نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 5

كيف تكون هذه لعبة إياشيكي؟

كيف تكون هذه لعبة إياشيكي؟

5: كيف تكون هذه لعبة إياشيكي؟

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت أول تجربة لعب لك، يرجى بدء تجربة اللعب الثانية خلال الـ24 ساعة القادمة!” 

الظل الأسود بجانب الأريكة يتجسد عند باب غرفة النوم. كان بالكاد بإمكان هان فاي بالكاد تمييز شكل شخص. كان جالس على الأرض ورأسه منخفض. ركع هان فاي نصفيا على السرير كما لو كان متحجرًا. الغطاء الأحمر الطويل المتعفن ملقي على ظهره. ‘إذا كنت أعرف أن هذه لعبة أكشن، لكنت سأكون أكثر استعدادًا لكن الرئيس ومراجعات الإنترنت أخبروني جميعًا أنه من المفترض أن تكون لعبة إياشيكي. من سيكون مستعدًا للهروب من أجل الحياة العزيزة في لعبة إياشيكي؟!’

“انتظر، هذه محاولة قتل، أليس كذلك؟” أخرج هان فاي هاتفه للاتصال بالشرطة ولكن أثناء محاولته القيام بذلك، قال الصوت الآلي مرة أخرى، “إشعار للاعب 0000! يرجى عدم الكشف عن أي معلومات لعب لأي شخص آخر وإلا سينفجر الصندوق الأسود داخل دماغك وسيصبح الموت الدماغي مؤكدًا في غضون 0.001 ثانية”.

لقد حدق في باب غرفة النوم بذهول. بدأ دماغه في الدوران بعد توقف مؤقت. لقد وقع بالفعل في هذه المشكلة، لذلك كان من غير المجدي إلقاء اللوم على اللعبة. سيكون عليه البقاء على قيد الحياة ضمن القواعد المحددة! للخروج من اللعبة، يجب أن يفي بشرطين: 1. لعب اللعبة لأكثر من 3 ساعات. 2. إكمال مهمة واحدة على الأقل.

بانغ! صدى في عقله انفجار مدوي. لف العالم وأمسكه الألم. مقاوما الألم، في اللحظة التي استعاد فيها هان فاي السيطرة على جسده، سحب خوذة اللعبة من رأسه وضربها بشدة على الطاولة. 

‘لقد أكملت بالفعل مهمة الفتيل في منزل الجدة. أتذكر أنه عندما قمت بتسجيل الدخول لأول مرة إلى اللعبة، رأيت ساعة الحائط تظهر أن الوقت كان منتصف الليل. آخر مرة تحققت فيها من ساعة غرفة النوم، كانت الساعة 2.44 صباحًا، لذلك من الناحية الفنية، لا احتاج إلا للنجاة لـ16 دقيقة أخرى وبعد ذلك يمكنني الخروح عن هذا المكان اللعين!’ لم يعمل دماغ هان فاي بهذه السرعة من قبل أبدا. محدقا في الباب، توترة عضلاته وإشتدت أصابعه حول مقبض الساطور. ‘بناءً على فحصي السابق، لم يكن هناك أحد داخل الحمام، وهو ليس كبيرًا بما يكفي لإخفاء أي شخص، فما هو هذا الشيء بحق الجحيم؟ اللعنة، هل هذا المخلوق هو نفس الشيء الذي هرب من الحمام حتى؟’

مع تضييق بؤبؤيه، نظر هان فاي إلى باب غرفة النوم مرةً أخرى. اختفى الشخص الذي كان مقرفص هناك. في تلك اللحظة، اتخذ هان فاي القرار الحكيم بالهروب. لم يمكث ليضيء الضوء، أو يتراجع إلى الحمام أو ينتظر أن يمسكه الشيء. لقد قفز من السرير واندفع نحو الباب الأمامي! كان يعلم أن الشيء قد دخل غرفة النوم، ولن ينتظر هناك مثل شاة تنتظر الجزار. بدلاً من معرفة ماهية الشيء، قدر هان فاي حياته أكثر. 

احتاج هان فاي للبقاء لـ16 دقيقة أخرى فقط ولكن السؤال الكبير كان، كيف؟ كانت الأمور تتجه جنوبًا بالفعل. لم يستطع معرفة ما إذا كان الساطور سيعمل على هذه المخلوقات أم لا، في الواقع، كان الساطور لراحة نفسه أكثر من أي شيء آخر. قيل له أن يستلقي في السرير وبعد ذلك بطريقة ما، فتح باب الحمام دون تفسير. بعد ذلك، ظهر مخلوق مجهول في غرفة المعيشة خاصته قبل أن يتحرك ليغلق باب غرفة النوم. كانت هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي فريدة لعينة! 

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

‘اهدء! يجب أن أهدأ!’ هزت عدم القدرة على الخروج من اللعبة هان فاي بشكل كبير. كان لا يزال يترنح من ذلك عندما إنقض عليه رعب مجهول. بصراحة، فاجئة حقيقة أنه كان لا يزال واعي هان فاي نفسه حتى. ‘قالت السيدة العجوز إن شيئًا ما قد حدث ذات مرة في هذا المنزل ومن الحكمة الإنتقال في أسرع وقت ممكن. يجب أنها قد كانت تحذرني من هذا المخلوق على الأرض. ربما تعني حقيقة أن المنازل السكنية الأخرى لا تزال مشغولة أن هذا الشيء نادرًا ما يغادر هذا المنزل، لذا يجب أن أكون آمنًا إذا تمكنت من الهروب من هذا المنزل.ذلك’ لكن قول ذلك كان أسهل من فعله. عندما وضع هان فاي عينيه على الظل الضبابي بجوار الباب، فقد كل الشجاعة للتحرك. ‘لا إنتظار! ما زال هناك أمل! إذا بقي هناك بالقرب من الباب، سأحتاج فقط إلى البقاء هنا لمدة 16 دقيقة أخرى وسينتهي كل شيء. ولكن بمجرد زحفه للداخل، سأخرج من غرفة النوم على الفور!’

“لماذا لا يزال هذا الصوت في رأسي؟” لمس هان فاي مؤخرة رأسه وجفل من الألم. لقد حمل خوذة اللعبة الثقيلة وصُدم لرؤية الدم متناثر داخل الخوذة. بالتفكير في مجددا، تذكر هان فاي بشكل غير واضح، لقد تم إدخال شيء في رأسه عندما ارتدى الخوذة لأول مرة.

سيجعله ذلك يفشل في مهمة اللاعب الجديد ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للاهتمام بذلك. تحركت عيون هان فاي ببطء للتحقق من الساعة الكهربائية على جدار غرفة المعيشة. قبل أن يرى الوقت، تحركت القشعريرة عبر جلده!

‘لقد أكملت بالفعل مهمة الفتيل في منزل الجدة. أتذكر أنه عندما قمت بتسجيل الدخول لأول مرة إلى اللعبة، رأيت ساعة الحائط تظهر أن الوقت كان منتصف الليل. آخر مرة تحققت فيها من ساعة غرفة النوم، كانت الساعة 2.44 صباحًا، لذلك من الناحية الفنية، لا احتاج إلا للنجاة لـ16 دقيقة أخرى وبعد ذلك يمكنني الخروح عن هذا المكان اللعين!’ لم يعمل دماغ هان فاي بهذه السرعة من قبل أبدا. محدقا في الباب، توترة عضلاته وإشتدت أصابعه حول مقبض الساطور. ‘بناءً على فحصي السابق، لم يكن هناك أحد داخل الحمام، وهو ليس كبيرًا بما يكفي لإخفاء أي شخص، فما هو هذا الشيء بحق الجحيم؟ اللعنة، هل هذا المخلوق هو نفس الشيء الذي هرب من الحمام حتى؟’

مع تضييق بؤبؤيه، نظر هان فاي إلى باب غرفة النوم مرةً أخرى. اختفى الشخص الذي كان مقرفص هناك. في تلك اللحظة، اتخذ هان فاي القرار الحكيم بالهروب. لم يمكث ليضيء الضوء، أو يتراجع إلى الحمام أو ينتظر أن يمسكه الشيء. لقد قفز من السرير واندفع نحو الباب الأمامي! كان يعلم أن الشيء قد دخل غرفة النوم، ولن ينتظر هناك مثل شاة تنتظر الجزار. بدلاً من معرفة ماهية الشيء، قدر هان فاي حياته أكثر. 

كل ثانية كانت ثمينة. لم يعتقد هان فاي أنه قد ركض بالسرعة التي فعل بها الآن. اندفع نحو باب الحماية من السرقة واندفع من خلاله. أضاءت الفوضى الأضواء في الممر. تدفق الضوء الخافت إلى المنزل لكن هان فاي لم يجرؤ على الالتفاف للنظر. لقد ألقى نظرة خاطفة فقط من زاوية عينيه وهو يندفع نحو الدرجات. 

كل ثانية كانت ثمينة. لم يعتقد هان فاي أنه قد ركض بالسرعة التي فعل بها الآن. اندفع نحو باب الحماية من السرقة واندفع من خلاله. أضاءت الفوضى الأضواء في الممر. تدفق الضوء الخافت إلى المنزل لكن هان فاي لم يجرؤ على الالتفاف للنظر. لقد ألقى نظرة خاطفة فقط من زاوية عينيه وهو يندفع نحو الدرجات. 

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

داخل الغرفة الفارغة، كان هناك شخص ملتوي بزاوية مستحيلة تحت ضوء غرفة النوم. إذا توقف هان فاي لفتح الضوء، فكان سيواجه وجهًا لوجه كلامح عديمة الدم! 

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت أول تجربة لعب لك، يرجى بدء تجربة اللعب الثانية خلال الـ24 ساعة القادمة!” 

بينما ركض إلى الأمام، أغلق هان فاي الباب خلفه بأرجحة من قدمه لوضع مسافة بينه وبين الشيء. لربما يمنع الباب الشيء من الخروج، لم يعرف أحد أبدًا. ومع ذلك، سرعان ما سمع هان فاي صوت مجمد للعمود الفقري قادم من داخل منزله. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. لقد كان الشيء يرغب في الخروج أيضًا؟ ألا تستطيع أشياء مثل تلك المرور عبر الجدران؟ 

احتاج هان فاي للبقاء لـ16 دقيقة أخرى فقط ولكن السؤال الكبير كان، كيف؟ كانت الأمور تتجه جنوبًا بالفعل. لم يستطع معرفة ما إذا كان الساطور سيعمل على هذه المخلوقات أم لا، في الواقع، كان الساطور لراحة نفسه أكثر من أي شيء آخر. قيل له أن يستلقي في السرير وبعد ذلك بطريقة ما، فتح باب الحمام دون تفسير. بعد ذلك، ظهر مخلوق مجهول في غرفة المعيشة خاصته قبل أن يتحرك ليغلق باب غرفة النوم. كانت هذه بالتأكيد لعبة إياشيكي فريدة لعينة! 

حسنًا، لم يكن هان فاي سيبقى لمعرفة ذلك. أمسك الساطور وهبط الدرج بسرعة. عرف هان فاي أن الجدة لم تكن شخصية ودودة أيضًا، ولكن بالمقارنة مع المخلوق المجهول، بدت السيدة العجوز تشكل تهديدًا أصغر. 

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

وصل هان فاي إلى الطابق الثالث وضربته رائحة اللحم المألوفة مرةً أخرى. لقد رأى باب السيدة العجوز مفتوحًا نصفيا وكان هناك عدة أكياس بلاستيكية سوداء بجوار الباب. كانت مختلفة عن تلك التي رآها داخل الثلاجة في وقت سابق. بعد خطوات قليلة إلى الوراء، طرق ظهر هان فاي باب مستأجر آخر. سقطت مرآة باغوا متصدعة بالفعل من أعلى الباب وكادت أن تصطدم به. مستديرا لينظر، لاحظ هان فاي أن باب الشخص قد كان مغطى بالتعاويذ. لم يكن هذا بالتأكيد علامة جيدة. 

‘اهدء! يجب أن أهدأ!’ هزت عدم القدرة على الخروج من اللعبة هان فاي بشكل كبير. كان لا يزال يترنح من ذلك عندما إنقض عليه رعب مجهول. بصراحة، فاجئة حقيقة أنه كان لا يزال واعي هان فاي نفسه حتى. ‘قالت السيدة العجوز إن شيئًا ما قد حدث ذات مرة في هذا المنزل ومن الحكمة الإنتقال في أسرع وقت ممكن. يجب أنها قد كانت تحذرني من هذا المخلوق على الأرض. ربما تعني حقيقة أن المنازل السكنية الأخرى لا تزال مشغولة أن هذا الشيء نادرًا ما يغادر هذا المنزل، لذا يجب أن أكون آمنًا إذا تمكنت من الهروب من هذا المنزل.ذلك’ لكن قول ذلك كان أسهل من فعله. عندما وضع هان فاي عينيه على الظل الضبابي بجوار الباب، فقد كل الشجاعة للتحرك. ‘لا إنتظار! ما زال هناك أمل! إذا بقي هناك بالقرب من الباب، سأحتاج فقط إلى البقاء هنا لمدة 16 دقيقة أخرى وسينتهي كل شيء. ولكن بمجرد زحفه للداخل، سأخرج من غرفة النوم على الفور!’

‘ألا يوجد شخص عادي في هذا المبنى؟ ولماذا لم ألاحظ هذا من قبل؟’

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت تجربتك الأولى في اللعب داخل الإصدار الأول من الحياة المثالية. استكشفها أكثر رجاءً!” صدى الصوت الروبوتي البارد في أعماق عقله. تجمد هان فاي على الفور. كان متأكدًا من أنه قد نزع خوذة الألعاب بالفعل، لذا من أين أتى الصوت… “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

كانت 3 ساعات قد انتهت!

حاول هان فاي فتح القفل بالقوة الغاشمة. قطع الساطور مرارًا وتكرارًا على القفل. لكن في النهاية، لقد لاح ظل في فوقه وكأن شيئًا عملاقًا قد توقف خلفه. التف شيء حول رقبته. استمر هان فاي في قطع القفل كما لو كان مجنونًا، لكن في الواقع، كان في الحقيقة ينتظر زر الخروج في القائمة ليضيء. تسرب البرد عبر جسده. ببطء، تركته الطاقة وتدلى الساطور من جانبه بضعف. تمامًا عندما كان على وشك أن يفقد وعيه، أضاء الزر أخيرًا.

حسنًا، لم يكن هان فاي سيبقى لمعرفة ذلك. أمسك الساطور وهبط الدرج بسرعة. عرف هان فاي أن الجدة لم تكن شخصية ودودة أيضًا، ولكن بالمقارنة مع المخلوق المجهول، بدت السيدة العجوز تشكل تهديدًا أصغر. 

كانت 3 ساعات قد انتهت!

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

“أخرج الآن!”

‘ألا يوجد شخص عادي في هذا المبنى؟ ولماذا لم ألاحظ هذا من قبل؟’

بانغ! صدى في عقله انفجار مدوي. لف العالم وأمسكه الألم. مقاوما الألم، في اللحظة التي استعاد فيها هان فاي السيطرة على جسده، سحب خوذة اللعبة من رأسه وضربها بشدة على الطاولة. 

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

أظهرت الشاشة المعلقة على الحائط أنها كانت بالفعل الساعة 3.01 صباحًا. دخل هان فاي اللعبة في الصباح ولكن عندما خرج، كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل بالفعل. سقط التعب على كل شبر من جسده. تغلب عليه إحساس بالسريالية. نظرًا لأن عالم اللعبة كان مشابهًا جدًا للعالم الحقيقي، فقد شعر كما لو أنه كان لا يزال عالق داخل اللعبة. 

شد تدفق المحفزات اللانهائية أعصاب هان فاي. في تلك اللحظة، انطفأت جميع الأضواء التي تعمل بالصوت. داس بصوت عالٍ على الأرض لكن الأضواء رفضت العودة. في الصمت القاتل الذي أعقب ذلك، كان بإمكان هان فاي أن يسمع بوضوح صوت فتح باب. كان هناك شيء ما يقترب منه في الظلام. تسارع قلبه. تتبع هان فاي طريقه إلى أسفل الدرجات. لقد شعر وكأن الشيء كان يطارده. عاضا على أسنانه، اندفع هان فاي على طول الطريق إلى الطابق الأول. ثم أدرك ببؤس أن مدخل المبنى قد كان مغلق، ولم يكن قادر على مغادرة هذا المبنى السكني. 

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت تجربتك الأولى في اللعب داخل الإصدار الأول من الحياة المثالية. استكشفها أكثر رجاءً!” صدى الصوت الروبوتي البارد في أعماق عقله. تجمد هان فاي على الفور. كان متأكدًا من أنه قد نزع خوذة الألعاب بالفعل، لذا من أين أتى الصوت… “كيف يكون هذا ممكنًا؟”

5: كيف تكون هذه لعبة إياشيكي؟

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت أول تجربة لعب لك، يرجى بدء تجربة اللعب الثانية خلال الـ24 ساعة القادمة!” 

بينما ركض إلى الأمام، أغلق هان فاي الباب خلفه بأرجحة من قدمه لوضع مسافة بينه وبين الشيء. لربما يمنع الباب الشيء من الخروج، لم يعرف أحد أبدًا. ومع ذلك، سرعان ما سمع هان فاي صوت مجمد للعمود الفقري قادم من داخل منزله. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. لقد كان الشيء يرغب في الخروج أيضًا؟ ألا تستطيع أشياء مثل تلك المرور عبر الجدران؟ 

“لماذا لا يزال هذا الصوت في رأسي؟” لمس هان فاي مؤخرة رأسه وجفل من الألم. لقد حمل خوذة اللعبة الثقيلة وصُدم لرؤية الدم متناثر داخل الخوذة. بالتفكير في مجددا، تذكر هان فاي بشكل غير واضح، لقد تم إدخال شيء في رأسه عندما ارتدى الخوذة لأول مرة.

حسنًا، لم يكن هان فاي سيبقى لمعرفة ذلك. أمسك الساطور وهبط الدرج بسرعة. عرف هان فاي أن الجدة لم تكن شخصية ودودة أيضًا، ولكن بالمقارنة مع المخلوق المجهول، بدت السيدة العجوز تشكل تهديدًا أصغر. 

“انتظر، هذه محاولة قتل، أليس كذلك؟” أخرج هان فاي هاتفه للاتصال بالشرطة ولكن أثناء محاولته القيام بذلك، قال الصوت الآلي مرة أخرى، “إشعار للاعب 0000! يرجى عدم الكشف عن أي معلومات لعب لأي شخص آخر وإلا سينفجر الصندوق الأسود داخل دماغك وسيصبح الموت الدماغي مؤكدًا في غضون 0.001 ثانية”.

 ‘صندوق اسود؟ الموت الدماغي؟’ نظر هان فاي إلى شعار الإياشيكي الملصق على جانب خوذة الألعاب وشعر بصداع شديد. 

حاول هان فاي فتح القفل بالقوة الغاشمة. قطع الساطور مرارًا وتكرارًا على القفل. لكن في النهاية، لقد لاح ظل في فوقه وكأن شيئًا عملاقًا قد توقف خلفه. التف شيء حول رقبته. استمر هان فاي في قطع القفل كما لو كان مجنونًا، لكن في الواقع، كان في الحقيقة ينتظر زر الخروج في القائمة ليضيء. تسرب البرد عبر جسده. ببطء، تركته الطاقة وتدلى الساطور من جانبه بضعف. تمامًا عندما كان على وشك أن يفقد وعيه، أضاء الزر أخيرًا.

بينما ركض إلى الأمام، أغلق هان فاي الباب خلفه بأرجحة من قدمه لوضع مسافة بينه وبين الشيء. لربما يمنع الباب الشيء من الخروج، لم يعرف أحد أبدًا. ومع ذلك، سرعان ما سمع هان فاي صوت مجمد للعمود الفقري قادم من داخل منزله. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يخدش الباب بأظافره. لقد كان الشيء يرغب في الخروج أيضًا؟ ألا تستطيع أشياء مثل تلك المرور عبر الجدران؟ 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط