نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 55

التمثال الذهبي

التمثال الذهبي

الفصل 55: التمثال الذهبي

كانت لوه ويوي قد عادت لتوها ومعها كيس دقيق في يدها.

اشرت لهم عدم جعل الكثير من الضجيج ونزلنا بهدوء للطابق السفلي.

أصبح وجه الرجل شبه أزرق الآن. شخص ما في الحشد تعرف عليه فجأة.

اختبأنا على الدرج ورأينا رجلاً رفيعًا طويل القامة يدخل المنزل ، يرتدي قبعة على رأسه ، يتسلل ويتطفل. كنا نعلم للوهلة الأولى أن هذا كان شخصًا مشبوهًا ويجب القبض عليه.

“لم أقابل مثل هذا اللص المثير للشفقة من قبل!” قالت هوانغ شياوتاو بازدراء.

“لا تتحرك ، إنها الشرطة!” صرخت هوانغ شياوتاو.

“اخرس!” قطعت هوانغ شياو تاو. “لم تأخذ أي شيء هنا بعد ، لكنك سرقت أشياء كثيرة من هذا الحي في الماضي! يجب أن تعد نفسك محظوظًا إذا كان كل ما أردناه هو أن تأخذ أقوالك! ”

نظر الرجل لأعلى ورآنا. كان يبدو عليه الخوف والصدمة. استدار وركض ، لكننا هرعنا وراءه. كان وانغ يوانشاو سريعًا مثل الفهد. سرعان ما لحق الرجل ، وألقاه أرضًا ، وأخذ أصفاد يدين من وسطه وأمسك به – تم كل ذلك بحركات نظيفة وأنيقة.

ثم قرر التسلل لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء في هذا المنزل يستحق السرقة ، واختار الوقت الذي تكون فيه السيدة العجوز فقط في المنزل. دار حول المنزل ووجد تمثال قط في غرفة المخزن في الطابق الأول. يبدو أن التمثال مطلي بالذهب. لقد كان مصنوعا جيدة ، وبدا أن عينيه مصنوعتان من الأحجار الكريمة – باختصار ، بدا أنه يكلف الكثير من المال!

سمع سكان الشارع الجلبة وخرجوا ليشاهدوا.

ربما كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني آذيت تشانغ ليور عن غير قصد. انكمش وارتعد وقال: “يا سيدي من فضلك! هل يمكنك إعادة عينيك إلى طبيعتها؟ ”

“من فضلك ، أيها الضابط ، لقد رأيت الباب مفتوحًا ، فدخلت لألقي نظرة! لم أفعل أي شيء! من فضلك … “ناشد الرجل.

عقدت هوانغ شياوتاو ذراعيه وزأرت ، “فقط لإلقاء نظرة؟ ألا تعلم أن هذا مسرح جريمة؟ أم أنك متصل بجرائم القتل بطريقة ما؟ ”

عقدت هوانغ شياوتاو ذراعيه وزأرت ، “فقط لإلقاء نظرة؟ ألا تعلم أن هذا مسرح جريمة؟ أم أنك متصل بجرائم القتل بطريقة ما؟ ”

قررت استخدام رؤية الكهف لمعرفة ما إذا كان تشانغ ليور يكذب ، لأنني كنت أعرف أنه كان خجولًا مثل الفأر. لاحظت أن عينيه تدوران بعصبية.

أصبح الرجل شاحبًا للغاية ولوح بيده بغزارة.

قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، وقعت جرائم القتل. مات جميع أفراد الأسرة الثلاثة. تم إغلاق المنزل من قبل الشرطة ، لذلك اضطر إلى التخلي عن الفكرة بأكملها.

“لا ، أيها الضابط! أنا … في الواقع … كنت أتحقق فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني سرقته … ”

وخزت أذني على الفور عند ذكر قطة. أمسكت بكتفه وسألته ، “ما القط الذي تتحدث عنه؟”

ضحكت هوانغ شياوتاو.

صادف مروره بالقرب من المنزل اليوم ، ورأى أن الباب مفتوحًا ، لذلك قرر الدخول بسرعة وإلقاء نظرة في حال حالفه الحظ ووجد شيئًا يسرقه.

“عظيم! أمسكنا لصا!”

بعد البحث لبعض الوقت ، وضع عينيه على المنزل الذي وقعت فيه جرائم القتل. والسبب هو أن الزوجين لم يكونا في المنزل خلال النهار ، لذلك لم يكن هناك سوى السيدة العجوز للتعامل معها. كانت السيدة العجوز تعاني من مرض جعل ساقيها وعينيها ضعيفتين للغاية ، وهو ما كان مثاليًا لـ تشانغ ليور.

أصبح وجه الرجل شبه أزرق الآن. شخص ما في الحشد تعرف عليه فجأة.

قلت له “لا بأس”. “تسليمك للشرطة لن يستغرق وقتنا الثمين.”

“مهلا! إنه الرجل الذي سرق فستانًا قمت بتعليقه في الخارج الشهر الماضي! ”

اختبأنا على الدرج ورأينا رجلاً رفيعًا طويل القامة يدخل المنزل ، يرتدي قبعة على رأسه ، يتسلل ويتطفل. كنا نعلم للوهلة الأولى أن هذا كان شخصًا مشبوهًا ويجب القبض عليه.

“إنه بالتأكيد الرجل الذي سرق مزهرية عائلتي الثمينة بعد ذلك!”

 

“بلى! حتى أنه أخذ دراجة ابني أيضًا! وضعتها في الخارج لثانية واختفت! ”

سألتني هوانغ شياوتاو ، “ماذا يجب أن نفعل بهذا الوغد؟”

بدأ المزيد والمزيد من الناس في الصياح. أنزل اللص رأسه بخجل وطلب يائسًا المساعدة. عرضت هوانغ شياوتاو شارتها على الحشد وقالت: “الجميع ، اهدأوا. نحن الشرطة. سيتم القبض على هذا اللص واستجوابه. بعد ذلك ، سنعيد جميع البضائع المسروقة “.

نظر الرجل لأعلى ورآنا. كان يبدو عليه الخوف والصدمة. استدار وركض ، لكننا هرعنا وراءه. كان وانغ يوانشاو سريعًا مثل الفهد. سرعان ما لحق الرجل ، وألقاه أرضًا ، وأخذ أصفاد يدين من وسطه وأمسك به – تم كل ذلك بحركات نظيفة وأنيقة.

تلاشى ضجيج الحشد على الفور ، وسرعان ما تفرقوا.

ربما كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني آذيت تشانغ ليور عن غير قصد. انكمش وارتعد وقال: “يا سيدي من فضلك! هل يمكنك إعادة عينيك إلى طبيعتها؟ ”

“كانت تلك بعض الوعود الجريئة ، أليس كذلك؟” سألت هوانغ شياوتاو.

ابتسم تشانغ ليور بحرج.

“لماذا يجب علي الاهتمام؟” هزت كتفيها. “هذه ليست أرضي على أي حال. بمجرد أن ننتهي من هذه القضية ، سننتقل من هنا. دعوا الشرطة المحلية تتعامل مع هذا “.

عندها فقط رأينا شرطي يمر. سلمنا تشانغ ليور إليه وقلنا له أن يصطحبه إلى مركز شرطة قريب ، ثم عدنا إلى مسرح الجريمة.

تنهدت. “أنت حقًا شيء …”

عبس تشانغ ليور ، “لكنني لم آخذ أي شيء!”

التقطت هوانغ شياوتاو اللص وسألته عن اسمه وماذا يفعل هنا بالضبط.

“هل أنت متأكد من عدم وجود شيء هناك كنت تهدف إلى سرقته؟” سألت

كان اللص يسمى تشانغ ليور. أصر على أنه لم يكن لصًا محترفًا ، لكنه كان عاطلاً عن العمل في الوقت الحالي. لاحظ أنه لم يكن هناك الكثير من الأمن في المنطقة ، لذلك بحث عن أي شيء ليخطفه. في بعض الأحيان ، كان يأخذ أواني المخللات أو الأواني التي تركها السكان على عتبات نوافذهم ، وأحيانًا يأخذ قدرًا من مرق الدجاج على نار الفحم بالخارج – باختصار ، إذا كان شيئًا يمكنه رفعه لم يكن هناك شيء لن يأخذه!

“اخرس!” قطعت هوانغ شياو تاو. “لم تأخذ أي شيء هنا بعد ، لكنك سرقت أشياء كثيرة من هذا الحي في الماضي! يجب أن تعد نفسك محظوظًا إذا كان كل ما أردناه هو أن تأخذ أقوالك! ”

“لم أقابل مثل هذا اللص المثير للشفقة من قبل!” قالت هوانغ شياوتاو بازدراء.

ضحكت هوانغ شياوتاو.

ابتسم تشانغ ليور بحرج.

“لماذا يجب علي الاهتمام؟” هزت كتفيها. “هذه ليست أرضي على أي حال. بمجرد أن ننتهي من هذه القضية ، سننتقل من هنا. دعوا الشرطة المحلية تتعامل مع هذا “.

قلت: “لقد كنت في هذه المنطقة كثيرًا”. “من المؤكد أنك تعلم أنه كانت هناك قضية قتل هنا في اليومين الماضيين؟ ألم ترى الشرطة تحقق في هذا المكان؟ لماذا تدخل المنزل؟ ”

 

“لم يكن لدي أي نوايا أخرى ، سيدي!” هو أصر. “أردت فقط الدخول والنظر حولي …”

“لم أقابل مثل هذا اللص المثير للشفقة من قبل!” قالت هوانغ شياوتاو بازدراء.

“هل أنت متأكد من عدم وجود شيء هناك كنت تهدف إلى سرقته؟” سألت

“لا ، أيها الضابط! أنا … في الواقع … كنت أتحقق فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني سرقته … ”

تشانغ ليور نفى ، “ما الذي يمكن أن أهدف إلى سرقته في منزل شخص ميت؟ هذا سخيف! ”

قال تشانغ ليور إنه كان في مأزق في ذلك الوقت – سرقة الأواني والمقالي الغريبة لم تعد تنفع. لذلك ، قرر أن الوقت قد حان لسرقة منزل كامل.

حسنًا ، فكرت ، إذا لم تعترف بذلك بنفسك ، فسأجعلك تسعله!

اشرت لهم عدم جعل الكثير من الضجيج ونزلنا بهدوء للطابق السفلي.

لقد قمت بتنشيط رؤية الكهف الخاصة بي ، والتي صدمت تشانغ ليور وأصبح في حالة ذهول. حدقت في عينيه ، “سوف أسألك مرة أخرى ، هل هناك أي شيء في هذا المنزل تريد أن تأخذه؟”

اشرت لهم عدم جعل الكثير من الضجيج ونزلنا بهدوء للطابق السفلي.

قررت استخدام رؤية الكهف لمعرفة ما إذا كان تشانغ ليور يكذب ، لأنني كنت أعرف أنه كان خجولًا مثل الفأر. لاحظت أن عينيه تدوران بعصبية.

“هل أنت متأكد من عدم وجود شيء هناك كنت تهدف إلى سرقته؟” سألت

“من فضلك لا تقتلني يا سيدي!” توسل. “من فضلك ، لقد أخبرتك بالحقيقة!”

 

“لماذا تعتقد أنني أريد قتلك؟” سألت مستمتعا قليلا.

نظر الرجل لأعلى ورآنا. كان يبدو عليه الخوف والصدمة. استدار وركض ، لكننا هرعنا وراءه. كان وانغ يوانشاو سريعًا مثل الفهد. سرعان ما لحق الرجل ، وألقاه أرضًا ، وأخذ أصفاد يدين من وسطه وأمسك به – تم كل ذلك بحركات نظيفة وأنيقة.

“لأن عينيك مرعبة مثل تلك القط …”

عبس تشانغ ليور ، “لكنني لم آخذ أي شيء!”

وخزت أذني على الفور عند ذكر قطة. أمسكت بكتفه وسألته ، “ما القط الذي تتحدث عنه؟”

“اين كنتم؟” هي سألت.

ربما كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني آذيت تشانغ ليور عن غير قصد. انكمش وارتعد وقال: “يا سيدي من فضلك! هل يمكنك إعادة عينيك إلى طبيعتها؟ ”

 

أوقفت رؤية الكهف وأخبرته أن يشرحها بوضوح.

“اين كنتم؟” هي سألت.

قال تشانغ ليور إنه كان في مأزق في ذلك الوقت – سرقة الأواني والمقالي الغريبة لم تعد تنفع. لذلك ، قرر أن الوقت قد حان لسرقة منزل كامل.

اختبأنا على الدرج ورأينا رجلاً رفيعًا طويل القامة يدخل المنزل ، يرتدي قبعة على رأسه ، يتسلل ويتطفل. كنا نعلم للوهلة الأولى أن هذا كان شخصًا مشبوهًا ويجب القبض عليه.

بعد البحث لبعض الوقت ، وضع عينيه على المنزل الذي وقعت فيه جرائم القتل. والسبب هو أن الزوجين لم يكونا في المنزل خلال النهار ، لذلك لم يكن هناك سوى السيدة العجوز للتعامل معها. كانت السيدة العجوز تعاني من مرض جعل ساقيها وعينيها ضعيفتين للغاية ، وهو ما كان مثاليًا لـ تشانغ ليور.

حسنًا ، فكرت ، إذا لم تعترف بذلك بنفسك ، فسأجعلك تسعله!

ثم قرر التسلل لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء في هذا المنزل يستحق السرقة ، واختار الوقت الذي تكون فيه السيدة العجوز فقط في المنزل. دار حول المنزل ووجد تمثال قط في غرفة المخزن في الطابق الأول. يبدو أن التمثال مطلي بالذهب. لقد كان مصنوعا جيدة ، وبدا أن عينيه مصنوعتان من الأحجار الكريمة – باختصار ، بدا أنه يكلف الكثير من المال!

حسنًا ، فكرت ، إذا لم تعترف بذلك بنفسك ، فسأجعلك تسعله!

كان تشانغ ليور على وشك رفع تمثال القط لأعلى وأخذها وأخذه بعيدًا ، عندما حدث شيء غير عادي – تحركت عيون القط فجأة!

“كانت تلك بعض الوعود الجريئة ، أليس كذلك؟” سألت هوانغ شياوتاو.

كان تشانغ ليور مذهولًا لدرجة أنه أوقع شيئًا ما. صرخت السيدة العجوز بصدمة ، فهرع خارج المنزل مذعورًا دون أن يأخذ أي شيء.

“من فضلك ، أيها الضابط ، لقد رأيت الباب مفتوحًا ، فدخلت لألقي نظرة! لم أفعل أي شيء! من فضلك … “ناشد الرجل.

عاد ليراقب المنزل لفترة. وجد أن السيدة العجوز كانت تذهب إلى الجيران لتلعب لعبة جونغ كل يومين ، مما يعني أن المنزل سيكون فارغًا تمامًا ، لذلك يمكنه بسهولة الدخول وأخذ أكبر عدد ممكن من الأشياء.

اختبأنا على الدرج ورأينا رجلاً رفيعًا طويل القامة يدخل المنزل ، يرتدي قبعة على رأسه ، يتسلل ويتطفل. كنا نعلم للوهلة الأولى أن هذا كان شخصًا مشبوهًا ويجب القبض عليه.

قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، وقعت جرائم القتل. مات جميع أفراد الأسرة الثلاثة. تم إغلاق المنزل من قبل الشرطة ، لذلك اضطر إلى التخلي عن الفكرة بأكملها.

قلت: “لقد كنت في هذه المنطقة كثيرًا”. “من المؤكد أنك تعلم أنه كانت هناك قضية قتل هنا في اليومين الماضيين؟ ألم ترى الشرطة تحقق في هذا المكان؟ لماذا تدخل المنزل؟ ”

صادف مروره بالقرب من المنزل اليوم ، ورأى أن الباب مفتوحًا ، لذلك قرر الدخول بسرعة وإلقاء نظرة في حال حالفه الحظ ووجد شيئًا يسرقه.

تلاشى ضجيج الحشد على الفور ، وسرعان ما تفرقوا.

بعد انتهاء تشانغ ليور من الحديث ، فكرت في الأمر لفترة. لم أر أي تمثال قط في المنزل. هل يمكن أن يكون أحدهم قد أخذها بعيدًا؟

عندها فقط رأينا شرطي يمر. سلمنا تشانغ ليور إليه وقلنا له أن يصطحبه إلى مركز شرطة قريب ، ثم عدنا إلى مسرح الجريمة.

سألتني هوانغ شياوتاو ، “ماذا يجب أن نفعل بهذا الوغد؟”

أجبتها: “خرجنا وقبضنا على لص”.

قلت: “لقد كلفت بعض ضباط الشرطة بالسؤال عن القطط في هذا الحي ، لذا يجب أن يكون بعضها في مكان قريب”. “فقط سلمي هذا الرجل لأحدهم لإعادته إلى مركز الشرطة لأخذ أقواله”.

ربما كنت متحمسًا جدًا لدرجة أنني آذيت تشانغ ليور عن غير قصد. انكمش وارتعد وقال: “يا سيدي من فضلك! هل يمكنك إعادة عينيك إلى طبيعتها؟ ”

“يا سيدب!” قال تشانغ ليور. “لكنني أخبرتك بكل ما أعرفه! لماذا لا زلت بحاجة للذهاب إلى مركز الشرطة؟ أرى أنك مشغول جدًا بهذه القضية ، فأنا حقًا لا أريد إزعاجك. فقط دعني أذهب ، حسنًا؟ ”

“من فضلك ، أيها الضابط ، لقد رأيت الباب مفتوحًا ، فدخلت لألقي نظرة! لم أفعل أي شيء! من فضلك … “ناشد الرجل.

قلت له “لا بأس”. “تسليمك للشرطة لن يستغرق وقتنا الثمين.”

اشرت لهم عدم جعل الكثير من الضجيج ونزلنا بهدوء للطابق السفلي.

عبس تشانغ ليور ، “لكنني لم آخذ أي شيء!”

شكرتها وأخذت الطحين من يدها ، وذهبت إلى المخزن في الطابق الأول وفتشت كل شبر منه. لم يكن هناك تمثال قط مثل ذلك الذي ذكره تشانغ ليور على الإطلاق. ثم فتحت الدقيق ورشيت طبقة رقيقة حول النوافذ وعتبات النوافذ والباب.

“اخرس!” قطعت هوانغ شياو تاو. “لم تأخذ أي شيء هنا بعد ، لكنك سرقت أشياء كثيرة من هذا الحي في الماضي! يجب أن تعد نفسك محظوظًا إذا كان كل ما أردناه هو أن تأخذ أقوالك! ”

اشرت لهم عدم جعل الكثير من الضجيج ونزلنا بهدوء للطابق السفلي.

عندها فقط رأينا شرطي يمر. سلمنا تشانغ ليور إليه وقلنا له أن يصطحبه إلى مركز شرطة قريب ، ثم عدنا إلى مسرح الجريمة.

أجبتها: “خرجنا وقبضنا على لص”.

كانت لوه ويوي قد عادت لتوها ومعها كيس دقيق في يدها.

قررت استخدام رؤية الكهف لمعرفة ما إذا كان تشانغ ليور يكذب ، لأنني كنت أعرف أنه كان خجولًا مثل الفأر. لاحظت أن عينيه تدوران بعصبية.

“اين كنتم؟” هي سألت.

“إنه بالتأكيد الرجل الذي سرق مزهرية عائلتي الثمينة بعد ذلك!”

أجبتها: “خرجنا وقبضنا على لص”.

قلت: “لقد كنت في هذه المنطقة كثيرًا”. “من المؤكد أنك تعلم أنه كانت هناك قضية قتل هنا في اليومين الماضيين؟ ألم ترى الشرطة تحقق في هذا المكان؟ لماذا تدخل المنزل؟ ”

“القبض على لص؟” سخرت لوه ويوي. “يبدو أنه لديك الكثير من وقت الفراغ بين يديك. ها أنت ذا! هذا هو الدقيق الذي طلبته! ”

أصبح الرجل شاحبًا للغاية ولوح بيده بغزارة.

شكرتها وأخذت الطحين من يدها ، وذهبت إلى المخزن في الطابق الأول وفتشت كل شبر منه. لم يكن هناك تمثال قط مثل ذلك الذي ذكره تشانغ ليور على الإطلاق. ثم فتحت الدقيق ورشيت طبقة رقيقة حول النوافذ وعتبات النوافذ والباب.

كانت لوه ويوي قد عادت لتوها ومعها كيس دقيق في يدها.

“هاي ، أنت تفعل نفس الشيء الذي فعلته أثناء قضية شبح البيانو منذ بعض الوقت ،” لاحظت هوانغ شياوتاو. “هل تعتقد أن هذا المنزل مسكون؟”

قال تشانغ ليور إنه كان في مأزق في ذلك الوقت – سرقة الأواني والمقالي الغريبة لم تعد تنفع. لذلك ، قرر أن الوقت قد حان لسرقة منزل كامل.

 

“لا ، أيها الضابط! أنا … في الواقع … كنت أتحقق فقط لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني سرقته … ”

 

سمع سكان الشارع الجلبة وخرجوا ليشاهدوا.

 

“من فضلك ، أيها الضابط ، لقد رأيت الباب مفتوحًا ، فدخلت لألقي نظرة! لم أفعل أي شيء! من فضلك … “ناشد الرجل.

 

التقطت هوانغ شياوتاو اللص وسألته عن اسمه وماذا يفعل هنا بالضبط.

كان تشانغ ليور مذهولًا لدرجة أنه أوقع شيئًا ما. صرخت السيدة العجوز بصدمة ، فهرع خارج المنزل مذعورًا دون أن يأخذ أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط