نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 104

وسادة الـ يين يانغ

وسادة الـ يين يانغ

بعد التحقيق مع جين باوشان ، كلفت دالي بمهمة. طلبت منه انتظار جين باوشان لحين تركه العمل والعودة إلى المنزل للحصول على نسخة طبق الأصل من العقد.

في الساعة السادسة ، عاد دالي مع نسخة من العقد ونسخة من بطاقة هوية مشتري القصر والبائع. طلبت شياوتاو من فريق الطب الشرعي البحث عن خلفية الرجل المسمى رين فاساي. بعد بضع دقائق ، قال ضابط: “الكابتن ، رين فاساي لديه سجل إجرامي!”

“لكنها الساعة الثانية فقط الآن!” لقد اشتكى. “هل تريدني أن أنتظره هنا لمدة أربع ساعات طويلة؟”

“حقا! دعينا نذهب لرؤيته! ”

ابتسمت واقترحت ، “يمكنك أن تفعل شيئًا آخر أثناء انتظارك. على سبيل المثال ، يوجد مقهى إنترنت على الجانب الآخر من الطريق. يبدو لائقًا “.

“حسنا! أمهلني دقيقة!”

تحمس دالي على الفور. “حقا! اذا سأنتظر هناك! شياوتاو-جيجي ، هل سأسترد أموالي مقابل المال الذي أنفقته في مقهى الإنترنت؟ ”

بعد فحص الجثث ، كالعادة ، قمت بحرق بضع أوراق الجوس تكريما للضحايا ورددت شعار التناسخ.

“لا تسرف ، حسنًا؟” حذرته شياوتاو. “الأموال المستخدمة للتعامل مع هذه القضية ستخرج جميعها من جيوب دافعي الضرائب ، تذكر ذلك!”

“إذا لم نخاطر ، فقد لا نعرف أبدًا كيف مات الضحايا!” أشرقت عيني من الحماس.

“أجل سيدتي!”

“دعونا نذهب ونقبض عليه الآن!” أمر شياوتاو. اختارت عددًا قليلاً من الضباط للذهاب معها ، ثم اختارتني أنا ودالي ووانغ يوان تشاو أيضًا. بعد وصولنا إلى الفندق ، استفسرنا في مكتب الاستقبال ، وقادنا الحمال إلى الغرفة التي كان يقيم فيها رين فاساي. عندما وصلنا إلى الباب ، استعد الجميع للدخول. سمعنا ضحك امرأة قادمة من داخل الغرفة. طرق الحمال الباب وقال ، “سيدي ، خدمة الغرف.”

بعد مغادرة دالي هنا ، سألتني شياوتاو أين يجب أن نذهب بعد ذلك. أخبرتها أن وسادتي ربما أصبحت جاهزة الآن ، لذا يجب أن نذهب لإحضارها لإكمال تشريح الجثة.

“إذا لم نخاطر ، فقد لا نعرف أبدًا كيف مات الضحايا!” أشرقت عيني من الحماس.

في الطريق ، فكرت في القضية وسألت شياوتاو ، “هل تعتقدين أن هذه القضية بهذه البساطة؟ مات الضحايا في ظروف غامضة للغاية ، لكن الدافع يبدو واضحًا جدًا! ألم يكن يتوقع منا أن نسأل البائع ومشتري القصر؟ ”

عندما وصلت إلى مركز الشرطة ، كانت وسادتي الخشبية جاهزة. كانت كتلة مربعة من الخشب مع أخدود في المنتصف حيث سيتم وضع الرأس. كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء الكتلة الخشبية ، وكل من هذه الثقوب كانت متصلة بالأخدود في المنتصف. تم تصميمه على غرار كائن مسجل في سجلات كبار القضاة يسمى وسادة الـ ين يانغ.

ضحكت شياوتاو ، “أنت غير راضٍ لأن القضية سهلة للغاية ، أليس كذلك؟”

“ماذا تقصد؟” سألت شياوتاو.

“لا ، أشعر فقط أن الحقيقة لا تزال مخفية بطريقة ما …”

“لكنها الساعة الثانية فقط الآن!” لقد اشتكى. “هل تريدني أن أنتظره هنا لمدة أربع ساعات طويلة؟”

حتى الآن ، لم نفهم كيف مات الضحيتان. هل يمكن لمن استطاع أن يتسبب في مثل هذه الوفيات المحيرة أن يلجأ إلى مثل هذه الخطة البسيطة؟ بالتأكيد لا!

أجاب وانغ يوانشاو: “لقد ماتت منذ عامين”.

عندما وصلت إلى مركز الشرطة ، كانت وسادتي الخشبية جاهزة. كانت كتلة مربعة من الخشب مع أخدود في المنتصف حيث سيتم وضع الرأس. كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء الكتلة الخشبية ، وكل من هذه الثقوب كانت متصلة بالأخدود في المنتصف. تم تصميمه على غرار كائن مسجل في سجلات كبار القضاة يسمى وسادة الـ ين يانغ.

تحمس دالي على الفور. “حقا! اذا سأنتظر هناك! شياوتاو-جيجي ، هل سأسترد أموالي مقابل المال الذي أنفقته في مقهى الإنترنت؟ ”

“هذه وسادة غريبة!”قالت  شياوتاو. “من المؤكد أنها غير مريحة. ما هذا، سونغ يانغ؟ ”

أظهرت النتائج أن رين فاساي يقيم حاليًا في فندق في مدينة نانجيانج.

“ستعرفين لاحقًا.” أعطيتها ابتسامة غامضة.

ضحكت شياوتاو ، “أنت غير راضٍ لأن القضية سهلة للغاية ، أليس كذلك؟”

وصلنا إلى المشرحة ، ووضعت وسائد الـ يين يانغ تحت رؤوس الضحايا. ووضعت أذني على إحدى الوسائد الخشبية واستمعت باهتمام بينما تركت شياوتاو تنقر على جانب الوسادة. وبأصابع يدي ، أغلقت الفتحات المختلفة على جسد الوسادة ، مما جعلني أبدو وكأنني أعزف على الفلوت.

واصل فريق الطب الشرعي البحث عن مزيد من المعلومات حول الرجل في قاعدة بياناتهم. وقفت جانبا للمشاهدة وتعجبت من الراحة التي تقدمها التكنولوجيا الحديثة. كلما تم استخدام بطاقة الهوية ، سيتم تسجيلها بوضوح في قاعدة البيانات. سيواجه الهارب وقتًا أصعب بكثير في محاولة الاستلقاء هذه الأيام مقارنةً بما كان عليه قبل عشرين عامًا.

كانت الثقوب جميعها ذات أطوال وعرض مختلف. عندما أغلقت ثقوبًا مختلفة ، كان الصدى الناتج في تجويف الجمجمة مختلفًا أيضًا. من خلال هذا الصدى، يمكنني الحكم على الأضرار والجروح التي يعاني منها الدماغ.

في المقابل ، ما وجده لاو ياو على الإنترنت كان مختلطًا بالكثير من الإشاعات. يبدو أن قضية القتل منذ العقد الماضى قد تطورت ببطء إلى قصة أشباح ميلودرامية. “شبح المرأة في المنزل” لا يمكن أن يكون حقيقيًا بعد كل شيء ، لأن المرأة لم تمت هناك. كما أن رواية الحريق كما ذكرها الشهود المفترضون كانت غير موثوقة أيضًا ، حيث لم تكن هناك حرائق في العشرين عامًا الماضية!

كان دماغ الإنسان عضوًا حساسًا للغاية ، وكان هناك العديد من الشعيرات الدموية تحت فروة الرأس. ونظرًا لأن الأطباء الشرعيين التقليديين لم يجروا أبدًا تشريح للجماجم البشرية ، فقد استخدموا هذه الطريقة لفحص الصدمة التي ربما عانى منها دماغ الضحية.

“إنه أكبر من أن أحضره هنا ، سيدي. سيكون عليك النزول إلى الطابق السفلي شخصيًا “.

كان هذا اختراعًا رائعًا آخر من قبل أحد أسلافي في عائلة سونغ.

بعد التحقيق مع جين باوشان ، كلفت دالي بمهمة. طلبت منه انتظار جين باوشان لحين تركه العمل والعودة إلى المنزل للحصول على نسخة طبق الأصل من العقد.

ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى التي استخدمها فيها ، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لمجرد التعرف على الأداة. بعد فترة ، اكتشفت أن الضحايا لم يحرقوا حتى الموت ولم يحرقوا قبل الموت.

أجاب وانغ يوانشاو: “لقد ماتت منذ عامين”.

“ماذا تقصد؟” سألت شياوتاو.

وصلنا إلى المشرحة ، ووضعت وسائد الـ يين يانغ تحت رؤوس الضحايا. ووضعت أذني على إحدى الوسائد الخشبية واستمعت باهتمام بينما تركت شياوتاو تنقر على جانب الوسادة. وبأصابع يدي ، أغلقت الفتحات المختلفة على جسد الوسادة ، مما جعلني أبدو وكأنني أعزف على الفلوت.

شرحت أنه إذا تعرض جسم الإنسان للحرارة الشديدة ، فإن الماء في الدماغ سوف يغلي ، مما يتسبب في تمدد الدماغ وانتفاخه. ومع ذلك ، كانت أدمغة هؤلاء الضحايا سليمة تمامًا.

“لا. راجعت مع رجال الإطفاء. لم يكن هناك حريق في تلك المنطقة خلال العشرين سنة الماضية “.

حدق شياوتاو في الأجسام المسودة. “إذن ما هو تفسير هذه الحروق؟”

“حسنا! أمهلني دقيقة!”

“لا أعلم. يجب أن ننتظر لنرى نتائج اختبارات شياوتشو … “أخبرتها وأنا أحمل وسائد الـ يين يانغ وخزنتها في حقيبتي.

بعد مغادرة دالي هنا ، سألتني شياوتاو أين يجب أن نذهب بعد ذلك. أخبرتها أن وسادتي ربما أصبحت جاهزة الآن ، لذا يجب أن نذهب لإحضارها لإكمال تشريح الجثة.

بعد فحص الجثث ، كالعادة ، قمت بحرق بضع أوراق الجوس تكريما للضحايا ورددت شعار التناسخ.

بعد التحقيق مع جين باوشان ، كلفت دالي بمهمة. طلبت منه انتظار جين باوشان لحين تركه العمل والعودة إلى المنزل للحصول على نسخة طبق الأصل من العقد.

ذهبنا إلى المختبر للعثور على شياوتشو ووجدناه يبدو قلقًا.

“تقصد الآن؟” سأل شياوتاو.

قال لنا: “هناك نوع من المواد الحمضية على جلد الضحايا”. “لكن لا يمكنني تضييق نطاق نوع الحمض. ألديك أي أفكار ، سونغ يانغ؟ ”

ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى التي استخدمها فيها ، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لمجرد التعرف على الأداة. بعد فترة ، اكتشفت أن الضحايا لم يحرقوا حتى الموت ولم يحرقوا قبل الموت.

أجبته: “آسف ، الكيمياء هي نقطة ضعفي”.

“ليس الليلة. نحن الثلاثة ودالي أيضًا. ماذا لو أصبحنا صائدي الاشباح معنا؟ ”

حدق شياوتاو في وجهي بدهشة ، “هل ستعترف بالهزيمة بهذه الطريقة؟”

ذهبنا إلى المختبر للعثور على شياوتشو ووجدناه يبدو قلقًا.

هززت كتفي “كل مهنة في العالم لها حدودها”. “لا أحد يعرف كل شيء. بالمناسبة ، شياوتشو ، يمكنك التوقف عن الاختبار الآن. انتظر حتى أحصل على المزيد من الأدلة وسأخبرك بما عليك القيام به “.

واصل فريق الطب الشرعي البحث عن مزيد من المعلومات حول الرجل في قاعدة بياناتهم. وقفت جانبا للمشاهدة وتعجبت من الراحة التي تقدمها التكنولوجيا الحديثة. كلما تم استخدام بطاقة الهوية ، سيتم تسجيلها بوضوح في قاعدة البيانات. سيواجه الهارب وقتًا أصعب بكثير في محاولة الاستلقاء هذه الأيام مقارنةً بما كان عليه قبل عشرين عامًا.

على الرغم من أنني أخبرته بذلك ، إلا أن شياوتشو ما زال يعمل بجد. أخبرني شياوتاو أنه كان منشد الكمال. لن يتوقف عن العمل على شيء ما حتى يحصل على النتيجة التي يريدها.

تحمس دالي على الفور. “حقا! اذا سأنتظر هناك! شياوتاو-جيجي ، هل سأسترد أموالي مقابل المال الذي أنفقته في مقهى الإنترنت؟ ”

ثم تلقت شياوتاو مكالمة هاتفية. بعد بضع كلمات ، أنهت المكالمة وقالت ، “لقد عاد وانغ يوانشاو.”

تجهم الحمال والتفت إلى شياوتاو للحصول على المساعدة. قامت بتقليد الكلمات لتقول ، “سيدي ، لقد تلقينا الطرد الخاص بك للتو ، وأصر رجل التوصيل على أنه يجب عليك قبوله بنفسك.”

“حقا! دعينا نذهب لرؤيته! ”

عندما وصلت إلى مركز الشرطة ، كانت وسادتي الخشبية جاهزة. كانت كتلة مربعة من الخشب مع أخدود في المنتصف حيث سيتم وضع الرأس. كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء الكتلة الخشبية ، وكل من هذه الثقوب كانت متصلة بالأخدود في المنتصف. تم تصميمه على غرار كائن مسجل في سجلات كبار القضاة يسمى وسادة الـ ين يانغ.

وجد وانغ يوانشاو المعلومات حول قضية القتل التي حدثت في القصر منذ سنوات ، لكنها كانت مختلفة إلى حد ما عن نسخة لاو ياو! قبل عشر سنوات ، كانت عائلة مكونة من ثلاثة أفراد تعيش في ذلك القصر. تشاجر الزوج مع زوجته بسبب اختبار الأبوة. في حالة من الغضب ، تم دفع الطفل من على الدرج ومات. قامت الزوجة بقطع زوجها بسكين ثم عانقت جسد ابنها وهي تبكي بلا توقف. وفي وقت لاحق ، فقدت عقلها وتم إرسالها إلى مستشفى للأمراض العقلية.

“ماذا تقصد؟” سألت شياوتاو.

“هل تقصد أن المرأة ما زالت على قيد الحياة؟” سألت بصدمة.

كان هذا اختراعًا رائعًا آخر من قبل أحد أسلافي في عائلة سونغ.

أجاب وانغ يوانشاو: “لقد ماتت منذ عامين”.

هززت كتفي “كل مهنة في العالم لها حدودها”. “لا أحد يعرف كل شيء. بالمناسبة ، شياوتشو ، يمكنك التوقف عن الاختبار الآن. انتظر حتى أحصل على المزيد من الأدلة وسأخبرك بما عليك القيام به “.

“لم يكن هناك حريق في ذلك القصر؟” سألت مرة أخرى في حيرة.

كان هذا اختراعًا رائعًا آخر من قبل أحد أسلافي في عائلة سونغ.

“لا. راجعت مع رجال الإطفاء. لم يكن هناك حريق في تلك المنطقة خلال العشرين سنة الماضية “.

بعد التحقيق مع جين باوشان ، كلفت دالي بمهمة. طلبت منه انتظار جين باوشان لحين تركه العمل والعودة إلى المنزل للحصول على نسخة طبق الأصل من العقد.

غرقت في مقعدي في التأمل. حصل وانغ يوانشاو على معلوماته من الشرطة والسلطات الرسمية الأخرى.حيث كان لديه حق الوصول إلى معلومات لا يستطيع الشخص العادي الوصول إليها. لذا كانت مصداقية مصادره عالية جدًا أيضًا.

“دعونا نذهب ونقبض عليه الآن!” أمر شياوتاو. اختارت عددًا قليلاً من الضباط للذهاب معها ، ثم اختارتني أنا ودالي ووانغ يوان تشاو أيضًا. بعد وصولنا إلى الفندق ، استفسرنا في مكتب الاستقبال ، وقادنا الحمال إلى الغرفة التي كان يقيم فيها رين فاساي. عندما وصلنا إلى الباب ، استعد الجميع للدخول. سمعنا ضحك امرأة قادمة من داخل الغرفة. طرق الحمال الباب وقال ، “سيدي ، خدمة الغرف.”

في المقابل ، ما وجده لاو ياو على الإنترنت كان مختلطًا بالكثير من الإشاعات. يبدو أن قضية القتل منذ العقد الماضى قد تطورت ببطء إلى قصة أشباح ميلودرامية. “شبح المرأة في المنزل” لا يمكن أن يكون حقيقيًا بعد كل شيء ، لأن المرأة لم تمت هناك. كما أن رواية الحريق كما ذكرها الشهود المفترضون كانت غير موثوقة أيضًا ، حيث لم تكن هناك حرائق في العشرين عامًا الماضية!

“هل تقصد أن المرأة ما زالت على قيد الحياة؟” سألت بصدمة.

في هذه الحالة ، لم يكن لوفاة الضحيتين أي علاقة بالماضي الدموي للقصر.

في المقابل ، ما وجده لاو ياو على الإنترنت كان مختلطًا بالكثير من الإشاعات. يبدو أن قضية القتل منذ العقد الماضى قد تطورت ببطء إلى قصة أشباح ميلودرامية. “شبح المرأة في المنزل” لا يمكن أن يكون حقيقيًا بعد كل شيء ، لأن المرأة لم تمت هناك. كما أن رواية الحريق كما ذكرها الشهود المفترضون كانت غير موثوقة أيضًا ، حيث لم تكن هناك حرائق في العشرين عامًا الماضية!

“لماذا لا نزور المنزل مرة أخرى؟” اقترحت.

حدق شياوتاو في الأجسام المسودة. “إذن ما هو تفسير هذه الحروق؟”

“تقصد الآن؟” سأل شياوتاو.

غرقت في مقعدي في التأمل. حصل وانغ يوانشاو على معلوماته من الشرطة والسلطات الرسمية الأخرى.حيث كان لديه حق الوصول إلى معلومات لا يستطيع الشخص العادي الوصول إليها. لذا كانت مصداقية مصادره عالية جدًا أيضًا.

“ليس الليلة. نحن الثلاثة ودالي أيضًا. ماذا لو أصبحنا صائدي الاشباح معنا؟ ”

بعد فحص الجثث ، كالعادة ، قمت بحرق بضع أوراق الجوس تكريما للضحايا ورددت شعار التناسخ.

“ماذا لو حدث شيء سيء؟” قلقت شياوتاو ، يبدو انها لا تزال متأثرة بالأساطير المرعبة التي أحاطت بالقصر.

ثم تلقت شياوتاو مكالمة هاتفية. بعد بضع كلمات ، أنهت المكالمة وقالت ، “لقد عاد وانغ يوانشاو.”

“إذا لم نخاطر ، فقد لا نعرف أبدًا كيف مات الضحايا!” أشرقت عيني من الحماس.

كان لدى رن فاساي سجل إجرامي ثري ولامع بالفعل. كان متورطًا في التهريب وغسيل الأموال والقمار وغير ذلك الكثير. ضحكت شياوتاو وقالت “سونغ يانغ ، ربما لسنا بحاجة إلى البقاء في القصر المسكون بعد الآن! لدينا القاتل! ”

نظرت شياوتاو الي وابتسمت. “على ما يرام! سأضحي بحياتي من أجل الواجب إذا لزم الأمر! ”

بعد فحص الجثث ، كالعادة ، قمت بحرق بضع أوراق الجوس تكريما للضحايا ورددت شعار التناسخ.

منذ أن كنت سأقيم في القصر المسكون الليلة ، قمت بالتحضيرات اللازمة لما هو مطلوب. اشتريت بعض الدقيق الفاخر وبعض الأجراس والحبال ، ثم اشتريت بعض الأعشاب الطبية وبعض الأدوات لصنع الحبوب الطبية.

حتى الآن ، لم نفهم كيف مات الضحيتان. هل يمكن لمن استطاع أن يتسبب في مثل هذه الوفيات المحيرة أن يلجأ إلى مثل هذه الخطة البسيطة؟ بالتأكيد لا!

وجدت غرفة اجتماعات فارغة وذهبت إلى العمل. سألتني شياوتاو عما إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة. قلت لا ، فخرجت وفعلت شيئًا آخر.

كان لدى رن فاساي سجل إجرامي ثري ولامع بالفعل. كان متورطًا في التهريب وغسيل الأموال والقمار وغير ذلك الكثير. ضحكت شياوتاو وقالت “سونغ يانغ ، ربما لسنا بحاجة إلى البقاء في القصر المسكون بعد الآن! لدينا القاتل! ”

قمت بتقطيع الأعشاب وتصفيتها وإضافة الدقيق والعسل إلى العجينة وتحويلها إلى حبوب صغيرة. كانت كثيفة القوام، لكن هذه الحبوب يمكن أن تنقذ حياتنا الليلة!

ومع ذلك ، كانت هذه المرة الأولى التي استخدمها فيها ، لذا فقد تطلب الأمر الكثير من الجهد لمجرد التعرف على الأداة. بعد فترة ، اكتشفت أن الضحايا لم يحرقوا حتى الموت ولم يحرقوا قبل الموت.

في الساعة السادسة ، عاد دالي مع نسخة من العقد ونسخة من بطاقة هوية مشتري القصر والبائع. طلبت شياوتاو من فريق الطب الشرعي البحث عن خلفية الرجل المسمى رين فاساي. بعد بضع دقائق ، قال ضابط: “الكابتن ، رين فاساي لديه سجل إجرامي!”

حدق شياوتاو في الأجسام المسودة. “إذن ما هو تفسير هذه الحروق؟”

كان لدى رن فاساي سجل إجرامي ثري ولامع بالفعل. كان متورطًا في التهريب وغسيل الأموال والقمار وغير ذلك الكثير. ضحكت شياوتاو وقالت “سونغ يانغ ، ربما لسنا بحاجة إلى البقاء في القصر المسكون بعد الآن! لدينا القاتل! ”

بعد فحص الجثث ، كالعادة ، قمت بحرق بضع أوراق الجوس تكريما للضحايا ورددت شعار التناسخ.

هززت رأسي. “لا ، من السابق لأوانه قول ذلك.”

سقطت نظرة الرجل على الأرض. أصبت بالذعر. لقد لاحظت للتو أن الضوء على السقف يجعل ظل الضابط مرئيًا بوضوح على الأرض. صرخ الرجل ، “هل هناك أحد بجانبك ، أيها القذر الصغير؟ اللعنة عليك! ”

واصل فريق الطب الشرعي البحث عن مزيد من المعلومات حول الرجل في قاعدة بياناتهم. وقفت جانبا للمشاهدة وتعجبت من الراحة التي تقدمها التكنولوجيا الحديثة. كلما تم استخدام بطاقة الهوية ، سيتم تسجيلها بوضوح في قاعدة البيانات. سيواجه الهارب وقتًا أصعب بكثير في محاولة الاستلقاء هذه الأيام مقارنةً بما كان عليه قبل عشرين عامًا.

“أجل سيدتي!”

أظهرت النتائج أن رين فاساي يقيم حاليًا في فندق في مدينة نانجيانج.

”تبا! ألا ترى علامة “لا للازعاج” على الباب؟ ”

“دعونا نذهب ونقبض عليه الآن!” أمر شياوتاو. اختارت عددًا قليلاً من الضباط للذهاب معها ، ثم اختارتني أنا ودالي ووانغ يوان تشاو أيضًا. بعد وصولنا إلى الفندق ، استفسرنا في مكتب الاستقبال ، وقادنا الحمال إلى الغرفة التي كان يقيم فيها رين فاساي. عندما وصلنا إلى الباب ، استعد الجميع للدخول. سمعنا ضحك امرأة قادمة من داخل الغرفة. طرق الحمال الباب وقال ، “سيدي ، خدمة الغرف.”

أجاب وانغ يوانشاو: “لقد ماتت منذ عامين”.

”تبا! ألا ترى علامة “لا للازعاج” على الباب؟ ”

أغلق الباب ، وسمعنا ضجة داخل الغرفة. صرخت شياوتاو ، “هذا سيء! سوف يقفز من النافذة! “

تجهم الحمال والتفت إلى شياوتاو للحصول على المساعدة. قامت بتقليد الكلمات لتقول ، “سيدي ، لقد تلقينا الطرد الخاص بك للتو ، وأصر رجل التوصيل على أنه يجب عليك قبوله بنفسك.”

“لا أعلم. يجب أن ننتظر لنرى نتائج اختبارات شياوتشو … “أخبرتها وأنا أحمل وسائد الـ يين يانغ وخزنتها في حقيبتي.

“حسنا! أمهلني دقيقة!”

“دعونا نذهب ونقبض عليه الآن!” أمر شياوتاو. اختارت عددًا قليلاً من الضباط للذهاب معها ، ثم اختارتني أنا ودالي ووانغ يوان تشاو أيضًا. بعد وصولنا إلى الفندق ، استفسرنا في مكتب الاستقبال ، وقادنا الحمال إلى الغرفة التي كان يقيم فيها رين فاساي. عندما وصلنا إلى الباب ، استعد الجميع للدخول. سمعنا ضحك امرأة قادمة من داخل الغرفة. طرق الحمال الباب وقال ، “سيدي ، خدمة الغرف.”

بعد فترة طويلة ، فتح الباب فتحة صغيرة. رأيت نصف وجه رجل سمين في منتصف العمر. اتكأ الجميع على الحائط على جانبي الباب حتى لا يتمكن رين فاساي من رؤيتنا. سأل الرجل ، “أين الطرد؟”

في الطريق ، فكرت في القضية وسألت شياوتاو ، “هل تعتقدين أن هذه القضية بهذه البساطة؟ مات الضحايا في ظروف غامضة للغاية ، لكن الدافع يبدو واضحًا جدًا! ألم يكن يتوقع منا أن نسأل البائع ومشتري القصر؟ ”

“إنه أكبر من أن أحضره هنا ، سيدي. سيكون عليك النزول إلى الطابق السفلي شخصيًا “.

ثم تلقت شياوتاو مكالمة هاتفية. بعد بضع كلمات ، أنهت المكالمة وقالت ، “لقد عاد وانغ يوانشاو.”

سقطت نظرة الرجل على الأرض. أصبت بالذعر. لقد لاحظت للتو أن الضوء على السقف يجعل ظل الضابط مرئيًا بوضوح على الأرض. صرخ الرجل ، “هل هناك أحد بجانبك ، أيها القذر الصغير؟ اللعنة عليك! ”

عندما وصلت إلى مركز الشرطة ، كانت وسادتي الخشبية جاهزة. كانت كتلة مربعة من الخشب مع أخدود في المنتصف حيث سيتم وضع الرأس. كانت هناك ثقوب في جميع أنحاء الكتلة الخشبية ، وكل من هذه الثقوب كانت متصلة بالأخدود في المنتصف. تم تصميمه على غرار كائن مسجل في سجلات كبار القضاة يسمى وسادة الـ ين يانغ.

أغلق الباب ، وسمعنا ضجة داخل الغرفة. صرخت شياوتاو ، “هذا سيء! سوف يقفز من النافذة! “

“هذه وسادة غريبة!”قالت  شياوتاو. “من المؤكد أنها غير مريحة. ما هذا، سونغ يانغ؟ ”

“لماذا لا نزور المنزل مرة أخرى؟” اقترحت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط