نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 335

الخزانة الأكلة للبشر

الخزانة الأكلة للبشر

335: الخزانة الأكلة للبشر

“عرفت أنه يجب أن أتحرى عن أصل الخزانة. اشتريت الخزانة من سوق للسلع الرخيصة والمستعملة. كانت الصنعة رائعة والسعر رخيص، في ذلك الوقت، ظننت أنني قد قمت بربح. عندما عدت لأسأل، عندها فقط قيل لي، إن شخصًا قد مات ذات مرة داخل الخزانة. كنت على استعداد للعودة إلى المنزل لتدمير خزانة الملابس. لكن اختفى ابني الذي كان من المفترض أن يكون في المنزل. الاحتمال الوحيد الذي استطعت التفكير فيه هو أن خزانة الملابس قد سرقت ابني”. إنتفخت يد المرأة التي كانت ممسكةً بالسكين بالأوردة. “لم أجرؤ على تدمير خزانة الملابس لأنها قد تسرق ابني مني إلى الأبد. من ذلك اليوم فصاعدًا، كنت سأقوم بالحراسة بجانب الخزانة في كل ليلة. كنت سأنام أثناء النهار وأبقى بجانب خزانة الملابس ليلاً ولكن لم يحدث شيء.”

 

“لكن لدهشتي، بدا وكأن هذه الخزانة قد وجودت بين الواقع والحلم. لم أخطو خطوات كثيرة قبل أن تتبدد رائحة الوقود. لاحظت أن الأثر كان قد جف. جربت الأعواد لكن لم يشتعل أي منها.”

عُلقت الملابس الملطخة بالدماء في كل مكان. كان قد تم إرتداء معظمها من قبل شخص ميت، كل لباس هنا مثل ذكرى يائسة. في هذه المتاهة المصنوعة من ذاكرة الموتى، واجه هان فاي خطره الأول. اختفت الفستان الأحمر والمجنون الذين دخلا الخزانة معه. هان فاي الذي كان لوحده أكتشف من قبل شيء ما داخل الخزانة. 

كانت الأذرع النحيلة ذات أطوال متفاوتة، لذا فمن الواضح أنها قد إنتمت إلى أشخاص مختلفين ولكن يبدو أنها قد نمت على نفس الجسم.

كانت الأذرع النحيلة ذات أطوال متفاوتة، لذا فمن الواضح أنها قد إنتمت إلى أشخاص مختلفين ولكن يبدو أنها قد نمت على نفس الجسم.

 

تم دفع الملابس الملطخة بالدماء جانبًا. اندفعت الأيدي في الجيوب. لقد بحثوا عن أي أشياء متبقية، استخلصوا منها الذاكرة الأخيرة لمرتديها ثم تناولوها كالوجبة الخفيفة. لم يكن هناك ريح داخل الخزانة لكن كل الملابس كانت تتمايل قليلاً.

335: الخزانة الأكلة للبشر

إمتدت المزيد من الأذرع من الاتجاه الغامض. بدا وكأنه قد كان للأصابع الشاحبة أنوف وآذان لأنه بقدر ما حاول هان فاي الإختباء، تم اكتشافه عن غير قصد. أصبحت الأذرع أكثر وحشية بينما دفعت الملابس الملطخة بالدماء بعيدًا عن الطريق. بدا وكأن إحدى الأذرع قد إستشعرت شيء ما. مثل الثعبان، انزلقت فجأةً نحو هان فاي!

كانت الأذرع النحيلة ذات أطوال متفاوتة، لذا فمن الواضح أنها قد إنتمت إلى أشخاص مختلفين ولكن يبدو أنها قد نمت على نفس الجسم.

بعد سحب R.I.P، استعد هان فاي لتنشيط وشم الأشباح ولكن في تلك اللحظة، تم إسقاط صندوق موسيقى على بعد عدة أمتار من يساره. تردد صدى موسيقى غريبة لكن مألوفة داخل الخزانة. في اللحظة التي بدأت فيها الموسيقى، غيرت الذراع الشاحبة اتجاهها على الفور. من الزوايا التي لم يلاحظها هان فاي من قبل، ظهرت عدة أذرع تزحف نحو صندوق الموسيقى. 

تم دفع الملابس الملطخة بالدماء جانبًا. اندفعت الأيدي في الجيوب. لقد بحثوا عن أي أشياء متبقية، استخلصوا منها الذاكرة الأخيرة لمرتديها ثم تناولوها كالوجبة الخفيفة. لم يكن هناك ريح داخل الخزانة لكن كل الملابس كانت تتمايل قليلاً.

‘كان هناك ذلك الكم منهم؟’ رأى هان فاي بصدق ذراع واحدة فقط ولكن في الواقع، كان هناك خمسة منهم كانوا يقتربون منه بصمت.

كانت الأذرع النحيلة ذات أطوال متفاوتة، لذا فمن الواضح أنها قد إنتمت إلى أشخاص مختلفين ولكن يبدو أنها قد نمت على نفس الجسم.

لمست الملابس الملطخة بالدماء خلفه خد هان فاي. سقط وزن على كتفه ورأى هان فاي يدًا مضمدة تضغط على جسده. مستديرا، رأى هان فاي امرأة في حوالي الـ30 تقف خلفه. تم تضميد ذراعها اليمنى وحملت سكين فاكهة في يدها اليمنى. دون أن تقول أي شيء، استخدمت المرأة عينيها للإشارة إلى هان فاي لأن يتبعها. لقد أبقوا أنفسهم منخفضين وتراجعوا بصمت. بدت المرأة وكأنها قد عرفت الخزانة جيدًا. من خلال موقع بقع الدم على كل ملابس وحجمها، تمكنت من تحديد اتجاهها. بعد قيادة هان فاي لبضع دقائق، توقفت.

“هذا ليس كابوس، نحن في مكان أسوأ من الكابوس، كل ما تواجهه حقيقي.” إنكمشت المرأة في الملابس الملطخة بالدماء وحاولت الاختباء بينها.

“لماذا دخلت هذا المكان؟” بجسدها لا يزال منخفض، تحدثت المرأة أخيرًا. بدا صوتها كأنها زجاج حاد، لقد كان عذابًا لآذان المستمع.

‘كان هناك ذلك الكم منهم؟’ رأى هان فاي بصدق ذراع واحدة فقط ولكن في الواقع، كان هناك خمسة منهم كانوا يقتربون منه بصمت.

“استمر بالشعور بأنه هناك خطأ ما في خزانة ملابسي. لدي هذا الحلم المتكرر أنني داخل خزانة الملابس. بصراحة، في هذه اللحظة، لا أستطيع حتى أن أميز إذا كنت في ااكابوس أو في الواقع”. كان تعبير هان فاي مثالي. الخوف، الذعر، الهدوء المجبر والقلق المكبوت بالكاد. كان من الصعب تخيل أنه قد يستطيع وجه التعبير عن هذا الكم من المشاعر بهذا الشكل الطبيعي.

“ذهبت إلى غرفته وفحصت الخزانة، لم يكن هناك شيء بالداخل.” كان صوت المرأة خشنًا. “على أي حال، قررت أن أنام معه في تلك الليلة، لكن في وقت متأخر من منتصف الليل، أيقظني ضجيج. فتحت عيني واكتشفت ابني يقف بمفرده أمام خزانة الملابس. كان يتمتم بشيء ما بصوت خافت… لم أستطع سماعه بوضوح ولكني اعتقدت أنه كان يقول- ‘إنها أمي الآن، من فضلك لا تعودي لتجديني، المكان مظلم للغاية داخل الخزانة’، أو شئ كهذا.”

“هذا ليس كابوس، نحن في مكان أسوأ من الكابوس، كل ما تواجهه حقيقي.” إنكمشت المرأة في الملابس الملطخة بالدماء وحاولت الاختباء بينها.

“لماذا دخلت هذا المكان؟” بجسدها لا يزال منخفض، تحدثت المرأة أخيرًا. بدا صوتها كأنها زجاج حاد، لقد كان عذابًا لآذان المستمع.

“إذن كيف وصلتِ إلى هنا؟ يبدو أنكِ كنت هنا منذ بعض الوقت بالفعل”. درس هان فاي المرأة. كانت ذات بنية متوسطة لكنها كانت تتمتع بقوة كبيرة في الجزء العلوي من جسدها. كانت عضلات ذراعيها ومعدتها ظاهرة.

“جلست من السرير وأشعلت الضوء. لكن ذلك لم يجعل الأمور أفضل. رأيت ان ابني كان لا يزال مستلقي في السرير، بينما اختفى الصبي أمام الخزانة لكن باب الخزانة كان مفتوحر  لقد هززت ابني مستيقظًا. فرك عينيه وسألني ببراءة: أمي، ما الخطب؟”

“أنا هنا للبحث عن ابني.” همست المرأة، “لا أتذكر متى جئت إلى هنا. في ذلك الوقت، كان ابني يبكي في الليل. ذات ليلة، ركض إلى غرفتي ليخبرني أنه قد كان هناك شخص يراقبه من داخل الخزانة وكان خائف جدًا”.

“من ذلك اليوم فصاعدًا، شعرت وكأنني أصبت بالجنون.” أمسكت المرأة بالسكين بينما تحدثت نظرت حولها بحذر. “عندما كان ابني في المدرسة أو في الخارج يلعب مع أصدقائه، كنت سأسمع صوته داخل الغرفة، وأرى ظلاله تجري عبر المنزل.”

“لم تفكري في ذلك كثيرًا في ذلك الوقت؟”

“أنا هنا للبحث عن ابني.” همست المرأة، “لا أتذكر متى جئت إلى هنا. في ذلك الوقت، كان ابني يبكي في الليل. ذات ليلة، ركض إلى غرفتي ليخبرني أنه قد كان هناك شخص يراقبه من داخل الخزانة وكان خائف جدًا”.

“ذهبت إلى غرفته وفحصت الخزانة، لم يكن هناك شيء بالداخل.” كان صوت المرأة خشنًا. “على أي حال، قررت أن أنام معه في تلك الليلة، لكن في وقت متأخر من منتصف الليل، أيقظني ضجيج. فتحت عيني واكتشفت ابني يقف بمفرده أمام خزانة الملابس. كان يتمتم بشيء ما بصوت خافت… لم أستطع سماعه بوضوح ولكني اعتقدت أنه كان يقول- ‘إنها أمي الآن، من فضلك لا تعودي لتجديني، المكان مظلم للغاية داخل الخزانة’، أو شئ كهذا.”

“عرفت أنه يجب أن أتحرى عن أصل الخزانة. اشتريت الخزانة من سوق للسلع الرخيصة والمستعملة. كانت الصنعة رائعة والسعر رخيص، في ذلك الوقت، ظننت أنني قد قمت بربح. عندما عدت لأسأل، عندها فقط قيل لي، إن شخصًا قد مات ذات مرة داخل الخزانة. كنت على استعداد للعودة إلى المنزل لتدمير خزانة الملابس. لكن اختفى ابني الذي كان من المفترض أن يكون في المنزل. الاحتمال الوحيد الذي استطعت التفكير فيه هو أن خزانة الملابس قد سرقت ابني”. إنتفخت يد المرأة التي كانت ممسكةً بالسكين بالأوردة. “لم أجرؤ على تدمير خزانة الملابس لأنها قد تسرق ابني مني إلى الأبد. من ذلك اليوم فصاعدًا، كنت سأقوم بالحراسة بجانب الخزانة في كل ليلة. كنت سأنام أثناء النهار وأبقى بجانب خزانة الملابس ليلاً ولكن لم يحدث شيء.”

“كان ضوء غرفة النوم مطفأ. كنت خائفة جدا لذلك لم أتحرك. فتح باب الخزانة ببطء ورأيت الملابس المعلقة بالداخل. عندما اعتقدت أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته وكان ابني يمشي أثناء نومه فقط، انفصلت الملابس لتكشف عن وجه امرأة، بدت 90 بالمائة مثلي! لكن الشيء الأكثر رعبا هو أنها بدت وكأنها تنظر إلي، وكلما نظرت أكثر كلما أصبحت تشبهني أكثر!”

“استمر ذلك لفترة طويلة، إلى أن كنت ذات مرة متعبة للغاية وانجرفت بطريق الخطأ للنوم ليلاً. عندما فتحت عيني مرةً أخرى، فتح باب الخزانة. بدت الملابس وكأنها كانت تخفي شيئًا خلفها، دفعت الملابس جانبا وأمسكت بالوقود واعواد الكبريت التي أعددتها. بينما كنت أسكب الوقود، زحفت إلى الخزانة. كنت جاهزة. إذا لم أتمكن من العثور على ابني، فسأعود قبل تبخر الوقود وأحرق خزانة الملابس.”

“جلست من السرير وأشعلت الضوء. لكن ذلك لم يجعل الأمور أفضل. رأيت ان ابني كان لا يزال مستلقي في السرير، بينما اختفى الصبي أمام الخزانة لكن باب الخزانة كان مفتوحر  لقد هززت ابني مستيقظًا. فرك عينيه وسألني ببراءة: أمي، ما الخطب؟”

“كان ضوء غرفة النوم مطفأ. كنت خائفة جدا لذلك لم أتحرك. فتح باب الخزانة ببطء ورأيت الملابس المعلقة بالداخل. عندما اعتقدت أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته وكان ابني يمشي أثناء نومه فقط، انفصلت الملابس لتكشف عن وجه امرأة، بدت 90 بالمائة مثلي! لكن الشيء الأكثر رعبا هو أنها بدت وكأنها تنظر إلي، وكلما نظرت أكثر كلما أصبحت تشبهني أكثر!”

“عندما سمعته يناديني بـ’أمي’، تجمد قلبي. كانت هناك غريزة في قلبي تساءلت: ‘هل هذا ابني حقا؟'”

“من ذلك اليوم فصاعدًا، شعرت وكأنني أصبت بالجنون.” أمسكت المرأة بالسكين بينما تحدثت نظرت حولها بحذر. “عندما كان ابني في المدرسة أو في الخارج يلعب مع أصدقائه، كنت سأسمع صوته داخل الغرفة، وأرى ظلاله تجري عبر المنزل.”

كانت الأذرع النحيلة ذات أطوال متفاوتة، لذا فمن الواضح أنها قد إنتمت إلى أشخاص مختلفين ولكن يبدو أنها قد نمت على نفس الجسم.

“عرفت أنه يجب أن أتحرى عن أصل الخزانة. اشتريت الخزانة من سوق للسلع الرخيصة والمستعملة. كانت الصنعة رائعة والسعر رخيص، في ذلك الوقت، ظننت أنني قد قمت بربح. عندما عدت لأسأل، عندها فقط قيل لي، إن شخصًا قد مات ذات مرة داخل الخزانة. كنت على استعداد للعودة إلى المنزل لتدمير خزانة الملابس. لكن اختفى ابني الذي كان من المفترض أن يكون في المنزل. الاحتمال الوحيد الذي استطعت التفكير فيه هو أن خزانة الملابس قد سرقت ابني”. إنتفخت يد المرأة التي كانت ممسكةً بالسكين بالأوردة. “لم أجرؤ على تدمير خزانة الملابس لأنها قد تسرق ابني مني إلى الأبد. من ذلك اليوم فصاعدًا، كنت سأقوم بالحراسة بجانب الخزانة في كل ليلة. كنت سأنام أثناء النهار وأبقى بجانب خزانة الملابس ليلاً ولكن لم يحدث شيء.”

إمتدت المزيد من الأذرع من الاتجاه الغامض. بدا وكأنه قد كان للأصابع الشاحبة أنوف وآذان لأنه بقدر ما حاول هان فاي الإختباء، تم اكتشافه عن غير قصد. أصبحت الأذرع أكثر وحشية بينما دفعت الملابس الملطخة بالدماء بعيدًا عن الطريق. بدا وكأن إحدى الأذرع قد إستشعرت شيء ما. مثل الثعبان، انزلقت فجأةً نحو هان فاي!

“استمر ذلك لفترة طويلة، إلى أن كنت ذات مرة متعبة للغاية وانجرفت بطريق الخطأ للنوم ليلاً. عندما فتحت عيني مرةً أخرى، فتح باب الخزانة. بدت الملابس وكأنها كانت تخفي شيئًا خلفها، دفعت الملابس جانبا وأمسكت بالوقود واعواد الكبريت التي أعددتها. بينما كنت أسكب الوقود، زحفت إلى الخزانة. كنت جاهزة. إذا لم أتمكن من العثور على ابني، فسأعود قبل تبخر الوقود وأحرق خزانة الملابس.”

“عندما سمعته يناديني بـ’أمي’، تجمد قلبي. كانت هناك غريزة في قلبي تساءلت: ‘هل هذا ابني حقا؟'”

“لكن لدهشتي، بدا وكأن هذه الخزانة قد وجودت بين الواقع والحلم. لم أخطو خطوات كثيرة قبل أن تتبدد رائحة الوقود. لاحظت أن الأثر كان قد جف. جربت الأعواد لكن لم يشتعل أي منها.”

“استمر ذلك لفترة طويلة، إلى أن كنت ذات مرة متعبة للغاية وانجرفت بطريق الخطأ للنوم ليلاً. عندما فتحت عيني مرةً أخرى، فتح باب الخزانة. بدت الملابس وكأنها كانت تخفي شيئًا خلفها، دفعت الملابس جانبا وأمسكت بالوقود واعواد الكبريت التي أعددتها. بينما كنت أسكب الوقود، زحفت إلى الخزانة. كنت جاهزة. إذا لم أتمكن من العثور على ابني، فسأعود قبل تبخر الوقود وأحرق خزانة الملابس.”

“لجعل الأمور أسوأ، هناك كل أنواع الوحوش التي تعيش داخل الخزانة. بدأوا في مطاردتي. كنت محظوظة لأنني تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن”.

“جلست من السرير وأشعلت الضوء. لكن ذلك لم يجعل الأمور أفضل. رأيت ان ابني كان لا يزال مستلقي في السرير، بينما اختفى الصبي أمام الخزانة لكن باب الخزانة كان مفتوحر  لقد هززت ابني مستيقظًا. فرك عينيه وسألني ببراءة: أمي، ما الخطب؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط