم التكنولوجي الكثير من التغيير في الطبقة السفلية من المجتمع.

“هل كانت عائلتك في تلك السيارة؟” عندما سأل هان فاي ذلك، أظهرت الأخبار أسماء الضحايا. كان من بينهم عائلة شوانغ رين لكنه هز رأسه. “لم يموتوا، إنهم محاصرون في الزقورة، أنا متأكد من ذلك.” ربط شوانغ رين شعره الفوضوي. “الجميع يعتقد أنني مجنون ولكن عقلي أوضح من معظم الناس.”

‘لقد جمع المخرج قدرًا كبيرًا من الثروة من أفلامه، فلماذا لا يزال يعيش في مكان مثل هذا؟’ سحب هان فاي هاتفه لإدخال اسم الرجل، شوانغ رين. أتى له ذلك بالكثير من النتائج. في حوالي الـ10 سنوات، كان ذلك هو الوقت الذي كانت فيه شهرة مخرج أفلام الرعب هذا في ذروتها. كان كل فيلم من أفلامه أسوأ من الفيلم السابق، وقد سخر منهم الناقد بشكل كبير ولكن بطريقة ما لقد ربح شباك التذاكر ولم يخسر أي من مشاريعه المال. ذهب الكثير من الناس إلى السينما ليس ليخافوا ولكن ليروا المستوى المتدني الذي يمكن أن تصل إليه أعماله.

عندما قام فنغ زيو بزيارة إلى حي أزهار الإيجاص، كان قد قابل الرجل ولكن بعد محادثة قصيرة، كان لدى فنغ زيو شعور بأن الرجل لم يكن مجنون ولكن بدا وكأنه يتصرف بجنون بسبب ضغط معين. لقد ظن أنه لابد أن يكون مخرج أفلام الرعب يعرف شيئا، حقيقة أنه استمر في البقاء في حي أزهار الإيجاص كانت مشبوهة أيضًا. بعد حفظ جميع البيانات، قام هان فاي بتدمير المستند. اتصل بلي شيويه وأبلغ عن جدول أعماله ثم غادر منزله مع الننشاكس. 

في حساب وسائل التواصل الاجتماعي للمخرج الذي لم يتم تحديثه منذ سنوات، كان ‘معجبوه’ ما زالوا نشطين. لقد أطلقوا عليه اسم جبار عالم الكوميديا ​​، مبجلين مخرج أفلام الرعب هذا كالأب الروحي للكوميديا ​​غير التقليدية. شعر هان فاي بشعور من الألفة عندما رأى قسم تعليقات المخرج، كان قسم التعليقات الخاص به مشابه أيضا. لقد كان ممثلًا لكن العديد من مستخدمي الإنترنت ظنوا أنه صائد جوائز. بطريقة ما، أمكنه التعاطف مع شوانغ رين.

في حساب وسائل التواصل الاجتماعي للمخرج الذي لم يتم تحديثه منذ سنوات، كان ‘معجبوه’ ما زالوا نشطين. لقد أطلقوا عليه اسم جبار عالم الكوميديا ​​، مبجلين مخرج أفلام الرعب هذا كالأب الروحي للكوميديا ​​غير التقليدية. شعر هان فاي بشعور من الألفة عندما رأى قسم تعليقات المخرج، كان قسم التعليقات الخاص به مشابه أيضا. لقد كان ممثلًا لكن العديد من مستخدمي الإنترنت ظنوا أنه صائد جوائز. بطريقة ما، أمكنه التعاطف مع شوانغ رين.

كان باب حراسة الحي مغلق، وعلق إشعار لقطع المدينة لإمدادات المياه عن هذا المكان على الحائط. لم يتم تنظيف سلال القمامة الموجودة أمام البوابات منذ فترة طويلة. كان هذا الحي في يوم من الأيام مكانًا لطيفًا للمعيشة، ولكن مع تقدم الوقت، تم نسيانه ببطء مثل الأشخاص الذين ما زالوا يعيشون هنا. أثناء السير على الطرق الممتلئ بالثقوب، نظر هان فاي إلى اللافتة الموضوعة فوق الحاجز. لقد لاحظ أن إصلاح الطريق وجب أن ينتهي قبل نصف عام، على الأرجح لن ينتهي في حياته.

 

لم يكن حي أزهار الإيجاص بذلك الكبر، فقد كان هناك 4 مبانٍ في المجموع ولم يكن أيٌ منها بذلك العلو. تم إغلاق المبنى رقم 4 بالكامل. بناءً على الأبحاث، اشترت شركة صيدلانية الخالد هذا المبنى منذ وقت طويل. هازا الباب الحديدي الذي كان ملحوم مغلق، لم يستطع هان فاي إلا أن يتنهد. كان هذا امتياز الأغنياء. عاش مدير شركة صيدلانية الخالد هنا ذات مرة، لكن هان فاي لم يتمكن من دخول المبنى، أو على الأقل لم يجرؤ على التعدي في وضح النهار. بعد تجاوز المبنى رقم 4، جاء هان فاي إلى المبنى 1 حيث أقام شوانغ رين. مشى إلى الطابق الرابع ولم يقابل أحدًا على طول الطريق. بدا المكان مسكونًا حتى أثناء النهار.

لم يرد شوانغ رين. بينما كان يحمل وحدة التحكم، أصبحت حالته أكثر اضطرابًا. ظل بأبئه يرتجفون لكن انتباهه كان كاملاً على الشاشة. بعد توصيل جميع الأسلاك، بدأت الشاشة تلعب لعبة برسوميات رهيبة وكان عنوان اللعبة… الزقورة. كان لها خلفية سوداء وخط أحمر. كانت بسيطة لكنها أصابت هان فاي بالقشعريرة. “عائلتي هناك! إنهم ينتظرون مني الذهاب لإنقاذهم! يمكنني فعل ذلك لإنهاء اللعبة!” أصبحت كلمات شوانغ رين أكثر تشويشًا، ولن يعتقد أي شخص يراه الآن أنه عاقل.

“هل يوجد أحد في المنزل؟” طارقا الباب بخفة. لم يكن هناك جواب، بدا المكان مهجورًا. مائلا إلى الأمام، وضع هان فاي أذنه على الباب، وإستطاع سماع صوت الأخبار. “أنا آسف ولكن هل هذا منزل شوانغ رين؟” وقف هان فاي لمدة 3 دقائق كاملة عند الباب قبل أن يسمع خطى قادمة من داخل المنزل. خفف الباب المضاد للسرقة وفتح لفجوة. نظرت عين محتقنة بالدم. لم يقل المالك شيئًا ولم يقم إلا بالتحديق في هان فاي.

“مدير شركة صيدلانية الخالد؟” أشرقت عيون هان فاي بالكفر.

“اسمي هان فاي، أنا هنا لأنه لدي بعض الأسئلة لك.” عند سماع أن هان فاي كان هناك لطرح الأسئلة، أغلق المالك الباب على الفور لكن هان فاي كان مستعد. ضغط أصابعه في الفجوة وأمسك الباب. “أنا لست رجلاً سيئًا، إذا كنت قلقًا، يمكنني الاتصال بالشرطة وإحضارهم معي.” كانت نغمة هان فاي لطيفة لكن كلماته كانت تتعارض مع اللطف. كانت هذه مجرد مشكلةحديث، فلماذا يشرك الشرطة؟

سحب هان فاي بقوة وأجبر الباب على البقاء مفتوحًا. لترك انطباع جيد، وقف بأدب عند الباب ولم يشق طريقه أكثر. “لقد رأيت معلوماتك عبر الإنترنت وأعرف ماضيك، أريدك فقط أن تسمعني أولاً.” حدق هان فاي في الوجه خلف الباب وأخفض صوته إلى همسة. “أعلم أنك لست مجنونًا لأنني واجهت نفس الشيء الذي واجهته. عائلتي لم تمت، لقد حوصروا في مكان ما، أو بالأحرى ما زالوا يعيشون في حالة مختلفة.” تحركت العين المحتقنة بالدم قليلاً كما لو كانت تأخذ المعنى الخفي في كلمات هان فاي. “أعرف مكانهم ولكن لا يمكنني إنقاذهم، أحتاج إلى الحصول على بعض المعلومات منك أولاً.” قال هان فاي أشياء كثيرة قبل أن يرد أخيرًا صوت منخفض وخشن من خلف الباب. “أين تعتقد أنهم الآن؟”

“لن تصدقني، ستعتقد أنني مجنون.” عمل شوانغ رين على وحدة التحكم وقال، “أعطيت اللعبة لي من قبل مدير شركة صيدلانية الخالد عندما كنا صغارًا، كان ذلك قبل حوالي الـ40 عامًا، في ذلك الوقت، كان يعيش في هذا الحي.”

“هل سمعت عن الزقورة؟” أجاب هان فاي على السؤال بسؤاله الخاص. لكن لدهشته، بمجرد أن قال ذلك، فتح الباب ببطء. ظهر رجل أشعث أبيض الشعره واللحية. كان عمره الفعلي حوالي الـ60 عامًا ولكن هذا الرجل بدا وكأنه على وشك الموت قريبًا. 

298: ممثل أفلام الرعب ومخرجها

“أدخل، إذا سمعت وأنت تقول هذه الأشياء في الخارج، فسيعتقدون أنك مجنون.” ثم استدار الرجل إلى الغرفة، ولم يغلق الباب حتى. أكد هان فاي موقع الننشاكس الخاص به ودخل الغرفة. 

“هل كانت عائلتك في تلك السيارة؟” عندما سأل هان فاي ذلك، أظهرت الأخبار أسماء الضحايا. كان من بينهم عائلة شوانغ رين لكنه هز رأسه. “لم يموتوا، إنهم محاصرون في الزقورة، أنا متأكد من ذلك.” ربط شوانغ رين شعره الفوضوي. “الجميع يعتقد أنني مجنون ولكن عقلي أوضح من معظم الناس.”

متجنبا القمامة على الأرض، ألقى نظرة سريعة على الغرفة. كانت زجاجات الدواء في كل مكان. كان الوقت صباحا، ولكن بما أن جميع الستائر كانت مغلقة، كانت غرفة المعيشة مظلمة للغاية. أغلق هان فاي الباب. عندما رفع رأسه مرةً أخرى، خرج الرجل من غرفة داخلية وهو يحمل سكين فاكهة. حدق مباشرةً في هان فاي، عيونه المحتقنة بالدماء منتفخة عمليا. بعد فترة طويلة، لاحظ قلة رد الفعل من هان فاي، سأل، “هل ترغب في بعض التفاح؟ لقد تم تقديمها من قبل خدمة المجتمع بالأمس”.

لم يرد شوانغ رين. بينما كان يحمل وحدة التحكم، أصبحت حالته أكثر اضطرابًا. ظل بأبئه يرتجفون لكن انتباهه كان كاملاً على الشاشة. بعد توصيل جميع الأسلاك، بدأت الشاشة تلعب لعبة برسوميات رهيبة وكان عنوان اللعبة… الزقورة. كان لها خلفية سوداء وخط أحمر. كانت بسيطة لكنها أصابت هان فاي بالقشعريرة. “عائلتي هناك! إنهم ينتظرون مني الذهاب لإنقاذهم! يمكنني فعل ذلك لإنهاء اللعبة!” أصبحت كلمات شوانغ رين أكثر تشويشًا، ولن يعتقد أي شخص يراه الآن أنه عاقل.

“شكرا لك لكنني لست هنا من أجل الفاكهة.” جلس هان فاي على الأريكة ونظر إلى التلفزيون الذي كان يلعب تسجيلًا وملاحظات منتشرة عبر الطاولة. “يبدو أنك لا تحب الإلكترونيات الحديثة، أليس كذلك؟”

“لا، بوابة الزقورة تفتح للتو.” نقر شوانغ رين على زر بدء اللعبة ولكن هذه المرة، تم إرساله إلى الخريطة التاسعة. تمامًا عندما ساعد ذات مرة في تجميع قطع الأحجية الثمانية معًا في حي السعادة لفتح تلك الصورة، كان على اللاعب إنهاء الخرائط الثمانية مرة واحدة قبل أن يتمكن من الوصول إلى الخريطة التاسعة.

“أنا معتاد على هذه الأشياء القديمة ولا يمكنني تغيير نفسي.” جلس الرجل على الطرف الآخر من الأريكة وشاهد التلفزيون مع هان فاي. كانت الشاشة تبث الأخبار منذ سنوات. تم حمل سيارة بعيدًا عن الجسر بواسطة طوفان وانجرفت إلى البحيرة مع ارتفاع منسوب المياه.

في حساب وسائل التواصل الاجتماعي للمخرج الذي لم يتم تحديثه منذ سنوات، كان ‘معجبوه’ ما زالوا نشطين. لقد أطلقوا عليه اسم جبار عالم الكوميديا ​​، مبجلين مخرج أفلام الرعب هذا كالأب الروحي للكوميديا ​​غير التقليدية. شعر هان فاي بشعور من الألفة عندما رأى قسم تعليقات المخرج، كان قسم التعليقات الخاص به مشابه أيضا. لقد كان ممثلًا لكن العديد من مستخدمي الإنترنت ظنوا أنه صائد جوائز. بطريقة ما، أمكنه التعاطف مع شوانغ رين.

“هل كانت عائلتك في تلك السيارة؟” عندما سأل هان فاي ذلك، أظهرت الأخبار أسماء الضحايا. كان من بينهم عائلة شوانغ رين لكنه هز رأسه. “لم يموتوا، إنهم محاصرون في الزقورة، أنا متأكد من ذلك.” ربط شوانغ رين شعره الفوضوي. “الجميع يعتقد أنني مجنون ولكن عقلي أوضح من معظم الناس.”

وبشكل أكثر صدفة، كان الهدف من الخريطة الأولى هو العثور على قطع أحجية، ولكن بدلاً من العثور على قطع أجسام بشرية، كان على الشخصية الرئيسية مساعدة الصبي في العثور على قطع أحجية عادية. كان على اللاعب تحديد موقع 8 قطع أحجية على الخريطة الكبيرة عن طريق سؤال الشخصيات المختلفة غير القابلة للعب. بناءً على الطريقة المألوفة التي تحكم بها في الشخصية، لعب شوانغ رين هذه اللعبة لمرات عديدة بالفعل. عندما أطلق المهام وبحث عن الأحجية، تعرف على الجيران ومشاكلهم. ساعدهم في حل مشاكلهم. بدت هذه الخريطة الأولى غير مكتملة ولكنها كانت تحتوي على الكثير من المحتوى. بحلول ذلك الوقت، لم يعد هان فاي يعتقد أن شوانغ رين قد كان شخص مجنون، لقد جلس مجددا وشاهد بهدوء.

لم يرد هان فاي على الفور. بعد وقفة طويلة، سأل: “هل ذهبت إلى الزقورة؟”

“لقد كان منذ وقت طويل جدًا، لم أستطع إلا تذكر مشهد ضبابي واحد. في تلك الليلة، رأيته يتحدث إلى نفسه بمفرده في زاوية الحي كما لو كان مسوس. ظل يتمتم بشأن أخيه الأكبر.” ماشيا في حارة الذاكرة، انحنى جسده على الأريكة. “في ذلك الوقت، كنت لا أزال صغيراً. بدافع اللطف، أردت مساعدته لكنه التفت ليسألني سؤالاً لم أستطع فهمه حتى الآن”.

“كنت أحاول ذلك ولكن لا يمكنني العثور على المسار.” حدق الرجل بعينيه المحتقنة بالدماء. لحيرة هان فاي، قام بتشغيل وحدة الألعاب تحت التلفزيون وسلم هان فاي وحدة تحكم في الألعاب.

“لا، بوابة الزقورة تفتح للتو.” نقر شوانغ رين على زر بدء اللعبة ولكن هذه المرة، تم إرساله إلى الخريطة التاسعة. تمامًا عندما ساعد ذات مرة في تجميع قطع الأحجية الثمانية معًا في حي السعادة لفتح تلك الصورة، كان على اللاعب إنهاء الخرائط الثمانية مرة واحدة قبل أن يتمكن من الوصول إلى الخريطة التاسعة.

“ما هذا؟”

“هل سمعت عن الزقورة؟” أجاب هان فاي على السؤال بسؤاله الخاص. لكن لدهشته، بمجرد أن قال ذلك، فتح الباب ببطء. ظهر رجل أشعث أبيض الشعره واللحية. كان عمره الفعلي حوالي الـ60 عامًا ولكن هذا الرجل بدا وكأنه على وشك الموت قريبًا. 

لم يرد شوانغ رين. بينما كان يحمل وحدة التحكم، أصبحت حالته أكثر اضطرابًا. ظل بأبئه يرتجفون لكن انتباهه كان كاملاً على الشاشة. بعد توصيل جميع الأسلاك، بدأت الشاشة تلعب لعبة برسوميات رهيبة وكان عنوان اللعبة… الزقورة. كان لها خلفية سوداء وخط أحمر. كانت بسيطة لكنها أصابت هان فاي بالقشعريرة. “عائلتي هناك! إنهم ينتظرون مني الذهاب لإنقاذهم! يمكنني فعل ذلك لإنهاء اللعبة!” أصبحت كلمات شوانغ رين أكثر تشويشًا، ولن يعتقد أي شخص يراه الآن أنه عاقل.

“لن تصدقني، ستعتقد أنني مجنون.” عمل شوانغ رين على وحدة التحكم وقال، “أعطيت اللعبة لي من قبل مدير شركة صيدلانية الخالد عندما كنا صغارًا، كان ذلك قبل حوالي الـ40 عامًا، في ذلك الوقت، كان يعيش في هذا الحي.”

“الزقورة التي أشرت إليها هي هذه اللعبة؟” أصيب هان فاي بخيبة أمل كبيرة. كان على وشك وضع وحدة التحكم والوقوف عندما رأى شيئًا لفت انتباهه. في هذه اللعبة، كانت الخريطة الأولى تسمى حي السعادة!

“هل سمعت عن الزقورة؟” أجاب هان فاي على السؤال بسؤاله الخاص. لكن لدهشته، بمجرد أن قال ذلك، فتح الباب ببطء. ظهر رجل أشعث أبيض الشعره واللحية. كان عمره الفعلي حوالي الـ60 عامًا ولكن هذا الرجل بدا وكأنه على وشك الموت قريبًا. 

وبشكل أكثر صدفة، كان الهدف من الخريطة الأولى هو العثور على قطع أحجية، ولكن بدلاً من العثور على قطع أجسام بشرية، كان على الشخصية الرئيسية مساعدة الصبي في العثور على قطع أحجية عادية. كان على اللاعب تحديد موقع 8 قطع أحجية على الخريطة الكبيرة عن طريق سؤال الشخصيات المختلفة غير القابلة للعب. بناءً على الطريقة المألوفة التي تحكم بها في الشخصية، لعب شوانغ رين هذه اللعبة لمرات عديدة بالفعل. عندما أطلق المهام وبحث عن الأحجية، تعرف على الجيران ومشاكلهم. ساعدهم في حل مشاكلهم. بدت هذه الخريطة الأولى غير مكتملة ولكنها كانت تحتوي على الكثير من المحتوى. بحلول ذلك الوقت، لم يعد هان فاي يعتقد أن شوانغ رين قد كان شخص مجنون، لقد جلس مجددا وشاهد بهدوء.

“هل كانت عائلتك في تلك السيارة؟” عندما سأل هان فاي ذلك، أظهرت الأخبار أسماء الضحايا. كان من بينهم عائلة شوانغ رين لكنه هز رأسه. “لم يموتوا، إنهم محاصرون في الزقورة، أنا متأكد من ذلك.” ربط شوانغ رين شعره الفوضوي. “الجميع يعتقد أنني مجنون ولكن عقلي أوضح من معظم الناس.”

استخدم شوانغ رين 15 دقيقة للعثور على جميع قطع الأحجية. كانت الصورة النهائية للأحجية عبارة عن صورة طفل يبحث عن فراشة. بعد الانتهاء من الخريطة الأولى، دخل شوانغ رين خريطة أخرى. الخريطة الثانية كانت تسمى مسكن شيوي يون. هنا، كان على شوانغ رين مساعدة عامل التوصيل في توصيل الطرود من خلال مسارات البناء المعقدة. أثناء تسليم البضائع، كان شوانغ رين سيتفاعل مع أشخاص مختلفين ويسمع قصصهم الإنسانية. من الخريطتين الحاليتين، رأى هان فاي أن منشئ اللعبة شجع رسالة الأمل والعمل الجاد، في جوهره، كانوا يحاولون إنشاء لعبة إياشيكي.

“هذا كل شئ؟”

بعد 10 دقائق، أنهى شوانغ رين كل المهمة ودخل الخريطة الثالثة، المنازل المؤقتة لشارع السعادة. كان بالمنازل المؤقتة مشاكل في الجودة والسلامة، وقد تطلبت المهمة من شوانغ رين إقناع جميع سكانها الحاليين بالرحيل. كان تصميم اللعبة ممتعًا للغاية ولكن شوانغ رين ضغط على الزر ميكانيكيًا لأنه لعب بالفعل عبر هذا لمن يعرف كم من المرات بالفعل. استخدم أسرع طريق لإنهاء جميع المهام. الخريطة الثالثة، الخريطة الرابع….

سحب هان فاي بقوة وأجبر الباب على البقاء مفتوحًا. لترك انطباع جيد، وقف بأدب عند الباب ولم يشق طريقه أكثر. “لقد رأيت معلوماتك عبر الإنترنت وأعرف ماضيك، أريدك فقط أن تسمعني أولاً.” حدق هان فاي في الوجه خلف الباب وأخفض صوته إلى همسة. “أعلم أنك لست مجنونًا لأنني واجهت نفس الشيء الذي واجهته. عائلتي لم تمت، لقد حوصروا في مكان ما، أو بالأحرى ما زالوا يعيشون في حالة مختلفة.” تحركت العين المحتقنة بالدم قليلاً كما لو كانت تأخذ المعنى الخفي في كلمات هان فاي. “أعرف مكانهم ولكن لا يمكنني إنقاذهم، أحتاج إلى الحصول على بعض المعلومات منك أولاً.” قال هان فاي أشياء كثيرة قبل أن يرد أخيرًا صوت منخفض وخشن من خلف الباب. “أين تعتقد أنهم الآن؟”

عندما كانت الظهيرة تقريبًا، وصل شوانغ رين إلى الخريطة الثامنة وكان اسم الخريطة هو حي أزهار الإيجاص. عندما وصل إلى هذه الخريطة، تباطأت سرعة شوانغ رين بشكل واضح. كان الأمر كما لو أنه كان يشاهد حياته من زاوية أخرى. بعد نصف ساعة، قام بمسح الخريطة الثامنة. كانت اللعبة صعبة ولكنها لم تكن مستحيلة. تمامًا عندما اعتقد هان فاي أنهم سوف ينتقلون إلى الخريطة التاسعة، أعيد تشغيل اللعبة وعاود العنوان، الزقورة، الظهور على الشاشة.

“سألني هل هناك أشباح في هذا العالم أم لا.”

“هذا كل شئ؟”

“ما هذا؟”

“لا، بوابة الزقورة تفتح للتو.” نقر شوانغ رين على زر بدء اللعبة ولكن هذه المرة، تم إرساله إلى الخريطة التاسعة. تمامًا عندما ساعد ذات مرة في تجميع قطع الأحجية الثمانية معًا في حي السعادة لفتح تلك الصورة، كان على اللاعب إنهاء الخرائط الثمانية مرة واحدة قبل أن يتمكن من الوصول إلى الخريطة التاسعة.

بعد 10 دقائق، أنهى شوانغ رين كل المهمة ودخل الخريطة الثالثة، المنازل المؤقتة لشارع السعادة. كان بالمنازل المؤقتة مشاكل في الجودة والسلامة، وقد تطلبت المهمة من شوانغ رين إقناع جميع سكانها الحاليين بالرحيل. كان تصميم اللعبة ممتعًا للغاية ولكن شوانغ رين ضغط على الزر ميكانيكيًا لأنه لعب بالفعل عبر هذا لمن يعرف كم من المرات بالفعل. استخدم أسرع طريق لإنهاء جميع المهام. الخريطة الثالثة، الخريطة الرابع….

الخريطة التاسعة دارت حول مبنى غريب جدا. كلما حاولت شخصية شوانغ رين الاقتراب من المبنى، ستموت دون سبب. حاول الدخول من اتجاهات مختلفة ولكن دون جدوى، لم يتمكن من العثور على المدخل. ازدادت سماكة الأوعية الدموية في عينيه وتعامل شوانغ رين مع وحدة التحكم بشكل أقوى وأكثر خشونة. في النهاية، صدم وحدة التحكم على المنضدة وصرخ بغضب وهو يرمي كل شيء على الأرض. صراخ، عوى، ضرب، هدأ شوانغ رين فقط بعد وقت طويل. كانت يديه مصابتين بسبب الزجاج المكسور ولكن يبدو أن شوانغ رين لم يشعر بالألم. التقط وحدة التحكم، وخرج من اللعبة وأعاد تشغيل كل شيء.

كان حي أزهار الإيجاص في مدينة شين لو القديمة أيضًا، لكنه كان يقع في مكان منعزل جدًا. علاوةً على ذلك، تغير اسم المكان لمرات عديدة لدرجة أنه حتى مع نظام تحديد المواقع العالمي، احتاج هان فاي إلى وقت طويل قبل أن يجده.

“لابد أنه قد فاتني شيء ما أو أحتاج إلى نوع من الغرض الذي سيمنحني إمكانية الوصول إلى الزقورة.” كانت يدا شوانغ رين تنزفان ولكن عينيه كانتا ملتصقتين بالشاشة. عند رؤية شوانغ رين الذي خسر نفسه في اللعبة، لمس هان فاي وحدة التحكم وقال فجأة، “أين وجدت هذه اللعبة؟ ومن قال لك أن عائلتك محاصرة في الزقورة؟” قد يكون حزن ولكن الحزن لن يدفع شخصًا إلى مثل هذه التطرف، ظن هان فاي أن شيئًا آخر قد حدث لشوانغ رين.

“كيف أجبت؟”

“لن تصدقني، ستعتقد أنني مجنون.” عمل شوانغ رين على وحدة التحكم وقال، “أعطيت اللعبة لي من قبل مدير شركة صيدلانية الخالد عندما كنا صغارًا، كان ذلك قبل حوالي الـ40 عامًا، في ذلك الوقت، كان يعيش في هذا الحي.”

الخريطة التاسعة دارت حول مبنى غريب جدا. كلما حاولت شخصية شوانغ رين الاقتراب من المبنى، ستموت دون سبب. حاول الدخول من اتجاهات مختلفة ولكن دون جدوى، لم يتمكن من العثور على المدخل. ازدادت سماكة الأوعية الدموية في عينيه وتعامل شوانغ رين مع وحدة التحكم بشكل أقوى وأكثر خشونة. في النهاية، صدم وحدة التحكم على المنضدة وصرخ بغضب وهو يرمي كل شيء على الأرض. صراخ، عوى، ضرب، هدأ شوانغ رين فقط بعد وقت طويل. كانت يديه مصابتين بسبب الزجاج المكسور ولكن يبدو أن شوانغ رين لم يشعر بالألم. التقط وحدة التحكم، وخرج من اللعبة وأعاد تشغيل كل شيء.

“مدير شركة صيدلانية الخالد؟” أشرقت عيون هان فاي بالكفر.

“ما هذا؟”

“أعلم، أنت تفكر في أنني أهختلق القصص. فبعد كل شيء، الرجل مات بالفعل. لأكون صادقًا، أنا لا أفهم ذلك بنفسي أيضًا. لماذا قد يعطيني الرجل الذي يزعم الناس أنه الأقرب إلى الإله مثل هذه اللعبة؟ لقد كان ذلك لغزا حتى فقدت عائلتي منذ حوالي الـ10 سنوات…” نظر شوانغ رين في هان فاي. اتسعت عيون الأخير. “نعم، لقد رأيت خريطة حي أزهار الإيجاص بنفسك. أعطيت اللعبة لي قبل المأساة التي حلت بعائلتي. لقد توقعت اللعبة موت عائلتي.” وضع شوانغ رين وحدة التحكم. “الجميع يقول أنني مجنون. ربما أنا مجنون حقًا أو أن العالم مجنون.” لم يتحدث أحد وكانت الغرفة هادئة بشكل مخيف. بعد فترة طويلة، كسر هان فاي الصمت، “هل قال مدير شركة صيدلانية الخالد أي شيء آخر؟”

“لن تصدقني، ستعتقد أنني مجنون.” عمل شوانغ رين على وحدة التحكم وقال، “أعطيت اللعبة لي من قبل مدير شركة صيدلانية الخالد عندما كنا صغارًا، كان ذلك قبل حوالي الـ40 عامًا، في ذلك الوقت، كان يعيش في هذا الحي.”

“لقد كان منذ وقت طويل جدًا، لم أستطع إلا تذكر مشهد ضبابي واحد. في تلك الليلة، رأيته يتحدث إلى نفسه بمفرده في زاوية الحي كما لو كان مسوس. ظل يتمتم بشأن أخيه الأكبر.” ماشيا في حارة الذاكرة، انحنى جسده على الأريكة. “في ذلك الوقت، كنت لا أزال صغيراً. بدافع اللطف، أردت مساعدته لكنه التفت ليسألني سؤالاً لم أستطع فهمه حتى الآن”.

“لا، بوابة الزقورة تفتح للتو.” نقر شوانغ رين على زر بدء اللعبة ولكن هذه المرة، تم إرساله إلى الخريطة التاسعة. تمامًا عندما ساعد ذات مرة في تجميع قطع الأحجية الثمانية معًا في حي السعادة لفتح تلك الصورة، كان على اللاعب إنهاء الخرائط الثمانية مرة واحدة قبل أن يتمكن من الوصول إلى الخريطة التاسعة.

“أي سؤال؟”

كان باب حراسة الحي مغلق، وعلق إشعار لقطع المدينة لإمدادات المياه عن هذا المكان على الحائط. لم يتم تنظيف سلال القمامة الموجودة أمام البوابات منذ فترة طويلة. كان هذا الحي في يوم من الأيام مكانًا لطيفًا للمعيشة، ولكن مع تقدم الوقت، تم نسيانه ببطء مثل الأشخاص الذين ما زالوا يعيشون هنا. أثناء السير على الطرق الممتلئ بالثقوب، نظر هان فاي إلى اللافتة الموضوعة فوق الحاجز. لقد لاحظ أن إصلاح الطريق وجب أن ينتهي قبل نصف عام، على الأرجح لن ينتهي في حياته.

“سألني هل هناك أشباح في هذا العالم أم لا.”

كان حي أزهار الإيجاص في مدينة شين لو القديمة أيضًا، لكنه كان يقع في مكان منعزل جدًا. علاوةً على ذلك، تغير اسم المكان لمرات عديدة لدرجة أنه حتى مع نظام تحديد المواقع العالمي، احتاج هان فاي إلى وقت طويل قبل أن يجده.

“كيف أجبت؟”

لم يكن حي أزهار الإيجاص بذلك الكبر، فقد كان هناك 4 مبانٍ في المجموع ولم يكن أيٌ منها بذلك العلو. تم إغلاق المبنى رقم 4 بالكامل. بناءً على الأبحاث، اشترت شركة صيدلانية الخالد هذا المبنى منذ وقت طويل. هازا الباب الحديدي الذي كان ملحوم مغلق، لم يستطع هان فاي إلا أن يتنهد. كان هذا امتياز الأغنياء. عاش مدير شركة صيدلانية الخالد هنا ذات مرة، لكن هان فاي لم يتمكن من دخول المبنى، أو على الأقل لم يجرؤ على التعدي في وضح النهار. بعد تجاوز المبنى رقم 4، جاء هان فاي إلى المبنى 1 حيث أقام شوانغ رين. مشى إلى الطابق الرابع ولم يقابل أحدًا على طول الطريق. بدا المكان مسكونًا حتى أثناء النهار.

“أخبرته أنه لم يكن هناك ثم قدم لي هذه اللعبة.” حدق شوانغ رين في الشاشة وبدا وكأن التجاعيد على وجهه تتعمق. “حتى أنه أخبرني، إذا فقدت شيئًا مهمًا، يمكنني البحث عنه في الداخل هنا. ربما لم يغادروا، لقد حوصروا داخل مبنى أسود، غير قادرين على المغادرة”.

“لن تصدقني، ستعتقد أنني مجنون.” عمل شوانغ رين على وحدة التحكم وقال، “أعطيت اللعبة لي من قبل مدير شركة صيدلانية الخالد عندما كنا صغارًا، كان ذلك قبل حوالي الـ40 عامًا، في ذلك الوقت، كان يعيش في هذا الحي.”

كل شيء قد تطابق ولكن ما لم يفهمه شوانغ رين هو أن الزقورة التي ذكرها المدير كانت الزقورة داخل لعبة أخرى.

لم يرد شوانغ رين. بينما كان يحمل وحدة التحكم، أصبحت حالته أكثر اضطرابًا. ظل بأبئه يرتجفون لكن انتباهه كان كاملاً على الشاشة. بعد توصيل جميع الأسلاك، بدأت الشاشة تلعب لعبة برسوميات رهيبة وكان عنوان اللعبة… الزقورة. كان لها خلفية سوداء وخط أحمر. كانت بسيطة لكنها أصابت هان فاي بالقشعريرة. “عائلتي هناك! إنهم ينتظرون مني الذهاب لإنقاذهم! يمكنني فعل ذلك لإنهاء اللعبة!” أصبحت كلمات شوانغ رين أكثر تشويشًا، ولن يعتقد أي شخص يراه الآن أنه عاقل.

“أدخل، إذا سمعت وأنت تقول هذه الأشياء في الخارج، فسيعتقدون أنك مجنون.” ثم استدار الرجل إلى الغرفة، ولم يغلق الباب حتى. أكد هان فاي موقع الننشاكس الخاص به ودخل الغرفة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط