نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 369

حديث

حديث

369: حديث

ستقابل بعد الأشخاص، للمرة الأخيرة، أنت فقط لم تدرك ذلك.

 

 

مهما كان تمثيلك جيدا، كان هناك شخص لن تستطيع أبدا خداعه وقد كان ذلك الشخص هو نفسك. بعد أن يعتاد المرء على تزييف السعادة، سيصبح التفاؤل مثل مجموعة من الملابس، فقط من خلال ارتدائها شيكون لدى المرء الشجاعة لمغادرة المنزل. تفاجأ الشاب بما قاله هان فاي، كان له صدى عميق معه.

أضاء ضوء الشاشة وجه الشاب وهو يرد بصبر على الناس الواحد تلو الآخر. وقف هان فاي بجانب الشاب وراقبه. لقد شعرت وكأنه كان ينظر إلى المرآة. بتوجيه من المدير السابق، أصبح هان فاي مدير مبنى المبنى 1 لحي السعادة. على الرغم من أن حياته كانت دائمًا في خطر، فقد بذل قصارى جهده لإنقاذ المستأجرين في حي السعادة. كان العالم الخفي مغمورًا في الظلام إلى الأبد. في الظلام اللامتناهي، كان هان فاي بالكاد مثل يراعة.

كممثل كوميدي مشهور، كان عليه أن يتصرف بسعادة دائمًا أمام الجمهور ولكن لم يكن أحد يعلم أنه بينما نجح في جعل الجميع يضحكون، لم يكن قادرًا على جعل نفسه يبتسم. “هل رأيت الرسائل داخل هاتفي؟”

كممثل كوميدي مشهور، كان عليه أن يتصرف بسعادة دائمًا أمام الجمهور ولكن لم يكن أحد يعلم أنه بينما نجح في جعل الجميع يضحكون، لم يكن قادرًا على جعل نفسه يبتسم. “هل رأيت الرسائل داخل هاتفي؟”

عرف هان فاي ما كان الرجل يتحدث عنه فأومأ برأسه. ملاحظا قبول هان فاي، تنهد الشاب بارتياح. كان الأمر كما لو أنه استطاع أخيرًا نزع تنكره. كان ذلك متعبًا جدًا بالنسبة له أيضًا. “ممثل كوميدي يجلب السعادة للعالم يفكر في إنهاء نفسه كل ليلة، إنه أمر مثير للسخرية”.

فيما يتعلق بما إذا كانت الحياة المثالية لعبة إياشيكي حقًا، اعتقد هان فاي أنه كان قد قرر بالفعل الإجابة ولكن الآن بدأ عقله يتغير مرة أخرى.

نظر الشاب إلى زجاجات الدواء القليلة التي تركت على طاولة القهوة. لم يكن يريد إخفاء أي شيء أمام هان فاي بعد الآن. لقد كان شعورا غريبا. شعر كما لو أن هذا الشخص الغريب قد مر بتجربة مماثلة له وأنهم كانوا أرواحًا متقاربة.

مهما كان تمثيلك جيدا، كان هناك شخص لن تستطيع أبدا خداعه وقد كان ذلك الشخص هو نفسك. بعد أن يعتاد المرء على تزييف السعادة، سيصبح التفاؤل مثل مجموعة من الملابس، فقط من خلال ارتدائها شيكون لدى المرء الشجاعة لمغادرة المنزل. تفاجأ الشاب بما قاله هان فاي، كان له صدى عميق معه.

لم يقل أي من الرجلين أي شيء حتى صدت أغنية الحداد خارج الغرفة. هبت الرياح الباردة إلى الغرفة من خلال النافذة النصف مفتوحة. ارتجف الشاب لكنه لم يتحرك ليغلق النافذة. وبدلاً من ذلك نظر إلى سماء الليل كما لو أن الصبي قد كان هناك يغمز له.

“سبب الاستمرار في العيش؟” هز الشاب رأسه. “أنا لست خائفًا من الموت ولست بالحاجة إلى سبب للاستمرار في العيش.”

“لدي سؤال، آمل ألا تمانع سؤالي.” نظر هان فاي إلى الممثل الكوميدي الذي كان مشابهًا جدًا له.

“لقد اكتسبت بالفعل كل ما حلمت به وحققت كل أحلامك، فلماذا لا تبتسم؟” كان هان فاي فضوليًا حقًا. كان الممثل الكوميدي في الغرفة 4064 يشبه نسخة أخرى من نفسه، النسخة التي لم تصادف الحياة المثالية ونجحت في الحياة على أساس العمل الجاد.

“تابع.”

أضاء ضوء الشاشة وجه الشاب وهو يرد بصبر على الناس الواحد تلو الآخر. وقف هان فاي بجانب الشاب وراقبه. لقد شعرت وكأنه كان ينظر إلى المرآة. بتوجيه من المدير السابق، أصبح هان فاي مدير مبنى المبنى 1 لحي السعادة. على الرغم من أن حياته كانت دائمًا في خطر، فقد بذل قصارى جهده لإنقاذ المستأجرين في حي السعادة. كان العالم الخفي مغمورًا في الظلام إلى الأبد. في الظلام اللامتناهي، كان هان فاي بالكاد مثل يراعة.

“لقد اكتسبت بالفعل كل ما حلمت به وحققت كل أحلامك، فلماذا لا تبتسم؟” كان هان فاي فضوليًا حقًا. كان الممثل الكوميدي في الغرفة 4064 يشبه نسخة أخرى من نفسه، النسخة التي لم تصادف الحياة المثالية ونجحت في الحياة على أساس العمل الجاد.

“لقد اكتسبت بالفعل كل ما حلمت به وحققت كل أحلامك، فلماذا لا تبتسم؟” كان هان فاي فضوليًا حقًا. كان الممثل الكوميدي في الغرفة 4064 يشبه نسخة أخرى من نفسه، النسخة التي لم تصادف الحياة المثالية ونجحت في الحياة على أساس العمل الجاد.

“لقد فقدت ابتسامتي عندما كنت صغيرًا، لذلك أعتقد أن الابتسامات هي أهم شيء في العالم. لهذا السبب أردت أن أجعل العالم يبتسم، أن أرى وجوههم المبتسمة، لربما قد يمكنني أيضًا استعادة ابتسامتي المفقودة، أو على الأقل ذلك ما كنت أعتقده في البداية”. قام الشاب بتعديل عواطفه. “لكن للأسف لم يكن هذا هو الحال. بقيت ممثل اضافي لوقت طويل جدا. ليس لدي مظهر بارز أو علاقات قوية، لذا لأتألق بين المنافسة القوية، وجب علي أن أعمل بجد أكبر. جربت العديد من النكات والكوميديا ​​لكن الناس رفضوا الضحك، بدا الأمر كما لو أنهم قد رأوني وعرفوا أنني شخص ممل في الداخل”.

“إذن كيف حصلت على فرصتك الكبيرة؟”

“لقد عرفت أن الجمهور لم يقصد أي حقد في ذلك الوقت، لذلك اعتقدت أنه ليس من السيئ أن أكون مهرج باكي. كان ذلك ما قلته لنفسي، لكنه جعلني أكثر قلقاً. كل ليلة سهرت حتى وقت متأخر أفكر في طرق جديدة لإضحاك الناس. تدريجيًا أثر ذلك على نومي. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قلب مفتاحًا في ذهني. بدءًا من تلك الليلة، تم إكتناف العالم بضباب رمادي”. كان الشاب معتاد على إبقاء ابتسامة أمام الأشخاص الآخرين. تذكرت عضلات وجهه هذا الشعور، لذا حتى لو لم يكن سعيدًا، كان سيبتسم.

“لقد كان حادثا كاملا عندما كنت في مسرحية. ارتكب فريق الدعم بعض الأخطاء وقاموا ببناء المسرح أصغر مما هو مكتوب في السيناريو. لم يخبرني أحد عن التغيير وتصرفت وفقًا للسيناريو. كنت أتحرك للخلف وقبل أن أعرف ذلك، انزلقت من الحافة. كانت المنصة على ارتفاع 7 أمتار من الأرض لكن لحسن الحظ كنت أرتدي حزام أمان، لذا لم تكن الإصابة خطيرة. ومع ذلك، وجد الجمهور من المثير جدًا اختفاء ممثل جاد فجأةً من المسرح. كنت معلق في الهواء مثل سلحفاة وكانت تلك هي المرة الأولى التي يضحك فيها أحدهم وهو يشاهد أدائي”. بالنظر إلى ملصقات الفيلم المعلقة على الحائط، تجمدت الابتسامة على وجه الشاب.

“لدي سؤال، آمل ألا تمانع سؤالي.” نظر هان فاي إلى الممثل الكوميدي الذي كان مشابهًا جدًا له.

“لقد عرفت أن الجمهور لم يقصد أي حقد في ذلك الوقت، لذلك اعتقدت أنه ليس من السيئ أن أكون مهرج باكي. كان ذلك ما قلته لنفسي، لكنه جعلني أكثر قلقاً. كل ليلة سهرت حتى وقت متأخر أفكر في طرق جديدة لإضحاك الناس. تدريجيًا أثر ذلك على نومي. كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قلب مفتاحًا في ذهني. بدءًا من تلك الليلة، تم إكتناف العالم بضباب رمادي”. كان الشاب معتاد على إبقاء ابتسامة أمام الأشخاص الآخرين. تذكرت عضلات وجهه هذا الشعور، لذا حتى لو لم يكن سعيدًا، كان سيبتسم.

لم يقل أي من الرجلين أي شيء حتى صدت أغنية الحداد خارج الغرفة. هبت الرياح الباردة إلى الغرفة من خلال النافذة النصف مفتوحة. ارتجف الشاب لكنه لم يتحرك ليغلق النافذة. وبدلاً من ذلك نظر إلى سماء الليل كما لو أن الصبي قد كان هناك يغمز له.

“لربما يجب أن تفكر في أن تصبح ممثل رعب.” اقترح هان فاي بصدق لكن الشاب هز رأسه. بطريقة ما، كان عنيدًا مثل هان فاي. “لم أصبح ممثل كوميدي لأنني أحب التمثيل. ولكن لأنني أحب أن أرى الناس يبتسمون، لذلك أتدرب بجد لأكون ممثل كوميدي”.

“إذن كيف حصلت على فرصتك الكبيرة؟”

أثناء حديثهما، ظل هاتف الشاب يهتز. لم يقم أعضاء مجموعة حي السعادة بالدردشة في المجموعة، لم يرغبوا في أن تكون مجموعة الدردشة مملوءة بمشاعر سلبية. وبدلاً من ذلك، قاموا بمراسلة الشاب ليسألوا عنه.

لم يقل أي من الرجلين أي شيء حتى صدت أغنية الحداد خارج الغرفة. هبت الرياح الباردة إلى الغرفة من خلال النافذة النصف مفتوحة. ارتجف الشاب لكنه لم يتحرك ليغلق النافذة. وبدلاً من ذلك نظر إلى سماء الليل كما لو أن الصبي قد كان هناك يغمز له.

أضاء ضوء الشاشة وجه الشاب وهو يرد بصبر على الناس الواحد تلو الآخر. وقف هان فاي بجانب الشاب وراقبه. لقد شعرت وكأنه كان ينظر إلى المرآة. بتوجيه من المدير السابق، أصبح هان فاي مدير مبنى المبنى 1 لحي السعادة. على الرغم من أن حياته كانت دائمًا في خطر، فقد بذل قصارى جهده لإنقاذ المستأجرين في حي السعادة. كان العالم الخفي مغمورًا في الظلام إلى الأبد. في الظلام اللامتناهي، كان هان فاي بالكاد مثل يراعة.

“لقد اكتسبت بالفعل كل ما حلمت به وحققت كل أحلامك، فلماذا لا تبتسم؟” كان هان فاي فضوليًا حقًا. كان الممثل الكوميدي في الغرفة 4064 يشبه نسخة أخرى من نفسه، النسخة التي لم تصادف الحياة المثالية ونجحت في الحياة على أساس العمل الجاد.

“أنا آسف، هناك الكثير من الأشياء للتعامل معها اليوم.” إعتذر الشاب لهان فاي قبل أن يعود إلى هاتفه. لربما قد يظن الناس أنه كان يفعل شيئًا لا معنى له تمامًا. ولكن في الوقت نفسه، بسبب وجود أشخاص مصرين على القيام بهذه الأشياء التي لا معنى لها، أولئك الذين كانوا قريبين من اختيار مغادرة العالم سيحملون أفكار أخرى. لم تكن هذه مسألة صواب أو خطأ. لقد فهموا شيئًا لم يستطع معظم الأشخاص فهمه لأنهم قد تأثروا بنفس المشكلة.

 

ستقابل بعد الأشخاص، للمرة الأخيرة، أنت فقط لم تدرك ذلك.

“سبب الاستمرار في العيش؟” هز الشاب رأسه. “أنا لست خائفًا من الموت ولست بالحاجة إلى سبب للاستمرار في العيش.”

استغل الشاب 20 دقيقة للرد على جميع الرسائل. كان صادقا مع كل شخص داخل المجموعة. لم يُظهر أي علامة على نفاد الصبر، كان الأمر وكأن الكلمات التي حفظها في الحياة الواقعية، قد سكبها جميعًا في الدردشات مع الأشخاص في المجموعة. “أعضاء مجموعة دردشة حي السعادة مرضى بأغلبهم. إنهم يختبئون في هذه الزاوية من العالم ويتكئون على بعضهم البعض من أجل الدفء للبقاء على قيد الحياة من البرد في قلوبهم. الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به من أجلهم هو مساعدتهم على تأمين هذه القطعة الصغيرة من العالم”.

“إذن كيف حصلت على فرصتك الكبيرة؟”

“أذلك هو السبب الذي إستخدمته لإقناع نفسك بالاستمرار في العيش؟” كلمات هان فاي لم تكن لطيفة. في الواقع كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها هذه النغمة للتحدث إلى ‘شبح’ داخل العالم الخفي.

“لدي سؤال، آمل ألا تمانع سؤالي.” نظر هان فاي إلى الممثل الكوميدي الذي كان مشابهًا جدًا له.

“سبب الاستمرار في العيش؟” هز الشاب رأسه. “أنا لست خائفًا من الموت ولست بالحاجة إلى سبب للاستمرار في العيش.”

“إذن كيف حصلت على فرصتك الكبيرة؟”

“الموت ليس مخيف، الشيء المخيف هو عدم العيش. أتعس شيء في العالم هو رؤية شخص يستعد بالفعل للموت قبل أن تتاح له فرصة العيش حقًا حتى. الفرص في الحياة لا تأتي كثيرا، بمجرد أن تفوتك، فإنها لن تعود أبدًا. لن يكون لديك حتى الوقت للشعور بالندم”. نظر هان فاي إلى الرجل. كان يقنع الممثل الكوميدي لكنه شعر أيضًا أنه كان يتحدث مع نفسه السابقة. لم تتح له مثل هذه الفرصة من قبل، فرصةً لمواجهة روحه، فرصة أن يتكلم من القلب للقلب مع نفسه.

“لربما يجب أن تفكر في أن تصبح ممثل رعب.” اقترح هان فاي بصدق لكن الشاب هز رأسه. بطريقة ما، كان عنيدًا مثل هان فاي. “لم أصبح ممثل كوميدي لأنني أحب التمثيل. ولكن لأنني أحب أن أرى الناس يبتسمون، لذلك أتدرب بجد لأكون ممثل كوميدي”.

فيما يتعلق بما إذا كانت الحياة المثالية لعبة إياشيكي حقًا، اعتقد هان فاي أنه كان قد قرر بالفعل الإجابة ولكن الآن بدأ عقله يتغير مرة أخرى.

مهما كان تمثيلك جيدا، كان هناك شخص لن تستطيع أبدا خداعه وقد كان ذلك الشخص هو نفسك. بعد أن يعتاد المرء على تزييف السعادة، سيصبح التفاؤل مثل مجموعة من الملابس، فقط من خلال ارتدائها شيكون لدى المرء الشجاعة لمغادرة المنزل. تفاجأ الشاب بما قاله هان فاي، كان له صدى عميق معه.

لم يقل أي من الرجلين أي شيء حتى صدت أغنية الحداد خارج الغرفة. هبت الرياح الباردة إلى الغرفة من خلال النافذة النصف مفتوحة. ارتجف الشاب لكنه لم يتحرك ليغلق النافذة. وبدلاً من ذلك نظر إلى سماء الليل كما لو أن الصبي قد كان هناك يغمز له.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط