الغرفة المظلمة المخبأة تحت الأرض
في الظهيرة ، اشترت شياوتاو الغداء للجميع. نهض دالي ، الذي كان يشاهد مقاطع فيديو المراقبة طوال الصباح ، وصرخ بحماس ، “طعام!”
كان هناك أرز مع قطع لحم الخنزير بالكاري أو أرز مع دجاج ترياكي(أظن ده كنتاكي بس الاسم متغير عشان الرقابة هههه). كان كل شيء لذيذ جدا. كل صندوق يكلف حوالي 20 يوان. اعتقدت أن شياوتاو كانت كريمة حقًا.
حدقت فيه. كان هذا الأحمق جاهلاً تمامًا بالأخلاق.
“وماذا في ذلك؟ ألست أحضرتك معي؟ يجب أن تشكرني! ”
كان هناك أرز مع قطع لحم الخنزير بالكاري أو أرز مع دجاج ترياكي(أظن ده كنتاكي بس الاسم متغير عشان الرقابة هههه). كان كل شيء لذيذ جدا. كل صندوق يكلف حوالي 20 يوان. اعتقدت أن شياوتاو كانت كريمة حقًا.
الفصل الثامن الى أن أعود
بعد الوجبة ، عاد الشرطي الذي أرسل للتو للتحقيق في لوحة التحقيق وقال إن المالك كان يعمل لحسابه الخاص موزع مناشف بالجملة.
نظرت حولي ولاحظت وجود بعض الشعارات الباهتة على جدار الحجر الجيري المرقّط. بدوا وكأنهم صنعوا في السبعينيات.
عند سماع هذا، تألقت عيون الجميع بالإثارة. كان هذا أول دليل جديد اكتشفناه بعد طريق مسدود. لقد تم احياء حماس الجميع.
انا ضحكت. “يبدو هذا وكأنك تسيء استخدام سلطتك.”
بمجرد أن سمعت عن المنطقة التي يعيش فيها هذا الشخص الذي يعمل لحسابه الخاص ، شعرت أنها مألوفة للغاية. اتضح أنها المنطقة التي باع فيها صاحب المتجر تانغ كعكاته!
انا ضحكت. “يبدو هذا وكأنك تسيء استخدام سلطتك.”
حذرت شياوتاو ، “لا تكونوا سعداء جدًا مبكرًا. الرجل هو صاحب السيارة فقط. لا علاقة له بالضرورة بالقضية. سونغ يانغ ، دعنا نذهب للتحقق من ذلك “.
بمجرد مغادرته ، ابتسمت شياوتاو بسخرية وقال: “آه ، لقد علمت أن هذه القضية لن تكون بهذه السهولة!”
“شياوتا-جيجي ، أريد أن أذهب أيضًا!” تطوع دالي بشغف.
“يبدو أنه ليس هنا. لا يجب أن ننتظره هنا أيضًا. دعنا نعود الآن! ”
أجابت شياوتاو: “ليست هناك حاجة لذهاب ثلاثة أشخاص”. “انت ابقى هنا وواصل مشاهدة فيديوهات المراقبة.”
“وماذا في ذلك؟ ألست أحضرتك معي؟ يجب أن تشكرني! ”
عبس دالي وأصر على رغبته في المغادرة ، لكن هذا كان أمرًا من شياوتاو ، لذلك كان عليه أن يطيع. بمجرد خروجنا من مركز الشرطة ، مدت شياوتاو جسدها وتنهدت.
أجابت شياوتاو: “ليست هناك حاجة لذهاب ثلاثة أشخاص”. “انت ابقى هنا وواصل مشاهدة فيديوهات المراقبة.”
“لقد كنت أحدق في الشاشة طوال هذا الصباح ورقبتي متصلبة!” فتساءلت. “إنه شعور جميل للغاية أن تخرج وتتنفس بعض الهواء النقي.”
“حسنًا ، بما أننا هنا على أي حال ، فلماذا لا نذهب لرؤيته مرة أخرى؟ دعونا فقط نطرح عليه المزيد من الأسئلة ونرى ما هو غير منطقي “.
انا ضحكت. “يبدو هذا وكأنك تسيء استخدام سلطتك.”
“ماذا يحدث هنا؟” هي سألت.
“وماذا في ذلك؟ ألست أحضرتك معي؟ يجب أن تشكرني! ”
“انتظري!” أوقفتها.
سافرنا إلى المنطقة السكنية وسألنا عن عنوان مالك الشاحنة. ووجدناه أخيرًا. تبين أن مالك الشاحنة رجل في منتصف العمر. سألته شياوتاو عما إذا كان أي شخص قد استعار سيارته من قبل. أجاب أنه لم يفعله أحد من قبل. ثم سألته عما إذا كان قد ذهب إلى هذا العنوان في هذا التاريخ المحدد في منتصف الليل. هو قال لا.
“تعمل عيني كجهاز كشف للكذب الذي يستشعر التعبيرات الدقيقة للشخص من المسام والأوعية الدموية على وجهه. لكني لا استبعد الظروف الخاصة حيث يمكن لشخص قد يكون مختل عقليا أن يكذب دون أي تقلبات عاطفية على الإطلاق. يقال إن بعض العملاء المدربين في القوات الخاصة يمكنهم خداع جهاز كشف الكذب أو حتى مقاومة قوة مصل الحقيقة “.
كنت أراقبه طوال الوقت ووجدت أنه لا يكذب.
أجاب ، ووجدنا أنه ليس نفس رقم اللوحة الذي كنا نبحث عنه. اتضح أن لديه سيارتين. كانت الشاحنة قديمة جدًا وكانت بها جميع أنواع المشاكل ، لذلك تركها للتو في موقف للسيارات بالقرب من المنطقة السكنية. ولم يقم بفحصها منذ فترة طويلة.
توقفت شياوتاو مؤقتًا لبعض الوقت قبل أن تسأل مرة أخرى ، “هل تمت سرقة سيارتك؟”
من الواضح أن صاحب المتجر تانغ كان بصدد تحضير الكعك. كيف اختفى؟ لم يكن هناك مدخل آخر في المحل. كان عليه أن ينتقل عن بعد إذا أراد الخروج من المتجر دون أن يلاحظ رجال الشرطة في الخارج.
“لا” ، أجاب صاحب الشاحنة. ”إنها في ساحة انتظار السيارات. ما الذي تحقق فيه هنا أيها الضابط؟ أنا مشغول هنا وأحتاج إلى توصيل بعض البضائع في فترة ما بعد الظهر “.
“لا” ، أجاب صاحب الشاحنة. ”إنها في ساحة انتظار السيارات. ما الذي تحقق فيه هنا أيها الضابط؟ أنا مشغول هنا وأحتاج إلى توصيل بعض البضائع في فترة ما بعد الظهر “.
“ما هو رقم لوحة سيارتك؟” انا سألت.
“لماذا سرق القاتل السيارة ؟” تسائلت.
أجاب ، ووجدنا أنه ليس نفس رقم اللوحة الذي كنا نبحث عنه. اتضح أن لديه سيارتين. كانت الشاحنة قديمة جدًا وكانت بها جميع أنواع المشاكل ، لذلك تركها للتو في موقف للسيارات بالقرب من المنطقة السكنية. ولم يقم بفحصها منذ فترة طويلة.
بمجرد مغادرته ، ابتسمت شياوتاو بسخرية وقال: “آه ، لقد علمت أن هذه القضية لن تكون بهذه السهولة!”
طلبت منه شياوتاو اصطحابنا إلى هناك ، وانتهى بنا المطاف في الجزء الأعمق من ساحة انتظار السيارات الكبيرة ، لكن الشاحنة لم تكن هناك. خدش صاحب الشاحنة رأسه وصرخ ، “أين شاحنتي؟ أعلم أنني أوقفتها هنا! ”
أجابت شياوتاو: “ربما يأتي ما جينهو إلى هنا كثيرًا”. “ربما لاحظ السيارة المهجورة. وبناءً على عمرها، ربما كان يعلم أنه لن يكون هناك إنذار لهذه السيارةلا بد أنه أخذ الشاحنة إلى ورشة إصلاح لأنها قديمة جدًا! هل يجب أن نذهب في هذا الخط في التحقيق؟ ”
“يبدو أن شخصًا ما سرقها.” تنهدت شياوتاو.
حدقت فيه. كان هذا الأحمق جاهلاً تمامًا بالأخلاق.
“آه ، لا تهتموا!” صاح المالك. “اشتريت الشاحنة منذ عشرين عامًا ، وقد تجاوزت عمرها الافتراضي الآن. لقد أنقذني ذلك اللص من بعض المتاعب! لن أبلغ عن هذا ، أيها الضباط “.
صرخت شياوتاو بحماس: “هناك باب خفي “.
ألقت شياوتاو نظرة. “حسناً. يمكنك العودة الآن”.
سافرنا إلى المنطقة السكنية وسألنا عن عنوان مالك الشاحنة. ووجدناه أخيرًا. تبين أن مالك الشاحنة رجل في منتصف العمر. سألته شياوتاو عما إذا كان أي شخص قد استعار سيارته من قبل. أجاب أنه لم يفعله أحد من قبل. ثم سألته عما إذا كان قد ذهب إلى هذا العنوان في هذا التاريخ المحدد في منتصف الليل. هو قال لا.
بمجرد مغادرته ، ابتسمت شياوتاو بسخرية وقال: “آه ، لقد علمت أن هذه القضية لن تكون بهذه السهولة!”
سافرنا إلى المنطقة السكنية وسألنا عن عنوان مالك الشاحنة. ووجدناه أخيرًا. تبين أن مالك الشاحنة رجل في منتصف العمر. سألته شياوتاو عما إذا كان أي شخص قد استعار سيارته من قبل. أجاب أنه لم يفعله أحد من قبل. ثم سألته عما إذا كان قد ذهب إلى هذا العنوان في هذا التاريخ المحدد في منتصف الليل. هو قال لا.
“لماذا سرق القاتل السيارة ؟” تسائلت.
“لا تقلق” ، أصرت شياوتاو. ووضعت يدها على صدرها. “سأتحمل مسؤولية ذلك إذا وقعنا في مشكلة.”
أجابت شياوتاو: “ربما يأتي ما جينهو إلى هنا كثيرًا”. “ربما لاحظ السيارة المهجورة. وبناءً على عمرها، ربما كان يعلم أنه لن يكون هناك إنذار لهذه السيارةلا بد أنه أخذ الشاحنة إلى ورشة إصلاح لأنها قديمة جدًا! هل يجب أن نذهب في هذا الخط في التحقيق؟ ”
**************************
“فكره جيده!”
**************************
قلت ذلك ، لكن تم تثبيت عيني على متجر كعك صاحب المتجر تانغ. الذي لاحظت أنه مغلق.
“انتظري” ، أوقفتها. ”هذه ملكية خاصة. هل هي حقا فكرة جيدة؟ ”
سألتني شياوتاو عما كنت أفكر فيه. قلت لها ، “لماذا كل شيء يتصل دائمًا بصاحب المتجر تانغ؟ في المقابل ، يبدو المشتبه فيه ما جينهو وكأنه ظل غامض قد لا يكون موجودًا “.
نظرت حولي ولاحظت وجود بعض الشعارات الباهتة على جدار الحجر الجيري المرقّط. بدوا وكأنهم صنعوا في السبعينيات.
“هل تقول أنه كذب علينا؟ هل يمكن أن تكون مخطئا في ذلك؟ ”
ألقت شياوتاو نظرة. “حسناً. يمكنك العودة الآن”.
“تعمل عيني كجهاز كشف للكذب الذي يستشعر التعبيرات الدقيقة للشخص من المسام والأوعية الدموية على وجهه. لكني لا استبعد الظروف الخاصة حيث يمكن لشخص قد يكون مختل عقليا أن يكذب دون أي تقلبات عاطفية على الإطلاق. يقال إن بعض العملاء المدربين في القوات الخاصة يمكنهم خداع جهاز كشف الكذب أو حتى مقاومة قوة مصل الحقيقة “.
قلت ذلك ، لكن تم تثبيت عيني على متجر كعك صاحب المتجر تانغ. الذي لاحظت أنه مغلق.
“هل يمكن لصاحب المتجر تانغ أن يكون مثل هذا الشخص؟ إنه يبدو كمواطن عادي خجول وخائف “.
أجبته “في الواقع ، أعتقد ذلك أيضًا …”.
انا ضحكت. “يبدو هذا وكأنك تسيء استخدام سلطتك.”
نظرت شياوتاو من فوق كتفي في اتجاه متجر الكعك.
ألقت شياوتاو نظرة. “حسناً. يمكنك العودة الآن”.
“حسنًا ، بما أننا هنا على أي حال ، فلماذا لا نذهب لرؤيته مرة أخرى؟ دعونا فقط نطرح عليه المزيد من الأسئلة ونرى ما هو غير منطقي “.
أجابت شياوتاو: “ليست هناك حاجة لذهاب ثلاثة أشخاص”. “انت ابقى هنا وواصل مشاهدة فيديوهات المراقبة.”
“بالتأكيد!”
“آه ، لا تهتموا!” صاح المالك. “اشتريت الشاحنة منذ عشرين عامًا ، وقد تجاوزت عمرها الافتراضي الآن. لقد أنقذني ذلك اللص من بعض المتاعب! لن أبلغ عن هذا ، أيها الضباط “.
مررنا وطرقنا باب المحل المغلق. لا أحد أجاب. اتصلت شياوتاو بضباط الشرطة الذين كانوا على المراقبة في مكان قريب وسألتهم عما إذا كان صاحب المتجر تانغ قد خرج. قالوا لها إنه كان دائمًا بالداخل.
“تعال ، المحقق سونغ. حان الوقت لاظهار موهبتك الخاصة! ”
ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي طرقنا الباب ، لم يجب أحد على الباب. قامت شياوتاو بسحب اثنين من دبابيس شعرها وأعطتني إياها.
ألقت شياوتاو نظرة. “حسناً. يمكنك العودة الآن”.
“تعال ، المحقق سونغ. حان الوقت لاظهار موهبتك الخاصة! ”
شعرت بوخز لا يمكن تفسيره. كان لدي شعور بأن حقيقة القضية مختبئة في الأسفل.
“انتظري” ، أوقفتها. ”هذه ملكية خاصة. هل هي حقا فكرة جيدة؟ ”
“هل يمكن لصاحب المتجر تانغ أن يكون مثل هذا الشخص؟ إنه يبدو كمواطن عادي خجول وخائف “.
“لا تقلق” ، أصرت شياوتاو. ووضعت يدها على صدرها. “سأتحمل مسؤولية ذلك إذا وقعنا في مشكلة.”
“لا” ، أجاب صاحب الشاحنة. ”إنها في ساحة انتظار السيارات. ما الذي تحقق فيه هنا أيها الضابط؟ أنا مشغول هنا وأحتاج إلى توصيل بعض البضائع في فترة ما بعد الظهر “.
لم يستغرق فتح الباب أكثر من عشر ثوان. لكن عندما ذهبنا إلى المتجر ، لم نجد أحدًا هناك. انفجرت شياوتاو بغضب وطلبت نفس الرقم. لقد وبّختهم لأنهم لم يتمكنوا من ملاحظة خروج رجل بالغ من المتجر.
“ما هو رقم لوحة سيارتك؟” انا سألت.
أجاب الصوت في الهاتف ، “سنبحث عنه على الفور!”
ألقت شياوتاو نظرة. “حسناً. يمكنك العودة الآن”.
ثم رأيت شخصين يخرجان من السيارة السوداء عبر الشارع.
نظرت إلى الأعلى ورأيت ثلاجة كبيرة بجوار طاولة المطبخ. وفهمت كل شيء على الفور. “قام شخص ما بسحب هذه الثلاجة للتو.”
لقد قمت بمسح المتجر بعناية باستخدام “رؤية الكهف”. كان هناك كومة من الدقيق على لوح التقطيع وبجانبها عجينة طازجة. كان هناك أيضًا وعاء كبير من اللحم المفروم بالجوار. كانت الأضواء كلها مضاءة.
**************************
من الواضح أن صاحب المتجر تانغ كان بصدد تحضير الكعك. كيف اختفى؟ لم يكن هناك مدخل آخر في المحل. كان عليه أن ينتقل عن بعد إذا أراد الخروج من المتجر دون أن يلاحظ رجال الشرطة في الخارج.
“حسنًا ، بما أننا هنا على أي حال ، فلماذا لا نذهب لرؤيته مرة أخرى؟ دعونا فقط نطرح عليه المزيد من الأسئلة ونرى ما هو غير منطقي “.
“يبدو أنه ليس هنا. لا يجب أن ننتظره هنا أيضًا. دعنا نعود الآن! ”
توقفت شياوتاو مؤقتًا لبعض الوقت قبل أن تسأل مرة أخرى ، “هل تمت سرقة سيارتك؟”
“انتظري!” أوقفتها.
لقد قمت بمسح المتجر بعناية باستخدام “رؤية الكهف”. كان هناك كومة من الدقيق على لوح التقطيع وبجانبها عجينة طازجة. كان هناك أيضًا وعاء كبير من اللحم المفروم بالجوار. كانت الأضواء كلها مضاءة.
سقطت عيني على الأرض بجانب لوح التقطيع. تم رش بعض الدقيق على الأرض ، وظهر خطين متميزين. تابعت شياوتاو نظرتي بفضول.
“لماذا سرق القاتل السيارة ؟” تسائلت.
“ماذا يحدث هنا؟” هي سألت.
“إنه ملجأ من القنابل!” صرخت.
نظرت إلى الأعلى ورأيت ثلاجة كبيرة بجوار طاولة المطبخ. وفهمت كل شيء على الفور. “قام شخص ما بسحب هذه الثلاجة للتو.”
سقطت عيني على الأرض بجانب لوح التقطيع. تم رش بعض الدقيق على الأرض ، وظهر خطين متميزين. تابعت شياوتاو نظرتي بفضول.
صرخت شياوتاو بحماس: “هناك باب خفي “.
“فكره جيده!”
“تعالي ، دعينا نتحقق من ذلك.”
“انتظري” ، أوقفتها. ”هذه ملكية خاصة. هل هي حقا فكرة جيدة؟ ”
دفعنا أنا وشياوتاو الثلاجة جانبًا ، وكان هناك حقًا بوابة حديدية كبيرة تحتها. تبادلنا النظرات. فتحت البوابة الحديدية ووجدت سلمًا يؤدي إلى تحت الأرض. واندفع الهواء البارد من الظلام.
“يبدو أن شخصًا ما سرقها.” تنهدت شياوتاو.
“إنه ملجأ من القنابل!” صرخت.
“ما هو رقم لوحة سيارتك؟” انا سألت.
“ولكن لماذا يوجد ملجأ تحت متجر الكعك؟”
أجاب الصوت في الهاتف ، “سنبحث عنه على الفور!”
نظرت حولي ولاحظت وجود بعض الشعارات الباهتة على جدار الحجر الجيري المرقّط. بدوا وكأنهم صنعوا في السبعينيات.
“شياوتا-جيجي ، أريد أن أذهب أيضًا!” تطوع دالي بشغف.
شرحت ، “ربما كان هناك مستودع هنا”. كانت العلاقات بين الصين والاتحاد السوفيتي متوترة في السبعينيات ، وكان هناك تهديد واضح للغاية بالقنابل الذرية ، لذلك ردت الحكومة بسياسة شجعت الناس على حفر الملاجئ وتخزين الطعام هناك في حالات الطوارئ. تم بناء العديد من الملاجئ ، ومعظمها مهجور اليوم “.
“لا” ، أجاب صاحب الشاحنة. ”إنها في ساحة انتظار السيارات. ما الذي تحقق فيه هنا أيها الضابط؟ أنا مشغول هنا وأحتاج إلى توصيل بعض البضائع في فترة ما بعد الظهر “.
“هل ننزل؟”
سافرنا إلى المنطقة السكنية وسألنا عن عنوان مالك الشاحنة. ووجدناه أخيرًا. تبين أن مالك الشاحنة رجل في منتصف العمر. سألته شياوتاو عما إذا كان أي شخص قد استعار سيارته من قبل. أجاب أنه لم يفعله أحد من قبل. ثم سألته عما إذا كان قد ذهب إلى هذا العنوان في هذا التاريخ المحدد في منتصف الليل. هو قال لا.
“همممم،حسنا!”
“آه ، لا تهتموا!” صاح المالك. “اشتريت الشاحنة منذ عشرين عامًا ، وقد تجاوزت عمرها الافتراضي الآن. لقد أنقذني ذلك اللص من بعض المتاعب! لن أبلغ عن هذا ، أيها الضباط “.
شعرت بوخز لا يمكن تفسيره. كان لدي شعور بأن حقيقة القضية مختبئة في الأسفل.
“انتظري!” أوقفتها.
**************************
حدقت فيه. كان هذا الأحمق جاهلاً تمامًا بالأخلاق.
الفصل الثامن الى أن أعود
شعرت بوخز لا يمكن تفسيره. كان لدي شعور بأن حقيقة القضية مختبئة في الأسفل.
أجبته “في الواقع ، أعتقد ذلك أيضًا …”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
