نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 99

تشريح الجثة

تشريح الجثة

 

كدت أضحك. عندما يسمع الناس أنهم بحاجة إلى الإدلاء بإفادة أو أنهم بحاجة للذهاب إلى مركز الشرطة ، فإنهم غالبًا ما يخافون. في الواقع ، كان معظم ذلك فقط للمساعدة في الأعمال الورقية التي كان على الشرطة التعامل معها.

“جثة ؟ هل أنت واثق؟” لقد دهشت.

نظرت إلى الوراء ورأيت أن يي شيوين و تشانغ يان كانا خائفين للغاية لدرجة مفاصل أصابعهما كانت بيضاء وعيناهما مفتوحتان على مصراعيها. مظهرهم كاد أن يجعلني أضحك.

“إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك الذهاب لرؤيتها بنفسك!” صرخ يي شيوين في وجهي بغضب.

عندها فقط أدركت أن هذين الغبيين كانا يتابعانني طوال الوقت. تلعثمت تشانغ يان “- من … من أغلق الباب؟”

“دعنا نذهب ، دالي!”

ابتسمت. “سأحضر لك بديلاً. عجلي! سأعطيك العنوان… ”

عندما دخلت الغرفة وجدت جثتين. سقطت احداهما في مكان ليس ببعيد عن الباب ، وسقط الآخر على جانب النافذة. كان الجسم داكنًا والجلد قد تحول تمامًا إلى فحم. كان رد فعلي الأول أن الجثث رُمي بها هنا بعد حرقها. حيث كان الحرق هو الطريقة الأكثر فعالية لتدمير الأدلة والحمض النووي. لكن ما أدهشني هو أن الملابس على أجسادهم كانت سليمة.

 

“يا الهي !” صرخ دالي. “هناك بالفعل جثث هنا!”

عندما دخلت الغرفة وجدت جثتين. سقطت احداهما في مكان ليس ببعيد عن الباب ، وسقط الآخر على جانب النافذة. كان الجسم داكنًا والجلد قد تحول تمامًا إلى فحم. كان رد فعلي الأول أن الجثث رُمي بها هنا بعد حرقها. حيث كان الحرق هو الطريقة الأكثر فعالية لتدمير الأدلة والحمض النووي. لكن ما أدهشني هو أن الملابس على أجسادهم كانت سليمة.

“ليس من المستغرب أن يختار شخص ما هذا المكان المعزول للتخلص من الجثث. سأتصل بشياوتاو الآن! ”

دفعت الباب مفتوحًا ، لكنني وجدت أن الباب كان مقابل الحائط ، وبالتالي لا يمكن أن تهب عليه أي ريح. كان الجو في الممر قاتمًا للغاية ومظلمًا. من زاوية معينة ، سمعت ضوضاء غريبة. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يمضغ الطعام. اعتقدت أن هناك شيئًا غريبًا يحدث بالفعل مع هذا المنزل!

كنت على وشك التقاط الهاتف عندما نظر يي شيوين وتشانغ يان داخل الغرفة. خفض يي شوين صوته كما لو كان خائفًا من إزعاج الجثث وهمس ، “أنت مجنون! ليست هناك حاجة لاستدعاء الشرطة! دعنا نخرج من هنا الآن! ”

نظر لي يي شوين بارتياب. بدا متوترا قليلا ، ربما بسبب الجثث في الغرفة. كان على وشك إشعال سيجارة عندما أوقفته وأوضحت أنه سيكون من المزعج أن يرمي الرماد أو أعقاب السجائر في مسرح الجريمة. غير انه كان عليه الإدلاء بإفادة رسمية في مركز الشرطة. كان خائفًا جدًا من الفكرة لدرجة أنه غير رأيه بشأن التدخين.

لقد تجاهلتُه.

كدت أضحك. عندما يسمع الناس أنهم بحاجة إلى الإدلاء بإفادة أو أنهم بحاجة للذهاب إلى مركز الشرطة ، فإنهم غالبًا ما يخافون. في الواقع ، كان معظم ذلك فقط للمساعدة في الأعمال الورقية التي كان على الشرطة التعامل معها.

وأضاف يي شيوين: “غالبًا ما تكون الشرطة غير منطقية في الوقت الحاضر. حتى أنهم قد يقبضون علينا معتقدين أننا القتلة! ”

ثم أخبرت دالي ، “يبدو أنني سأكون مشغولاً طوال الليل. هل يمكنك ركوب التاكسي للعودة إلى المدرسة وإحضار أجهزتي الى هنا؟ ”

“إنه على حق ، سونغ يانغ!”قالت تشانغ يان. “سيوفر لنا المتاعب إذا لم تبلغ الشرطة! دعنا نخرج الآن! ”

التفت إلى دالي. استخدم هاتفه لتحديد موقعنا وأخبرني بالعنوان. الذي نقلته إلى شياتاو.

تساءلت من أين أتوا بهذه الشائعات. عادة ما تتعامل الشرطة مع القضايا بشكل عادل. كانت هناك حالات تم فيها احتجاز الشخص الذي أبلغ عن ذلك ، ولكن كان ذلك عادةً لأن الشخص كان بالفعل مشتبهًا فيه. في تلك اللحظة ، وصلت المكالمة ، وأجابت شياتاو بصوت خافت ، “أيها الوغد ، لماذا تتصل بي في منتصف الليل؟ لقد نمت للتو قبل بضع دقائق! ”

قلبت الجسد وشرحت لـ شياتاو كيف اكتشفناهم في المقام الأول. تم أخذيي شيوين وتشانغ يان من قبل الشرطة. أخبرت شياتاو ، “بالمناسبة ، تعطلت سيارة الرجل. يحتاج بعض الماء للسيارة. لن يتمكنوا من العودة إلى الكلية إذا لم تساعدهم “.

أجبتها، “قد لا تنامين الليلة”. “وجدت جثتين”.

“ماذا ؟ إفادة؟” صُدمت تشانغ يان. “لكننا لم نفعل شيئًا! عليك أن تشهد لنا “.

في الطرف الآخر من الهاتف ، كان هناك صراخ وضجيج قعقعة. سألتها ماذا حدث. تنهدت شياوتاو وأجاب ، “تبا ، سقط الكوب من على المنضدة وتحطم! كان هذا هو كوبي المفضل! ”

كدت أضحك. عندما يسمع الناس أنهم بحاجة إلى الإدلاء بإفادة أو أنهم بحاجة للذهاب إلى مركز الشرطة ، فإنهم غالبًا ما يخافون. في الواقع ، كان معظم ذلك فقط للمساعدة في الأعمال الورقية التي كان على الشرطة التعامل معها.

ابتسمت. “سأحضر لك بديلاً. عجلي! سأعطيك العنوان… ”

أجبتها، “قد لا تنامين الليلة”. “وجدت جثتين”.

التفت إلى دالي. استخدم هاتفه لتحديد موقعنا وأخبرني بالعنوان. الذي نقلته إلى شياتاو.

دفعت الباب مفتوحًا ، لكنني وجدت أن الباب كان مقابل الحائط ، وبالتالي لا يمكن أن تهب عليه أي ريح. كان الجو في الممر قاتمًا للغاية ومظلمًا. من زاوية معينة ، سمعت ضوضاء غريبة. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يمضغ الطعام. اعتقدت أن هناك شيئًا غريبًا يحدث بالفعل مع هذا المنزل!

“حسنًا ، سأتصل بالمركز الآن. انت ابقى هناك واحمي مسرح الجريمة! ” أمرت  شياتاو.

ولكن من أجل تهدئة مشاعرها ، أكدت لها ، “بالتأكيد. سأشهد لك “.

أغلقت الهاتف. نظر يي شيوين وتشانغ يان إلي بموقف متغير. سألت يي شيوين ، “هل تعرف أحدا من الشرطة حقا؟”

“لكن سيارتك معطلة. حيث يمكنك الذهاب؟ ابق هنا. قد تحتاج إلى إعطاء بإفادتك للشرطة في وقت لاحق ، “قلت.

“هل ما زلت تعتقد أنني أكذب؟” لم يسعني إلا الابتسام.

في الطرف الآخر من الهاتف ، كان هناك صراخ وضجيج قعقعة. سألتها ماذا حدث. تنهدت شياوتاو وأجاب ، “تبا ، سقط الكوب من على المنضدة وتحطم! كان هذا هو كوبي المفضل! ”

تلوى يي شيوين بشكل محرج. “إذن … ثم سأرحل الآن.”

نظر لي يي شوين بارتياب. بدا متوترا قليلا ، ربما بسبب الجثث في الغرفة. كان على وشك إشعال سيجارة عندما أوقفته وأوضحت أنه سيكون من المزعج أن يرمي الرماد أو أعقاب السجائر في مسرح الجريمة. غير انه كان عليه الإدلاء بإفادة رسمية في مركز الشرطة. كان خائفًا جدًا من الفكرة لدرجة أنه غير رأيه بشأن التدخين.

“لكن سيارتك معطلة. حيث يمكنك الذهاب؟ ابق هنا. قد تحتاج إلى إعطاء بإفادتك للشرطة في وقت لاحق ، “قلت.

انطلاقا من الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان الضحيتان على الأرجح من الذكور. كان أحدهم يبلغ من العمر ثلاثين عامًا والآخر يزيد عن الأربعين عامًا على الأقل. لم تكن ملابسهم وأحذيتهم سليمة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا ساعات وخواتم ذهبية على أجسادهم. أربكني هذا. ماذا كان دافع القاتل؟

“ماذا ؟ إفادة؟” صُدمت تشانغ يان. “لكننا لم نفعل شيئًا! عليك أن تشهد لنا “.

بدأت في تشريح الجثة ووجدت أن مفاصل الجثث لم تتضرر ، لكن الجثث تحولت إلى فحم. نظرت إلى تعابير وجوههم. وبدا أنهم تعرضوا لألم شديد وتعذيب قبل موتهم!

كدت أضحك. عندما يسمع الناس أنهم بحاجة إلى الإدلاء بإفادة أو أنهم بحاجة للذهاب إلى مركز الشرطة ، فإنهم غالبًا ما يخافون. في الواقع ، كان معظم ذلك فقط للمساعدة في الأعمال الورقية التي كان على الشرطة التعامل معها.

“آه ، حسنًا ، هذا أنت تمامًا.”

ولكن من أجل تهدئة مشاعرها ، أكدت لها ، “بالتأكيد. سأشهد لك “.

“إنه على حق ، سونغ يانغ!”قالت تشانغ يان. “سيوفر لنا المتاعب إذا لم تبلغ الشرطة! دعنا نخرج الآن! ”

ثم أخبرت دالي ، “يبدو أنني سأكون مشغولاً طوال الليل. هل يمكنك ركوب التاكسي للعودة إلى المدرسة وإحضار أجهزتي الى هنا؟ ”

قبل وصول هوانغ شياوتاو ، ألقيت نظرة فاحصة على الجثث. من خصائص الجلد ، من الواضح أنهم احترقوا، لكن ما زلت لا أستطيع الحكم على ما إذا كانوا قد تعرضوا للحرق أو القتل عن طريق الخطأ. كنت خائفًا من ترك بصمات أصابعي ، لذا لم ألمس الجثث.

“بالتأكيد!” وافق دالي. “سأحضر لك بعض الطعام أيضًا. يبدو أنه سيتعين علينا البقاء مستيقظين لوقت متأخر الليلة! ”

 

“شكرا. كن حذرة على الطريق ، “ذكرته.

” أنت … ألا تخاف على الإطلاق؟”

“حسناً!”

انطلاقا من الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان الضحيتان على الأرجح من الذكور. كان أحدهم يبلغ من العمر ثلاثين عامًا والآخر يزيد عن الأربعين عامًا على الأقل. لم تكن ملابسهم وأحذيتهم سليمة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا ساعات وخواتم ذهبية على أجسادهم. أربكني هذا. ماذا كان دافع القاتل؟

بعد أن غادر دالي ، سألني يي شوين ، “سونغ يانغ ، من أنت بحق الجحيم؟”

“ليس من المستغرب أن يختار شخص ما هذا المكان المعزول للتخلص من الجثث. سأتصل بشياوتاو الآن! ”

“أنا مجرد طالب جامعي. مثلك تماما.”

بعد أن غادر دالي ، سألني يي شوين ، “سونغ يانغ ، من أنت بحق الجحيم؟”

نظر لي يي شوين بارتياب. بدا متوترا قليلا ، ربما بسبب الجثث في الغرفة. كان على وشك إشعال سيجارة عندما أوقفته وأوضحت أنه سيكون من المزعج أن يرمي الرماد أو أعقاب السجائر في مسرح الجريمة. غير انه كان عليه الإدلاء بإفادة رسمية في مركز الشرطة. كان خائفًا جدًا من الفكرة لدرجة أنه غير رأيه بشأن التدخين.

تلوى يي شيوين بشكل محرج. “إذن … ثم سأرحل الآن.”

قبل وصول هوانغ شياوتاو ، ألقيت نظرة فاحصة على الجثث. من خصائص الجلد ، من الواضح أنهم احترقوا، لكن ما زلت لا أستطيع الحكم على ما إذا كانوا قد تعرضوا للحرق أو القتل عن طريق الخطأ. كنت خائفًا من ترك بصمات أصابعي ، لذا لم ألمس الجثث.

“إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك الذهاب لرؤيتها بنفسك!” صرخ يي شيوين في وجهي بغضب.

انطلاقا من الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان الضحيتان على الأرجح من الذكور. كان أحدهم يبلغ من العمر ثلاثين عامًا والآخر يزيد عن الأربعين عامًا على الأقل. لم تكن ملابسهم وأحذيتهم سليمة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا ساعات وخواتم ذهبية على أجسادهم. أربكني هذا. ماذا كان دافع القاتل؟

التفت إلى دالي. استخدم هاتفه لتحديد موقعنا وأخبرني بالعنوان. الذي نقلته إلى شياتاو.

فتشت الغرف ووجدت حقيبتين للنوم في غرفة واحدة. وكان هناك حقيبة ظهر في الجانب. عندما كنت أفكر في أمرهم ، سمعت الباب خلفي يغلق ، ثم صرخت تشانغ يان.

التفت إلى دالي. استخدم هاتفه لتحديد موقعنا وأخبرني بالعنوان. الذي نقلته إلى شياتاو.

عندها فقط أدركت أن هذين الغبيين كانا يتابعانني طوال الوقت. تلعثمت تشانغ يان “- من … من أغلق الباب؟”

“حسنًا ، سأتصل بالمركز الآن. انت ابقى هناك واحمي مسرح الجريمة! ” أمرت  شياتاو.

“ربما الريح فقط.”

بعد فترة ، سمعت صفارة الإنذار قادمة من الخارج. وظهرتمجموعة كبيرة من الناس. رأت شياتاو يي شيوين و تشانغ يان وسأل ، “هل هم أصدقاؤك؟”

دفعت الباب مفتوحًا ، لكنني وجدت أن الباب كان مقابل الحائط ، وبالتالي لا يمكن أن تهب عليه أي ريح. كان الجو في الممر قاتمًا للغاية ومظلمًا. من زاوية معينة ، سمعت ضوضاء غريبة. بدا الأمر وكأن شخصًا ما كان يمضغ الطعام. اعتقدت أن هناك شيئًا غريبًا يحدث بالفعل مع هذا المنزل!

ثم أخبرت دالي ، “يبدو أنني سأكون مشغولاً طوال الليل. هل يمكنك ركوب التاكسي للعودة إلى المدرسة وإحضار أجهزتي الى هنا؟ ”

نظرت إلى الوراء ورأيت أن يي شيوين و تشانغ يان كانا خائفين للغاية لدرجة مفاصل أصابعهما كانت بيضاء وعيناهما مفتوحتان على مصراعيها. مظهرهم كاد أن يجعلني أضحك.

انطلاقا من الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان الضحيتان على الأرجح من الذكور. كان أحدهم يبلغ من العمر ثلاثين عامًا والآخر يزيد عن الأربعين عامًا على الأقل. لم تكن ملابسهم وأحذيتهم سليمة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا ساعات وخواتم ذهبية على أجسادهم. أربكني هذا. ماذا كان دافع القاتل؟

أكدت لهم: “لا تخافوا”. “أنا هنا.”

“آه ، حسنًا ، هذا أنت تمامًا.”

“هل سمعت ذلك الصوت؟” سألت تشانغ يان بقلق.

“أيها الوغد الصغير ،” مدت يدها وشد أذني. “أنت تستخدمني للذهاب في مواعيد مع فتيات ، أليس كذلك؟ قل لي بصراحة ، أنت تبحث عن فتاة أحلامك طويلة الشعر ، أليس كذلك؟ ”

“توقفوا عن التفكير في الأمر ،” أرحتها. “إذا كنتم تشعرون بالملل ، فقط العبوا بهواتفكم. في كثير من الأحيان يكون خيالك هو الذي يدفعك للجنون عندما تكون في هذا النوع من الأماكن “.

أغلقت الهاتف. نظر يي شيوين وتشانغ يان إلي بموقف متغير. سألت يي شيوين ، “هل تعرف أحدا من الشرطة حقا؟”

” أنت … ألا تخاف على الإطلاق؟”

انطلاقا من الملابس التي كانوا يرتدونها ، كان الضحيتان على الأرجح من الذكور. كان أحدهم يبلغ من العمر ثلاثين عامًا والآخر يزيد عن الأربعين عامًا على الأقل. لم تكن ملابسهم وأحذيتهم سليمة فحسب ، بل كانت هناك أيضًا ساعات وخواتم ذهبية على أجسادهم. أربكني هذا. ماذا كان دافع القاتل؟

“ليس الأمر مخيفًا هنا. لقد رأيت أفلام رعب مخيفة أكثر ألف مرة من هذا “.

“هل ما زلت تعتقد أنني أكذب؟” لم يسعني إلا الابتسام.

بعد فترة ، سمعت صفارة الإنذار قادمة من الخارج. وظهرتمجموعة كبيرة من الناس. رأت شياتاو يي شيوين و تشانغ يان وسأل ، “هل هم أصدقاؤك؟”

“حسنًا ، سأتصل بالمركز الآن. انت ابقى هناك واحمي مسرح الجريمة! ” أمرت  شياتاو.

“نعم ، نوعا ما. أحتاج إلى زوج من القفازات من فضلك “.

لقد تجاهلتُه.

سلمتني شياوتشو اياهم. ارتديتهم وذهبت مباشرة إلى العمل. تبعني يي شيوين وتشانغ يان بأعينهما المنتفخة. تذكرت رهاني مع يي شيوين حيث وعد بالاتصال بي “الأب” إذا كنت أعرف حقًا ضابط شرطة. خطرت لي فكرة إذلاله على الفور وجعله يصرخ “أبي” مائة مرة ، لكن كان لدي أمور أكثر إلحاحًا في متناول اليد. استحوذت الجثتان على كل انتباهي.

“يا الهي !” صرخ دالي. “هناك بالفعل جثث هنا!”

قلبت الجسد وشرحت لـ شياتاو كيف اكتشفناهم في المقام الأول. تم أخذيي شيوين وتشانغ يان من قبل الشرطة. أخبرت شياتاو ، “بالمناسبة ، تعطلت سيارة الرجل. يحتاج بعض الماء للسيارة. لن يتمكنوا من العودة إلى الكلية إذا لم تساعدهم “.

 

“أيها الوغد الصغير ،” مدت يدها وشد أذني. “أنت تستخدمني للذهاب في مواعيد مع فتيات ، أليس كذلك؟ قل لي بصراحة ، أنت تبحث عن فتاة أحلامك طويلة الشعر ، أليس كذلك؟ ”

فتشت الغرف ووجدت حقيبتين للنوم في غرفة واحدة. وكان هناك حقيبة ظهر في الجانب. عندما كنت أفكر في أمرهم ، سمعت الباب خلفي يغلق ، ثم صرخت تشانغ يان.

كانت شياوتاو لطيفة للغاية في شد أذنهي ، لكنني لعبت معها وأجبت ، “ألم أخبرك؟ لقد خرجت لمجرد أن دالي طلب مساعدتي! لم أذهب في أي مواعيد أبدًا! ”

تساءلت من أين أتوا بهذه الشائعات. عادة ما تتعامل الشرطة مع القضايا بشكل عادل. كانت هناك حالات تم فيها احتجاز الشخص الذي أبلغ عن ذلك ، ولكن كان ذلك عادةً لأن الشخص كان بالفعل مشتبهًا فيه. في تلك اللحظة ، وصلت المكالمة ، وأجابت شياتاو بصوت خافت ، “أيها الوغد ، لماذا تتصل بي في منتصف الليل؟ لقد نمت للتو قبل بضع دقائق! ”

“آه ، حسنًا ، هذا أنت تمامًا.”

بعد أن غادر دالي ، سألني يي شوين ، “سونغ يانغ ، من أنت بحق الجحيم؟”

بدأت في تشريح الجثة ووجدت أن مفاصل الجثث لم تتضرر ، لكن الجثث تحولت إلى فحم. نظرت إلى تعابير وجوههم. وبدا أنهم تعرضوا لألم شديد وتعذيب قبل موتهم!

تساءلت من أين أتوا بهذه الشائعات. عادة ما تتعامل الشرطة مع القضايا بشكل عادل. كانت هناك حالات تم فيها احتجاز الشخص الذي أبلغ عن ذلك ، ولكن كان ذلك عادةً لأن الشخص كان بالفعل مشتبهًا فيه. في تلك اللحظة ، وصلت المكالمة ، وأجابت شياتاو بصوت خافت ، “أيها الوغد ، لماذا تتصل بي في منتصف الليل؟ لقد نمت للتو قبل بضع دقائق! ”

نظرت إلى الوراء ورأيت أن يي شيوين و تشانغ يان كانا خائفين للغاية لدرجة مفاصل أصابعهما كانت بيضاء وعيناهما مفتوحتان على مصراعيها. مظهرهم كاد أن يجعلني أضحك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط