نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 342

رهينة

رهينة

342: رهينة

ماتت زوجة وبنات شوانغ رين منذ سنوات عديدة، كانت هذه حقيقة. كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله الآن هو على الأرجح نقل ذكريات العائلة ومشاعرها إلى الطرف الآخر.

كانت المرأة تبذل قصارى جهدها للسيطرة على غضبها. لقد ضحت كثيرًا من أجل هذه الطقس ولن تسمح بمقاطعته. ولكن تماما عندما كان الطقس على وشك الانتهاء، أدركت أن ابنتها كانت وراء كل الاضطرابات. أن تخونك عائلتك، كان ذلك شعورًا سيئًا.

بالنسبة للفراشة، لم يكونوا سوى أدوات، لكنهم كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمقاومة مصيرهم. كمراقب، تأثر هان فاي تمامًا بما رآه.

“شوانغ تشينغ، لقد كبرتِ الآن. منذ وفاة والدك، نادرًا ما أتدخل في عملك، لذلك آمل أن تتوقفي عن التدخل في عملي، حسنًا؟” بدت كلمات والدتها غير مألوفة للغاية، لم تكن تتذكر والدتها هكذا على الإطلاق. بدأ كل شيء يتغير منذ بدء الطقس.

اختفت الخطى بالخارج. بعد عدة دقائق، نظر هان فاي من الفجوة مرةً أخرى، ما رآه كان ستارة من الشعر.

لم يروا روح والدهم تعود وبدأت والدتها في التحول إلى هذا الشخص الذي لم تستطع التعرف عليه، هذا أرعب شوانغ تشينغ. لقد فتحت فمها لكن لم تخرج كلمات. كان هناك سر آخر داخل قلبها، سر لم تجرؤ على إخبار والدتها به.

342: رهينة

كما لو كانت خائفة من إيقاظ الابنة الصغرى، أبقت الأم صوتها منخفضًا لكن خيبة الأمل في صوتها قطعت قلب شوانغ تشينغ مثل السكاكين. “لا تقتربي من غرفة والدك مرةً أخرى.” بذلك، انتزعت الأم الساطور من شوانغ تشينغ وغادرت.

“أصمت، إذا كنت تجرؤ على إيقاظ أي شخص داخل هذا المنزل، فسيكون هناك جحيم لتدفعه.” مع التمثيل البارع، كان وجه هان فاي ملون بالجنون والقسوة. لقد بدا أكثر خطورةً من الشبح في تلك اللحظة.

عاد الصمت إلى غرفة المعيشة. بعد وقت طويل، قالت شوانغ تشينغ كما لو كانت لنفسها، “لكن… هناك جزء آخر لذلك الحلم. لقد حلمت أنه لم يكن أبي من مات في حادث السيارة لكننا من فعلنا. نحن نحلم به، وإنه يفكر فينا أيضًا. كلما أراه في حلمي، يبدو أكبر سنًا بكثير”. لمست يدها باب غرفة النوم كما لو كانت تداعب ذراع والدها، “نحن جميعًا نفتقدك كثيرًا، ليس لدي أي فكرة عما إذا كنا نفعل الشيء الصحيح أم لا. لدي شعور بأنه إذا نجح الطقس، فسوف ينتهي بك الأمر بألم أكبر فقط”. لم تفتح شوانغ تشينغ الباب وغادر بهدوء.

ماتت زوجة وبنات شوانغ رين منذ سنوات عديدة، كانت هذه حقيقة. كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله الآن هو على الأرجح نقل ذكريات العائلة ومشاعرها إلى الطرف الآخر.

“يجب أن يكونوا قد ذهبوا جميعًا إلى الفراش بالفعل، من الأفضل أن نسارع ونغادر.” قال الرجل في منتصف العمر بقلق، “إذا رأوني في هذه الحالة، فسيعتقدون حقًا أنني شبح.”

“هل ذلك شبح؟” سأل الرجل في منتصف العمر الذي بدا أشبه بشبح بخوف. تحدث الرجل في منتصف العمر بهدوء ولكن مع ذلك ما زال قد جذب انتباه المرأة في غرفة المعيشة. تحول الوجه الشاحب ببطء. مع جر ساقيها على الأرض، اتجهت نحو غرفة النوم. التقت عيونهم، وتعرف هان فاي على هذه المرأة. “ابنة شوانغ رين الصغرى؟ لماذا هي؟”

“يجب أن ننتظر. قالوا أنهم سمعوا صوت خطوات حول المنزل في الليل، أريد أن أرى ما هو الشيء الذي استدعوه إلى هذا المكان حقًا”. وعد هان فاي شوانغ رين بأنه سيعتني بعائلته. علاوةً على ذلك، كان شوانغ رين لا يزال على قيد الحياة في الحياة الواقعية، لذا فإن الشيء الذي تم استدعاؤه لم يكن بالتأكيد شوانغ رين. إذا أراد هان فاي كسب ثقة عائلة شوانغ رين، فإن أسهل طريقة هي أن يستخدم ناقل الأرواح على شوانغ رين الحقيقي. قام المدير بتعديل ذكرى عائلة شوانغ تشينغ وجعلهم يعانون في هذه الحلقة المؤلمة. ولكن إذا تم لم شملهم مع شوانغ رين الحقيقي، فقد تنكسر الحلقة.

بالنسبة للفراشة، لم يكونوا سوى أدوات، لكنهم كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمقاومة مصيرهم. كمراقب، تأثر هان فاي تمامًا بما رآه.

هذه العائلة أيضا لعبت على أوتار قلب هان فاي. ألقى الأب في الحياة الواقعية بنفسه بالكامل في لعبة الموت للبحث عن عائلته، وفقد كل سمعته وأمواله. استخدمت الأم والبنات نوعًا من طقس الاستدعاء في العالم الخفي لمحاولة إنقاذ والدهم وزوجهم. على الرغم من اختلاف ذاكرتهم، كان كلا الطرفين يستخدمان طريقتهما الخاصة لإنقاذ بعضهما البعض.

عاد الصمت إلى غرفة المعيشة. بعد وقت طويل، قالت شوانغ تشينغ كما لو كانت لنفسها، “لكن… هناك جزء آخر لذلك الحلم. لقد حلمت أنه لم يكن أبي من مات في حادث السيارة لكننا من فعلنا. نحن نحلم به، وإنه يفكر فينا أيضًا. كلما أراه في حلمي، يبدو أكبر سنًا بكثير”. لمست يدها باب غرفة النوم كما لو كانت تداعب ذراع والدها، “نحن جميعًا نفتقدك كثيرًا، ليس لدي أي فكرة عما إذا كنا نفعل الشيء الصحيح أم لا. لدي شعور بأنه إذا نجح الطقس، فسوف ينتهي بك الأمر بألم أكبر فقط”. لم تفتح شوانغ تشينغ الباب وغادر بهدوء.

بالنسبة للفراشة، لم يكونوا سوى أدوات، لكنهم كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمقاومة مصيرهم. كمراقب، تأثر هان فاي تمامًا بما رآه.

من الواضح أن الشبح لم يشعر بالخطر من المقبض أيضًا. نظرت عن كثب في هان فاي. ثم إهتز القفل، أرادت الدخول إلى غرفة النوم!

ماتت زوجة وبنات شوانغ رين منذ سنوات عديدة، كانت هذه حقيقة. كان الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله الآن هو على الأرجح نقل ذكريات العائلة ومشاعرها إلى الطرف الآخر.

هذه العائلة أيضا لعبت على أوتار قلب هان فاي. ألقى الأب في الحياة الواقعية بنفسه بالكامل في لعبة الموت للبحث عن عائلته، وفقد كل سمعته وأمواله. استخدمت الأم والبنات نوعًا من طقس الاستدعاء في العالم الخفي لمحاولة إنقاذ والدهم وزوجهم. على الرغم من اختلاف ذاكرتهم، كان كلا الطرفين يستخدمان طريقتهما الخاصة لإنقاذ بعضهما البعض.

“عندما يمر شخص ححي بالكثير جدا، سيكون من الصعب عليه المضي قدمًا. الكثير من الناس يفهمون هذا الحس السليم ولكن الكثير منهم على استعداد للبقاء في الماضي، لربما هذا هو جمال الحماقة البشرية”. في تلك اللحظة، جاءت خطوات من غرفة المعيشة مرة أخرى. كانت هذه الخطى متميزة عن البقية، بدت وكأنت شخصًا ما كان يتحرك على رؤوس أصابعه.

رأت المرأة والرجل في منتصف العمر الوجه أيضًا. انسحب الاثنان منهم دون وعي بينما أخرج هان فاي مقابض سكين. ‘ما الذي يمكنك أن تفعله بمقبض؟’

‘أفراد الأسرة الثلاثة يجب أن يكونوا نائمين بالفعل، فمن في غرفة المعيشة؟’ حتى السائر أثناء النوم لن يصدر مثل صوت التحرك الغريب هذا. خفف هان فاي باب غرفة النوم ورأى شيئًا يومض في غرفة المعيشة المظلمة.

عندما رأى هان فاي الفتاة، رأت هان فاي أيضًا. أغلق هان فاي الباب وجعل الرجل في منتصف العمر يصد الباب بجسده.

بعد 10 ثوانٍ، اقتربت الخطوات. ظهرت امرأة بين الأريكة والتلفزيون. كانت تتحرك مع لمس أطراف أصابعها فقط للأرض. بدا وكأنها كانت محمولة من قبل نوع من القوة وهي تتحرك في جميع أنحاء غرفة المعيشة مثل دمية متحركة.

كانت المرأة تبذل قصارى جهدها للسيطرة على غضبها. لقد ضحت كثيرًا من أجل هذه الطقس ولن تسمح بمقاطعته. ولكن تماما عندما كان الطقس على وشك الانتهاء، أدركت أن ابنتها كانت وراء كل الاضطرابات. أن تخونك عائلتك، كان ذلك شعورًا سيئًا.

“هل ذلك شبح؟” سأل الرجل في منتصف العمر الذي بدا أشبه بشبح بخوف. تحدث الرجل في منتصف العمر بهدوء ولكن مع ذلك ما زال قد جذب انتباه المرأة في غرفة المعيشة. تحول الوجه الشاحب ببطء. مع جر ساقيها على الأرض، اتجهت نحو غرفة النوم. التقت عيونهم، وتعرف هان فاي على هذه المرأة. “ابنة شوانغ رين الصغرى؟ لماذا هي؟”

“يجب أن يكونوا قد ذهبوا جميعًا إلى الفراش بالفعل، من الأفضل أن نسارع ونغادر.” قال الرجل في منتصف العمر بقلق، “إذا رأوني في هذه الحالة، فسيعتقدون حقًا أنني شبح.”

كان هان فاي مألوف مع هذا الوجه، ‘لكن كيف انتهى بها الأمر بهذا الشكل؟ هل لذلك علاقة بالتمثال الذي وضعته الأم داخل غرفتها في وقت سابق؟’

كما لو كانت خائفة من إيقاظ الابنة الصغرى، أبقت الأم صوتها منخفضًا لكن خيبة الأمل في صوتها قطعت قلب شوانغ تشينغ مثل السكاكين. “لا تقتربي من غرفة والدك مرةً أخرى.” بذلك، انتزعت الأم الساطور من شوانغ تشينغ وغادرت.

حتى الآن، تصرفت عائلة شوانغ رين بشكل طبيعي. لقد رأى هان فاي صورهم في الحياة الواقعية، ويمكن للمرء أن يتخيل بسهولة أنهم قد حصلوا على فرصة ثانية في الحياة هنا. ولكن الآن كان هناك شيء خاطئ بشكل واضح مع الابنة الصغرى. كان وجهها مبيض ولكن الشيء الأكثر رعبا كان عينيها. كانت هناك خيوط سوداء فيها وكأن شخصا ما كان يتحكم في هذه الخيوط للتلاعب بخط بصرها.

‘أفراد الأسرة الثلاثة يجب أن يكونوا نائمين بالفعل، فمن في غرفة المعيشة؟’ حتى السائر أثناء النوم لن يصدر مثل صوت التحرك الغريب هذا. خفف هان فاي باب غرفة النوم ورأى شيئًا يومض في غرفة المعيشة المظلمة.

عندما رأى هان فاي الفتاة، رأت هان فاي أيضًا. أغلق هان فاي الباب وجعل الرجل في منتصف العمر يصد الباب بجسده.

‘ليس لديها عيون على الجزء الخلفي من رأسها، فكيف تتوقع رؤية أي شيء كهذا…’ ثم أدرك هان فاي فجأةً شيئًا ونظر إلى الأعلى. كان هناك وجه شبح ينظر إليه من السقف!

اختفت الخطى بالخارج. بعد عدة دقائق، نظر هان فاي من الفجوة مرةً أخرى، ما رآه كان ستارة من الشعر.

عندما رأى هان فاي الفتاة، رأت هان فاي أيضًا. أغلق هان فاي الباب وجعل الرجل في منتصف العمر يصد الباب بجسده.

‘ليس لديها عيون على الجزء الخلفي من رأسها، فكيف تتوقع رؤية أي شيء كهذا…’ ثم أدرك هان فاي فجأةً شيئًا ونظر إلى الأعلى. كان هناك وجه شبح ينظر إليه من السقف!

‘ليس لديها عيون على الجزء الخلفي من رأسها، فكيف تتوقع رؤية أي شيء كهذا…’ ثم أدرك هان فاي فجأةً شيئًا ونظر إلى الأعلى. كان هناك وجه شبح ينظر إليه من السقف!

رأت المرأة والرجل في منتصف العمر الوجه أيضًا. انسحب الاثنان منهم دون وعي بينما أخرج هان فاي مقابض سكين. ‘ما الذي يمكنك أن تفعله بمقبض؟’

342: رهينة

من الواضح أن الشبح لم يشعر بالخطر من المقبض أيضًا. نظرت عن كثب في هان فاي. ثم إهتز القفل، أرادت الدخول إلى غرفة النوم!

“شوانغ تشينغ، لقد كبرتِ الآن. منذ وفاة والدك، نادرًا ما أتدخل في عملك، لذلك آمل أن تتوقفي عن التدخل في عملي، حسنًا؟” بدت كلمات والدتها غير مألوفة للغاية، لم تكن تتذكر والدتها هكذا على الإطلاق. بدأ كل شيء يتغير منذ بدء الطقس.

كانت المرأة والرجل في منتصف العمر متوترين للغاية لدرجة أنهما لم يجرؤا على التحدث ولكن هان فاي فتح الباب طواعيةً، كما لو كان يحاول دعوة الشبح إلى الداخل. مع مراقبة المرأة والرجل في منتصف العمر بارتباك، سقطت شفرة هان فاي على وجه الشبح. تحطم الوجه مثل القناع. ثم أمسكت ذراع هان فاي المشبعة بسم الروح الشيء من رقبته وسحبه إلى غرفة النوم كالرهينة. 

“عندما يمر شخص ححي بالكثير جدا، سيكون من الصعب عليه المضي قدمًا. الكثير من الناس يفهمون هذا الحس السليم ولكن الكثير منهم على استعداد للبقاء في الماضي، لربما هذا هو جمال الحماقة البشرية”. في تلك اللحظة، جاءت خطوات من غرفة المعيشة مرة أخرى. كانت هذه الخطى متميزة عن البقية، بدت وكأنت شخصًا ما كان يتحرك على رؤوس أصابعه.

“أصمت، إذا كنت تجرؤ على إيقاظ أي شخص داخل هذا المنزل، فسيكون هناك جحيم لتدفعه.” مع التمثيل البارع، كان وجه هان فاي ملون بالجنون والقسوة. لقد بدا أكثر خطورةً من الشبح في تلك اللحظة.

بالنسبة للفراشة، لم يكونوا سوى أدوات، لكنهم كانوا يبذلون قصارى جهدهم لمقاومة مصيرهم. كمراقب، تأثر هان فاي تمامًا بما رآه.

“هل ذلك شبح؟” سأل الرجل في منتصف العمر الذي بدا أشبه بشبح بخوف. تحدث الرجل في منتصف العمر بهدوء ولكن مع ذلك ما زال قد جذب انتباه المرأة في غرفة المعيشة. تحول الوجه الشاحب ببطء. مع جر ساقيها على الأرض، اتجهت نحو غرفة النوم. التقت عيونهم، وتعرف هان فاي على هذه المرأة. “ابنة شوانغ رين الصغرى؟ لماذا هي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط