نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 86

مريض نفسي

مريض نفسي

من أجل التأكيد على أن ما جينهو الذي كان صاحب المتجر تانغ  يشير اليه هو نفس الشخص الذي قصدناه ، اتصلت شياوتاو بمركز الشرطة للحصول على شخص ما لإرسال صورة ما جينهو إلى هاتفها. ثم عرضتها على صاحب المتجر تانغ.

“أشباح جامعي الكارما؟” قاطعته.

“نعم!” أومأ برأسه بلهفة. “هذا هو الرجل!”

قال صاحب المتجر تانغ إنه لا يتوقع مقابلة ما جينهو مرة أخرى في مدينة نانجيانغ. منذ مغادرته القرية ، أصبح شحاذا/فقيرا. بدأ في الشرب والمقامرة ، وكان مدينًا للمافيا بمائة ألف يوان. صاحب متجر تانغ كان لديه مكان لطيف بالنسبة له لأنه كان رجلاً في حاجة ماسة إلى المساعدة وكانوا قد أتوا من نفس القرية. وتحت تسول ما جينهو المتكرر ، أخرج أخيرًا الأموال الموجودة في حسابه والتي كان قد ادخرها لبناء منزل لمساعدة الرجل على سداد ديون القمار.

“هل لديك صوره له؟” انا سألت.

بعد فترة ، أصبح جلد ما جينهو شاحبًا وأصفر تدريجيًا وأصبح أرق وأرق. أصبحت الأكياس تحت عينيه أثقل وأغمق أيضًا. على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره ، إلا أن شعره بدأ بالفعل في النمو الأبيض.

ابتسم صاحب المتجر تانغ.

قال صاحب المتجر تانغ إنه لا يتوقع مقابلة ما جينهو مرة أخرى في مدينة نانجيانغ. منذ مغادرته القرية ، أصبح شحاذا/فقيرا. بدأ في الشرب والمقامرة ، وكان مدينًا للمافيا بمائة ألف يوان. صاحب متجر تانغ كان لديه مكان لطيف بالنسبة له لأنه كان رجلاً في حاجة ماسة إلى المساعدة وكانوا قد أتوا من نفس القرية. وتحت تسول ما جينهو المتكرر ، أخرج أخيرًا الأموال الموجودة في حسابه والتي كان قد ادخرها لبناء منزل لمساعدة الرجل على سداد ديون القمار.

“هاتفي قديم وبدون وظيفة الكاميرا.” ثم أخرج هاتف نوكيا قديم الطراز عتيق المظهر.

ولكن بعد ذلك ، رأى صاحب المتجر تانغ شيئًا لم يسرق فقط كل التعاطف الذي شعر به تجاه ما جينهو فحسب ، بل استبدله بالاشمئزاز والازدراء المطلق!

“هل تعرف ما جينهو شخصيًا؟” انا سألت.

شرحت: “ليس من المفترض أن تأكل الحيوانات لحم نفس النوع”. “إنها قاعدة طبيعية ، ربما لمنع الانقراض. غالبًا ما يحتوي لحم نفس النوع على سم معين ضار بأعضاء نفس النوع “.

توقف صاحب المتجر تانغ لبرهة وخدش أنفه. “لا.”

لاحظت التعبيرات على وجه صاحب المتجر تانغ طوال الوقت ووجدت أن كل ما قاله هو الحقيقة.

سخرت وحدقت في عينيه ، “أنت تكذب!”

“لا ، أيها الضابط! انها الحقيقة! اقسم بالإله!” هو أصر.

“لا ، أيها الضابط! انها الحقيقة! اقسم بالإله!” هو أصر.

لقد صدمنا أنا وشياوتاو. وقال صاحب متجر تانغ إنه كثيرا ما توجد حالات كثيرة لرضع ميتين في الريف. كان يُعتقد أن هذه الأرواح الشريرة تطارد النساء الحوامل ، لذلك تم تسميتهن بأشباح جامعي الكارما. كان لا بد من دفن هؤلاء الأطفال المتوفين بدون توابيت ، لكن غالبًا ما يتم دفنهم مع براز الخنازير والماشية. يجب أن يكون هناك حجر كبير مضغوط في الأرض لمنع أشباح جامعي الكارما من الهروب من الأرض ومطاردة ساكني القرية.

“لا فائدة من الحلف بالإله! تعال معنا إلى مركز الشرطة الآن! ”

ولكن بعد ذلك ، رأى صاحب المتجر تانغ شيئًا لم يسرق فقط كل التعاطف الذي شعر به تجاه ما جينهو فحسب ، بل استبدله بالاشمئزاز والازدراء المطلق!

من الواضح انه قد تعرض للترهيب من تهديدي. خفض صاحب المتجر رأسه على الفور. كان وجهه محبطًا. يبدو أنه لم يكن شخصًا قوي الإرادة.

هذا أذل وسحق روح ما جينهو. خلال ذلك الوقت ، كان يتجول في القرية ورأسه متدلي منخفضًا ولا يمكنه التحدث إلى أي شخص. نظر إليه القرويون الآخرون بشفقة شديدة.

“حسنًا ، سأعترف بذلك. جئت أنا وما جينهو من نفس القرية “.

“أشباح جامعي الكارما؟” قاطعته.

فوجئت شياوتاو. “كيف لم تذكر مثل هذه المعلومة المهمة من قبل؟”

من أجل التأكيد على أن ما جينهو الذي كان صاحب المتجر تانغ  يشير اليه هو نفس الشخص الذي قصدناه ، اتصلت شياوتاو بمركز الشرطة للحصول على شخص ما لإرسال صورة ما جينهو إلى هاتفها. ثم عرضتها على صاحب المتجر تانغ.

“أعلم أن هناك شيئًا خاطئًا معه ، لكني فقط … أشعر بالأسف على الرجل …”

قال صاحب المتجر تانغ إنه لا يتوقع مقابلة ما جينهو مرة أخرى في مدينة نانجيانغ. منذ مغادرته القرية ، أصبح شحاذا/فقيرا. بدأ في الشرب والمقامرة ، وكان مدينًا للمافيا بمائة ألف يوان. صاحب متجر تانغ كان لديه مكان لطيف بالنسبة له لأنه كان رجلاً في حاجة ماسة إلى المساعدة وكانوا قد أتوا من نفس القرية. وتحت تسول ما جينهو المتكرر ، أخرج أخيرًا الأموال الموجودة في حسابه والتي كان قد ادخرها لبناء منزل لمساعدة الرجل على سداد ديون القمار.

ثم كشف لنا أن ما جينهو جاء إلى المدينة للعمل منذ أن كان مراهقًا. كان يعمل في موقع بناء ، حيث كان جميع زملائه من الرجال. عندما يتم تجميع مجموعة من الرجال معًا ، فما الذي يمكن أن يتحدثوا عنه أيضًا بخلاف النساء؟ كان ما جينهو صغيرًا جدًا وقابل للتأثر في ذلك الوقت ، لذلك سرعان ما تعلم ممارسة العادة السرية من الرجال الآخرين. في مرحلة ما ، خرجت عادته عن السيطرة لدرجة أنه اضطر إلى القيام بذلك مرة واحدة على الأقل ، وإلا فلن يتمكن من النوم(هذا غير المشاكل الصحية من فقد السوائل والانيميا وسهولة الإرهاق وسلس البول).

“أنا أعرف!” بكى صاحب متجر تانغ. “في البداية لاحظت أن طعمها غريب بعض الشيء ، لكنني لم أفكر في شيء من ذلك لأنني أقسم بالإله أنه لم يخطر ببالي أبدًا أن ما جينهو سيقتل الناس من أجل لحومهم!”

بعد فترة ، أصبح جلد ما جينهو شاحبًا وأصفر تدريجيًا وأصبح أرق وأرق. أصبحت الأكياس تحت عينيه أثقل وأغمق أيضًا. على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره ، إلا أن شعره بدأ بالفعل في النمو الأبيض.

ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف الناس أن هذه المرأة كانت في الواقع عاهرة. تزوجت من ما جينهو فقط لتحصل على القليل من السهام من الأرض(تتكون الأراضي من افدنة والفدان من 24 قيراط والقيراط من24 سهم والسهم يساوي 7.29 متر مربع-معلومة على الماشي) التي تركتها عائلته. في أي وقت من الأوقات ، ساءت علاقتهم ، وسُمع في كثير من الأحيان يتشاجرون. سرعان ما انتشرت الشائعات حول كيف كان ما جينهو عاجزًا وغير قادر على إرضاء زوجته في السرير.

على الرغم من ذلك ، تمكن من العمل ووفر بعض المال وعاد إلى منزله في القرية ، وجلب معه امرأة جميلة من المدينة. صفق له الجميع لأنه كان قادرًا على التقاط مثل هذه الزوجة الجميلة لنفسه.

“نعم … حسنًا …” تردد صاحب المتجر تانغ. “يعني الرضع ميتين.”

ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف الناس أن هذه المرأة كانت في الواقع عاهرة. تزوجت من ما جينهو فقط لتحصل على القليل من السهام من الأرض(تتكون الأراضي من افدنة والفدان من 24 قيراط والقيراط من24 سهم والسهم يساوي 7.29 متر مربع-معلومة على الماشي) التي تركتها عائلته. في أي وقت من الأوقات ، ساءت علاقتهم ، وسُمع في كثير من الأحيان يتشاجرون. سرعان ما انتشرت الشائعات حول كيف كان ما جينهو عاجزًا وغير قادر على إرضاء زوجته في السرير.

لكن زوجته كانت امرأة ذات رغبة قوية. لم تجد أي رضا من زوجها ، ثم بدأت في البحث عنه من الشباب في القرية. أصبح سرا للقرية أن زوجة ما جينهو خدعته مع عدة رجال.

ولكن بعد ذلك ، رأى صاحب المتجر تانغ شيئًا لم يسرق فقط كل التعاطف الذي شعر به تجاه ما جينهو فحسب ، بل استبدله بالاشمئزاز والازدراء المطلق!

هذا أذل وسحق روح ما جينهو. خلال ذلك الوقت ، كان يتجول في القرية ورأسه متدلي منخفضًا ولا يمكنه التحدث إلى أي شخص. نظر إليه القرويون الآخرون بشفقة شديدة.

“هل لديك صوره له؟” انا سألت.

ولكن بعد ذلك ، رأى صاحب المتجر تانغ شيئًا لم يسرق فقط كل التعاطف الذي شعر به تجاه ما جينهو فحسب ، بل استبدله بالاشمئزاز والازدراء المطلق!

على الرغم من ذلك ، تمكن من العمل ووفر بعض المال وعاد إلى منزله في القرية ، وجلب معه امرأة جميلة من المدينة. صفق له الجميع لأنه كان قادرًا على التقاط مثل هذه الزوجة الجميلة لنفسه.

ذات صباح ، رأى صاحب المتجر تانغ ما جينهو يحفر الأرض عند سفح التل. ذهب ليقول مرحبًا ، لكنه رأى ما جينهو يضع بسرعة شيئًا ما في ملابسه ، وكانت تعابيره مشبوهة حقًا.

لكن زوجته كانت امرأة ذات رغبة قوية. لم تجد أي رضا من زوجها ، ثم بدأت في البحث عنه من الشباب في القرية. أصبح سرا للقرية أن زوجة ما جينهو خدعته مع عدة رجال.

أثار ذلك فضول صاحب المتجر تانغ ، وشعر أن هناك شيئًا ما خطأ بشأن ما جينهو. لذلك بعد أن غادر الرجل ، فحص الأرض بعناية. وجد أن “أشباح جامع الكارما” لعائلة لي قد تم حفرها.

ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف الناس أن هذه المرأة كانت في الواقع عاهرة. تزوجت من ما جينهو فقط لتحصل على القليل من السهام من الأرض(تتكون الأراضي من افدنة والفدان من 24 قيراط والقيراط من24 سهم والسهم يساوي 7.29 متر مربع-معلومة على الماشي) التي تركتها عائلته. في أي وقت من الأوقات ، ساءت علاقتهم ، وسُمع في كثير من الأحيان يتشاجرون. سرعان ما انتشرت الشائعات حول كيف كان ما جينهو عاجزًا وغير قادر على إرضاء زوجته في السرير.

“أشباح جامعي الكارما؟” قاطعته.

ومع ذلك ، سرعان ما اكتشف الناس أن هذه المرأة كانت في الواقع عاهرة. تزوجت من ما جينهو فقط لتحصل على القليل من السهام من الأرض(تتكون الأراضي من افدنة والفدان من 24 قيراط والقيراط من24 سهم والسهم يساوي 7.29 متر مربع-معلومة على الماشي) التي تركتها عائلته. في أي وقت من الأوقات ، ساءت علاقتهم ، وسُمع في كثير من الأحيان يتشاجرون. سرعان ما انتشرت الشائعات حول كيف كان ما جينهو عاجزًا وغير قادر على إرضاء زوجته في السرير.

“نعم … حسنًا …” تردد صاحب المتجر تانغ. “يعني الرضع ميتين.”

أومأ صاحب المتجر تانغ ، “هذا الضابط الشاب بالتأكيد يعرف الكثير! أنا لا أفهم أيًا من هذه المبادئ العلمية. كل ما أعرفه هو أن الناس سيصابون بالجنون إذا أكلوا اللحم البشري! ”

لقد صدمنا أنا وشياوتاو. وقال صاحب متجر تانغ إنه كثيرا ما توجد حالات كثيرة لرضع ميتين في الريف. كان يُعتقد أن هذه الأرواح الشريرة تطارد النساء الحوامل ، لذلك تم تسميتهن بأشباح جامعي الكارما. كان لا بد من دفن هؤلاء الأطفال المتوفين بدون توابيت ، لكن غالبًا ما يتم دفنهم مع براز الخنازير والماشية. يجب أن يكون هناك حجر كبير مضغوط في الأرض لمنع أشباح جامعي الكارما من الهروب من الأرض ومطاردة ساكني القرية.

لاحظت التعبيرات على وجه صاحب المتجر تانغ طوال الوقت ووجدت أن كل ما قاله هو الحقيقة.

عانى بعض الناس من العديد من حالات الإجهاض ، وكان يُعتقد أنهم تعرضوا للهجوم من قبل أشباح جامعي الكارما الغاضبة. كانوا يدعون الكهنة الطاوية لأداء بعض الطقوس وتحطيم جسد الطفل الميت ببلطة ، ثم يخلطونه بدماء الدجاج والكلاب السوداء. تم تحويلها إلى تعويذة لحمايتهم من أشباح جامعي الكارما.(الخرافااات)

قال إنه لذيذ جدًا لدرجة أنه يريد المزيد والمزيد. وفقد السيطرة على نفسه. كلما كان هناك مولود ميت ، كان يخطط لسرقته في اليوم التالي لطهيه. حتى أنه طبخ العظام ومضغها جميعًا وابتلعها ، وشرب المرق الذي صنعه من اللحم البشري والعظام كما لو كان طاعمًا إلهيًا لدرجة أنه شربهم جميعًا حتى آخر قطرة.

عندما سمعت هذا ، اعتقدت أن هؤلاء الرضع المتوفين قد لا يكونون جميعًا ولدوا ميتين. ربما كانوا أطفالًا مشوهين أو بنات غير مرغوب فيهم ، بسبب الزواج بين الأقارب المقربين ، ولا تزال الروح الأبوية التقليدية سائدة في المناطق الريفية. لقد سمعت عن قصص عن هؤلاء الأطفال غير المرغوب فيهم الذين غرقوا في المرحاض.

لكن زوجته كانت امرأة ذات رغبة قوية. لم تجد أي رضا من زوجها ، ثم بدأت في البحث عنه من الشباب في القرية. أصبح سرا للقرية أن زوجة ما جينهو خدعته مع عدة رجال.

تركت صاحب المتجر تانغ يواصل قصته دون مزيد من المقاطعة. ومضى يقول إنه فحص العديد من هذه القبور ووجد أن الأطفال المتوفين قد اختفوا جميعًا. وتذكر الابتسامة الغريبة على وجه ما جينهو. أدى ذلك إلى استنتاج صاحب المتجر تانغ أن الرجل يجب أن يكون قد أكل الأطفال القتلى!

فوجئت شياوتاو. “كيف لم تذكر مثل هذه المعلومة المهمة من قبل؟”

لم يكن صاحب المتجر تانغ شخصًا يضيع الوقت. ركض إلى منزل ما جينهو وواجهه. اعترف ما جينهو بذلك وناشده عدم الكشف عنها لأي شخص آخر. ثم تابع ليشرح أنه سمع أن أكل طفل ميت يمكن أن يعالج العجز الجنسي. في الأصل ، كانت هذه هي نيته الوحيدة ، ولكن بعد تذوق اللحم البشري لأول مرة ، أصبح مهووسًا به وأراد ببساطة المزيد.

في مساء نفس اليوم ، غادر ما جينهو ، وكان صاحب المتجر تانغ يحتفظ دائمًا بهذا السر لنفسه. لكن في كل مرة يفكر فيها ، كان يشعر دائمًا بالغثيان في المعدة.

قال إنه لذيذ جدًا لدرجة أنه يريد المزيد والمزيد. وفقد السيطرة على نفسه. كلما كان هناك مولود ميت ، كان يخطط لسرقته في اليوم التالي لطهيه. حتى أنه طبخ العظام ومضغها جميعًا وابتلعها ، وشرب المرق الذي صنعه من اللحم البشري والعظام كما لو كان طاعمًا إلهيًا لدرجة أنه شربهم جميعًا حتى آخر قطرة.

“أشباح جامعي الكارما؟” قاطعته.

قال صاحب المتجر تانغ إن ما جينهو أخبره بكل ذلك وهو يبتسم. كان المشهد الأكثر رعبا الذي رآه على الإطلاق. كانت عيناه تلمعان مثل الوحش ، حتى أنه كان يسيل لعابه. مجرد التفكير في الأمر تسبب في قشعريرة بعموده الفقري.

“ولكن إذا كنت تعلم بانحراف ما جينهو ، فلماذا وثقت به بما يكفي لشراء اللحوم منه؟” انا سألت. “ألا تخشى أن يخلطها بأشياء أخرى؟”

قام صاحب المتجر تانغ بلكم ما جينهو في وجهه وقال له أن يخرج من القرية على الفور ، وإلا فسوف يكشف الحقيقة للقرية بأكملها. إذا علم القرويون أن أطفالهم القتلى قد تم أكلهم ، فيمكنه ضمان موت ما جينهو بموت رهيب!

ولكن بعد ذلك ، رأى صاحب المتجر تانغ شيئًا لم يسرق فقط كل التعاطف الذي شعر به تجاه ما جينهو فحسب ، بل استبدله بالاشمئزاز والازدراء المطلق!

في مساء نفس اليوم ، غادر ما جينهو ، وكان صاحب المتجر تانغ يحتفظ دائمًا بهذا السر لنفسه. لكن في كل مرة يفكر فيها ، كان يشعر دائمًا بالغثيان في المعدة.

أومأ صاحب المتجر تانغ ، “هذا الضابط الشاب بالتأكيد يعرف الكثير! أنا لا أفهم أيًا من هذه المبادئ العلمية. كل ما أعرفه هو أن الناس سيصابون بالجنون إذا أكلوا اللحم البشري! ”

لاحظت التعبيرات على وجه صاحب المتجر تانغ طوال الوقت ووجدت أن كل ما قاله هو الحقيقة.

“ألا يمكنك معرفة الفرق بين اللحم البشري ولحم الخنزير؟” سألت شياوتاو.

عندما انتهى ، أشعل صاحب المتجر تانغ سيجارة ولفت نفسا عميقا.

بعد فترة ، أصبح جلد ما جينهو شاحبًا وأصفر تدريجيًا وأصبح أرق وأرق. أصبحت الأكياس تحت عينيه أثقل وأغمق أيضًا. على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره ، إلا أن شعره بدأ بالفعل في النمو الأبيض.

وتابع: “لقد رأيت مثل ذلك في القرية”. “عندما يأكل الكلب كلبًا ، سيصاب بالجنون قريبًا. كان بعض الناس يطعمون أبقارهم بأجزاء من أبقار أخرى مذبوحة ، وعلى الرغم من أن هذه الأبقار بدت قوية ودسمة في البداية ، إلا أنها ستصاب بالجنون في النهاية. لذا أعتقد أنه عندما يأكل الإنسان إنسانًا آخر ، يحدث نفس الشيء ، ويفقدون عقولهم “.

من الواضح انه قد تعرض للترهيب من تهديدي. خفض صاحب المتجر رأسه على الفور. كان وجهه محبطًا. يبدو أنه لم يكن شخصًا قوي الإرادة.

شرحت: “ليس من المفترض أن تأكل الحيوانات لحم نفس النوع”. “إنها قاعدة طبيعية ، ربما لمنع الانقراض. غالبًا ما يحتوي لحم نفس النوع على سم معين ضار بأعضاء نفس النوع “.

لكن زوجته كانت امرأة ذات رغبة قوية. لم تجد أي رضا من زوجها ، ثم بدأت في البحث عنه من الشباب في القرية. أصبح سرا للقرية أن زوجة ما جينهو خدعته مع عدة رجال.

أومأ صاحب المتجر تانغ ، “هذا الضابط الشاب بالتأكيد يعرف الكثير! أنا لا أفهم أيًا من هذه المبادئ العلمية. كل ما أعرفه هو أن الناس سيصابون بالجنون إذا أكلوا اللحم البشري! ”

على الرغم من ذلك ، تمكن من العمل ووفر بعض المال وعاد إلى منزله في القرية ، وجلب معه امرأة جميلة من المدينة. صفق له الجميع لأنه كان قادرًا على التقاط مثل هذه الزوجة الجميلة لنفسه.

“ولكن إذا كنت تعلم بانحراف ما جينهو ، فلماذا وثقت به بما يكفي لشراء اللحوم منه؟” انا سألت. “ألا تخشى أن يخلطها بأشياء أخرى؟”

في مساء نفس اليوم ، غادر ما جينهو ، وكان صاحب المتجر تانغ يحتفظ دائمًا بهذا السر لنفسه. لكن في كل مرة يفكر فيها ، كان يشعر دائمًا بالغثيان في المعدة.

تنهد صاحب المتجر تانغ مرارًا وتكرارًا. “كنت في مأزق. كان ما جينهو مدينًا لي بمائة ألف يوان. ولم يستطع الدفع لي نقدًا ، لذلك دفع لي باللحوم التي أحضرها لي … ”

بعد فترة ، أصبح جلد ما جينهو شاحبًا وأصفر تدريجيًا وأصبح أرق وأرق. أصبحت الأكياس تحت عينيه أثقل وأغمق أيضًا. على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره ، إلا أن شعره بدأ بالفعل في النمو الأبيض.

قال صاحب المتجر تانغ إنه لا يتوقع مقابلة ما جينهو مرة أخرى في مدينة نانجيانغ. منذ مغادرته القرية ، أصبح شحاذا/فقيرا. بدأ في الشرب والمقامرة ، وكان مدينًا للمافيا بمائة ألف يوان. صاحب متجر تانغ كان لديه مكان لطيف بالنسبة له لأنه كان رجلاً في حاجة ماسة إلى المساعدة وكانوا قد أتوا من نفس القرية. وتحت تسول ما جينهو المتكرر ، أخرج أخيرًا الأموال الموجودة في حسابه والتي كان قد ادخرها لبناء منزل لمساعدة الرجل على سداد ديون القمار.

بعد فترة ، أصبح جلد ما جينهو شاحبًا وأصفر تدريجيًا وأصبح أرق وأرق. أصبحت الأكياس تحت عينيه أثقل وأغمق أيضًا. على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره ، إلا أن شعره بدأ بالفعل في النمو الأبيض.

مائة ألف يوان كانت أموالا طائلة لصاحب المتجر تانغ. ولكن بعد ثلاث سنوات ، ما زال ما جينهو لم يدفع له سنتًا واحدًا. فكر صاحب متجر تانغ في زوجته وأطفاله الذين ما زالوا يعيشون في منزل من الطين وأصبح قلقًا ، لذلك طلب من ما جينهو الدفع. قال ما جينهو إنه ليس لديه نقود للدفع على الإطلاق ، لكن يمكنه عرض مقايضة بعض البضائع معه. لقد حدث أن ما جينهو كان يعمل في مسلخ. قال إن رطلاً من لحم الخنزير سيكلف 25 يوانًا في السوق ، لكن يمكنه بيعه له بسعر عشرين للرطل الواحد.

شرحت: “ليس من المفترض أن تأكل الحيوانات لحم نفس النوع”. “إنها قاعدة طبيعية ، ربما لمنع الانقراض. غالبًا ما يحتوي لحم نفس النوع على سم معين ضار بأعضاء نفس النوع “.

اعتقد صاحب المتجر تانغ أنها صفقة جيدة ، لذلك وافق. علاوة على ذلك ، اتضح أنها صفقة كبيرة ، حيث لم تكن اللحوم أرخص بكثير فحسب ، بل كانت طازجة أيضًا لأنها أتت مباشرة من المسلخ. أرسله ما جينهو عشرة أرطال من اللحم في كل مرة. أحيانًا تكون قطع لحم وأحيانًا تكون لحمًا مفرومًا. في الآونة الأخيرة ، كان دائمًا لحمًا مفرومًا ، لكنه أقسم بالإله أنه لم يخطر بباله أبدًا أنه يمكن أن يكون لحمًا بشريًا!

ذات صباح ، رأى صاحب المتجر تانغ ما جينهو يحفر الأرض عند سفح التل. ذهب ليقول مرحبًا ، لكنه رأى ما جينهو يضع بسرعة شيئًا ما في ملابسه ، وكانت تعابيره مشبوهة حقًا.

“ألا يمكنك معرفة الفرق بين اللحم البشري ولحم الخنزير؟” سألت شياوتاو.

“أنا أعرف!” بكى صاحب متجر تانغ. “في البداية لاحظت أن طعمها غريب بعض الشيء ، لكنني لم أفكر في شيء من ذلك لأنني أقسم بالإله أنه لم يخطر ببالي أبدًا أن ما جينهو سيقتل الناس من أجل لحومهم!”

“أنا أعرف!” بكى صاحب متجر تانغ. “في البداية لاحظت أن طعمها غريب بعض الشيء ، لكنني لم أفكر في شيء من ذلك لأنني أقسم بالإله أنه لم يخطر ببالي أبدًا أن ما جينهو سيقتل الناس من أجل لحومهم!”

“هل تعرف ما جينهو شخصيًا؟” انا سألت.

****************************

فوجئت شياوتاو. “كيف لم تذكر مثل هذه المعلومة المهمة من قبل؟”

الفصل الرابع

“أشباح جامعي الكارما؟” قاطعته.

وتابع: “لقد رأيت مثل ذلك في القرية”. “عندما يأكل الكلب كلبًا ، سيصاب بالجنون قريبًا. كان بعض الناس يطعمون أبقارهم بأجزاء من أبقار أخرى مذبوحة ، وعلى الرغم من أن هذه الأبقار بدت قوية ودسمة في البداية ، إلا أنها ستصاب بالجنون في النهاية. لذا أعتقد أنه عندما يأكل الإنسان إنسانًا آخر ، يحدث نفس الشيء ، ويفقدون عقولهم “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط