نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 315

الطابق الرابع والعشرون

الطابق الرابع والعشرون

315: الطابق الرابع والعشرون

“هل تعرف ما ذلك بالأسفل؟” أخفض الأخ هوا رأسه. كان كبيرا في السن وقدرته على التحمل كانت أسوأ من الشباب. لقد كان يركض طوال الليل وكان قريبا من حدوده بالفعل. لم يقل أنه سيستسلم لكن سرعته تباطأت بشكل واضح وغطي جبينه بالعرق.

 

 

كان شخص مثل هان فاي نادرًا حتى في الزقورة، على الأقل شياو فانغ والأخ هوا لم يلتقيا بزميل مثله من قبل. اكتشف هان فاي طريقة جديدة لاستخدام الفستان الأحمر. عندما وجد الآخرون الفستان الأحمر داخل المرحاض، كانوا سيبحثون عن طرق لإزالته أو تدميره لكن هان فاي رآه ككنز. لقد حمله قريبًا جدا منه، ولم يكن مستعدًا للتخلي عنه ولو للحظة. لكن هذا كان فقط لأن الفستان الأحمر لم تستيقظ، لم ينس هان فاي كيف انتقمت الفستان الأحمر من شياو فانغ. مع كيفية تعامله مع الفستان الأحمر، فإن الفستان الأحمر سترد له بالضعف.

حمل الأخ هوا شياو فانغ لذلك اضطر كلاهما إلى الإبطاء. كان الظل الذي يبدو وكأنه حشرة عملاقة يقترب! انجرفت رائحة الدم الكثيفة إلى أنوفهم، وكانت بقع الدم تحتوي على قطع لحم مكتوب عليها كلمات باللون الأسود. كان بإمكانهم بالفعل سماع تمتمات المرأة المجنونة. 

هان فاي، الذي كان يحتضر منذ عدة ساعات، كان الآن يركض بأقصى سرعة. فتحت جراحه لكن ذلك لم يبطئه. كان ظهور هذه المعجزة الطبية بفضل المرأة القافزة في الطابق السفلي. داخل السلالم، كل بقعة مرت بها ستغطى بالدم. كان الاستياء واللعنات عليها قويتين جدا لدرجة أنه كان على المرء أن يتساءل عما حدث لها قبل الموت؟

“لا تعتقد أن الأمر سينتهي بعد وفاتك. هناك أشياء كثيرة أسوأ من الموت”. دفع الأخ هوا ما يلي، بدا وكأنه عرف شيئًا، “طالما أننا ما زلنا على قيد الحياة، فلا ينبغي أن نستسلم”. 

“الأخ هوا، لماذا لا تتركني؟” شياو فانغ لم يتعافى تماما. لم يكن لديه أي فكرة عما سرقه رجل الأعمال منه لكنه لم يكن قادرًا على استدعاء أي طاقة الآن.

هان فاي، الذي كان يحتضر منذ عدة ساعات، كان الآن يركض بأقصى سرعة. فتحت جراحه لكن ذلك لم يبطئه. كان ظهور هذه المعجزة الطبية بفضل المرأة القافزة في الطابق السفلي. داخل السلالم، كل بقعة مرت بها ستغطى بالدم. كان الاستياء واللعنات عليها قويتين جدا لدرجة أنه كان على المرء أن يتساءل عما حدث لها قبل الموت؟

“هل تعرف ما ذلك بالأسفل؟” أخفض الأخ هوا رأسه. كان كبيرا في السن وقدرته على التحمل كانت أسوأ من الشباب. لقد كان يركض طوال الليل وكان قريبا من حدوده بالفعل. لم يقل أنه سيستسلم لكن سرعته تباطأت بشكل واضح وغطي جبينه بالعرق.

315: الطابق الرابع والعشرون

“الأخ هوا…”

“لا تتوقف!” التقط هان فاي شياو فانغ وحمله على ظهره. غرقت الضمادة بالدماء. لم يتوقع شياو فانغ و الأخ هوا عودة هان فاي من أجلهم، فبعد كل شيء، لقد اشاركوا أقل من 10 جمل.

“لا تعتقد أن الأمر سينتهي بعد وفاتك. هناك أشياء كثيرة أسوأ من الموت”. دفع الأخ هوا ما يلي، بدا وكأنه عرف شيئًا، “طالما أننا ما زلنا على قيد الحياة، فلا ينبغي أن نستسلم”. 

“أركض!” عندما استدار هان فاي لدراسة موقع المرأة القافزة، لاحظ أن الحارسين كانا متخلفين وراءه. لم يتردد وعاد لمساعدتهم. ربما بالنسبة للآخرين، سيكون الحارسان الطُعم المثالي لكسب الوقت، طالما أنه يمكن أن يزيد من قدرة المرء على النجاة، فمن الجيد التضحية بالآخرين. عندما كان الأخ هوا يقوم باختيار، قام هان فاي أيضًا باختيار. ومع ذلك، لم يتبع هان فاي قواعد الزقورة. بعبارة أخرى، كان الاختيار الذي قام به هو النوع الذي لم تريد الفراشة رؤيته. أحبت الفراشة اللعب باللطف والإنسانية. في قضية الأحجية البشرية، أخبرت المتشرد عن عمد بالحقيقة وراقبت المتشرد وهو يحذر الآخرين، مما أدى بهم لمعاملته على أنه رجل مجنون. لم يكن للإنسانية قيمة في عيون الفراشة، لقد كانت أداة، أداة لخلق أنماط الفراشة.

حمل الأخ هوا شياو فانغ لذلك اضطر كلاهما إلى الإبطاء. كان الظل الذي يبدو وكأنه حشرة عملاقة يقترب! انجرفت رائحة الدم الكثيفة إلى أنوفهم، وكانت بقع الدم تحتوي على قطع لحم مكتوب عليها كلمات باللون الأسود. كان بإمكانهم بالفعل سماع تمتمات المرأة المجنونة. 

فتح باب الأمان، حمل هان فاي شياو فانغ إلى الغرفة 1244. أمسك بمقبض الباب ولرعبه، كان الباب مغلق.

“من هناك؟ من في السلالم؟ توقف عن الجري، دعني ألمسك ومت! ” 

لافا الفستان الأحمر حول رقبته، إستخدم هان فاي يديه لحمل شياو فانغ. لم يكن لديه الكثير من التخطيط، لقد أراد فقط الوصول إلى الطابق العلوي.

“لن تتمكن من الهروب، إلى أين يمكنك الهروب؟ سأمسككم جميعًا وأدفعكم جميعًا أسفل الدرج! “

“باي سينيان…” وصم شياو فانغ الاسم في قلبه. في هذه المرحلة، كان إنقاذ الآخرين يعني المخاطرة بحياة المرء. لقد اتخذ قرارًا صامتًا. عندما كان الشبح سيوشك على إمساكهم، كان سيمسك الوحش ويتدحرج على الدرج لمساعدة هان فاي في شراء بعض الوقت.

“مت، مت، مت!” كان الصوت مثل السلاسل، مما أطئهم أكثر حتى.

‘كلما زاد خوفك داخل الزقورة، كلما متّ أسرع.’ تم تذكير هان فاي بتحذير جين شنغ. نظر إلى الأخ هوا ورائه، كان الرجل في حالة سيئة للغاية وكان يزداد سوءًا. ‘يجب أن أركز على إنهاء المهمة أولاً!’

عندما وصلوا إلى الطابق الحادي والعشرين، كانت ساقا الأخ هوا ترتجفان بالفعل. لم يستطع التقدم أكثر لكنه لم يرغب في ترك شياو فانغ وراءه. لقد بدا وكأنه كان في مواقف مماثلة من قبل. إذا كان شخص واحد فقط قادر على النجاة، فهل يجب أن تنتهز الفرصة أم تمنحها للآخرين؟ في الزقورة، بغض النظر عن الاختيار، لم يكن هناك صواب أو خطأ ولن يلومه أحد لأن كل شيء يمكن أن يلام على الأشباح. شياو فانغ لم يكن أول صغير حارس جديد للأخ هوا. وشياو فانغ لم يسأل الأخ هوا أبدًا عما حدث للحراس الذين سبقوه. كان لديهم اتفاق ضمني على عدم ذكر الماضي الرهيب. ومع ذلك، لم يمكن تجنب بعض الأشياء إلى الأبد. كانت ساقاه تنفصلان، إذا لم يتركه، سيموت كل من الأخ هوا وشياو فانغ.

“الأخ هوا، لماذا لا تتركني؟” شياو فانغ لم يتعافى تماما. لم يكن لديه أي فكرة عما سرقه رجل الأعمال منه لكنه لم يكن قادرًا على استدعاء أي طاقة الآن.

“لا بد لي من اتخاذ هذا الاختيار مرة أخرى؟” عرف الأخ هوا أن شياو فانغ لن يلومه ولكن هذا جعل الأمور أكثر صعوبة. اصطدمت المشاعر في قلبه مع بعضها البعض، وخلق الاصطدام أنماطًا جميلة مثل زهرة تتفتح. تراجعت أصابعه التي كانت تحمل شياو فانغ ببطء، حاول التمسك لفترة أطول قليلاً لكنه كان بالفعل في حدوده. خفت قبضة الأخ هوا، تمامًا عندما كان شياو فانغ على وشك التعثر والسقوط على الدرج، إمتدت يد أخرى للإمساك بشياو فانغ من كتفه.

“من هناك؟ من في السلالم؟ توقف عن الجري، دعني ألمسك ومت! ” 

“أركض!” عندما استدار هان فاي لدراسة موقع المرأة القافزة، لاحظ أن الحارسين كانا متخلفين وراءه. لم يتردد وعاد لمساعدتهم. ربما بالنسبة للآخرين، سيكون الحارسان الطُعم المثالي لكسب الوقت، طالما أنه يمكن أن يزيد من قدرة المرء على النجاة، فمن الجيد التضحية بالآخرين. عندما كان الأخ هوا يقوم باختيار، قام هان فاي أيضًا باختيار. ومع ذلك، لم يتبع هان فاي قواعد الزقورة. بعبارة أخرى، كان الاختيار الذي قام به هو النوع الذي لم تريد الفراشة رؤيته. أحبت الفراشة اللعب باللطف والإنسانية. في قضية الأحجية البشرية، أخبرت المتشرد عن عمد بالحقيقة وراقبت المتشرد وهو يحذر الآخرين، مما أدى بهم لمعاملته على أنه رجل مجنون. لم يكن للإنسانية قيمة في عيون الفراشة، لقد كانت أداة، أداة لخلق أنماط الفراشة.

“أستطيع أن أراكم! أستطيع أن أراكم!” صدى صوت حاد مزعج. عندما وصل هان فاي إلى الطابق 22، ظهرت المرأة القافزة خلفهم. صبغت الدرجات بالدم. تم تجميع الجسم المفروم معًا. كانت الجثة المحطمة محمولة بأطراف ملتوية مع استمرارها في الصعود! “سوف أسحبكم معي! دعوني ألمسكم موتوا!”

“لا تتوقف!” التقط هان فاي شياو فانغ وحمله على ظهره. غرقت الضمادة بالدماء. لم يتوقع شياو فانغ و الأخ هوا عودة هان فاي من أجلهم، فبعد كل شيء، لقد اشاركوا أقل من 10 جمل.

“هل تعرف ما ذلك بالأسفل؟” أخفض الأخ هوا رأسه. كان كبيرا في السن وقدرته على التحمل كانت أسوأ من الشباب. لقد كان يركض طوال الليل وكان قريبا من حدوده بالفعل. لم يقل أنه سيستسلم لكن سرعته تباطأت بشكل واضح وغطي جبينه بالعرق.

“باي سينيان…” وصم شياو فانغ الاسم في قلبه. في هذه المرحلة، كان إنقاذ الآخرين يعني المخاطرة بحياة المرء. لقد اتخذ قرارًا صامتًا. عندما كان الشبح سيوشك على إمساكهم، كان سيمسك الوحش ويتدحرج على الدرج لمساعدة هان فاي في شراء بعض الوقت.

انتشرت لعنة الموت على المرأة القافزة للفستان الأحمر واستيقظ الحضور الرهيب داخل الفستان. كان هدف المرأة القافزة هو قتل كل شيء، لذا قامت على الفور بتمزيق الفستان الأحمر، ولكن بغض النظر عن كم مزقته بقوة، فإن الفستان كان سيخيط نفسه معًا مرةً أخرى. بينما كانت الفستان الأحمر تشتت انتباهها، نجح الحراس الثلاثة في الوصول إلى الطابق الرابع والعشرين.

لافا الفستان الأحمر حول رقبته، إستخدم هان فاي يديه لحمل شياو فانغ. لم يكن لديه الكثير من التخطيط، لقد أراد فقط الوصول إلى الطابق العلوي.

“أستطيع أن أراكم! أستطيع أن أراكم!” صدى صوت حاد مزعج. عندما وصل هان فاي إلى الطابق 22، ظهرت المرأة القافزة خلفهم. صبغت الدرجات بالدم. تم تجميع الجسم المفروم معًا. كانت الجثة المحطمة محمولة بأطراف ملتوية مع استمرارها في الصعود! “سوف أسحبكم معي! دعوني ألمسكم موتوا!”

“هل تعرف ما ذلك بالأسفل؟” أخفض الأخ هوا رأسه. كان كبيرا في السن وقدرته على التحمل كانت أسوأ من الشباب. لقد كان يركض طوال الليل وكان قريبا من حدوده بالفعل. لم يقل أنه سيستسلم لكن سرعته تباطأت بشكل واضح وغطي جبينه بالعرق.

كانت معرفة وجود شبح ورؤية شبح حقيقي من ورائهم تجربتين مختلفتين. الأخ هوا الذي كان يتظاهر بالهدوء انهار أخيرًا عندما رأى المرأة القافزة. ظهر النقش الأسود والأحمر على مؤخرة رقبته. كلما كان خائفًا أكثر، كلما أصبح لون النمط أكثر إشراقًا. ضعفت خطواته وامتلأ وجه الأخ هوا باليأس. تشققت ذراعها الملتوية بصخب بينما امتدت نحو ظهر الأخ هوا.

“الأخ هوا، لماذا لا تتركني؟” شياو فانغ لم يتعافى تماما. لم يكن لديه أي فكرة عما سرقه رجل الأعمال منه لكنه لم يكن قادرًا على استدعاء أي طاقة الآن.

“كن حذرا!” حذر شياو فانغ حذر بصوتٍ عال. رأى هان فاي الوحش وبدون أي تردد، ألقى الفستان الأحمر على اليد الممزقة. كان الفستان خفيفًا جدًا ليصل إلى أي شيء. للتأكد من أنه سيصيب الهدف، لف هان فاي الفستان حول جهاز الاتصال اللاسلكي. أمسكت الذراع الفستان الأحمر. عندما حملت المرأة القافزة الفستان، صدمت للحظة. الدم على الفستان والدم على الذراع كانا سكاكين مختلفة، لقد اخترقوا أرواح بعضهما البعض. بدأ الدم ينتشر في تلك اللحظة!

“الأخ هوا…”

كانت الثوب الأحمر روح باقية كبيرة وكانت المرأة القافزة كراهية باقية. لقد تعايشوا دائمًا بسلام في الزقورة… حتى اليوم.

“الأخ هوا، لماذا لا تتركني؟” شياو فانغ لم يتعافى تماما. لم يكن لديه أي فكرة عما سرقه رجل الأعمال منه لكنه لم يكن قادرًا على استدعاء أي طاقة الآن.

انتشرت لعنة الموت على المرأة القافزة للفستان الأحمر واستيقظ الحضور الرهيب داخل الفستان. كان هدف المرأة القافزة هو قتل كل شيء، لذا قامت على الفور بتمزيق الفستان الأحمر، ولكن بغض النظر عن كم مزقته بقوة، فإن الفستان كان سيخيط نفسه معًا مرةً أخرى. بينما كانت الفستان الأحمر تشتت انتباهها، نجح الحراس الثلاثة في الوصول إلى الطابق الرابع والعشرين.

“لا بد لي من اتخاذ هذا الاختيار مرة أخرى؟” عرف الأخ هوا أن شياو فانغ لن يلومه ولكن هذا جعل الأمور أكثر صعوبة. اصطدمت المشاعر في قلبه مع بعضها البعض، وخلق الاصطدام أنماطًا جميلة مثل زهرة تتفتح. تراجعت أصابعه التي كانت تحمل شياو فانغ ببطء، حاول التمسك لفترة أطول قليلاً لكنه كان بالفعل في حدوده. خفت قبضة الأخ هوا، تمامًا عندما كان شياو فانغ على وشك التعثر والسقوط على الدرج، إمتدت يد أخرى للإمساك بشياو فانغ من كتفه.

‘كلما زاد خوفك داخل الزقورة، كلما متّ أسرع.’ تم تذكير هان فاي بتحذير جين شنغ. نظر إلى الأخ هوا ورائه، كان الرجل في حالة سيئة للغاية وكان يزداد سوءًا. ‘يجب أن أركز على إنهاء المهمة أولاً!’

“أركض!” عندما استدار هان فاي لدراسة موقع المرأة القافزة، لاحظ أن الحارسين كانا متخلفين وراءه. لم يتردد وعاد لمساعدتهم. ربما بالنسبة للآخرين، سيكون الحارسان الطُعم المثالي لكسب الوقت، طالما أنه يمكن أن يزيد من قدرة المرء على النجاة، فمن الجيد التضحية بالآخرين. عندما كان الأخ هوا يقوم باختيار، قام هان فاي أيضًا باختيار. ومع ذلك، لم يتبع هان فاي قواعد الزقورة. بعبارة أخرى، كان الاختيار الذي قام به هو النوع الذي لم تريد الفراشة رؤيته. أحبت الفراشة اللعب باللطف والإنسانية. في قضية الأحجية البشرية، أخبرت المتشرد عن عمد بالحقيقة وراقبت المتشرد وهو يحذر الآخرين، مما أدى بهم لمعاملته على أنه رجل مجنون. لم يكن للإنسانية قيمة في عيون الفراشة، لقد كانت أداة، أداة لخلق أنماط الفراشة.

فتح باب الأمان، حمل هان فاي شياو فانغ إلى الغرفة 1244. أمسك بمقبض الباب ولرعبه، كان الباب مغلق.

“الأخ هوا، لماذا لا تتركني؟” شياو فانغ لم يتعافى تماما. لم يكن لديه أي فكرة عما سرقه رجل الأعمال منه لكنه لم يكن قادرًا على استدعاء أي طاقة الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط