نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 322

مصدر الكراهية

مصدر الكراهية

322: مصدر الكراهية

“كان في المبنى في هذا الحي، والذي اشترته شركة صيدلانية الخالد. في ذلك الوقت، لم يكونوا قد أجروا عملية الشراء ولم يكن المبنى قد أغلق بعد”. أشار شوانغ رين إلى الشاشة، “لقد فقدت عقلها بعد ذلك. ظلت تخبرني بالعديد من الأشياء الغريبة ولكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه!”

 

“هذه هي الغرفة الأخيرة!” ارتفع قلب شوانغ رين، كان ينتظر هذه اللحظة منذ فترة طويلة.

عاد الألم الذي خف بسبب الدواء. تجهم وجه شوانغ رين من الألم.

“لم تكن حامل عندما ماتت لكنها قد أنجبت من قبل. بعد وفاتها، تم التحقيق مع عائلتها لكنهم سرعان ما ماتوا بنفس الطريقة التي مات بها شوانغ رين، لذا انتهت القضية هناك. المنزل الذي إمتلكوه هو شقة مسكونة مشهورة وقد تُرك فارغًا حتى الآن”.

“لماذا قد يكون اسمك من بين لعنات شوانغ وين؟ أحقا لا توجد علاقة بينك وبين والدة شوانغ وين؟” واصل هان فاي السيطرة على الشخصية، لكن صوته كان يصبح قبيح.

في تلك اللحظة، خرج شوانغ رين من غرفة النوم. أعد جميع المعدات وشغل الأشرطة ليراها هان فاي. “لقد اشتبهنا في قيام شخص ما بتخريب موقعنا لأن المشاكل استمرت في الحدوث في الموقع. لذلك، قررنا وضع كاميرات مراقبة في مكان التصوير وكانت هذه هي الأشياء التي التقطناها”. أشار شوانغ رين إلى شاشة الكمبيوتر القديمة وكانت مقاطع الفيديو التي ظهرت مخيفة للغاية.

“حقًا، لا يوجد شيء بيننا! عندما كانت في فيلمي، كانت حالتها العقلية تتدهور بالفعل. غالبًا ما كانت تعود إلى الموقع بمفردها في منتصف الليل، ولم يعرف أحد ما كانت تفعله وبالتأكيد لم أحصل على طفل معها!” توسل شوانغ رين ويده على صدره.

فُتح باب غرفة النوم ليكشف ليس عن عائلة شوانغ رين ولكن عن فتاة صغيرة. جلست بجانب النافذة وساقاها متقاطعتان. كانت البراءة تطغى على وجهها، غير متأثرة ببيئتها.

“عادت إلى الموقع بمفردها في منتصف الليل؟ بناءً على ما أعرفه، لقد عملتَ على أفلام الرعب فقط، ألم تكن خائفة؟”

“كان في المبنى في هذا الحي، والذي اشترته شركة صيدلانية الخالد. في ذلك الوقت، لم يكونوا قد أجروا عملية الشراء ولم يكن المبنى قد أغلق بعد”. أشار شوانغ رين إلى الشاشة، “لقد فقدت عقلها بعد ذلك. ظلت تخبرني بالعديد من الأشياء الغريبة ولكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه!”

“آخر فيلم قمت بتصويره كان يسمى الحلم. بعد أن أصبح لدي ما يكفي من المال، كنت اخطط لتصوير فيلم رعب حقيقي لإثبات نفسي ولكن التصوير توقف لأسباب مختلفة!” أجبر شوانغ رين نفسه على الوقوف. “لا يزال لدي بعض التسجيلات من ذلك الوقت. في تلك اللحظة أيضًا، بدأت في اجترار ما قاله مدير شركة صيدلانية الخالد. يمكنني أن أريك كل التسجيلات. كل ما أتوسل منك فعله هو أن تفتح أبواب الغرف الأخرى وترى ما إذا كانت عائلتي محاصرة داخل الغرفة 1244 بواسطة شوانغ وين!”

“ليرتدي شخص ما القفازات ويخلع هذا الطوب.” أمر لي شيويه، عندما تحطم الطوب، ظهر صندوق ملفوف في تعاويذ غريبة. تم رسمها بأنماط لا يمكن تفسيرها. بعد إزالة التعةويذ والحبال، تشقق الصندوق وتحطم ليكشف عن عظام رضيع بداخله.

اهتز جسد شوانغ رين من العواطف. لم يقل هان فاي أي شيء وأعاد انتباهه إلى اللعبة. كانت الغرفة 1244 مثل حفرة من الجحيم، مغطاة باللعنات والتعاويذ. افتتح هان فاي جميع الغرف ولم يجد أي أثر لعائلة شوانغ رين. في النهاية بقيت غرفة النوم الرئيسية فقط. 

“أين أخذ الفيديو؟”

“هذه هي الغرفة الأخيرة!” ارتفع قلب شوانغ رين، كان ينتظر هذه اللحظة منذ فترة طويلة.

اهتز جسد شوانغ رين من العواطف. لم يقل هان فاي أي شيء وأعاد انتباهه إلى اللعبة. كانت الغرفة 1244 مثل حفرة من الجحيم، مغطاة باللعنات والتعاويذ. افتتح هان فاي جميع الغرف ولم يجد أي أثر لعائلة شوانغ رين. في النهاية بقيت غرفة النوم الرئيسية فقط. 

فُتح باب غرفة النوم ليكشف ليس عن عائلة شوانغ رين ولكن عن فتاة صغيرة. جلست بجانب النافذة وساقاها متقاطعتان. كانت البراءة تطغى على وجهها، غير متأثرة ببيئتها.

“ليرتدي شخص ما القفازات ويخلع هذا الطوب.” أمر لي شيويه، عندما تحطم الطوب، ظهر صندوق ملفوف في تعاويذ غريبة. تم رسمها بأنماط لا يمكن تفسيرها. بعد إزالة التعةويذ والحبال، تشقق الصندوق وتحطم ليكشف عن عظام رضيع بداخله.

“فتاة؟” حدق شوانغ رين في الشاشة وخرج القتال منه. بدا وكأنه قد شاخ في لحظات فقط. وقف مرتبكًا لثوانٍ قبل أن يتنهد ويستدير نحو غرفة النوم. بدا وكأنه كان يبحث عن الأشرطة لهان فاي لإثبات براءته. بعد مغادرة شوانغ رين، اقتربت شخصية هان فاي من الفتاة وبدأت المحادثة فورا.

في تلك اللحظة، خرج شوانغ رين من غرفة النوم. أعد جميع المعدات وشغل الأشرطة ليراها هان فاي. “لقد اشتبهنا في قيام شخص ما بتخريب موقعنا لأن المشاكل استمرت في الحدوث في الموقع. لذلك، قررنا وضع كاميرات مراقبة في مكان التصوير وكانت هذه هي الأشياء التي التقطناها”. أشار شوانغ رين إلى شاشة الكمبيوتر القديمة وكانت مقاطع الفيديو التي ظهرت مخيفة للغاية.

لم يكن للفتاة اسم، ولم تكن تعرف من هم والداها لكنها كانت عرفت أن هذا لم يكن منزلها. كان منزلها تحت طوب الشرفة. 

فُتح باب غرفة النوم ليكشف ليس عن عائلة شوانغ رين ولكن عن فتاة صغيرة. جلست بجانب النافذة وساقاها متقاطعتان. كانت البراءة تطغى على وجهها، غير متأثرة ببيئتها.

عندما حصل على مفتاح الغرفة 1244، كانت شخصية هان فاي قد تأثرت بالفعل بلعنة الموت. لم يضيع الوقت وهرع إلى الشرفة. كان باب الشرفة مغطا بالتعاويذ والشرفة نفسها مطلية برموز طقسية. سيطر هان فاي على الشخصية للتحقق من الطوب واحدة تلو الآخرى. عندما وصل إلى الطوبة في منتصف الشرفة، ألمحت اللعبة إليه أنه وجد شيئًا ما. اختاراختار أن تتفاعل شخصيته معه. لقد نزعه. في تلك اللحظة، سقطت أشعة الشمس المشرقة في المساحة تحت الطوب، كانت هناك جثة رضيعة هناك. في اللحظة التي تم فيها كشف الجثة، صبغت كل تعويذة في الغرفة 1244 باللون الأحمر. تحولت الشاشة إلى اللون الأحمر وكأنه قد تم تفجير كل الكراهية في تلك اللحظة. تم تشغيل لعنة الموت على شخصية هان فاي في اللعبة بالقوة وانصهر في بركة من الدماء.

“عادت إلى الموقع بمفردها في منتصف الليل؟ بناءً على ما أعرفه، لقد عملتَ على أفلام الرعب فقط، ألم تكن خائفة؟”

‘لماذا كانت هناك فتاة بلا اسم وبلا أبوين داخل الغرفة 1244؟ ومصدر كل الكراهيةهو جثة رضيعة؟’ ارتفع الفأل السيئ في قلب هان فاي. وضع هان فاي جهاز التحكم واتصل بلي شيويه مرة أخرى. “هل وجدتَ أي شيء آخر؟”

بعد 3 ساعات، وصلت لي شيويه وزملاؤها الذين حصلوا على مفتاح منزل شوانغ وين السابق. أحضروا هان فاي إلى حي راقٍ في شين لو. وصل صاحب الأرض إلى الطابق العلوي من المبنى. في اللحظة التي فتحوا فيها الباب، صُدموا من التعاويذ المتربة التي لا حصر لها داخل الغرفة. عندما دخلوا الغرفة، كان على الجميع بما في ذلك هان فاي أن يأخذوا لحظة. كانت الغرفة مشابهة للغرفة 1244 في لعبة الزقورة. كانت الجدران مطلية بلعنات غريبة وكان هناك العديد من الأشياء الغريبة والمخيفة.

“آمل أن تتمكنِ من مساعدتي في التحقيق في شيء ما. شوانغ وين التي توفيت منذ 14 عامًا، هل لا يزال بإمكانك الحصول على تقرير من الطبيب الشرعي؟ أريد أن أعرف ما إذا كانت قد أنجبت قبل أن تموت”.

“سأحتاج إلى تقديم طلب لذلك، وسأرد عليك في غضون 10 دقائق.” ثم أغلقت لي شيويه. 

“تمام.”

“هناك شيء أخر أكثر. هل لديك الحق في مقارنة الحمض النووي لشوانغ وين مع شخص حي؟ أظن أن شوانغ وين قد تكون إبنة مخرج أفلام الرعب، شوانغ رين. آمل أن تتمكنِ من الاطلاع على قاعدة بيانات المواطنين من أجلي”.

“هل راجعتِ تقرير الطبيب الشرعي لشوانغ وين؟”

“سأحتاج إلى تقديم طلب لذلك، وسأرد عليك في غضون 10 دقائق.” ثم أغلقت لي شيويه. 

في تلك اللحظة، خرج شوانغ رين من غرفة النوم. أعد جميع المعدات وشغل الأشرطة ليراها هان فاي. “لقد اشتبهنا في قيام شخص ما بتخريب موقعنا لأن المشاكل استمرت في الحدوث في الموقع. لذلك، قررنا وضع كاميرات مراقبة في مكان التصوير وكانت هذه هي الأشياء التي التقطناها”. أشار شوانغ رين إلى شاشة الكمبيوتر القديمة وكانت مقاطع الفيديو التي ظهرت مخيفة للغاية.

“هل يمكننا الذهاب إلى هناك للبحث؟ لقد اكتشفت بعض التفاصيل المزعجة وآمل أن أتحقق منها شخصيًا”. عندما واجه هان فاي المرأة القافزة لأول مرة، أخبره النظام أنها كانت وحشًا فشلت في التغلب على كراهيتها. فقط ما الذي حدث لشخص ما ليتحول إلى شيء كهذا؟

دخلت ممثلة جميلة جدا إلى الموقع لوحدها. لقد بدا وكأنها قد كانت تتحدث إلى شخصٍ ما، تغازل أحيانًا وتظهر بعض البشرة. بدا ‘الشخص’ وكأنه عرف عن وجود الكاميرا لأنه اختبأ في النقطة العمياء. ثم كان بالإمكان الرؤية بوضوح، كيف تم سحب يوان شوانغ بعيدًا بواسطة قوة أعمق إلى موقع التصوير.

“عادت إلى الموقع بمفردها في منتصف الليل؟ بناءً على ما أعرفه، لقد عملتَ على أفلام الرعب فقط، ألم تكن خائفة؟”

“أين أخذ الفيديو؟”

“تمام.”

“كان في المبنى في هذا الحي، والذي اشترته شركة صيدلانية الخالد. في ذلك الوقت، لم يكونوا قد أجروا عملية الشراء ولم يكن المبنى قد أغلق بعد”. أشار شوانغ رين إلى الشاشة، “لقد فقدت عقلها بعد ذلك. ظلت تخبرني بالعديد من الأشياء الغريبة ولكن لم يكن لدي أي فكرة عما كانت تتحدث عنه!”

“تمام.”

“انتظر، نفس المبنى الذي قضى فيه مدير شركة صيدلانية الخالد طفولته؟”

“ليرتدي شخص ما القفازات ويخلع هذا الطوب.” أمر لي شيويه، عندما تحطم الطوب، ظهر صندوق ملفوف في تعاويذ غريبة. تم رسمها بأنماط لا يمكن تفسيرها. بعد إزالة التعةويذ والحبال، تشقق الصندوق وتحطم ليكشف عن عظام رضيع بداخله.

“نعم، ولكن عندما صنعنا الفيلم، كان قد إنتقل منه منذ فترة طويلة. الآن بعد أن ذكرت ذلك، هذه صدفة غريبة. في الواقع، بعد فترة ليست طويلة من جنون الممثلة، اشترت شركة صيدلانية الخالد المبنى برسوم أعلى من سعر السوق. لقد أغلقوا المكان ولم يتمكن أحد من دخوله منذ ذلك الحين”. كان لدى شوانغ رين شيئ آخر ليقوله لكن مكالمة لي شيويه جاءت في ذلك الوقت. التقط هان فاي هاتفه وخرج من الغرفة.

“نعم، ولكن عندما صنعنا الفيلم، كان قد إنتقل منه منذ فترة طويلة. الآن بعد أن ذكرت ذلك، هذه صدفة غريبة. في الواقع، بعد فترة ليست طويلة من جنون الممثلة، اشترت شركة صيدلانية الخالد المبنى برسوم أعلى من سعر السوق. لقد أغلقوا المكان ولم يتمكن أحد من دخوله منذ ذلك الحين”. كان لدى شوانغ رين شيئ آخر ليقوله لكن مكالمة لي شيويه جاءت في ذلك الوقت. التقط هان فاي هاتفه وخرج من الغرفة.

“ليس لشوانغ رين وشوانغ وين علاقة دم، لكننا وجدنا شيئًا غريبًا. وفقًا لقاعدة البيانات، فإن والد شوانغ وين البيولوجي غير معروف”. ساعدت لي شيويه في التحقق من تصريح شوانغ رين. لربما صادفت يوان شوانغ شخصًا ما في ذلك الوقت وكان يقيم في المبنى حيث نشأ مدير صيدلانية الخالد.

بعد 3 ساعات، وصلت لي شيويه وزملاؤها الذين حصلوا على مفتاح منزل شوانغ وين السابق. أحضروا هان فاي إلى حي راقٍ في شين لو. وصل صاحب الأرض إلى الطابق العلوي من المبنى. في اللحظة التي فتحوا فيها الباب، صُدموا من التعاويذ المتربة التي لا حصر لها داخل الغرفة. عندما دخلوا الغرفة، كان على الجميع بما في ذلك هان فاي أن يأخذوا لحظة. كانت الغرفة مشابهة للغرفة 1244 في لعبة الزقورة. كانت الجدران مطلية بلعنات غريبة وكان هناك العديد من الأشياء الغريبة والمخيفة.

“هل راجعتِ تقرير الطبيب الشرعي لشوانغ وين؟”

“هل يمكننا الذهاب إلى هناك للبحث؟ لقد اكتشفت بعض التفاصيل المزعجة وآمل أن أتحقق منها شخصيًا”. عندما واجه هان فاي المرأة القافزة لأول مرة، أخبره النظام أنها كانت وحشًا فشلت في التغلب على كراهيتها. فقط ما الذي حدث لشخص ما ليتحول إلى شيء كهذا؟

“لم تكن حامل عندما ماتت لكنها قد أنجبت من قبل. بعد وفاتها، تم التحقيق مع عائلتها لكنهم سرعان ما ماتوا بنفس الطريقة التي مات بها شوانغ رين، لذا انتهت القضية هناك. المنزل الذي إمتلكوه هو شقة مسكونة مشهورة وقد تُرك فارغًا حتى الآن”.

“هل يمكننا الذهاب إلى هناك للبحث؟ لقد اكتشفت بعض التفاصيل المزعجة وآمل أن أتحقق منها شخصيًا”. عندما واجه هان فاي المرأة القافزة لأول مرة، أخبره النظام أنها كانت وحشًا فشلت في التغلب على كراهيتها. فقط ما الذي حدث لشخص ما ليتحول إلى شيء كهذا؟

“فتاة؟” حدق شوانغ رين في الشاشة وخرج القتال منه. بدا وكأنه قد شاخ في لحظات فقط. وقف مرتبكًا لثوانٍ قبل أن يتنهد ويستدير نحو غرفة النوم. بدا وكأنه كان يبحث عن الأشرطة لهان فاي لإثبات براءته. بعد مغادرة شوانغ رين، اقتربت شخصية هان فاي من الفتاة وبدأت المحادثة فورا.

بعد الحصول على إذن لي شيويه، عاد هان فاي إلى اللعبة. بدت الغرفة 1244 وكأنها طريق مسدود. مهما حاول هان فاي، لم يستطع إنهائها. توقف تقدمه.

في تلك اللحظة، خرج شوانغ رين من غرفة النوم. أعد جميع المعدات وشغل الأشرطة ليراها هان فاي. “لقد اشتبهنا في قيام شخص ما بتخريب موقعنا لأن المشاكل استمرت في الحدوث في الموقع. لذلك، قررنا وضع كاميرات مراقبة في مكان التصوير وكانت هذه هي الأشياء التي التقطناها”. أشار شوانغ رين إلى شاشة الكمبيوتر القديمة وكانت مقاطع الفيديو التي ظهرت مخيفة للغاية.

بعد 3 ساعات، وصلت لي شيويه وزملاؤها الذين حصلوا على مفتاح منزل شوانغ وين السابق. أحضروا هان فاي إلى حي راقٍ في شين لو. وصل صاحب الأرض إلى الطابق العلوي من المبنى. في اللحظة التي فتحوا فيها الباب، صُدموا من التعاويذ المتربة التي لا حصر لها داخل الغرفة. عندما دخلوا الغرفة، كان على الجميع بما في ذلك هان فاي أن يأخذوا لحظة. كانت الغرفة مشابهة للغرفة 1244 في لعبة الزقورة. كانت الجدران مطلية بلعنات غريبة وكان هناك العديد من الأشياء الغريبة والمخيفة.

“نعم، ولكن عندما صنعنا الفيلم، كان قد إنتقل منه منذ فترة طويلة. الآن بعد أن ذكرت ذلك، هذه صدفة غريبة. في الواقع، بعد فترة ليست طويلة من جنون الممثلة، اشترت شركة صيدلانية الخالد المبنى برسوم أعلى من سعر السوق. لقد أغلقوا المكان ولم يتمكن أحد من دخوله منذ ذلك الحين”. كان لدى شوانغ رين شيئ آخر ليقوله لكن مكالمة لي شيويه جاءت في ذلك الوقت. التقط هان فاي هاتفه وخرج من الغرفة.

“هذا المكان مسكون ولا أحد يجرؤ على استئجاره. سمعت أن العائلة الأخيرة قفزوا جميعًا لموتهم. إنه مكان مرعب”. لم يجرؤ صاحب الأرض على الدخول حتى. بعد لحظة من المراقبة، دفع هان فاي الباب إلى غرفة التخزين. كان هناك سرير صغير بقيد يجلس فيها.

“هذه هي الغرفة الأخيرة!” ارتفع قلب شوانغ رين، كان ينتظر هذه اللحظة منذ فترة طويلة.

خرج من غرفة التخزين ودخل غرفة النوم الرئيسية. أزال طبقة التعاويذ على باب الشرفة وفتحها بالقوة. أشرقت الشمس على الأرض. تجولت عيون هان فاي على الطوب في منتصف الشرفة.

“تمام.”

“ليرتدي شخص ما القفازات ويخلع هذا الطوب.” أمر لي شيويه، عندما تحطم الطوب، ظهر صندوق ملفوف في تعاويذ غريبة. تم رسمها بأنماط لا يمكن تفسيرها. بعد إزالة التعةويذ والحبال، تشقق الصندوق وتحطم ليكشف عن عظام رضيع بداخله.

دخلت ممثلة جميلة جدا إلى الموقع لوحدها. لقد بدا وكأنها قد كانت تتحدث إلى شخصٍ ما، تغازل أحيانًا وتظهر بعض البشرة. بدا ‘الشخص’ وكأنه عرف عن وجود الكاميرا لأنه اختبأ في النقطة العمياء. ثم كان بالإمكان الرؤية بوضوح، كيف تم سحب يوان شوانغ بعيدًا بواسطة قوة أعمق إلى موقع التصوير.

“ليرتدي شخص ما القفازات ويخلع هذا الطوب.” أمر لي شيويه، عندما تحطم الطوب، ظهر صندوق ملفوف في تعاويذ غريبة. تم رسمها بأنماط لا يمكن تفسيرها. بعد إزالة التعةويذ والحبال، تشقق الصندوق وتحطم ليكشف عن عظام رضيع بداخله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط