نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 316

ليس لهذا أي علاقة بي!

ليس لهذا أي علاقة بي!

316: ليس لهذا أي علاقة بي!

 

 

“سأعوضك، أي شيء تريده طالما أنك لن تعود مرة أخرى. أنا آسف أنا آسف!” كان هناك بالفعل شخص ما بالداخل ولكن لقد بدا وكأنه شخص مختل عقليًا. لم يعرف إلا كيف يعتذر ويتوسل مرارًا وتكرارًا مثل شريط في حلقة. لم يكن لدى هان فاي أي مفتاح، لذا كان أمله الوحيد في الدخول إلى الغرفة 1244 هو الرجل المجنون داخل الغرفة. “أنا هنا لمساعدتك! إذا فتحت الباب، سنساعدك، والشيء الذي يطاردك لن يعود مرة أخرى!” بغض النظر عما قاله هان فاي، لم يكن هناك سوى التوسل ولا خطى.

 

“أي نوع من المحادثة؟”

ركل هان فاي القفل لعدة مرات، على أمل استخدام القوة الغاشمة للدخول ولكن لم يكن ذلك ممكنًا بمستوى القوة الحالي لهان فاي. لم يتزحزح الباب الفولاذي، لكن ساق هان فاي شعرت بالألم. لم يكن لديه مفتاح وظل الباب مغلق لكن هان فاي حقق بعض التقدم. بينما كان يركل الباب، جاء صوت توسل من داخل الغرفة. “هذا كله خطأي، كله خطأي، دعني أذهب أرجوك. أتوسل إليك!”

 

 

بعد معرفة ذلك، لعن هان فاي تحت أنفاسه. “هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي حسنا!”

“هناك شخصٌ ما بالداخل؟” اشتعل أمل هان فاي عندما سمع الصوت. “نحن حراس المبنى، افتح الباب رجاءً!”

 

 

 

“سأعوضك، أي شيء تريده طالما أنك لن تعود مرة أخرى. أنا آسف أنا آسف!” كان هناك بالفعل شخص ما بالداخل ولكن لقد بدا وكأنه شخص مختل عقليًا. لم يعرف إلا كيف يعتذر ويتوسل مرارًا وتكرارًا مثل شريط في حلقة. لم يكن لدى هان فاي أي مفتاح، لذا كان أمله الوحيد في الدخول إلى الغرفة 1244 هو الرجل المجنون داخل الغرفة. “أنا هنا لمساعدتك! إذا فتحت الباب، سنساعدك، والشيء الذي يطاردك لن يعود مرة أخرى!” بغض النظر عما قاله هان فاي، لم يكن هناك سوى التوسل ولا خطى.

 

 

 

“افتح الباب!” كانت الرائحة تقترب، التفت هان فاي إلى الأخ هوا، “هل ذهبت إلى الغرفة 1244 من قبل؟ من هو المستأجر الذي يقيم هنا؟”

“ناقل أرواح؟” ضاقت عيون هان فاي.

 

بعد معرفة ذلك، لعن هان فاي تحت أنفاسه. “هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي حسنا!”

“أعلم أن هناك أشخاصًا يقيمون هنا لأنني أسمع أحيانًا أصوات محادثة تأتي من الداخل في منتصف الليل ولكني لم أرهم من قبل.” كانت عيون الأخ هوا حمراء ووجهه منحوت في تعبير يأس. انحنى ظهره وهو يلهث بجشع للحصول على الهواء.

 

“أي نوع من المحادثة؟”

“افتح الباب!” كانت الرائحة تقترب، التفت هان فاي إلى الأخ هوا، “هل ذهبت إلى الغرفة 1244 من قبل؟ من هو المستأجر الذي يقيم هنا؟”

 

بالصدفة، كان لدى هان فاي نفسه مهارة ناقل أرواح، هذه الموهبة النادرة للغاية التي سمحت له بالوصل بين العالم السطحي والعالم الخفي. المختبِر الذي أصابه مهمة إستدعاء الأرواح بالجنون ذبح حيًا كاملاً؛ تم إجبار هان فاي الذي كان لديه موهبة ناقل الأرواح إلى الزقورة، وكان هدفه أيضًا تدمير الزقورة. كل شيء كان مترابط وهذا جعل هان فاي يسأل، 

“كانوا يقومون بنوع من النشاط. لم أستطع سماعهم بوضوح لكنني أتذكر سماع مصطلح استدعاء الأرواح، أمر يتعلق مع كون المرء ناقل أرواح”.

بالصدفة، كان لدى هان فاي نفسه مهارة ناقل أرواح، هذه الموهبة النادرة للغاية التي سمحت له بالوصل بين العالم السطحي والعالم الخفي. المختبِر الذي أصابه مهمة إستدعاء الأرواح بالجنون ذبح حيًا كاملاً؛ تم إجبار هان فاي الذي كان لديه موهبة ناقل الأرواح إلى الزقورة، وكان هدفه أيضًا تدمير الزقورة. كل شيء كان مترابط وهذا جعل هان فاي يسأل، 

 

“سأعوضك، أي شيء تريده طالما أنك لن تعود مرة أخرى. أنا آسف أنا آسف!” كان هناك بالفعل شخص ما بالداخل ولكن لقد بدا وكأنه شخص مختل عقليًا. لم يعرف إلا كيف يعتذر ويتوسل مرارًا وتكرارًا مثل شريط في حلقة. لم يكن لدى هان فاي أي مفتاح، لذا كان أمله الوحيد في الدخول إلى الغرفة 1244 هو الرجل المجنون داخل الغرفة. “أنا هنا لمساعدتك! إذا فتحت الباب، سنساعدك، والشيء الذي يطاردك لن يعود مرة أخرى!” بغض النظر عما قاله هان فاي، لم يكن هناك سوى التوسل ولا خطى.

“ناقل أرواح؟” ضاقت عيون هان فاي.

اصطدم باب الأمان الخشبي بالحائط. كان الباب مغطى بالدماء. انحنى جسم المرأة القافزة المائل إلى الأمام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها هان فاي شخصيًا. اختلطت ملابسها بلحمها ودمها. برزت عظام بيضاء من جلدها، لكن أكثر شيء جذب انتباه هان فاي كان المفتاح الأسود الذي اخترق قلب المرأة. الرقم المكتوب على المفتاح كان 1244.

 

“ناقل أرواح؟” ضاقت عيون هان فاي.

“عندما تقاعد الحارس القديم، لقد ذكر العائلة التي تعيش في الغرفة 1244، يبدو أنهم مجانين جميعًا، لكنهم لم يكون كذلك من البداية. لم يكونوا أثرياء بشكل خاص، لكنهم كانوا بخير. ومع ذلك، ذات يوم، لسبب غير معروف، قفزت ابنتهم الكبرى من أعلى المبنى”.

 

 

 

“وقاموا بالاستدعاء لمعاودة الاتصال بها؟” نظر هان فاي إلى باب الغرفة 1244. كان هناك نقود ورقية محترقة وبعض الصور على الأرض. تنثروا عبر الممر المظلم.

 

 

بينما صدم الحراس الثلاثة من مظهرها زحفت المرأة إلى الممر. تناثرت حولها قطع ممزقة من الفستان الأحمر. “اسمحوا لي أن ألمسكم، سوف نسقط معًا!” تحلل جسدها في شبكة دموية. بينما كانت تنقض إليهم، تجمعت قطع الفستان الأحمر المبعثرة معًا مرةً أخرى ولكنه كان مختلف عن ذي قبل. أصبح احمرار الفستان أكثر كثافة. وسط بحر الاحمرار، إمتدت يد شاحبة دون سابق إنذار للإمساك برقبة المرأة القافزة. وغطت التنورة الحمراء الممر الطويل كالسجاد.

“نعم، يبدو أن جميع أفراد الأسرة متورطون في وفاة الابنة. وبسبب الشعور بالذنب تحولوا إلى هذا النوع من الطقوس البديلة. لكنني أعتقد أنهم قد استدعوا شيئًا آخر على الأرجح”. تحدث الأخ هوا بأسرع ما يمكن. “في الواقع، ذلك الوحش الذي يطاردنا يبدو وكأنه الابنة الكبرى ممزوجة بشيء آخر.”

316: ليس لهذا أي علاقة بي!

 

“كانوا يقومون بنوع من النشاط. لم أستطع سماعهم بوضوح لكنني أتذكر سماع مصطلح استدعاء الأرواح، أمر يتعلق مع كون المرء ناقل أرواح”.

بعد سماع ما قاله الأخ هوا، لف دماغه بسرعة، تم تذكيره بالمختبِر الذي أُصيب بالجنون داخل العالم السطحي للحياة المثالية. استنادًا إلى تصريح فنغ زيوي، لاحظ المختبر المشكلة لأول مرة عندما كان يقوم بمهمة تتعلق بنقل الأرواح والاستدعاء. تضمنت المهمة رجلًا عجوزًا افتقد زوجته كثيرًا، وبالتالي أجرى طقوسًا لاستدعاء الأرواح. وبالمثل، استدعى شيئًا آخر وذلك الشيئ قتل عائلته بأكملها. من خلال هذه المهمة، اتصل المختبر بالعالم الخفي وانتهى به الأمر بذبح حي بأكمله. من قبيل الصدفة أن الحي الذي ذبحه كان نظير الزقورة في العالم السطحي. كانت مهمة ناقل الأرواح مثل الخيط الذي ربط العالم السطحي والعالم الخفي معًا.

“أعلم أن هناك أشخاصًا يقيمون هنا لأنني أسمع أحيانًا أصوات محادثة تأتي من الداخل في منتصف الليل ولكني لم أرهم من قبل.” كانت عيون الأخ هوا حمراء ووجهه منحوت في تعبير يأس. انحنى ظهره وهو يلهث بجشع للحصول على الهواء.

 

 

بالصدفة، كان لدى هان فاي نفسه مهارة ناقل أرواح، هذه الموهبة النادرة للغاية التي سمحت له بالوصل بين العالم السطحي والعالم الخفي. المختبِر الذي أصابه مهمة إستدعاء الأرواح بالجنون ذبح حيًا كاملاً؛ تم إجبار هان فاي الذي كان لديه موهبة ناقل الأرواح إلى الزقورة، وكان هدفه أيضًا تدمير الزقورة. كل شيء كان مترابط وهذا جعل هان فاي يسأل، 

بينما صدم الحراس الثلاثة من مظهرها زحفت المرأة إلى الممر. تناثرت حولها قطع ممزقة من الفستان الأحمر. “اسمحوا لي أن ألمسكم، سوف نسقط معًا!” تحلل جسدها في شبكة دموية. بينما كانت تنقض إليهم، تجمعت قطع الفستان الأحمر المبعثرة معًا مرةً أخرى ولكنه كان مختلف عن ذي قبل. أصبح احمرار الفستان أكثر كثافة. وسط بحر الاحمرار، إمتدت يد شاحبة دون سابق إنذار للإمساك برقبة المرأة القافزة. وغطت التنورة الحمراء الممر الطويل كالسجاد.

 

 

‘استنادًا إلى الخريطة، أحد أجزاء ذاكرة المدير السابق موجودة هنا، هل يمكن أن يكون كل هذا جزءًا من خطة فو شنغ؟ أي نوع من الأسرار لا يزال مخفي داخل موهبة ناقل الأرواح؟”

بعد معرفة ذلك، لعن هان فاي تحت أنفاسه. “هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي حسنا!”

 

 

حصل هان فاي على موهبة ناقل أرواح عندما ورث المنصب الإداري لحي السعادة، بمعنى آخر، كان ليكون لفو شنغ هذه الموهبة أيضًا. ‘الغرفة 1244 هي الغرفة الأكثر رعباً في المبنى 1 وهذه الغرفة مرتبطة بموهبة ناقل الأرواح. هل يمكن أن تحتوي المباني الثلاثة الأخرى على غرف مرتبطة بهذه الموهبة أيضًا؟’

“وقاموا بالاستدعاء لمعاودة الاتصال بها؟” نظر هان فاي إلى باب الغرفة 1244. كان هناك نقود ورقية محترقة وبعض الصور على الأرض. تنثروا عبر الممر المظلم.

 

 

ظن هان فاي أنه كان يقترب ببطء من الحقيقة. إذا تمكن من النجاة من الزقورة، فسيتم الرد على العديد من أسئلته. رفض الأشخاص بالداخل الفتح لكن هان فاي لم يعرف ما إذا كان ذلك لأنهم كانوا غير راغبين أو كانوا غير قادرين. لكل ما عرفه، كان من الممكن أن يكونوا قد عذبوا حتى لم يعودوا قادرين على الحركة.

 

 

ركل هان فاي القفل لعدة مرات، على أمل استخدام القوة الغاشمة للدخول ولكن لم يكن ذلك ممكنًا بمستوى القوة الحالي لهان فاي. لم يتزحزح الباب الفولاذي، لكن ساق هان فاي شعرت بالألم. لم يكن لديه مفتاح وظل الباب مغلق لكن هان فاي حقق بعض التقدم. بينما كان يركل الباب، جاء صوت توسل من داخل الغرفة. “هذا كله خطأي، كله خطأي، دعني أذهب أرجوك. أتوسل إليك!”

تصدع زجاج باب الأمان للطابق 24 وتناثر الدم في الممر مثل المطر. ظهر وجه المرأة القافزة في الإطار الفارغ. كانت خدودها غائرة وعيناها دموية. حدقت مقل عينيها البارزة في الحراس الثلاثة. اشتدت الكراهية في داخلها!

 

 

الفستان الأحمر الغاضبة والمرأة القافزة التي أغرقتها الكراهية فقدوا السيطرة في نفس الوقت، واستمرت المعركة بين الأرواح القوية بشكل مستحيل!

اصطدم باب الأمان الخشبي بالحائط. كان الباب مغطى بالدماء. انحنى جسم المرأة القافزة المائل إلى الأمام. كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها هان فاي شخصيًا. اختلطت ملابسها بلحمها ودمها. برزت عظام بيضاء من جلدها، لكن أكثر شيء جذب انتباه هان فاي كان المفتاح الأسود الذي اخترق قلب المرأة. الرقم المكتوب على المفتاح كان 1244.

“عندما تقاعد الحارس القديم، لقد ذكر العائلة التي تعيش في الغرفة 1244، يبدو أنهم مجانين جميعًا، لكنهم لم يكون كذلك من البداية. لم يكونوا أثرياء بشكل خاص، لكنهم كانوا بخير. ومع ذلك، ذات يوم، لسبب غير معروف، قفزت ابنتهم الكبرى من أعلى المبنى”.

 

تصدع زجاج باب الأمان للطابق 24 وتناثر الدم في الممر مثل المطر. ظهر وجه المرأة القافزة في الإطار الفارغ. كانت خدودها غائرة وعيناها دموية. حدقت مقل عينيها البارزة في الحراس الثلاثة. اشتدت الكراهية في داخلها!

كثلت المفاتيح المنزل ولكن من الواضح أنه لم يمثل الدفء والانتماء للمرأة، وبدلاً من ذلك كان مثل السكين الحاد الذي ثقب جسدها. كان مصدر ألمها المستمر، مما أثار استياءها ولعنتها. لم يتوقع هان فاي أن يكون نظام اللعبة مذهلاً لهذه الدرجة، لم يكن أصعب جزء في هذه المهمة هو الهروب من المرأة القافزة وتحديد موقع الغرفة 1244 ولكن إزالة مفتاح الغرفة من قلبها، والذي سيكون في جوهره هو هزيمة أو تخفيف آلامها!

 

 

 

بعد معرفة ذلك، لعن هان فاي تحت أنفاسه. “هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي حسنا!”

“كانوا يقومون بنوع من النشاط. لم أستطع سماعهم بوضوح لكنني أتذكر سماع مصطلح استدعاء الأرواح، أمر يتعلق مع كون المرء ناقل أرواح”.

 

 

بينما صدم الحراس الثلاثة من مظهرها زحفت المرأة إلى الممر. تناثرت حولها قطع ممزقة من الفستان الأحمر. “اسمحوا لي أن ألمسكم، سوف نسقط معًا!” تحلل جسدها في شبكة دموية. بينما كانت تنقض إليهم، تجمعت قطع الفستان الأحمر المبعثرة معًا مرةً أخرى ولكنه كان مختلف عن ذي قبل. أصبح احمرار الفستان أكثر كثافة. وسط بحر الاحمرار، إمتدت يد شاحبة دون سابق إنذار للإمساك برقبة المرأة القافزة. وغطت التنورة الحمراء الممر الطويل كالسجاد.

رنت جميع الأبواب والنوافذ داخل المبنى. تم صبغ الممر باللون الأحمر على الفور. كان بإمكان هان فاي الشعور بالأرض تتحرك. نظر إلى جهاز الاتصال اللاسلكي الذي كان لا يزال يتدلى من تنورة الفستان وإبيض وجهه. “ليس لهذا أي علاقة بي!” متراجعا، كان لدى هان فاي الشعور لأن مهمة الدرجة F، الدورية الليلية يجب أن تكون أسهل. قرر الإسراع لإنهاء تلك المهمة بينما تشابكت الروحان مع بعضهما البعض.

 

 

الفستان الأحمر الغاضبة والمرأة القافزة التي أغرقتها الكراهية فقدوا السيطرة في نفس الوقت، واستمرت المعركة بين الأرواح القوية بشكل مستحيل!

 

 

رنت جميع الأبواب والنوافذ داخل المبنى. تم صبغ الممر باللون الأحمر على الفور. كان بإمكان هان فاي الشعور بالأرض تتحرك. نظر إلى جهاز الاتصال اللاسلكي الذي كان لا يزال يتدلى من تنورة الفستان وإبيض وجهه. “ليس لهذا أي علاقة بي!” متراجعا، كان لدى هان فاي الشعور لأن مهمة الدرجة F، الدورية الليلية يجب أن تكون أسهل. قرر الإسراع لإنهاء تلك المهمة بينما تشابكت الروحان مع بعضهما البعض.

بعد معرفة ذلك، لعن هان فاي تحت أنفاسه. “هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي حسنا!”

 

بعد سماع ما قاله الأخ هوا، لف دماغه بسرعة، تم تذكيره بالمختبِر الذي أُصيب بالجنون داخل العالم السطحي للحياة المثالية. استنادًا إلى تصريح فنغ زيوي، لاحظ المختبر المشكلة لأول مرة عندما كان يقوم بمهمة تتعلق بنقل الأرواح والاستدعاء. تضمنت المهمة رجلًا عجوزًا افتقد زوجته كثيرًا، وبالتالي أجرى طقوسًا لاستدعاء الأرواح. وبالمثل، استدعى شيئًا آخر وذلك الشيئ قتل عائلته بأكملها. من خلال هذه المهمة، اتصل المختبر بالعالم الخفي وانتهى به الأمر بذبح حي بأكمله. من قبيل الصدفة أن الحي الذي ذبحه كان نظير الزقورة في العالم السطحي. كانت مهمة ناقل الأرواح مثل الخيط الذي ربط العالم السطحي والعالم الخفي معًا.

“لماذا تقف هناك؟” ضرب هان فاي الأخ هوا على كتفه وهو يحمل شياو فانغ ويسير إلى الجانب الآخر من الممر. “أركض!”

 

ركل هان فاي القفل لعدة مرات، على أمل استخدام القوة الغاشمة للدخول ولكن لم يكن ذلك ممكنًا بمستوى القوة الحالي لهان فاي. لم يتزحزح الباب الفولاذي، لكن ساق هان فاي شعرت بالألم. لم يكن لديه مفتاح وظل الباب مغلق لكن هان فاي حقق بعض التقدم. بينما كان يركل الباب، جاء صوت توسل من داخل الغرفة. “هذا كله خطأي، كله خطأي، دعني أذهب أرجوك. أتوسل إليك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط