نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 28

إذلال الدكتور تشين

إذلال الدكتور تشين

الفصل 28: إذلال الدكتور تشين
بعد انتهاء القضية ، أخذت استراحة لمدة يومين . لكن في هذا اليوم اندفع دالي إلى غرفتي وفي يده صحيفة.

“حاسم جدا حقا!” أصر الدكتور تشين. ربما كان المكان الذي تم العثور فيه على أهم الأدلة. وإلا ، ألا تعتقد أنه من غير المعقول تمامًا كيف يمكن لهذا الشقي أن يحل القضية أمام فريقنا بأكمله؟ ”

“يا صاح ، يا صاح!” صرخ. “نحن على الصحيفة !”

” صن … المدير صن !” صاح الدكتور تشين. انخفض فكه لدرجة أنه كاد يصطدم بالأرض.

“ماذا؟ دعني أرى!”

أجاب دالي: “نعم”. “أعتقد أنه حتى أنا يمكنني القيام بعمل أفضل! ولم يذكروا اسمي على الإطلاق! بالمناسبة ، يجب أن يكون لديك أكثر من عشرة آلاف معجب على ويبو الآن ، أليس كذلك يا صاح؟ ”

قرأت المقال الذي كان من المفترض أن يكون عن القضية ولم أعرف ما إذا كان عليّ أن أضحك أم أبكي ردًا. تم تبسيط القضية برمتها إلى مقتل طالبين في سبيل الانتقام الشخصي بسبب فقدان منحة دراسية. لم يكن هناك ذكر للبيانو الملعون ، ربما لأن الشرطة اعتقدت أنه من الغريب الكشف عنه للجمهور.

انفجر الضابط صن في ضحكة شديدة.

تم ذكر هوانغ شياوتاو بالاسم ، لكنني كنت مجرد “طالب جامعي متحمس يحمل لقب سونغ” الذي قدم بعض المساعدة للشرطة. أما بالنسبة لبقية المقال ، فقد كان مجرد هراء حول كون طلاب الجامعات غير مستعدين نفسياً لتحمل الضغط ومدى رعب فقدان العائلات لأطفالها.

قالت هوانغ شياوتاو بعد التحية “الكابتن لين ، لقد أحضرت سونغ يانغ هنا.”

قلت “يا له من مقال سخيف”.

ارتديت ملابسي على عجل ثم استقلت سيارة أجرة إلى مركز الشرطة. كانت هوانغ شياوتاو تنتظر عند المدخل. كانت ترتدي زيها الكامل في ذلك اليوم ، وكانت تبدو رائعة حقًا فيه.

أجاب دالي: “نعم”. “أعتقد أنه حتى أنا يمكنني القيام بعمل أفضل! ولم يذكروا اسمي على الإطلاق! بالمناسبة ، يجب أن يكون لديك أكثر من عشرة آلاف معجب على ويبو الآن ، أليس كذلك يا صاح؟ ”

“ماذا فعلت الآن؟ لماذا يبلغ عني؟ ” انا سألت.

قلت: “لا ، لقد أغلقت حسابي. من لديه الوقت للإجابة على كل تلك الأسئلة الغبية التي أرسلوها لي؟ ”

“اللعنة ، يا صاح. لماذا لم تستغل هذه الفرصة الذهبية لتطوير قاعدتك الجماهيرية؟ إذا أصبحت مشهورًا على الإنترنت ، فربما يمكنني مشاركة بعض هذا الاهتمام أيضًا … ”

“هل الكتيب بهذه الأهمية؟” سأل الكابتن لين.

لم يكن هناك من طريقة لأجرؤ على أن أكون مشهوراً بأي شكل من الأشكال ، حتى لو كان ذلك على الإنترنت فقط. كم عدد أفراد عائلة سونغ الذين فقدوا حياتهم بسبب كونهم معروفين بمهاراتهم في حل القضايا؟ لا ، كان علي أن أبقى منخفظا مهما حدث.

“دكتور. تشين ، قلت ، “لم يكن هناك أي شيء في الكتيب على الإطلاق باستثناء ما تجده في العيادة. يمكنك معرفة نفس المعلومات إذا أجريت مقابلة مع زملائه في الغرفة حتى بدونها. إنه ليس في مكان قريب من الوضوح الحاسم على الإطلاق! ”

ثم تلقيت مكالمة من هوانغ شياوتاو قالت فيها أن علي الذهاب إلى مركز الشرطة. سألتها إذا كان ذلك بسبب حصولنا على مكافأة.

“ماذا … ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه ، أيها الشقي الوقح ؟!”

“سنتحدث عن الكافئة في غضون يومين …” تمتمت. “إنه أم … إنه دكتور تشين. إنه يحاول الإبلاغ عنك “.

طرقت هوانغ شياوتاو الباب. قال الكابتن لين تعال ودخلنا المكتب.

“ماذا؟” قلت ، شتمًا تقريبًا. كيف كان هذا الرجل العجوز وقح؟ يجب أن أكون الشخص الذي أبلغ عنه بدلاً من ذلك!

أجاب دالي: “نعم”. “أعتقد أنه حتى أنا يمكنني القيام بعمل أفضل! ولم يذكروا اسمي على الإطلاق! بالمناسبة ، يجب أن يكون لديك أكثر من عشرة آلاف معجب على ويبو الآن ، أليس كذلك يا صاح؟ ”

لم يكن فقط غير قادر على حل القضية المعروضة علينا ، بل كان يحاول إيذاءنا!

“يا فتى ! لقد قرأت التقرير للتو ، لم تكن القضية لتحل إذا لم تكن هناك! أيها الشقي الصغير ، لماذا لم تخبرني أنك تعمل مع الشرطة الآن؟ هل أنت خائف من أن أربطك وأجرك للعمل من أجلي ؟ ”

“ماذا فعلت الآن؟ لماذا يبلغ عني؟ ” انا سألت.

“ولكن كيف لي أن أعرف أنني أستطيع أن أثق في كلماتك؟”

قالت هوانغ شياوتاو: “سترى عندما تصل إلى هنا”. “وكن سريعا! إنه يزعج الكابتن لين الآن. إذا لم تصل إلى هنا قريبًا ، فستكون هناك سيارة شرطة متجهة إلى كليتك لمرافقتك هنا! ”

قال الصوت الآخر ، “حسنًا ، تشين العجوز” ، ربما يكون الكابتن لين الذي ذكرته هوانغ شياوتاو من قبل. “ليست هناك حاجة لقول هذا لي . دعونا نسمع ما سيقوله أولاً “.

“حسنًا ، أنا في طريقي!”

نظرنا أنا وهوانغ شياوتاو إلى بعضنا البعض بصدمة. هل هذا ما أسماه “الدليل الرئيسي”؟

سألني دالي ماذا حدث.

طرقت هوانغ شياوتاو الباب. قال الكابتن لين تعال ودخلنا المكتب.

قلت: “سأذهب إلى مركز الشرطة لبعض الوقت”. “سأعود قريبا.”

قلت “يا له من مقال سخيف”.

“هل يجب أن أذهب أيضًا؟”

“إذن ، أنت سونغ يانغ؟” سأل وعيناه تتفحصني.

“لا.”

اندفع الدم إلى وجه الدكتور تشين وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صمت لبضع ثوان.

ارتديت ملابسي على عجل ثم استقلت سيارة أجرة إلى مركز الشرطة. كانت هوانغ شياوتاو تنتظر عند المدخل. كانت ترتدي زيها الكامل في ذلك اليوم ، وكانت تبدو رائعة حقًا فيه.

اللعنة هذا الخنزير الخرف ، بدا الأمر وكأنه لن يعترف أبدًا بأنه كان مخطئًا مهما حدث. لقد كان من النوع من الأشخاص الذي ستقلق بشأنهم. كانوا يثنون الحقائق للعمل لصالحهم ولا يعترفون أبدًا بأي شيء لن يفيدهم.

قالت: “أنا آسفة ، سونغ يانغ”. “لقد أوقعتك في مشكلة مرة أخرى.”

قال الدكتور تشين: “كان هناك كتيب عالق بين صفحات كتاب القاتل ، ووفقًا لرفيق السكن ، فأنت من أخذه. أليس هذا صحيحًا؟ ”

قلت: “هذا ليس خطأك ، إنه ذلك الرجل العجوز الوقح. دعنا نذهب للعثور عليه ”
.
ذهبنا مباشرة إلى أحد المكاتب ، حيث سمعت بوضوح صوت الدكتور تشين الذي يصم الآذان. “الكابتن لين ، إذا لم تكن هوانغ شياوتاو هي التي أحضرت هذا الشقي الصغير ، هل تعتقد حقًا أن شخصًا بمثل خبرتي لا يمكنه حل مثل هذه القضية البسيطة؟ كلام فارغ! عليك أن تعاقبها! ”

قلت “لا تقلق بشأن ذلك”. “لقد اكتشفنا في الواقع أدلة أقل مما فعلت ، وليس أكثر.”

أردت أن أضحك على منطقه هذا. هل الخبرة تعني تلقائيًا القدرة بالنسبة له؟

“ماذا … ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه ، أيها الشقي الوقح ؟!”

قال الصوت الآخر ، “حسنًا ، تشين العجوز” ، ربما يكون الكابتن لين الذي ذكرته هوانغ شياوتاو من قبل. “ليست هناك حاجة لقول هذا لي . دعونا نسمع ما سيقوله أولاً “.

قلت بابتسامة: “من الواضح أن كل تلك السنوات ضاعت”.

طرقت هوانغ شياوتاو الباب. قال الكابتن لين تعال ودخلنا المكتب.

الفصل 28: إذلال الدكتور تشين بعد انتهاء القضية ، أخذت استراحة لمدة يومين . لكن في هذا اليوم اندفع دالي إلى غرفتي وفي يده صحيفة.

قالت هوانغ شياوتاو بعد التحية “الكابتن لين ، لقد أحضرت سونغ يانغ هنا.”

“اللعنة ، يا صاح. لماذا لم تستغل هذه الفرصة الذهبية لتطوير قاعدتك الجماهيرية؟ إذا أصبحت مشهورًا على الإنترنت ، فربما يمكنني مشاركة بعض هذا الاهتمام أيضًا … ”

حمل الدكتور تشين سيجارة بين أصابعه ، وكان جالسًا على الأريكة وساقاه متشابكتان. عندما رآني ، شخر بشدة لما رآني .

لم يكن هناك من طريقة لأجرؤ على أن أكون مشهوراً بأي شكل من الأشكال ، حتى لو كان ذلك على الإنترنت فقط. كم عدد أفراد عائلة سونغ الذين فقدوا حياتهم بسبب كونهم معروفين بمهاراتهم في حل القضايا؟ لا ، كان علي أن أبقى منخفظا مهما حدث.

كان الكابتن لين رجلاً نحيفًا عضليا حول سن الأربعين أو نحو ذلك. لقد بدا قليلاً كممثل في فيلم أكشن لسبب ما.

أردت أن أضحك على منطقه هذا. هل الخبرة تعني تلقائيًا القدرة بالنسبة له؟

“إذن ، أنت سونغ يانغ؟” سأل وعيناه تتفحصني.

كان هذا هو الافتتاح المثالي بالنسبة لي.

“نعم” ، قلت بإيماءة.

“هل يجب أن أذهب أيضًا؟”

قال: “تبدو صغيرًا جدًا ، لكنك تمكنت من حل قضية كهذه في أقل من أربع وعشرين ساعة. هل أنت من عائلة من ضباط الشرطة؟ ”

قال الكابتن لين ضاحكًا: “تشين القديمة” ، “لقد كان فقط يفحص الجثث ، لا يمكنك اتهامه بالتدنيس بسبب ذلك! علاوة على ذلك ، ألم ينتهي به الأمر لمساعدتنا في حل القضية؟ ”

قلت: “لا يا سيدي”. “لقد جئت من سلسلة طويلة من المدنيين. إنها فقط مصلحتي. لقد كنت أقرأ كتبًا عن القضايا الجنائية والتحقيقات منذ أن كنت صغيرًا جدًا
“.
“إذن أنت بالفعل موهبة شابة نادرة ، مذهل جدًا!” وأشاد الكابتن لين.

“يا فتى ! لقد قرأت التقرير للتو ، لم تكن القضية لتحل إذا لم تكن هناك! أيها الشقي الصغير ، لماذا لم تخبرني أنك تعمل مع الشرطة الآن؟ هل أنت خائف من أن أربطك وأجرك للعمل من أجلي ؟ ”

“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين. ألقى بعقب سيجارته في منفضة السجائر ونهض من مقعده وهو غاضب . “لماذا تمدح هذا الشقي الوقح؟ لقد كان يدنس الجثث ويتدخل في تحقيقنا! ”

أجاب دالي: “نعم”. “أعتقد أنه حتى أنا يمكنني القيام بعمل أفضل! ولم يذكروا اسمي على الإطلاق! بالمناسبة ، يجب أن يكون لديك أكثر من عشرة آلاف معجب على ويبو الآن ، أليس كذلك يا صاح؟ ”

قال الكابتن لين ضاحكًا: “تشين القديمة” ، “لقد كان فقط يفحص الجثث ، لا يمكنك اتهامه بالتدنيس بسبب ذلك! علاوة على ذلك ، ألم ينتهي به الأمر لمساعدتنا في حل القضية؟ ”

“لا.”

“كيف يمكنك أن تقول ذلك؟” قال الدكتور تشين. “إنه ليس ضابط شرطة! إنه غريب عشوائي تمامًا! كيف يمكنك أن تأخذ جانبه هكذا؟ ”

ثم سلم الهاتف لي وقال ، “من أجلك ، سونغ يانغ.”

قال الكابتن لين: “أنا فقط عادل “. “مما رأيته ، ليست هناك حاجة حقًا لإثارة ضجة كبيرة حول هذا الأمر. لا حاجة للإبلاغ عنه على الإطلاق “.

لم يكن فقط غير قادر على حل القضية المعروضة علينا ، بل كان يحاول إيذاءنا!

“انتظر ، لدي شيء آخر لأقوله!” تدخل الدكتور تشين ، وهو يحدق بي بعيون مظلمة. “هذا الشقي سرق قطعة مهمة من الأدلة ودمرها!”

“دكتور. قلت ، “تشين” ، “أنا أحترمك كشيخ ، ولهذا بقيت مهذبة معك. ولكن إذا كنت ترفض احترام كلماتك ، أليس هذا مخادعًا منك؟ ”

تجمدت للحظة في هذا الادعاء ، جاهلاً تمامًا بما يتحدث عنه الرجل العجوز.

“لا.”

حتى تعبيرات الكابتن لين قد تغيرت ، وبدأ يدقق بي بريبة.

“كيف يمكنك أن تقول ذلك؟” قال الدكتور تشين. “إنه ليس ضابط شرطة! إنه غريب عشوائي تمامًا! كيف يمكنك أن تأخذ جانبه هكذا؟ ”

“هل هذا صحيح؟” سأل.

“اللعنة ، يا صاح. لماذا لم تستغل هذه الفرصة الذهبية لتطوير قاعدتك الجماهيرية؟ إذا أصبحت مشهورًا على الإنترنت ، فربما يمكنني مشاركة بعض هذا الاهتمام أيضًا … ”

“نعم” ، أجاب الدكتور تشين. “هناك دليل حاسم في هذه القضية لكنه أخذه دون علم الشرطة ، مما أدى إلى عرقلة تحقيق فريقنا تمامًا وتسبب في إضاعة الكثير من الوقت والجهد.”

التقطتها وعلى الفور انفجرت أذني بصوت عالٍ مألوف.

“ما الدليل الحاسم الذي تتحدث عنه؟” سألت بفارغ الصبر. “ألا يمكنك أن تكون واضحًا بشأن ذلك بالفعل؟”

“سنتحدث عن الكافئة في غضون يومين …” تمتمت. “إنه أم … إنه دكتور تشين. إنه يحاول الإبلاغ عنك “.

قال الدكتور تشين: “كان هناك كتيب عالق بين صفحات كتاب القاتل ، ووفقًا لرفيق السكن ، فأنت من أخذه. أليس هذا صحيحًا؟ ”

“لا.”

نظرنا أنا وهوانغ شياوتاو إلى بعضنا البعض بصدمة. هل هذا ما أسماه “الدليل الرئيسي”؟

قلت “يا له من مقال سخيف”.

بعد الذهاب إلى عيادة الجراحة التجميلية ، لم تتذكر هوانغ شياوتاو حتى أين وضعت الكتيب. لكنه كان مجرد كتيب على أي حال. يمكننا استخدام أدلة أخرى أكثر إقناعًا لإثبات أن دينغ تشاو ذهب إلى العيادة وأجرى لنفسه عملية جراحية في يده. لقد بالغ الدكتور تشين بشكل كبير في أهمية هذا الكتيب.

“أي رهان؟” سأل الكابتن لين.

“هل الكتيب بهذه الأهمية؟” سأل الكابتن لين.

صاح الدكتور تشين قائلاً: “أيها الشقي الجاهل ، لم تكن قد ولدت حتى الآن عندما أصبحت طبيبا شرعيا! كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ”

“حاسم جدا حقا!” أصر الدكتور تشين. ربما كان المكان الذي تم العثور فيه على أهم الأدلة. وإلا ، ألا تعتقد أنه من غير المعقول تمامًا كيف يمكن لهذا الشقي أن يحل القضية أمام فريقنا بأكمله؟ ”

“أوه ، العم صن!” انا قلت. “لم أخطط للتورط في القضية ، لكن كل هذا حدث فجأة.”

كان هذا الرجل العجوز بئرًا لا حصر له من الاتهامات. لكنه كان ضابطا رفيع المستوى بعد كل شيء ، لذلك أجبرت نفسي على الحفاظ على هدوئي.

“دكتور. تشين ، قلت ، “هل تقول أنك لن تحترم الرهان الذي خسرته؟”

“دكتور. تشين ، قلت ، “لم يكن هناك أي شيء في الكتيب على الإطلاق باستثناء ما تجده في العيادة. يمكنك معرفة نفس المعلومات إذا أجريت مقابلة مع زملائه في الغرفة حتى بدونها. إنه ليس في مكان قريب من الوضوح الحاسم على الإطلاق! ”

“انتظر ، لدي شيء آخر لأقوله!” تدخل الدكتور تشين ، وهو يحدق بي بعيون مظلمة. “هذا الشقي سرق قطعة مهمة من الأدلة ودمرها!”

“كيف لي أن أعرف أن ما تدعيه الآن صحيح بعد أن دمرت الدليل؟”

كان الدكتور تشين ينظر إلي بارتياب طوال الوقت ، لذلك قلت عمدا ، “أوه ، بالمناسبة ، سمعت أنك المدير الآن. تهانينا!”

“ما رأيك يمكن كتابته في الكتيب؟” سألت ضاحكا. “يوميات القاتل تسرد كيف قتل الضحيتين؟”

الفصل 28: إذلال الدكتور تشين بعد انتهاء القضية ، أخذت استراحة لمدة يومين . لكن في هذا اليوم اندفع دالي إلى غرفتي وفي يده صحيفة.

قال: “قد يكون هذا صحيحًا ، ولهذا السبب كنت قادرًا على حل القضية قبلي. من كان يعرف أي نوع آخر من القرائن والأدلة التي أخفتها عني؟ ”

“ماذا فعلت الآن؟ لماذا يبلغ عني؟ ” انا سألت.

قلت “لا تقلق بشأن ذلك”. “لقد اكتشفنا في الواقع أدلة أقل مما فعلت ، وليس أكثر.”

اندفع الدم إلى وجه الدكتور تشين وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صمت لبضع ثوان.

“ولكن كيف لي أن أعرف أنني أستطيع أن أثق في كلماتك؟”

“سنرى عن ذلك!” قال الدكتور تشين ، على استعداد للذهاب بعيدا.

“دكتور. تشين ، “قلت بابتسامة. “يبدو أنك تصر على أنك وفريق التحقيق بأكمله اكتشفتم أدلة أقل مني ومن هوانغ شياوتاو؟ في هذه الحالة ، لم يكن من المفاجئ أنك لم تحل القضية “.

قلت “يا له من مقال سخيف”.

اندفع الدم إلى وجه الدكتور تشين وكان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صمت لبضع ثوان.

“أي رهان؟” سأل الكابتن لين.

“ماذا … ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه ، أيها الشقي الوقح ؟!”

“سنتحدث عن الكافئة في غضون يومين …” تمتمت. “إنه أم … إنه دكتور تشين. إنه يحاول الإبلاغ عنك “.

كان هذا هو الافتتاح المثالي بالنسبة لي.

“دكتور. قلت ، “تشين” ، “أنا أحترمك كشيخ ، ولهذا بقيت مهذبة معك. ولكن إذا كنت ترفض احترام كلماتك ، أليس هذا مخادعًا منك؟ ”

“دكتور. تشين ، قلت ، “هل تقول أنك لن تحترم الرهان الذي خسرته؟”

طرقت هوانغ شياوتاو الباب. قال الكابتن لين تعال ودخلنا المكتب.

“أي رهان؟” سأل الكابتن لين.

لم يكن فقط غير قادر على حل القضية المعروضة علينا ، بل كان يحاول إيذاءنا!

لقد قمت بنقل الرهان الذي قمت به أنا والدكتور تشين أثناء التحقيق في القضية.

“يا فتى ! لقد قرأت التقرير للتو ، لم تكن القضية لتحل إذا لم تكن هناك! أيها الشقي الصغير ، لماذا لم تخبرني أنك تعمل مع الشرطة الآن؟ هل أنت خائف من أن أربطك وأجرك للعمل من أجلي ؟ ”

“دكتور. قال الكابتن لين ، “لا أستطيع أن أصدق أنك ستراهن على شيء مهم مثل التحقيق في قضية!”

“هل يجب أن أذهب أيضًا؟”

“لا ، لا ،” تمتم الدكتور تشين ، “خدعني الشقي الصغير في ذلك!”

قال الصوت الآخر ، “حسنًا ، تشين العجوز” ، ربما يكون الكابتن لين الذي ذكرته هوانغ شياوتاو من قبل. “ليست هناك حاجة لقول هذا لي . دعونا نسمع ما سيقوله أولاً “.

اللعنة هذا الخنزير الخرف ، بدا الأمر وكأنه لن يعترف أبدًا بأنه كان مخطئًا مهما حدث. لقد كان من النوع من الأشخاص الذي ستقلق بشأنهم. كانوا يثنون الحقائق للعمل لصالحهم ولا يعترفون أبدًا بأي شيء لن يفيدهم.

“أنظر إلى ما قلته ، هل حللت القضية عن طريق الخطأ،. هاهاها تمامًا مثلما فعل جدك كل تلك السنوات الماضية ، أليس كذلك يا فتى ؟ متى ستأتي لزيارتي؟ لم نر بعضنا البعض منذ أجل… ما يقارب … ثلاث سنوات؟ يجب أن تأتي لندردش ونشرب بعض النبيذ معا “.

“دكتور. قلت ، “تشين” ، “أنا أحترمك كشيخ ، ولهذا بقيت مهذبة معك. ولكن إذا كنت ترفض احترام كلماتك ، أليس هذا مخادعًا منك؟ ”

“إذن ، أنت سونغ يانغ؟” سأل وعيناه تتفحصني.

صاح الدكتور تشين قائلاً: “أيها الشقي الجاهل ، لم تكن قد ولدت حتى الآن عندما أصبحت طبيبا شرعيا! كيف تجرؤ على التحدث معي هكذا! ”

“أنت-أنت-أنت … قلها مرة أخرى إذا كنت تجرؤ!”

قلت بابتسامة: “من الواضح أن كل تلك السنوات ضاعت”.

“نعم” ، أجاب الدكتور تشين. “هناك دليل حاسم في هذه القضية لكنه أخذه دون علم الشرطة ، مما أدى إلى عرقلة تحقيق فريقنا تمامًا وتسبب في إضاعة الكثير من الوقت والجهد.”

“أنت-أنت-أنت … قلها مرة أخرى إذا كنت تجرؤ!”

“حاسم جدا حقا!” أصر الدكتور تشين. ربما كان المكان الذي تم العثور فيه على أهم الأدلة. وإلا ، ألا تعتقد أنه من غير المعقول تمامًا كيف يمكن لهذا الشقي أن يحل القضية أمام فريقنا بأكمله؟ ”

قال الكابتن لين: “هذا يكفي”. “لقد سمعت كلا الجانبين الآن. لا أعتقد أن الكتيب كان ذا أهمية على الإطلاق. دكتور تشين ، أنت ضابط كبير ، فلماذا لا تسلك الطريق السريع وتترك كلا الجانبين يتفقان على حل وسط؟ ”

“ماذا؟ دعني أرى!”

“سنرى عن ذلك!” قال الدكتور تشين ، على استعداد للذهاب بعيدا.

طرقت هوانغ شياوتاو الباب. قال الكابتن لين تعال ودخلنا المكتب.

ولكن قبل أن يتمكن من المغادرة ، رن جرس الهاتف ، والتقطه الكابتن لين. قال بضع كلمات ، نظر إلي ، ثم قال ، “توقيت رائع. إنه هنا ، فلماذا لا تتحدث معه؟ ”

“ما الدليل الحاسم الذي تتحدث عنه؟” سألت بفارغ الصبر. “ألا يمكنك أن تكون واضحًا بشأن ذلك بالفعل؟”

ثم سلم الهاتف لي وقال ، “من أجلك ، سونغ يانغ.”

“أنظر إلى ما قلته ، هل حللت القضية عن طريق الخطأ،. هاهاها تمامًا مثلما فعل جدك كل تلك السنوات الماضية ، أليس كذلك يا فتى ؟ متى ستأتي لزيارتي؟ لم نر بعضنا البعض منذ أجل… ما يقارب … ثلاث سنوات؟ يجب أن تأتي لندردش ونشرب بعض النبيذ معا “.

التقطتها وعلى الفور انفجرت أذني بصوت عالٍ مألوف.

“نعم” ، أجاب الدكتور تشين. “هناك دليل حاسم في هذه القضية لكنه أخذه دون علم الشرطة ، مما أدى إلى عرقلة تحقيق فريقنا تمامًا وتسبب في إضاعة الكثير من الوقت والجهد.”

“يا فتى ! لقد قرأت التقرير للتو ، لم تكن القضية لتحل إذا لم تكن هناك! أيها الشقي الصغير ، لماذا لم تخبرني أنك تعمل مع الشرطة الآن؟ هل أنت خائف من أن أربطك وأجرك للعمل من أجلي ؟ ”

“لا ، لا ،” تمتم الدكتور تشين ، “خدعني الشقي الصغير في ذلك!”

“أوه ، العم صن!” انا قلت. “لم أخطط للتورط في القضية ، لكن كل هذا حدث فجأة.”

تجمدت للحظة في هذا الادعاء ، جاهلاً تمامًا بما يتحدث عنه الرجل العجوز.

انفجر الضابط صن في ضحكة شديدة.

“اللعنة ، يا صاح. لماذا لم تستغل هذه الفرصة الذهبية لتطوير قاعدتك الجماهيرية؟ إذا أصبحت مشهورًا على الإنترنت ، فربما يمكنني مشاركة بعض هذا الاهتمام أيضًا … ”

“أنظر إلى ما قلته ، هل حللت القضية عن طريق الخطأ،. هاهاها تمامًا مثلما فعل جدك كل تلك السنوات الماضية ، أليس كذلك يا فتى ؟ متى ستأتي لزيارتي؟ لم نر بعضنا البعض منذ أجل… ما يقارب … ثلاث سنوات؟ يجب أن تأتي لندردش ونشرب بعض النبيذ معا “.

“نعم” ، قلت بإيماءة.

كان الدكتور تشين ينظر إلي بارتياب طوال الوقت ، لذلك قلت عمدا ، “أوه ، بالمناسبة ، سمعت أنك المدير الآن. تهانينا!”

ارتديت ملابسي على عجل ثم استقلت سيارة أجرة إلى مركز الشرطة. كانت هوانغ شياوتاو تنتظر عند المدخل. كانت ترتدي زيها الكامل في ذلك اليوم ، وكانت تبدو رائعة حقًا فيه.

” صن … المدير صن !” صاح الدكتور تشين. انخفض فكه لدرجة أنه كاد يصطدم بالأرض.

“لا.”

“نعم” ، قلت بإيماءة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط