نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 373

الفوضى

الفوضى

373: الفوضى

 

 

 

 

“إذا ما الذي سيحدث إذا حطمت النافذة ولم يذهب أحد لإصلاحها؟ هل سيستمر الضباب من الخارج في التدفق إلى هنا؟” سأل هان فاي بفضول.

بغض النظر عما إذا كان هان فاي يكذب أم لا، أصيب الطالب بالذعر عندما رأى هان فاي يرتدي زي حارس الأمن.

“الكراهية الخالصة أعلى من الروح الباقية واللامذكورون فوق الكراهية الخالصة. مع قوة الفراشة، لا ينبغي أن تكون قادرة على استدعاء مثل هذا الضباب الكثيف. هل كان الضباب موجود قبل أن تتولى الفراشة المنصب الإداري هنا؟”

 

 

“لا تقلق، لا بأس أن تكون بجواري. كل المآسي هي من صنع تلك الروح الهاربة. لهذا السبب لا يمكنني أن أضمن أنه لن يفعل أي شيء مجنون، لذلك عليك مراقبة سلامتك!” قال هان فاي بجدية. في هذه اللحظة، كان لديه فهم متجدد لنفسه.

“أنا لا أعرف أيضًا. لكنني أعلم أن الضباب الرمادي، لعنة الموت، كلها نشأت من باطن الأرض في الزقورة”. أجاب الطالب بصدق.

 

 

“ولكن في نهاية المطاف، هو مجرد روح مستدعاة، يجب أن يكون الوضع على ما يرام.” اهتزت إرادة الطالب.

 

 

“يمكن التفاهم مع المستأجرون داخل مجموعة يراعة ويمكن اعتبارهم حلفاء. إذا أرادت روحي الشريرة تنظيف الزقورة، يجب أن أذكر جميع المستأجرين في المجموعة بالاختباء. بهذه الطريقة، لن تقضي روحي الشريرة سوى على المستأجرين الذين تهيمن عليهم لعنة الموت تمامًا”. في تلك اللحظة، كان إنقاذ الآخرين إنقاذا لنفسه. أقنع هان فاي الطالب ثم جعله يقنع المستأجرين الآخرين. يمكن أن ينتهي الأمر بالمستأجرين الذين ساعدهم يراعة ذات مرة بمساعدة هان فاي لذلك لم يرغب هان فاي في حدوث أي شيء لهم. أصبحت مجموعة الدردشة الجماعية الصامتة في السابق مشغولة للغاية فجأة. كان هان فاي كنذير هلاك، كان هو صفارات الإنذار التي طلبت من الجميع أن يختبئوا.

“هل رأيت روحًا تنجح في الاستيلاء على وحش قديم في أقل من نصف ساعة بعد استدعائه؟ إذا استمر هذا، فستكون العواقب غير قابلة للتصور!” كان هان فاي يائس. كان لا يزال هناك فوق الساعتان حتى الساعة 4.44 صباحًا. كان عليه أن يجد كل أرواحه المفقودة قبل قيامة الفراشة. كان هان فاي قلق من أن روحه ستصبح مثل حارس الباب. لن ترفض العودة فحسب، بل ستجد أيضًا طرقًا لقتل المضيف الرئيسي.

”تحت الأرض؟ هل كنت هناك؟”

 

افترض هان فاي أن روحه الشريرة ستستهدف المستأجرين الآخرين، لم يكن يتوقع منه تحطيم النوافذ في كل طابق بدلاً من ذلك. كانت روحه الشريرة غير متوقعة مثل الرجل نفسه.

لهذا السبب شعر هان فاي بالذعر الشديد بعد أن رأى الروح الشريرة. ومع ذلك، سرعان ما هدأ هان فاي. لكل شيء وجهان. كان الجمع بين روحه الشريرة والوحش الأقدم مخيفًا، لكن إذا تلاعب بالموقف جيدًا، فقد يكون ذلك مفيدًا للغاية لهان فاي.

لهذا السبب شعر هان فاي بالذعر الشديد بعد أن رأى الروح الشريرة. ومع ذلك، سرعان ما هدأ هان فاي. لكل شيء وجهان. كان الجمع بين روحه الشريرة والوحش الأقدم مخيفًا، لكن إذا تلاعب بالموقف جيدًا، فقد يكون ذلك مفيدًا للغاية لهان فاي.

 

 

“يمكن التفاهم مع المستأجرون داخل مجموعة يراعة ويمكن اعتبارهم حلفاء. إذا أرادت روحي الشريرة تنظيف الزقورة، يجب أن أذكر جميع المستأجرين في المجموعة بالاختباء. بهذه الطريقة، لن تقضي روحي الشريرة سوى على المستأجرين الذين تهيمن عليهم لعنة الموت تمامًا”. في تلك اللحظة، كان إنقاذ الآخرين إنقاذا لنفسه. أقنع هان فاي الطالب ثم جعله يقنع المستأجرين الآخرين. يمكن أن ينتهي الأمر بالمستأجرين الذين ساعدهم يراعة ذات مرة بمساعدة هان فاي لذلك لم يرغب هان فاي في حدوث أي شيء لهم. أصبحت مجموعة الدردشة الجماعية الصامتة في السابق مشغولة للغاية فجأة. كان هان فاي كنذير هلاك، كان هو صفارات الإنذار التي طلبت من الجميع أن يختبئوا.

 

 

 

“لا تقاتلوه وجهاً لوجه! لا تتحدثوا معه! من الأفضل أن تذهبوا وتختبئوا، لا تتفاعلوا معه على الإطلاق!” كان هذا إنسانًا حيًا يخبر جميع الأشباح أن يتوخوا الحذر لسلامتهم في منتصف الليل، كان ذلك مريحًا بشكل غريب.

“ما المخفي تحت الأرض؟” كان هان فاي قد طرح هذا السؤال للتو عندما جاء صوت تحطم الزجاج من الطابق العلوي. كان ممزوجا بالضحك الحاد. أمطرت شظايا الزجاج مثل الكريستال. سقطوا في الضباب واختفوا كما لو أنهم ابتلعوا. وتحطمت النوافذ طابقا تلو الأخر. عندما تدفق الضباب إلى المبنى، أصبحت الأغنية خارج المبنى أكثر وضوحًا. تخدرت جمجمة هان فاي.

 

“لقد صلت إلى هنا فقط ولا تعرف الكثير من الأشياء. للزقورة حياتها الخاصة. بعد تدمير جزء منها، سوف تشفى وتعيد بناء نفسها بمرور الوقت. إنها مثل جسم الإنسان، سيتقشر الجرح تلقائيًا ثم يلتئم”.

استمع المستخدمون الذين تلقوا مساعدة من يراعة من قبل إلى نصيحة هان فاي كإحترام لليراعة. ومع ذلك، رفض المستخدمون الذين كان لديهم أرقام غرفهم كأسماء حساباتهم لنصيحة هان فاي. من وجهة نظرهم، كان من اللطيف بالفعل أنهم لم يقتلوا هان فاي مباشرةً. أن يتبعوا أوامر هان فاي؟ كان ذلك مستحيلاً.

 

 

قبل أن يتمكن هان فاي من قول أي شيء آخر، سمع صوت تكسر زجاج قادم من الطابق العلوي. آخر مرة سمع فيها شيئًا كهذا، كان عندما ظهرت المرأة القافزة. لقد هرع إلى النافذة وحاول فتحها لكن الطالب أوقفه. “لا يجب على المرء أن يفتح النوافذ في الزقورة. الحي محاط بضباب الموت. قد تزحف الوحوش المختبئة داخل الضباب إلى المبنى إذا فتحت النافذة”.

افترض هان فاي أن روحه الشريرة ستستهدف المستأجرين الآخرين، لم يكن يتوقع منه تحطيم النوافذ في كل طابق بدلاً من ذلك. كانت روحه الشريرة غير متوقعة مثل الرجل نفسه.

 

“لا، لا يمكن الوصول إلى تحت الأرض إلا من خلال المصعد وأنا لا أحب المساحات الضيقة، لذلك لم أركب المصعد مطلقًا.” عند سماع إجابة الطالب، تم تذكير هان فاي بمشهد من لعبة الزقورة. لقد بدا وكأن كل مطاردي الأرواح أولئك قد أتوا من تحت الأرض باستخدام المصعد.

“إذا ما الذي سيحدث إذا حطمت النافذة ولم يذهب أحد لإصلاحها؟ هل سيستمر الضباب من الخارج في التدفق إلى هنا؟” سأل هان فاي بفضول.

“لا تقلق، لا بأس أن تكون بجواري. كل المآسي هي من صنع تلك الروح الهاربة. لهذا السبب لا يمكنني أن أضمن أنه لن يفعل أي شيء مجنون، لذلك عليك مراقبة سلامتك!” قال هان فاي بجدية. في هذه اللحظة، كان لديه فهم متجدد لنفسه.

 

“هل رأيت روحًا تنجح في الاستيلاء على وحش قديم في أقل من نصف ساعة بعد استدعائه؟ إذا استمر هذا، فستكون العواقب غير قابلة للتصور!” كان هان فاي يائس. كان لا يزال هناك فوق الساعتان حتى الساعة 4.44 صباحًا. كان عليه أن يجد كل أرواحه المفقودة قبل قيامة الفراشة. كان هان فاي قلق من أن روحه ستصبح مثل حارس الباب. لن ترفض العودة فحسب، بل ستجد أيضًا طرقًا لقتل المضيف الرئيسي.

“لقد صلت إلى هنا فقط ولا تعرف الكثير من الأشياء. للزقورة حياتها الخاصة. بعد تدمير جزء منها، سوف تشفى وتعيد بناء نفسها بمرور الوقت. إنها مثل جسم الإنسان، سيتقشر الجرح تلقائيًا ثم يلتئم”.

 

 

 

“الزقورة حية؟ بالحديث عن ذلك، فإن الحي كله محاط بهذا الضباب الغريب. قبل دخولي المكان، كنت أشعر بالفضول بالفعل، من أين أتى الضباب؟” أعرب هان فاي عن السؤال الذي كان يحمله. كانت الزقورة أخطر بناية في هذه المنطقة، كان الحي بأكمله مكتنف بالضباب. في البداية، اعتقد أن الضباب كان مجرد دعامة. فقط عندما لم يستطع اللامذكور، المغني، إيجاد طريقه في الضباب أن هان فاي أدرك مدى رعب هذا الضباب حقًا.

 

 

قبل أن يتمكن هان فاي من قول أي شيء آخر، سمع صوت تكسر زجاج قادم من الطابق العلوي. آخر مرة سمع فيها شيئًا كهذا، كان عندما ظهرت المرأة القافزة. لقد هرع إلى النافذة وحاول فتحها لكن الطالب أوقفه. “لا يجب على المرء أن يفتح النوافذ في الزقورة. الحي محاط بضباب الموت. قد تزحف الوحوش المختبئة داخل الضباب إلى المبنى إذا فتحت النافذة”.

“الكراهية الخالصة أعلى من الروح الباقية واللامذكورون فوق الكراهية الخالصة. مع قوة الفراشة، لا ينبغي أن تكون قادرة على استدعاء مثل هذا الضباب الكثيف. هل كان الضباب موجود قبل أن تتولى الفراشة المنصب الإداري هنا؟”

373: الفوضى

 

 

“أنا لا أعرف أيضًا. لكنني أعلم أن الضباب الرمادي، لعنة الموت، كلها نشأت من باطن الأرض في الزقورة”. أجاب الطالب بصدق.

لهذا السبب شعر هان فاي بالذعر الشديد بعد أن رأى الروح الشريرة. ومع ذلك، سرعان ما هدأ هان فاي. لكل شيء وجهان. كان الجمع بين روحه الشريرة والوحش الأقدم مخيفًا، لكن إذا تلاعب بالموقف جيدًا، فقد يكون ذلك مفيدًا للغاية لهان فاي.

 

 

”تحت الأرض؟ هل كنت هناك؟”

 

 

”تحت الأرض؟ هل كنت هناك؟”

“لا، لا يمكن الوصول إلى تحت الأرض إلا من خلال المصعد وأنا لا أحب المساحات الضيقة، لذلك لم أركب المصعد مطلقًا.” عند سماع إجابة الطالب، تم تذكير هان فاي بمشهد من لعبة الزقورة. لقد بدا وكأن كل مطاردي الأرواح أولئك قد أتوا من تحت الأرض باستخدام المصعد.

“لا، لا يمكن الوصول إلى تحت الأرض إلا من خلال المصعد وأنا لا أحب المساحات الضيقة، لذلك لم أركب المصعد مطلقًا.” عند سماع إجابة الطالب، تم تذكير هان فاي بمشهد من لعبة الزقورة. لقد بدا وكأن كل مطاردي الأرواح أولئك قد أتوا من تحت الأرض باستخدام المصعد.

 

“أنا لا أعرف أيضًا. لكنني أعلم أن الضباب الرمادي، لعنة الموت، كلها نشأت من باطن الأرض في الزقورة”. أجاب الطالب بصدق.

“ما المخفي تحت الأرض؟” كان هان فاي قد طرح هذا السؤال للتو عندما جاء صوت تحطم الزجاج من الطابق العلوي. كان ممزوجا بالضحك الحاد. أمطرت شظايا الزجاج مثل الكريستال. سقطوا في الضباب واختفوا كما لو أنهم ابتلعوا. وتحطمت النوافذ طابقا تلو الأخر. عندما تدفق الضباب إلى المبنى، أصبحت الأغنية خارج المبنى أكثر وضوحًا. تخدرت جمجمة هان فاي.

 

 

“الكراهية الخالصة أعلى من الروح الباقية واللامذكورون فوق الكراهية الخالصة. مع قوة الفراشة، لا ينبغي أن تكون قادرة على استدعاء مثل هذا الضباب الكثيف. هل كان الضباب موجود قبل أن تتولى الفراشة المنصب الإداري هنا؟”

“إنه قريب جدًا مني! الشخص الذي يحطم النافذة ينوي إحضار المغني إلى المبنى؟!” بسماع القهقهة المألوفة، عرف هان فاي من كان وراء هذا. لم تكن خطة روحه الشريرة سيئة. ولكن بقوة روح باقية، ما الذي يمكن أن يفعله للامذكور؟ لماذا كان يضايق لامذكور؟ هل فقد عقله؟

 

 

اختلط صوت أغنية الحداد والأغنية والزجاج معًا. تخلل الضباب الرمادي اللامتناهي الزقورة. هان فاي الذي وقف بجانب النافذة شهد كل شيء. كان هذا المشهد مذهلاً بشكل مخيف. كانت طاقة اليين في كل مكان.

افترض هان فاي أن روحه الشريرة ستستهدف المستأجرين الآخرين، لم يكن يتوقع منه تحطيم النوافذ في كل طابق بدلاً من ذلك. كانت روحه الشريرة غير متوقعة مثل الرجل نفسه.

“الكراهية الخالصة أعلى من الروح الباقية واللامذكورون فوق الكراهية الخالصة. مع قوة الفراشة، لا ينبغي أن تكون قادرة على استدعاء مثل هذا الضباب الكثيف. هل كان الضباب موجود قبل أن تتولى الفراشة المنصب الإداري هنا؟”

 

 

“هل أنا أو أيبدو أن الأغنية بالخارج تنادي اسمك؟” سأل الطالب. لم يكن هان فاي في حالة مزاجية لشرح الموقف للصبي. امتلأ دماغه بكل ما عرفه عن المغني. كانت الروح الشريرة مجنونة وأحبت الفوضى. سيتم إضافة عامل آخر غير مؤكد إلى الزقورة.

“يمكن التفاهم مع المستأجرون داخل مجموعة يراعة ويمكن اعتبارهم حلفاء. إذا أرادت روحي الشريرة تنظيف الزقورة، يجب أن أذكر جميع المستأجرين في المجموعة بالاختباء. بهذه الطريقة، لن تقضي روحي الشريرة سوى على المستأجرين الذين تهيمن عليهم لعنة الموت تمامًا”. في تلك اللحظة، كان إنقاذ الآخرين إنقاذا لنفسه. أقنع هان فاي الطالب ثم جعله يقنع المستأجرين الآخرين. يمكن أن ينتهي الأمر بالمستأجرين الذين ساعدهم يراعة ذات مرة بمساعدة هان فاي لذلك لم يرغب هان فاي في حدوث أي شيء لهم. أصبحت مجموعة الدردشة الجماعية الصامتة في السابق مشغولة للغاية فجأة. كان هان فاي كنذير هلاك، كان هو صفارات الإنذار التي طلبت من الجميع أن يختبئوا.

 

“هل رأيت روحًا تنجح في الاستيلاء على وحش قديم في أقل من نصف ساعة بعد استدعائه؟ إذا استمر هذا، فستكون العواقب غير قابلة للتصور!” كان هان فاي يائس. كان لا يزال هناك فوق الساعتان حتى الساعة 4.44 صباحًا. كان عليه أن يجد كل أرواحه المفقودة قبل قيامة الفراشة. كان هان فاي قلق من أن روحه ستصبح مثل حارس الباب. لن ترفض العودة فحسب، بل ستجد أيضًا طرقًا لقتل المضيف الرئيسي.

“الروح الشريرة ذكية للسماح للمغني بالدخول إلى زقورة، المغني سيقتلني ما إن يراني! ومع ذلك، فإن المغني سيقتله أيضًا!” كانت النوافذ لا تزال تنكسر. عندما تصل الفراشة، لن يكون من الممكن التعرف على الزقورة بعد الأن.

 

 

 

اختلط صوت أغنية الحداد والأغنية والزجاج معًا. تخلل الضباب الرمادي اللامتناهي الزقورة. هان فاي الذي وقف بجانب النافذة شهد كل شيء. كان هذا المشهد مذهلاً بشكل مخيف. كانت طاقة اليين في كل مكان.

 

 

لهذا السبب شعر هان فاي بالذعر الشديد بعد أن رأى الروح الشريرة. ومع ذلك، سرعان ما هدأ هان فاي. لكل شيء وجهان. كان الجمع بين روحه الشريرة والوحش الأقدم مخيفًا، لكن إذا تلاعب بالموقف جيدًا، فقد يكون ذلك مفيدًا للغاية لهان فاي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط