نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 11

إذا لم تستطع التغلب عليهم.

إذا لم تستطع التغلب عليهم.

11: إذا لم تستطع هزيمتهم.

11: إذا لم تستطع هزيمتهم.

“بالطبع لا! لن تؤذي أمي أحدا أبدا!” قال مينغ تشانغشو بثقة. “استنتج الطبيب الشرعي أيضًا أن والدتي لا يمكن أن تكون القاتلة. علاوة على ذلك، في نفس اليوم، اختفت والدتي وابني مينغ تشن”.

____Azami____ كم هو قاسي.. آه وكما اعتدت من كاتب منزل هو يكتب دائما الاجزاء الاكثر سوداوية في عالمنا. ____________ ~~~~~~~~ لكن أيضا أكثرها جمالا بطرق أخرى أيضا??? فصول الأمس واليوم???? أرخوا أنها أعجبتكم أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~

انحنى مينغ تشانغشو على الأريكة. كان الأمر كما لو أن الطاقة التي جمعت جسده معًا قد تركته وهو ينقل القصة. لقد واصل بصعوبة. “بعد بضعة أيام، عثرت الشرطة على أمي وتشن تشن داخل حمولة شاحنة تبريد لسلسلة نقل. من وضع موتهم، كانت أمي تحمي تشن تشن حتى النهاية المريرة. بمعنى آخر، كان هناك طرف ثالث جاء بعد كلاهما. كان هذا هو القاتل الحقيقي”.

كانت هذه القضية ضخمة قبل عشر سنوات، ولكن الآن، بخلاف أفراد عائلة الضحية والضباط العاملين، لم يعد يتذكرها الكثير من الناس. بدأ هان فاي في التحرك أسفل الدرجات عندما أدرك أن لي شيويه قد وقفت ثابتة عند المنصة ولم تتبعه.

“السيدة العجوز لم تكن القاتلة لكن لابد أنها عرفت القاتل الحقيقي للمساعدة في الحفاظ على سرهم لمدة أسبوع كامل. كانت ستفعل هذا فقط لشخص كانت تعرفه للغاية”. ركزت لي شيويه على النقطة الرئيسية. “مما قلته لي، يبدو الأمر وكأن الجدة قد كانت إنسانة طيبة القلب. ليكون قادرًا على جعل شخص مثل هذا ينقلب على أخلاقها، يجب أن يكون القاتل أقرب عائلتها. في هذه الحالة، القاتل على الأرجح أحد أشقائك”.

“نظرت الشرطة في كل هذه الاحتمالات في ذلك الوقت لكنها لم تجد أي دليل. ومع ذلك، بعد وقت ليس بطويل من وفاة والدتي، فُقد تشانغشي أيضًا. لا أحد يعرف أين ذهب. ولم ترد أنباء عن شخصه أو اكتشاف لجثته. تكهن الجيران أنه هرب بسبب الذنب”. هز الرجل في منتصف العمر رأسه بتعبير متألم. “كان تشانغشي انطوائيًا ولا يفضل الرفقة البشرية ولكني أعلم أنه لن يفعل شيئًا كهذا أبدًا. في الواقع، أشك في أن أي واحد بين ثلاثتنا سيستطيع فعل شيء كهذا. كنا من فقدنا عائلتنا ولكننا كنا أيضا من عوملنا على أننا أكبر المشتبه بهم!” قال الرجل في منتصف العمر بانفعال قبل أن يبدأ في السعال. لقد مد يده ليأخذ كيس دواء من تحت طاولة القهوة.

“إذا كانت الجدة قد أعطت تعاونها بالفعل من خلال مساعدة القاتل على إخفاء الجثة، فلماذا قد يأتي القاتل بعدها في النهاية؟” أشار هان فاي للي شيويه لألا تقفز إلى الاستنتاجات. “أشعر أنه من المرجح أن الجدة كانت تمنح القاتل فرصة لتسليم نفسه للشرطة. لقد أعطت القاتل أسبوعا من الوقت لكنها قللت إلى حد كبير من عمق الخطيئة داخل القاتل”.

“هل لديك شيء آخر لتفعليه هنا؟”

“نظرت الشرطة في كل هذه الاحتمالات في ذلك الوقت لكنها لم تجد أي دليل. ومع ذلك، بعد وقت ليس بطويل من وفاة والدتي، فُقد تشانغشي أيضًا. لا أحد يعرف أين ذهب. ولم ترد أنباء عن شخصه أو اكتشاف لجثته. تكهن الجيران أنه هرب بسبب الذنب”. هز الرجل في منتصف العمر رأسه بتعبير متألم. “كان تشانغشي انطوائيًا ولا يفضل الرفقة البشرية ولكني أعلم أنه لن يفعل شيئًا كهذا أبدًا. في الواقع، أشك في أن أي واحد بين ثلاثتنا سيستطيع فعل شيء كهذا. كنا من فقدنا عائلتنا ولكننا كنا أيضا من عوملنا على أننا أكبر المشتبه بهم!” قال الرجل في منتصف العمر بانفعال قبل أن يبدأ في السعال. لقد مد يده ليأخذ كيس دواء من تحت طاولة القهوة.

“إذا كانت الجدة قد أعطت تعاونها بالفعل من خلال مساعدة القاتل على إخفاء الجثة، فلماذا قد يأتي القاتل بعدها في النهاية؟” أشار هان فاي للي شيويه لألا تقفز إلى الاستنتاجات. “أشعر أنه من المرجح أن الجدة كانت تمنح القاتل فرصة لتسليم نفسه للشرطة. لقد أعطت القاتل أسبوعا من الوقت لكنها قللت إلى حد كبير من عمق الخطيئة داخل القاتل”.

“كما قلت، اختفى مينغ تشانغشي دون أي تفسير. إذا تمكنا من العثور على جثته، فيمكننا تضييق نطاق المشتبه بهم، ولكن إذا لم نتمكن من ذلك، فسيظل دائمًا على قائمة المشتبه بهم”. برؤية أن الرجل في منتصف العمر كان على وشك تناول دوائه، سلمته لي شيويه كوبًا من الماء. “على أي حال، أنا شخصياً لا أعتقد أن مينغ تشانغشي هو القاتل. ماذا تعتقد؟”

“عندما قمت بفحص قاعدة البيانات من أجلك هذا الصباح، لاحظت شيئًا غريبًا. بقيت مينغ سي في نفس المبنى كضحية قضية أخرى. من قبيل الصدفة، حدثت كلتا القضيتين منذ حوالي الـ10 سنوات”. قالت لي شيويه وهي تتجه إلى الطابق العلوي. عاشت مينغ سي في الطابق الثالث وقادت لي شيويه هان فاي إلى الطابق الرابع. “هل سمعت عن قضية الأحجية البشرية؟”

“انا لا اعرف.” احتفظ هان فاي بالنصف الأخير من الإجابة لنفسه، ‘لكنني سأذهب وأسأل السيدة العجوز بنفسي في وقت لاحق الليلة.’

“بالطبع لا! لن تؤذي أمي أحدا أبدا!” قال مينغ تشانغشو بثقة. “استنتج الطبيب الشرعي أيضًا أن والدتي لا يمكن أن تكون القاتلة. علاوة على ذلك، في نفس اليوم، اختفت والدتي وابني مينغ تشن”.

دارسا الصورة البيضاء والسوداء على الطاولة، لم يكن بإمكان هان فاي سوى التفكير في اللعبة. يحاول قدر ما يستطيع، لم يستطع بسهولة تصنيف مينغ سي كشخص جيد أو سيئ بشكل موضوعي. في تلك اللحظة، فهم حقًا تعقيد الطبيعة البشرية. سعل مينغ تشانغشو مرارًا وتكرارًا حتى غادر هان فاي ولي شيويه للسماح له بالراحة.

“كما قلت، اختفى مينغ تشانغشي دون أي تفسير. إذا تمكنا من العثور على جثته، فيمكننا تضييق نطاق المشتبه بهم، ولكن إذا لم نتمكن من ذلك، فسيظل دائمًا على قائمة المشتبه بهم”. برؤية أن الرجل في منتصف العمر كان على وشك تناول دوائه، سلمته لي شيويه كوبًا من الماء. “على أي حال، أنا شخصياً لا أعتقد أن مينغ تشانغشي هو القاتل. ماذا تعتقد؟”

كانت هذه القضية ضخمة قبل عشر سنوات، ولكن الآن، بخلاف أفراد عائلة الضحية والضباط العاملين، لم يعد يتذكرها الكثير من الناس. بدأ هان فاي في التحرك أسفل الدرجات عندما أدرك أن لي شيويه قد وقفت ثابتة عند المنصة ولم تتبعه.

“عندما قمت بفحص قاعدة البيانات من أجلك هذا الصباح، لاحظت شيئًا غريبًا. بقيت مينغ سي في نفس المبنى كضحية قضية أخرى. من قبيل الصدفة، حدثت كلتا القضيتين منذ حوالي الـ10 سنوات”. قالت لي شيويه وهي تتجه إلى الطابق العلوي. عاشت مينغ سي في الطابق الثالث وقادت لي شيويه هان فاي إلى الطابق الرابع. “هل سمعت عن قضية الأحجية البشرية؟”

“هل لديك شيء آخر لتفعليه هنا؟”

“نحن الشرطة”. أومضت لي شيويه شارتها. في الواقع، لم تمنحها شارة الدورية الخاصة بها الحق في دخول المساكن الخاصة، لكن من الواضح أن الرجل العجوز لم يفهم ذلك لأنه فتح الباب، وإن كان على مضض. تم ترتيب كل شيء بدقة داخل الغرفة التي تبلغ مساحتها الـ70 مترًا مربعًا. لقد كان الرجل العجوز ينظفها يوميًا على الأرجح. بعد دخول المنزل، سيلاحظ المرء العديد من الصور التي زينت جدار غرفة المعيشة. في الصور، بدا الرجل العجوز بصحة جيدة وكان دائمًا يرتدي ابتسامة كبيرة. كان من الصعب تصديق أن هذا هو نفس الرجل العجوز المتذمر الذي وقف أمامهم. بخلاف الرجل العجوز، أظهرت معظم الصور أيضًا زوجين شابين. بدا الرجل صادقًا ولطيفًا، والمرأة رقيقة وناعمة. كان من الواضح أنهم كانوا في حب عميق.

“عندما قمت بفحص قاعدة البيانات من أجلك هذا الصباح، لاحظت شيئًا غريبًا. بقيت مينغ سي في نفس المبنى كضحية قضية أخرى. من قبيل الصدفة، حدثت كلتا القضيتين منذ حوالي الـ10 سنوات”. قالت لي شيويه وهي تتجه إلى الطابق العلوي. عاشت مينغ سي في الطابق الثالث وقادت لي شيويه هان فاي إلى الطابق الرابع. “هل سمعت عن قضية الأحجية البشرية؟”

____Azami____ كم هو قاسي.. آه وكما اعتدت من كاتب منزل هو يكتب دائما الاجزاء الاكثر سوداوية في عالمنا. ____________ ~~~~~~~~ لكن أيضا أكثرها جمالا بطرق أخرى أيضا??? فصول الأمس واليوم???? أرخوا أنها أعجبتكم أراكم غدا إن شاء الله إستمتعوا~~

“لا يمكن؟!” تم تذكير هان فاي على الفور بما قاله المخرج جيانغ. أراد الطاقم استعارة مسرح الجريمة الفعلي لاستخدامه كموقع تصوير ولكن لم يتمكن من العثور على المالك. استقروا في النهاية في المجمع 15.

كانت هناك خزانة بجوار جدار الصور وكانت مليئة بالعديد من ألعاب الليغو.

“القاتل في هذه القضية غير ظاهر حاليًا أيضًا. تم العثور على أول ضحيتين في تلك القضية في الطابق الرابع من هذا المبنى منذ 10 سنوات. كان الضحايا زوجًا وزوجة محبين”. توقفت لي شيويه أمام أحد الأبواب. “منذ 10 سنوات، كانت الشرطة قد إشتبهت ذات مرة في أن القضيتين مرتبطتين، بل ربما لقد إرتكبهما نفس الشخص ولكن طريقة العمل في كلتا القضيتين كانت مختلفة للغاية. إذا كان القاتل من قضية المجمد ملتويًا عقليًا، فإن القاتل في قضية الأحجية شيطان حقيقي “.

“بالطبع لا! لن تؤذي أمي أحدا أبدا!” قال مينغ تشانغشو بثقة. “استنتج الطبيب الشرعي أيضًا أن والدتي لا يمكن أن تكون القاتلة. علاوة على ذلك، في نفس اليوم، اختفت والدتي وابني مينغ تشن”.

طرقت الباب وبعد حوالي الـ10 ثوانٍ فتح الباب بفجوة صغيرة. ظهر رجل عجوز نحيف خلف الباب. لقد عبس في لي شيويه و هان فاي. “عن من تبحثان؟”

“لا يمكن؟!” تم تذكير هان فاي على الفور بما قاله المخرج جيانغ. أراد الطاقم استعارة مسرح الجريمة الفعلي لاستخدامه كموقع تصوير ولكن لم يتمكن من العثور على المالك. استقروا في النهاية في المجمع 15.

“نحن الشرطة”. أومضت لي شيويه شارتها. في الواقع، لم تمنحها شارة الدورية الخاصة بها الحق في دخول المساكن الخاصة، لكن من الواضح أن الرجل العجوز لم يفهم ذلك لأنه فتح الباب، وإن كان على مضض. تم ترتيب كل شيء بدقة داخل الغرفة التي تبلغ مساحتها الـ70 مترًا مربعًا. لقد كان الرجل العجوز ينظفها يوميًا على الأرجح. بعد دخول المنزل، سيلاحظ المرء العديد من الصور التي زينت جدار غرفة المعيشة. في الصور، بدا الرجل العجوز بصحة جيدة وكان دائمًا يرتدي ابتسامة كبيرة. كان من الصعب تصديق أن هذا هو نفس الرجل العجوز المتذمر الذي وقف أمامهم. بخلاف الرجل العجوز، أظهرت معظم الصور أيضًا زوجين شابين. بدا الرجل صادقًا ولطيفًا، والمرأة رقيقة وناعمة. كان من الواضح أنهم كانوا في حب عميق.

“إذا كانت الجدة قد أعطت تعاونها بالفعل من خلال مساعدة القاتل على إخفاء الجثة، فلماذا قد يأتي القاتل بعدها في النهاية؟” أشار هان فاي للي شيويه لألا تقفز إلى الاستنتاجات. “أشعر أنه من المرجح أن الجدة كانت تمنح القاتل فرصة لتسليم نفسه للشرطة. لقد أعطت القاتل أسبوعا من الوقت لكنها قللت إلى حد كبير من عمق الخطيئة داخل القاتل”.

كانت هناك خزانة بجوار جدار الصور وكانت مليئة بالعديد من ألعاب الليغو.

بينما أجرت لي شيويه تحقيقها، جلس هان فاي إلى الجانب بهدوء. استغل الوقت لدراسة الصور المعلقة على الحائط. الرجل الذي في الصورة قد كان وي يوفو، الرجل الذي كان على وشك أن يلعبه في الفيلم. داخل اللعبة، عاشت مينغ سي في الطابق الثالث بينما بقي هان فاي في الطابق الرابع. في الحياة الواقعية، بقيت السيدة العجوز أيضًا في الطابق الثالث بينما أقام وي يوفو وزوجته في الطابق الرابع. على الرغم من أن المباني السكنية في الحياة الواقعية وفي اللعبة كانت مختلفة تمامًا، إلا أن هذه المصادفة لفتت انتباه هان فاي. لقد إشتبه الآن في أن الشبح الذي رآه في اللعبة ليلة أمس كان زوجة وي يوفو، المرأة التي قُتلت بوحشية داخل الحمام.

“كنت أزور المحطة كل عام، لقد فقدت عدد المرات التي كنت فيها هناك، هل قبضتم على القاتل أخيرًا؟” كل أثر من اليأس في صوت الرجل العجوز. كان يداعب الصورة على الطاولة كما لو كان لا يزال غير قادر على قبول الحقيقة القاسية حتى يومنا هذا.

“في الواقع، سبب وجودنا هنا هو أنه لدينا بعض الأسئلة لك.” سحبت لي شيويه هاتفها وفتحت بعض تطبيقات إنفاذ القانون. رمت الأسئلة بخبرة. أثناء قيادة الاستجواب، حاولت ألا تضع الرجل العجوز في ألم شديد. كان أسلوبها وتكتيكها في الاستجواب أكثر نضجًا بكثير من تشانغ شياوتيان و شياو مينغ.

“في الواقع، سبب وجودنا هنا هو أنه لدينا بعض الأسئلة لك.” سحبت لي شيويه هاتفها وفتحت بعض تطبيقات إنفاذ القانون. رمت الأسئلة بخبرة. أثناء قيادة الاستجواب، حاولت ألا تضع الرجل العجوز في ألم شديد. كان أسلوبها وتكتيكها في الاستجواب أكثر نضجًا بكثير من تشانغ شياوتيان و شياو مينغ.

لقد ظهر أشخاص موتى بالفعل في اللعبة، سواء أكانوا بشرا أم أشباح، قرر هان فاي أن أفضل طريقة للبقاء على قيد الحياة هي الانضمام إليهم. مع هذه الفكرة في ذهنه، وقف هان فاي وانحرف أقرب من الرجل العجوز. بينما نظر الرجل العجوز و لي شيويه بارتباك، سأل هان فاي الرجل العجوز، “سيدي، في الواقع كنت صديقًا جيدًا للأخ يوفو. هل يمكنك إخباري إذا كانت هناك أية أمنية لم تتحقق في حياته؟ “

بينما أجرت لي شيويه تحقيقها، جلس هان فاي إلى الجانب بهدوء. استغل الوقت لدراسة الصور المعلقة على الحائط. الرجل الذي في الصورة قد كان وي يوفو، الرجل الذي كان على وشك أن يلعبه في الفيلم. داخل اللعبة، عاشت مينغ سي في الطابق الثالث بينما بقي هان فاي في الطابق الرابع. في الحياة الواقعية، بقيت السيدة العجوز أيضًا في الطابق الثالث بينما أقام وي يوفو وزوجته في الطابق الرابع. على الرغم من أن المباني السكنية في الحياة الواقعية وفي اللعبة كانت مختلفة تمامًا، إلا أن هذه المصادفة لفتت انتباه هان فاي. لقد إشتبه الآن في أن الشبح الذي رآه في اللعبة ليلة أمس كان زوجة وي يوفو، المرأة التي قُتلت بوحشية داخل الحمام.

“في الواقع، سبب وجودنا هنا هو أنه لدينا بعض الأسئلة لك.” سحبت لي شيويه هاتفها وفتحت بعض تطبيقات إنفاذ القانون. رمت الأسئلة بخبرة. أثناء قيادة الاستجواب، حاولت ألا تضع الرجل العجوز في ألم شديد. كان أسلوبها وتكتيكها في الاستجواب أكثر نضجًا بكثير من تشانغ شياوتيان و شياو مينغ.

كانت الجوانب التي تبدو غير مرتبطة على ما يبدو قد إلتقت وكانت نقطة التقاطع هان فاي. من خلال استجواب لي شيويه، اكتسب هان فاي فهمًا موجزًا ​​لعائلة وي يوفو. كانوا في الأساس أناس طيبين. إذا لم تحدث المأساة، فكانوا سيستمرون في العيش بسعادة معًا.

بينما أجرت لي شيويه تحقيقها، جلس هان فاي إلى الجانب بهدوء. استغل الوقت لدراسة الصور المعلقة على الحائط. الرجل الذي في الصورة قد كان وي يوفو، الرجل الذي كان على وشك أن يلعبه في الفيلم. داخل اللعبة، عاشت مينغ سي في الطابق الثالث بينما بقي هان فاي في الطابق الرابع. في الحياة الواقعية، بقيت السيدة العجوز أيضًا في الطابق الثالث بينما أقام وي يوفو وزوجته في الطابق الرابع. على الرغم من أن المباني السكنية في الحياة الواقعية وفي اللعبة كانت مختلفة تمامًا، إلا أن هذه المصادفة لفتت انتباه هان فاي. لقد إشتبه الآن في أن الشبح الذي رآه في اللعبة ليلة أمس كان زوجة وي يوفو، المرأة التي قُتلت بوحشية داخل الحمام.

‘إنهم ليسوا بشرًا بخبث عندما كانوا على قيد الحياة’. ظهرت فكرة شجاعة للغاية في ذهن هان فاي، ‘للنجاة في تلك اللعبة الجهنمية المليئة بالوحوش والأشباح، أحتاج إلى العثور على مخبأ. إذا كان بإمكاني الحصول على موافقة وي يوفو وزوجته، فسوف أتمكن من البقاء معهم! ثم على الأقل سيكون لدي مكان يمكنني أن أتعافى منه دون قلق!”

“لا يمكن؟!” تم تذكير هان فاي على الفور بما قاله المخرج جيانغ. أراد الطاقم استعارة مسرح الجريمة الفعلي لاستخدامه كموقع تصوير ولكن لم يتمكن من العثور على المالك. استقروا في النهاية في المجمع 15.

لقد ظهر أشخاص موتى بالفعل في اللعبة، سواء أكانوا بشرا أم أشباح، قرر هان فاي أن أفضل طريقة للبقاء على قيد الحياة هي الانضمام إليهم. مع هذه الفكرة في ذهنه، وقف هان فاي وانحرف أقرب من الرجل العجوز. بينما نظر الرجل العجوز و لي شيويه بارتباك، سأل هان فاي الرجل العجوز، “سيدي، في الواقع كنت صديقًا جيدًا للأخ يوفو. هل يمكنك إخباري إذا كانت هناك أية أمنية لم تتحقق في حياته؟ “

كانت هناك خزانة بجوار جدار الصور وكانت مليئة بالعديد من ألعاب الليغو.

____Azami____
كم هو قاسي.. آه وكما اعتدت من كاتب منزل هو يكتب دائما الاجزاء الاكثر سوداوية في عالمنا.
____________
~~~~~~~~
لكن أيضا أكثرها جمالا بطرق أخرى أيضا???
فصول الأمس واليوم???? أرخوا أنها أعجبتكم
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~

بينما أجرت لي شيويه تحقيقها، جلس هان فاي إلى الجانب بهدوء. استغل الوقت لدراسة الصور المعلقة على الحائط. الرجل الذي في الصورة قد كان وي يوفو، الرجل الذي كان على وشك أن يلعبه في الفيلم. داخل اللعبة، عاشت مينغ سي في الطابق الثالث بينما بقي هان فاي في الطابق الرابع. في الحياة الواقعية، بقيت السيدة العجوز أيضًا في الطابق الثالث بينما أقام وي يوفو وزوجته في الطابق الرابع. على الرغم من أن المباني السكنية في الحياة الواقعية وفي اللعبة كانت مختلفة تمامًا، إلا أن هذه المصادفة لفتت انتباه هان فاي. لقد إشتبه الآن في أن الشبح الذي رآه في اللعبة ليلة أمس كان زوجة وي يوفو، المرأة التي قُتلت بوحشية داخل الحمام.

لقد ظهر أشخاص موتى بالفعل في اللعبة، سواء أكانوا بشرا أم أشباح، قرر هان فاي أن أفضل طريقة للبقاء على قيد الحياة هي الانضمام إليهم. مع هذه الفكرة في ذهنه، وقف هان فاي وانحرف أقرب من الرجل العجوز. بينما نظر الرجل العجوز و لي شيويه بارتباك، سأل هان فاي الرجل العجوز، “سيدي، في الواقع كنت صديقًا جيدًا للأخ يوفو. هل يمكنك إخباري إذا كانت هناك أية أمنية لم تتحقق في حياته؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط