نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 22

هذا الطفل يصر على المجيء للعب.

هذا الطفل يصر على المجيء للعب.

22: هذا الطفل يصر على المجيء للعب.

“مينغ سي (ندم طفيف): لدى السيدة العجوز قلب طيب. إنها تشعر وكأنها مدينة لهذا العالم، وللعديد من الناس في حياتها. لديها سمة شخصية إيثارية”.

عرف هان فاي أن قصة السيدة العجوز قد كانت مبنية على قصة حياتها الخاصة. كانت تكشف له قصة حياتها. كلما كان الشخص أكثر لطفًا، كلما زاد الشعور بالذنب على ضميره. يمكن أن يتطور الشعور بالذنب ليصبح مرضًا حقيقيًا يزحف بعمق في قلب المرء، مسببا الألم عندما يتم ذكره. عند رؤية الحالة التي كانت السيدة العجوز فيها، لم يعرف هان فاي ماذا يقول.

نقل هان فاي ملف شخصيته إلى صفحته الأخيرة ولاحظ إضافة جديدة بعنوان مخطط الحياة. ظهر اسم مينغ سي تحت علامة التبويب المسماة الجيران.

كانت الطبيعة البشرية معقدة للغاية. قد ينتهي الأمر بالشخص الذي عاش حياته في لطف كشريك غير راغب. تشددت يدي مينغ سي حول صدرها وأنهت قصتها في ذلك الوقت.

رأى هان فاي أخيرًا أنه قد كان هناك 7 أفراد يجلسون بعيدًا عنه بجانب السرير. كانت غرفة النوم مثل المشرحة، كانت مظلمة وباردة بشكل مخيف. في تلك اللحظة، فعل هان فاي شيئًا لم يتوقعه حتى الشبح. مع الطفل على كتفه، زحف إلى غرفة النوم وأغلق الباب خلفه!

من خلال المحادثة مع مينغ سي، لاحظ هان فاي شيئًا جديرًا بالملاحظة. لم يبدو وكأن هذه السيدة العجوز في اللعبة قد إحتفظت بمعرفة أنها قد ماتت بالفعل، وكان ذلك أمرًا مثيرًا للفضول. نقش وحش فرانكشتاين، الذي تشكل من ضحايا قضية الأحجية البشرية، الألم واليأس خلال لحظات موتهم على أرواحهم. لقد كان ذلك هو السبب وراء فقدانهم للعقلانية والجنون. طغى الألم واليأس على ذكرياتهم الأخرى، ولم يتركوا وراءهم سوى الاعتراف بأنهم قتلوا بقسوة.

لإيقافه، تم خنق رقبة هان فاي حتى تغير شكلها. أصبح تنفسه صعبًا. أراد الطفل سحب هان فاي إلى الطابق السفلي بينما كان هان فاي مصممًا على الانهيار في غرفته. انفتح الباب وسقط هان فاي. اصطدم بالأرض الصلبة. جلس الطفل الآن على كتفيه. زوج من الأيدي الصغيرة تغطي عينيه.

كان الوضع مع مينغ سي عكس ذلك تمامًا. كانت لطيفة ورقيقة. كانت تتذكر تفاصيل من شبابها ولكن لم يبدو وكأنها قد تذكرت أي شيء عن وفاتها.

نقل هان فاي ملف شخصيته إلى صفحته الأخيرة ولاحظ إضافة جديدة بعنوان مخطط الحياة. ظهر اسم مينغ سي تحت علامة التبويب المسماة الجيران.

كانا كلاهما من عالم المغادرين، لكن هان فاي اشتبه في أن هذا الاختلاف بينهما قد رجع إلى التفاوت في حالة وفاتهم. أولئك الذين ماتوا من الموت المعذب، أولئك الذين حملوا الكراهية والألم ضد العالم سينتهي بهم الأمر بالجنون والغضب في اللعبة. لكن الأشخاص الذين ماتوا بسبب ظروف أخرى، مثل هذه السيدة العجوز، تمكنوا من الاحتفاظ بعقلانيتهم ​​الإنسانية بعد الموت. ربما في لحظة الموت، لم تحمل مينغ سي الكثير من الكراهية، فقط الندم والرثاء. على أي حال، كان هذا من تكهنات هان فاي فقط. كانت اللعبة لا تزال مجهولة بالنسبة له إلى حد كبير، وسيتعين عليه استكشاف المزيد.

“عند العد لثلاثة، سأفتح الباب. عليك أن تنتظري حتى يغادر الطفل معي قبل أن تخرجي.” أخرج هان فاي حلقة المفاتيح من جيبه وبحث عن مفتاح منزله. “جاهزة؟ واحد اثنين ثلاثة!”

“إشعار للاعب 0000! لقد أكملت المهمة العادية من الدرجة G المرافقة والاستماع! إزدادت الصداقة مع مينغ سي بمقدار 10! وصل مستوى الود مع مينغ سي إلى المستوى المطلوب! تهانينا لاكتساب صداقة مينغ سي! لقد تعلمت الآن كيفية تكوين علاقة جيدة سلمية!”

لإيقافه، تم خنق رقبة هان فاي حتى تغير شكلها. أصبح تنفسه صعبًا. أراد الطفل سحب هان فاي إلى الطابق السفلي بينما كان هان فاي مصممًا على الانهيار في غرفته. انفتح الباب وسقط هان فاي. اصطدم بالأرض الصلبة. جلس الطفل الآن على كتفيه. زوج من الأيدي الصغيرة تغطي عينيه.

نقل هان فاي ملف شخصيته إلى صفحته الأخيرة ولاحظ إضافة جديدة بعنوان مخطط الحياة. ظهر اسم مينغ سي تحت علامة التبويب المسماة الجيران.

“مينغ سي (ندم طفيف): لدى السيدة العجوز قلب طيب. إنها تشعر وكأنها مدينة لهذا العالم، وللعديد من الناس في حياتها. لديها سمة شخصية إيثارية”.

“مينغ سي (ندم طفيف): لدى السيدة العجوز قلب طيب. إنها تشعر وكأنها مدينة لهذا العالم، وللعديد من الناس في حياتها. لديها سمة شخصية إيثارية”.

كانا كلاهما من عالم المغادرين، لكن هان فاي اشتبه في أن هذا الاختلاف بينهما قد رجع إلى التفاوت في حالة وفاتهم. أولئك الذين ماتوا من الموت المعذب، أولئك الذين حملوا الكراهية والألم ضد العالم سينتهي بهم الأمر بالجنون والغضب في اللعبة. لكن الأشخاص الذين ماتوا بسبب ظروف أخرى، مثل هذه السيدة العجوز، تمكنوا من الاحتفاظ بعقلانيتهم ​​الإنسانية بعد الموت. ربما في لحظة الموت، لم تحمل مينغ سي الكثير من الكراهية، فقط الندم والرثاء. على أي حال، كان هذا من تكهنات هان فاي فقط. كانت اللعبة لا تزال مجهولة بالنسبة له إلى حد كبير، وسيتعين عليه استكشاف المزيد.

حدق هان فاي في معلومات الشخصية، وكان مرتبكًا، “ماذا يعني ‘الندم الخفيف’ الملصقة على اسم السيدة العجوز؟’ حاول النقر على المصطلح، ورد الصوت الآلي في عقله. ” لدى معظم المواطنين في هذا العالم ندم في قلوبهم. يمكن أن ينشأوا من رغبة باقية، أو من التعقيد الذي لا يمكنهم التخلي عنه أو الماضي الذي يرغبون في العودة إليه.”

داعب البرد خديه. بمجرد نقر القفل، ظهر وجه طفل من خلف كتف هان فاي وتوقف أمام وجهه مباشرة!

“الندم مقسم إلى 3 مستويات، طفيف، عادي ومتطرف. الندم على مستويات مختلفة سيكون له أنماط مظاهر مختلفة.”

انتشر البرد من ظهره إلى رقبته وأخيراً خديه. رفض هان فاي أن يصرف انتباهه. لقد هرع إلى الباب الأمامي لمنزله ودفع المفتاح. وأدار المفتاح بكل قوته. مبقيا رأسه ينظر إلى الأمام!

عند سماع التفسير، تعمق ارتباك هان فاي. ‘هل هذه هي الطريقة التي يتم بها تمييز الشخصيات الغير قابلة للعب في هذه اللعبة، وفقًا لمستويات ندمهم؟ لا إنتظار. قال النظام فقط أنه لدى معظم المواطنين في هذا العالم ندم في قلوبهم، هذا لا يشمل كل الشخصيات الموجودة في هذا العالم! هذا العالم يسكنه الأشباح وجميع أنواع المجانين! ربما لديهم نظام تصنيف آخر خاص بهم’.

كانت النقطة الإضافية في القدرة على التحمل التي حصل عليها من تقدمه في المستوى هي العامل الحاسم. لقد وصل أخيرا إلى غرفة النوم وطرق الباب مرارًا وتكرارًا. اهتز الباب. هذا المنزل المسكون لم يكن “مفعما بالحيوية” لتلك الدرجة منذ وقت طويل. “وي يوفو!” فتح باب غرفة النوم مع سقوط الغبار. عوت ريح باردة من الداخل. الأيدي التي أغلقت عيون هان فاي خفت ببطء.

بعبارة أخرى، بعد اكتسابه صداقة مينغ سي، تم إخبار هان فاي عن مستويات تقسيم المواطنين العاديين، ولكن لمعرفة مستوى تقسيم الأشباح بين الأشباح والمجانين، فسيتعين عليه أن يصادق واحدًا منهم على الأقل أولاً.

كانت النقطة الإضافية في القدرة على التحمل التي حصل عليها من تقدمه في المستوى هي العامل الحاسم. لقد وصل أخيرا إلى غرفة النوم وطرق الباب مرارًا وتكرارًا. اهتز الباب. هذا المنزل المسكون لم يكن “مفعما بالحيوية” لتلك الدرجة منذ وقت طويل. “وي يوفو!” فتح باب غرفة النوم مع سقوط الغبار. عوت ريح باردة من الداخل. الأيدي التي أغلقت عيون هان فاي خفت ببطء.

مرت 3 ساعات بسرعة كبيرة. ارتدى هان فاي قلادة اليشم الخاصة بالسيدة العجوز وانتقل إلى الباب. كان الخاتم من إصبعه يسبب برودة متواصلة. من ذلك عرف هان فاي أن الطفل لم يبتعد كثيرًا. لقد كان على الأرجح لا يزال يقوم بدوريات حول ممر الطابق الثالث.

سُحب الباب للخلف وإنطلق هان فاي مثل السهم. بمجرد دخول الممر، تم تجميد إصبعه على الفور. انجرف نحيب طفل إلى أذنيه. لقد صعد الدرج ورأى من خلفه أن طفلًا أبيض بشكل مذهل قد كان يزحف وراءه!

“جدتي، أظن أن الطفل سيحرس هذا المكان إلى الأبد ما لم نفعل شيئًا حيال ذلك. سأفتح الباب قليلاً لأغريه بعيدًا. ثم عليك أن تسرعي إلى المنزل المقابل للعثور على تشن تشن. لا تترددي ولو للحظة”. كان هان فاي قلقًا بشأن المرأة العجوز. فبعد كل شيء، كانت في السبعينيات من عمرها بالفعل، ولم تكن رشيقة كما كان.

كانا كلاهما من عالم المغادرين، لكن هان فاي اشتبه في أن هذا الاختلاف بينهما قد رجع إلى التفاوت في حالة وفاتهم. أولئك الذين ماتوا من الموت المعذب، أولئك الذين حملوا الكراهية والألم ضد العالم سينتهي بهم الأمر بالجنون والغضب في اللعبة. لكن الأشخاص الذين ماتوا بسبب ظروف أخرى، مثل هذه السيدة العجوز، تمكنوا من الاحتفاظ بعقلانيتهم ​​الإنسانية بعد الموت. ربما في لحظة الموت، لم تحمل مينغ سي الكثير من الكراهية، فقط الندم والرثاء. على أي حال، كان هذا من تكهنات هان فاي فقط. كانت اللعبة لا تزال مجهولة بالنسبة له إلى حد كبير، وسيتعين عليه استكشاف المزيد.

“حسنا.” لإنقاذ حفيدها، ستعطي مينغ سي كل ما لديها في المحاولة.

عرف هان فاي أن قصة السيدة العجوز قد كانت مبنية على قصة حياتها الخاصة. كانت تكشف له قصة حياتها. كلما كان الشخص أكثر لطفًا، كلما زاد الشعور بالذنب على ضميره. يمكن أن يتطور الشعور بالذنب ليصبح مرضًا حقيقيًا يزحف بعمق في قلب المرء، مسببا الألم عندما يتم ذكره. عند رؤية الحالة التي كانت السيدة العجوز فيها، لم يعرف هان فاي ماذا يقول.

“عند العد لثلاثة، سأفتح الباب. عليك أن تنتظري حتى يغادر الطفل معي قبل أن تخرجي.” أخرج هان فاي حلقة المفاتيح من جيبه وبحث عن مفتاح منزله. “جاهزة؟ واحد اثنين ثلاثة!”

كانت الطبيعة البشرية معقدة للغاية. قد ينتهي الأمر بالشخص الذي عاش حياته في لطف كشريك غير راغب. تشددت يدي مينغ سي حول صدرها وأنهت قصتها في ذلك الوقت.

سُحب الباب للخلف وإنطلق هان فاي مثل السهم. بمجرد دخول الممر، تم تجميد إصبعه على الفور. انجرف نحيب طفل إلى أذنيه. لقد صعد الدرج ورأى من خلفه أن طفلًا أبيض بشكل مذهل قد كان يزحف وراءه!

عرف هان فاي أن قصة السيدة العجوز قد كانت مبنية على قصة حياتها الخاصة. كانت تكشف له قصة حياتها. كلما كان الشخص أكثر لطفًا، كلما زاد الشعور بالذنب على ضميره. يمكن أن يتطور الشعور بالذنب ليصبح مرضًا حقيقيًا يزحف بعمق في قلب المرء، مسببا الألم عندما يتم ذكره. عند رؤية الحالة التي كانت السيدة العجوز فيها، لم يعرف هان فاي ماذا يقول.

أخذ هان فاي 3 خطوات في كل مرة. عندما وصل إلى الطابق الرابع، شعر بثقل ينزل على ظهره. ‘لقد زحف على ظهري؟!’

سُحب الباب للخلف وإنطلق هان فاي مثل السهم. بمجرد دخول الممر، تم تجميد إصبعه على الفور. انجرف نحيب طفل إلى أذنيه. لقد صعد الدرج ورأى من خلفه أن طفلًا أبيض بشكل مذهل قد كان يزحف وراءه!

انتشر البرد من ظهره إلى رقبته وأخيراً خديه. رفض هان فاي أن يصرف انتباهه. لقد هرع إلى الباب الأمامي لمنزله ودفع المفتاح. وأدار المفتاح بكل قوته. مبقيا رأسه ينظر إلى الأمام!

سُحب الباب للخلف وإنطلق هان فاي مثل السهم. بمجرد دخول الممر، تم تجميد إصبعه على الفور. انجرف نحيب طفل إلى أذنيه. لقد صعد الدرج ورأى من خلفه أن طفلًا أبيض بشكل مذهل قد كان يزحف وراءه!

داعب البرد خديه. بمجرد نقر القفل، ظهر وجه طفل من خلف كتف هان فاي وتوقف أمام وجهه مباشرة!

“حسنا.” لإنقاذ حفيدها، ستعطي مينغ سي كل ما لديها في المحاولة.

كانت المسافة بين الوجهين عدة سنتيمترات فقط. وقف شعر هان فاي من الخوف. كان من الممكن أن يصرخ أي شخص في حالة من الرعب، لكن الرجل صر أسنانه واستمر في فتح باب الحماية من السرقة.

كانا كلاهما من عالم المغادرين، لكن هان فاي اشتبه في أن هذا الاختلاف بينهما قد رجع إلى التفاوت في حالة وفاتهم. أولئك الذين ماتوا من الموت المعذب، أولئك الذين حملوا الكراهية والألم ضد العالم سينتهي بهم الأمر بالجنون والغضب في اللعبة. لكن الأشخاص الذين ماتوا بسبب ظروف أخرى، مثل هذه السيدة العجوز، تمكنوا من الاحتفاظ بعقلانيتهم ​​الإنسانية بعد الموت. ربما في لحظة الموت، لم تحمل مينغ سي الكثير من الكراهية، فقط الندم والرثاء. على أي حال، كان هذا من تكهنات هان فاي فقط. كانت اللعبة لا تزال مجهولة بالنسبة له إلى حد كبير، وسيتعين عليه استكشاف المزيد.

لإيقافه، تم خنق رقبة هان فاي حتى تغير شكلها. أصبح تنفسه صعبًا. أراد الطفل سحب هان فاي إلى الطابق السفلي بينما كان هان فاي مصممًا على الانهيار في غرفته. انفتح الباب وسقط هان فاي. اصطدم بالأرض الصلبة. جلس الطفل الآن على كتفيه. زوج من الأيدي الصغيرة تغطي عينيه.

عند سماع التفسير، تعمق ارتباك هان فاي. ‘هل هذه هي الطريقة التي يتم بها تمييز الشخصيات الغير قابلة للعب في هذه اللعبة، وفقًا لمستويات ندمهم؟ لا إنتظار. قال النظام فقط أنه لدى معظم المواطنين في هذا العالم ندم في قلوبهم، هذا لا يشمل كل الشخصيات الموجودة في هذا العالم! هذا العالم يسكنه الأشباح وجميع أنواع المجانين! ربما لديهم نظام تصنيف آخر خاص بهم’.

صدى صوت يقشعر له العمود الفقري في عقله. بذل هان فاي قصارى جهده لتجاهله وهو يزحف نحو غرفة النوم الأعمق. لقد تذكر أن ذلك قد كان هو المكان الذي اختفى فيه وحش فرانكشتاين.

22: هذا الطفل يصر على المجيء للعب.

كانت النقطة الإضافية في القدرة على التحمل التي حصل عليها من تقدمه في المستوى هي العامل الحاسم. لقد وصل أخيرا إلى غرفة النوم وطرق الباب مرارًا وتكرارًا. اهتز الباب. هذا المنزل المسكون لم يكن “مفعما بالحيوية” لتلك الدرجة منذ وقت طويل. “وي يوفو!” فتح باب غرفة النوم مع سقوط الغبار. عوت ريح باردة من الداخل. الأيدي التي أغلقت عيون هان فاي خفت ببطء.

انتشر البرد من ظهره إلى رقبته وأخيراً خديه. رفض هان فاي أن يصرف انتباهه. لقد هرع إلى الباب الأمامي لمنزله ودفع المفتاح. وأدار المفتاح بكل قوته. مبقيا رأسه ينظر إلى الأمام!

رأى هان فاي أخيرًا أنه قد كان هناك 7 أفراد يجلسون بعيدًا عنه بجانب السرير. كانت غرفة النوم مثل المشرحة، كانت مظلمة وباردة بشكل مخيف. في تلك اللحظة، فعل هان فاي شيئًا لم يتوقعه حتى الشبح. مع الطفل على كتفه، زحف إلى غرفة النوم وأغلق الباب خلفه!

صدى صوت يقشعر له العمود الفقري في عقله. بذل هان فاي قصارى جهده لتجاهله وهو يزحف نحو غرفة النوم الأعمق. لقد تذكر أن ذلك قد كان هو المكان الذي اختفى فيه وحش فرانكشتاين.

في الظلام، أصبح نحيب الطفل أكثر حدة. لم يستطع هان فاي رؤية أي شيء. ارتجف وشرح بشكل واقعي، “هذا الطفل وحيد للغاية. اعتقدت أنه نظرًا لأنه لدينا هذا الكم من الأشخاص في المنزل، فإنه سيستمتع بتكوين صداقات معكم جميعًا”.

داعب البرد خديه. بمجرد نقر القفل، ظهر وجه طفل من خلف كتف هان فاي وتوقف أمام وجهه مباشرة!

عندما اختفى الضغط على كتفه، فتح هان فاي على الفور باب غرفة النوم واندفع للخارج دون تردد. مع إختفاء الطفل من على ظهره. لاحظ هان فاي أن بكاء الطفل قد بقي داخل غرفة النوم. لقد سقط على الأرض وتنهد بارتياح، “كان ذلك مخيفًا للغاية.”

كانت النقطة الإضافية في القدرة على التحمل التي حصل عليها من تقدمه في المستوى هي العامل الحاسم. لقد وصل أخيرا إلى غرفة النوم وطرق الباب مرارًا وتكرارًا. اهتز الباب. هذا المنزل المسكون لم يكن “مفعما بالحيوية” لتلك الدرجة منذ وقت طويل. “وي يوفو!” فتح باب غرفة النوم مع سقوط الغبار. عوت ريح باردة من الداخل. الأيدي التي أغلقت عيون هان فاي خفت ببطء.

عندما مد الطفل يده ليخنق عنقه، اعتقد هان فاي أن تلك قد كانت النهاية.

“مينغ سي (ندم طفيف): لدى السيدة العجوز قلب طيب. إنها تشعر وكأنها مدينة لهذا العالم، وللعديد من الناس في حياتها. لديها سمة شخصية إيثارية”.

لقد قام بفحص باب غرفة النوم للتأكد من أنه مغلق. ثم ركض هان فاي عائدًا إلى غرفة المعيشة. ‘لم يعلن النظام عن إتمام المهمة الخفية. هل حدث شيء للسيدة العجوز وتشن تشن؟’

صدى صوت يقشعر له العمود الفقري في عقله. بذل هان فاي قصارى جهده لتجاهله وهو يزحف نحو غرفة النوم الأعمق. لقد تذكر أن ذلك قد كان هو المكان الذي اختفى فيه وحش فرانكشتاين.

عندما اختفى الضغط على كتفه، فتح هان فاي على الفور باب غرفة النوم واندفع للخارج دون تردد. مع إختفاء الطفل من على ظهره. لاحظ هان فاي أن بكاء الطفل قد بقي داخل غرفة النوم. لقد سقط على الأرض وتنهد بارتياح، “كان ذلك مخيفًا للغاية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط