نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 38

الطفل الشيطاني

الطفل الشيطاني

الفصل 38: الطفل الشيطاني
أمرت هوانغ شياوتاو: “أولئك الذين سيزورون المستشفيات ، يرجى أيضًا معرفة المزيد عن هذا المرض الغريب “.

دفعنا الباب إلى دار الأيتام. كان الفناء هادئًا ، وتساقطت الأوراق من أشجار البتولا المجاورة للطريق مثل مطر خفيف.

“انتظر!” تدخلت. “أريد زيارة جميع دور الأيتام الكبرى في مدينة نانجيانغ.”

تبادلت النظرة مع هوانغ شياوتاو. لقد وصلنا إلى المكان الصحيح!

“لماذا ا؟” سألت هوانغ شياوتاو.

قلت: “لا أستطيع أن أخبرك الآن”. ربما يوجد عدد قليل من دور الأيتام في مدينة نانجيانغ. سأخبرك عندما نزورهم جميعًا “.

قلت “حسنًا ، هذا مجرد تخميني”. إذا لم يكن هناك ضباط متاحون لمرافقي ، يمكنني الذهاب وحدي. لكن عليك أن تزوديني بوثيقة رسمية كدليل على أنني أعمل مع الشرطة “.

سرعان ما كنت أنا ودالي في سيارة هوانغ شياوتاو. بحثت عن مواقع دور الأيتام في مدينة نانجيانغ على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).

قالت هوانغ شياوتاو: “لا تهتم ، سأذهب معك”. ثم أنهت الاجتماع وسمحت للجميع بالاستمرار في مهامهم.

“وااو ، هذه كلها أقنعة وجه مستوردة ذات العلامات تجارية ، أنها تكلف بالتأكيد الكثير من المال،. أنت من عائلة ثرية ، أليس كذلك؟ ” نظرت إلى جميع أقنعة العلامات التجارية الفاخرة التي لا بد أنها كلفت مئات اليوانات ، وقد صُدمت تمامًا.

سرعان ما كنت أنا ودالي في سيارة هوانغ شياوتاو. بحثت عن مواقع دور الأيتام في مدينة نانجيانغ على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).

فتحت عينيّ ورأيت مبنى أبيض مغطى بالكروم الخضراء خارج نافذة السيارة. تم تعليق اللافتة التي كُتب عليها “بيت الرفاهية المحبة” على باب الفناء. تثاءبت ، ثم شعرت بالامتنان لأنني أخذت قيلولة لأنني كنت أكثر انتعاشًا الآن.

قالت: “أقربها هو دار رعاية المحبة”. “دعنا نذهب هناك ونلقي نظرة.”

بعد أن انتهينا من الأكل ، بحثت هوانغ شياوتاو على GPS مرة أخرى.

“حسنا!” أنا زقزقت. “سوف آخذ غفوة قصيرة. لا أستطيع إبقاء عيني مفتوحتين بعد الآن “. بعد ذلك ، وضعت أنزلت مقعد الراكب الأمامي و نمت.

بعد أكثر من ساعة وصلنا إلى دار الأيتام الأخيرة. كانت تسمى دار أيتام القلب المقدس. كان موقع دار الأيتام هذا ريفيًا نسبيًا ، وبدا وكأنه كنيسة تقف وحدها في غابة بتولا. كان المكان هادئًا ومسالمًا ، وكان هناك صليب أبيض كبير على قمة المبنى.

الشيء التالي الذي عرفته ، هو صوت هوانغ شياوتاو.

الشيء التالي الذي عرفته ، هو صوت هوانغ شياوتاو.

“انهض ، نحن هنا.”

“لماذا ا؟” سألت هوانغ شياوتاو.

فتحت عينيّ ورأيت مبنى أبيض مغطى بالكروم الخضراء خارج نافذة السيارة. تم تعليق اللافتة التي كُتب عليها “بيت الرفاهية المحبة” على باب الفناء. تثاءبت ، ثم شعرت بالامتنان لأنني أخذت قيلولة لأنني كنت أكثر انتعاشًا الآن.

سخرت هوانغ شياوتاو ، “وجبة مدفوعة من قبل طالب فقير مثلك؟”

أخذت هوانغ شياوتاو منديلا مبللا من حقيبتها وسلمتها لي حتى أتمكن من مسح وجهي. شكرتها.

سخرت هوانغ شياوتاو ، “وجبة مدفوعة من قبل طالب فقير مثلك؟”

بينما كنت أقوم بمسح وجهي قلت ، “أنتم ضباط الشرطة تعملون بجد حقًا.  تحصلون على القليل من النوم. كيف يمكن أن تبقى بشرتك لطيفة ونقية؟ ”

قلت “حسنًا ، هذا مجرد تخميني”. إذا لم يكن هناك ضباط متاحون لمرافقي ، يمكنني الذهاب وحدي. لكن عليك أن تزوديني بوثيقة رسمية كدليل على أنني أعمل مع الشرطة “.

فتحت هوانغ شياوتاو حجرة القفازات ورأيت الكثير من أقنعة الوجه بالداخل.

“انهض ، نحن هنا.”

“عندما أنام ، سأغطي وجهي بأقنعة ترطيب!” قالت.

“وااو ، هذه كلها أقنعة وجه مستوردة ذات العلامات تجارية ، أنها تكلف بالتأكيد الكثير من المال،. أنت من عائلة ثرية ، أليس كذلك؟ ” نظرت إلى جميع أقنعة العلامات التجارية الفاخرة التي لا بد أنها كلفت مئات اليوانات ، وقد صُدمت تمامًا.

“وااو ، هذه كلها أقنعة وجه مستوردة ذات العلامات تجارية ، أنها تكلف بالتأكيد الكثير من المال،. أنت من عائلة ثرية ، أليس كذلك؟ ” نظرت إلى جميع أقنعة العلامات التجارية الفاخرة التي لا بد أنها كلفت مئات اليوانات ، وقد صُدمت تمامًا.

قلت بابتسامة باهتة على وجهي: “إنه لشرف لي أن أعامل امرأة جميلة لتناول وجبة”.

“إنه سر!” همست بابتسامة شقية. “هيا بنا نذهب! هاي ، دالي … ”

سرعان ما ذهبنا إلى ثلاثة دور للأيتام ، لكننا لم نجد شيئًا. لحسن الحظ ، قادتنا هوانغ شياوتاو بسيارتها الخاصة. لو كنت أنا ودالي فقط ، لكنا نقضي معظم الوقت في انتظار الحافلة.

سمعت الشخير قادمًا من المقعد الخلفي. عندما استدرنا ، كان دالي مستلقيًا في المقعد الخلفي ، نائمًا بهدوء. كانت هوانغ شياوتاو مستعدة لإيقاظه ، لكني أوقفتها.

كان هناك شيء مخيف بشأن الطفل. عندما كانت الراهبة تتفقد الحديقة ذات ليلة ، وجدت أن جميع الدجاجات في حظيرة الدجاج قد ماتت. ظنت أن ابن عرس قد تسلل إلى الداخل ، لكنها بدلاً من ذلك رأت ذلك الطفل في الحظيرة ، والدم لا يزال يسيل من فمه ، وكانت عيناه تتوهجان مثل الحيوان! كانت مرعوبة لدرجة أنها كادت أن تفقد ذكائها!

قلت: “لا تهتمي ، دعيه ينام”. “دعنا نذهب للتحقق من دار الأيتام هذه. لست واثقًا من أننا سنجد أي شيء في المقام الأول “.

“حسنا!” أنا زقزقت. “سوف آخذ غفوة قصيرة. لا أستطيع إبقاء عيني مفتوحتين بعد الآن “. بعد ذلك ، وضعت أنزلت مقعد الراكب الأمامي و نمت.

مشينا إلى دار الأيتام وسألنا المسؤول عما إذا كان هناك طفل بشرته شاحبة للغاية ، ويخاف من الشمس وليس لديه شعر على جسده. قادنا الشخص المسؤول إلى المكتب الطبي للعثور على ملف سجل طبي سميك. بعد قراءته ، قررنا أخيرًا أنه لم يكن هناك مثل هذا الطفل هنا. غادرنا وشكرنا الموظفين هناك.

كان ذلك حتى بلغ الثامنة عشرة من عمره عندما هرب من الميتم ، ثم لم يسمع عنه شيء مرة أخرى. بالنسبة للعاملين في دار الأيتام ، بدا الأمر كما لو أن هذا الكابوس قد انتهى أخيرًا.

“لماذا تعتقد أن القاتل كان في دار للأيتام؟”

سمعت الشخير قادمًا من المقعد الخلفي. عندما استدرنا ، كان دالي مستلقيًا في المقعد الخلفي ، نائمًا بهدوء. كانت هوانغ شياوتاو مستعدة لإيقاظه ، لكني أوقفتها.

قلت: “لا أستطيع أن أخبرك الآن”. ربما يوجد عدد قليل من دور الأيتام في مدينة نانجيانغ. سأخبرك عندما نزورهم جميعًا “.

الشيء التالي الذي عرفته ، هو صوت هوانغ شياوتاو.

“وإذا لم نجد شيئًا؟” سألت هوانغ شياوتاو.

“نعم من فضلك!” قالت هوانغ شياوتاو. “سيكون ذلك مساعدة كبيرة منك!”

قلت: “سأقدم لك وجبة”.

لاحقًا ، عض راهبة على رقبتها ، وكاد يقتلها. شعر الجميع أنهم لا يستطيعون تحمله بعد الآن ، وهددوا بالتوقف عن العمل هناك إذا لم يأخذ المدير الطفل. حتى أن بعض الناس قالوا إن الطفل كان من نسل قايين ويجب تركه تحت الشمس ليموت.

سخرت هوانغ شياوتاو ، “وجبة مدفوعة من قبل طالب فقير مثلك؟”

بعد أن انتهينا من الأكل ، بحثت هوانغ شياوتاو على GPS مرة أخرى.

قلت بابتسامة باهتة على وجهي: “إنه لشرف لي أن أعامل امرأة جميلة لتناول وجبة”.

كان ذلك حتى بلغ الثامنة عشرة من عمره عندما هرب من الميتم ، ثم لم يسمع عنه شيء مرة أخرى. بالنسبة للعاملين في دار الأيتام ، بدا الأمر كما لو أن هذا الكابوس قد انتهى أخيرًا.

سرعان ما ذهبنا إلى ثلاثة دور للأيتام ، لكننا لم نجد شيئًا. لحسن الحظ ، قادتنا هوانغ شياوتاو بسيارتها الخاصة. لو كنت أنا ودالي فقط ، لكنا نقضي معظم الوقت في انتظار الحافلة.

قالت “سونغ يانغ ، لم يتبق سوى دار أيتام واحد في مدينة نانجيانغ”. “من الأفضل أن تقرر أين سنتناول العشاء لأنك ستدفع إذا لم نجد أي شيء هناك أيضًا.”

في الظهيرة ، أوقفت هوانغ شياوتاو السيارة وطلبت وجبتين محددتين. بينما كانت تطلب ، نهض دالي فجأة وقالت ، “أريد أجنحة دجاج مقلية وكولا كبيرة مع الكثير من الثلج.”

لذلك ، أخذ المدير الطفل إلى غرفة الكفارة ، وعلمه طوال اليوم ، واستخدم الكتاب المقدس للتأثير عليه.

حدقت هوانغ شياوتاو في وجهه وصرخت ، “لماذا تستيقظ عندما يحين وقت الأكل؟”

قالت الراهبة إن الطفل تم تبنيه قبل عشرين عامًا. في ذلك الوقت ، كان عمره سبع سنوات فقط. ولأنه بدا غريبًا وخائفًا من الشمس ، فإن العديد من الراهبات والقساوسة والمدير نفسه أجروا جدالًا حادًا حوله ، مما يشير إلى أنه ربما كان طفلًا شيطانيًا وأنه لا ينبغي لهم أن يستقبلوه. ومع ذلك ، فإن العميد الطيب بعزم عارض ذلك. قال إنه حتى لو كان طفلاً شيطانيًا ، فإن مجد الله سيؤثر عليه وسيقوده إلى طريق الإيمان والفضيلة.( الحمد لله على نعمة الإسلام ♥️♥️).

أجاب دالي بابتسامة عريضة: “هكذا تعمل ساعتي البيولوجية”. “بغض النظر عن مدى تأخري في النوم الليلة الماضية ، كنت أستيقظ دائمًا عندما يحين وقت الغداء في اليوم التالي. ألستُ مدهشا الأخت شياوتاو ؟ ”

قلت بابتسامة باهتة على وجهي: “إنه لشرف لي أن أعامل امرأة جميلة لتناول وجبة”.

“أنت لا تختلف عن خنزير!” قالت هوانغ شياوتاو. ثم طلبت من النادلة وجبة أخرى.

كان هناك شيء مخيف بشأن الطفل. عندما كانت الراهبة تتفقد الحديقة ذات ليلة ، وجدت أن جميع الدجاجات في حظيرة الدجاج قد ماتت. ظنت أن ابن عرس قد تسلل إلى الداخل ، لكنها بدلاً من ذلك رأت ذلك الطفل في الحظيرة ، والدم لا يزال يسيل من فمه ، وكانت عيناه تتوهجان مثل الحيوان! كانت مرعوبة لدرجة أنها كادت أن تفقد ذكائها!

بعد أن انتهينا من الأكل ، بحثت هوانغ شياوتاو على GPS مرة أخرى.

“أتذكر أن دار الأيتام هذه تتلقى تبرعات من المسيحيين في مدينة نانجيانغ. وأوضحت هوانغ شياوتاو أن هذا هو السبب في أنها بنيت على هذا النحو.

قالت “سونغ يانغ ، لم يتبق سوى دار أيتام واحد في مدينة نانجيانغ”. “من الأفضل أن تقرر أين سنتناول العشاء لأنك ستدفع إذا لم نجد أي شيء هناك أيضًا.”

بعد أكثر من ساعة وصلنا إلى دار الأيتام الأخيرة. كانت تسمى دار أيتام القلب المقدس. كان موقع دار الأيتام هذا ريفيًا نسبيًا ، وبدا وكأنه كنيسة تقف وحدها في غابة بتولا. كان المكان هادئًا ومسالمًا ، وكان هناك صليب أبيض كبير على قمة المبنى.

“حسنا!” أومأت.

فتحت عينيّ ورأيت مبنى أبيض مغطى بالكروم الخضراء خارج نافذة السيارة. تم تعليق اللافتة التي كُتب عليها “بيت الرفاهية المحبة” على باب الفناء. تثاءبت ، ثم شعرت بالامتنان لأنني أخذت قيلولة لأنني كنت أكثر انتعاشًا الآن.

وأضافت مبتسمة: “أكشاك الطعام في الشارع لا ترضيني ، كما تعلم”. “لذا من الأفضل أن تكون مستعدًا للتعمق في محفظتك!”

بعد الاستماع لرواية العمة أنا على يقين من أن هذا الشخص هو القاتل الذي كنا نبحث عنه!

بعد أكثر من ساعة وصلنا إلى دار الأيتام الأخيرة. كانت تسمى دار أيتام القلب المقدس. كان موقع دار الأيتام هذا ريفيًا نسبيًا ، وبدا وكأنه كنيسة تقف وحدها في غابة بتولا. كان المكان هادئًا ومسالمًا ، وكان هناك صليب أبيض كبير على قمة المبنى.

دفعنا الباب إلى دار الأيتام. كان الفناء هادئًا ، وتساقطت الأوراق من أشجار البتولا المجاورة للطريق مثل مطر خفيف.

“هل هي كنيسة؟” سأل دالي.

لذلك ، أخذ المدير الطفل إلى غرفة الكفارة ، وعلمه طوال اليوم ، واستخدم الكتاب المقدس للتأثير عليه.

“أتذكر أن دار الأيتام هذه تتلقى تبرعات من المسيحيين في مدينة نانجيانغ. وأوضحت هوانغ شياوتاو أن هذا هو السبب في أنها بنيت على هذا النحو.

قلت: “لا تهتمي ، دعيه ينام”. “دعنا نذهب للتحقق من دار الأيتام هذه. لست واثقًا من أننا سنجد أي شيء في المقام الأول “.

دفعنا الباب إلى دار الأيتام. كان الفناء هادئًا ، وتساقطت الأوراق من أشجار البتولا المجاورة للطريق مثل مطر خفيف.

قلت: “لا تهتمي ، دعيه ينام”. “دعنا نذهب للتحقق من دار الأيتام هذه. لست واثقًا من أننا سنجد أي شيء في المقام الأول “.

كانت هناك راهبة تجلس في المدخل تحيك سترة. عندما دخلنا ، سألت عمن نبحث عنه. أوضح هوانغ شياوتاو لها كل شيء ، وشهقت الراهبة على الفور.

قالت هوانغ شياوتاو: “لا تهتم ، سأذهب معك”. ثم أنهت الاجتماع وسمحت للجميع بالاستمرار في مهامهم.

“أوه ، أتذكر الطفل الذي كان تمامًا كما وصفته!”

“انتظر!” تدخلت. “أريد زيارة جميع دور الأيتام الكبرى في مدينة نانجيانغ.”

تبادلت النظرة مع هوانغ شياوتاو. لقد وصلنا إلى المكان الصحيح!

فتحت عينيّ ورأيت مبنى أبيض مغطى بالكروم الخضراء خارج نافذة السيارة. تم تعليق اللافتة التي كُتب عليها “بيت الرفاهية المحبة” على باب الفناء. تثاءبت ، ثم شعرت بالامتنان لأنني أخذت قيلولة لأنني كنت أكثر انتعاشًا الآن.

قالت الراهبة إن الطفل تم تبنيه قبل عشرين عامًا. في ذلك الوقت ، كان عمره سبع سنوات فقط. ولأنه بدا غريبًا وخائفًا من الشمس ، فإن العديد من الراهبات والقساوسة والمدير نفسه أجروا جدالًا حادًا حوله ، مما يشير إلى أنه ربما كان طفلًا شيطانيًا وأنه لا ينبغي لهم أن يستقبلوه. ومع ذلك ، فإن العميد الطيب بعزم عارض ذلك. قال إنه حتى لو كان طفلاً شيطانيًا ، فإن مجد الله سيؤثر عليه وسيقوده إلى طريق الإيمان والفضيلة.( الحمد لله على نعمة الإسلام ♥️♥️).

“ما اسمه؟ وهل لديك أي تفاصيل أخرى عنه؟ ” سألت هوانغ شياوتاو.

نادرا ما يأكل هذا الطفل أي طعام. لن يلمس طعامًا مثل الحليب واللحوم والفول السوداني أبدًا. كان وجهه عظميًا ، وكان نحيفًا مثل سلك كهرباء . كان يعاني من سوء التغذية لفترة طويلة. أغمي عليه مرة ، وحقنت إحدى الراهبات جسده بمواد مغذية ، لكن للأسف كادت تلك الحقن أن تقتله. ظهرت عليه طبقة من البثور في جميع أنحاء جسده. ظل يبكي من الألم على الأرض وأخاف الجميع.

بعد الاستماع لرواية العمة أنا على يقين من أن هذا الشخص هو القاتل الذي كنا نبحث عنه!

كان هناك شيء مخيف بشأن الطفل. عندما كانت الراهبة تتفقد الحديقة ذات ليلة ، وجدت أن جميع الدجاجات في حظيرة الدجاج قد ماتت. ظنت أن ابن عرس قد تسلل إلى الداخل ، لكنها بدلاً من ذلك رأت ذلك الطفل في الحظيرة ، والدم لا يزال يسيل من فمه ، وكانت عيناه تتوهجان مثل الحيوان! كانت مرعوبة لدرجة أنها كادت أن تفقد ذكائها!

مشينا إلى دار الأيتام وسألنا المسؤول عما إذا كان هناك طفل بشرته شاحبة للغاية ، ويخاف من الشمس وليس لديه شعر على جسده. قادنا الشخص المسؤول إلى المكتب الطبي للعثور على ملف سجل طبي سميك. بعد قراءته ، قررنا أخيرًا أنه لم يكن هناك مثل هذا الطفل هنا. غادرنا وشكرنا الموظفين هناك.

وبسبب هذه الحادثة ، تم حبس الطفل لمدة ثلاثة أيام ، لكنه وُلد بشخصية شديدة الانطوائية ، لذلك لم يكن الحبس حقًا عقابًا له. في الواقع ، فضل البقاء في الغرف المظلمة.

بعد الاستماع لرواية العمة أنا على يقين من أن هذا الشخص هو القاتل الذي كنا نبحث عنه!

لاحقًا ، عض راهبة على رقبتها ، وكاد يقتلها. شعر الجميع أنهم لا يستطيعون تحمله بعد الآن ، وهددوا بالتوقف عن العمل هناك إذا لم يأخذ المدير الطفل. حتى أن بعض الناس قالوا إن الطفل كان من نسل قايين ويجب تركه تحت الشمس ليموت.

بينما كنت أقوم بمسح وجهي قلت ، “أنتم ضباط الشرطة تعملون بجد حقًا.  تحصلون على القليل من النوم. كيف يمكن أن تبقى بشرتك لطيفة ونقية؟ ”

اختلف العميد بشدة. قال أن الطفل يجب أن يشفق عليه لا أن يكره. إذا تم طرده ، كان يخشى ألا يعيش يومًا واحدًا. وقال أيضًا إنه عندما نفى الله قايين ، قال إن “كل من قتل قايين سيعاقب سبع مرات.” إذا كان هذا الطفل بالفعل من نسل قايين ، فإن قتله سيجلب بالتأكيد لعنة!

لاحقًا ، عض راهبة على رقبتها ، وكاد يقتلها. شعر الجميع أنهم لا يستطيعون تحمله بعد الآن ، وهددوا بالتوقف عن العمل هناك إذا لم يأخذ المدير الطفل. حتى أن بعض الناس قالوا إن الطفل كان من نسل قايين ويجب تركه تحت الشمس ليموت.

لذلك ، أخذ المدير الطفل إلى غرفة الكفارة ، وعلمه طوال اليوم ، واستخدم الكتاب المقدس للتأثير عليه.

كان العميد شخصًا عطوفًا. لقد كان دائمًا قديسًا في عيون الجميع. في النهاية ، حتى هذا الطفل تغير تحت تأثير العميد. منذ ذلك الحين ، لم يلدغ أي شخص مرة أخرى ، على الرغم من أن الجميع كانوا على حذر شديد عندما كان بالقرب منهم ، لم يُسمح له بالاقتراب كثيرًا من الأطفال الآخرين.

كان العميد شخصًا عطوفًا. لقد كان دائمًا قديسًا في عيون الجميع. في النهاية ، حتى هذا الطفل تغير تحت تأثير العميد. منذ ذلك الحين ، لم يلدغ أي شخص مرة أخرى ، على الرغم من أن الجميع كانوا على حذر شديد عندما كان بالقرب منهم ، لم يُسمح له بالاقتراب كثيرًا من الأطفال الآخرين.

اختلف العميد بشدة. قال أن الطفل يجب أن يشفق عليه لا أن يكره. إذا تم طرده ، كان يخشى ألا يعيش يومًا واحدًا. وقال أيضًا إنه عندما نفى الله قايين ، قال إن “كل من قتل قايين سيعاقب سبع مرات.” إذا كان هذا الطفل بالفعل من نسل قايين ، فإن قتله سيجلب بالتأكيد لعنة!

كان ذلك حتى بلغ الثامنة عشرة من عمره عندما هرب من الميتم ، ثم لم يسمع عنه شيء مرة أخرى. بالنسبة للعاملين في دار الأيتام ، بدا الأمر كما لو أن هذا الكابوس قد انتهى أخيرًا.

سرعان ما ذهبنا إلى ثلاثة دور للأيتام ، لكننا لم نجد شيئًا. لحسن الحظ ، قادتنا هوانغ شياوتاو بسيارتها الخاصة. لو كنت أنا ودالي فقط ، لكنا نقضي معظم الوقت في انتظار الحافلة.

بعد الاستماع لرواية العمة أنا على يقين من أن هذا الشخص هو القاتل الذي كنا نبحث عنه!

مشينا إلى دار الأيتام وسألنا المسؤول عما إذا كان هناك طفل بشرته شاحبة للغاية ، ويخاف من الشمس وليس لديه شعر على جسده. قادنا الشخص المسؤول إلى المكتب الطبي للعثور على ملف سجل طبي سميك. بعد قراءته ، قررنا أخيرًا أنه لم يكن هناك مثل هذا الطفل هنا. غادرنا وشكرنا الموظفين هناك.

“ما اسمه؟ وهل لديك أي تفاصيل أخرى عنه؟ ” سألت هوانغ شياوتاو.

بعد أن انتهينا من الأكل ، بحثت هوانغ شياوتاو على GPS مرة أخرى.

قالت الراهبة: “لا ، لا أعرف الكثير عنه”. “لكن يمكنني اصطحابك إلى العميد إذا أردت.”

حدقت هوانغ شياوتاو في وجهه وصرخت ، “لماذا تستيقظ عندما يحين وقت الأكل؟”

“نعم من فضلك!” قالت هوانغ شياوتاو. “سيكون ذلك مساعدة كبيرة منك!”

“أوه ، أتذكر الطفل الذي كان تمامًا كما وصفته!”

في الطريق ، سألني دالي فجأة ، “يا صاح ، ماذا يعني بحق الجحيم سليل قايين؟”

“انهض ، نحن هنا.”

شرحت “قايين شخصية في الكتاب المقدس”. “وفقًا للأساطير ، كان سلف جميع مصاصي الدماء. لذا ، يقال إن الكونت دراكولا ، وملكة مصاصي الدماء وجميع مصاصي الدماء الآخرين هم من نسل قايين “.

كان العميد شخصًا عطوفًا. لقد كان دائمًا قديسًا في عيون الجميع. في النهاية ، حتى هذا الطفل تغير تحت تأثير العميد. منذ ذلك الحين ، لم يلدغ أي شخص مرة أخرى ، على الرغم من أن الجميع كانوا على حذر شديد عندما كان بالقرب منهم ، لم يُسمح له بالاقتراب كثيرًا من الأطفال الآخرين.

وبسبب هذه الحادثة ، تم حبس الطفل لمدة ثلاثة أيام ، لكنه وُلد بشخصية شديدة الانطوائية ، لذلك لم يكن الحبس حقًا عقابًا له. في الواقع ، فضل البقاء في الغرف المظلمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط