نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 330

أقرب مخلوق إلى الكراهية

أقرب مخلوق إلى الكراهية

330: أقرب مخلوق إلى الكراهية

تحطم جناح الفراشة المروع والجميل, وكذلك القفل الذي مثله. مع اختفاء جناح الفراشة، نزف قلب المرأة القافزة والأم المطلقة وامرأة الحقنة والفتاة الصغيرة. كسرت الأغلال حول قلوبهم. توقفت لعنة الموت عن الظهور على سطح جلدهم. بدأ الارتباط الذي تم قمعه في الظهور في ذاكرتهم. توقف الكف الممزوج بالدماء فوق رأس الفتاة الصغيرة. تفككت ذراع المرأة القافزة. لقد عوت من الألم وتسربت دموعها الدموية من عينيها. كانت الشبح الأكثر رعبا في المبنى 1 ولكن في تلك اللحظة، كانت عاجزة مثل الطفلة. كانت لعنة الموت تتمرد داخل جسدها. أمسكت الفتاة الصغيرة المرأة القافزة لكن جسدها الصغير رمي على الفور. بينما زحفت الفتاة من على الأرض، أتت مرأة الحقنة والأم المطلقة لمساعدتها.

 

‘الأب الذي ذكرته شوانغ لا يبدو وكأنه طارد الأرواح. هل يمكن أن يكون والدها البيولوجي هو الفراشة؟ إذا كان ذلك صحيح، فيمكنني تتبع هوية الفراشة الحقيقية في الحياة الواقعية من خلال شوانغ وين!’ لطالما كانت الفراشة لغزا لكن الأن لقد هان فاي حاصرها ببطء. ما سيتبع تاليا سيكون في غاية الخطورة. إذا نجا هان فاي، فستتاح له الفرصة لقتل الفراشة!

إذا كان ذلك ممكن، لم يرغب هان فاي في تلطيخ يدي الفتاة بالدماء. ملتقطا جثة الطفل، ظهر وشم الأشباح على جسد هان فاي، وتحولت ذراعيه إلى اللون الأحمر بينما أغلقت أصابعه حول قبضة R.I.P. كان جزارا، القتل كان وظيفته. 

عندما تحوّل الرضيع الميت إلى رماد إلى جانب جناح الفراشة، انفجرت الكراهية من المرأة القافزة، لقد هزت الزقورة بالكامل!

“ألم العالم ثقيل للغاية على شخص بهذا الصغر، سأحرره.” تجمعت الأيدي حول المقبض وأصبح النصل اللامع الضوء الوحيد داخل اازقورة. قطعت قوة الشفرة من خلال الجثة. احتضن دفء البشرية الروح الصغيرة التي كانت محاصرةً في أعماق اليأس.

تحطم جناح الفراشة المروع والجميل, وكذلك القفل الذي مثله. مع اختفاء جناح الفراشة، نزف قلب المرأة القافزة والأم المطلقة وامرأة الحقنة والفتاة الصغيرة. كسرت الأغلال حول قلوبهم. توقفت لعنة الموت عن الظهور على سطح جلدهم. بدأ الارتباط الذي تم قمعه في الظهور في ذاكرتهم. توقف الكف الممزوج بالدماء فوق رأس الفتاة الصغيرة. تفككت ذراع المرأة القافزة. لقد عوت من الألم وتسربت دموعها الدموية من عينيها. كانت الشبح الأكثر رعبا في المبنى 1 ولكن في تلك اللحظة، كانت عاجزة مثل الطفلة. كانت لعنة الموت تتمرد داخل جسدها. أمسكت الفتاة الصغيرة المرأة القافزة لكن جسدها الصغير رمي على الفور. بينما زحفت الفتاة من على الأرض، أتت مرأة الحقنة والأم المطلقة لمساعدتها.

قطعت الشفرة الرقيقة من خلال صدر الطفل، وذابت الكلمات الداكنة مثل الثلج. تم قطع الخيوط الملعونة التي كانت حول الجسم. وصل النصل في النهاية إلى جناح الفراشة المكسور. أشعت المرأة القافزة التي لم تكن بعيدة بلعنة الموت من جسدها، تحول بؤبؤاها إلى اللون الأسود وسيطرت عليها الكراهية، كل شبر من بشرتها تلطخ بالموت ورائحتها القبيحة. لقد إنقضت نحو هان فاي. في الوقت نفسه، جاء عويل حاد من خارج المبنى 1، كما لو أن شخصا ما قد بكى عندما ثقب نصل حاد قلبه.

تحطمت النوافذ في كل طابق من المبنى 1 ونزف رقم كل غرفة. تجاهلت شوانغ رين كل شخص آخر في الممر وسارت إلى الطابق السفلي. تلطخت كل بقعة مرت عبرها بالأسود. وصلت إلى الطابق الأول ووضعت كفها الملطخ بالدماء على مدخل المبنى المغلق. تم تتبع نمط فراشة جميل على الباب الأبيض سابقًا. قهقت شوانغ وين بحدة. يداها الملطختان بالدماء تداعبان النمط الجميل.

“لماذا أصبحتِ نوع الشخص الذي إحتقرتيه أكثر من أي شيئ أخر؟” تحركت الفتاة الصغيرة للصد أمام هان فاي. فتحت ذراعيها ونظرت إلى الشبح الذي كان أكبر منها بعشر مرات على الأقل. مسيطر عليها من قبل نوع من القوة الخبيثة، لوحت المرأة القافزة كفها المكسور على الفتاة الصغيرة وهان فاي. في تلك اللحظة، أذاب R.I.P لعنة الموت، وقطع جناح الفراشة المكسور!

بدأت أجسادهم تتغير. ظهرت جروح بشكل حلقات حول كاحليهم. تسربت رائحة كريهة من شعرهم الأشعث. كانت عيونهم خاملة، وأرواحهم مخدرة من الألم في قلوبهم. إمتدت الأيدي لتثبيت جسد المرأة القافزة المشوه. انتقلت لعنة الموت إلى الجميع. أي شخص لامسته المرأة القافزة سيموت، تلك كانت لعنة موتها!

تحطم جناح الفراشة المروع والجميل, وكذلك القفل الذي مثله. مع اختفاء جناح الفراشة، نزف قلب المرأة القافزة والأم المطلقة وامرأة الحقنة والفتاة الصغيرة. كسرت الأغلال حول قلوبهم. توقفت لعنة الموت عن الظهور على سطح جلدهم. بدأ الارتباط الذي تم قمعه في الظهور في ذاكرتهم. توقف الكف الممزوج بالدماء فوق رأس الفتاة الصغيرة. تفككت ذراع المرأة القافزة. لقد عوت من الألم وتسربت دموعها الدموية من عينيها. كانت الشبح الأكثر رعبا في المبنى 1 ولكن في تلك اللحظة، كانت عاجزة مثل الطفلة. كانت لعنة الموت تتمرد داخل جسدها. أمسكت الفتاة الصغيرة المرأة القافزة لكن جسدها الصغير رمي على الفور. بينما زحفت الفتاة من على الأرض، أتت مرأة الحقنة والأم المطلقة لمساعدتها.

تسللت لعنة الموت إلى قلب الأم المطلقة ومرأة الحقنة. بدلاً من القول أنهم قتلوا، كان الأمر أقرب لتضحيتهم بأنفسهم من أجل المرأة القافزة. بينما انهارت ذكرياتهم، أصبحت لعنة الموت التي دخلت أجسادهم ملطخةً بدمائهم وذكرياتهم. عندما عادت لعنة الموت إلى المرأة القافزة، أعيد تجميع الذكريات الممزقة. كان جسدها ووجهها المكسوران يتعافيان ببطء.

بدأت أجسادهم تتغير. ظهرت جروح بشكل حلقات حول كاحليهم. تسربت رائحة كريهة من شعرهم الأشعث. كانت عيونهم خاملة، وأرواحهم مخدرة من الألم في قلوبهم. إمتدت الأيدي لتثبيت جسد المرأة القافزة المشوه. انتقلت لعنة الموت إلى الجميع. أي شخص لامسته المرأة القافزة سيموت، تلك كانت لعنة موتها!

تسللت لعنة الموت إلى قلب الأم المطلقة ومرأة الحقنة. بدلاً من القول أنهم قتلوا، كان الأمر أقرب لتضحيتهم بأنفسهم من أجل المرأة القافزة. بينما انهارت ذكرياتهم، أصبحت لعنة الموت التي دخلت أجسادهم ملطخةً بدمائهم وذكرياتهم. عندما عادت لعنة الموت إلى المرأة القافزة، أعيد تجميع الذكريات الممزقة. كان جسدها ووجهها المكسوران يتعافيان ببطء.

ذابت لعنة الموت في ماء أسود وتقطرت على الأرض. أصلح جسد المرأة القافزة نفسه وعاد الوجه المكسور ببطء إلى طبيعته. استقالت عاملة نظافة المبنى 1 رسميًا من منصبها. عادو شوانغ وين بكراهية شديدة إلى العالم الخفي.

“أنت لست وحدك أبدًا. عليك أن تعرفي ذلك.” فتحت الفتاة الصغيرة ذراعيها على مصراعيها وركضت إلى حضن المرأة القافزة مثل طفل يركض نحو والدتها. عندما لفتها لعنة الموت، ذابت في جسد المرأة القافزة. تم العثور على آخر قطعة من أحجية الذاكرة. تحت لعنة موت المرأة القافزة، ظهر وجه امرأة. لم ترث جمال والدتها الأثيري ولكن كان لها حضور آسر. التوة وجهها الشاب من الألم الشديد.

قطعت الشفرة الرقيقة من خلال صدر الطفل، وذابت الكلمات الداكنة مثل الثلج. تم قطع الخيوط الملعونة التي كانت حول الجسم. وصل النصل في النهاية إلى جناح الفراشة المكسور. أشعت المرأة القافزة التي لم تكن بعيدة بلعنة الموت من جسدها، تحول بؤبؤاها إلى اللون الأسود وسيطرت عليها الكراهية، كل شبر من بشرتها تلطخ بالموت ورائحتها القبيحة. لقد إنقضت نحو هان فاي. في الوقت نفسه، جاء عويل حاد من خارج المبنى 1، كما لو أن شخصا ما قد بكى عندما ثقب نصل حاد قلبه.

عندما تحوّل الرضيع الميت إلى رماد إلى جانب جناح الفراشة، انفجرت الكراهية من المرأة القافزة، لقد هزت الزقورة بالكامل!

انفجرت الكراهية على الباب. كانت شوانغ وين الأن كراهية باقية حقيقية، كانت مختلفة عن أي من الأشباح التي واجهها هان فاي من قبل. كان كراهيتها أكثر حدة من أي سكين في زقاق الماشية. لم يمكن لأي شيء أن يوقفها. تصدع نمط الفراشة على الباب شيئًا فشيئًا. وانهار الباب المغلق في النهاية. لم تتردد شوانغ وين وخرجت إلى الضباب الأسود. تدحرج الضباب إلى المبنى. أمسك هان فاي R.I.P. أراد إيقاف شوانغ وين لكنه لم يجد الفرصة.

ذابت لعنة الموت في ماء أسود وتقطرت على الأرض. أصلح جسد المرأة القافزة نفسه وعاد الوجه المكسور ببطء إلى طبيعته. استقالت عاملة نظافة المبنى 1 رسميًا من منصبها. عادو شوانغ وين بكراهية شديدة إلى العالم الخفي.

تسللت لعنة الموت إلى قلب الأم المطلقة ومرأة الحقنة. بدلاً من القول أنهم قتلوا، كان الأمر أقرب لتضحيتهم بأنفسهم من أجل المرأة القافزة. بينما انهارت ذكرياتهم، أصبحت لعنة الموت التي دخلت أجسادهم ملطخةً بدمائهم وذكرياتهم. عندما عادت لعنة الموت إلى المرأة القافزة، أعيد تجميع الذكريات الممزقة. كان جسدها ووجهها المكسوران يتعافيان ببطء.

رُفع الرأس المخفوض. نظرة شوانغ وين عبر النافذة في نهاية الممر. حدقت عيناها السوداوان في شيء ما. بعد لحظات، تسرب سائل ملطخ بالدم من جلدها. لقد شوهت كراهيتها المتغلغلة الممر كله. “أبي، ما الذي فعلته بي؟!!”

“لقد فقدت كل شيء بسببك.”

تحطمت النوافذ في كل طابق من المبنى 1 ونزف رقم كل غرفة. تجاهلت شوانغ رين كل شخص آخر في الممر وسارت إلى الطابق السفلي. تلطخت كل بقعة مرت عبرها بالأسود. وصلت إلى الطابق الأول ووضعت كفها الملطخ بالدماء على مدخل المبنى المغلق. تم تتبع نمط فراشة جميل على الباب الأبيض سابقًا. قهقت شوانغ وين بحدة. يداها الملطختان بالدماء تداعبان النمط الجميل.

“أنت لست وحدك أبدًا. عليك أن تعرفي ذلك.” فتحت الفتاة الصغيرة ذراعيها على مصراعيها وركضت إلى حضن المرأة القافزة مثل طفل يركض نحو والدتها. عندما لفتها لعنة الموت، ذابت في جسد المرأة القافزة. تم العثور على آخر قطعة من أحجية الذاكرة. تحت لعنة موت المرأة القافزة، ظهر وجه امرأة. لم ترث جمال والدتها الأثيري ولكن كان لها حضور آسر. التوة وجهها الشاب من الألم الشديد.

“أمي فقدت عقلها بسببك.”

“لماذا أصبحتِ نوع الشخص الذي إحتقرتيه أكثر من أي شيئ أخر؟” تحركت الفتاة الصغيرة للصد أمام هان فاي. فتحت ذراعيها ونظرت إلى الشبح الذي كان أكبر منها بعشر مرات على الأقل. مسيطر عليها من قبل نوع من القوة الخبيثة، لوحت المرأة القافزة كفها المكسور على الفتاة الصغيرة وهان فاي. في تلك اللحظة، أذاب R.I.P لعنة الموت، وقطع جناح الفراشة المكسور!

“تعرضت للتعذيب مثل الحيوان بسببك.”

ذابت لعنة الموت في ماء أسود وتقطرت على الأرض. أصلح جسد المرأة القافزة نفسه وعاد الوجه المكسور ببطء إلى طبيعته. استقالت عاملة نظافة المبنى 1 رسميًا من منصبها. عادو شوانغ وين بكراهية شديدة إلى العالم الخفي.

“ماتت طفلتي بسببك.”

 

“لقد فقدت كل شيء بسببك.”

عندما تحوّل الرضيع الميت إلى رماد إلى جانب جناح الفراشة، انفجرت الكراهية من المرأة القافزة، لقد هزت الزقورة بالكامل!

“أبي، أنا حقًا، حقًا، حقًا أريد قتلك!”

“أبي، أنا حقًا، حقًا، حقًا أريد قتلك!”

انفجرت الكراهية على الباب. كانت شوانغ وين الأن كراهية باقية حقيقية، كانت مختلفة عن أي من الأشباح التي واجهها هان فاي من قبل. كان كراهيتها أكثر حدة من أي سكين في زقاق الماشية. لم يمكن لأي شيء أن يوقفها. تصدع نمط الفراشة على الباب شيئًا فشيئًا. وانهار الباب المغلق في النهاية. لم تتردد شوانغ وين وخرجت إلى الضباب الأسود. تدحرج الضباب إلى المبنى. أمسك هان فاي R.I.P. أراد إيقاف شوانغ وين لكنه لم يجد الفرصة.

إذا كان ذلك ممكن، لم يرغب هان فاي في تلطيخ يدي الفتاة بالدماء. ملتقطا جثة الطفل، ظهر وشم الأشباح على جسد هان فاي، وتحولت ذراعيه إلى اللون الأحمر بينما أغلقت أصابعه حول قبضة R.I.P. كان جزارا، القتل كان وظيفته. 

‘الأب الذي ذكرته شوانغ لا يبدو وكأنه طارد الأرواح. هل يمكن أن يكون والدها البيولوجي هو الفراشة؟ إذا كان ذلك صحيح، فيمكنني تتبع هوية الفراشة الحقيقية في الحياة الواقعية من خلال شوانغ وين!’ لطالما كانت الفراشة لغزا لكن الأن لقد هان فاي حاصرها ببطء. ما سيتبع تاليا سيكون في غاية الخطورة. إذا نجا هان فاي، فستتاح له الفرصة لقتل الفراشة!

 

“ألم العالم ثقيل للغاية على شخص بهذا الصغر، سأحرره.” تجمعت الأيدي حول المقبض وأصبح النصل اللامع الضوء الوحيد داخل اازقورة. قطعت قوة الشفرة من خلال الجثة. احتضن دفء البشرية الروح الصغيرة التي كانت محاصرةً في أعماق اليأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط