لعبة التخمين
الفصل 80: لعبة التخمين
هل كنت في حالة سكر بالحب؟ هل فقدت عقلي؟ ربما.
بينما جلست على الأريكة منتظرا شياوتاو ، كان قلبي في حالة اضطراب. لقد كان الأمر مرهقًا للأعصاب بالنسبة لي لدرجة أنني فكرت حتى في الخروج من الباب. لكن صوتًا آخر في رأسي سخر من كم كنت مثيرًا للشفقة.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
كدت أختنق ، لكن سرعان ما أدركت أنه يجب أن يكون فخًا آخر.
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
“هل هو قرص DVD؟” خمنت.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
“نعم … لقد فعلت …” اعترفت.
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
“ماذا يمكنك أن تخمن أيضًا؟” ردت بعد بعض التردد ثم كان دورها لتحمر خجلا. “أردت فقط اختبار معدل ذكائك ، هذا كل شيء …”
هززت رأسي.
“اعتقدت أنني الشخص الوحيد الذي يحمر وجهه طوال الوقت!” لقد أزعجتها ولم أضيع فرصة نادرة مثل هذه للسخرية منها.
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
“كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
“أنا آسف! أنا آسف!” توسلت إليها الرحمة.
“خمن ما الذي أحمله في يدي؟” سألت بشكل هزلي. “سأعطيك بعض الأدلة – إنه مصنوع من البلاستيك ، وهناك ثقب فيه أيضًا.”
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
“ألم تشاهدي هذا الفيلم القديم من قبل؟” سألت أثناء تدليك رأسي.
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
الفصل 80: لعبة التخمين
هززت رأسي.
“ما هو الأمر؟”
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
~~~~~~~~~~
بعد ذلك ، أدخلت شياوتاو القرص في مشغل DVD. في الحقيقة ، لقد شاهدت الفيلم عندما كنت في المدرسة الإعدادية لكنني لم أرغب في إفساد مزاجها بقول ذلك .
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
“أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
شعرت أن تلك الدقائق القليلة كانت سنوات. أخيرًا، خرجت شياوتاو من غرفة النوم ويدها خلف ظهرها.
“ألست خائفا على الإطلاق؟” هي سألت.
“لا انا بخير .”
ضحكت “حسنًا ، أجل ، ولكن ليس بقدر ما أنت عليه”.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
“لقد استيقظت في الرابعة صباحًا – إلى أي مدى تعتقد أنني نمت جيدًا؟” أجبت بسخرية.
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
“اخرس!”
“سمعت من صديقتي أنها لم تستطع النوم بمفردها بعد مشاهدة هذا الفيلم.”
ثم أنحت جسدها كله على ذراعي. أحسست ببشرتها الناعمة مثل اليشم الناعم. للحظة ، شعرت بالحاجة إلى لف ذراعي حول كتفيها لتهدئتها لكن لم يكن لدي الجرأة والشجاعة للقيام بذلك.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
عندما وصلنا إلى منتصف الفيلم ، أصبحت شياوتاو خائفة أكثر فأكثر وصرخت كل بضع دقائق و شددت قبضتها على ذراعي. كان الأمر مؤلمًا للغاية بالنسبة لي، كنت دائمًا أراها ضابطة شرطة جريئة وشجاعة لذلك لم يخطر ببالي أبدًا أن هناك أشياء يمكن أن تخيف شياوتاو أيضًا.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
هل كنت في حالة سكر بالحب؟ هل فقدت عقلي؟ ربما.
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
كان علي نزع القبعة لليابانيين. لقد عرفوا حقًا كيفية صنع أفلام الرعب .
ولكن بعد ذلك كان هناك صوت آخر قال ، هل أنت رجل؟ ماذا تنتظر؟ لا تضيع هذه الفرصة المثالية!
الفصل 80: لعبة التخمين
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
التفت للنظر إليها ورأيت أنها قد نامت بالفعل. كان رأسها يرتاح على كتفي وكانت بالفعل تشخر بخفة.
ومع ذلك ، لم أستطع البقاء في هذا الوضع طوال الليل. حررت جسدي بعناية من شياوتاو ووقفت ، تحركت بضعف مثل الكسلان لتجنب إيقاظها. عندما فقد رأسها الدعم من ذراعي وكان على وشك السقوط أمسكت به براحة يدي. انزلقت يدي الأخرى تحت ركبتيها من الخلف ورفعتها وحملتها إلى غرفتها مثل الأميرات في القصص الخيالية.
“عظيم! دعنا نشاهده معًا إذا ! ”
على الرغم من أنني لم أكن رجلاً قويًا جسديًا ، إلا أنني لم أكن ضعيفًا لدرجة أنني لم أستطع رفع امرأة بالكاد تزن خمسين كيلوغراما مثل شياوتاو. عندما حملتها إلى السرير كان شعرها يلامس جلد ذراعي. شعرت بالدغدغة.
“كيف تجرؤ! أنا الوحيدة التي يُسمح لها بمضايقتك بهذا الشكل! لا يمكنك أن تفعل ذلك بي! ” ضربت رأسي بزاوية علبة الـ DVD ، كدت أبكي من الألم الحاد.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
تنهدت بارتياح. بدت شياوتاو لطيفة للغاية حتى عندما كانت تتحدث في نومها.
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
عندما ظهر الشبح لأول مرة ، قفزت شياوتاو مذعورة ورأيت كتفيها يهتزان حتى أنها بدأت في قضم أظافرها. مدت يدها وقبضت على معصمي.
بعدها عدت إلى غرفة المعيشة. بالطبع لم أستمر في مشاهدة الفيلم. لقد أغلقت التلفزيون واستلقيت على الأريكة. قبل أن أنام ، ظللت أعيد المشهد الذي حدث مرارًا وتكرارًا في رأسي وابتسمت مثل أحمق وحيد في الظلام.
هل كنت في حالة سكر بالحب؟ هل فقدت عقلي؟ ربما.
لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
ثم هرعت إلى الخارج وصرخت “سونغ يانغ! استيقظ!”
“همف!” توقفت شياوتاو عن ضربي ووضعت يديها على خصرها.
أجبتها “أنا مستيقظ”.
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
أمرت “انهض وارتدي ملابسك”. “سنذهب إلى مركز الشرطة قريبًا. لقد وجدوا جثة “.
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
“حاضر!”
~~~~~~~~~~
في حوالي الساعة الرابعة صباحًا ، كنت أرتدي ملابسي جاهزًا للذهاب. بعد فترة وجيزة خرجت شياوتاو من غرفتها وبندقيتها على خصرها وهي جاهزة للذهاب أيضًا. أنزلت معطفًا من رف المعاطف وعدلت شعرها بأصابعها. بهذه الطريقة ، تحولت من الفتاة اللطيفة التي كانت عليها سابقًا إلى شرطية رائعة وفعالة.
استمر هذا الصراع الداخلي العنيف لفترة طويلة ، لكن في النهاية انتصر العقل وقررت أن أبقى شريفاً.
“هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” سألتني.
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
“لقد استيقظت في الرابعة صباحًا – إلى أي مدى تعتقد أنني نمت جيدًا؟” أجبت بسخرية.
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
قالت: “حسنًا ، هذه هي حياة ضابط شرطة”. “بالمناسبة ، إذا كنت جائعًا ، فهناك بعض الخبز في الثلاجة.”
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
“لا انا بخير .”
“أنت ضابطة شرطة، كيف لك أن تخافي من هذا؟” انا سألت.
أخذت حقيبتي ونزلت مع شياوتاو. ذهبنا إلى مركز الشرطة معًا لكن لم ينطق أي منا كلمة واحدة في السيارة على طول الطريق.
عندما كنا على بعد بنايات قليلة من مركز الشرطة قلت لها “توقفي. سأمشي من هنا “.
بدأ الفيلم في اللعب. من أجل خلق جو مناسب للفيلم قامت شياوتاو بإطفاء الأنوار وغلق الستائر. جلست بجواري على الأريكة وشدت ساقيها ولفت ذراعيها حولهما. مع انكشاف ساقيها النحيفتين ورائحتها التي ملأت أنفي ، بالكاد أستطعت أن أبقي عيني على الشاشة .
“ما هو الأمر؟”
“لا …” أجابت شياوتاو وهي ترفع غطاء DVD. “لقد سمعت الكثير من الناس يقولون أن هذا الفيلم مخيف حقًا ، لذلك لم أجرؤ على مشاهدته بمفردي. الآن بما أنك هنا يمكنني أخيرًا مشاهدته! أوه صحيح ، هل رأيته من قبل؟ ”
شرحت: “إن الوقت مبكر جدًا من الصباح”.
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
ابتسمت شياوتاو “إذا رآنا زملاؤي نتجمع معًا في السيارة ، فمن المحتمل أن يبدأوا بإطلاق الشائعات … “لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون بهذه الرعاية .”
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
ثم توقفت إلى جانب الطريق. عندما كنت على وشك الخروج من السيارة سألتني فجأة “بالمناسبة ، كيف انتهى بي المطاف بالنوم في سريري؟”
ثم تمتمت ، “لا تدع الوغد يفلت!”
“ه- هاه؟” أجبتها بذعر.
“لم تحملني إلى هناك ، أليس كذلك؟”
مدت يدي وأبعدت شعرها من وجهها. لقد بدت حقا جميلة مثل قطة نائمة. كان بإمكاني التركيز على الانقسام المكشوف قليلاً أسفل فستانها ، لكنني بصراحة كنت مفتونًا أكثر بوجهها المذهل.
“نعم … لقد فعلت …” اعترفت.
“أوه ، هذا ليس ممتعًا! لقد حصلت على الإجابة الصحيحة من المحاولة الأولى! ” اشتكت شياوتاو و أخرجت قرص DVD الذي كان لا يزال في حقيبته. لاحظت أن الغلاف كان لفيلم الرعب الكلاسيكي الهروب.
“وقد وضعت البطانية علي أيضًا؟”
لم أستطع تحمل تركها مستلقية على السرير هكذا ، لذلك وضعت البطانية عليها.
“اهه.” كنت سأدفن رأسي تحت الأرض لو استطعت في تلك المرحلة.
خفضت رأسي ببطء وسحبه بعيدًا عن ذراعها بينما كنت أمسك مرفقيها بكلتا يدي لمنعهما من السقوط وضرب صدرها. كانت مناورة صعبة ، ولكن بالصبر والرعاية تمكنت أخيرًا من فصل نفسي عنها دون إيقاظها.
ثم مد شياوتاو يدها فجأة وربت على ذقني برفق وقالت “كم أنت لطيف!”
لقد قضيت يومًا طويلًا ، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للنوم على الإطلاق. ثم استيقظت فجأة على صوت رنين الهاتف. سمعت صوتا مكتوما في غرفة شياوتاو يقول ، “لقد وجدوا جثة؟ حسنًا ، سأكون هناك قريبًا “.
“لقد استيقظت في الرابعة صباحًا – إلى أي مدى تعتقد أنني نمت جيدًا؟” أجبت بسخرية.
أخذت جهاز التحكم عن بعد وخفضت مستوى الصوت. عادة ما كانت المؤثرات الصوتية المستخدمة في أفلام الرعب هي التي تجعلها مخيفة للغاية. بمجرد انخفاض الصوت ، لاحظت أن شياوتاو هدأت كثيرًا. في الواقع ، يبدو أنها كانت صامتة تمامًا الآن. كان هذا التغيير في رد الفعل جذريًا للغاية – هل كانت تزيف خوفها في وقت سابق؟
~~~~~~~~~~
بدلاً من مخيف ، اعتقدت أن الكلمة الأفضل لوصف هذا الفيلم كانت مُوتر ( هم الكلمة معناها يجعلك متوتر…أضن) . من البداية إلى النهاية ، كان هناك شعور بالتشويق الخانق. في كل لحظة عندما يدير الممثلون في الفيلم رؤوسهم للنظر خلفهم ستقلق بشأن ما سيقفز من الشاشة.
“ومع ذلك ما زلت تريدين مشاهدته؟”
فصل الأمس الناقص شباب ???
استمرت رائحة جسد شياوتاو في جذبي. لم أستطع إلا أن أقرب وجهي منها أكثر فأكثر. في غضون ذلك ، حذرني صوت في رأسي ، توقف ، سونغ يانغ! لا تفعل أي شيء غير محترم!
قراءة ممتعة?
“ماذا كنت تريدين مني أن أخمن؟” أنا مازحتها.
وضعت شياوتاز على سريرها وكنت على وشك المغادرة لكنها ربطت ذراعها حول رقبتي فجأة.. لقد صدمت. هل أيقظتها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
