نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My Iyashikei Game 27

الحقيقة الظاهرة ببطئ.

الحقيقة الظاهرة ببطئ.

27: الحقيقة الظاهرة ببطئ.

نظر هان فاي إلى المجمد. كل ما رآه كان طبقة من الكتب القديمة الفاسدة. “جدتي، لماذا تخزنين الكتب داخل المجمد؟”

“لم أخبر أي شخص عن هذا السر من قبل وهو أكبر خطأ ارتكبته في حياتي.” فتحت مينغ سي الباب وقادت هان فاي إليه. كانت غرفة النوم صغيرة. كان هناك سرير مفرد وبجانبه ثلاجة عملاقة.

نظر هان فاي إلى المجمد. كل ما رآه كان طبقة من الكتب القديمة الفاسدة. “جدتي، لماذا تخزنين الكتب داخل المجمد؟”

ستارة سميكة من القماش الأسود كانت ملفوفة فوقها. كان الضوء خافتًا. تم تثبيت الستارة على الحائط حتى لا يرى المرء داخل الغرفة من الخارج.

“لطالما ادعى أصغري أنه قد كانت هناك فراشة تسكن دماغه. كان يشعر بها لكنه لم يستطيع تحديد مكانها. ستقود الفراشة طريقه إلى الأمام. عندما ترفرف الفراشة بجناحها، ستسيطر عليه الرغبة في القتل. كلما نمت الرغبة، كلما اقترب من تلك الفراشة. وفقا له، لقد كان للفراشة أجمل الألوان التي رآها على الإطلاق”. تأوهت المرأة وهي تحاول فتح المجمد. عندما فعلت، خرج الهواء البارد.

“تذكر القصة التي أخبرتك بها عن المرأة وتبنيها لثلاثة أطفال؟ حسنًا، كانت تلك المرأة أنا”. كان الشعور بالذنب وتأنيب الضمير يعذبان السيدة العجوز. لم تقرر أن تقول الحقيقة إلا بعد أن نجت من مواجهت الموت. “في ذلك اليوم، تابعت مسار الشاحنة إلى ضواحي المدينة ورأيتهم يتشاجرون بجوار جثة. مستمعةً إلى إهاناتهم وكلماتهم، أدركت حينها فقط أن السلام الذي شاركوه كان مجرد عرض تم تنظيمه من أجلي”. أمسكت يد السيدة العجوز التي تشبه الغصين القماش الأسود. “شيءُ ما لم يكن صحيحًا مع ابني الأصغر حتى عندما كان صغيرًا. من حرق النمل، تصاعد ببطء لتعذيب القطط والكلاب الضالة. كان الأمر كما لو أنه لم يكن قادرًا على التنفيس عن إحباطاته كشخص عادي ولم يكن بإمكانه التخلص من التوتر المكبوت إلا من خلال هذه الأفعال الجنونية.”

‘فراشات الروح؟ هل أنا فراشة تحلق في عالم الجحيم الذي أعيد بناؤه في هذه اللعبة؟’ لم يعرف هان فاي شيئًا عن اللعبة. في الوقت الحالي، أراد فقط البقاء على قيد الحياة. كان اهتمام هان فاي الأكثر إلحاحًا هو رفع المستوى وليس اكتشاف ألغاز اللعبة.

“كان ابني الأكبر والأوسط يعرفان عن شخصيته غير الطبيعية. لقد تجاذبوا أطراف الحديث معه على انفراد عدة مرات. أخفوا هذا عني حتى لا أقلق بشأنه. ساعد ابني الأكبر الأصغر في التسجيل للحصول على استشارات طبيب نفسي عندما كان لا يزال في الجامعة وساعد طفلي الأوسط في تنظيف جثث الحيوانات الميتة. كان إخوته الأكبر سناً يغطون آثاره لكن اللطف والصبر لم يغيروه.”

وضعت السيدة العجوز الكتاب جانبًا، وركعت بجانب الثلاجة. “شاهدت أطفالي يتشاجرون ويجرحون بعضهم البعض. لقد انكسر قلبي، لأنه كان خطأي بالكامل. لم أقم بتربيتهم بشكل صحيح”. أدى الشعور بالذنب ولوم الذات والألم إلى تضاؤل ​​صوت المرأة العجوز، “لقد هرعت إلى الأمام لوقف القتال. عندما رأوني أصيبوا بالصدمة. حتى أصغرهم، والذي كان الأشد مشاكسة، توقف.”

“حلت المأساة في النهاية. في ذلك اليوم قتل أصغر أبنائي متشردا في ذلك البنغل[1] المهجور. كان طفلي الأوسط أول من لاحظ المشكلة. لقد اعتاد على دفن الحيوانات النافقة نيابةً عن أخيه الأصغر، لكن عندما أدرك هذه المرة أنه قد كان شخص ميت، أصيب بالذهول. في خضم اللحظة، أعلن أن شقيقه الأصغر قد كان وليد الشيطان وأن شخصًا مثله لم ينبغي أن يولد في هذا العالم.”

‘ادعى الابن الأصغر أنه تم تحريضه من قبل شخص آخر على القتل وسلسلة جرائم القتل في المدينة القديمة التي ذكرها تزامنت تمامًا مع توقيت قضية الأحجية البشرية. لكن كيف استطاع التنبؤ بذلك؟’ عرف هان فاي أنه من بين الإخوة الثلاثة، كان اثنان منهم على قيد الحياة. يجب أن يكون هناك المزيد لهذه القصة. ‘من وجهة نظري، لا يبدو أي من الإخوة الثلاثة جديرًا بالثقة.’ تحركت عيون هان فاي وهبطت على الكتاب الذي غطى وجه الرجل الميت. الكتاب كان يسمى فراشات الروح. كتبه سانتياغو رامون إي كاجال، رائد دراسة علم الأعصاب في القرن الماضي. الاقتباس التالي قد كان منقوش على الغلاف. ‘مثل بحث عالم الحشرات عن فراشات ذات ألوان زاهية، انجذب انتباهي إلى حديقة الزهور للمادة الرمادية، والتي تحتوي على خلايا ذات أشكال دقيقة وأنيقة، الفراشات الغامضة للروح، التي رفرفة جناحيها قد يوضح يومًا ما… سر الحياة العقلية”.

“راكعًا أمام الجثة، لم يظهر أصغر أبنائي كثيرًا من الندم. حتى أنه أخبر شقيقه الأكبر الثاني بحماس أنه سيستطيع قريبًا أن يثبت أنه لم يكن مريضًا. لقد وجد بالفعل الفراشة المختبئة عميقاً داخل دماغه. سيموت لإمساك تلك الفراشة”.

[1] البنغل: هو مبنى او منزل من دور واحد. فقط

برواية هذه القصة، بدأ صوت السيدة العجوز يرتجف. لقد قامت بقشر القماش الأسود بصمت.

“حلت المأساة في النهاية. في ذلك اليوم قتل أصغر أبنائي متشردا في ذلك البنغل[1] المهجور. كان طفلي الأوسط أول من لاحظ المشكلة. لقد اعتاد على دفن الحيوانات النافقة نيابةً عن أخيه الأصغر، لكن عندما أدرك هذه المرة أنه قد كان شخص ميت، أصيب بالذهول. في خضم اللحظة، أعلن أن شقيقه الأصغر قد كان وليد الشيطان وأن شخصًا مثله لم ينبغي أن يولد في هذا العالم.”

‘الفراشة في أعماق دماغه؟ هل عانى الابن الأصغر لمينغ سي من نوع من المرض العقلي؟ أم أكانت هلوسة؟’ ظن هان فاي أن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

“لم أخبر أي شخص عن هذا السر من قبل وهو أكبر خطأ ارتكبته في حياتي.” فتحت مينغ سي الباب وقادت هان فاي إليه. كانت غرفة النوم صغيرة. كان هناك سرير مفرد وبجانبه ثلاجة عملاقة.

“لطالما ادعى أصغري أنه قد كانت هناك فراشة تسكن دماغه. كان يشعر بها لكنه لم يستطيع تحديد مكانها. ستقود الفراشة طريقه إلى الأمام. عندما ترفرف الفراشة بجناحها، ستسيطر عليه الرغبة في القتل. كلما نمت الرغبة، كلما اقترب من تلك الفراشة. وفقا له، لقد كان للفراشة أجمل الألوان التي رآها على الإطلاق”. تأوهت المرأة وهي تحاول فتح المجمد. عندما فعلت، خرج الهواء البارد.

من الواضح أن السيدة العجوز لم تتذكر موتها. لربما كان هذا بسبب اللعبة.

نظر هان فاي إلى المجمد. كل ما رآه كان طبقة من الكتب القديمة الفاسدة. “جدتي، لماذا تخزنين الكتب داخل المجمد؟”

برواية هذه القصة، بدأ صوت السيدة العجوز يرتجف. لقد قامت بقشر القماش الأسود بصمت.

لم تجب السيدة العجوز، وبدلاً من ذلك مدت يدها إلى الثلاجة لاستعادة أحد الكتب. تحتها كان وجه بشري متجمد. “هذه الكتب تخص أصغري والرجل الذي يوجد أسفل الكتاب هو المتشرد من ذلك اليوم الرهيب.”

“حلت المأساة في النهاية. في ذلك اليوم قتل أصغر أبنائي متشردا في ذلك البنغل[1] المهجور. كان طفلي الأوسط أول من لاحظ المشكلة. لقد اعتاد على دفن الحيوانات النافقة نيابةً عن أخيه الأصغر، لكن عندما أدرك هذه المرة أنه قد كان شخص ميت، أصيب بالذهول. في خضم اللحظة، أعلن أن شقيقه الأصغر قد كان وليد الشيطان وأن شخصًا مثله لم ينبغي أن يولد في هذا العالم.”

وضعت السيدة العجوز الكتاب جانبًا، وركعت بجانب الثلاجة. “شاهدت أطفالي يتشاجرون ويجرحون بعضهم البعض. لقد انكسر قلبي، لأنه كان خطأي بالكامل. لم أقم بتربيتهم بشكل صحيح”. أدى الشعور بالذنب ولوم الذات والألم إلى تضاؤل ​​صوت المرأة العجوز، “لقد هرعت إلى الأمام لوقف القتال. عندما رأوني أصيبوا بالصدمة. حتى أصغرهم، والذي كان الأشد مشاكسة، توقف.”

‘فراشات الروح؟ هل أنا فراشة تحلق في عالم الجحيم الذي أعيد بناؤه في هذه اللعبة؟’ لم يعرف هان فاي شيئًا عن اللعبة. في الوقت الحالي، أراد فقط البقاء على قيد الحياة. كان اهتمام هان فاي الأكثر إلحاحًا هو رفع المستوى وليس اكتشاف ألغاز اللعبة.

“بينما كان ابناي الأكبر يتجادلان حول ما إذا كان يجب الاتصال بالشرطة، حاولت إقناع أصغرهم بتسليم نفسه. طوال العملية، لم ينطق بكلمة. في اللحظة الأخيرة، عندما قرر إخوته الاتصال برجال الشرطة، أخبرنا شيئًا أثار دهشتنا جميعًا. قال أنه قد كان هناك شخص آخر يوجه جرائم قتله. ومع ذلك، لم يتمكن من إعطائنا اسم الشخص. قال بمجرد أن يفعل ذلك، سنكون جميعًا في خطر مميت. حتى أنه أخبرنا أنه ستكون هناك سلسلة من جرائم القتل التي ستحدث قريبًا في المدينة القديمة. كان كل شيء للبحث عن الفراشة في دماغه.”

من الواضح أن السيدة العجوز لم تتذكر موتها. لربما كان هذا بسبب اللعبة.

“كعائلته، أردنا أن نصدقه لكن هذه كانت جريمة قتل! في النهاية، قرر ولداي الأكبرين منحه أسبوعًا من الوقت ليثبت وجود الجاني الحقيقي.”

“كان ابني الأكبر والأوسط يعرفان عن شخصيته غير الطبيعية. لقد تجاذبوا أطراف الحديث معه على انفراد عدة مرات. أخفوا هذا عني حتى لا أقلق بشأنه. ساعد ابني الأكبر الأصغر في التسجيل للحصول على استشارات طبيب نفسي عندما كان لا يزال في الجامعة وساعد طفلي الأوسط في تنظيف جثث الحيوانات الميتة. كان إخوته الأكبر سناً يغطون آثاره لكن اللطف والصبر لم يغيروه.”

“في غضون ذلك، كان علينا أن نجد مكانًا لإخفاء جثة المتشرد. كان البنغل المهجور مكانًا معروفا للمرتاحين والمتشردين، وإذا تركت الجثة هناك، فسيتم كشف جريمة أصغر أطفالي في وقت قريب جدًا. لذلك، استخدمنا شاحنة التبريد لنقلها إلى المجمد. لم أستطع تذكر الكثير مما حدث بعد ذلك. يبدو وكأن هناك نقص في جزء من ذاكرتي. أتذكر فقط ترك أطفالي الثلاثة لي لحراسة هذا الجسد حتى يعود أصغرهم ليسلم نفسه لجريمته”.

من الواضح أن السيدة العجوز لم تتذكر موتها. لربما كان هذا بسبب اللعبة.

من الواضح أن السيدة العجوز لم تتذكر موتها. لربما كان هذا بسبب اللعبة.

‘ادعى الابن الأصغر أنه تم تحريضه من قبل شخص آخر على القتل وسلسلة جرائم القتل في المدينة القديمة التي ذكرها تزامنت تمامًا مع توقيت قضية الأحجية البشرية. لكن كيف استطاع التنبؤ بذلك؟’ عرف هان فاي أنه من بين الإخوة الثلاثة، كان اثنان منهم على قيد الحياة. يجب أن يكون هناك المزيد لهذه القصة. ‘من وجهة نظري، لا يبدو أي من الإخوة الثلاثة جديرًا بالثقة.’ تحركت عيون هان فاي وهبطت على الكتاب الذي غطى وجه الرجل الميت. الكتاب كان يسمى فراشات الروح. كتبه سانتياغو رامون إي كاجال، رائد دراسة علم الأعصاب في القرن الماضي. الاقتباس التالي قد كان منقوش على الغلاف. ‘مثل بحث عالم الحشرات عن فراشات ذات ألوان زاهية، انجذب انتباهي إلى حديقة الزهور للمادة الرمادية، والتي تحتوي على خلايا ذات أشكال دقيقة وأنيقة، الفراشات الغامضة للروح، التي رفرفة جناحيها قد يوضح يومًا ما… سر الحياة العقلية”.

‘ادعى الابن الأصغر أنه تم تحريضه من قبل شخص آخر على القتل وسلسلة جرائم القتل في المدينة القديمة التي ذكرها تزامنت تمامًا مع توقيت قضية الأحجية البشرية. لكن كيف استطاع التنبؤ بذلك؟’ عرف هان فاي أنه من بين الإخوة الثلاثة، كان اثنان منهم على قيد الحياة. يجب أن يكون هناك المزيد لهذه القصة. ‘من وجهة نظري، لا يبدو أي من الإخوة الثلاثة جديرًا بالثقة.’ تحركت عيون هان فاي وهبطت على الكتاب الذي غطى وجه الرجل الميت. الكتاب كان يسمى فراشات الروح. كتبه سانتياغو رامون إي كاجال، رائد دراسة علم الأعصاب في القرن الماضي. الاقتباس التالي قد كان منقوش على الغلاف. ‘مثل بحث عالم الحشرات عن فراشات ذات ألوان زاهية، انجذب انتباهي إلى حديقة الزهور للمادة الرمادية، والتي تحتوي على خلايا ذات أشكال دقيقة وأنيقة، الفراشات الغامضة للروح، التي رفرفة جناحيها قد يوضح يومًا ما… سر الحياة العقلية”.

برواية هذه القصة، بدأ صوت السيدة العجوز يرتجف. لقد قامت بقشر القماش الأسود بصمت.

‘فراشات الروح؟ هل أنا فراشة تحلق في عالم الجحيم الذي أعيد بناؤه في هذه اللعبة؟’ لم يعرف هان فاي شيئًا عن اللعبة. في الوقت الحالي، أراد فقط البقاء على قيد الحياة. كان اهتمام هان فاي الأكثر إلحاحًا هو رفع المستوى وليس اكتشاف ألغاز اللعبة.

“كان ابني الأكبر والأوسط يعرفان عن شخصيته غير الطبيعية. لقد تجاذبوا أطراف الحديث معه على انفراد عدة مرات. أخفوا هذا عني حتى لا أقلق بشأنه. ساعد ابني الأكبر الأصغر في التسجيل للحصول على استشارات طبيب نفسي عندما كان لا يزال في الجامعة وساعد طفلي الأوسط في تنظيف جثث الحيوانات الميتة. كان إخوته الأكبر سناً يغطون آثاره لكن اللطف والصبر لم يغيروه.”

”جدتي، يجب أن يعاقب ابنك الأصغر على جريمته. مساعدتك له في التستر سيجعله أسوأ فقط. في الواقع، لربما أصبح المزيد من الناس ضحاياه بسبب ذلك”. قام هان فاي بإغلاق المجمد. لقد قرر القبض على إبن مينغ سي الأصغر. لربما يجلب ذلك الخلاص للسيدة العجوز.

ستارة سميكة من القماش الأسود كانت ملفوفة فوقها. كان الضوء خافتًا. تم تثبيت الستارة على الحائط حتى لا يرى المرء داخل الغرفة من الخارج.

“فقد الضحية حياته لكن قاتله أفلت من العقوبة التي يستحقها، بغض النظر عن السبب، أجد ذلك غير عادل بشكل لا يصدق.” شعر هان فاي أنه كان قريبًا بدرجة كافية من مينغ سي للتعبير عن رأيه. “المجمد لم يجمّد الجثة فحسب، بل جمّد أيضًا أجيالًا قليلة من السعادة والنعيم. أعتقد أن الوقت قد حان لتتركي”.

“بينما كان ابناي الأكبر يتجادلان حول ما إذا كان يجب الاتصال بالشرطة، حاولت إقناع أصغرهم بتسليم نفسه. طوال العملية، لم ينطق بكلمة. في اللحظة الأخيرة، عندما قرر إخوته الاتصال برجال الشرطة، أخبرنا شيئًا أثار دهشتنا جميعًا. قال أنه قد كان هناك شخص آخر يوجه جرائم قتله. ومع ذلك، لم يتمكن من إعطائنا اسم الشخص. قال بمجرد أن يفعل ذلك، سنكون جميعًا في خطر مميت. حتى أنه أخبرنا أنه ستكون هناك سلسلة من جرائم القتل التي ستحدث قريبًا في المدينة القديمة. كان كل شيء للبحث عن الفراشة في دماغه.”

أثناء دراسة المرأة العجوز الراكعة بجوار الثلاجة، تم تذكير هان فاي بزملائه في الغرفة في الطابق العلوي. تجولت عيناه أسفل المسافة البعيدة. ‘تسمى هذه اللعبة الحياة المثالية ولكن لا أحد فيها لديه حياة تقترب حتى من أن يطلق عليها ذلك.

وضعت السيدة العجوز الكتاب جانبًا، وركعت بجانب الثلاجة. “شاهدت أطفالي يتشاجرون ويجرحون بعضهم البعض. لقد انكسر قلبي، لأنه كان خطأي بالكامل. لم أقم بتربيتهم بشكل صحيح”. أدى الشعور بالذنب ولوم الذات والألم إلى تضاؤل ​​صوت المرأة العجوز، “لقد هرعت إلى الأمام لوقف القتال. عندما رأوني أصيبوا بالصدمة. حتى أصغرهم، والذي كان الأشد مشاكسة، توقف.”

[1] البنغل: هو مبنى او منزل من دور واحد. فقط

“كعائلته، أردنا أن نصدقه لكن هذه كانت جريمة قتل! في النهاية، قرر ولداي الأكبرين منحه أسبوعًا من الوقت ليثبت وجود الجاني الحقيقي.”

[1] البنغل: هو مبنى او منزل من دور واحد. فقط

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط