النمر العظيم
الفصل 29: النمر العظيم✔️
ضحك الضابط صن وقال : ” بعد عدة سنوات، يجب أن أكون رئيسا من حيث المؤهلات ! لكن لأكون صريحًا ، بدون مساعدة جدك ، من المستحيل أن أصل إلى ما أنا عليه اليوم. أنا مدين لعائلة سونغ بدين كبير ، لذا إذا كان هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به ، أخبرني فقط “.
قلت: “قابلت النمر صن منذ وقت طويل”. “كان يعمل مع جدي …”
(هنا شباب كما قلت لكم في الفصل 13 فرتب الشرطة ما فهمت حقا، يقولو فيه 5 رتب فالبداية بعدين يطلعلك رتبة جديدة وهي رتبة مدير تكتب بالإنجليزية هكذا director المهم إصبروا معي فقط..)
خرجنا من مركز الشرطة معًا ، كانت هوانغ شياوتاو على وشك إعادتي إلى الكلية بسيارتها ، لكنني أخبرتها أن ركوب الحافلة كان أسرع .
قلت: “أنت لطيف للغاية ، عمي صن”. “سأحرص على زيارتك عندما تسنح لي الفرصة.”
قلت: “تفضلي”.
“ولد جيد!” قال الضابط صن ، ثم ضحك مرة أخرى وقال . “بالمناسبة ، غالبا ما تفتقدك ابنتي و تسألني عن سبب عدم قدومك إلى منزلي . فقط اتصل بي إذا كنت قادمًا ، سأصطحبك من كليتك “.
تغير الجو في الغرفة الآن. نظر إلي الكابتن لين وهوانغ شياو وحتى الدكتور تشين بنظرات مختلفة في أعينهم.
تحدثت أكثر قليلاً مع الضابط صن ، ثم أعدت الهاتف إلى الكابتن لين. لقد قالوا فقط بضع كلمات لبعضهم البعض قبل أن يغلق الكابتن لين الخط.
قلت: “أنت لطيف للغاية ، عمي صن”. “سأحرص على زيارتك عندما تسنح لي الفرصة.”
تغير الجو في الغرفة الآن. نظر إلي الكابتن لين وهوانغ شياو وحتى الدكتور تشين بنظرات مختلفة في أعينهم.
لوحت بيدي: “لا ، لا بأس “. “لقد دفعت بالفعل مقابل وجبتنا مرة واحدة. راتبك الضئيل عليك استخدامه لنفسك، ربما في المرة القادمة.”
“أ-أنت … هل تعرف المدير صن؟” سأل الدكتور تشين.
نظرت إلي هوانغ شياوتاو بريبة ، لذلك شعرت بالضغط للكشف عن المزيد من المعلومات.
كدت أنفجر من الضحك. ألم يدعوني دائمًا بالشقي الوقح أو شيء من هذا القبيل؟ لماذا كانت نبرته أكثر تهذيباً فجأة؟
خرجنا من مركز الشرطة معًا ، كانت هوانغ شياوتاو على وشك إعادتي إلى الكلية بسيارتها ، لكنني أخبرتها أن ركوب الحافلة كان أسرع .
“نعم ،” قلت بلا مبالاة. “لقد عرفته قبل وقت طويل من أن يصبح مديرا .”
ابتسمت ، ثم التفت إلى الكابتن لين وقلت ، “سآخذ إجازتي إذا ، الكابتن لين.”
قام الكابتن لين بتنظيف حلقه ، محاولًا تسوية الأمور.
نظر الدكتور تشين إلى الكابتن لين ، ثم خفض رأسه بفزع.
قال: “حسنًا ، تشين العجوز”. “لماذا لا تعود إلى مكتبك.”
“انتظر!” صرخت. كان يتنمر علي منذ دقائق فقط. لم أستطع السماح له بالذهاب دون أي توضيحات. “دكتور. تشين ، ماذا عن رهاننا؟ ”
“انتظر!” صرخت. كان يتنمر علي منذ دقائق فقط. لم أستطع السماح له بالذهاب دون أي توضيحات. “دكتور. تشين ، ماذا عن رهاننا؟ ”
“مجرد رجل عجوز عادي.”
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
“جدك؟” هي سألت. “من هذا؟”
“إذن لماذا قبلت الرهان في وقت سابق؟” انا سألت. “هل تعتقد أنه بإمكانك فقط أن تنسى وعودك لمجرد أنك كبير في السن؟ لدي سؤال لك: إذا فشلت بطريقة ما في حل هذه القضية ، ألن أكون في السجن الآن؟ ”
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
“لا بالطبع لأ!” هو قال. “أنا رجل عجوز الآن ، لقد اكتسبت الكثير من الخبرة في كل هذه السنوات. هل تعتقد حقًا أنني سأأخذ هذا الرهان السخيف على محمل الجد؟ ” ثم حاول أن يبتسم لي ابتسامة دافئة وودية ، لكن كل ما كنت أفكر فيه هو مدى وقاحة هذا الشخص.
“انتظر!” صرخت. كان يتنمر علي منذ دقائق فقط. لم أستطع السماح له بالذهاب دون أي توضيحات. “دكتور. تشين ، ماذا عن رهاننا؟ ”
قال الكابتن لين: “تشين العجوز” ، “إذا أعطيته كلمتك ، فأنا أخشى أن تضطر إلى احترامها. وإلا ستجلب لقوة الشرطة سمعة سيئة “.
“ألا تخجل من قول ذلك !” لقد قاطعت. “أنت ضابط في تطبيق القانون ، لكنك كنت على وشك ترك قاتل خطير يفلت من العقاب! من المحتمل أنه في غضون خمس أو عشر سنوات من الآن ، سوف يأخذ حياة أخرى. هل ستكون قادرًا على تحمل المسؤولية عن ذلك؟ ”
“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين بعيون متوسلة. “أنت تعرف كم عمري وكم من الوقت كنت أعمل في الطب الشرعي. ربما لست موهوبًا إلى هذا الحد ، لكني قدمت الكثير من المساهمات طوال هذه السنوات! ”
قال الكابتن لين: “تشين العجوز” ، “إذا أعطيته كلمتك ، فأنا أخشى أن تضطر إلى احترامها. وإلا ستجلب لقوة الشرطة سمعة سيئة “.
“ألا تخجل من قول ذلك !” لقد قاطعت. “أنت ضابط في تطبيق القانون ، لكنك كنت على وشك ترك قاتل خطير يفلت من العقاب! من المحتمل أنه في غضون خمس أو عشر سنوات من الآن ، سوف يأخذ حياة أخرى. هل ستكون قادرًا على تحمل المسؤولية عن ذلك؟ ”
“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين بعيون متوسلة. “أنت تعرف كم عمري وكم من الوقت كنت أعمل في الطب الشرعي. ربما لست موهوبًا إلى هذا الحد ، لكني قدمت الكثير من المساهمات طوال هذه السنوات! ”
أصبح وجه الدكتور تشين الآن إرجواني ، وكان رأسه مغمورًا بالعرق البارد.
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
“إفعل ما يحلو لك !” واصلت. “لكن لا تسبب لي المزيد من المتاعب من الآن فصاعدًا. أنا مجرد مدني عادي ، فلماذا يتم الإبلاغ عني ومعاقبتي لمجرد مساعدة الشرطة في حل جريمة؟ هذا لا يتعلق بي فقط – ماذا لو انتشر الخبر وسمع الجمهور به؟ هل سيكون أي شخص على استعداد للتعاون مع الشرطة بعد ذلك؟ من يدري كم عدد الاعتقالات الكاذبة والقضايا التي ستتبع ذلك؟ إنه يجعلني أرتجف بمجرد التفكير في الأمر! ”
قالت: “حسنًا”. “إذن دعونا ندعو دالي أيضًا في المرة القادمة.”
نظر الدكتور تشين إلى الكابتن لين ، ثم خفض رأسه بفزع.
“الكابتن لين!” قال الدكتور تشين بعيون متوسلة. “أنت تعرف كم عمري وكم من الوقت كنت أعمل في الطب الشرعي. ربما لست موهوبًا إلى هذا الحد ، لكني قدمت الكثير من المساهمات طوال هذه السنوات! ”
قال “سأقوم بتسليم خطاب الطلب لنقل القسم على الفور”.
قلت: “قابلت النمر صن منذ وقت طويل”. “كان يعمل مع جدي …”
ابتسمت ، ثم التفت إلى الكابتن لين وقلت ، “سآخذ إجازتي إذا ، الكابتن لين.”
بعد أن خرجنا من المكتب ، ربتت هوانغ شياوتاو على ظهري بحماسة شديدة لدرجة أنني كدت أبكي من الألم.
قال: “اعتني بنفسك”.
“جدك؟” هي سألت. “من هذا؟”
بعد أن خرجنا من المكتب ، ربتت هوانغ شياوتاو على ظهري بحماسة شديدة لدرجة أنني كدت أبكي من الألم.
قالت بنبرة جادة ورسمية: “شكرًا لك على مساعدة الشرطة في حل هذه القضية”. “آمل أن تتاح لنا فرصة العمل معًا مرة أخرى.”
“يا له من مشهد ، سونغ يانغ!” قالت. “لقد بدوت كبطل في بعض الدراما البوليسية! هل رأيت كيف بدى وجه دكتور تشين الأرجواني؟ لقد بدا مثل الباذنجان! بالمناسبة ، لماذا لم تخبرني أنك تعرف النمر صن؟ تبا ، كنت قلقة جدا عليك! إنها مضيعة للمشاعر! اعتقدت أننا شركاء!
”
قلت ، وأنا أدلك كتفي: “حسنًا ، لم تسأليني أبدًا عن ذلك”.
ولكن ما كان غير معروف أكثر هو متى سأعمل مع هوانغ شياوتاو مرة أخرى!
“كان يجب عليك قول ذلك بنفسك ، أنت غبي!” قالت. “آه ، يا له من يوم عظيم! أخيرًا ، سيغادر تشين القديم ! لقد كان دائمًا طبيبًا شرعيًا متعجرفًا وعديم الفائدة يحب استخدام سلطته لأمر الناس! لقد قمت بعمل عظيم لقسمنا اليوم بالتخلص منه ، سونغ يانغ! ”
قلت: “أنت لطيف للغاية ، عمي صن”. “سأحرص على زيارتك عندما تسنح لي الفرصة.”
قلت ضاحكا: “أنا سعيد لسماع ذلك”.
أصررت “أنا حقًا مجرد طالب جامعي عادي”.
“هيا ، دعنا نذهب لتناول وجبة ونحتفل! على حسابي ! ”
ولكن ما كان غير معروف أكثر هو متى سأعمل مع هوانغ شياوتاو مرة أخرى!
لوحت بيدي: “لا ، لا بأس “. “لقد دفعت بالفعل مقابل وجبتنا مرة واحدة. راتبك الضئيل عليك استخدامه لنفسك، ربما في المرة القادمة.”
تحدثت أكثر قليلاً مع الضابط صن ، ثم أعدت الهاتف إلى الكابتن لين. لقد قالوا فقط بضع كلمات لبعضهم البعض قبل أن يغلق الكابتن لين الخط.
قالت: “حسنًا”. “إذن دعونا ندعو دالي أيضًا في المرة القادمة.”
“انتظر!” مدت هوانغ شياوتاو يدها. وقفت مرتبكًا مثل الأبله لبضع ثوان ، ثم صافحتها أخيرًا.
خرجنا من مركز الشرطة معًا ، كانت هوانغ شياوتاو على وشك إعادتي إلى الكلية بسيارتها ، لكنني أخبرتها أن ركوب الحافلة كان أسرع .
الفصل 29: النمر العظيم✔️ ضحك الضابط صن وقال : ” بعد عدة سنوات، يجب أن أكون رئيسا من حيث المؤهلات ! لكن لأكون صريحًا ، بدون مساعدة جدك ، من المستحيل أن أصل إلى ما أنا عليه اليوم. أنا مدين لعائلة سونغ بدين كبير ، لذا إذا كان هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به ، أخبرني فقط “.
قالت: “حسنًا”. “بالمناسبة ، هل يمكنني أن أسألك سؤالاً؟ وهل عدني بالإجابة بصدق؟ ”
قالت: “شعرت دائمًا أنك تخفي شيئًا عني”. “بالإضافة إلى أنك تعرف كيف تحل قضية قتل معقدة ، وتعرف النمر صن شخصيًا. قل لي من أنت بالضبط؟ ”
قلت: “تفضلي”.
أصررت “أنا حقًا مجرد طالب جامعي عادي”.
قالت: “شعرت دائمًا أنك تخفي شيئًا عني”. “بالإضافة إلى أنك تعرف كيف تحل قضية قتل معقدة ، وتعرف النمر صن شخصيًا. قل لي من أنت بالضبط؟ ”
لوحت بيدي: “لا ، لا بأس “. “لقد دفعت بالفعل مقابل وجبتنا مرة واحدة. راتبك الضئيل عليك استخدامه لنفسك، ربما في المرة القادمة.”
أصررت “أنا حقًا مجرد طالب جامعي عادي”.
قال “سأقوم بتسليم خطاب الطلب لنقل القسم على الفور”.
نظرت إلي هوانغ شياوتاو بريبة ، لذلك شعرت بالضغط للكشف عن المزيد من المعلومات.
خرجنا من مركز الشرطة معًا ، كانت هوانغ شياوتاو على وشك إعادتي إلى الكلية بسيارتها ، لكنني أخبرتها أن ركوب الحافلة كان أسرع .
قلت: “قابلت النمر صن منذ وقت طويل”. “كان يعمل مع جدي …”
تحدثت أكثر قليلاً مع الضابط صن ، ثم أعدت الهاتف إلى الكابتن لين. لقد قالوا فقط بضع كلمات لبعضهم البعض قبل أن يغلق الكابتن لين الخط.
“جدك؟” هي سألت. “من هذا؟”
“مجرد رجل عجوز عادي.”
“هيا ، دعنا نذهب لتناول وجبة ونحتفل! على حسابي ! ”
“أنت تكذب ، أليس كذلك؟”
“لماذا اكذب عليك؟” قلت بابتسامة. “على أي حال ، سأعود الآن.”
“يا له من مشهد ، سونغ يانغ!” قالت. “لقد بدوت كبطل في بعض الدراما البوليسية! هل رأيت كيف بدى وجه دكتور تشين الأرجواني؟ لقد بدا مثل الباذنجان! بالمناسبة ، لماذا لم تخبرني أنك تعرف النمر صن؟ تبا ، كنت قلقة جدا عليك! إنها مضيعة للمشاعر! اعتقدت أننا شركاء! ” قلت ، وأنا أدلك كتفي: “حسنًا ، لم تسأليني أبدًا عن ذلك”.
“انتظر!” مدت هوانغ شياوتاو يدها. وقفت مرتبكًا مثل الأبله لبضع ثوان ، ثم صافحتها أخيرًا.
نظر الدكتور تشين إلى الكابتن لين ، ثم خفض رأسه بفزع.
قالت بنبرة جادة ورسمية: “شكرًا لك على مساعدة الشرطة في حل هذه القضية”. “آمل أن تتاح لنا فرصة العمل معًا مرة أخرى.”
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
“أنا أيضا!” قلت مبتسما. بالنسبة لي ، كانت هذه القضية حدثًا استثنائيًا كان خطوة مهمة في مساعدتي على النمو وأن أصبح طبيبا شرعيا تقليديا أفضل .
“لماذا اكذب عليك؟” قلت بابتسامة. “على أي حال ، سأعود الآن.”
ولكن ما كان غير معروف أكثر هو متى سأعمل مع هوانغ شياوتاو مرة أخرى!
“ألا تخجل من قول ذلك !” لقد قاطعت. “أنت ضابط في تطبيق القانون ، لكنك كنت على وشك ترك قاتل خطير يفلت من العقاب! من المحتمل أنه في غضون خمس أو عشر سنوات من الآن ، سوف يأخذ حياة أخرى. هل ستكون قادرًا على تحمل المسؤولية عن ذلك؟ ”
كان الدكتور تشين الآن غارقًا في العرق ، ولم يتمكن من نطق رد لبعض الوقت ، لكنه تمتم أخيرًا ، “حسنًا … كما ترى … أنا بالفعل في أواخر الخمسينيات من عمري ، وأنا على وشك التقاعد على أي حال. ليس من السهل أن تكون طبيبًا شرعيا كل هذه السنوات ، فلماذا لا تفكر في ترك هذا الأمر؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
