نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 79

في منزل شياوتاو

في منزل شياوتاو

الفصل 79: في منزل شياوتاو

“لا ، سيكون ذلك غير مناسب!” هززت رأسي بشكل متكرر.

ثم أرسلت لي شياوتاو عنوانها. في غضون دقائق ، ارتديت ملابسي وكنت جاهزا للذهاب. سألني دالي الذي كان جالسًا على سريره ويلعب بهاتفه “يا صاح لقد تأخر الوقت الآن وما زلت تريد الخروج؟”

كانت رائحة الزلابية شهية. لقد مر وقت منذ آخر مرة أكلت فيها الزلابية الطازجة. في لمح البصر ، اختفى نصف محتويات الوعاء. ثم لاحظت أن شياوتاو كانت تحدق بي بينما كنت آكل. توقفت على الفور وسألتها: “لماذا تنظرين إلي هكذا؟”

“اكتشفت شياوتاو بعض القرائن حول القضية. لا بد لي من الذهاب للتحقق من ذلك “.

“هل تكفي هذه البطانية في الليل؟” هي سألت.

“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”

“لا ليس هذه المرة.”

“لا ، لا بأس. من المحتمل أن أقضي ليلة كاملة “.

اقترحت “يمكنني العودة وإعداد بعض الأدوية العشبية للمساعدة في تنمية شهيتك وطاقتك إذا أردت”.

“هل تريدني أن أذهب معك؟”

كانت رائحة الزلابية شهية. لقد مر وقت منذ آخر مرة أكلت فيها الزلابية الطازجة. في لمح البصر ، اختفى نصف محتويات الوعاء. ثم لاحظت أن شياوتاو كانت تحدق بي بينما كنت آكل. توقفت على الفور وسألتها: “لماذا تنظرين إلي هكذا؟”

“لا ليس هذه المرة.”

“لن أبقى هنا طويلاً على أي حال. هل أحتاج إلى خلعه؟ ”

عندما فكرت في الأمر ، بدا هذا التبادل بيني وبين دالي وكأنني أتحدث مع زوجتي. لم تكن شياوتاو مخطئة تمامًا بعد كل شيء. التفكير في ذلك جعلني أخجل مرة أخرى.

لم يكن لدي خيار سوى الامتثال. التقطت فطيرة مع عيدان تناول الطعام ووضعتها بحذر في فمها.

من أجل أن أبدو مقنعًا أحضرت حقيبتي معي وأخذت سيارة أجرة خارج بوابة الكلية. بعد حوالي نصف ساعة ، وصلت إلى مجمع شقق شياوتاو وشعرت فجأة بالتوتر. ستكون هذه المرة الأولى التي أذهب فيها إلى منزل فتاة في منتصف الليل. عندما كنت في المصعد صاعدًا إلى غرفة شياوتاو ، جف حلقي. عندما طرقت بابها، كانت يدي ترتعش بشكل مثير للشفقة.

قالت: “الطريقة التي تأكلها تجعلها تبدو لذيذة للغاية”. “أشعر بالجوع قليلا الآن.”

بينما كنت أنتظر وصول شياوتاو إلى الباب ، كان بإمكاني سماع صوت قلبي ينبض في صدري. ماذا أقول لها لحظة لقائنا؟

“ط ط ط ، لذيذ!” صرخت بعد مضغها لفترة “أعطني المزيد!”

قبل أن أفكر في الكلمات الصحيحة ، فتح الباب. كانت شياوتاو ترتدي فستانًا فضفاضًا يكشف ساقيها النحيفتين الشبيهة باليشم. كانت ترتدي زوجًا من نعال الدب اللطيفة وكان شعرها ملفوفًا بمنشفة بيضاء. كانت هناك بقعة سوداء على أنفها. فاح عطر حلو ومنعش من جسدها ورأيت أن بشرتها كانت حمراء قليلاً. لابد أنها خرجت للتو من الحمام الساخن.

هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.

“سوف … سأنهي الزلابية وأعود على الفور ،” تمتمت بغباء.

“دعيني أحضر لك وعاءًا آخر بعد ذلك” ، اقترحت وكنت على وشك النهوض.

حتى عندما كنت أقول ذلك ، كان جزء آخر مني يسخر من نفسي. يا لك من جبان! . هل هرعت حقًا إلى منزل شياوتاو في منتصف الليل فقط لأكل الزلابية؟ أعطني إستراحة!

قالت: “الطريقة التي تأكلها تجعلها تبدو لذيذة للغاية”. “أشعر بالجوع قليلا الآن.”

ثم لفتت انتباهي عظمة الترقوة المكشوفة لـ شياوتاو ، لاحظت في الأسفل وجود نتوءين مدببين على صدرها. ثم تذكرت كيف أن الفتيات عادة لا يرتدين حمالات الصدر في المنزل. هذا جعلني أحمر مثل الطماطم.

“هل تريدني أن أذهب معك؟”

مثير للشفقة! شتمت نفسي. أنا خاسر بجدارة!

ثم أرسلت لي شياوتاو عنوانها. في غضون دقائق ، ارتديت ملابسي وكنت جاهزا للذهاب. سألني دالي الذي كان جالسًا على سريره ويلعب بهاتفه “يا صاح لقد تأخر الوقت الآن وما زلت تريد الخروج؟”

“ما الذي تحدق فيه؟” صاحت. ”تعال إلى الداخل ! ولا تنس أن تلبس نعالا داخلية! ”

“ط ط ط ، لذيذ!” صرخت بعد مضغها لفترة “أعطني المزيد!”

“حسنا”.

لم يكن لدي خيار سوى الامتثال. التقطت فطيرة مع عيدان تناول الطعام ووضعتها بحذر في فمها.

لقد غيرت حذائي ووضعت حقيبتي على الأريكة ثم نظرت حولي. لم تكن شقة شياوتاو كبيرة ، لكنها أشعرتك بالدفء والترحيب. كانت أرضية غرفة معيشتها مغطاة بسجادة ناعمة عليها شخصيات كرتونية. كان هناك أيضًا عدد قليل من دمى الدببة على الأريكة. لم أكن أتوقع أن يكون لدى شياوتاو مثل هذا الجانب الأنثوي. كانت الأريكة كبيرة وبرتقالية اللون وكانت مريحة جدًا للجلوس أو الاستلقاء. وبجانب الأريكة كانت طاولة قهوة ، وعليها سلة مليئة بالفواكه. كان للمنزل بأكمله رائحة نموذجية للفتاة.

بينما كنت أنتظر وصول شياوتاو إلى الباب ، كان بإمكاني سماع صوت قلبي ينبض في صدري. ماذا أقول لها لحظة لقائنا؟

“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”

كانت على وشك العودة إلى غرفة نومها ، لكنها استدارت فجأة وابتسمت لي. “لا يزال الوقت مبكرًا. هل يجب أن نفعل شيئًا معًا قبل النوم؟ ”

“لن أبقى هنا طويلاً على أي حال. هل أحتاج إلى خلعه؟ ”

حذرتها: “إذا واصلت على هذا المنوال ، فسوف تمرضين عاجلاً أم آجلاً”.

لوحت شياوتاو بيدها وقالت ، “إذن لا تهتم بالدخول. سأسلمك الزلابية في كيس بلاستيكي ويمكنك أن تعود في طريقك. ”

سونغ يانغ المسكين…. ??

“أوه … حسنًا ، هذا جيد.”

عندما فكرت في الأمر ، بدا هذا التبادل بيني وبين دالي وكأنني أتحدث مع زوجتي. لم تكن شياوتاو مخطئة تمامًا بعد كل شيء. التفكير في ذلك جعلني أخجل مرة أخرى.

“أنت غبي!” انفجرت شياوتا في الضحك. “اخلع سترتك الآن أيها الأحمق!”

حذرتها: “إذا واصلت على هذا المنوال ، فسوف تمرضين عاجلاً أم آجلاً”.

أطعتها بهدوء ثم تبعتها إلى المطبخ. رأيت علبة الزلابية المجمدة في سلة . رفعت غطاء قدر وغرفت بعض الزلابية في وعاء وقدمته على الطاولة. سألتني إذا كنت أرغب في استخدام بعض الخل معها ، لكنها لم تنتظر إجابتي وقطرت الخل على الزلابية.

“أوه … حسنًا ، هذا جيد.”

قالت فجأة “أشعر وكأنني قد أصبت بفقدان الشهية مؤخرًا، لا أستطيع أن آكل كثيرًا حتى عندما أكون جائعة حقًا. في بعض الأحيان ، بالكاد يمكنني إنهاء نصف وعاء من المكرونة سريعة التحضير “.

قالت: “إذا شعرت بالعطش ، فقط ساعد نفسك في موزع المياه في المطبخ”. “هناك أكواب ورقية بجانبه. أوه ، أنت تعرف مكان المرحاض ، أليس كذلك؟ إذا حدث أي شيء ، فقط اطرق بابي … ”

حذرتها: “إذا واصلت على هذا المنوال ، فسوف تمرضين عاجلاً أم آجلاً”.

تنهدت قائلة: “أعرف ، أعرف”. “لكن ماذا أفعل؟ حياة ضابط الشرطة مرهقة للغاية. لا أستطيع أن أساعد نفسي “.

“لن أبقى هنا طويلاً على أي حال. هل أحتاج إلى خلعه؟ ”

اقترحت “يمكنني العودة وإعداد بعض الأدوية العشبية للمساعدة في تنمية شهيتك وطاقتك إذا أردت”.

 

هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.

لوحت شياوتاو بيدها وقالت ، “إذن لا تهتم بالدخول. سأسلمك الزلابية في كيس بلاستيكي ويمكنك أن تعود في طريقك. ”

كانت رائحة الزلابية شهية. لقد مر وقت منذ آخر مرة أكلت فيها الزلابية الطازجة. في لمح البصر ، اختفى نصف محتويات الوعاء. ثم لاحظت أن شياوتاو كانت تحدق بي بينما كنت آكل. توقفت على الفور وسألتها: “لماذا تنظرين إلي هكذا؟”

إذا تمكنت من تصوير المشهد في ذلك الوقت ، فستفهم كيف شعرت. هناك كانت شياوتاو ترتدي فستانًا بسيطًا يكشف عن ساقيها النحيفتين والجذابتين. كانت إحدى يديها على الباب ، وكانت حافة فستانها مرفوعة بشكل طفيف بسبب كتفها المرتفع. وفوق كل ذلك ، كانت تسألني هذا السؤال بأسلوب مرح.

قالت: “الطريقة التي تأكلها تجعلها تبدو لذيذة للغاية”. “أشعر بالجوع قليلا الآن.”

“ط ط ط ، لذيذ!” صرخت بعد مضغها لفترة “أعطني المزيد!”

“دعيني أحضر لك وعاءًا آخر بعد ذلك” ، اقترحت وكنت على وشك النهوض.

اقتربت مني وسألت مرة أخرى ، “ماذا عن القيام بشيء مثير معًا؟”

“لا ، لا أشعر برغبة في وعاء إضافي. سآكل واحدة من وعاءك بدلاً من ذلك “.

 

ثم فتحت فمها ، وكشفت عن صفين من الأسنان البيضاء تمامًا. لقد صدمت. هل كانت تتوقع مني أن أطعمها؟

كانت رائحة الزلابية شهية. لقد مر وقت منذ آخر مرة أكلت فيها الزلابية الطازجة. في لمح البصر ، اختفى نصف محتويات الوعاء. ثم لاحظت أن شياوتاو كانت تحدق بي بينما كنت آكل. توقفت على الفور وسألتها: “لماذا تنظرين إلي هكذا؟”

لم يكن لدي خيار سوى الامتثال. التقطت فطيرة مع عيدان تناول الطعام ووضعتها بحذر في فمها.

“هل ستعود الليلة؟ هل تريد مني ترك الباب مفتوحًا من أجلك؟ ”

“ط ط ط ، لذيذ!” صرخت بعد مضغها لفترة “أعطني المزيد!”

اقترحت “يمكنني العودة وإعداد بعض الأدوية العشبية للمساعدة في تنمية شهيتك وطاقتك إذا أردت”.

في النهاية ، أطعمت شياوتاو خمس فطائر صغيرة.

“أنا ممتلئة الآن!” أعلنت. “أعتقد أن أفضل طريقة لعلاج فقدان الشهية هي مشاهدة الآخرين يأكلون! ربما يجب أن تأتي أكثر من مرة! ”

“أنا ممتلئة الآن!” أعلنت. “أعتقد أن أفضل طريقة لعلاج فقدان الشهية هي مشاهدة الآخرين يأكلون! ربما يجب أن تأتي أكثر من مرة! ”

حذرتها: “إذا واصلت على هذا المنوال ، فسوف تمرضين عاجلاً أم آجلاً”.

“لكن لدي دروس لأحضرها …”

في النهاية ، أطعمت شياوتاو خمس فطائر صغيرة.

“هل لديك دروس مسائية؟”

“لكن لدي دروس لأحضرها …”

لقد أصبحت عاجزًا عن الكلام من خلال هذا الرد ، لذلك دفنت رأسي في الوعاء والتهمت الزلابية المتبقية. كنت على وشك غسل الصحون لها لكنها أوقفتني.

“ط ط ط ، لذيذ!” صرخت بعد مضغها لفترة “أعطني المزيد!”

أمرت “اتركه في الحوض”. “سأغسل الصحون لاحقًا.”

هزت رأسها: “لا ، لا ، لا داعي لذلك”.

لم أرغب في أن أكون وقحًا برفضها ، لذلك فعلت ما قيل لي.

“تصبحين على خير!”

الآن بعد أن انتهيت من الطعام ، أخبرت شياوتاو أن الوقت قد حان للعودة. نظرت إلى الساعة على الحائط وقالت “لكن الساعة 11 تقريبًا – أليست بوابات مسكنك مغلقة الآن؟ فقط نم هنا الليلة “.

ذهبت شياوتاو إلى غرفة نومها وفتشت خزانة ملابسها بحثًا عن بطانية ، تاركتا الباب مفتوحًا في هذه العملية.

“لا ، سيكون ذلك غير مناسب!” هززت رأسي بشكل متكرر.

ثم أرسلت لي شياوتاو عنوانها. في غضون دقائق ، ارتديت ملابسي وكنت جاهزا للذهاب. سألني دالي الذي كان جالسًا على سريره ويلعب بهاتفه “يا صاح لقد تأخر الوقت الآن وما زلت تريد الخروج؟”

“لا تسيء فهمي! ستنام على الأريكة وأنا أنام في غرفتي. ما هو الغير مناسب في ذلك؟ ”

ذهبت شياوتاو إلى غرفة نومها وفتشت خزانة ملابسها بحثًا عن بطانية ، تاركتا الباب مفتوحًا في هذه العملية.

“لكنني رجل … هل من الحكمة أن تدعي الرجل يقضي الليلة في منزلك ؟”

كانت على وشك العودة إلى غرفة نومها ، لكنها استدارت فجأة وابتسمت لي. “لا يزال الوقت مبكرًا. هل يجب أن نفعل شيئًا معًا قبل النوم؟ ”

“أبله! هل تعتقد أني سأدع أي شخص يقضي الليلة هنا؟ أنا أفعل هذا لأنه أنت ، وأنا أعلم أنني أستطيع أن أثق بك تمامًا “.

لم أرغب في أن أكون وقحًا برفضها ، لذلك فعلت ما قيل لي.

ثم نهضت وقالت لي ، “سأذهب وأحضر لك بطانية.”

سونغ يانغ المسكين…. ??

ذهبت شياوتاو إلى غرفة نومها وفتشت خزانة ملابسها بحثًا عن بطانية ، تاركتا الباب مفتوحًا في هذه العملية.

“ماذا؟ ماذا تقصدين؟” ربما وصل معدل ضربات قلبي إلى 150 نبضة في الدقيقة. كانت شياوتاو على بعد بوصات فقط مني ورائحتها قد ملأت أنفي. كنت أموت من الترقب لما سيأتي بعد ذلك لكن حلقي كان جافًا جدًا لدرجة عدم القدرة على قول أي شيء.

انتهزت الفرصة لإلقاء نظرة خاطفة على غرفتها. تم تزيينها بجو دافئ جذاب للغاية. تم تجهيز سرير كبير بملاءات وردية اللون، بدت المرتبة ناعمة كالغيوم كما لو لأن بإمكان للمرء أن يختفي تمامًا داخلها. كان هناك مكتب كمبيوتر بجوار السرير مع جهاز Apple MacBook أبيض فوقه. يمكنني تخيل شياوتاو جالسة على السرير أثناء الكتابة على الكمبيوتر المحمول. يجب أن تبدو جادة للغاية ولكنها لطيفة جدًا في نفس الوقت.

 

بعد فترة ، عادت شياوتاو وبيدها بطانية من الصوف.

“تصبحين على خير!”

“هل تكفي هذه البطانية في الليل؟” هي سألت.

قالت: “الطريقة التي تأكلها تجعلها تبدو لذيذة للغاية”. “أشعر بالجوع قليلا الآن.”

“نعم ،” أومأت برأسي.

ثم أرسلت لي شياوتاو عنوانها. في غضون دقائق ، ارتديت ملابسي وكنت جاهزا للذهاب. سألني دالي الذي كان جالسًا على سريره ويلعب بهاتفه “يا صاح لقد تأخر الوقت الآن وما زلت تريد الخروج؟”

قالت: “إذا شعرت بالعطش ، فقط ساعد نفسك في موزع المياه في المطبخ”. “هناك أكواب ورقية بجانبه. أوه ، أنت تعرف مكان المرحاض ، أليس كذلك؟ إذا حدث أي شيء ، فقط اطرق بابي … ”

“ماذا؟ ماذا تقصدين؟” ربما وصل معدل ضربات قلبي إلى 150 نبضة في الدقيقة. كانت شياوتاو على بعد بوصات فقط مني ورائحتها قد ملأت أنفي. كنت أموت من الترقب لما سيأتي بعد ذلك لكن حلقي كان جافًا جدًا لدرجة عدم القدرة على قول أي شيء.

توقفت وابتسمت. “لا أعتقد أنك ستطرق بابي ، رغم ذلك.”

 

“آه … حسنًا!” أومأت برأسي مرة أخرى ، دون أن أعرف كيف أستجيب.

حذرتها: “إذا واصلت على هذا المنوال ، فسوف تمرضين عاجلاً أم آجلاً”.

“إذا تصبح على خير!”

?????

“تصبحين على خير!”

“الجو دافئ حقًا في منزلي لذا عليك أن تخلع سترتك. أم أنك خائف مني؟ ”

كانت على وشك العودة إلى غرفة نومها ، لكنها استدارت فجأة وابتسمت لي. “لا يزال الوقت مبكرًا. هل يجب أن نفعل شيئًا معًا قبل النوم؟ ”

“إذا تصبح على خير!”

إذا تمكنت من تصوير المشهد في ذلك الوقت ، فستفهم كيف شعرت. هناك كانت شياوتاو ترتدي فستانًا بسيطًا يكشف عن ساقيها النحيفتين والجذابتين. كانت إحدى يديها على الباب ، وكانت حافة فستانها مرفوعة بشكل طفيف بسبب كتفها المرتفع. وفوق كل ذلك ، كانت تسألني هذا السؤال بأسلوب مرح.

“لا تسيء فهمي! ستنام على الأريكة وأنا أنام في غرفتي. ما هو الغير مناسب في ذلك؟ ”

كدت أسمع صوت اندفاع دمي إلى رأسي. ربما كنت ساطعًا وأحمرًا مثل مصباح كهربائي بقدرة خمسين واط!

لقد غيرت حذائي ووضعت حقيبتي على الأريكة ثم نظرت حولي. لم تكن شقة شياوتاو كبيرة ، لكنها أشعرتك بالدفء والترحيب. كانت أرضية غرفة معيشتها مغطاة بسجادة ناعمة عليها شخصيات كرتونية. كان هناك أيضًا عدد قليل من دمى الدببة على الأريكة. لم أكن أتوقع أن يكون لدى شياوتاو مثل هذا الجانب الأنثوي. كانت الأريكة كبيرة وبرتقالية اللون وكانت مريحة جدًا للجلوس أو الاستلقاء. وبجانب الأريكة كانت طاولة قهوة ، وعليها سلة مليئة بالفواكه. كان للمنزل بأكمله رائحة نموذجية للفتاة.

اقتربت مني وسألت مرة أخرى ، “ماذا عن القيام بشيء مثير معًا؟”

كدت أسمع صوت اندفاع دمي إلى رأسي. ربما كنت ساطعًا وأحمرًا مثل مصباح كهربائي بقدرة خمسين واط!

“ماذا؟ ماذا تقصدين؟” ربما وصل معدل ضربات قلبي إلى 150 نبضة في الدقيقة. كانت شياوتاو على بعد بوصات فقط مني ورائحتها قد ملأت أنفي. كنت أموت من الترقب لما سيأتي بعد ذلك لكن حلقي كان جافًا جدًا لدرجة عدم القدرة على قول أي شيء.

“آه … حسنًا!” أومأت برأسي مرة أخرى ، دون أن أعرف كيف أستجيب.

“انتظر هنا ، سأذهب لإحضار شيء ما .” غمزت واختفت في غرفتها.

“أبله! هل تعتقد أني سأدع أي شخص يقضي الليلة هنا؟ أنا أفعل هذا لأنه أنت ، وأنا أعلم أنني أستطيع أن أثق بك تمامًا “.

 

كدت أسمع صوت اندفاع دمي إلى رأسي. ربما كنت ساطعًا وأحمرًا مثل مصباح كهربائي بقدرة خمسين واط!

~~~~~~~~~~

“ماذا؟ ماذا تقصدين؟” ربما وصل معدل ضربات قلبي إلى 150 نبضة في الدقيقة. كانت شياوتاو على بعد بوصات فقط مني ورائحتها قد ملأت أنفي. كنت أموت من الترقب لما سيأتي بعد ذلك لكن حلقي كان جافًا جدًا لدرجة عدم القدرة على قول أي شيء.

 

“اكتشفت شياوتاو بعض القرائن حول القضية. لا بد لي من الذهاب للتحقق من ذلك “.

?????

“نعم ،” أومأت برأسي.

سونغ يانغ المسكين…. ??

من أجل أن أبدو مقنعًا أحضرت حقيبتي معي وأخذت سيارة أجرة خارج بوابة الكلية. بعد حوالي نصف ساعة ، وصلت إلى مجمع شقق شياوتاو وشعرت فجأة بالتوتر. ستكون هذه المرة الأولى التي أذهب فيها إلى منزل فتاة في منتصف الليل. عندما كنت في المصعد صاعدًا إلى غرفة شياوتاو ، جف حلقي. عندما طرقت بابها، كانت يدي ترتعش بشكل مثير للشفقة.

المهم شباب.. هنا فصل واحد فقط اليوم سأعوضكم غدا….

المهم شباب.. هنا فصل واحد فقط اليوم سأعوضكم غدا….

قراءة ممتعة ?

“لا ، سيكون ذلك غير مناسب!” هززت رأسي بشكل متكرر.

قالت فجأة “أشعر وكأنني قد أصبت بفقدان الشهية مؤخرًا، لا أستطيع أن آكل كثيرًا حتى عندما أكون جائعة حقًا. في بعض الأحيان ، بالكاد يمكنني إنهاء نصف وعاء من المكرونة سريعة التحضير “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط