نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 420

ميتم السعادة

ميتم السعادة

420: ميتم السعادة

بدت الجدران الإسمنتية الرمادية ضبابية وبلا حياة. لرؤية العالم الخارجي، قامت مجموعة الأطفال برسم نوافذ على الجدران. داخل النوافذ المطلية، كانت هناك أزهار من الربيع، أشجار من الصيف ومجموعة من الأطفال يلعبون معًا. تداخلت الذاكرة والحياة الحقيقية. فتح هان فاي والضحك في رأسه عيونهما في نفس الوقت. “ميتم السعادة؟”

 

عندما حصل على الصندوق الأسود لأول مرة، أحضرته الشرطة ذات مرة لفحص. صنفه كمبيوتر الفوتون العملاق على أنه قد إمتلك معدل 0 خطر، كان نوع شخصية شافي نادر للغاية. لم يمكن للأشخاص الذيين تمتعوا بهذا النوع من الشخصية أن يشفوا الآخرين ويجلبوا الأمل للآخرين فحسب، بل يمكنهم أيضًا أن يشفوا أنفسهم على الرغم من أنه قد يكون ضائعين في حالة يأس.

 

 

“كان الأخ الأكبر لحارس الأمن يبحث عن حذاء أبيض عند منتصف الليل، ذكر رئيس آه تشينغ أحذية بيضاء على الهاتف، كما شوهدت أحذية بيضاء في آخر صورة التقطت لشيايي قبل وفاتها. إنه حقًا كما قال الحارس، بمجرد أن ترى الأحذية البيضاء، ستكون في كل مكان”. استمرت درجة الحرارة في الانخفاض. بدت آثار الأقدام على الأرض وكأنها حية. شعر هان فاي أنه إذا حرك عينيه بعيدًا، فسيبدأون في الركض في الأرجاء.

 

 

 

“كيف… يبدو وكأن الأحذية البيضاء قد اقتربت منا؟” تمسك باي شيان بذراع هان فاي. “هل أخبرتك الشرطة كيف تتعامل مع هذا الوضع؟”

 

 

بدت الجدران الإسمنتية الرمادية ضبابية وبلا حياة. لرؤية العالم الخارجي، قامت مجموعة الأطفال برسم نوافذ على الجدران. داخل النوافذ المطلية، كانت هناك أزهار من الربيع، أشجار من الصيف ومجموعة من الأطفال يلعبون معًا. تداخلت الذاكرة والحياة الحقيقية. فتح هان فاي والضحك في رأسه عيونهما في نفس الوقت. “ميتم السعادة؟”

“لو كنت وحدي، كنت لأهرب ولكن الآن هناك 4 منا.” لم يتغير تعبير هان فاي، لكن إذا نظر المرء عن قرب، فسوف يدرك أن عضلاته كانت متوترة.

“لا، لا تخيفني! أيجب أن ننتظر الشرطة؟” لاحظ باي شيان أن هان فاي كان يتصرف بغرابة. في هذا المكان المخيف، كان زميله الوحيد في الفريق يفقد عقله.

 

تجاهل هان فاي باي شيان. التقط الألعاب الواحدة تلو الأخرى ثم ألقى بها جانبًا. مشى أعمق في غرفة اللعب. عندما رأى صور النوافذ على الحائط، ظهرت صور مماثلة في ذهنه.

“لا أعتقد أنني سأكون مفيدًا في هذا النوع من المواقف.” أراد باي شيان المغادرة لكن هان فاي جر القاتل إلى عمق الممر. لم يكن لدى باي شيان الذي لم يجرؤ على البقاء بمفرده أي خيار سوى اتباع باي شيان. لقد ساروا أسفل الممر حيث تم تصوير الحذاء الأبيض في الفيديو. كلما تعمقوا أكثر، كلما انخفضت درجة الحرارة. زحف البرد عبر الأكمام والياقات.

 

 

 

لم يقم هان فاي بإيقاف تشغيل مقاطع الفيديو على هاتف القاتل، تم تشغيل الفيديوهات الواحد تلو الآخر. امتلأ المجلد المخفي بمقاطع فيديو لأطفال يتعرضون للتعذيب. ومع ذلك، عندما درس هان فاي مقاطع الفيديو عن قرب، أدرك أن الأمور لم تكن بتلك البساطة. مقارنةً بالتعذيب، كان الأمر أقرب لقيام الشخص الذي وقف خلف الكاميرا بتجربة من نوع ما. كان يستخدم أساليب مختلفة لاستدعاء الألم والخوف داخل الصبي. كان هدفه الأخير هو تدمير شخصية الصبي الحالية حتى يتمكن من زرع شخصية جديدة. استمرت مقاطع الفيديو في اللعب، بمساعدة درع اللحم، اقترب هان فاي ببطء من الأحذية البيضاء.

‘أكان الشبح من ركض في هذه الأحذية؟ أو أن شخصا ما قد وضع الحذاء في نهاية الممر عندما كنت أتعامل مع الرجل؟’ نظر هان فاي إلى الحذاء الآخر على الأرض. لاحظ أن الحذاء كان يشير إلى غرفة مقفلة في الممر كما لو كان على وشك دخول تلك الغرفة. وضع هان فاي الحذاء الأبيض داخل جيب السترة. والتفت إلى الغرفة. لقد جرب مقبض الباب، والغريب أنه قد فتح.

 

بدت الجدران الإسمنتية الرمادية ضبابية وبلا حياة. لرؤية العالم الخارجي، قامت مجموعة الأطفال برسم نوافذ على الجدران. داخل النوافذ المطلية، كانت هناك أزهار من الربيع، أشجار من الصيف ومجموعة من الأطفال يلعبون معًا. تداخلت الذاكرة والحياة الحقيقية. فتح هان فاي والضحك في رأسه عيونهما في نفس الوقت. “ميتم السعادة؟”

نظرًا لتجربته في التعامل مع الفراشة، عرف هان فاي أن الكراهيات الخالصة في العالم الخفي لم تستطع الظهور في الحياة الواقعية بشكل عشوائي. ‘يجب أن يستخدم الوحش من العالم الخفي طريقة ما للتأثير على الأشياء في الحياة الواقعية. أتساءل ما سر الحذاء الأبيض؟’

‘لماذا قد يبني المستشفى غرفة لتقليد الفناء في حي السعادة؟ لا يمكن العثور على هذه الألعاب في السوق بعد الآن، إلا إذا…’ للتحقق من شكوكه، سار هان فاي عبر الألعاب باتجاه الحصان الخشبي في الزاوية. كان طلاء الحصان الخشبي يتقشر. في عصر اليوم، لن يلعب به أي طفل بعد الآن. محدقا في الحصان الخشبي السليم، هز هان فاي رأسه. على الرغم من أن الألعاب كانت من نفس نوع الألعاب الموجودة في حي السعادة، إلا أنها لم تكن نفسها.

 

 

أصبح هان فاي أكثر ثقةً بعد أن قام بتطهير الزقورة. لقد ظن في البداية أن مستشفى جراحة تجميلية لن يكون أكثر خطورةً من الزقورة، لكن عندما نظر أعمق، أدرك أن الأمر لم يكن كذلك. هذا المستشفى الذي كان مرتبط بصيدلانية الخالد تضمن أشياء كثيرة.

طعنت دبابيس ذهنه. قاوم هان فاي الألم وحاول التفكير.

 

‘أكان الشبح من ركض في هذه الأحذية؟ أو أن شخصا ما قد وضع الحذاء في نهاية الممر عندما كنت أتعامل مع الرجل؟’ نظر هان فاي إلى الحذاء الآخر على الأرض. لاحظ أن الحذاء كان يشير إلى غرفة مقفلة في الممر كما لو كان على وشك دخول تلك الغرفة. وضع هان فاي الحذاء الأبيض داخل جيب السترة. والتفت إلى الغرفة. لقد جرب مقبض الباب، والغريب أنه قد فتح.

“هان فاي، هل أدركت أن آثار الأقدام تحتنا تتحرك معنا؟ كانت آثار الأقدام التي رأيناها في وقت سابق هنا لكنها الآن هنا”. لم يجرؤ باي شيان على النظر إلى الأمام ولكن مجددا، في هذا المكان، كان النظر في أي مكان مخيف.

“هان فاي، هل أدركت أن آثار الأقدام تحتنا تتحرك معنا؟ كانت آثار الأقدام التي رأيناها في وقت سابق هنا لكنها الآن هنا”. لم يجرؤ باي شيان على النظر إلى الأمام ولكن مجددا، في هذا المكان، كان النظر في أي مكان مخيف.

 

‘أكان الشبح من ركض في هذه الأحذية؟ أو أن شخصا ما قد وضع الحذاء في نهاية الممر عندما كنت أتعامل مع الرجل؟’ نظر هان فاي إلى الحذاء الآخر على الأرض. لاحظ أن الحذاء كان يشير إلى غرفة مقفلة في الممر كما لو كان على وشك دخول تلك الغرفة. وضع هان فاي الحذاء الأبيض داخل جيب السترة. والتفت إلى الغرفة. لقد جرب مقبض الباب، والغريب أنه قد فتح.

“لا تكن متوترا. تذكر، هناك شخص آخر في هذا المبنى غيرنا، لربما قد وضع الحذاء الأبيض هناك”. قال هان فاي ذلك من أجل مواساة باي شيان، كان الأمر أشبه بإخبار الكبار للأطفال أن الحصول على حقنة لن يكون مؤلمًا. استغرقهم الممر الذي بلغ طوله 10 أمتار حوالي الـ3 دقائق لعبوره. عندما اقتربوا من الحذاء الأبيض، تنهد كل من باي شيان وحارس الأمن بارتياح. السيناريو المخيف الذي تخيلوه لم يحدث. بقيت الأحذية هناك بهدوء.

‘لماذا قد يبني المستشفى غرفة لتقليد الفناء في حي السعادة؟ لا يمكن العثور على هذه الألعاب في السوق بعد الآن، إلا إذا…’ للتحقق من شكوكه، سار هان فاي عبر الألعاب باتجاه الحصان الخشبي في الزاوية. كان طلاء الحصان الخشبي يتقشر. في عصر اليوم، لن يلعب به أي طفل بعد الآن. محدقا في الحصان الخشبي السليم، هز هان فاي رأسه. على الرغم من أن الألعاب كانت من نفس نوع الألعاب الموجودة في حي السعادة، إلا أنها لم تكن نفسها.

 

 

“عندما يكون الشخص شديد التوتر والخوف، سيكون عرضةً لتخيل الأشياء.” أراح باي شيان والحارس بعضهما البعض. مع تهديد الشبح، تخلوا عن خلافاتهم وأصبحوا دعمًا لبعضهم البعض. قام هان فاي بإزالة سترة القاتل، ولفها حول يده. من خلال القماش، التقط أحد الأحذية البيضاء. درس هان فاي الحذاء. بدى طبيعي ومغبر.

 

 

 

‘أكان الشبح من ركض في هذه الأحذية؟ أو أن شخصا ما قد وضع الحذاء في نهاية الممر عندما كنت أتعامل مع الرجل؟’ نظر هان فاي إلى الحذاء الآخر على الأرض. لاحظ أن الحذاء كان يشير إلى غرفة مقفلة في الممر كما لو كان على وشك دخول تلك الغرفة. وضع هان فاي الحذاء الأبيض داخل جيب السترة. والتفت إلى الغرفة. لقد جرب مقبض الباب، والغريب أنه قد فتح.

أدرك هان فاي بعد ذلك أنه قد تم تزيين غرفة ألعاب الأطفال هذه بشكل مشابه لتلك الموجودة في ميتم السعادة الذي أتى منه!

 

‘من دمر الحصان الخشبي؟ هذه الألعاب… يجب أن تكون عليها علامات سكين!’ وقف هان فاي وتحرك لدراسة النوافذ المطلية على الجدار الرمادي. لقد تم طلاء أربعة فصول في النوافذ ولكن داخل الغرفة، كان المكان رمادي وهادئ. ‘لدى هذا المستشفى القدرة على تغيير شخصية الأطفال، كيف اكتسبوا هذه التكنولوجيا؟ هل نجحوا؟’ مع تصاعد الألم في دماغه، تم تذكير هان فاي فجأةً بشيء غير مهم.

انجرفت رائحة طلاء للخارج. كانت هذه غرفة ألعاب مخصصة للأطفال، ولكن الزخرفة كانت قديمة وكانت الألعاب ذات جودة منخفضة من 10 سنوات مضت، ولم يعد الأطفال يلعبون بها في الوقت الحاضر. ‘يوجد شئ غير صحيح.’ نبض خلف رأس هان فاي بالألم. أتت قهقهة من مؤخرة عقله. ظهرت شظايا ذاكرة ضبابية.

 

 

أسقط هان فاي القاتل الذي أغمي عليه على الأرض وسار إلى الغرفة. قامت عيناه بفحص الألعاب المكسورة والصور الملونة المختلفة. توقف في منتصف غرفة اللعب.

 

 

“لا، لا تخيفني! أيجب أن ننتظر الشرطة؟” لاحظ باي شيان أن هان فاي كان يتصرف بغرابة. في هذا المكان المخيف، كان زميله الوحيد في الفريق يفقد عقله.

“هان فاي، هل أنت بخير؟” كان باي شيان مرتبك. منذ اللحظة التي التقط فيها هان فاي الحذاء الأبيض، أصيب بالذعر. في أفلام الرعب العادية، الناس هكذا سيكونون أول من يموت.

 

 

“أتذكر بوضوح أنه قد تم خدش الحصان الخشبي في دار الأيتام بسكين وكانت هناك شظايا خشبية في كل مكان…” تجمد عقل هان فاي فجأة. لقد تذكر الحصان الخشبي في الفناء لكنه لم يتذكر من دمر الحصان الخشبي …

“لا تدخل!” أمسك هان فاي بمؤخرة رأسه بينما جلس ببطء. لمست أصابعه الألعاب القديمة. “لقد رأيت هذه الألعاب من قبل…” 

 

 

 

“لا، لا تخيفني! أيجب أن ننتظر الشرطة؟” لاحظ باي شيان أن هان فاي كان يتصرف بغرابة. في هذا المكان المخيف، كان زميله الوحيد في الفريق يفقد عقله.

 

 

 

تجاهل هان فاي باي شيان. التقط الألعاب الواحدة تلو الأخرى ثم ألقى بها جانبًا. مشى أعمق في غرفة اللعب. عندما رأى صور النوافذ على الحائط، ظهرت صور مماثلة في ذهنه.

 

 

 

بدت الجدران الإسمنتية الرمادية ضبابية وبلا حياة. لرؤية العالم الخارجي، قامت مجموعة الأطفال برسم نوافذ على الجدران. داخل النوافذ المطلية، كانت هناك أزهار من الربيع، أشجار من الصيف ومجموعة من الأطفال يلعبون معًا. تداخلت الذاكرة والحياة الحقيقية. فتح هان فاي والضحك في رأسه عيونهما في نفس الوقت. “ميتم السعادة؟”

 

 

 

أدرك هان فاي بعد ذلك أنه قد تم تزيين غرفة ألعاب الأطفال هذه بشكل مشابه لتلك الموجودة في ميتم السعادة الذي أتى منه!

 

 

 

كان الميتم محاطًا بجدار من الإسمنت وامتلأ الفناء بالعديد من الألعاب منخفضة الجودة. أسعد وقت في اليوم للأطفال كان عندما سُمح لهم باللعب بهذه الألعاب.

 

 

“هان فاي، هل أنت بخير؟” كان باي شيان مرتبك. منذ اللحظة التي التقط فيها هان فاي الحذاء الأبيض، أصيب بالذعر. في أفلام الرعب العادية، الناس هكذا سيكونون أول من يموت.

‘لماذا قد يبني المستشفى غرفة لتقليد الفناء في حي السعادة؟ لا يمكن العثور على هذه الألعاب في السوق بعد الآن، إلا إذا…’ للتحقق من شكوكه، سار هان فاي عبر الألعاب باتجاه الحصان الخشبي في الزاوية. كان طلاء الحصان الخشبي يتقشر. في عصر اليوم، لن يلعب به أي طفل بعد الآن. محدقا في الحصان الخشبي السليم، هز هان فاي رأسه. على الرغم من أن الألعاب كانت من نفس نوع الألعاب الموجودة في حي السعادة، إلا أنها لم تكن نفسها.

“كيف… يبدو وكأن الأحذية البيضاء قد اقتربت منا؟” تمسك باي شيان بذراع هان فاي. “هل أخبرتك الشرطة كيف تتعامل مع هذا الوضع؟”

 

 

“أتذكر بوضوح أنه قد تم خدش الحصان الخشبي في دار الأيتام بسكين وكانت هناك شظايا خشبية في كل مكان…” تجمد عقل هان فاي فجأة. لقد تذكر الحصان الخشبي في الفناء لكنه لم يتذكر من دمر الحصان الخشبي …

 

 

 

طعنت دبابيس ذهنه. قاوم هان فاي الألم وحاول التفكير.

 

 

 

‘من دمر الحصان الخشبي؟ هذه الألعاب… يجب أن تكون عليها علامات سكين!’ وقف هان فاي وتحرك لدراسة النوافذ المطلية على الجدار الرمادي. لقد تم طلاء أربعة فصول في النوافذ ولكن داخل الغرفة، كان المكان رمادي وهادئ. ‘لدى هذا المستشفى القدرة على تغيير شخصية الأطفال، كيف اكتسبوا هذه التكنولوجيا؟ هل نجحوا؟’ مع تصاعد الألم في دماغه، تم تذكير هان فاي فجأةً بشيء غير مهم.

لم يقم هان فاي بإيقاف تشغيل مقاطع الفيديو على هاتف القاتل، تم تشغيل الفيديوهات الواحد تلو الآخر. امتلأ المجلد المخفي بمقاطع فيديو لأطفال يتعرضون للتعذيب. ومع ذلك، عندما درس هان فاي مقاطع الفيديو عن قرب، أدرك أن الأمور لم تكن بتلك البساطة. مقارنةً بالتعذيب، كان الأمر أقرب لقيام الشخص الذي وقف خلف الكاميرا بتجربة من نوع ما. كان يستخدم أساليب مختلفة لاستدعاء الألم والخوف داخل الصبي. كان هدفه الأخير هو تدمير شخصية الصبي الحالية حتى يتمكن من زرع شخصية جديدة. استمرت مقاطع الفيديو في اللعب، بمساعدة درع اللحم، اقترب هان فاي ببطء من الأحذية البيضاء.

 

 

عندما حصل على الصندوق الأسود لأول مرة، أحضرته الشرطة ذات مرة لفحص. صنفه كمبيوتر الفوتون العملاق على أنه قد إمتلك معدل 0 خطر، كان نوع شخصية شافي نادر للغاية. لم يمكن للأشخاص الذيين تمتعوا بهذا النوع من الشخصية أن يشفوا الآخرين ويجلبوا الأمل للآخرين فحسب، بل يمكنهم أيضًا أن يشفوا أنفسهم على الرغم من أنه قد يكون ضائعين في حالة يأس.

أسقط هان فاي القاتل الذي أغمي عليه على الأرض وسار إلى الغرفة. قامت عيناه بفحص الألعاب المكسورة والصور الملونة المختلفة. توقف في منتصف غرفة اللعب.

“لا أعتقد أنني سأكون مفيدًا في هذا النوع من المواقف.” أراد باي شيان المغادرة لكن هان فاي جر القاتل إلى عمق الممر. لم يكن لدى باي شيان الذي لم يجرؤ على البقاء بمفرده أي خيار سوى اتباع باي شيان. لقد ساروا أسفل الممر حيث تم تصوير الحذاء الأبيض في الفيديو. كلما تعمقوا أكثر، كلما انخفضت درجة الحرارة. زحف البرد عبر الأكمام والياقات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط