نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my iyashikei game 14

المستوى 2.

المستوى 2.

14: المستوى 2.

 

 

 

 

 

شاهدت الشخصية في الكارتون التلفاز بصمت عندما أطل وجه من غرفة النوم خلفه. ثم جاء رقبته وجسمه. لقد بدا وكأن الوحش الذي تم تجميعه من أجزاء جسم قد نما بشكل أكبر منذ ظهوره الأخير. اندفع الوحش إلى الأريكة وشرع في وضع يده على الكتف الأيسر للشخصية الرئيسية ثم الكتف الأيمن.

 

 

 

ظهر صوت تمزق الجلد وصرير العظام خلف هان فاي أيضًا. كان يختبر ما إختبرته الشخصية الكرتونية في الوقت الفعلي. كان الاختلاف هو أن الشخصية الكارتونية قد استسلمت بالفعل لكن هان فاي لم يستسلم. حدق هان فاي عن كثب في الوحش على الشاشة. قام بفحص الوجوه البشرية المرئية تحت المظهر الدموي للوحش. قبل أن يدخل اللعبة، أجرى بحثه في قضية الأحجية البشرية. وهكذا رأى جميع صور الضحايا. حاليا، اكتشفهم مرةً أخرى داخل جسد الوحش. وكان من بينهم وي يوفو وزوجته آه مي.

 

أدى الضغط على كتفيه إلى تثبيته في مكانه. كان هان فاي متوترًا لدرجة توقف أنفاسه عند حلقه. نزلت قشعريرة من كتفيه وحاولت قوة مجهولة جره بعيدا. تم تمزيق الشخصية داخل الكارتون. تناثر الدم على الشاشة وتساقط البعض على الأرض بالقرب من هان فاي. بدأ هان فاي يشعر بالألم يتجمع حول كتفيه. لربما كان هذا أقرب ما قد كانه للموت حتى الآن. لم تكافح الشخصية الكرتونية بينما تم تقطيعها إلى قطع. كان ذلك بمثابة تنبؤ عن نهاية هان فاي النهائية. تحت ضغط الموت الكبير، قرر هان فاي محاولة نداء أخير.

 

قال هان فاي تلك الكلمات من منظور وي يوفو. في ذلك الوقت، لم يمنح أي شخص الفرصة لوي يوفو لفعل أي شيء، ولكن الآن تمت إعادة سلطة الاختيار إلى وي يوفو. لقد مر الوقت. أصبحت الوجوه البشرية قلقة. تمامًا عندما كان الوحش على وشك شن هجوم آخر على هان فاي، قام وي يوفو صادق المظهر فجأة بالعض على الوجه البشري المجاور له.

 

 

 

ثم انتقلت زاوية الكاميرا إلى المنزل الأسود لأول مرة. حبس هان فاي أنفاسه. كان يرغب أيضًا في معرفة ما قد وجد داخل هذا البيت الأسود المرعب. المشهد الدموي الذي توقعه لم يظهر. بدلاً من ذلك، كان ديكور البيت الأسود طبيعيًا بشكل مدهش. كان هناك رف أحذية عند الباب الأمامي وكان البلاط متصدعًا قليلاً. كانت الجدران مرقّطة ببقع سوداء وحمراء. أظهرت الساعة الكهربائية القديمة على الحائط أن الساعة قد كانت الـ3:15 صباحًا.

 

“انتظر لحظة…” كانت أريكة موضوعة في منتصف غرفة المعيشة الصغيرة. كان التلفزيون الموجود أمام الأريكة يعرض عرضًا. انحنى جسد الشخصية الرئيسية بالهزيمة. لقد توقف عن المقاومة وغرق في اليأس على الأريكة. حدقت الشخصية المكسورة في شاشة التلفزيون. شعر هان فاي بنظرته الفارغة عليه وزحف جلده. تخطى قلب هان فاي نبضة. كان على يقين من أن المنزل الأسود الكابوسي هو بالضبط نفس المنزل الذي كان يقيم فيه حاليًا!

 

‘يا إلهي!’ لقد بدا وكأن الشخصية الرئيسية في الرسوم المتحركة قد كان هان فاي وكان وحش فرانكشتاين يقف خلفه. ترشح يأس الشخصية الكارتونية من خلال الشاشة إلى هان فاي. أدت عمليات الهروب غير المجدية إلى التفكيك المستمر لأجزاء جسده، وكان هذا كابوسًا لا يمكن حله. استسلمت الشخصية داخل الرسوم المتحركة. تشقق الوحش وراءها ببطء، كاشفا عن الوجوه العديدة المخبأة داخل جسده.

 

 

 

 

 

أن يستمتعوا بالبركة والشقاء معًا، هكذا يجب أن يعامل المرء الأصدقاء والجيران. كانت مشاهدة التلفزيون داخل منزل مسكون في الساعة 3 صباحًا أمرًا مثيرًا للغاية ليقوم به بمفرده، لذلك قرر هان فاي دعوة جاره للانضمام إليه.

 

‘يا إلهي!’ لقد بدا وكأن الشخصية الرئيسية في الرسوم المتحركة قد كان هان فاي وكان وحش فرانكشتاين يقف خلفه. ترشح يأس الشخصية الكارتونية من خلال الشاشة إلى هان فاي. أدت عمليات الهروب غير المجدية إلى التفكيك المستمر لأجزاء جسده، وكان هذا كابوسًا لا يمكن حله. استسلمت الشخصية داخل الرسوم المتحركة. تشقق الوحش وراءها ببطء، كاشفا عن الوجوه العديدة المخبأة داخل جسده.

 

 

 

 

ثم انتقلت زاوية الكاميرا إلى المنزل الأسود لأول مرة. حبس هان فاي أنفاسه. كان يرغب أيضًا في معرفة ما قد وجد داخل هذا البيت الأسود المرعب. المشهد الدموي الذي توقعه لم يظهر. بدلاً من ذلك، كان ديكور البيت الأسود طبيعيًا بشكل مدهش. كان هناك رف أحذية عند الباب الأمامي وكان البلاط متصدعًا قليلاً. كانت الجدران مرقّطة ببقع سوداء وحمراء. أظهرت الساعة الكهربائية القديمة على الحائط أن الساعة قد كانت الـ3:15 صباحًا.

 

ثم انتقلت زاوية الكاميرا إلى المنزل الأسود لأول مرة. حبس هان فاي أنفاسه. كان يرغب أيضًا في معرفة ما قد وجد داخل هذا البيت الأسود المرعب. المشهد الدموي الذي توقعه لم يظهر. بدلاً من ذلك، كان ديكور البيت الأسود طبيعيًا بشكل مدهش. كان هناك رف أحذية عند الباب الأمامي وكان البلاط متصدعًا قليلاً. كانت الجدران مرقّطة ببقع سوداء وحمراء. أظهرت الساعة الكهربائية القديمة على الحائط أن الساعة قد كانت الـ3:15 صباحًا.

أن يستمتعوا بالبركة والشقاء معًا، هكذا يجب أن يعامل المرء الأصدقاء والجيران. كانت مشاهدة التلفزيون داخل منزل مسكون في الساعة 3 صباحًا أمرًا مثيرًا للغاية ليقوم به بمفرده، لذلك قرر هان فاي دعوة جاره للانضمام إليه.

 

من ذلك اليوم فصاعدًا، قرر التخلي عن حرجه الاجتماعي والبدء في أن يكون لطيفًا ومرحبًا بالآخرين. مع استمرار تثبيت عينيه على الشاشة، بدأ جسم هان فاي في التحرك ببطء. عندما ظهرت اليد على كتفه، كان هان فاي قد قرر بالفعل هذه الخطة. بالمقارنة مع الشبح الذي ظهر من العدم، كان الجار الموجود خارج الباب على الأقل تهديدًا معروفًا.

 

بينما عدل وضعه شيئًا فشيئًا، تحرك عقل هان فاي للتوصل إلى حلول متعددة. كان جار الطابق السادس مختبئًا عند زاوية الباب الأمامي لمنع هان فاي من اكتشافه مباشرةً من خلال ثقب الباب. بناءً على تصرف جاره حتى الآن، إعتقد هان فاي أنه إذا تم فتح الباب فجأة، فقد يصبح السابق عدائيا دون التحقق من الشخص الذي يقف خلف الباب أولاً. لذلك، لمساعدة الشبح داخل المنزل والوحش خارج المنزل على تكوين رابطة أفضل، كان على هان فاي أن يكتشف طريقة لجعل الشبح يمر من الباب الأمامي قبل أن يفعل.

كانت هذه هي الخطة ولكنها كانت صعبة التنفيذ للغاية. لقد غرق جسده في الظلام، تتسرب البرودة في أعصابه. حتى حركة صغيرة من جسده تسببت في ارتعاش قلبه. بدا الضوء الوحيد المنبعث من شاشة التلفزيون خافتًا. كافحت الشخصية المكسورة خلال دورة لا نهاية لها من الأسر والهروب. لم يستطع هان فاي معرفة من كان الخاطف، كل ما عرفه هو أن الهروب كان عديم الجدوى بالنسبة للشخصية الرئيسية. بدت صرخات الشخصية عديمة الصوت وكأنها نذير شؤم. كان نضالها غير مجدٍ. تم سحبها من قبل الأيدي غير المرئية إلى البيت الأسود مرارًا وتكرارًا. لقد جربت أشياء كثيرة واستخدمت كل شيء يمكن أن يمسك به لشن مقاومة. في كل مرة كان قادر على الهروب من المنزل الأسود ولكن في كل مرة فعل ذلك، كان سيفقد جزءًا آخر من جسده.

ظهر صوت تمزق الجلد وصرير العظام خلف هان فاي أيضًا. كان يختبر ما إختبرته الشخصية الكرتونية في الوقت الفعلي. كان الاختلاف هو أن الشخصية الكارتونية قد استسلمت بالفعل لكن هان فاي لم يستسلم. حدق هان فاي عن كثب في الوحش على الشاشة. قام بفحص الوجوه البشرية المرئية تحت المظهر الدموي للوحش. قبل أن يدخل اللعبة، أجرى بحثه في قضية الأحجية البشرية. وهكذا رأى جميع صور الضحايا. حاليا، اكتشفهم مرةً أخرى داخل جسد الوحش. وكان من بينهم وي يوفو وزوجته آه مي.

أصبح الدمار الذي لحق بجسم الشخصية أكثر وضوحًا وتباطأت سرعة حركته. عندما حاول الهروب للمرة السابعة، بدا وكأنه قد عرف نهايته الوشيكة. هذه المرة لم ينتظر لحاق الأيدي غير المرئية، بل استدار لمواجهة آسره. تحولت زاوية الكاميرا وأظهرت الشاشة وحشًا مخاطًا معًا بواسطة أجزاء مختلفة من أجسام بشرية. لقد كان يتبع الشخصية الرئيسية. تحولت الأيدي المندمجة إلى دخان أسود متصاعد. بعد أن ألقت القبض على الشخصية الكرتونية، سحبتها مرةً أخرى إلى البيت الأسود.

أن يستمتعوا بالبركة والشقاء معًا، هكذا يجب أن يعامل المرء الأصدقاء والجيران. كانت مشاهدة التلفزيون داخل منزل مسكون في الساعة 3 صباحًا أمرًا مثيرًا للغاية ليقوم به بمفرده، لذلك قرر هان فاي دعوة جاره للانضمام إليه.

بعد ذلك بوقت قصير، فتح الباب مرةً أخرى وخرجت الشخصية التي فقدت جزءًا آخر من جسدها من الباب. هذه المرة، لم تحاول حتى الجري. توقفت بيأس عند المدخل. لقد نظر إلى الفتحة المظلمة للباب الأمامي وعاد ببطء إلى الداخل.

 

ثم انتقلت زاوية الكاميرا إلى المنزل الأسود لأول مرة. حبس هان فاي أنفاسه. كان يرغب أيضًا في معرفة ما قد وجد داخل هذا البيت الأسود المرعب. المشهد الدموي الذي توقعه لم يظهر. بدلاً من ذلك، كان ديكور البيت الأسود طبيعيًا بشكل مدهش. كان هناك رف أحذية عند الباب الأمامي وكان البلاط متصدعًا قليلاً. كانت الجدران مرقّطة ببقع سوداء وحمراء. أظهرت الساعة الكهربائية القديمة على الحائط أن الساعة قد كانت الـ3:15 صباحًا.

 

“انتظر لحظة…” كانت أريكة موضوعة في منتصف غرفة المعيشة الصغيرة. كان التلفزيون الموجود أمام الأريكة يعرض عرضًا. انحنى جسد الشخصية الرئيسية بالهزيمة. لقد توقف عن المقاومة وغرق في اليأس على الأريكة. حدقت الشخصية المكسورة في شاشة التلفزيون. شعر هان فاي بنظرته الفارغة عليه وزحف جلده. تخطى قلب هان فاي نبضة. كان على يقين من أن المنزل الأسود الكابوسي هو بالضبط نفس المنزل الذي كان يقيم فيه حاليًا!

14: المستوى 2.

شاهدت الشخصية في الكارتون التلفاز بصمت عندما أطل وجه من غرفة النوم خلفه. ثم جاء رقبته وجسمه. لقد بدا وكأن الوحش الذي تم تجميعه من أجزاء جسم قد نما بشكل أكبر منذ ظهوره الأخير. اندفع الوحش إلى الأريكة وشرع في وضع يده على الكتف الأيسر للشخصية الرئيسية ثم الكتف الأيمن.

 

في تلك اللحظة نفسها، شعر هان فاي بالشعر على كتفيه ورقبته يقف على النهاية. نزلت كتفه اليمنى من وزن غير معروف.

ثم انتقلت زاوية الكاميرا إلى المنزل الأسود لأول مرة. حبس هان فاي أنفاسه. كان يرغب أيضًا في معرفة ما قد وجد داخل هذا البيت الأسود المرعب. المشهد الدموي الذي توقعه لم يظهر. بدلاً من ذلك، كان ديكور البيت الأسود طبيعيًا بشكل مدهش. كان هناك رف أحذية عند الباب الأمامي وكان البلاط متصدعًا قليلاً. كانت الجدران مرقّطة ببقع سوداء وحمراء. أظهرت الساعة الكهربائية القديمة على الحائط أن الساعة قد كانت الـ3:15 صباحًا.

‘يا إلهي!’ لقد بدا وكأن الشخصية الرئيسية في الرسوم المتحركة قد كان هان فاي وكان وحش فرانكشتاين يقف خلفه. ترشح يأس الشخصية الكارتونية من خلال الشاشة إلى هان فاي. أدت عمليات الهروب غير المجدية إلى التفكيك المستمر لأجزاء جسده، وكان هذا كابوسًا لا يمكن حله. استسلمت الشخصية داخل الرسوم المتحركة. تشقق الوحش وراءها ببطء، كاشفا عن الوجوه العديدة المخبأة داخل جسده.

قال هان فاي تلك الكلمات من منظور وي يوفو. في ذلك الوقت، لم يمنح أي شخص الفرصة لوي يوفو لفعل أي شيء، ولكن الآن تمت إعادة سلطة الاختيار إلى وي يوفو. لقد مر الوقت. أصبحت الوجوه البشرية قلقة. تمامًا عندما كان الوحش على وشك شن هجوم آخر على هان فاي، قام وي يوفو صادق المظهر فجأة بالعض على الوجه البشري المجاور له.

ظهر صوت تمزق الجلد وصرير العظام خلف هان فاي أيضًا. كان يختبر ما إختبرته الشخصية الكرتونية في الوقت الفعلي. كان الاختلاف هو أن الشخصية الكارتونية قد استسلمت بالفعل لكن هان فاي لم يستسلم. حدق هان فاي عن كثب في الوحش على الشاشة. قام بفحص الوجوه البشرية المرئية تحت المظهر الدموي للوحش. قبل أن يدخل اللعبة، أجرى بحثه في قضية الأحجية البشرية. وهكذا رأى جميع صور الضحايا. حاليا، اكتشفهم مرةً أخرى داخل جسد الوحش. وكان من بينهم وي يوفو وزوجته آه مي.

 

أدى الضغط على كتفيه إلى تثبيته في مكانه. كان هان فاي متوترًا لدرجة توقف أنفاسه عند حلقه. نزلت قشعريرة من كتفيه وحاولت قوة مجهولة جره بعيدا. تم تمزيق الشخصية داخل الكارتون. تناثر الدم على الشاشة وتساقط البعض على الأرض بالقرب من هان فاي. بدأ هان فاي يشعر بالألم يتجمع حول كتفيه. لربما كان هذا أقرب ما قد كانه للموت حتى الآن. لم تكافح الشخصية الكرتونية بينما تم تقطيعها إلى قطع. كان ذلك بمثابة تنبؤ عن نهاية هان فاي النهائية. تحت ضغط الموت الكبير، قرر هان فاي محاولة نداء أخير.

“لست متفاجئاً من أن أقتل، لكن إذا كان ذلك ممكناً، هل تسمحون لي بسماع صوت زوجتي مرةً أخرى؟ إنها تنتظر عودتي إلى المنزل وقد وعدتها ذات مرة بزفاف جميل”. غمرت الدموع عينيه. في آخر لحظة من حياته، لم يهتم الرجل الذي يواجه الموت بحياته، بل الوعد الوحيد الذي قدّمه لزوجته. لقد بدا وكأن الكلمات البسيطة قد أثارت نوعًا من القوة. لقد بدا وكأن الأيدي الشاحبة المصنوعة من عدة أجزاء أجسام بشرية قد ترددت. “أعمل بجد وغالبًا ما أمر بجلسات علاج نفسية مهنية تستمر حتى عمق الليل. ومع ذلك، لا أشعر بالتعب أبدًا لأنني أعلم أنه سيكون هناك دائمًا ضوء في انتظاري للعودة إلى المنزل. أنا حقًا لست خائفًا من الموت، أخشى أن أخيب ظنها. أخشى أن تستمر في انتظاري. هل يمكنك أن تعطيني فرصة لتوديعها؟”

 

دموع غير ساقطة وعيون محمرة وجه الرجل مليء بالإصرار. داخل الرسوم المتحركة، بدت الوجوه البشرية لوي يوفو و أه مي داخل جسد الوحش وكأنها تنبض بالحياة. لم يعودوا يبدون بتلك الوحشية. لقد حدقوا في هان فاي كما لو كانوا يحدقون في شريك حياتهم. توقف الوحش عن الحركة. لقد بدا وكأن الوجوه البشرية السبعة بداخله قد أتت في صراع.

 

قال هان فاي تلك الكلمات من منظور وي يوفو. في ذلك الوقت، لم يمنح أي شخص الفرصة لوي يوفو لفعل أي شيء، ولكن الآن تمت إعادة سلطة الاختيار إلى وي يوفو. لقد مر الوقت. أصبحت الوجوه البشرية قلقة. تمامًا عندما كان الوحش على وشك شن هجوم آخر على هان فاي، قام وي يوفو صادق المظهر فجأة بالعض على الوجه البشري المجاور له.

أصبح الدمار الذي لحق بجسم الشخصية أكثر وضوحًا وتباطأت سرعة حركته. عندما حاول الهروب للمرة السابعة، بدا وكأنه قد عرف نهايته الوشيكة. هذه المرة لم ينتظر لحاق الأيدي غير المرئية، بل استدار لمواجهة آسره. تحولت زاوية الكاميرا وأظهرت الشاشة وحشًا مخاطًا معًا بواسطة أجزاء مختلفة من أجسام بشرية. لقد كان يتبع الشخصية الرئيسية. تحولت الأيدي المندمجة إلى دخان أسود متصاعد. بعد أن ألقت القبض على الشخصية الكرتونية، سحبتها مرةً أخرى إلى البيت الأسود.

لقد بدا وكأن الغرفة تهتز. اختفى زوج الأرجل خلف جهاز التلفزيون. شيء ما كان يحدث بالتأكيد. قامعا فضوله، أبقى هان فاي عينيه على شاشة التلفزيون. ومع ذلك، فقد شعر بالقوة على كتفيه تتضاءل. سرعان ما انقضت نصف الساعة. تبدد الشعور بالقمع داخل الغرفة.

 

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة اللاعب الجديد من الدرجة G- شاهد عرضًا تلفزيونيًا!”

 

“إشعار للاعب 0000! لقد وصلت بنجاح إلى المستوى 2!”

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت مهمة اللاعب الجديد من الدرجة G- شاهد عرضًا تلفزيونيًا!”

 

أصبح الدمار الذي لحق بجسم الشخصية أكثر وضوحًا وتباطأت سرعة حركته. عندما حاول الهروب للمرة السابعة، بدا وكأنه قد عرف نهايته الوشيكة. هذه المرة لم ينتظر لحاق الأيدي غير المرئية، بل استدار لمواجهة آسره. تحولت زاوية الكاميرا وأظهرت الشاشة وحشًا مخاطًا معًا بواسطة أجزاء مختلفة من أجسام بشرية. لقد كان يتبع الشخصية الرئيسية. تحولت الأيدي المندمجة إلى دخان أسود متصاعد. بعد أن ألقت القبض على الشخصية الكرتونية، سحبتها مرةً أخرى إلى البيت الأسود.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط