نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 11

المظلة الحمراء. الأداة السرية المطلقة

المظلة الحمراء. الأداة السرية المطلقة

الفصل 11: المظلة الحمراء ، الأداة السرية المطلقة
بعد فترة وجيزة ، عاد وانغ دالي بمظلة حمراء. ركض نحوي بلهث تقريبًا وسلمني المظلة.

لقد أخرجت زوجًا من القفازات المطاطية من صندوق الأدوات ، وأعطيت زوجًا لدالي وارتديت زوجًا بنفسي.

“هذه ، أليس كذلك؟”

“لكنها لا تزال … جثة … يا صاح …” تمتم دالي بارتباك وهو يحدق في وجهي كما لو كنت مخلوقًا فضائيًا.

“نعم!” انا قلت. ثم التفت إلى الطبيب الشرعي وسألته ، “هل يمكنني الحصول على قفازات مطاطية منك أيها الرجل العجوز؟”

صاح: “اللعنة ، يا صاح”. “ألست خائفا ؟”.

كان الطبيب الشرعي جالسًا على كرسي صغير على الأرض ممسكًا سيجارة بين أصابعه. أشار إلى اتجاه صندوق الأدوات الخاص به بذقن مرفوعة وقال ، “كل شيء في صندوق الأدوات. خذ ما تريد “.

صافحت يدها الرقيقة ، شعرت بنعومة لا تصدق. من تلك المسافة القريبة ، استطعت حتى أن أشم الرائحة الحلوة التي انبعثت منها. لقد حافظت على عذريتي جيدًا لمدة اثنين وعشرين عامًا – حسنًا ، ليس لأنها تعرضت لأي خطر – لذلك لم أكن قريبًا جدًا من امرأة ، ناهيك عن لمسها. ولجعل الأمر أسوأ ، كانت هذه المرأة بالذات جميلة بلا شك ولا يمكن إنكار جمالها ، لذلك يجب ألا تحكموا علي عندما أخبرك أن كل دمي اندفع إلى وجهي وشعرت بالحر الشديد لدرجة أنني كنت أقسم أنني رأيت البخار يتصاعد منه.

لقد أخرجت زوجًا من القفازات المطاطية من صندوق الأدوات ، وأعطيت زوجًا لدالي وارتديت زوجًا بنفسي.

“اسمي هوانغ شياوتاو ، وأنت ؟”

“لماذا تعطيني هذا يا صاح؟” سألني دالي ، وشحب وجهه.
“أنت لا تريد ترك بصمات أصابع على الجسد ، أليس كذلك؟” اجبت.

“نعم!” انا قلت. ثم التفت إلى الطبيب الشرعي وسألته ، “هل يمكنني الحصول على قفازات مطاطية منك أيها الرجل العجوز؟”

“هل تريدني – أن ألمس الجثة؟” سأل.
“من الذي سيساعدني إذا لم تفعل؟” أجبته. “تعال ، توقف عن إضاعة الوقت! هيا بنا إلى العمل! ”

واصلت قلب المظلة الحمراء ، وحيثما مر الظل الأحمر للمظلة ، بدا الأمر وكأنه مسح بالأشعة تحت الحمراء ، وسرعان ما ظهرت ثلاث بصمات كف كاملة على ظهر المتوفى والتي كانت أوضح بكثير من تلك الموجودة على الكتفين. كانت مطبوعات كف صغيرة ، بدت وكأنها تركتها امرأة.

بدا دالي وكأنه على وشك البكاء.
“لا تسحبني إلى الوحل معك ، يا صاح!” هو قال.
“سأشتري لك الغداء ، حسنًا؟”

 

كان هناك عدد كبير من ضباط الشرطة من حولنا في ذلك الوقت كانوا يراقبوننا عن كثب ، لذا في الحقيقة ، لم يكن لدى دالي الكثير من الخيارات إلى جانب موافقته . أخبرته أن يرفع النصف العلوي من الجثة ، ثم أخذت مقصًا من صندوق الأدوات وبدأت في قص معطف المتوفى. تبعت نظرة الدكتور تشين كل حركاتي لكنه لم يقل أي شيء. استخدمت المقص في قص الملابس لأننا إذا حاولنا نزع الملابس عن طريق سحبها من خلال الرأس ، فإن اللسان الذي كان يخرج من فم المتوفى سيتلف.

“إنها بالتأكيد جريمة قتل!” انا قلت.

بمجرد أن قصصت المعطف ، بدأت في قطع القميص تحته. لطالما كان وجه الموتى ، خاصةً الذي مات شنقا ، مخيفًا للغاية. أبقى دالي عينيه مغمضتين خلال العملية برمتها ، لكنه فتح عينيه عن طريق الخطأ مرة واحدة وكاد يقفز من الخوف.

صاح: “اللعنة ، يا صاح”. “ألست خائفا ؟”.

لقد تجاهلت الرجل وقلت لنفسي ، هذه هي فرصتك الأخيرة للسخرية مني ، لذا امض قدمًا واضرب نفسك. ستكون عاجزًا عن الكلام قريبًا.

“ما هو المخيف في الجثة؟” انا قلت. “إنه مجرد كائن غير حي – مثل الطاولة. أنت لست خائفا من طاولة ، أليس كذلك؟ ”

قلت: “دالي ، اقلب الجسد!”

“لكنها لا تزال … جثة … يا صاح …” تمتم دالي بارتباك وهو يحدق في وجهي كما لو كنت مخلوقًا فضائيًا.

“أنت … أنت شقي صغير!” قال الطبيب الشرعي. اندفع نحوي فجأة وكان على وشك الإمساك بمظلتي ، لكنني راوغته بسرعة كافية وتمكنت من الابتعاد.

في رأيي ، لم يكن هناك فرق على الإطلاق بين جثة وجسم آخر هامد مثل الطاولة. ربما كان هذا بسبب الطريقة التي دربني بها جدي على كيفية فحص العظام البشرية من خلال إرسالي إلى المقابر كثيرًا. وعادة ما أمضينا الليل كله في أماكن كهذه ، لذا لم يكن من المستغرب أن أكون محسوسًا تمامًا من مشهد الجثة.

“لقد كان شبحًا!” قالت الفتاة باكية . “صديقي قتل على يد شبح!”

كان هناك حشد كبير من حولنا في ذلك الوقت ، لذلك اعتقدت أنه من الأفضل عدم خلع سراويل المتوفى. لذا تقدمت وطلبت من دالي رفع الجثة إلى أعلى.

فتحت المظلة ببطء ، وبدأت رائحة عشبية قوية تنتشر في الهواء منها.

أخذ دالي نفسًا عميقًا ورفع الجسد.

قالت: “حسنًا”. “لكنك حقًا شيء ما ، يا فتى! أين تعلمت كل هذه المهارات الرائعة؟ الآن أصبح الأمر واضحا أن هذه جريمة قتل! ”

فتحت المظلة ببطء ، وبدأت رائحة عشبية قوية تنتشر في الهواء منها.

“أنا أفحص الجسد الآن!” انا قلت. “ماذا؟” سأل دالي ، مرتبكًا تمامًا. “مع تلك المظلة القديمة؟”

“آه ، من أين لك هذه المظلة؟” سألت الشرطية وهي تغطي أنفها. “نتن !”

أدار الطبيب الشرعي عينيه بغضب وتحول وجهه إلى اللون القرمزي.

“اسف بشأن ذلك!” قلت بابتسامة اعتذارية.

قلت: “قد يبدو الأمر غريبًا ، لكن إذا فكرت في الأمر حقًا ، فهذا منطقي.”

حصلت على المظلة بينما كنت أتسوق ذات يوم. كانت هناك إشارات إلى طريقة فحص الجثث باستخدام مظلة حتى في حالات الظلم المجمعة التي تم تصحيحها. كانت الحقيقة أن القدماء عرفوا كيف أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية من شأنه أن يجعل ظهور العلامات والندوب على الجلد. قام سونغ سي العظيم بنفسه بإجراء بعض التعديلات على مظلة الورق الزيتي من خلال معالجتها بمزيج من الأعشاب الطبية ، وبالتالي إنشاء “مظلة تشريح” يمكن استخدامها لعمل أنواع مختلفة من العلامات على الجلد لتظهر. كنت قد صنعت لنفسي “مظلة التشريح” نفسها باستخدام الإرشادات التي وجدتها في الكتاب.

أخذ دالي نفسًا عميقًا ورفع الجسد.

فتحت مظلتي وقمت بتدويرها ببطء. أصبحت منطقة صدر الجثة مغطاة بظل أحمر. بالنسبة للآخرين ، قد يبدو الظل أحمرًا فقط ، لكن بالنسبة لي ، كان بإمكاني أن أرى أنه يتكون من درجات مختلفة من اللون الأحمر.

“لماذا تعطيني هذا يا صاح؟” سألني دالي ، وشحب وجهه. “أنت لا تريد ترك بصمات أصابع على الجسد ، أليس كذلك؟” اجبت.

مثلما كنت أركز على فحص كل شبر من الجلد على صدر المتوفى ، رأيت أن دالي بدأ يشعر بالقلق مرة أخرى.

أدار الطبيب الشرعي عينيه بغضب وتحول وجهه إلى اللون القرمزي.

“يا صاح ، هل يمكنك البدء في فحص الجثة الآن؟” سأل. “ليس الجو مشمسًا اليوم. لا أحتاج إلى ظل المظلة! ”

 

“أنا أفحص الجسد الآن!” انا قلت.
“ماذا؟” سأل دالي ، مرتبكًا تمامًا. “مع تلك المظلة القديمة؟”

“لا أنت مخطئ!” قال الطبيب الشرعي. رأيت أن وجهه قد أصبح شاحبًا جدًا. “هذا الشقي يلعب حيلة رخيصة ، أنا متأكد من ذلك. لقد كنت طبيبًا طبيًا منذ عقود ولم أر أحدًا يفحص الجثة بمظلة! وهذا الشيء طاقة يانغ هو مجرد هراء! أين تعلمت كل هذه القمامة؟ ”

“ما المظلة القديمة؟” انا قلت. هل تعرف كم من المال أنفقته على الأعشاب الطبية لتحضير هذه المظلة الخاصة؟ لن أتخلى عنها حتى من أجل صديقة! ”

فتحت مظلتي وقمت بتدويرها ببطء. أصبحت منطقة صدر الجثة مغطاة بظل أحمر. بالنسبة للآخرين ، قد يبدو الظل أحمرًا فقط ، لكن بالنسبة لي ، كان بإمكاني أن أرى أنه يتكون من درجات مختلفة من اللون الأحمر.

تمتم دالي وهو يحدق بحلم في الشرطية: “لن أبادل فتاة معينة مقابل أي شيء في هذا العالم”.

حصلت على المظلة بينما كنت أتسوق ذات يوم. كانت هناك إشارات إلى طريقة فحص الجثث باستخدام مظلة حتى في حالات الظلم المجمعة التي تم تصحيحها. كانت الحقيقة أن القدماء عرفوا كيف أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية من شأنه أن يجعل ظهور العلامات والندوب على الجلد. قام سونغ سي العظيم بنفسه بإجراء بعض التعديلات على مظلة الورق الزيتي من خلال معالجتها بمزيج من الأعشاب الطبية ، وبالتالي إنشاء “مظلة تشريح” يمكن استخدامها لعمل أنواع مختلفة من العلامات على الجلد لتظهر. كنت قد صنعت لنفسي “مظلة التشريح” نفسها باستخدام الإرشادات التي وجدتها في الكتاب.

“أين تعلمت هذه الطريقة الغريبة لفحص الجسد ، يا فتى؟” قال الطبيب الشرعي. “لماذا لا تستخدم لوحة ويجا وتسأل شبح المتوفى ماذا حدث بدلاً من ذلك؟”

الفصل 11: المظلة الحمراء ، الأداة السرية المطلقة بعد فترة وجيزة ، عاد وانغ دالي بمظلة حمراء. ركض نحوي بلهث تقريبًا وسلمني المظلة.

لقد تجاهلت الرجل وقلت لنفسي ، هذه هي فرصتك الأخيرة للسخرية مني ، لذا امض قدمًا واضرب نفسك. ستكون عاجزًا عن الكلام قريبًا.

قلت: “دالي ، اقلب الجسد!”

قلبت المظلة الحمراء ثلاث مرات ، وفجأة ظهرت علامات نصف كف على أكتاف المتوفى. كان هذا مدهشا . حتى الدكتور تشين نفسه أسقط فكه – سقطت عقب السيجارة في فمه على الأرض ولم يلاحظ ذلك!.

“إنها بالتأكيد جريمة قتل!” انا قلت.

“هذا … هذا مستحيل!” صرخ الطبيب الشرعي الذي كان يقف الآن.

“دعني أرى تلك المظلة البائسة!” صرخ ، وهو الآن أكثر غضبًا لأنه كان يخدع نفسه عندما فاته وأخذ قبضة كاملة من الهواء بدلاً من مظلتي. “لابد أنك استخدمت نوعًا من الحيل الرخيصة!”

قلت: “دالي ، اقلب الجسد!”

“هذا … هذا مستحيل!” صرخ الطبيب الشرعي الذي كان يقف الآن.

“حاضر!”

فتحت مظلتي وقمت بتدويرها ببطء. أصبحت منطقة صدر الجثة مغطاة بظل أحمر. بالنسبة للآخرين ، قد يبدو الظل أحمرًا فقط ، لكن بالنسبة لي ، كان بإمكاني أن أرى أنه يتكون من درجات مختلفة من اللون الأحمر.

حتى وانغ دالي متحمس الآن. قلب الجسد واستخدم يديه لدعم الكتفين.

“نعم!” انا قلت. ثم التفت إلى الطبيب الشرعي وسألته ، “هل يمكنني الحصول على قفازات مطاطية منك أيها الرجل العجوز؟”

واصلت قلب المظلة الحمراء ، وحيثما مر الظل الأحمر للمظلة ، بدا الأمر وكأنه مسح بالأشعة تحت الحمراء ، وسرعان ما ظهرت ثلاث بصمات كف كاملة على ظهر المتوفى والتي كانت أوضح بكثير من تلك الموجودة على الكتفين. كانت مطبوعات كف صغيرة ، بدت وكأنها تركتها امرأة.

أدار الطبيب الشرعي عينيه بغضب وتحول وجهه إلى اللون القرمزي.

“قف!” أمرت الشرطية. ثم استدعت أحد ضباط الشرطة التابعين لها. “شياو وانغ ، أحضر لي كاميرا!”

“يا صاح ، هل يمكنك البدء في فحص الجثة الآن؟” سأل. “ليس الجو مشمسًا اليوم. لا أحتاج إلى ظل المظلة! ”

سلمها شرطي كاميرا رقمية بسرعة. ثم أمرتني الشرطية بالاستمرار في قلب المظلة وهي تلتقط الصور. بمجرد التقاط الكاميرا لصور جميع بصمات الكف ، طلبت من دالي أن يضع الجسد على الأرض .

“دعني أرى تلك المظلة البائسة!” صرخ ، وهو الآن أكثر غضبًا لأنه كان يخدع نفسه عندما فاته وأخذ قبضة كاملة من الهواء بدلاً من مظلتي. “لابد أنك استخدمت نوعًا من الحيل الرخيصة!”

دققت الشرطية في الصور في الكاميرا الرقمية وجعدت حاجبيها في ارتباك.

صافحت يدها الرقيقة ، شعرت بنعومة لا تصدق. من تلك المسافة القريبة ، استطعت حتى أن أشم الرائحة الحلوة التي انبعثت منها. لقد حافظت على عذريتي جيدًا لمدة اثنين وعشرين عامًا – حسنًا ، ليس لأنها تعرضت لأي خطر – لذلك لم أكن قريبًا جدًا من امرأة ، ناهيك عن لمسها. ولجعل الأمر أسوأ ، كانت هذه المرأة بالذات جميلة بلا شك ولا يمكن إنكار جمالها ، لذلك يجب ألا تحكموا علي عندما أخبرك أن كل دمي اندفع إلى وجهي وشعرت بالحر الشديد لدرجة أنني كنت أقسم أنني رأيت البخار يتصاعد منه.

قالت: “هذا غريب ، فهي لا تشبه بصمات كف اليد العادية على الإطلاق.”

لقد أخرجت زوجًا من القفازات المطاطية من صندوق الأدوات ، وأعطيت زوجًا لدالي وارتديت زوجًا بنفسي.

شرحت: “إنها ليست بصمات كف حقًا”. “إنها نسيج الملابس التي يرتديها المتوفى. عندما يموت شخص ما ، فإن طاقته في اليانغ سوف تهرب من جسده على الفور. إذا كان هناك شيء يعيق مسار هذه الطاقة ، فإنه سيترك مطبوعات يانغ للطاقة التي تراها هنا. لن يكون مرئيًا إلا من خلال إجراء خاص “.

“قلت إنني كنت ألعب خدعة؟” انا سألت. “أعتقد أنك الشخص الذي يلعب خدعة الجميع هنا.”

“طاقة يانغ؟” سألت الشرطية.

مثلما كنت أركز على فحص كل شبر من الجلد على صدر المتوفى ، رأيت أن دالي بدأ يشعر بالقلق مرة أخرى.

قلت: “قد يبدو الأمر غريبًا ، لكن إذا فكرت في الأمر حقًا ، فهذا منطقي.”

“انظر إلى هذا الطفل ، شياوتاو !” لقد اشتكى. “انظر إلى مدى عدم احترامه! عليك إخراج هذا الطفل من هنا الآن! ”

أومأت الشرطية برأسها وسكتت وبقيت صامتة لبعض الوقت.

“أوه ، ألم تقل أنه إذا كان بإمكاني إثبات ذلك لك ، فلن تقوم فقط بتسليم التحقيق في هذه القضية إلي ، ولكنك ستستقيل على الفور أيضًا؟

قالت: “حسنًا”. “لكنك حقًا شيء ما ، يا فتى! أين تعلمت كل هذه المهارات الرائعة؟ الآن أصبح الأمر واضحا أن هذه جريمة قتل! ”

صافحت يدها الرقيقة ، شعرت بنعومة لا تصدق. من تلك المسافة القريبة ، استطعت حتى أن أشم الرائحة الحلوة التي انبعثت منها. لقد حافظت على عذريتي جيدًا لمدة اثنين وعشرين عامًا – حسنًا ، ليس لأنها تعرضت لأي خطر – لذلك لم أكن قريبًا جدًا من امرأة ، ناهيك عن لمسها. ولجعل الأمر أسوأ ، كانت هذه المرأة بالذات جميلة بلا شك ولا يمكن إنكار جمالها ، لذلك يجب ألا تحكموا علي عندما أخبرك أن كل دمي اندفع إلى وجهي وشعرت بالحر الشديد لدرجة أنني كنت أقسم أنني رأيت البخار يتصاعد منه.

“إنها بالتأكيد جريمة قتل!” انا قلت.

“لا أنت مخطئ!” قال الطبيب الشرعي. رأيت أن وجهه قد أصبح شاحبًا جدًا. “هذا الشقي يلعب حيلة رخيصة ، أنا متأكد من ذلك. لقد كنت طبيبًا طبيًا منذ عقود ولم أر أحدًا يفحص الجثة بمظلة! وهذا الشيء طاقة يانغ هو مجرد هراء! أين تعلمت كل هذه القمامة؟ ”

“لا أنت مخطئ!” قال الطبيب الشرعي. رأيت أن وجهه قد أصبح شاحبًا جدًا. “هذا الشقي يلعب حيلة رخيصة ، أنا متأكد من ذلك. لقد كنت طبيبًا طبيًا منذ عقود ولم أر أحدًا يفحص الجثة بمظلة! وهذا الشيء طاقة يانغ هو مجرد هراء! أين تعلمت كل هذه القمامة؟ ”

ثم نزع معطف المختبر الخاص به وألقى به بشكل كبير على الأرض ، ثم غادر بعيدًا.

“قلت إنني كنت ألعب خدعة؟” انا سألت. “أعتقد أنك الشخص الذي يلعب خدعة الجميع هنا.”

أومأت الشرطية برأسها وسكتت وبقيت صامتة لبعض الوقت.

“أنت ، أنت ، أيها الطفل الصغير!” صرخ الطبيب الشرعي. “كيف تجرؤ؟ ألا تعرف من أنا؟ ” كان غاضبًا لدرجة أن شفتيه كانتا ترتعشان. لكنني بقيت غير متأثر تمامًا بنوع الأشخاص الذين يستخدمون مناصبهم وقوتهم للتقليل من شأن الآخرين.

نظرت إلى هذا الشخص المثير للشفقة وهو تتحرك تدريجياً بعيدا عنا ولم يسعني إلا أن أضحك. هل آذيت غرورك الهش أيها العجوز؟ اعتقدت.

قلت: “لا أعرف من أنت ، لكني أعرف أنك مخطئ. لقد أخطأت في جريمة القتل هذه على أنها انتحار ، وكنت ستطلق سراح قاتل دون عقاب! ”

“حاضر!”

“أنت … أنت شقي صغير!” قال الطبيب الشرعي. اندفع نحوي فجأة وكان على وشك الإمساك بمظلتي ، لكنني راوغته بسرعة كافية وتمكنت من الابتعاد.

بدا دالي وكأنه على وشك البكاء. “لا تسحبني إلى الوحل معك ، يا صاح!” هو قال. “سأشتري لك الغداء ، حسنًا؟”

“دعني أرى تلك المظلة البائسة!” صرخ ، وهو الآن أكثر غضبًا لأنه كان يخدع نفسه عندما فاته وأخذ قبضة كاملة من الهواء بدلاً من مظلتي. “لابد أنك استخدمت نوعًا من الحيل الرخيصة!”

“أنت ، أنت ، أيها الطفل الصغير!” صرخ الطبيب الشرعي. “كيف تجرؤ؟ ألا تعرف من أنا؟ ” كان غاضبًا لدرجة أن شفتيه كانتا ترتعشان. لكنني بقيت غير متأثر تمامًا بنوع الأشخاص الذين يستخدمون مناصبهم وقوتهم للتقليل من شأن الآخرين.

“أوه ، ألم تقل أنه إذا كان بإمكاني إثبات ذلك لك ، فلن تقوم فقط بتسليم التحقيق في هذه القضية إلي ، ولكنك ستستقيل على الفور أيضًا؟

أومأت الشرطية برأسها وسكتت وبقيت صامتة لبعض الوقت.

“نعم ، لقد سمعتها أيضًا!” قال دالي. “السيد الطبيب الشرعي ، بالتأكيد شخص ما في منصبك سيحترم كلماته ، أليس كذلك؟”

لقد تجاهلت الرجل وقلت لنفسي ، هذه هي فرصتك الأخيرة للسخرية مني ، لذا امض قدمًا واضرب نفسك. ستكون عاجزًا عن الكلام قريبًا.

أدار الطبيب الشرعي عينيه بغضب وتحول وجهه إلى اللون القرمزي.

تجمد كل منا على الفور عندما سمعنا هذه الكلمات.

“ولكن هذا – كانت مجرد مزحة!” هو أكد بغضب . “لم أكن أعتقد أنه يمكنك إثبات ذلك. لو فعلت ذلك ، لما قلت ما قلته! ”

كان الطبيب الشرعي جالسًا على كرسي صغير على الأرض ممسكًا سيجارة بين أصابعه. أشار إلى اتجاه صندوق الأدوات الخاص به بذقن مرفوعة وقال ، “كل شيء في صندوق الأدوات. خذ ما تريد “.

“مجرد مزحة؟” رفعت حاجبي. “سيدي ، إذا فشلت ، لا أعتقد أنك كنت ستعتبرها مزحة ولن تلقي بي في السجن ، أليس كذلك؟”

“اسف بشأن ذلك!” قلت بابتسامة اعتذارية.

كان الطبيب الشرعي عاجزًا عن الكلام ، ثم التفت إلى الشرطية للحصول على الدعم.

قالت: “هذا غريب ، فهي لا تشبه بصمات كف اليد العادية على الإطلاق.”

“انظر إلى هذا الطفل ، شياوتاو !” لقد اشتكى. “انظر إلى مدى عدم احترامه! عليك إخراج هذا الطفل من هنا الآن! ”

كان هناك عدد كبير من ضباط الشرطة من حولنا في ذلك الوقت كانوا يراقبوننا عن كثب ، لذا في الحقيقة ، لم يكن لدى دالي الكثير من الخيارات إلى جانب موافقته . أخبرته أن يرفع النصف العلوي من الجثة ، ثم أخذت مقصًا من صندوق الأدوات وبدأت في قص معطف المتوفى. تبعت نظرة الدكتور تشين كل حركاتي لكنه لم يقل أي شيء. استخدمت المقص في قص الملابس لأننا إذا حاولنا نزع الملابس عن طريق سحبها من خلال الرأس ، فإن اللسان الذي كان يخرج من فم المتوفى سيتلف.

لكن الشرطية هزت رأسها.

أدار الطبيب الشرعي عينيه بغضب وتحول وجهه إلى اللون القرمزي.

دكتور تشين ، “لقد وضعت نفسك في هذا الموقف. علاوة على ذلك ، سمع الجميع قولك أنك ستسلم القضية إذا كان بإمكانه إثبات أنه كان على حق. أعتقد أنه يجب عليك احترام كلماتك “.

“آه ، من أين لك هذه المظلة؟” سألت الشرطية وهي تغطي أنفها. “نتن !”

حقيقة أنها تجاهلت تمامًا قضية استقالته لم تفلت مني ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لأنها اعترفت بجزء من وعود الطبيب الشرعي. علاوة على ذلك ، لم أكن مهتمًا بركل شخص ما عندما يكون بالفعل محبطًا.

“لا أنت مخطئ!” قال الطبيب الشرعي. رأيت أن وجهه قد أصبح شاحبًا جدًا. “هذا الشقي يلعب حيلة رخيصة ، أنا متأكد من ذلك. لقد كنت طبيبًا طبيًا منذ عقود ولم أر أحدًا يفحص الجثة بمظلة! وهذا الشيء طاقة يانغ هو مجرد هراء! أين تعلمت كل هذه القمامة؟ ”

لكن الدكتور تشين لم يتوقع أن تنحاز الشرطية إلى جانبي. توقف عن الكلام لبضع ثوان قبل أن يتحدث مرة أخرى.

حصلت على المظلة بينما كنت أتسوق ذات يوم. كانت هناك إشارات إلى طريقة فحص الجثث باستخدام مظلة حتى في حالات الظلم المجمعة التي تم تصحيحها. كانت الحقيقة أن القدماء عرفوا كيف أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية من شأنه أن يجعل ظهور العلامات والندوب على الجلد. قام سونغ سي العظيم بنفسه بإجراء بعض التعديلات على مظلة الورق الزيتي من خلال معالجتها بمزيج من الأعشاب الطبية ، وبالتالي إنشاء “مظلة تشريح” يمكن استخدامها لعمل أنواع مختلفة من العلامات على الجلد لتظهر. كنت قد صنعت لنفسي “مظلة التشريح” نفسها باستخدام الإرشادات التي وجدتها في الكتاب.

“هوانغ شياوتاو!” هو قال. “حتى أنت تنحازين إلى هذا الشقي! رائع ! لماذا لا تستمرين في التحقيق معه ، إذن! أنا خارج من هنا! إذا تمكن هذا الشقي من حل هذه القضية ، فسأستقيل دون أي أسئلة! ”

ثم نزع معطف المختبر الخاص به وألقى به بشكل كبير على الأرض ، ثم غادر بعيدًا.

ثم نزع معطف المختبر الخاص به وألقى به بشكل كبير على الأرض ، ثم غادر بعيدًا.

سلمها شرطي كاميرا رقمية بسرعة. ثم أمرتني الشرطية بالاستمرار في قلب المظلة وهي تلتقط الصور. بمجرد التقاط الكاميرا لصور جميع بصمات الكف ، طلبت من دالي أن يضع الجسد على الأرض .

نظرت إلى هذا الشخص المثير للشفقة وهو تتحرك تدريجياً بعيدا عنا ولم يسعني إلا أن أضحك. هل آذيت غرورك الهش أيها العجوز؟ اعتقدت.

سلمها شرطي كاميرا رقمية بسرعة. ثم أمرتني الشرطية بالاستمرار في قلب المظلة وهي تلتقط الصور. بمجرد التقاط الكاميرا لصور جميع بصمات الكف ، طلبت من دالي أن يضع الجسد على الأرض .

بعد ذلك فقط ، اقتربت مني يد لطيفة عادلة. نظرت إلى الأعلى ورأيت أنها تخص الشرطية.

أومأت الشرطية برأسها وسكتت وبقيت صامتة لبعض الوقت.

“اسمي هوانغ شياوتاو ، وأنت ؟”

“لا أنت مخطئ!” قال الطبيب الشرعي. رأيت أن وجهه قد أصبح شاحبًا جدًا. “هذا الشقي يلعب حيلة رخيصة ، أنا متأكد من ذلك. لقد كنت طبيبًا طبيًا منذ عقود ولم أر أحدًا يفحص الجثة بمظلة! وهذا الشيء طاقة يانغ هو مجرد هراء! أين تعلمت كل هذه القمامة؟ ”

“أنا … سونغ يانغ!”

“طاقة يانغ؟” سألت الشرطية.

صافحت يدها الرقيقة ، شعرت بنعومة لا تصدق. من تلك المسافة القريبة ، استطعت حتى أن أشم الرائحة الحلوة التي انبعثت منها. لقد حافظت على عذريتي جيدًا لمدة اثنين وعشرين عامًا – حسنًا ، ليس لأنها تعرضت لأي خطر – لذلك لم أكن قريبًا جدًا من امرأة ، ناهيك عن لمسها. ولجعل الأمر أسوأ ، كانت هذه المرأة بالذات جميلة بلا شك ولا يمكن إنكار جمالها ، لذلك يجب ألا تحكموا علي عندما أخبرك أن كل دمي اندفع إلى وجهي وشعرت بالحر الشديد لدرجة أنني كنت أقسم أنني رأيت البخار يتصاعد منه.

دققت الشرطية في الصور في الكاميرا الرقمية وجعدت حاجبيها في ارتباك.

قالت لي بابتسامة: “هذه قضيتك الآن يا سونغ يانغ”.
“نعم !” أجبتها.

ثم قاطعنا صوت قادم من حافة خط الشرطة. كان صوت فتاة تبكي.

بدا دالي وكأنه على وشك البكاء. “لا تسحبني إلى الوحل معك ، يا صاح!” هو قال. “سأشتري لك الغداء ، حسنًا؟”

“لقد كان شبحًا!” قالت الفتاة باكية . “صديقي قتل على يد شبح!”

لكن الشرطية هزت رأسها.

تجمد كل منا على الفور عندما سمعنا هذه الكلمات.

“هذا … هذا مستحيل!” صرخ الطبيب الشرعي الذي كان يقف الآن.

 

“نعم ، لقد سمعتها أيضًا!” قال دالي. “السيد الطبيب الشرعي ، بالتأكيد شخص ما في منصبك سيحترم كلماته ، أليس كذلك؟”

لقد تجاهلت الرجل وقلت لنفسي ، هذه هي فرصتك الأخيرة للسخرية مني ، لذا امض قدمًا واضرب نفسك. ستكون عاجزًا عن الكلام قريبًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط