نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 338

الخيطئة الكبرى المتحمسة

الخيطئة الكبرى المتحمسة

338: الخيطئة الكبرى المتحمسة

“ارقد في سلام!” فُتح اللون الأحمر المغلق بصدع فجأة. تم قطع الملابس الدموية التي لم يتمكن سكين الفاكهة من قطعها بسهولة. رأت المرأة ذراعًا عليها وشم شبح تمتد إلى الملابس ثم تم جرها بقوة جبارة. استعادت بصرها ووقفت من الأرض. اغتنمت الفرصة على الفور وهربت من وحش الملابس الدموية المصاب.

 

“هيا، كلما طالت مدة بقائنا هنا، كلما كان الأمر أكثر خطورة.” لم يتم كشف سر R.I.P لكن هان فاي قد إستشعر إقتراب الخطر. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا أخيرًا إلى المكان الذي ذكره الرجل في منتصف العمر. لقد كانت كومة من الملابس المتعفنة والمتحللة.

بعد حصوله على مهنة حارس الزقورة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يركض فيها هان فاي بأقصى سرعة. لقد شعر وكأنه قد تم ضخ شيئ ما في ساقيه، كلما شعر باليأس أكثر، كلما كان أسرع؛ وكلما أسرع كلما زاد اليأس الذي شبع قلبه. ‘موهبة هذه المهنة الجانبية مفيدة جدًا، لربما لقد خسرت بعدم جعلها مهنة رئيسية.’ حتى مع سحب شخص بالغ خلفه، لم تتباطأ سرعة هان فاي. في الواقع، لقد تجاوز المرأة. ركض بأسرع ما يمكن ولكن الشخص الذي عانى كان الرجل في منتصف العمر. اصطدم وجهه بملابس كثيرة وتلطخ وجهه بالدماء.

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

“في نهاية المطاف سوف يلحق بنا، هل لدى وحش الملابس الدموية أي نقاط ضعف؟” صرخ هان فاي على المرأة، ولم تجب الأخيرة لأن الجري أخذ كل أنفاسها بالفعل.

“لا! يجب أن يكون هذا مزيف! الملابس تعكس فقط ما نريد رؤيته!” رأى هان فاي على الفور من خلال الحيلة. بعد هفوة مؤقتة، سحبت المرأة نفسها للخلف. فقط الرجل في منتصف العمر تعثر باتجاه باب الخزانة. “حتى طفلي هنا؟! اللقيط اللعين، كيف يمكن أن يذهب بعد الأطفال الأبرياء؟! ” قال الرجل في منتصف العمر بغضب. عندما كان على بعد حوالي المتر من الباب، فتح الباب فجأةً من تلقاء نفسه!

عندما استمع عن قرب، بدا وحش الملابس الدموية وكأنه قد كان يقول شيئ ما. كان الفم مرقع بقطعة قماش، عندما تحدث، لم يكن هناك سوى ثقب أسود.

“بيجاما مع رسومات دب…”

“أنا أنت… أنقـ، أنقذني.” هرب نقيق من شفتي الوحش. كان هان فاي على وشك أن يستدير عندما صرخت فيه المرأة، “لا تستمع إليه! أغلق أذنيك!”

عندما انخفضت نقاط حياته إلى ما بعد نقطة معينة، تم تنشيط موهبة جزار منتصف الليل خاصة هان فاي. تضاءل الشعور بالألم مع تضاعف قدرته الجسدية بثلاث أضعاف. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر وأطلقت غريزته الحيوانية بداخله.

“أمي، أمي… مؤلم جدا، رقبتي تؤلمني جدا.” كانت المرأة قد حذرت للتو هان فاي عندما جاء صوت طفل من قطعة ملابس بجانبهم. عند سماع ذلك، تباطأت المرأة. في غضون ذلك الجزء من الثانية فقط، تم إمساك وسحب كاحلها المكشوف. مال جسدها إلى الأمام. نظرت المرأة إلى الأرض المقتربة بذعر. إمتدت ذراع رفيعة من مجموعة ملابس الأطفال. تبعها صبي كبير الرأس. ابتسم ببراءة بينما إلتصقت ذراعيه الطويلة بساقي المرأة كنوع من الكروم العنيدة. إلتصق لباس الطفل في أسفل ساق المرأة، ومنعها من الهرب. “أمي، أمي، لا تذهبي…”

“لا! يجب أن يكون هذا مزيف! الملابس تعكس فقط ما نريد رؤيته!” رأى هان فاي على الفور من خلال الحيلة. بعد هفوة مؤقتة، سحبت المرأة نفسها للخلف. فقط الرجل في منتصف العمر تعثر باتجاه باب الخزانة. “حتى طفلي هنا؟! اللقيط اللعين، كيف يمكن أن يذهب بعد الأطفال الأبرياء؟! ” قال الرجل في منتصف العمر بغضب. عندما كان على بعد حوالي المتر من الباب، فتح الباب فجأةً من تلقاء نفسه!

لم تتعرف المرأة على الصبي حتى. أخرجت سكين الفاكهة بسرعة وطعنت المخلوق. كانت سريعة وعديمة الرحمة. لم تهتم حتى لو كانت قد جرحت نفسها. بهذا الثبات تمكنت من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. بعبارةٍ أخرى، كانت أيدي الناجين داخل الخزانة ملطخة بالدماء. لم يلحق سكين الفاكهة أي ضرر بملابس الطفل. لقد قطع رقعة صغيرة ولكن سرعان ما تم خياطتها معًا بواسطة القماش. بكى الصبي ورفض تركها. في الوقت نفسه ظهر ظل أحمر غامق خلف المرأة. تحت خياطة الدم واللحم مع القماش. فتحت أكمامه ببطء للترحيب بالمرأة في عناق مميت. “تعالي وجربي هذه الملابس الجديدة، ستحبينها!” خرج صوت بارد من الملابس. لف وحش الملابس الدموية المرأة!

غطى الدم بصرها. بدت كل الملابس داخل الخزانة وكأنها أتت للحياة، امتلأت عيناها باليأس. كافحت ولكن دون جدوى. أغلقت الملابس الملطخة بالدماء ببطء حولها. ضاقت رؤيتها كما كانت حياتها تتلاشى. ‘مع موتي، يجب أن يكونوا قادرين على الهروب. آمل أن يفي الرجل بوعده…’

“بيجاما مع رسومات دب…”

بدأت الروح التي أبقتها مستمرة لهذه الفترة الطويلة في التلاشي. جاء التعب من كل جزء من جسدها. بدأ جلد المرأة يندب مع جروح حروق مروعة. لم تلاحظ أيًا من هذا، في آخر لحظة من حياتها، كل ما أمكنها التفكير فيه هو ابنها. لن تنسى ابنها ابدا.

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

“ارقد في سلام!” فُتح اللون الأحمر المغلق بصدع فجأة. تم قطع الملابس الدموية التي لم يتمكن سكين الفاكهة من قطعها بسهولة. رأت المرأة ذراعًا عليها وشم شبح تمتد إلى الملابس ثم تم جرها بقوة جبارة. استعادت بصرها ووقفت من الأرض. اغتنمت الفرصة على الفور وهربت من وحش الملابس الدموية المصاب.

“لا! يجب أن يكون هذا مزيف! الملابس تعكس فقط ما نريد رؤيته!” رأى هان فاي على الفور من خلال الحيلة. بعد هفوة مؤقتة، سحبت المرأة نفسها للخلف. فقط الرجل في منتصف العمر تعثر باتجاه باب الخزانة. “حتى طفلي هنا؟! اللقيط اللعين، كيف يمكن أن يذهب بعد الأطفال الأبرياء؟! ” قال الرجل في منتصف العمر بغضب. عندما كان على بعد حوالي المتر من الباب، فتح الباب فجأةً من تلقاء نفسه!

‘يبدو أن نصلي فعال بشكل لا يصدق ضد هذه الوحوش داخل الخزانة.’ عندما قام هان فاي بالقطع، لاحظ أيضًا هذه النقطة. عندما لامست الشفرة الملابس الدموية، ذابت الخيوط المصنوعة من الخطيئة على الفور. لم يتوقع وحش الملابس الدموي هذا أيضًا على الأرجح. إنفجرت خيوط حمراء من فمه الأسود وغطي وجهه القماشي بالصدمة والخوف.

“قميص فنغ زيوي؟”

“شفرة R.I.P مصنوعة من الإنسانية، ولا يبدو أن أيًا من الوحوش الموجودة داخل خزانة الفراشة قادرة على مواجهة الإنسانية. لربما لم تتوقع الفراشة التي تتلاعب بالإنسانية أن تتحول البشرية يومًا ما إلى نصل أكثر حدةً حتى من الكراهية والخطيئة!” بينما كان وحش الملابس الدموية لا يزال في حالة صدمة، هاجمه هان فاي. لم يكن يخطط للسماح للمخلوق بالهروب، وكلما قل عدد اللذين علموا عن سر R.I.P، كلما كان ذلك أفضل.

عندما انخفضت نقاط حياته إلى ما بعد نقطة معينة، تم تنشيط موهبة جزار منتصف الليل خاصة هان فاي. تضاءل الشعور بالألم مع تضاعف قدرته الجسدية بثلاث أضعاف. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر وأطلقت غريزته الحيوانية بداخله.

“الأرواح التسعة!” مفعلا وشم الأشباح، أخرج هان فاي الدمية الورقية وخطط لمنح القتال كل ما لديه. كان R.I.P حاد ولكن هان فاي كان مجرد شخص عادي. كان جسده ذو المستوى 13 هش وعرضة للخطر للغاية. لذلك، في كل مرة تقاتل فيها، كان الأمر أشبه برقصة على أسلاك عالية. إما هو أوعدوه سيصاب بجروح بالغة. 

غطى الدم بصرها. بدت كل الملابس داخل الخزانة وكأنها أتت للحياة، امتلأت عيناها باليأس. كافحت ولكن دون جدوى. أغلقت الملابس الملطخة بالدماء ببطء حولها. ضاقت رؤيتها كما كانت حياتها تتلاشى. ‘مع موتي، يجب أن يكونوا قادرين على الهروب. آمل أن يفي الرجل بوعده…’

كانت هناك أشياء يومية شائعة داخل الخزانة مثل سكاكين الفاكهة والسواطير ولكن هذه الشفرات لم تكن قادرة على إيذاء وحوش الملابس الدموية، لقد كانت المفترس النهائي داخل الخزانة.

“ليس لدي أي فكرة، سننتظره هنا.” نظرت المرأة حولها بحذر. بعد حوالي الـ10 دقائق، تأرجحت الملابس من حولهم. بينما رفعت سكين الفاكهة، مشى هان فاي ممسكا بمجموعة من الملابس الدموية. كان زي الحارس ​​مغمورًا بالدماء لكن هان فاي لم يصب بجروح.

ولكن الآن شعر الوحش بالتهديد من قبل هان فاي. لاحظ وجود لعنة قوية قادمة من هان فاي. بسبب القلق، كان رد فعله الأول هو الهرب. كان من الصعب العثور على الملابس الدموية بين متاهة من الملابس، ومع ذلك، بالصدفة، كان لدى هان فاي موهبة الغميضة. بمهارة وذاكرة شديدة في الملاحظة، حفظ كل التفاصيل حول الوحش وطارده. موهبة حارس الزقورة أصبحت مفيدة مرةً أخرى. مزق هان فاي قطعةً من الدمية الورقية ودفعها في جيب المرأة ثم طارد فريسته دون النظر إلى الوراء. مثل سمكة قرش شمَّت رائحة الدم، لم يكن سيترك فريسته تذهب.

تردد الرجل في منتصف العمر، لكن بعد أن سمع أنها قد تحسن فرصه في البقاء على قيد الحياة، ارتدى الملابس على الفور.

“هاي! توقف عن مطاردتها!” أرادت المرأة إيقاف هان فاي لكن الأخير سرعان ما اختفى عن أنظارها. حدقت المرأة في لملابس الملطخة بالدماء من حولهم، جاثمة بجانب الرجل في منتصف العمر. تبددت سعادتها من الهروب من الموت. لقد علمت أنه كان من المستحيل عمليا لم شملهم بعد انفصالهم في هذا المكان.

الملابس التي رأوها لم تكن ملابس حثا بل لسان أحمر. رائحة الفم الكريهة والمتعفنة تدفقت من الفم. إلتف اللسان الأحمر حول خصر الرجل في منتصف العمر وسحبه نحوه بالكامل. “هناك فم داخل الخزانة؟” 

“كيف يمكنه أن يكون لذلك التهور؟” وقفت المرأة هناك. كان هان فاي موثوق به لكن العم نصف الميت كان عبئ.

لم تتفاعل الخطيئة الكبرى على أي شيء قبل هذا. ولكن مع اقتراب هان فاي من الموت، استيقظت الخطيئة الكبرى المتحمسة أخيرًا من سباتها. أراد أن تكون بجانب هان فاي لمرافقة سيدها للترحيب بالموت. انخفضت نقاط حياة هان فاي وأصبح نمط الدم على ذراعه أكثر حيوية.

“اين هو؟” عكست أفكار الرجل في منتصف العمر أفكار المرأة. بعد مغادرة هان فاي، تلاشى أمله على الفور.

تمسك الرجل في منتصف العمر بسن، وطلب المساعدة بينما تم جر هان فاي إلى أعماق الظلام. 

“ليس لدي أي فكرة، سننتظره هنا.” نظرت المرأة حولها بحذر. بعد حوالي الـ10 دقائق، تأرجحت الملابس من حولهم. بينما رفعت سكين الفاكهة، مشى هان فاي ممسكا بمجموعة من الملابس الدموية. كان زي الحارس ​​مغمورًا بالدماء لكن هان فاي لم يصب بجروح.

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

“أين وحش الملابس الدموية؟”

“هاي! توقف عن مطاردتها!” أرادت المرأة إيقاف هان فاي لكن الأخير سرعان ما اختفى عن أنظارها. حدقت المرأة في لملابس الملطخة بالدماء من حولهم، جاثمة بجانب الرجل في منتصف العمر. تبددت سعادتها من الهروب من الموت. لقد علمت أنه كان من المستحيل عمليا لم شملهم بعد انفصالهم في هذا المكان.

“هذا هو.”

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

“قتلته؟” نظرت المرأة والرجل في منتصف العمر إلى هان فاي بعدم تصديق. تمكن حارس عادي المظهر من قتل وحش الملابس الدموية؟

بعد حصوله على مهنة حارس الزقورة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يركض فيها هان فاي بأقصى سرعة. لقد شعر وكأنه قد تم ضخ شيئ ما في ساقيه، كلما شعر باليأس أكثر، كلما كان أسرع؛ وكلما أسرع كلما زاد اليأس الذي شبع قلبه. ‘موهبة هذه المهنة الجانبية مفيدة جدًا، لربما لقد خسرت بعدم جعلها مهنة رئيسية.’ حتى مع سحب شخص بالغ خلفه، لم تتباطأ سرعة هان فاي. في الواقع، لقد تجاوز المرأة. ركض بأسرع ما يمكن ولكن الشخص الذي عانى كان الرجل في منتصف العمر. اصطدم وجهه بملابس كثيرة وتلطخ وجهه بالدماء.

“لقد كنت مساعد فقط، لم أقم بتوجيه الضربة القاضية”. أخرج هان فاي الورقة من جيب المرأة، كانت الورقة جزءًا من الدمية الورقية. تمكن هان فاي من العثور على طريق العودة بسببها. “هناك استياء باقي على هذه الملابس الملطخة بالدماء لقد سيطر وحرك هذه الملابس. لقد دمرت بالفعل الاستياء داخل هذه المجموعة المعينة، لقد تم ‘تطهيرها’،” ألقى هان فاي الملابس الملطخة بالدماء للرجل في منتصف العمر، “لا يزال حضور الوحش عالق بها. يجب أن تكون قادرًا على خداع الآخرين بها. ستساعدك على البقاء على قيد الحياة هنا”.

“في نهاية المطاف سوف يلحق بنا، هل لدى وحش الملابس الدموية أي نقاط ضعف؟” صرخ هان فاي على المرأة، ولم تجب الأخيرة لأن الجري أخذ كل أنفاسها بالفعل.

تردد الرجل في منتصف العمر، لكن بعد أن سمع أنها قد تحسن فرصه في البقاء على قيد الحياة، ارتدى الملابس على الفور.

“هاي! توقف عن مطاردتها!” أرادت المرأة إيقاف هان فاي لكن الأخير سرعان ما اختفى عن أنظارها. حدقت المرأة في لملابس الملطخة بالدماء من حولهم، جاثمة بجانب الرجل في منتصف العمر. تبددت سعادتها من الهروب من الموت. لقد علمت أنه كان من المستحيل عمليا لم شملهم بعد انفصالهم في هذا المكان.

“هيا، كلما طالت مدة بقائنا هنا، كلما كان الأمر أكثر خطورة.” لم يتم كشف سر R.I.P لكن هان فاي قد إستشعر إقتراب الخطر. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا أخيرًا إلى المكان الذي ذكره الرجل في منتصف العمر. لقد كانت كومة من الملابس المتعفنة والمتحللة.

“عندما استيقظت، رأيت هذه الملابس، لذا اختبأت بداخلها…” بدا الرجل في منتصف العمر مخيفًا للغاية وهو يرتدي تلك الملابس الملطخة بالدماء، بشرط أنه لم يتكلم.

“الزي المدرسي لطفلي؟!”

بعبوس، درس هان فاي هذه الملابس. لاحظ أنهم بدو ‘موتى’ أكثر بالمقارنة مع الملابس المحيطة. كان الأمر كما لو أن وعيهم قد اختفى تمامًا. 

بعد حصوله على مهنة حارس الزقورة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يركض فيها هان فاي بأقصى سرعة. لقد شعر وكأنه قد تم ضخ شيئ ما في ساقيه، كلما شعر باليأس أكثر، كلما كان أسرع؛ وكلما أسرع كلما زاد اليأس الذي شبع قلبه. ‘موهبة هذه المهنة الجانبية مفيدة جدًا، لربما لقد خسرت بعدم جعلها مهنة رئيسية.’ حتى مع سحب شخص بالغ خلفه، لم تتباطأ سرعة هان فاي. في الواقع، لقد تجاوز المرأة. ركض بأسرع ما يمكن ولكن الشخص الذي عانى كان الرجل في منتصف العمر. اصطدم وجهه بملابس كثيرة وتلطخ وجهه بالدماء.

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

“بيجاما مع رسومات دب…”

“بيجاما مع رسومات دب…”

“قميص فنغ زيوي؟”

“لقد كنت مساعد فقط، لم أقم بتوجيه الضربة القاضية”. أخرج هان فاي الورقة من جيب المرأة، كانت الورقة جزءًا من الدمية الورقية. تمكن هان فاي من العثور على طريق العودة بسببها. “هناك استياء باقي على هذه الملابس الملطخة بالدماء لقد سيطر وحرك هذه الملابس. لقد دمرت بالفعل الاستياء داخل هذه المجموعة المعينة، لقد تم ‘تطهيرها’،” ألقى هان فاي الملابس الملطخة بالدماء للرجل في منتصف العمر، “لا يزال حضور الوحش عالق بها. يجب أن تكون قادرًا على خداع الآخرين بها. ستساعدك على البقاء على قيد الحياة هنا”.

“الزي المدرسي لطفلي؟!”

‘أسقطت الفراشة على الأرجح الرجل في منتصف العمر هنا بين كومة القمامة. هذا يعني أن القناة المؤدية إلى غرفة فنغ زيوي قد تكون قريبة، فبعد كل شيء، لن يذهب المرء بعيدا لكي يرمي القمامة فقط. التقط هان فاي بصمت كومة الملابس، أراد أن يرى ما إذا كانوا يخفون أي شيء. ثلاثتهم عملوا معًا. بعد نصف ساعة، وجدوا بابًا نصف مفتوح في عمق الكومة. عندما رأوا الباب، أصيب ثلاثتهم بالذهول.

كانت قطعة من الملابس محشورة بين فجوة باب الخزانة. رأى كلٌ منهم الملابس لكنها بدت مختلفة في عيونهم!

بعبوس، درس هان فاي هذه الملابس. لاحظ أنهم بدو ‘موتى’ أكثر بالمقارنة مع الملابس المحيطة. كان الأمر كما لو أن وعيهم قد اختفى تمامًا. 

“لا! يجب أن يكون هذا مزيف! الملابس تعكس فقط ما نريد رؤيته!” رأى هان فاي على الفور من خلال الحيلة. بعد هفوة مؤقتة، سحبت المرأة نفسها للخلف. فقط الرجل في منتصف العمر تعثر باتجاه باب الخزانة. “حتى طفلي هنا؟! اللقيط اللعين، كيف يمكن أن يذهب بعد الأطفال الأبرياء؟! ” قال الرجل في منتصف العمر بغضب. عندما كان على بعد حوالي المتر من الباب، فتح الباب فجأةً من تلقاء نفسه!

غطى الدم بصرها. بدت كل الملابس داخل الخزانة وكأنها أتت للحياة، امتلأت عيناها باليأس. كافحت ولكن دون جدوى. أغلقت الملابس الملطخة بالدماء ببطء حولها. ضاقت رؤيتها كما كانت حياتها تتلاشى. ‘مع موتي، يجب أن يكونوا قادرين على الهروب. آمل أن يفي الرجل بوعده…’

لم يكن هناك مخرج وراء باب الخزانة بل فم ضخم!

عندما استمع عن قرب، بدا وحش الملابس الدموية وكأنه قد كان يقول شيئ ما. كان الفم مرقع بقطعة قماش، عندما تحدث، لم يكن هناك سوى ثقب أسود.

الملابس التي رأوها لم تكن ملابس حثا بل لسان أحمر. رائحة الفم الكريهة والمتعفنة تدفقت من الفم. إلتف اللسان الأحمر حول خصر الرجل في منتصف العمر وسحبه نحوه بالكامل. “هناك فم داخل الخزانة؟” 

بدأت الجروح التي عضتها الوجوه البشرية تسود، كانت تحتوي على نوع من سم الروح. كان الرجل في منتصف العمر قد فقد للوعي من عضة واحدة فقط لكن هان فاي كان لا يزال صافي الذهن بعد العديد من اللدغات. تجنبت الوجوه البشرية عن قصد الذراع حيث يوجد نمط الخطيئة الكبرى. لقد كانوا على الأرجح ضحايا الفراشة، لذا فقد كان لديهم خوف غريزي من أي شيء مرتبط بالفراشة.

كان الرجل في منتصف العمر مصدوما جدا ليقاوم. قطع هان فاي على اللسان الطويل على الفور. ولكن مع اقترابه، امتدت عدة ألسنة أخرى من الفم، كانت مثل المجسات. كان هان فاي أضعف من أن يقاومهم. فقد جسده توازنه وتم سحبه إلى الفم إلى جانب الرجل في منتصف العمر. كان عالق بالأسنان المظلمة قماش متعفن. ملوحا بأصابعه، حاول هان فاي إخراج السيجارة من مخزنه وتفتيش جيبه بحثًا عن الولاعة. كان الرجل في منتصف العمر بجانبه مرتبكًا. ‘في وقت كهذا، تريد أن تدخن؟’

“كيف يمكنه أن يكون لذلك التهور؟” وقفت المرأة هناك. كان هان فاي موثوق به لكن العم نصف الميت كان عبئ.

تمسك الرجل في منتصف العمر بسن، وطلب المساعدة بينما تم جر هان فاي إلى أعماق الظلام. 

“هذا هو.”

جاء الألم من جميع أنحاء جسده. بينما سقط، وجد هان فاي الولاعة أخيرا. حاول إشعالها وأضاءت الشررة محيطه من حين لآخر. داخل معدة الفم، إصطفت الوجوه البشرية على ‘الأمعاء’. نظروا إلى هان فاي بلا عاطفة. عندما تجاوزهم هان فاي، عضوا لحمه. ‘فقط أي نوع من الوحوش هو هذا؟!’

“هيا، كلما طالت مدة بقائنا هنا، كلما كان الأمر أكثر خطورة.” لم يتم كشف سر R.I.P لكن هان فاي قد إستشعر إقتراب الخطر. بعد المشي لبعض الوقت، وصلوا أخيرًا إلى المكان الذي ذكره الرجل في منتصف العمر. لقد كانت كومة من الملابس المتعفنة والمتحللة.

ضاقت الأمعاء. تم ضغط هان فاي. لم تشتعل الولاعة وزادت الجروح في جسده. ‘هل يجب أن أخرج من اللعبة الآن؟ لكنني سأعود إلى هذا المكان في المرة القادمة!’ 

“كيف يمكنه أن يكون لذلك التهور؟” وقفت المرأة هناك. كان هان فاي موثوق به لكن العم نصف الميت كان عبئ.

بدأت الجروح التي عضتها الوجوه البشرية تسود، كانت تحتوي على نوع من سم الروح. كان الرجل في منتصف العمر قد فقد للوعي من عضة واحدة فقط لكن هان فاي كان لا يزال صافي الذهن بعد العديد من اللدغات. تجنبت الوجوه البشرية عن قصد الذراع حيث يوجد نمط الخطيئة الكبرى. لقد كانوا على الأرجح ضحايا الفراشة، لذا فقد كان لديهم خوف غريزي من أي شيء مرتبط بالفراشة.

“الزي المدرسي لطفلي؟!”

صر هان فاي على أسنانه ووضع آخر سيجارة بعيدا. قام بتعديل وضعه وطعن R.I.P في جدار ‘الأمعاء’، ثم قام بدفع ذراعه مع نمط الخطيئة الكبرى في الجرح. متمسكا باللحم والوحوه البشرية، منع هان فاي نفسه من السقوط. بدأ الجدار يهتز. زحفت الوجوه البشرية نحو هان فاي. ظهرت المزيد من الجروح على جسده وسقطت نقاط حياته. فجأةً ظهرت كلمات تحت جلده. أخبرت الكلمات قصة أشباح كاملة وكانت الشخصية الرئيسية هي هان فاي نفسه. حملت القصة قوة فريدة، كانت الحكاية المتنبئ بها متوجهة نحو اتجاه مختلف.

“عندما استيقظت، رأيت هذه الملابس، لذا اختبأت بداخلها…” بدا الرجل في منتصف العمر مخيفًا للغاية وهو يرتدي تلك الملابس الملطخة بالدماء، بشرط أنه لم يتكلم.

عندما بدأت قصة الأشباح، بدأت ذراع هان فاي تنزف. اخترقت مسامير حادة مصحوبة بسوء حظ عميق جلد هان فاي كأن شيئًا ما كان يحاول الزحف من نمط الدم على ذراعه. عندما دخل هان فاي الزقورة، اختفت الخطيئة الكبرى. الآن أدرك هان فاي أنها قد تحولت إلى نمط الدم واختبأ داخل ذراعه. بطريقة ما، كان هان فاي مشابهًا للمستأجرين في الزقورة، لكن كان لديهم نمط الفراشة بينما كان لديه نمط الخطيئة الكبرى.

“لقد كنت مساعد فقط، لم أقم بتوجيه الضربة القاضية”. أخرج هان فاي الورقة من جيب المرأة، كانت الورقة جزءًا من الدمية الورقية. تمكن هان فاي من العثور على طريق العودة بسببها. “هناك استياء باقي على هذه الملابس الملطخة بالدماء لقد سيطر وحرك هذه الملابس. لقد دمرت بالفعل الاستياء داخل هذه المجموعة المعينة، لقد تم ‘تطهيرها’،” ألقى هان فاي الملابس الملطخة بالدماء للرجل في منتصف العمر، “لا يزال حضور الوحش عالق بها. يجب أن تكون قادرًا على خداع الآخرين بها. ستساعدك على البقاء على قيد الحياة هنا”.

لم تتفاعل الخطيئة الكبرى على أي شيء قبل هذا. ولكن مع اقتراب هان فاي من الموت، استيقظت الخطيئة الكبرى المتحمسة أخيرًا من سباتها. أراد أن تكون بجانب هان فاي لمرافقة سيدها للترحيب بالموت. انخفضت نقاط حياة هان فاي وأصبح نمط الدم على ذراعه أكثر حيوية.

عندما بدأت قصة الأشباح، بدأت ذراع هان فاي تنزف. اخترقت مسامير حادة مصحوبة بسوء حظ عميق جلد هان فاي كأن شيئًا ما كان يحاول الزحف من نمط الدم على ذراعه. عندما دخل هان فاي الزقورة، اختفت الخطيئة الكبرى. الآن أدرك هان فاي أنها قد تحولت إلى نمط الدم واختبأ داخل ذراعه. بطريقة ما، كان هان فاي مشابهًا للمستأجرين في الزقورة، لكن كان لديهم نمط الفراشة بينما كان لديه نمط الخطيئة الكبرى.

عندما انخفضت نقاط حياته إلى ما بعد نقطة معينة، تم تنشيط موهبة جزار منتصف الليل خاصة هان فاي. تضاءل الشعور بالألم مع تضاعف قدرته الجسدية بثلاث أضعاف. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر وأطلقت غريزته الحيوانية بداخله.

عندما بدأت قصة الأشباح، بدأت ذراع هان فاي تنزف. اخترقت مسامير حادة مصحوبة بسوء حظ عميق جلد هان فاي كأن شيئًا ما كان يحاول الزحف من نمط الدم على ذراعه. عندما دخل هان فاي الزقورة، اختفت الخطيئة الكبرى. الآن أدرك هان فاي أنها قد تحولت إلى نمط الدم واختبأ داخل ذراعه. بطريقة ما، كان هان فاي مشابهًا للمستأجرين في الزقورة، لكن كان لديهم نمط الفراشة بينما كان لديه نمط الخطيئة الكبرى.

“عندما استيقظت، رأيت هذه الملابس، لذا اختبأت بداخلها…” بدا الرجل في منتصف العمر مخيفًا للغاية وهو يرتدي تلك الملابس الملطخة بالدماء، بشرط أنه لم يتكلم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط