نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 47

قضية قتل في غرفة مغلقة.

قضية قتل في غرفة مغلقة.

الفصل 47: قضية القتل في غرفة مغلقة

مثل القضية منذ ثلاثة أشهر ، حدثت جرائم القتل في غرفة مقفلة. لا أحد يمكن أن يأتي إلى مكان الحادث من الخارج. كان الاستنتاج الأولي هو أن الزوج والزوجة خاضا شجارًا عنيفًا وفقدا عقليهما مؤقتًا. تسبب هذا في قيام الزوجة بطعن حماتها في عينيها بعصي تناول الطعام ، ثم دفعها إلى أسفل النافذة من الطابق الثاني. بعد ذلك ، طعن الزوج والزوجة بعضهما البعض بالسكاكين. ظن الزوج أن الزوجة ماتت ، فذهب إلى المطبخ لتنظيف جروحه ، لكن الزوجة هاجمته من الخلف وقطعت رأس الزوج. بحلول ذلك الوقت ، كانت الزوجة قد فقدت الكثير من الدم ، لذلك سقطت ميتة بعد أن تمكنت فقط من المشي على بعد خطوات قليلة من المطبخ.

ثم قدم الضابط لياو ضابط الشرطة الذكر بجانب الدكتورة لو.

قال “هذا باي ييداو”. “إنه ابن المدير …”

جلسنا جميعًا على مائدة مستديرة. لقد لاحظت كيف نظر إلينا ضباط الشرطة الآخرون بازدراء ، وربما شككوا فيما إذا كان بإمكاننا أن نصل إلى أي شيء ، وخاصة باي ييداو ، الذي كان يهمس باستمرار في أذن لو ويوي ثم يلقي نظرة خاطفة علينا من حين لآخر – ربما يتحدث عنا مرة أخرى.

“لياو القديم!” قاطع باي ييداو. “لماذا ذكرتم والدي؟ هل هذا كل ما انا لك.. ابن المدير ؟ ”

ابتسم الضابط لياو معتذرًا: “لا ، لا ، أنا آسف”. “لقد إنزلق لساني ، هذا كل شيء.”

ابتسم الضابط لياو معتذرًا: “لا ، لا ، أنا آسف”. “لقد إنزلق لساني ، هذا كل شيء.”

“يا للوقاحة!” انتقدت لو ويوي الطاولة. “أنا طبيبة شرعية منذ ست سنوات ، وتعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ المبتدئ؟ همف ، أنت تتحدث كما لو كان بإمكانك جعل الضحايا ينهضون من الموت ويفتحون أفواههم ويتحدثون ، سونغ المحقق العظيمة! ”

نظر لي باي ييداو لأعلى ولأسفل ، ثم ابتسم ساخرًا وقال ، “إذن هذا هو المستشار الخاص الذي تم إرساله لمساعدتنا ، هاه؟ تبدوا شابا جدا. حسنًا ، سعدت بلقائك! ”

“لا تقارنني بتلك العاهرة ، أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياو تاو.

ثم مد يده نحوي. صافحت يديه دون تفكير ، فقط لأدرك بعد فوات الأوان أنه كان يقوم بهذه الحركة السخيفة للذكر ألفا من خلال إمساك يدي بإحكام وعدم تركها. كانت قبضته مثل قبضة الغوريلا – شعرت كما لو أن عظامي ستكسر. كان علي أن أكافح بشدة لمجرد تحرير يدي. لا بد أنني بدوت غبيًا لبقية الغرفة حينها.

“هل تم تشريح جثث الضحايا؟” انا سألت.

شعرت لوه ويوي بسعادة غامرة من المشهد. حتى أنها ضحكت – وليس بتكتم شديد أيضًا. حواجب الضابط لياو تجعدت ووبخ ، “ييداو! هذا ليس الوقت والمكان المناسب لتكون صبيانيًا جدًا! ”

مثل القضية منذ ثلاثة أشهر ، حدثت جرائم القتل في غرفة مقفلة. لا أحد يمكن أن يأتي إلى مكان الحادث من الخارج. كان الاستنتاج الأولي هو أن الزوج والزوجة خاضا شجارًا عنيفًا وفقدا عقليهما مؤقتًا. تسبب هذا في قيام الزوجة بطعن حماتها في عينيها بعصي تناول الطعام ، ثم دفعها إلى أسفل النافذة من الطابق الثاني. بعد ذلك ، طعن الزوج والزوجة بعضهما البعض بالسكاكين. ظن الزوج أن الزوجة ماتت ، فذهب إلى المطبخ لتنظيف جروحه ، لكن الزوجة هاجمته من الخلف وقطعت رأس الزوج. بحلول ذلك الوقت ، كانت الزوجة قد فقدت الكثير من الدم ، لذلك سقطت ميتة بعد أن تمكنت فقط من المشي على بعد خطوات قليلة من المطبخ.

“أردت فقط اختبار قبضة المستشار الخاص. اسف بشأن ذلك!” ابتسم باي ييداو ، خاليًا تمامًا من أي نبرة اعتذارية.

التفت إليّ بقية ضباط الشرطة في الغرفة بذهول ، وهمساتهم المكتومة مملوءة بالسخرية.

كنت مليئا بالغضب من الداخل ، لكنني صررت أسناني وكنت مصممًا على عدم إظهار أي مشاعر. قلت لنفسي :فقط انتظر أيها الأحمق! سوف تحصل على نتيجتك!

“لياو القديم!” قاطع باي ييداو. “لماذا ذكرتم والدي؟ هل هذا كل ما انا لك.. ابن المدير ؟ ”

قال الضابط لياو ، محاولًا تلطيف الجو المحرج قدر الإمكان: “آه … من فضلكم اجلسوا.” “الآن بعد أن أصبح الجميع هنا ، سألخص القضية بإيجاز قبل أن نبدأ الاجتماع. ورجاء صبوا بعض القهوة للضيوف … ”

ثم قدم الضابط لياو ضابط الشرطة الذكر بجانب الدكتورة لو.

جلسنا جميعًا على مائدة مستديرة. لقد لاحظت كيف نظر إلينا ضباط الشرطة الآخرون بازدراء ، وربما شككوا فيما إذا كان بإمكاننا أن نصل إلى أي شيء ، وخاصة باي ييداو ، الذي كان يهمس باستمرار في أذن لو ويوي ثم يلقي نظرة خاطفة علينا من حين لآخر – ربما يتحدث عنا مرة أخرى.

 

“هذا اللقيط المتغطرس! سأريه من هو الرئيس! ” لعنت هوانغ شياوتاو. ثم التفتت نحوي وسألت بنبرة ألطف ، “هل يدك بخير ، سونغ يانغ؟”

هذه المرة كان الضحايا أسرة مكونة من ثلاثة أفراد – الزوج والزوجة ووالدة الزوج. عمل الزوج كمسؤول تنفيذي في شركة توزيع بالجملة. كانت تربطه علاقة وثيقة ومحبّة مع والدته ، التي كانت تبلغ من العمر ثمانين عامًا وكانت مقعدة بالكرسي المتحرك بسبب التهاب المفاصل في ساقيها. كما قيل أن العلاقة بين الزوج والزوجة متناغمة للغاية. لم يسبق لهم أن رأوا وهم يرفعون أصواتهم تجاه بعضهم البعض ، ناهيك عن القتال الجسدي. كان لدى الزوجين ابنة تبلغ من العمر اثني عشر عامًا تم إرسالها إلى مدرسة داخلية بعيدة عن المدينة. وبسبب ذلك تمكنت من الفرار من هذا المصير الرهيب.

أجبتها: “لا تقلقي”. “أنا لست بهذه الحساسية ، كما تعلم.” في الحقيقة ، كنت لا أزال أقوم بتدليك يدي المؤلمة تحت الطاولة.

وأوضح أن “أقاربها وأصدقاؤها من عائلتها يخفون الأمر عنها”. “إنها تذهب إلى مدرسة في مدينة أخرى ، لذا فهي لم تسمع بأية أخبار عن وفاة عائلتها بعد. لا أستطيع تخيل الألم الذي يجب أن تمر به. لقد فقدت والديها وجدتها في يوم واحد … ”

ألقى دالي نظرة سريعة على لوه ويوي ووبخ ، “يا لها من امرأة مغرورة! هل تعتقد أنها كل هنا؟ إنها لا تملك حتى نصف سحر الأخت شياوتاو! ”

أعلن الضابط لياو: “من الآن فصاعدًا ، سيتم تسليم منصبي كقائد لفريق العمل إلى المراقب هوانغ”.

“لا تقارنني بتلك العاهرة ، أيها الأحمق!” قطعت هوانغ شياو تاو.

“أردت فقط اختبار قبضة المستشار الخاص. اسف بشأن ذلك!” ابتسم باي ييداو ، خاليًا تمامًا من أي نبرة اعتذارية.

“آه ، نعم … أنت على حق” ، أومأ دالي. “أنت في مستوى مختلف تمامًا ، الأخت شياوتاو!”

قراءة ممتعة ☺️

طلب الضابط لياو من شخص ما رفع الستارة ، ثم قام بتشغيل جهاز العرض وبدأ في شرح التفاصيل المتعلقة بالقضية. لقد لاحظت كيف تم تجهيز مركز شرطة مدينة ووكو بشكل أفضل مقارنة بمدينة نانجيانغ. لكن هذا كان متوقعًا بما أن المدير العام تشينغ ، رئيس المقاطعة ، إرتقى في الرتب هنا ، لذا كانت ووكو تشبه قاعدته الرئيسية. وبطبيعة الحال سوف يتلقون معاملة خاصة مقارنة بمدينة نانجيانغ.

التفت إليّ بقية ضباط الشرطة في الغرفة بذهول ، وهمساتهم المكتومة مملوءة بالسخرية.

هذه المرة كان الضحايا أسرة مكونة من ثلاثة أفراد – الزوج والزوجة ووالدة الزوج. عمل الزوج كمسؤول تنفيذي في شركة توزيع بالجملة. كانت تربطه علاقة وثيقة ومحبّة مع والدته ، التي كانت تبلغ من العمر ثمانين عامًا وكانت مقعدة بالكرسي المتحرك بسبب التهاب المفاصل في ساقيها. كما قيل أن العلاقة بين الزوج والزوجة متناغمة للغاية. لم يسبق لهم أن رأوا وهم يرفعون أصواتهم تجاه بعضهم البعض ، ناهيك عن القتال الجسدي. كان لدى الزوجين ابنة تبلغ من العمر اثني عشر عامًا تم إرسالها إلى مدرسة داخلية بعيدة عن المدينة. وبسبب ذلك تمكنت من الفرار من هذا المصير الرهيب.

“إذا قدمتي لي المزيد من القرابين وحرقتي المزيد من البخور على شرفي ، فربما سأحقق أمنياتك!” مازحت.

عاشت الأسرة في منزل قديم الطراز. قبل ثلاثة أيام سمع أحد الجيران ضجيجًا عاليًا في منتصف الليل قادمًا من منزل الضحايا. بدا الأمر كما لو كان هناك قتال عنيف بين الزوج والزوجة. ثم سمعت أصوات تحطم الأشياء وانكسارها.

هذا اعطاني فكرة. ألن يكون رائعًا لو تمكنت من مساعدة هوانغ شياوتاو في الصعود إلى رتبة مفوض؟ ثم في أي وقت تظهر فيه قضية صعبة ، ستطلب المفوضة نفسها مساعدتي – كم سيكون ذلك رائعًا؟

غالبًا ما كان هذه الجارة تلعب جونغ مع والدة الزوج. ذهبت إلى المنزل لتطلب منهم خفض الصوت ، ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي طرقت فيها الباب ، لم يأت أحد لفتحه. الشيء التالي الذي رأته هو سقوط السيدة العجوز من الطابق الثاني وهي لا تزال على كرسيها المتحرك. كان يُفترض أنها ماتت عند الاصطدام ، وكان جسدها مليئًا بقطع الزجاج المكسور ، وكانت هناك أعواد تناول الطعام تخرج من محجري عينيها.

“كيف حددتم تسلسل موتهم؟” انا سألت.

أدركت الجارة أن شيئًا ما كان خاطئًا ، فأسرعت إلى حراس الأمن في الحي لتجعلهم يفتحون الباب. عندما وصلوا أخيرًا إلى المنزل ، أدركوا أن المكان كله كان مليئًا برائحة الدم الكريهة ، واستشهدوا بالجارة نفسها ، “كان الأمر كما لو كان المنزل بأكمله ملطخًا بدماء جديدة.”

كانت الزوجة مستلقية على الأرض في بركة من الدماء. تم طعنها عدة مرات حتى تشوه جسدها بالكامل. تمزق نصف وجهها بعيدًا عن جمجمتها ، وعلق بالقرب من رقبتها. بجانب جسدها ، كان هناك ساطور لحم.

أعتقد أن هذا كان متوقعًا ، لأننا كنا غرباء نأتي إلى أراضيهم ومع ذلك أُمروا فجأة بالتخلي عن سلطتهم لنا. لم يكن البشر والحيوانات مختلفين في هذا الصدد. لاحظت العداء في الجو حتى منذ اللحظة الأولى التي وطأت فيها قدمي هنا.

كان موت الزوج أكثر بشاعة. عندما تم العثور عليه ، كان جسده يقف بجانب الحوض ، لكن رأسه سقط في الحوض وعيناه ما زالتا مفتوحتين. كان المطبخ بأكمله مغمورًا بالدماء تقريبًا.

ابتسم الضابط لياو معتذرًا: “لا ، لا ، أنا آسف”. “لقد إنزلق لساني ، هذا كل شيء.”

مثل القضية منذ ثلاثة أشهر ، حدثت جرائم القتل في غرفة مقفلة. لا أحد يمكن أن يأتي إلى مكان الحادث من الخارج. كان الاستنتاج الأولي هو أن الزوج والزوجة خاضا شجارًا عنيفًا وفقدا عقليهما مؤقتًا. تسبب هذا في قيام الزوجة بطعن حماتها في عينيها بعصي تناول الطعام ، ثم دفعها إلى أسفل النافذة من الطابق الثاني. بعد ذلك ، طعن الزوج والزوجة بعضهما البعض بالسكاكين. ظن الزوج أن الزوجة ماتت ، فذهب إلى المطبخ لتنظيف جروحه ، لكن الزوجة هاجمته من الخلف وقطعت رأس الزوج. بحلول ذلك الوقت ، كانت الزوجة قد فقدت الكثير من الدم ، لذلك سقطت ميتة بعد أن تمكنت فقط من المشي على بعد خطوات قليلة من المطبخ.

“هل تم إبلاغ الابنة؟” سألت هوانغ شياوتاو.

لقد استجوبوا بدقة ضباط الدورية المسؤولين عن ذلك الحي والجيران الذين اكتشفوا الجثث ، لكنهم لم يجدوا شيئًا يستحق المتابعة ولا أحد يشك. قام فريق الطب الشرعي أيضًا باختبار الطعام الذي تناولوه قبل وفاتهم ، لكن لم يعثروا على مواد أو عقاقير مشبوهة فيها. وهكذا كانت الأمور تسير – إلى طريق مسدود تمامًا بدون أدلة لمتابعة ولا توجد أي علامة على التقدم على الإطلاق.

“ماذا عن الدائرة الاجتماعية للضحايا؟” سألت هوانغ شياوتاو. “هل وجدتم أي شخص كان في نزاع مع أي منهم؟”

“كيف حددتم تسلسل موتهم؟” انا سألت.

قراءة ممتعة ☺️

“أليس هذا واضحًا؟” سخرت الدكتورة لو. “أنا من توصل إلى هذا الاستنتاج. كان الزوج دائمًا ابنًا صالحًا لوالدته ، وقد ذكر الشهود أن علاقتهما كانت دائمًا محبة ، لذلك سيكون من السخف أن نفترض أن الزوج أغرق أعواد الأكل في عيني والدته ، أليس كذلك؟ إلى جانب ذلك ، تم العثور على بصمات الزوجة على عيدان تناول الطعام. بصرف النظر عن ذلك ، لم يستطع الزوج قتل زوجته ثم قطع رأسه عن رقبته ، أليس كذلك؟ شيء منطقي! لا ينبغي أن تكون المستشار الخاص إذا كنت لا تستطيع حتى التفكير في هذا “.

كانت الزوجة مستلقية على الأرض في بركة من الدماء. تم طعنها عدة مرات حتى تشوه جسدها بالكامل. تمزق نصف وجهها بعيدًا عن جمجمتها ، وعلق بالقرب من رقبتها. بجانب جسدها ، كان هناك ساطور لحم.

” المستشار الخاص سونغ ، هل لاحظت أي شيء؟” سأل الضابط لياو.

قال الضابط لياو ، محاولًا تلطيف الجو المحرج قدر الإمكان: “آه … من فضلكم اجلسوا.” “الآن بعد أن أصبح الجميع هنا ، سألخص القضية بإيجاز قبل أن نبدأ الاجتماع. ورجاء صبوا بعض القهوة للضيوف … ”

قلت: “من فضلك اتصل بي سونغ يانغ فقط “. “شخصيًا ، أعتقد أنه يتعين علينا البدء من المربع الأول بالتحقيق. يبدو أنكم تسيرون في الاتجاه الخاطئ “.

“يا للوقاحة!” انتقدت لو ويوي الطاولة. “أنا طبيبة شرعية منذ ست سنوات ، وتعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ المبتدئ؟ همف ، أنت تتحدث كما لو كان بإمكانك جعل الضحايا ينهضون من الموت ويفتحون أفواههم ويتحدثون ، سونغ المحقق العظيمة! ”

“يا للوقاحة!” انتقدت لو ويوي الطاولة. “أنا طبيبة شرعية منذ ست سنوات ، وتعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ المبتدئ؟ همف ، أنت تتحدث كما لو كان بإمكانك جعل الضحايا ينهضون من الموت ويفتحون أفواههم ويتحدثون ، سونغ المحقق العظيمة! ”

أعلن الضابط لياو: “من الآن فصاعدًا ، سيتم تسليم منصبي كقائد لفريق العمل إلى المراقب هوانغ”.

“لماذا لا نتظر ونرى ؟” لقد تحدت. “سأثبت لكم أنني أستطيع فعل ذلك.”

 

التفت إليّ بقية ضباط الشرطة في الغرفة بذهول ، وهمساتهم المكتومة مملوءة بالسخرية.

لقد استجوبوا بدقة ضباط الدورية المسؤولين عن ذلك الحي والجيران الذين اكتشفوا الجثث ، لكنهم لم يجدوا شيئًا يستحق المتابعة ولا أحد يشك. قام فريق الطب الشرعي أيضًا باختبار الطعام الذي تناولوه قبل وفاتهم ، لكن لم يعثروا على مواد أو عقاقير مشبوهة فيها. وهكذا كانت الأمور تسير – إلى طريق مسدود تمامًا بدون أدلة لمتابعة ولا توجد أي علامة على التقدم على الإطلاق.

أعتقد أن هذا كان متوقعًا ، لأننا كنا غرباء نأتي إلى أراضيهم ومع ذلك أُمروا فجأة بالتخلي عن سلطتهم لنا. لم يكن البشر والحيوانات مختلفين في هذا الصدد. لاحظت العداء في الجو حتى منذ اللحظة الأولى التي وطأت فيها قدمي هنا.

ثم التفتت نحوي وربتت على كتفي ، ثم قالت ، “سونغ إله المحققين العظيم! من فضلك أعطني حمايتك والمزيد من العروض الترويجية من الآن فصاعدًا! ”

“هل تم تشريح جثث الضحايا؟” انا سألت.

 

“لا بالطبع لأ!” أجابت الدكتور لو بنبرة لاذعة بشكل خاص. “كنا على وشك البدء ، لكن المدير العام تشينغ اتصل بنا فجأة وأخبرنا ألا نلمس الجثث قبل وصول المستشار الخاص”.

أدركت الجارة أن شيئًا ما كان خاطئًا ، فأسرعت إلى حراس الأمن في الحي لتجعلهم يفتحون الباب. عندما وصلوا أخيرًا إلى المنزل ، أدركوا أن المكان كله كان مليئًا برائحة الدم الكريهة ، واستشهدوا بالجارة نفسها ، “كان الأمر كما لو كان المنزل بأكمله ملطخًا بدماء جديدة.”

“هل تم إبلاغ الابنة؟” سألت هوانغ شياوتاو.

“آه ، نعم … أنت على حق” ، أومأ دالي. “أنت في مستوى مختلف تمامًا ، الأخت شياوتاو!”

هز الضابط لياو رأسه.

“هل تم إبلاغ الابنة؟” سألت هوانغ شياوتاو.

وأوضح أن “أقاربها وأصدقاؤها من عائلتها يخفون الأمر عنها”. “إنها تذهب إلى مدرسة في مدينة أخرى ، لذا فهي لم تسمع بأية أخبار عن وفاة عائلتها بعد. لا أستطيع تخيل الألم الذي يجب أن تمر به. لقد فقدت والديها وجدتها في يوم واحد … ”

هز الضابط لياو رأسه.

ثم أطلق تنهيدة طويلة. انطلاقًا من سنه ، ربما كان الضابط لياو والدا ، لذلك لم يكن مفاجئًا أنه سيكون متعاطفًا بشكل خاص مع ابنة الضحايا.

☺️

“ماذا عن الدائرة الاجتماعية للضحايا؟” سألت هوانغ شياوتاو. “هل وجدتم أي شخص كان في نزاع مع أي منهم؟”

على الرغم من أن مشرف الدرجة الثالثة كان أعلى بدرجة واحدة من مشرف الدرجة الأولى ، إلا أنه بدا أكثر برودة وأكثر موثوقية. تذكرت كيف ارتقى الضابط صن من ضابط متوسط ​​الرتبة إلى مدير مركز شرطة المدينة في غضون بضع سنوات فقط بعد تعاونه مع الجد. تساءلت عما إذا كان نفس الشيء سيحدث لهوانغ شياوتاو؟

قال الضابط لياو: “لقد تحققنا من ذلك”. لكننا لم نجد شيئًا يستحق المزيد من التحقيق هناك. يمكنك قراءة البيانات التفصيلية للأشخاص الذين استجوبناهم لاحقًا “.

التفت إليّ بقية ضباط الشرطة في الغرفة بذهول ، وهمساتهم المكتومة مملوءة بالسخرية.

بعد ذلك ، لم يكن لدينا أي شيء آخر نطلبه ، لذلك أعلن الضابط لياو أن الاجتماع قد انتهى وأنه من ذلك الحين فصاعدًا ، سيجري الفريق الخاص الذي يتكون من أربعة منا تحقيقًا مستقلًا خاصًا بينما سيساعد باقي فريق العمل بأي طريقة ممكنة.

كنت مليئا بالغضب من الداخل ، لكنني صررت أسناني وكنت مصممًا على عدم إظهار أي مشاعر. قلت لنفسي :فقط انتظر أيها الأحمق! سوف تحصل على نتيجتك!

أعلن الضابط لياو: “من الآن فصاعدًا ، سيتم تسليم منصبي كقائد لفريق العمل إلى المراقب هوانغ”.

أجبتها: “لا تقلقي”. “أنا لست بهذه الحساسية ، كما تعلم.” في الحقيقة ، كنت لا أزال أقوم بتدليك يدي المؤلمة تحت الطاولة.

“المراقب هوانغ؟” أصيب دالي بالصدمة ووجه عينيه نحو هوانغ شياوتاو. “لكنني اعتقدت أنك كنت مشرفًا؟”

“ماذا عن الدائرة الاجتماعية للضحايا؟” سألت هوانغ شياوتاو. “هل وجدتم أي شخص كان في نزاع مع أي منهم؟”

“حسنًا ، لقد قمت بحل قضيتين كبيرتين متتاليتين ، كما ترى” ، أوضحت هوانغ شياوتاو ، مبتهجة بفخر ، “لذلك تمت ترقيتي إلى مراقب مؤخرًا ، كما تمت الموافقة على المستندات الرسمية!”

أجبتها: “لا تقلقي”. “أنا لست بهذه الحساسية ، كما تعلم.” في الحقيقة ، كنت لا أزال أقوم بتدليك يدي المؤلمة تحت الطاولة.

ثم التفتت نحوي وربتت على كتفي ، ثم قالت ، “سونغ إله المحققين العظيم! من فضلك أعطني حمايتك والمزيد من العروض الترويجية من الآن فصاعدًا! ”

“أليس هذا واضحًا؟” سخرت الدكتورة لو. “أنا من توصل إلى هذا الاستنتاج. كان الزوج دائمًا ابنًا صالحًا لوالدته ، وقد ذكر الشهود أن علاقتهما كانت دائمًا محبة ، لذلك سيكون من السخف أن نفترض أن الزوج أغرق أعواد الأكل في عيني والدته ، أليس كذلك؟ إلى جانب ذلك ، تم العثور على بصمات الزوجة على عيدان تناول الطعام. بصرف النظر عن ذلك ، لم يستطع الزوج قتل زوجته ثم قطع رأسه عن رقبته ، أليس كذلك؟ شيء منطقي! لا ينبغي أن تكون المستشار الخاص إذا كنت لا تستطيع حتى التفكير في هذا “.

“إذا قدمتي لي المزيد من القرابين وحرقتي المزيد من البخور على شرفي ، فربما سأحقق أمنياتك!” مازحت.

“المراقب هوانغ؟” أصيب دالي بالصدمة ووجه عينيه نحو هوانغ شياوتاو. “لكنني اعتقدت أنك كنت مشرفًا؟”

“ليس هناك أى مشكلة!” قالت هوانغ شياوتاو. “سأقدم لك أفضل بطة محمصة في مدينة ووكو لاحقًا!”

نظر لي باي ييداو لأعلى ولأسفل ، ثم ابتسم ساخرًا وقال ، “إذن هذا هو المستشار الخاص الذي تم إرساله لمساعدتنا ، هاه؟ تبدوا شابا جدا. حسنًا ، سعدت بلقائك! ”

على الرغم من أن مشرف الدرجة الثالثة كان أعلى بدرجة واحدة من مشرف الدرجة الأولى ، إلا أنه بدا أكثر برودة وأكثر موثوقية. تذكرت كيف ارتقى الضابط صن من ضابط متوسط ​​الرتبة إلى مدير مركز شرطة المدينة في غضون بضع سنوات فقط بعد تعاونه مع الجد. تساءلت عما إذا كان نفس الشيء سيحدث لهوانغ شياوتاو؟

“حسنًا ، لقد قمت بحل قضيتين كبيرتين متتاليتين ، كما ترى” ، أوضحت هوانغ شياوتاو ، مبتهجة بفخر ، “لذلك تمت ترقيتي إلى مراقب مؤخرًا ، كما تمت الموافقة على المستندات الرسمية!”

هذا اعطاني فكرة. ألن يكون رائعًا لو تمكنت من مساعدة هوانغ شياوتاو في الصعود إلى رتبة مفوض؟ ثم في أي وقت تظهر فيه قضية صعبة ، ستطلب المفوضة نفسها مساعدتي – كم سيكون ذلك رائعًا؟

أعتقد أن هذا كان متوقعًا ، لأننا كنا غرباء نأتي إلى أراضيهم ومع ذلك أُمروا فجأة بالتخلي عن سلطتهم لنا. لم يكن البشر والحيوانات مختلفين في هذا الصدد. لاحظت العداء في الجو حتى منذ اللحظة الأولى التي وطأت فيها قدمي هنا.

 

“يا للوقاحة!” انتقدت لو ويوي الطاولة. “أنا طبيبة شرعية منذ ست سنوات ، وتعتقد أنني سأرتكب مثل هذا الخطأ المبتدئ؟ همف ، أنت تتحدث كما لو كان بإمكانك جعل الضحايا ينهضون من الموت ويفتحون أفواههم ويتحدثون ، سونغ المحقق العظيمة! ”

~~~~~~~~~~

قلت: “من فضلك اتصل بي سونغ يانغ فقط “. “شخصيًا ، أعتقد أنه يتعين علينا البدء من المربع الأول بالتحقيق. يبدو أنكم تسيرون في الاتجاه الخاطئ “.

 

مثل القضية منذ ثلاثة أشهر ، حدثت جرائم القتل في غرفة مقفلة. لا أحد يمكن أن يأتي إلى مكان الحادث من الخارج. كان الاستنتاج الأولي هو أن الزوج والزوجة خاضا شجارًا عنيفًا وفقدا عقليهما مؤقتًا. تسبب هذا في قيام الزوجة بطعن حماتها في عينيها بعصي تناول الطعام ، ثم دفعها إلى أسفل النافذة من الطابق الثاني. بعد ذلك ، طعن الزوج والزوجة بعضهما البعض بالسكاكين. ظن الزوج أن الزوجة ماتت ، فذهب إلى المطبخ لتنظيف جروحه ، لكن الزوجة هاجمته من الخلف وقطعت رأس الزوج. بحلول ذلك الوقت ، كانت الزوجة قد فقدت الكثير من الدم ، لذلك سقطت ميتة بعد أن تمكنت فقط من المشي على بعد خطوات قليلة من المطبخ.

☺️

قال الضابط لياو ، محاولًا تلطيف الجو المحرج قدر الإمكان: “آه … من فضلكم اجلسوا.” “الآن بعد أن أصبح الجميع هنا ، سألخص القضية بإيجاز قبل أن نبدأ الاجتماع. ورجاء صبوا بعض القهوة للضيوف … ”

قراءة ممتعة ☺️

لقد استجوبوا بدقة ضباط الدورية المسؤولين عن ذلك الحي والجيران الذين اكتشفوا الجثث ، لكنهم لم يجدوا شيئًا يستحق المتابعة ولا أحد يشك. قام فريق الطب الشرعي أيضًا باختبار الطعام الذي تناولوه قبل وفاتهم ، لكن لم يعثروا على مواد أو عقاقير مشبوهة فيها. وهكذا كانت الأمور تسير – إلى طريق مسدود تمامًا بدون أدلة لمتابعة ولا توجد أي علامة على التقدم على الإطلاق.

 

قال الضابط لياو: “لقد تحققنا من ذلك”. لكننا لم نجد شيئًا يستحق المزيد من التحقيق هناك. يمكنك قراءة البيانات التفصيلية للأشخاص الذين استجوبناهم لاحقًا “.

قلت: “من فضلك اتصل بي سونغ يانغ فقط “. “شخصيًا ، أعتقد أنه يتعين علينا البدء من المربع الأول بالتحقيق. يبدو أنكم تسيرون في الاتجاه الخاطئ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط