شخص جيد
434 شخص جيد
“الى ماذا تنظر؟”
‘أمن الممكن أنني لا أستطيع مغادرة المركز التجاري في الليل؟’ كان هان فاي حذر. لم يتأثر وانغ بينغان. ارتدى خوذته، فحص كل الأشياء ثم قفز على الدراجة. برؤية كم كان مظهره جدي، كان مثل طالب يركب الدراجة لأول مرة.
“بينغان، أيمكنك القيادة بشكل أسرع؟” كان هان فاي متوتر. غادر المركز التجاري مع وانغ بينغان لكن هوانغ لي لم تظهر أي رد، في الواقع، أصبحت أضواء متجر الأغراض المستعملة أكثر خفة.
بعيدا في المسافة جاء صوت قرقرة النهر. حدق هان فاي في ملفه الشخصي. بعد أن انخفضت درجة مزاجه إلى أقل من 40، ازداد قلقه وأصبح بإمكانه رؤية الأشياء المخفية في الزاوية بوضوح أكثر. تضرر الطريق بشدة ولم يكن هناك سوى القليل من الضوء. إلتصق هان فاي بالقرب من وانغ بينغان. كان لديه هذا الشعور بأنه إذا سقط من الدراجة، فسيتم جره عميقاً إلى الظلام.
بعيدا في المسافة جاء صوت قرقرة النهر. حدق هان فاي في ملفه الشخصي. بعد أن انخفضت درجة مزاجه إلى أقل من 40، ازداد قلقه وأصبح بإمكانه رؤية الأشياء المخفية في الزاوية بوضوح أكثر. تضرر الطريق بشدة ولم يكن هناك سوى القليل من الضوء. إلتصق هان فاي بالقرب من وانغ بينغان. كان لديه هذا الشعور بأنه إذا سقط من الدراجة، فسيتم جره عميقاً إلى الظلام.
“حـ حسنًا.” قاد وانغ بينغان أسفل الطريق المظلم. كان الظلام يخنق. تم كسر معظم مصابيح الشوارع المصطفة على جانبي الطريق. بدت أضواءهم ملتوية بشكل غريب. في هذه الليلة المظلمة، لم يجلب الضوء أي إحساس بالأمان. خرج وانغ بينغان من الزقاق ووصل إلى تقاطع رئيسي. تحول الضوء إلى اللون الأحمر. على الرغم من عدم وجود حركة مرور، توقف وانغ بينغان بطاعة عند الإشارة الحمراء. نقرت أصابعه على المقبض، وشفتاه تغمغمان بشيء لم يفهمه إلا هو.
434 شخص جيد
بقدر ما كان هان فاي يائس، لم يجعل وانغ بينغان يتجاوز الضوء الأحمر. لقد عرف أنه لابد أن والد وانغ بينغان قد قضى الكثير من الوقت في تعليمه اتباع قواعد المرور. من الصعب أن تتعلم كيف تكون شخص جيد، ومن السهل جدًا تدمير شخص جيد.
“قريب،… المنزل قريب.” بدا وانغ بينغان سعيد عندما قال ذلك، لكن هان فاي أصبح أكثر قلقًا. في المركز التجاري، اتصل بوالد وانغ بينغان وقال الأخير أنه قادم إلى المركز التجاري ولكن حتى الآن، لم يروا الأب.
بعد أن دخل وانغ بينغان الباب، لاحظ هان فاي أن مزاجه قد توقف عن السقوط ولكنه بدأ بالإزدياد ببطء بدلاً من ذلك.
إستمرت عيون هان فاي في مسح الأرجاء. نما الشعور السيئ بداخله. ‘شيءٌ ما يراقبني، يمكنني أن أشعر بنظرته’. تسارع قلبه وكان هان فاي شديد التوتر، مما تسبب في انخفاض نقاط مزاجه من 50 إلى 48. ‘اهدأ!’ زحفت رياح الليل عبر أكمامه. نظر هان فاي إلى إشارة المرور، ستصلخ خضراء في بضع ثوان.
“قريب،… المنزل قريب.” بدا وانغ بينغان سعيد عندما قال ذلك، لكن هان فاي أصبح أكثر قلقًا. في المركز التجاري، اتصل بوالد وانغ بينغان وقال الأخير أنه قادم إلى المركز التجاري ولكن حتى الآن، لم يروا الأب.
“بينغان، عندما يصبح لونها أخضر، غادر على الفور!” قال هان فاي بجدية. لم يشعر بشعور جيد. كانت مغادرة المحل ليلا مخالفة للقواعد لأن نقاط مزاجه إستمرت في التناقص.
“شخص جيد: أكبر خطأ في حياته كان محاولة أن يكون شخص جيد. باستخدام هذا اللقب، ستنخفض نقاط مزاجك بشكل أبطأ.
“3، 2، 1!” حدق هان فاي في الضوء الأحمر. في الثانية الأخيرة قبل اختفاء الضوء الأحمر، لاحظ هان فاي أن الضوء الأحمر تحول إلى مقلة عين حمراء كالدم! تحركت الدراجة إلى الأمام وتحولت إشارة المرور إلى اللون الأخضر. ‘ذلك الشيء هو ما يراقبني؟’
‘أمن الممكن أنني لا أستطيع مغادرة المركز التجاري في الليل؟’ كان هان فاي حذر. لم يتأثر وانغ بينغان. ارتدى خوذته، فحص كل الأشياء ثم قفز على الدراجة. برؤية كم كان مظهره جدي، كان مثل طالب يركب الدراجة لأول مرة.
فتح هان فاي ملفه الشخصي. سقطت حالته المزاجية إلى 45 فقط ولم يقم إلا باجتاز تقاطع طريق فقط. مع حث هان فاي المستمر، زاد وانغ بينغان سرعته ببطء. خرجوا من الشارع الرئيسي ودخلوا زقاق للمشاة. اصطفت على جانبي الشارع العديد من المتاجر. كانت اللوحات الإعلانية الملونة موجودة في كل مكان وأمكن رؤية البضائع من خلال النوافذ.
بقدر ما كان هان فاي يائس، لم يجعل وانغ بينغان يتجاوز الضوء الأحمر. لقد عرف أنه لابد أن والد وانغ بينغان قد قضى الكثير من الوقت في تعليمه اتباع قواعد المرور. من الصعب أن تتعلم كيف تكون شخص جيد، ومن السهل جدًا تدمير شخص جيد.
‘النوافذ…’ نظر هان فاي إلى النوافذ ونظرت انعكاساته إليه. ولكن حتى بعد أن تجاوزوا النوافذ، كانت انعكاساته لا تزال تنظر إليه. لم يكن الزقاق بذلك الاتساع. تناثرت القمامة من الحياة اليومية الأرض. كانت هناك بعض الأشياء الغريبة بينها، مثل زجاجة كوكا فاحت منها رائحة الدم، وظل أسود تعلق بجانب المنضدة. بدا وكأنه قطة ضالة لكن أيضا كطفل يبكي.
‘هذا المكان مزدحم بالتأكيد’. انخفضت نقاط مزاج هان فاي إلى 42، لم يكن لديه أي فكرة عن كم سيستطيع الصمود. مقارنةً بهان فاي، لم يتأثر وانغ بينغان على الإطلاق. كان عند نهاية الزقاق طريق مهجورًا جدًا. كانت هناك منازل من المقرر نقلها ونهر رملي ليس ببعيد.
“لقد سلكت هذا الطريق منذ عقود ولم يحدث هذا أبدًا. لكنها كانت مظلمة للغاية وتم تدمير السياج لذا سقطت عن طريق الخطأ”. شكر الرجل العجوز هان فاي بينما كان الأخير يدرس السياج. في الجزء المكسور من السياج، كانت هناك قطعة قماش، بدت وكأنها من ملابس أطفال.
“قريب،… المنزل قريب.” بدا وانغ بينغان سعيد عندما قال ذلك، لكن هان فاي أصبح أكثر قلقًا. في المركز التجاري، اتصل بوالد وانغ بينغان وقال الأخير أنه قادم إلى المركز التجاري ولكن حتى الآن، لم يروا الأب.
عندما وصلت نقاط مزاج هان فاي إلى 36، خرجوا أخيرًا من ذلك الطريق المظلم. صدت المياه المتدفقة إلى أذنيه مع اتساع مجال رؤيته. بجانبهم كانت ضفة نهر وأبعد أكثر كانت هناك بركة مهجورة مليئة بالطين ذو الرائحة الكريهة. أخذ هان فاي نفسًا عميقًا وخطط لسحب نظرته إلى الوراء عندما رأى شيئًا يتحرك في الضفة. كان شخص يزحف، وقد انقلب كرسي متحرك بجانبه.
“3، 2، 1!” حدق هان فاي في الضوء الأحمر. في الثانية الأخيرة قبل اختفاء الضوء الأحمر، لاحظ هان فاي أن الضوء الأحمر تحول إلى مقلة عين حمراء كالدم! تحركت الدراجة إلى الأمام وتحولت إشارة المرور إلى اللون الأخضر. ‘ذلك الشيء هو ما يراقبني؟’
“بينغان، هل تستخدم هذا الطريق في كل مرة تعود فيها إلى المنزل؟” لم يرد وانغ بينغان. ركز على القيادة وظل يصدر صوت ضحك غريب. “أخي، أحاول مساعدتك، فهل يمكنك التعاون معي؟” إنفجرت أذرع هان فاي التي أمسكت بصندوق التوصيل بالأوردة. لقد إستطاع الشعور بعجلات الدراجة تلف ببطء كما لو كانت العجلات تعلق في الظلام.
“بينغان، عندما يصبح لونها أخضر، غادر على الفور!” قال هان فاي بجدية. لم يشعر بشعور جيد. كانت مغادرة المحل ليلا مخالفة للقواعد لأن نقاط مزاجه إستمرت في التناقص.
بعيدا في المسافة جاء صوت قرقرة النهر. حدق هان فاي في ملفه الشخصي. بعد أن انخفضت درجة مزاجه إلى أقل من 40، ازداد قلقه وأصبح بإمكانه رؤية الأشياء المخفية في الزاوية بوضوح أكثر. تضرر الطريق بشدة ولم يكن هناك سوى القليل من الضوء. إلتصق هان فاي بالقرب من وانغ بينغان. كان لديه هذا الشعور بأنه إذا سقط من الدراجة، فسيتم جره عميقاً إلى الظلام.
عندما وصلت نقاط مزاج هان فاي إلى 36، خرجوا أخيرًا من ذلك الطريق المظلم. صدت المياه المتدفقة إلى أذنيه مع اتساع مجال رؤيته. بجانبهم كانت ضفة نهر وأبعد أكثر كانت هناك بركة مهجورة مليئة بالطين ذو الرائحة الكريهة. أخذ هان فاي نفسًا عميقًا وخطط لسحب نظرته إلى الوراء عندما رأى شيئًا يتحرك في الضفة. كان شخص يزحف، وقد انقلب كرسي متحرك بجانبه.
‘ما ذلك؟’ لم يُمنح هان فاي الكثير من الوقت للتفكير. لم يلاحظ وانغ بينغان الرجل في الضفة لأنه كان حريصًا على العودة إلى المنزل.
‘تم إثبات كون ذلك صحيح لأن والده وقع في الضفة. على الرغم من أن هذا المكان منعزل، إلا أن النهر لم يصل إلى الرجل العجوز. كان ليكافح لبعض الوقت.’ مع دراسة القماش في يده، ضاقت عيون هان فاي. لاحظ أن القماش أشبه قميص الصبي الذي جاء إلى المحل في وقت سابق!
“توقف!” نقر هان فاي على كتف وانغ بينغان وقال، “توقف!” عندما مر ضوء الدراجة عبر الضفة، أكد هان فاي أنه قد كان شخص على الضفة. مع انخفاض نقاط مزاجه، قاد هان فاي وانغ بينغان إلى الضفة بعد توقف الدراجة. عند سماع خطاهم، لوح الرجل المناضل وطلب المساعدة بضعف. عندما تحدث الرجل، ركض وانغ بينغان المذهول فجأةً بقلق على وجهه.
“تمهل، إن المكان خطير للغاية!” متجاهلا نقاط مزاجه، طارد هان فاي وانغ بينغان. قفزوا فوق السياج المكسور وسقطوا على الأسمنت والعشب والطين. كلما اقتربا من الضفة، زاد خوفه. بالنسبة لصاحب المذبح، بدا هذا النهر وكأنه قد مثل الموت والبؤس. عندما رأى الشخص الموجود على الضفة وانغ بينغان، نادى اسم وانغ بينغان، وكان صوته مليئًا بالصدمة والألم.
إستمرت عيون هان فاي في مسح الأرجاء. نما الشعور السيئ بداخله. ‘شيءٌ ما يراقبني، يمكنني أن أشعر بنظرته’. تسارع قلبه وكان هان فاي شديد التوتر، مما تسبب في انخفاض نقاط مزاجه من 50 إلى 48. ‘اهدأ!’ زحفت رياح الليل عبر أكمامه. نظر هان فاي إلى إشارة المرور، ستصلخ خضراء في بضع ثوان.
“تمهل، إن المكان خطير للغاية!” متجاهلا نقاط مزاجه، طارد هان فاي وانغ بينغان. قفزوا فوق السياج المكسور وسقطوا على الأسمنت والعشب والطين. كلما اقتربا من الضفة، زاد خوفه. بالنسبة لصاحب المذبح، بدا هذا النهر وكأنه قد مثل الموت والبؤس. عندما رأى الشخص الموجود على الضفة وانغ بينغان، نادى اسم وانغ بينغان، وكان صوته مليئًا بالصدمة والألم.
“توقف!” نقر هان فاي على كتف وانغ بينغان وقال، “توقف!” عندما مر ضوء الدراجة عبر الضفة، أكد هان فاي أنه قد كان شخص على الضفة. مع انخفاض نقاط مزاجه، قاد هان فاي وانغ بينغان إلى الضفة بعد توقف الدراجة. عند سماع خطاهم، لوح الرجل المناضل وطلب المساعدة بضعف. عندما تحدث الرجل، ركض وانغ بينغان المذهول فجأةً بقلق على وجهه.
‘تم إثبات كون ذلك صحيح لأن والده وقع في الضفة. على الرغم من أن هذا المكان منعزل، إلا أن النهر لم يصل إلى الرجل العجوز. كان ليكافح لبعض الوقت.’ مع دراسة القماش في يده، ضاقت عيون هان فاي. لاحظ أن القماش أشبه قميص الصبي الذي جاء إلى المحل في وقت سابق!
“أتعرفان بعضكما البعض؟” متغلبا على خوفه، هرع هان فاي إلى الرجل. كان الرجل المستلقي على الضفة في حوالي الستين من عمره، وكانت ساقاه قد ضمرتا وكان ضعيفًا جدًا. “هل أنت والد وانغ بينغان؟” جر هان فاي ووانغ بينغان الرجل العجوز إلى طريق الأسمنت. أمسك الرجل العجوز بيدي وانغ بينغان وهان فاي، وامتلأ وجهه بالامتنان.
“سيدي، وجب أن تخبرني أن لديك مشاكل في ساقيك!” كان هان فاي خائف على الرجل العجوز. لقد رأى الكثير من الأشياء المخيفة في تلك الليلة. لو لم يصر على التوقف، لكان الرجل العجوز سيغرق في الوحل.
“لقد سلكت هذا الطريق منذ عقود ولم يحدث هذا أبدًا. لكنها كانت مظلمة للغاية وتم تدمير السياج لذا سقطت عن طريق الخطأ”. شكر الرجل العجوز هان فاي بينما كان الأخير يدرس السياج. في الجزء المكسور من السياج، كانت هناك قطعة قماش، بدت وكأنها من ملابس أطفال.
‘أمن الممكن أنني لا أستطيع مغادرة المركز التجاري في الليل؟’ كان هان فاي حذر. لم يتأثر وانغ بينغان. ارتدى خوذته، فحص كل الأشياء ثم قفز على الدراجة. برؤية كم كان مظهره جدي، كان مثل طالب يركب الدراجة لأول مرة.
“لقد سلكت هذا الطريق منذ عقود ولم يحدث هذا أبدًا. لكنها كانت مظلمة للغاية وتم تدمير السياج لذا سقطت عن طريق الخطأ”. شكر الرجل العجوز هان فاي بينما كان الأخير يدرس السياج. في الجزء المكسور من السياج، كانت هناك قطعة قماش، بدت وكأنها من ملابس أطفال.
‘هل فاتني شيء؟’ لف دماغ هان فاي. ‘لقد ألمحت لي مهمة الذهاب المنزل أن أرسل وانغ بينغان للمنزل في أقرب وقت ممكن أو قد لا يرى والده مرةً أخرى.’
‘تم إثبات كون ذلك صحيح لأن والده وقع في الضفة. على الرغم من أن هذا المكان منعزل، إلا أن النهر لم يصل إلى الرجل العجوز. كان ليكافح لبعض الوقت.’ مع دراسة القماش في يده، ضاقت عيون هان فاي. لاحظ أن القماش أشبه قميص الصبي الذي جاء إلى المحل في وقت سابق!
“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة عشوائية، وتحصلت على فرصة لفتح مخزنك. يمكنك اختيار غرض لإحضاره إلى عالم الذاكرة”.
‘النهر، البركة المهجورة، الطين…’ فحص هان فاي السياج، وبدا الدمار من صنع إنسان. ‘أيمكن أن يكون هذا هو المكان الذي دفن فيه الأب الجثث؟ عندما أخبرته أنه قد تم إشتراء الألعاب من قبل صبي، هل يمكن أنه قد هرع إلى هنا لتفقد الجثث؟’ امتص هان فاي نفس بارد. إذا كان ذلك صحيح، فلا يزال والد الصبي قريب!
‘فهمت الآن، الخطر الحقيقي على الرجل العجوز ليس النهر بل والد الصبي! بسبب ما قلته عاد القاتل إلى مسرح الجريمة. إذا واجه الرجل العجوز بالقرب من البركة، فسوف يسكته.’ تجمد دم هان فاي. كان هو الذي اتصل بوالد عامل التوصيل وأرسل والد الصبي بعيدًا. لقد فعل تلك الأشياء بدافع اللطف لكنه كاد يتسبب في وفاة شخص ما.
إستمرت عيون هان فاي في مسح الأرجاء. نما الشعور السيئ بداخله. ‘شيءٌ ما يراقبني، يمكنني أن أشعر بنظرته’. تسارع قلبه وكان هان فاي شديد التوتر، مما تسبب في انخفاض نقاط مزاجه من 50 إلى 48. ‘اهدأ!’ زحفت رياح الليل عبر أكمامه. نظر هان فاي إلى إشارة المرور، ستصلخ خضراء في بضع ثوان.
‘أهذه واحدة من أندام صاحب المذبح؟’ جاعلا وانغ بينغان يحمل الرجل العجوز. قفز هان فاي أسفل الضفة. بينما ساعد في حمل الكرسي المتحرك، استدار نحو البركة المهجورة. كانت الريح قد خمدت ولكن العشب في البركة تحرك. رقد شخص في الأرض الموحلة. من خلال العشب، حدق في هان فاي بهدوء.
“لقد صححت 5 بالمائة من ندم مالك المذبح! لقد حصلت على الكثير من الخبرة وثقة وانغ بينغان! لقد حصلت على اللقب- شخص جيد.
‘أيراقبني؟’ حمل هان فاي الكرسي المتحرك. برفقة وانغ بينغان ووالده، عادوا إلى المنزل. ظل والد وانغ بينغان يشكر هان فاي وذكّره هان فاي بأن يكون أكثر حرصًا في المستقبل. سار ثلاثتهم بسرعة كبيرة. عندما لفوا الزاوية، سمع هان فاي صوتًا قادمًا من خلفهم. نظر من زاوية عينيه ورأى ظلًا بشريًا يتسلل عبر الفتحة المكسورة في السياج.
“لقد تعرضت لحادث سيارة منذ بضع سنوات ودُمرت ساقاي لأنني لم أكن أملك المال اللازم لإجراء الجراحة. لو كانت ساقاي بخير، لما كنت سأرسل بينغان للقيام بكل هذا العمل”. أمسك الرجل العجوز بذراع بينغان، لقد أحب طفله حقًا. “لكن بينغان جيد جدًا الآن. حتى أنه يعرف كيفية إجراء التسليم بمفرده، وإنه يتحسن فقط. لست بحاجةٍ إلى الكثير في الحياة، طالما أن بينغان آمن وسليم، فذلك يكفي”. طردت كلمات الرجل العجوز برد الليل. بعد بضع دقائق من المشي، اصطحب هان فاي أخيرًا كلاهما إلى المنزل.
“الى ماذا تنظر؟”
“لا شئ.” قال هان فاي بابتسامة دافئة. “سيدي، ما المشكلة في ساقيك؟ لا يجب أن تخرج هكذا بعد الآن، يجب أن تبقى في المنزل وتغلق الأبواب والنوافذ”.
‘هل فاتني شيء؟’ لف دماغ هان فاي. ‘لقد ألمحت لي مهمة الذهاب المنزل أن أرسل وانغ بينغان للمنزل في أقرب وقت ممكن أو قد لا يرى والده مرةً أخرى.’
“لقد تعرضت لحادث سيارة منذ بضع سنوات ودُمرت ساقاي لأنني لم أكن أملك المال اللازم لإجراء الجراحة. لو كانت ساقاي بخير، لما كنت سأرسل بينغان للقيام بكل هذا العمل”. أمسك الرجل العجوز بذراع بينغان، لقد أحب طفله حقًا. “لكن بينغان جيد جدًا الآن. حتى أنه يعرف كيفية إجراء التسليم بمفرده، وإنه يتحسن فقط. لست بحاجةٍ إلى الكثير في الحياة، طالما أن بينغان آمن وسليم، فذلك يكفي”. طردت كلمات الرجل العجوز برد الليل. بعد بضع دقائق من المشي، اصطحب هان فاي أخيرًا كلاهما إلى المنزل.
بعد أن دخل وانغ بينغان الباب، لاحظ هان فاي أن مزاجه قد توقف عن السقوط ولكنه بدأ بالإزدياد ببطء بدلاً من ذلك.
“بينغان، عندما يصبح لونها أخضر، غادر على الفور!” قال هان فاي بجدية. لم يشعر بشعور جيد. كانت مغادرة المحل ليلا مخالفة للقواعد لأن نقاط مزاجه إستمرت في التناقص.
“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت المهمة العشوائية— الذهاب للمنزل.
“حـ حسنًا.” قاد وانغ بينغان أسفل الطريق المظلم. كان الظلام يخنق. تم كسر معظم مصابيح الشوارع المصطفة على جانبي الطريق. بدت أضواءهم ملتوية بشكل غريب. في هذه الليلة المظلمة، لم يجلب الضوء أي إحساس بالأمان. خرج وانغ بينغان من الزقاق ووصل إلى تقاطع رئيسي. تحول الضوء إلى اللون الأحمر. على الرغم من عدم وجود حركة مرور، توقف وانغ بينغان بطاعة عند الإشارة الحمراء. نقرت أصابعه على المقبض، وشفتاه تغمغمان بشيء لم يفهمه إلا هو.
“3، 2، 1!” حدق هان فاي في الضوء الأحمر. في الثانية الأخيرة قبل اختفاء الضوء الأحمر، لاحظ هان فاي أن الضوء الأحمر تحول إلى مقلة عين حمراء كالدم! تحركت الدراجة إلى الأمام وتحولت إشارة المرور إلى اللون الأخضر. ‘ذلك الشيء هو ما يراقبني؟’
“لقد صححت 5 بالمائة من ندم مالك المذبح! لقد حصلت على الكثير من الخبرة وثقة وانغ بينغان! لقد حصلت على اللقب- شخص جيد.
“شخص جيد: أكبر خطأ في حياته كان محاولة أن يكون شخص جيد. باستخدام هذا اللقب، ستنخفض نقاط مزاجك بشكل أبطأ.
“بينغان، عندما يصبح لونها أخضر، غادر على الفور!” قال هان فاي بجدية. لم يشعر بشعور جيد. كانت مغادرة المحل ليلا مخالفة للقواعد لأن نقاط مزاجه إستمرت في التناقص.
“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت المهمة العشوائية— الذهاب للمنزل.
“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة عشوائية، وتحصلت على فرصة لفتح مخزنك. يمكنك اختيار غرض لإحضاره إلى عالم الذاكرة”.
“لقد تعرضت لحادث سيارة منذ بضع سنوات ودُمرت ساقاي لأنني لم أكن أملك المال اللازم لإجراء الجراحة. لو كانت ساقاي بخير، لما كنت سأرسل بينغان للقيام بكل هذا العمل”. أمسك الرجل العجوز بذراع بينغان، لقد أحب طفله حقًا. “لكن بينغان جيد جدًا الآن. حتى أنه يعرف كيفية إجراء التسليم بمفرده، وإنه يتحسن فقط. لست بحاجةٍ إلى الكثير في الحياة، طالما أن بينغان آمن وسليم، فذلك يكفي”. طردت كلمات الرجل العجوز برد الليل. بعد بضع دقائق من المشي، اصطحب هان فاي أخيرًا كلاهما إلى المنزل.
‘أهذه واحدة من أندام صاحب المذبح؟’ جاعلا وانغ بينغان يحمل الرجل العجوز. قفز هان فاي أسفل الضفة. بينما ساعد في حمل الكرسي المتحرك، استدار نحو البركة المهجورة. كانت الريح قد خمدت ولكن العشب في البركة تحرك. رقد شخص في الأرض الموحلة. من خلال العشب، حدق في هان فاي بهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
