نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 100

أهم عشرة ألغاز غير محلولة

أهم عشرة ألغاز غير محلولة

 

استدارت عيون شياوتاو اللوزية وصرخت ، “اخرس! أو سأضع الأصفاد عليك! ”

فتحت فم الضحية ولاحظت. وفقًا لـ “سجلات كبار القضاة” ، إذا تم حرق الضحية حتى الموت ، فسيكون هناك الكثير من الغبار والرماد المتجمع في الأنف والفم والقصبة الهوائية. لكن أفواه هذين الضحيتين كانت نظيفة تمامًا.

أخرجت قضيب تحديد الموقع بالصدى واستمعت بعناية إلى الجثة مرة أخرى. لكن ما زلت لم أجد شيئًا جديدًا.

هاه، ماذا كان يجري؟

“لا شيء آخر بالنسبة لي لاختباره؟” سأل شياتشو.

الشيء الآخر الذي أزعجني هو وضعية جسد الضحايا. سواء تم حرق شخص ما أو حرقه بعد الموت ، فإن بروتينات الجسم ستتخثر بفعل الحرارة الشديدة. كان الجسد متوترًا في وضع الملاكم – وهذا يعني أن الذراعين تم رفعهما وشد القبضة.

تسلط الضوء فوق البنفسجي من خلال المظلة الحمراء ، وغرق جسد الجثث بأشعة الضوء الأحمر الخافت. أدرت المظلة ببطء ، لكن لم أجد أي آثار لبصمات اليدين أو بصمات الأصابع على الجثث. قلبت الجثث وفحصت بعض البصمات على الملابس ، لكن لم يُترك أي منها. دعوت شياتاو لالتقاط الصور على أي حال.

لكن هذا لم يحدث للجثتين على الإطلاق. فهل تم حرقهم؟

أدرت المظلة الحمراء وركعت على الأرض. كانت آثار الأقدام على الأرض شديدة الفوضى ، لكن لا يزال بإمكاني التعرف عليها جميعًا. طلبت من شياتاو التقاط صور لهم حتى نتمكن من مقارنتهم لاحقًا. كان هناك زوجان من آثار الأقدام ، والتي كان من المفترض أن تتركها الأحذية التي يرتديها الضحايا. رسمت آثار الأقدام صورة الضحايا وهم يواجهون شيئًا مرعبًا هنا مما جعلهم يصابون بالذعر ويهربوا إلى الغرفة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكنوا من الهروب ، تم حرقهما أحياء.

سألت شياتشو عن مشرط وقمت بقطع قطعة صغيرة من الجلد لفحصها. لقد وجدت أن الجلد كان هشًا جدًا وأن الدم داخل الأوعية الدموية قد تجمد ، وهو ما كان من الواضح أنه سمة شائعة للحرق.

كما كانت هناك امرأة سقطت فجأة على الأرض وهي تصلي في الكنيسة. لم يجد الناس من حولها أي شيء خارج عن المألوف في البداية. في وقت لاحق ، وجدوا أن الدخان كان يتصاعد من أنفها وفمها ، ولدهشتهم ، كانت تحترق ، ووجدوا أن أعضائها الداخلية كلها محترقة. ومع ذلك ، كانت بشرتها لا تزال سليمة”.

لا يسعني إلا أن أقول إن هذه الأجساد كانت مليئة بالتناقضات من البداية إلى النهاية!

لكن هذا لم يحدث للجثتين على الإطلاق. فهل تم حرقهم؟

كان الفرق بين الجثث التي تم حرقها حتى الموت والجثث التي تم حرقها بعد الموت لغزًا كبيرًا لكل من الطب الشرعي التقليدي وعلم الطب الشرعي الحديث. اعتاد سلفي ، سونغ سي ، الذي كتب الحالات المجمعة للظلم المصحح ، حرق الخنازير الحية والخنازير الميتة لاختبار هذه الاختلافات.

ثم فتحت فم الضحية الأكبر سناً وطلبت من شياتشو مراقبة الضرسين بالداخل. أضاء مصباح يدوي في فمه وصرخ ، “إنه رجل ثري! لديه أسنان ذهبية! ”

ومع ذلك ، فإن هاتين الجثتين أمامي لا تتناسبان مع خصائص الجثث التي احترقت حتى الموت ولا الجثث التي احترقت بعد الموت. لقد حيرني هذا ، وفي الوقت نفسه ، أثار حماستي.

“حسنا حسنا. على أي حال ، أين صديقك؟ ”

أود أن أصفها بأنها مثل إثارة عالم رياضيات يواجه لغزًا رياضيًا كان من الصعب حله!

ابتسمت شياوتاو. “هذه هي المرة الأولى التي أراك فيها في حيرة من أمري. إنه مشهد رائع! ”

شممت الجثث ووجدت رائحة نفاذة طفيفة. لكنها كانت على عكس وقود الاحتراق الشائع مثل البنزين أو الكيروسين أو الكحول. لم أكن متأكدة من ذلك ، وسلمت قطعة الجلد الصغيرة التي قطعتها للتو إلى شياتشو. وقلت له أن يجري اختبارين.

لكن هذين الضحيتين لم يظهرا مثل هذه الخصائص. انطلاقا من التغيرات في الأعضاء الداخلية ، فقد حددت وقت الوفاة قبل حوالي عشرة أيام.

أولاً ، كنت بحاجة لمعرفة نوع وقود الاحتراق. الآخر كان مستوى الكربوكسي هيموغلوبين في دماء الضحايا.

قطعت أيضًا قطعة صغيرة من الملابس وطلبت منه التحقق مما إذا كان النسيج وسطح الجسم لهما نفس المكونات القابلة للاشتعال.

كان الكربوكسي هيموغلوبين منتجًا يتكون من مزيج من الهيموجلوبين وأول أكسيد الكربون في بيئة شديدة التأكسج، أي في بيئة محرومة من الأكسجين. إذا تجاوز مستوى الكربوكسي هيموغلوبين كمية معينة ، فسيكون ذلك قاتلاً. كان هذا مؤشرًا مهمًا للحكم على ما إذا كان الضحايا قد احترقوا حتى الموت أو إذا تم حرق جثثهم بعد الوفاة.

كما كانت هناك امرأة سقطت فجأة على الأرض وهي تصلي في الكنيسة. لم يجد الناس من حولها أي شيء خارج عن المألوف في البداية. في وقت لاحق ، وجدوا أن الدخان كان يتصاعد من أنفها وفمها ، ولدهشتهم ، كانت تحترق ، ووجدوا أن أعضائها الداخلية كلها محترقة. ومع ذلك ، كانت بشرتها لا تزال سليمة”.

في الواقع ، يمكن الحكم على هذا بالعين المجردة وحدها. حيث عندما يحتوى الجسم على الكثير من الكربوكسي هيموغلوبين ، ستكون الجثة حمراء زاهية أو حمراء كرزية ، لكن لم يكن أي من هذه الجثث هكذا.

قال شياوتاو: “أنت تقول ذلك ، لكن في أعماقك ستشعر بالملل إذا واجهت حالة عادية ، أليس كذلك؟”

لقد قام شياتشو باجراء الاختبار على أي حال. بعد كل شيء ، تبين أن هذه حالة غامضة بالفعل!

ابتسمت وأجبت ، “كيف تعرفينني جيدًا؟”

قطعت أيضًا قطعة صغيرة من الملابس وطلبت منه التحقق مما إذا كان النسيج وسطح الجسم لهما نفس المكونات القابلة للاشتعال.

ثم ذهبت إلى غرفة أخرى وفحصتها. وجدت بعض بصمات الأصابع وخيوط الشعر بالقرب من حقيبتي النوم وقمت بجمعها على الفور.

وضع شياتشو العينة في أنبوب اختبار بلاستيكي وعلق بابتسامة ، “هل نسيت شيئًا ، المحقق سونغ؟”

كان الاحتراق البشري التلقائي أحد أكبر عشرة ألغاز لم يتم حلها في العالم. أحد الأمثلة على ذلك هو عندما كان رجل عجوز مستلقيًا في الفراش نائمًا وكان أطفاله يشمّون رائحة احتراق اللحم. عندما تم سحب البطانية ، كان نصف جسد الرجل العجوز قد احترق وتحول إلى رماد ، لكن البطانية كانت سليمة.

“ماذا ؟”

**********************************

“الحمض النووي ، بالطبع! لماذا لم تخبرني باختبار مثل هذا الشيء المهم؟ ”

تسلط الضوء فوق البنفسجي من خلال المظلة الحمراء ، وغرق جسد الجثث بأشعة الضوء الأحمر الخافت. أدرت المظلة ببطء ، لكن لم أجد أي آثار لبصمات اليدين أو بصمات الأصابع على الجثث. قلبت الجثث وفحصت بعض البصمات على الملابس ، لكن لم يُترك أي منها. دعوت شياتاو لالتقاط الصور على أي حال.

انا ضحكت. “لكن هوية الضحايا لم تتحدد بعد. لا معنى لاختبار الحمض النووي. وفر الجهد. يجب عليك بدلاً من ذلك الذهاب في رحلة إلى مستشفى الأسنان في مدينة نانجيانغ غدًا “.

“لا ، سأعتني ببصمات الأصابع وعينات الشعر. اترك مصباح الأشعة فوق البنفسجية لي. يمكنك أنت وبقية فريق الطب الشرعي العودة الآن “.

ثم فتحت فم الضحية الأكبر سناً وطلبت من شياتشو مراقبة الضرسين بالداخل. أضاء مصباح يدوي في فمه وصرخ ، “إنه رجل ثري! لديه أسنان ذهبية! ”

“همف! أنت شفاف للغاية ويمكنني رؤيتك من خلالك! ”

صححته: “إنها أسنان مصنوعة من خزف البلاديوم”.

انا ضحكت. “لكن هوية الضحايا لم تتحدد بعد. لا معنى لاختبار الحمض النووي. وفر الجهد. يجب عليك بدلاً من ذلك الذهاب في رحلة إلى مستشفى الأسنان في مدينة نانجيانغ غدًا “.

أعاد شياوتشو فحصهم بعناية ووافق ، “أنت على حق. إنهم ليسوا من الذهب “.

أولاً ، كنت بحاجة لمعرفة نوع وقود الاحتراق. الآخر كان مستوى الكربوكسي هيموغلوبين في دماء الضحايا.

كانت أسنان البلاديوم الخزفية نوعًا من أطقم الأسنان عالية الجودة ، بل إنها فاقت قيمة الأسنان الذهبية. افترضت أنه لن يكون هناك أكثر من خمسة مستشفيات في مدينة نانجيانغ يمكنها إنتاج مثل هذه الأسنان المزيفة ، لذلك إذا استطاع شياوتشو الرجوع إلى هذه الأسنان والسؤال ، فسيكون قادرًا على التعرف على الضحايا في فترة زمنية قصيرة.

ثم ذهبت إلى غرفة أخرى وفحصتها. وجدت بعض بصمات الأصابع وخيوط الشعر بالقرب من حقيبتي النوم وقمت بجمعها على الفور.

أما بالنسبة للشخص الآخر ، فيمكن للشرطة إجراء المزيد من التحقيق! إذا كنت تعرف هوية أحدهم ، يمكنك معرفة هوية الشخص الآخر باستخدام تحليل الحمض النووي.

“لا ، لا ، لا أريد ذلك. أنا أكثر راحة في العمل تحت قيادة الإمبراطورة “.

نظر شياوتشو إلي بغرابة. سألته مازحا ، “ما بك؟ هل وقعت في حبي؟”

كما كانت هناك امرأة سقطت فجأة على الأرض وهي تصلي في الكنيسة. لم يجد الناس من حولها أي شيء خارج عن المألوف في البداية. في وقت لاحق ، وجدوا أن الدخان كان يتصاعد من أنفها وفمها ، ولدهشتهم ، كانت تحترق ، ووجدوا أن أعضائها الداخلية كلها محترقة. ومع ذلك ، كانت بشرتها لا تزال سليمة”.

أجاب شياتشو ، “سونغ يانغ ، أنت خبير في الطب الشرعي التقليدي ولديك معرفة كبيرة بعلوم الطب الشرعي الحديثة. أشعر أنه إذا مررت بالاختبارات المطلوبة، سيمكنك بالتأكيد الحصول على شهادة الطب الشرعي في غضون دقائق. ستكون أفضل من معظم هؤلاء الأساتذة! ”

 

ابتسمت ، “لماذا أحتاج الى المؤهلات؟ هل أنا لا أحقق بالفعل في الجرائم؟ يجب أن تذهب بسرعة “.

كده فصول اليوم لحد ما اشوف هفضى اترجم بالليل ولا لأ

“لا شيء آخر بالنسبة لي لاختباره؟” سأل شياتشو.

أعاد شياوتشو فحصهم بعناية ووافق ، “أنت على حق. إنهم ليسوا من الذهب “.

“لا ، سأعتني ببصمات الأصابع وعينات الشعر. اترك مصباح الأشعة فوق البنفسجية لي. يمكنك أنت وبقية فريق الطب الشرعي العودة الآن “.

كده فصول اليوم لحد ما اشوف هفضى اترجم بالليل ولا لأ

سرعان ما غادروا. نظرت شياوتاو إلي وابتسم.

أولاً ، كنت بحاجة لمعرفة نوع وقود الاحتراق. الآخر كان مستوى الكربوكسي هيموغلوبين في دماء الضحايا.

“أنت جيد في تقديم الأوامر الآن!” علقت. “ربما ينبغي علي تسليم منصبي كقائد الفريق إليك!”

فتحت فم الضحية ولاحظت. وفقًا لـ “سجلات كبار القضاة” ، إذا تم حرق الضحية حتى الموت ، فسيكون هناك الكثير من الغبار والرماد المتجمع في الأنف والفم والقصبة الهوائية. لكن أفواه هذين الضحيتين كانت نظيفة تمامًا.

“لا ، لا ، لا أريد ذلك. أنا أكثر راحة في العمل تحت قيادة الإمبراطورة “.

كانت أسنان البلاديوم الخزفية نوعًا من أطقم الأسنان عالية الجودة ، بل إنها فاقت قيمة الأسنان الذهبية. افترضت أنه لن يكون هناك أكثر من خمسة مستشفيات في مدينة نانجيانغ يمكنها إنتاج مثل هذه الأسنان المزيفة ، لذلك إذا استطاع شياوتشو الرجوع إلى هذه الأسنان والسؤال ، فسيكون قادرًا على التعرف على الضحايا في فترة زمنية قصيرة.

“انتظر لحظة ، إمبراطورة؟ هل أنا مثل وو تسه تيان بالنسبة لك؟ ” سألتني بغضب.

“انتظر لحظة ، إمبراطورة؟ هل أنا مثل وو تسه تيان بالنسبة لك؟ ” سألتني بغضب.

“ولكن أشاع أن وو تسه تيان امرأة جميلة!” شرحت بسرعة.

طلبت من شياوتاو أن تسلمني مقصًا. عندما قطعت ملابس أحد القتلى ، اكتشفت اكتشافًا صادمًا. تم لصق الملابس الداخلية للضحية والجلد المحروق معًا تمامًا ، مما يجعل الخلع شبه مستحيل.

ضحكت “حسنًا ، سأقبل ذلك كمجاملة”.

“لا ، لا ، لا أريد ذلك. أنا أكثر راحة في العمل تحت قيادة الإمبراطورة “.

وضعت أذني على الجثة وبدأت في الاستماع باستخدام تقنية تحديد الموقع بالصدى. وضعت ورقة بين أذني والجثة من أجل النظافة. بشكل عام ، قد تحدث بعض التغييرات في الأعضاء الداخلية للضحية المحترقة ، مثل احتقان الرئتين ، والبثور ، وتورم الكلى ، وما إلى ذلك.

شممت الجثث ووجدت رائحة نفاذة طفيفة. لكنها كانت على عكس وقود الاحتراق الشائع مثل البنزين أو الكيروسين أو الكحول. لم أكن متأكدة من ذلك ، وسلمت قطعة الجلد الصغيرة التي قطعتها للتو إلى شياتشو. وقلت له أن يجري اختبارين.

لكن هذين الضحيتين لم يظهرا مثل هذه الخصائص. انطلاقا من التغيرات في الأعضاء الداخلية ، فقد حددت وقت الوفاة قبل حوالي عشرة أيام.

ومع ذلك ، فإن هاتين الجثتين أمامي لا تتناسبان مع خصائص الجثث التي احترقت حتى الموت ولا الجثث التي احترقت بعد الموت. لقد حيرني هذا ، وفي الوقت نفسه ، أثار حماستي.

طلبت من شياوتاو أن تسلمني مقصًا. عندما قطعت ملابس أحد القتلى ، اكتشفت اكتشافًا صادمًا. تم لصق الملابس الداخلية للضحية والجلد المحروق معًا تمامًا ، مما يجعل الخلع شبه مستحيل.

فتحت فم الضحية ولاحظت. وفقًا لـ “سجلات كبار القضاة” ، إذا تم حرق الضحية حتى الموت ، فسيكون هناك الكثير من الغبار والرماد المتجمع في الأنف والفم والقصبة الهوائية. لكن أفواه هذين الضحيتين كانت نظيفة تمامًا.

توصلت إلى استنتاج ، “الضحايا احترقوا في ملابسهم!”

“الحمض النووي ، بالطبع! لماذا لم تخبرني باختبار مثل هذا الشيء المهم؟ ”

“لكن ملابسهم لم تتضرر على الإطلاق! ” قالت شياوتاو بدهشة. “هل يمكن أن تكون هذه حالة احتراق بشري تلقائي؟”

ابتسمت ، “لماذا أحتاج الى المؤهلات؟ هل أنا لا أحقق بالفعل في الجرائم؟ يجب أن تذهب بسرعة “.

كان الاحتراق البشري التلقائي أحد أكبر عشرة ألغاز لم يتم حلها في العالم. أحد الأمثلة على ذلك هو عندما كان رجل عجوز مستلقيًا في الفراش نائمًا وكان أطفاله يشمّون رائحة احتراق اللحم. عندما تم سحب البطانية ، كان نصف جسد الرجل العجوز قد احترق وتحول إلى رماد ، لكن البطانية كانت سليمة.

ابتسمت ، “لماذا أحتاج الى المؤهلات؟ هل أنا لا أحقق بالفعل في الجرائم؟ يجب أن تذهب بسرعة “.

كانت هناك عدة تقارير عن الاحتراق التلقائي في هذا البلد أيضًا. كان الضحايا بالخارج للتسوق. فجأة ، اشتعلت فيهم النيران. وبعد أن استخدم المارة المياه لإطفاء الحريق لم يتحرك الضحايا. وعندما تم تشريح أجسادهم ، وجدوا أن الأجزاء الداخلية من الجثث قد احترقت إلى كتلة رمادية.

كان الكربوكسي هيموغلوبين منتجًا يتكون من مزيج من الهيموجلوبين وأول أكسيد الكربون في بيئة شديدة التأكسج، أي في بيئة محرومة من الأكسجين. إذا تجاوز مستوى الكربوكسي هيموغلوبين كمية معينة ، فسيكون ذلك قاتلاً. كان هذا مؤشرًا مهمًا للحكم على ما إذا كان الضحايا قد احترقوا حتى الموت أو إذا تم حرق جثثهم بعد الوفاة.

كما كانت هناك امرأة سقطت فجأة على الأرض وهي تصلي في الكنيسة. لم يجد الناس من حولها أي شيء خارج عن المألوف في البداية. في وقت لاحق ، وجدوا أن الدخان كان يتصاعد من أنفها وفمها ، ولدهشتهم ، كانت تحترق ، ووجدوا أن أعضائها الداخلية كلها محترقة. ومع ذلك ، كانت بشرتها لا تزال سليمة”.

أخرجت قضيب تحديد الموقع بالصدى واستمعت بعناية إلى الجثة مرة أخرى. لكن ما زلت لم أجد شيئًا جديدًا.

عندما فكرت في هذه النقطة وقارنتها بالظروف الغامضة لهذين الجسمين ، تنهدت وصرخت ، “لست متأكدًا. من الصعب القول!”

“قلت له أن يعود إلى المدرسة ويجلب…” بدأت في التوضيح ، لكن بالحديث عن الشيطان ، ظهر دالي قبل أن أنتهي من جملتي. اندفع إلى الغرفة وتوقف لاستقبال شياتاو بحرارة عندما رآها ، ثم سلم حقيبتي لي.

ابتسمت شياوتاو. “هذه هي المرة الأولى التي أراك فيها في حيرة من أمري. إنه مشهد رائع! ”

انا ضحكت. “لكن هوية الضحايا لم تتحدد بعد. لا معنى لاختبار الحمض النووي. وفر الجهد. يجب عليك بدلاً من ذلك الذهاب في رحلة إلى مستشفى الأسنان في مدينة نانجيانغ غدًا “.

“توقفي عن الشماتة الخاصة بك! لست أنا من سيتم توبيخه إذا لم يتم حل هذه القضية! ”

أود أن أصفها بأنها مثل إثارة عالم رياضيات يواجه لغزًا رياضيًا كان من الصعب حله!

“حسنا حسنا. على أي حال ، أين صديقك؟ ”

وضع شياتشو العينة في أنبوب اختبار بلاستيكي وعلق بابتسامة ، “هل نسيت شيئًا ، المحقق سونغ؟”

“قلت له أن يعود إلى المدرسة ويجلب…” بدأت في التوضيح ، لكن بالحديث عن الشيطان ، ظهر دالي قبل أن أنتهي من جملتي. اندفع إلى الغرفة وتوقف لاستقبال شياتاو بحرارة عندما رآها ، ثم سلم حقيبتي لي.

توصلت إلى استنتاج ، “الضحايا احترقوا في ملابسهم!”

أخرجت قضيب تحديد الموقع بالصدى واستمعت بعناية إلى الجثة مرة أخرى. لكن ما زلت لم أجد شيئًا جديدًا.

في الواقع ، يمكن الحكم على هذا بالعين المجردة وحدها. حيث عندما يحتوى الجسم على الكثير من الكربوكسي هيموغلوبين ، ستكون الجثة حمراء زاهية أو حمراء كرزية ، لكن لم يكن أي من هذه الجثث هكذا.

هذه المرة ، قمت بإصلاح مظلة تشريح الجثة ، لذلك فتحتها واستعددت لفحص الجثة بحثًا عن أي كدمات أو بصمات أصابع. رفع دالي مصباح الأشعة فوق البنفسجية من أجلي.

شممت الجثث ووجدت رائحة نفاذة طفيفة. لكنها كانت على عكس وقود الاحتراق الشائع مثل البنزين أو الكيروسين أو الكحول. لم أكن متأكدة من ذلك ، وسلمت قطعة الجلد الصغيرة التي قطعتها للتو إلى شياتشو. وقلت له أن يجري اختبارين.

تسلط الضوء فوق البنفسجي من خلال المظلة الحمراء ، وغرق جسد الجثث بأشعة الضوء الأحمر الخافت. أدرت المظلة ببطء ، لكن لم أجد أي آثار لبصمات اليدين أو بصمات الأصابع على الجثث. قلبت الجثث وفحصت بعض البصمات على الملابس ، لكن لم يُترك أي منها. دعوت شياتاو لالتقاط الصور على أي حال.

ابتسمت وأجبت ، “كيف تعرفينني جيدًا؟”

أغلقت مظلة تشريح الجثة وتذمرت، “متى سأصادف قاتلًا يترك بصمات أصابع على جسده؟”

وضعت أذني على الجثة وبدأت في الاستماع باستخدام تقنية تحديد الموقع بالصدى. وضعت ورقة بين أذني والجثة من أجل النظافة. بشكل عام ، قد تحدث بعض التغييرات في الأعضاء الداخلية للضحية المحترقة ، مثل احتقان الرئتين ، والبثور ، وتورم الكلى ، وما إلى ذلك.

قال شياوتاو: “أنت تقول ذلك ، لكن في أعماقك ستشعر بالملل إذا واجهت حالة عادية ، أليس كذلك؟”

ابتسمت ، “لماذا أحتاج الى المؤهلات؟ هل أنا لا أحقق بالفعل في الجرائم؟ يجب أن تذهب بسرعة “.

ابتسمت وأجبت ، “كيف تعرفينني جيدًا؟”

كانت أسنان البلاديوم الخزفية نوعًا من أطقم الأسنان عالية الجودة ، بل إنها فاقت قيمة الأسنان الذهبية. افترضت أنه لن يكون هناك أكثر من خمسة مستشفيات في مدينة نانجيانغ يمكنها إنتاج مثل هذه الأسنان المزيفة ، لذلك إذا استطاع شياوتشو الرجوع إلى هذه الأسنان والسؤال ، فسيكون قادرًا على التعرف على الضحايا في فترة زمنية قصيرة.

“همف! أنت شفاف للغاية ويمكنني رؤيتك من خلالك! ”

شممت الجثث ووجدت رائحة نفاذة طفيفة. لكنها كانت على عكس وقود الاحتراق الشائع مثل البنزين أو الكيروسين أو الكحول. لم أكن متأكدة من ذلك ، وسلمت قطعة الجلد الصغيرة التي قطعتها للتو إلى شياتشو. وقلت له أن يجري اختبارين.

حدق فينا دالي واستمع إلى حديثنا بسحر. “جيييز، كلاكما! نحن في مسرح جريمة! توقفوا عن مضايقة بعضكم البعض مثل هذا القبيل! ”

لقد قام شياتشو باجراء الاختبار على أي حال. بعد كل شيء ، تبين أن هذه حالة غامضة بالفعل!

استدارت عيون شياوتاو اللوزية وصرخت ، “اخرس! أو سأضع الأصفاد عليك! ”

“لكن ملابسهم لم تتضرر على الإطلاق! ” قالت شياوتاو بدهشة. “هل يمكن أن تكون هذه حالة احتراق بشري تلقائي؟”

“آه ، سامحيني شياتاو-جيجي!”  توسل دالي.

كما كانت هناك امرأة سقطت فجأة على الأرض وهي تصلي في الكنيسة. لم يجد الناس من حولها أي شيء خارج عن المألوف في البداية. في وقت لاحق ، وجدوا أن الدخان كان يتصاعد من أنفها وفمها ، ولدهشتهم ، كانت تحترق ، ووجدوا أن أعضائها الداخلية كلها محترقة. ومع ذلك ، كانت بشرتها لا تزال سليمة”.

ثم ذهبت إلى غرفة أخرى وفحصتها. وجدت بعض بصمات الأصابع وخيوط الشعر بالقرب من حقيبتي النوم وقمت بجمعها على الفور.

صححته: “إنها أسنان مصنوعة من خزف البلاديوم”.

أدرت المظلة الحمراء وركعت على الأرض. كانت آثار الأقدام على الأرض شديدة الفوضى ، لكن لا يزال بإمكاني التعرف عليها جميعًا. طلبت من شياتاو التقاط صور لهم حتى نتمكن من مقارنتهم لاحقًا. كان هناك زوجان من آثار الأقدام ، والتي كان من المفترض أن تتركها الأحذية التي يرتديها الضحايا. رسمت آثار الأقدام صورة الضحايا وهم يواجهون شيئًا مرعبًا هنا مما جعلهم يصابون بالذعر ويهربوا إلى الغرفة الأخرى. ولكن قبل أن يتمكنوا من الهروب ، تم حرقهما أحياء.

عندما فكرت في هذه النقطة وقارنتها بالظروف الغامضة لهذين الجسمين ، تنهدت وصرخت ، “لست متأكدًا. من الصعب القول!”

بعد ذلك فقط ، سمعنا صراخ قادم من الطابق السفلي!

أجاب شياتشو ، “سونغ يانغ ، أنت خبير في الطب الشرعي التقليدي ولديك معرفة كبيرة بعلوم الطب الشرعي الحديثة. أشعر أنه إذا مررت بالاختبارات المطلوبة، سيمكنك بالتأكيد الحصول على شهادة الطب الشرعي في غضون دقائق. ستكون أفضل من معظم هؤلاء الأساتذة! ”

**********************************

توصلت إلى استنتاج ، “الضحايا احترقوا في ملابسهم!”

كده فصول اليوم لحد ما اشوف هفضى اترجم بالليل ولا لأ

“لا ، سأعتني ببصمات الأصابع وعينات الشعر. اترك مصباح الأشعة فوق البنفسجية لي. يمكنك أنت وبقية فريق الطب الشرعي العودة الآن “.

ابقوا علقوا في آخر فصل من باب التشجيع??

لا يسعني إلا أن أقول إن هذه الأجساد كانت مليئة بالتناقضات من البداية إلى النهاية!

في الواقع ، يمكن الحكم على هذا بالعين المجردة وحدها. حيث عندما يحتوى الجسم على الكثير من الكربوكسي هيموغلوبين ، ستكون الجثة حمراء زاهية أو حمراء كرزية ، لكن لم يكن أي من هذه الجثث هكذا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط