الإستيقاظ
385: الإستيقاظ
بدأ المذبح القديم ينزف. كان الدم القديم كريه الرائحة للغاية. قُطعت الشعيرات الدموية وذبلت أزهار الدم في الهواء. كانت قوة مخيفة للغاية تستيقظ داخل المذبح. لقد بدا وكأنها مرتبطة بصدفة الشرنقة لأنها قد إستطاعت التلاعب بكل شيء داخل الوادي داخل الشرنقة وبحر الدم.
كما يقول المثل، كل شيئ يدرو. تلقى هان فاي حماية شوانغ وين لأنه ساعدها على الهروب من سيطرة الفراشة في المبنى رقم 1. على الرغم من أنها قد كانت تخدحترق بجمر الكراهية، إلا أن شوانغ وين لا زالت قد ساعدت بالصدفة هان فاي. ومع ذلك، كان ذلك هو حد علاقتهم. لم يستطع هان فاي إقناع شوانغ وين أبعدا من ذلك.
ضحك هوانغ يين داخل الخزانة على الفراشة. إلتوى وجه المرأة التي وقفت أمام الخزانة. كان الكابوس يلتوي كما لو كانت تحاول كسر روح هوانغ يين بالقوة الغاشمة.
في هذه اللحظة الخطيرة، لم ترغب شوانغ وين في الهروب ولكنها جمعت كل كراهيتها لتهاجم المذبح!
“لم تكن أبدًا جزءًا من عشاء العائلة عندما كنا على قيد الحياة، لكنك الآن الوحيد المتبقي على مائدة الطعام.” ملتقطةً الكرسي، جاءت السيدة العجوز إلى وسط غرفة المعيشة. درست المذبح الذي بنته ووضعت صورة العائلة المكتملة أمام المذبح.
بدأ المذبح القديم ينزف. كان الدم القديم كريه الرائحة للغاية. قُطعت الشعيرات الدموية وذبلت أزهار الدم في الهواء. كانت قوة مخيفة للغاية تستيقظ داخل المذبح. لقد بدا وكأنها مرتبطة بصدفة الشرنقة لأنها قد إستطاعت التلاعب بكل شيء داخل الوادي داخل الشرنقة وبحر الدم.
بينما كانت التغييرات الجذرية تحدث تحت الأرض، جاء صوت تأرجح أجراس الروح من الغرفة 4244. كان الصوت نذيرًا لشيء شرير. في البداية رنت أجراس الروح داخل الغرفة 4244 فقط ولكن سرعان ما كانت جميع الغرف في الزقورة تصدو برنين أجراس الروح.
زحفت الأوعية الدموية من بحر الزهور وشكلت شبكة عملاقة لإحاطة شوانغ وين وهان فاي مع المذبح.
بينما كانت التغييرات الجذرية تحدث تحت الأرض، جاء صوت تأرجح أجراس الروح من الغرفة 4244. كان الصوت نذيرًا لشيء شرير. في البداية رنت أجراس الروح داخل الغرفة 4244 فقط ولكن سرعان ما كانت جميع الغرف في الزقورة تصدو برنين أجراس الروح.
تحت هجوم شوانغ وين الغير متوقف، بدأ سطح المذبح في التصدع. لم تكن كراهية باقية قادرة على تدمير مذبح. أعطى ذلك هان فاي فهمًا جديدًا للامذكورين. لكن هجمات شوانغ وين لم تكن بلا معنى. لقد قدمت على الأقل للخطيئة الكبرى فرصة أفضل للأكل.
…
استهلكت الخطيئة الكبرى جزءًا من القلب وشربت كل الدم الذي تسرب أيضًا. كان القلب داخل المذبح متصلاً بأرواح الأطفال وكوابيسهم اللامتناهية. كل قطرة دم من هذا القلب إحتوت على أعمق رعب.
بدأت جميع الخزائن داخل الزقورة تنزف. انفتحت القناة بين الكوابيس والعالم الخفي. كان خوف المستأجرين هو الجسر بين هذين العالمين. وتردد صدى الصراخ اليائس داخل المباني. انتشرت رائحة الشر في كل ركن من أركان الزقورة.
‘شعرت الخطيئة الكبرى على الارجح بهذا الشيء لحظة دخولنا الزقورة. اختارت أن تختبئ داخل ذراعي لأنها لك تريد أن يكتشفها هذا الشيء. لم تخرج من جسدي إلا بعد اقترابها من المذبح.’ عاملت الخطيئة الكبرى هان فاي كتنكرها. بدا هذا الحيوان الأليف صادقًا ولكن في الواقع، كان أكثر ذكاءً من صاحبه. ‘جاءت كل من الخطيئة الكبرى و الفراشة من الشرانق البشرية، تمثل الفراشة الجانب الإنساني للأشياء، بينما تمثل الخطيئة الكبرى العكس. بغض النظر، يجب أن يكون لديهم نفس الشوق والرغبة.’
“جدتك تريدك أيضًا أن تبقى لفترة أطول ولكن لقد حان الوقت.” وقفت سيدة عجوز من على المنضدة الخشبية. دخلت المطبخ لتلتقط سكين. “أشكرك على مرافقتك لي لهذه الفترة الطويلة.” نظرت السيدة العجوز بلطف إلى الفتاة الصغيرة بجانب الطاولة. أمسكت الفتاة بملعقة في يدها وأمسكت بوعاء مملوء بدومبلينغ ورقية بيد أخرى. كانت الفتاة مبتسمة طبيعية. حتى عندما عاودت السيدة العجوز الظهور بالسكين، كانت الفتاة لا تزال تبتسم.
خرج الوضع عن سيطرة هان فاي. الشيء الوحيد الذي إستطاع فعله هو إنهاء قلوب الخنازير القليلة التي تركتها شو تشين له. بدأت نقاط حياته في التعافي.
تعشت الخطيئة الكبرى داخل المذبح على القلب، واصلت شوانغ وين خارج المذبح هجماتها. كان الضباب الأسود حول قشرة الشرنقة يتماوج بعنف. بدأ المبنى فوقهم في التصدع. زحفت أوعية دموية تشبه الجذور إلى الزقورة. قبل هذا، كان القلب الموجود داخل المذبح هو الذي كان يدعم الزقورة، لكنه الآن بدأ يمتص شيئًا من الزقورة.
تعشت الخطيئة الكبرى داخل المذبح على القلب، واصلت شوانغ وين خارج المذبح هجماتها. كان الضباب الأسود حول قشرة الشرنقة يتماوج بعنف. بدأ المبنى فوقهم في التصدع. زحفت أوعية دموية تشبه الجذور إلى الزقورة. قبل هذا، كان القلب الموجود داخل المذبح هو الذي كان يدعم الزقورة، لكنه الآن بدأ يمتص شيئًا من الزقورة.
محاصرًا داخل الخزانة، ولم يتبق له سوى بضع أنفاس، كان هوانغ يين لا يزال بإبتسامة على وجهه. لقد كانت واحدة من إبتساماته الحقيقية القليلة الباقية. دون أن يبعد عينيه، نظر إلى الوجه الذي يشبه وجه والدته تمامًا. تم استبدال لوم الذات في عينيه بالشفقة.
بعد أن أصيب، فتح اللامذكور داخل المذبح عينيه. بدأت الطوابق تحت الأرض في الانهيار. لف الضباب الأسود بانفعال. مدفوعًا بقوة ما، كان ‘الإله’ داخل المذبح يستيقظ ببطء.
تحطمت سلالم الروح أمام جميع الغرف، وتناثرت النقود الورقية في الهواء. في لحظة الشفق، فتحت أبواب المذبح داخل الغرفة 4244 ببطء!
ظهر صوت غريب في قلب الكوابيس. تمتم شيئًا لم يستطع أحد فهمه بينما بدأ القلب الميت داخل المذبح ينبض مرةً أخرى!
ببطء بدأ المذبح داخل الغرفة 4244 يتغير كما لو كان يتزامن مع المذبح تحت الأرض. اندلعت الشعيرات الدموية السوداء من المذبح في الغرفة 4244 وانتشرت بجنون في جميع أنحاء الزقورة. تم تفعيل جميع لعنات الموت المخبأة داخل المستأجرين. لقد ذكر الخوف واليأس والألم الجميع بذلك الحضور المرعب.
…
“لن تفعل والدتي هذه الأشياء لي أبدًا ولكن والديك فعلوا. أنت مثير للشفقة ولكنني لا أشفق عليك”. كان هوانغ يين يستفز الفراشة علانيةً لكنه لم يهتم. “لقد استخدمت طرقًا عديدة لتعذيبي، هل فعل والداك نفس الأشياء معك؟ لقد عاملوك كحيوان لذا فأنت تتصرف كحيوان؟”
بينما كانت التغييرات الجذرية تحدث تحت الأرض، جاء صوت تأرجح أجراس الروح من الغرفة 4244. كان الصوت نذيرًا لشيء شرير. في البداية رنت أجراس الروح داخل الغرفة 4244 فقط ولكن سرعان ما كانت جميع الغرف في الزقورة تصدو برنين أجراس الروح.
تم امتصاص الصورة العائلية الموضوعة أمام المذبح في المذبح. لقد بدا وكأن هذه الصورة العائلية قد كانت الصورة الوحيدة التي خلفها مدير الزقورة. انحنت السيدة العجوز وهي تهتف أسرع وأسرع.
“جدتي، إنها ليست الساعة 4.44 صباحًا بعد، ما زلت أريد البقاء مع الجميع.” بجانب طاولة طعام عادية جلست فتاة ذات تسريحة ذيل حصان. كان لديها خدين ممتلئين وكانت غمازاتها لطيفة عندما إبتسمت.
“جدتك تريدك أيضًا أن تبقى لفترة أطول ولكن لقد حان الوقت.” وقفت سيدة عجوز من على المنضدة الخشبية. دخلت المطبخ لتلتقط سكين. “أشكرك على مرافقتك لي لهذه الفترة الطويلة.” نظرت السيدة العجوز بلطف إلى الفتاة الصغيرة بجانب الطاولة. أمسكت الفتاة بملعقة في يدها وأمسكت بوعاء مملوء بدومبلينغ ورقية بيد أخرى. كانت الفتاة مبتسمة طبيعية. حتى عندما عاودت السيدة العجوز الظهور بالسكين، كانت الفتاة لا تزال تبتسم.
هوانغ يين في هذا الفصل: ناه، لا أهتم بعد الأن، فقط أنهي هذا بسرعة?
قطعت الذراع المرفوعة رأس الفتاة. قطع السكين جلد الفتاة ولكن لم ينزف دم. ضحكت الفتاة بينما تحطم جسدها مثل الورق المعجون حتى بقي جزء من صورة عائلية على الكرسي فقط.
زحفت الأوعية الدموية من بحر الزهور وشكلت شبكة عملاقة لإحاطة شوانغ وين وهان فاي مع المذبح.
“حبي، حان دورك الآن.” التفتت العجوزة إلى الرجل الشيخ الذي جلس بجانبها. كان الشيخ متحفظًا ولكن الطريقة التي نظر بها إلى المرأة العجوز كانت لطيفة وناعمة. وبالمثل، فإن جسد الرجل العجوز قد تشقق كالورق بقطع. كانت عيون السيدة العجوز الضبابية تدمع ولكن كان عليها أن تفعل هذه الأشياء.
ولكن عندما تحطم باب الغرفة 4044، انقسمت الشقوق إلى الغرفة 4044. بدأت الخزانات داخل الغرفة تصر، أثر عدم الاستقرار في العالم الخفي على عالم الخزانة.
استدارت لتنظر إلى عائلتها الذين اجتمعوا على مائدة الطعام. كانت هناك 4 أجيال وكان الجو مبهجًا. لكن بخلاف نفسها، كان كل الجالسين على الطاولة دمى ورقية. كان هذا خطأ الطفل، الطفل الذي يجب أن يكون قد مات بالفعل. “هذه هي العقوبة التي نستحقها على الخطيئة التي ارتكبناها”.
بدأت جميع الخزائن داخل الزقورة تنزف. انفتحت القناة بين الكوابيس والعالم الخفي. كان خوف المستأجرين هو الجسر بين هذين العالمين. وتردد صدى الصراخ اليائس داخل المباني. انتشرت رائحة الشر في كل ركن من أركان الزقورة.
قاومت السيدة العجوز دموعها وهي تقطع عائلتها واحدا تلو الأخرا. جمعت الشظايا من أفراد عائلتها وأعادة وضع الصورة العائلية معًا. ثم استدارت لتنظر إلى الكرسي الموجود في نهاية الطاولة. كان الكرسي أصغر من الكرسي العادي، وبدا جديدًا وكأنه لم يكن من المفترض استخدامه وأنه لم يكن إلا ديكور.
كانت شقة الخليخ هي منزل طفولة هوانغ يين، لقد كانت تقع في أفضل مكان في المدينة القديمة، كان هذا المكان حيث وجدت جميع ذكرياته الرائعة.
“لم تكن أبدًا جزءًا من عشاء العائلة عندما كنا على قيد الحياة، لكنك الآن الوحيد المتبقي على مائدة الطعام.” ملتقطةً الكرسي، جاءت السيدة العجوز إلى وسط غرفة المعيشة. درست المذبح الذي بنته ووضعت صورة العائلة المكتملة أمام المذبح.
في هذه اللحظة الخطيرة، لم ترغب شوانغ وين في الهروب ولكنها جمعت كل كراهيتها لتهاجم المذبح!
تم إطفاء الشموع المضاءة. لم يتغير الطعام على طاولة القرابين لكنه أطلق رائحة كريهة كأنه قد تحلل من الداخل. ماتت الأنوار داخل الغرفة بعد بعض الومضات. حركت السيدة العجوز بصمت الكرسي الفارغ لتضعه أمام المذبح.
عبس وجهها بينما استدارت لتنظر إلى ساعة الحائط. في كل كابوس من كوابيس هوانغ يين، كانت هناك ساعة. حاليا الوقت كان الـ4 صباحا.
مىتقطةً جرس الروح، هزت السيدة العجوز الجرس وهي ترنم شيئًا. فَتحت جميع الأبواب داخل المنزل وقامت بقطع الحبال الحمراء التي كانت مربوطةً حول المنزل. أصبحت الغرفة التي كانت عاديةً سابقًا على الفور مخيفة. رفرفت الريح بقايا الدمى الورقى على الأرض. بدأت وجوه الدمى الورقى المبتسمة بالبكاء. صرت محاور النوافذ والأبواب. كما بدأ باب المذبح يرتجف. بدأت الصورة العائلية تتغير أيضًا.
لم يكن هذا هو الوقت المحدد بعد ولكن كانت هناك بالفعل مشاكل في جسدها. سحبت المرأة هوانغ يين من خزانة الملابس وزحفت داخلها بنفسها. بدت يائسة للغاية وكأنها لن تتمكن من العودة إذا بقيت لفترة أطول.
كانت صورة العائلة للجيل الرابع للسيدة العجوز، كان الكثير من الناس في تلك الصورة. ولكن ظهر فجأة ظل مشوه. لم تكن جزءًا من الصورة ولكن ظهورها لم يكن مجبرًا كما لو كان من المفترض أن تكون جزءًا من هذه العائلة.
ملتقطةً قطع الواعاء الملطخة بالزيت، ركعت المرأة أمام الخزانة. حدقت في هوانغ يين الذي كان محاصر داخل الخزانة مثل الكلب وظهرت الكراهية في عينيها.
هزت السيدة العجوز جرس الروح وهي تهتف تعويذة الطقس. كان جسدها ينكسر لكن جسدها كان مقيد بخيوط حمراء. ثبتت الخيوط الحمراء لحمها وروحها في مكانها حتى لا ينكسر جسدها. لقد استخدمت كل قوتها لترديد طقس استدعاء الروح. عندما خرج صوت السيدة العجوز من الغرفة 4244، رنت أغنية الحداد في الزقورة بأكملها.
تعشت الخطيئة الكبرى داخل المذبح على القلب، واصلت شوانغ وين خارج المذبح هجماتها. كان الضباب الأسود حول قشرة الشرنقة يتماوج بعنف. بدأ المبنى فوقهم في التصدع. زحفت أوعية دموية تشبه الجذور إلى الزقورة. قبل هذا، كان القلب الموجود داخل المذبح هو الذي كان يدعم الزقورة، لكنه الآن بدأ يمتص شيئًا من الزقورة.
تحطمت سلالم الروح أمام جميع الغرف، وتناثرت النقود الورقية في الهواء. في لحظة الشفق، فتحت أبواب المذبح داخل الغرفة 4244 ببطء!
كانت شقة الخليخ هي منزل طفولة هوانغ يين، لقد كانت تقع في أفضل مكان في المدينة القديمة، كان هذا المكان حيث وجدت جميع ذكرياته الرائعة.
تم امتصاص الصورة العائلية الموضوعة أمام المذبح في المذبح. لقد بدا وكأن هذه الصورة العائلية قد كانت الصورة الوحيدة التي خلفها مدير الزقورة. انحنت السيدة العجوز وهي تهتف أسرع وأسرع.
لم يكن هذا هو الوقت المحدد بعد ولكن كانت هناك بالفعل مشاكل في جسدها. سحبت المرأة هوانغ يين من خزانة الملابس وزحفت داخلها بنفسها. بدت يائسة للغاية وكأنها لن تتمكن من العودة إذا بقيت لفترة أطول.
ببطء بدأ المذبح داخل الغرفة 4244 يتغير كما لو كان يتزامن مع المذبح تحت الأرض. اندلعت الشعيرات الدموية السوداء من المذبح في الغرفة 4244 وانتشرت بجنون في جميع أنحاء الزقورة. تم تفعيل جميع لعنات الموت المخبأة داخل المستأجرين. لقد ذكر الخوف واليأس والألم الجميع بذلك الحضور المرعب.
هزت السيدة العجوز جرس الروح وهي تهتف تعويذة الطقس. كان جسدها ينكسر لكن جسدها كان مقيد بخيوط حمراء. ثبتت الخيوط الحمراء لحمها وروحها في مكانها حتى لا ينكسر جسدها. لقد استخدمت كل قوتها لترديد طقس استدعاء الروح. عندما خرج صوت السيدة العجوز من الغرفة 4244، رنت أغنية الحداد في الزقورة بأكملها.
بدأت جميع الخزائن داخل الزقورة تنزف. انفتحت القناة بين الكوابيس والعالم الخفي. كان خوف المستأجرين هو الجسر بين هذين العالمين. وتردد صدى الصراخ اليائس داخل المباني. انتشرت رائحة الشر في كل ركن من أركان الزقورة.
زحفت الأوعية الدموية من بحر الزهور وشكلت شبكة عملاقة لإحاطة شوانغ وين وهان فاي مع المذبح.
كانت الشعيرات الدموية السوداء من الطابق العلوي تحمل كراهية شديدة وضغطت للأسفل؛ حملت الشعيرات الدموية السوداء من تحت الأرض رائحة الموت وزحفت لأعلى، وفي النهاية التقيا في الطابق الرابع. تشابكت الشعيرات الدموية معًا. عندما كانت الكراهية والموت على وشك أن يجتمعوا، انفجرت أغنية حادة. شعر المستأجرون بمصدر جديد للخوف!
زحفت الأوعية الدموية من بحر الزهور وشكلت شبكة عملاقة لإحاطة شوانغ وين وهان فاي مع المذبح.
كان اللامذكور غاضبا عندما أوقف المغني إمتزاج الكراهية والموت. ظهرت التشققات في الطابق الرابع من المبنى 4. كانت الغرفة 4044 مركز الموت والكراهية. تمزق باب الدم حيث أقام حارس الباب عديم الرأس ذات مرة. كانت الخزائن داخل الزقورة تنقلب. من قبل، مهما كانت الضجة كبيرة، لم تتأثر الخزائن أبدًا.
385: الإستيقاظ
ولكن عندما تحطم باب الغرفة 4044، انقسمت الشقوق إلى الغرفة 4044. بدأت الخزانات داخل الغرفة تصر، أثر عدم الاستقرار في العالم الخفي على عالم الخزانة.
‘شعرت الخطيئة الكبرى على الارجح بهذا الشيء لحظة دخولنا الزقورة. اختارت أن تختبئ داخل ذراعي لأنها لك تريد أن يكتشفها هذا الشيء. لم تخرج من جسدي إلا بعد اقترابها من المذبح.’ عاملت الخطيئة الكبرى هان فاي كتنكرها. بدا هذا الحيوان الأليف صادقًا ولكن في الواقع، كان أكثر ذكاءً من صاحبه. ‘جاءت كل من الخطيئة الكبرى و الفراشة من الشرانق البشرية، تمثل الفراشة الجانب الإنساني للأشياء، بينما تمثل الخطيئة الكبرى العكس. بغض النظر، يجب أن يكون لديهم نفس الشوق والرغبة.’
داخل عالم الملابس، بدأت الملابس الملطخة بالدماء تتأرجح. ظهرت شقوق حمراء على السقف والأرض مثل الندوب. بدأت الوحوش التي أقامت هنا في الهرب والاختباء. كانت حواف عالم الملابس تنهار بينما انضم ببطء إلى العالم الخفي. في الأصل، كان عالم الملابس هو الجسر بين الكوابيس والعالم الحقيقي ولكن الآن تم جره إلى العالم الخفي.
استدارت لتنظر إلى عائلتها الذين اجتمعوا على مائدة الطعام. كانت هناك 4 أجيال وكان الجو مبهجًا. لكن بخلاف نفسها، كان كل الجالسين على الطاولة دمى ورقية. كان هذا خطأ الطفل، الطفل الذي يجب أن يكون قد مات بالفعل. “هذه هي العقوبة التي نستحقها على الخطيئة التي ارتكبناها”.
وما زاد الطين بلة، أنه قد كان هناك وحش قديم عملاقًد يهاجم بعنف خزانة الملابس في وسط عالم الخزائن. اشتعلت عيناه بلهيب الكراهية. كان باب الخزانة الذي يبدو عاديًا قد صمد أمام جميع هجمات الوحش الأقدم. لم تظهر علامات التلف على الخزانة في المنتصف إلا بعد ظهور التشققات في عالم الملابس.
تم امتصاص الصورة العائلية الموضوعة أمام المذبح في المذبح. لقد بدا وكأن هذه الصورة العائلية قد كانت الصورة الوحيدة التي خلفها مدير الزقورة. انحنت السيدة العجوز وهي تهتف أسرع وأسرع.
“هذه الخزانة هي جوهر الشيء الملعون وسبب وجود عالم الملابس هذا. إذا لم أستطع الحصول عليها، فلا يستطيع أي أحد!” كانت القهقهة ممزوجة بالكراهية. بدا الوحش الأقدم أشبه بالمجنون. نمت الشظايا الصغيرة على الخزانة في الحجم. كان للتحول آثار بعيدة المدى.
محاصرًا داخل الخزانة، ولم يتبق له سوى بضع أنفاس، كان هوانغ يين لا يزال بإبتسامة على وجهه. لقد كانت واحدة من إبتساماته الحقيقية القليلة الباقية. دون أن يبعد عينيه، نظر إلى الوجه الذي يشبه وجه والدته تمامًا. تم استبدال لوم الذات في عينيه بالشفقة.
…
بدأت جميع الخزائن داخل الزقورة تنزف. انفتحت القناة بين الكوابيس والعالم الخفي. كان خوف المستأجرين هو الجسر بين هذين العالمين. وتردد صدى الصراخ اليائس داخل المباني. انتشرت رائحة الشر في كل ركن من أركان الزقورة.
كانت شقة الخليخ هي منزل طفولة هوانغ يين، لقد كانت تقع في أفضل مكان في المدينة القديمة، كان هذا المكان حيث وجدت جميع ذكرياته الرائعة.
ملتقطةً قطع الواعاء الملطخة بالزيت، ركعت المرأة أمام الخزانة. حدقت في هوانغ يين الذي كان محاصر داخل الخزانة مثل الكلب وظهرت الكراهية في عينيها.
ارتطم الوعاء بالأرض. تناثرت الأطباق في كل مكان. وقفت امرأة في مئزر أمام الخزانة داخل غرفة النوم. لم تكن طويلة ولقد بدت لطيفة. أعطتها مهنتها كمدرسة حضورًا علميًا. بدت المرأة تمامًا مثل والدة هوانغ يين، لكن هوانغ يين الذي كان محبوس داخل الخزانة كان يعلم أنه مهما كان التنكر جيظا، فهي لم تكن والدته.
زحفت الأوعية الدموية من بحر الزهور وشكلت شبكة عملاقة لإحاطة شوانغ وين وهان فاي مع المذبح.
ملتقطةً قطع الواعاء الملطخة بالزيت، ركعت المرأة أمام الخزانة. حدقت في هوانغ يين الذي كان محاصر داخل الخزانة مثل الكلب وظهرت الكراهية في عينيها.
تم إطفاء الشموع المضاءة. لم يتغير الطعام على طاولة القرابين لكنه أطلق رائحة كريهة كأنه قد تحلل من الداخل. ماتت الأنوار داخل الغرفة بعد بعض الومضات. حركت السيدة العجوز بصمت الكرسي الفارغ لتضعه أمام المذبح.
“إذن هذا كل ما تعرف؟” رفع هوانغ يين الجريح رأسه. بعد أن قُتل لعدة مرات على يد ‘والدته’، فهم شيئًا ما ببطء. في البداية، اعتقد أنه من شأن قتل والدته له أن يساعد في تخفيف الشعور بالذنب في قلبه. حتى أنه طلب الموت، مما أربك الفراشة لفترة.
استدارت لتنظر إلى عائلتها الذين اجتمعوا على مائدة الطعام. كانت هناك 4 أجيال وكان الجو مبهجًا. لكن بخلاف نفسها، كان كل الجالسين على الطاولة دمى ورقية. كان هذا خطأ الطفل، الطفل الذي يجب أن يكون قد مات بالفعل. “هذه هي العقوبة التي نستحقها على الخطيئة التي ارتكبناها”.
ولكن مع موته مرارًا وتكرارًا، أدرك هوانغ يين أن الذنب في قلبه كان نفسه. ستُطبع أشياء معينة في الذهن إلى الأبد بعد حدوثها. بغض النظر عن عدد المرات التي تكرر فيها في الكابوس، فلن تكون هناك تغييرات في الحياة الحقيقية. عندما أنقذته والدته، لم تريد منه أبدًا أن يتحمل لومه لنفسه والألم مدى حياته.
“جدتي، إنها ليست الساعة 4.44 صباحًا بعد، ما زلت أريد البقاء مع الجميع.” بجانب طاولة طعام عادية جلست فتاة ذات تسريحة ذيل حصان. كان لديها خدين ممتلئين وكانت غمازاتها لطيفة عندما إبتسمت.
أن يعيش في بركة وسعادة، كان ذلك أكبر تقدير يمكن أن يقدمه لها.
تم إطفاء الشموع المضاءة. لم يتغير الطعام على طاولة القرابين لكنه أطلق رائحة كريهة كأنه قد تحلل من الداخل. ماتت الأنوار داخل الغرفة بعد بعض الومضات. حركت السيدة العجوز بصمت الكرسي الفارغ لتضعه أمام المذبح.
محاصرًا داخل الخزانة، ولم يتبق له سوى بضع أنفاس، كان هوانغ يين لا يزال بإبتسامة على وجهه. لقد كانت واحدة من إبتساماته الحقيقية القليلة الباقية. دون أن يبعد عينيه، نظر إلى الوجه الذي يشبه وجه والدته تمامًا. تم استبدال لوم الذات في عينيه بالشفقة.
تم إطفاء الشموع المضاءة. لم يتغير الطعام على طاولة القرابين لكنه أطلق رائحة كريهة كأنه قد تحلل من الداخل. ماتت الأنوار داخل الغرفة بعد بعض الومضات. حركت السيدة العجوز بصمت الكرسي الفارغ لتضعه أمام المذبح.
“لن تفعل والدتي هذه الأشياء لي أبدًا ولكن والديك فعلوا. أنت مثير للشفقة ولكنني لا أشفق عليك”. كان هوانغ يين يستفز الفراشة علانيةً لكنه لم يهتم. “لقد استخدمت طرقًا عديدة لتعذيبي، هل فعل والداك نفس الأشياء معك؟ لقد عاملوك كحيوان لذا فأنت تتصرف كحيوان؟”
كان اللامذكور غاضبا عندما أوقف المغني إمتزاج الكراهية والموت. ظهرت التشققات في الطابق الرابع من المبنى 4. كانت الغرفة 4044 مركز الموت والكراهية. تمزق باب الدم حيث أقام حارس الباب عديم الرأس ذات مرة. كانت الخزائن داخل الزقورة تنقلب. من قبل، مهما كانت الضجة كبيرة، لم تتأثر الخزائن أبدًا.
“يا لك مم مخلوق مثير للشفقة، لم يبق فيك حتى ذرة من الإنسانية. مقارنةً بك، لا أستطيع حتى أن أبدأ في وصف مدى سعادتي. على الرغم من أنني سأموت، إلا أنني سعيد لأنني أحببت. ولن تختبر ذلك أبدًا، لأنه لن يحبك أحد أبدا، وأنت لا تستحق أن تُحب. ها ها ها ها!”
“جدتي، إنها ليست الساعة 4.44 صباحًا بعد، ما زلت أريد البقاء مع الجميع.” بجانب طاولة طعام عادية جلست فتاة ذات تسريحة ذيل حصان. كان لديها خدين ممتلئين وكانت غمازاتها لطيفة عندما إبتسمت.
ضحك هوانغ يين داخل الخزانة على الفراشة. إلتوى وجه المرأة التي وقفت أمام الخزانة. كان الكابوس يلتوي كما لو كانت تحاول كسر روح هوانغ يين بالقوة الغاشمة.
تعشت الخطيئة الكبرى داخل المذبح على القلب، واصلت شوانغ وين خارج المذبح هجماتها. كان الضباب الأسود حول قشرة الشرنقة يتماوج بعنف. بدأ المبنى فوقهم في التصدع. زحفت أوعية دموية تشبه الجذور إلى الزقورة. قبل هذا، كان القلب الموجود داخل المذبح هو الذي كان يدعم الزقورة، لكنه الآن بدأ يمتص شيئًا من الزقورة.
لكن في تلك اللحظة، شعرت المرأة بشيء غريب. لقد أخفضت رأسها لتنظر إلى صدرها. كان هناك صدع بالقرب من قلبها وكان الصدع يتسع!
إستمتعوا~
عبس وجهها بينما استدارت لتنظر إلى ساعة الحائط. في كل كابوس من كوابيس هوانغ يين، كانت هناك ساعة. حاليا الوقت كان الـ4 صباحا.
كانت صورة العائلة للجيل الرابع للسيدة العجوز، كان الكثير من الناس في تلك الصورة. ولكن ظهر فجأة ظل مشوه. لم تكن جزءًا من الصورة ولكن ظهورها لم يكن مجبرًا كما لو كان من المفترض أن تكون جزءًا من هذه العائلة.
لم يكن هذا هو الوقت المحدد بعد ولكن كانت هناك بالفعل مشاكل في جسدها. سحبت المرأة هوانغ يين من خزانة الملابس وزحفت داخلها بنفسها. بدت يائسة للغاية وكأنها لن تتمكن من العودة إذا بقيت لفترة أطول.
قطعت الذراع المرفوعة رأس الفتاة. قطع السكين جلد الفتاة ولكن لم ينزف دم. ضحكت الفتاة بينما تحطم جسدها مثل الورق المعجون حتى بقي جزء من صورة عائلية على الكرسي فقط.
~~~~~
إستمتعوا~
هوانغ يين في هذا الفصل: ناه، لا أهتم بعد الأن، فقط أنهي هذا بسرعة?
ولكن مع موته مرارًا وتكرارًا، أدرك هوانغ يين أن الذنب في قلبه كان نفسه. ستُطبع أشياء معينة في الذهن إلى الأبد بعد حدوثها. بغض النظر عن عدد المرات التي تكرر فيها في الكابوس، فلن تكون هناك تغييرات في الحياة الحقيقية. عندما أنقذته والدته، لم تريد منه أبدًا أن يتحمل لومه لنفسه والألم مدى حياته.
فصل 2في1 أخر
عبس وجهها بينما استدارت لتنظر إلى ساعة الحائط. في كل كابوس من كوابيس هوانغ يين، كانت هناك ساعة. حاليا الوقت كان الـ4 صباحا.
غدا سيكون هناك فصلين إن شاء الله
داخل عالم الملابس، بدأت الملابس الملطخة بالدماء تتأرجح. ظهرت شقوق حمراء على السقف والأرض مثل الندوب. بدأت الوحوش التي أقامت هنا في الهرب والاختباء. كانت حواف عالم الملابس تنهار بينما انضم ببطء إلى العالم الخفي. في الأصل، كان عالم الملابس هو الجسر بين الكوابيس والعالم الحقيقي ولكن الآن تم جره إلى العالم الخفي.
إستمتعوا~
ولكن مع موته مرارًا وتكرارًا، أدرك هوانغ يين أن الذنب في قلبه كان نفسه. ستُطبع أشياء معينة في الذهن إلى الأبد بعد حدوثها. بغض النظر عن عدد المرات التي تكرر فيها في الكابوس، فلن تكون هناك تغييرات في الحياة الحقيقية. عندما أنقذته والدته، لم تريد منه أبدًا أن يتحمل لومه لنفسه والألم مدى حياته.
تحت هجوم شوانغ وين الغير متوقف، بدأ سطح المذبح في التصدع. لم تكن كراهية باقية قادرة على تدمير مذبح. أعطى ذلك هان فاي فهمًا جديدًا للامذكورين. لكن هجمات شوانغ وين لم تكن بلا معنى. لقد قدمت على الأقل للخطيئة الكبرى فرصة أفضل للأكل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
