نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 118

البروفيسور الجميلة

البروفيسور الجميلة

عادت حياتي إلى روتينها المعتاد في الحرم الجامعي. قضيت أيامي في قراءة الكتب وكتابة المقالات. في أحد الأيام ، أخبرتني تشانغ يان أنه سيكون هناك مهرجان درامي قريبًا ، وأنه يجب عليّ أنا ودالي تخصيص ثلاث ساعات كل مساء لمساعدة النادي.

“ماذا عن سوء التغذية؟ كيف عرفت ذلك؟ ” سألت البروفيسور لي مرة أخرى.

لم أكن أعرف ما إذا كان بإمكاني أن أكون مفيدًا هناك على الإطلاق ، ولكن نظرًا لأننا في أمس الحاجة إلى الاعتمادات للتخرج ، فقد ذهبنا على أي حال.

اتضح أن هناك أستاذًا استشاريًا لكل نادٍ ، لكنها كانت في الغالب مجرد ألقاب فخرية. عادة لا يشاركون في أنشطة النادي. على الأكثر ، سيطرحون بعض الأسئلة حول ما كان يجري.

خطط تشانغ يان لأداء مأساة روميو وجولييت الكلاسيكية. ونظرًا لضيق الوقت ، قامت بتلخيص المسرحية في عرض قصير مدته خمس عشرة دقيقة. كانت ستلعب دور جولييت ، والرجل الذي سيلعب دور روميو لا يمكن أن يكون غير صديقها ، يي شيوين.

عادت حياتي إلى روتينها المعتاد في الحرم الجامعي. قضيت أيامي في قراءة الكتب وكتابة المقالات. في أحد الأيام ، أخبرتني تشانغ يان أنه سيكون هناك مهرجان درامي قريبًا ، وأنه يجب عليّ أنا ودالي تخصيص ثلاث ساعات كل مساء لمساعدة النادي.

عندما تم الإعلان عن اختيار الممثلين ، تذمر الجميع سراً بشأنها. كانت الحقيقة أن الزوجين كانا حنونين بشكل مفرط تجاه بعضهما البعض في الأماكن العامة لدرجة أنهما مقززان. لم يكن أحد يتطلع إلى رؤيتهم جميعًا عاطفيين على خشبة المسرح أيضًا!

“من منا لا يفعل؟” قال دالي. “على أي حال ، بروفيسور، أنا مهتم حقًا بعلم النفس. هل يمكنني الحصول على جهة اتصال WeChat (تطبيق مشابه للواتس)الخاصة بك حتى أتمكن من طرح بعض الأسئلة عليك حول علم النفس في بعض الأحيان؟ ”

كان انطباعي الأول عن تشانغ يان أنها كانت فتاة تافهة ، لكنني فوجئت برؤيتها تتحول تمامًا بمجرد أن كانت على خشبة المسرح وهي ترتدي باروكة شعر مستعار وفستان. كانت تماما في أوجها. من ناحية أخرى ، كانت يي شيوين قاسي ومربك على خشبة المسرح. ولكن مع توجيه تشانغ يان له في كل حركة وخط ، حتى هو تحسن قد تدريجيًا.

قالت: “ربما خمنت أنني عسراء لأن أظافري اليسرى متهالكة أكثر من تلك الموجودة في يدي اليمنى”. “من المحتمل أن يكون لدي شعر كلب على ملابسي أيضًا ، لذا ربما تكون هذه هي الطريقة التي تعرف بها أن لدي كلب أبيض. ربما يمكنك أن تقول إنني من الشمال بسبب لهجتي. لكن كيف عرفت الباقي؟ ”

كان الممثلون يتدربون كل ليلة. في هذه الأثناء ، كنت أنا ودالي هناك حيث لم  لدينا الكثير لنفعله. كنت آخذ كتابًا معي وأقرأه حيث كان الممثلون يعملون بجد. بصرف النظر عن ذلك ، لم يحدث شيء كثير. كان الحادث الوحيد الملحوظ عندما اصطدم أحد أعضاء النادي بـ تشانغ يان و يي شيوين يقومان بذلك خلف الكواليس بينما كانا لا يزالان يرتديان أزيائهم. لقد أزعجناهم بذلك طوال الوقت بعد ذلك.

كان الصوت يخص امرأة جميلة كانت تسير نحونا. كانت ترتدي فستانًا أحمر عانق منحنياتها. كانت ترتدي زوجًا من الكعب العالي وحقيبة يد صغيرة معلقة على كتفها. كانت أطراف شعرها المجعد قليلاً مصبوغة باللون الأحمر ، وكانت عينها اليمنى مغطاة بغرة كثيفة.

بمجرد انتهاء الممثلين من التمرن، كان من واجبنا أنا ودالي تقديم المشروبات لهم. ذات يوم ، بعد تلقي كوب من الماء مني ، صرخت تشانغ يان ، “يا له من شرف! بالإعتقاد أن المحقق العظيم سونغ بنفسه جلب لي الماء! ”

اتضح أن هناك أستاذًا استشاريًا لكل نادٍ ، لكنها كانت في الغالب مجرد ألقاب فخرية. عادة لا يشاركون في أنشطة النادي. على الأكثر ، سيطرحون بعض الأسئلة حول ما كان يجري.

“متى ستتوقفين عن مناداتي بهذا  اللقب؟!” همست بغضب. “إنه محرج!”

“نعم! أظهر للجميع مهاراتك السحرية ، سونغ يانغ! ” قالت تشانغ يان.

تجاهلتني وواصلت ، “أوه ، لدي فكرة! لماذا لا تخبرنا قصة عن إحدى  قضاياك؟ ”

بصق دالي الماء الذي كان يشربه وقال: “اللعنة! من تلك السيدة الساخنة؟ ”

ردد الجميع في اتفاق. قبل ذلك ، كنت أخبرهم دائمًا عن حالات جدي. حسنًا ، تلك التي لم يتم تصنيفها بأنها سرية. ولكن الآن بعد أن طلبوا صراحةً قضية قمت بحلها ، كان علي أن أفكر لفترة من الوقت قبل أن أقرر إخبارهم بالقضية الأخيرة التي قمت بحلها. لم تكن حالة مروعة أو غامضة بشكل خاص ، كانت كل الآذان مركزة عليّ. عندما كنت في منتصف قصتي ، قاطعنا صوت.

انضمت بقية الغرفة إلى المديح. سأل أحدهم البروفيسور لي كيف أصيبت عينها بالعمى. ابتسمت وقالت: “لقد مرضت عندما كنت صغيرة. لا شيء ، حقًا. أنا معتادة على ذلك الآن “.

“عن ماذا تتحدثون يا شباب؟ مثير للاهتمام!”

وأوضحت: “أنا أدرس علم النفس البشرية”. “لا يمكنني فعل أي شيء مثير للإعجاب مثل ما فعله سونغ يانغ!”

كان الصوت يخص امرأة جميلة كانت تسير نحونا. كانت ترتدي فستانًا أحمر عانق منحنياتها. كانت ترتدي زوجًا من الكعب العالي وحقيبة يد صغيرة معلقة على كتفها. كانت أطراف شعرها المجعد قليلاً مصبوغة باللون الأحمر ، وكانت عينها اليمنى مغطاة بغرة كثيفة.

لقد شتمت تشانغ يان بصمت لكونها ثرثارة.

بصق دالي الماء الذي كان يشربه وقال: “اللعنة! من تلك السيدة الساخنة؟ ”

“من منا لا يفعل؟” قال دالي. “على أي حال ، بروفيسور، أنا مهتم حقًا بعلم النفس. هل يمكنني الحصول على جهة اتصال WeChat (تطبيق مشابه للواتس)الخاصة بك حتى أتمكن من طرح بعض الأسئلة عليك حول علم النفس في بعض الأحيان؟ ”

وقف جميع الرجال وحيوا ، “مساء الخير يا أستاذة لي!”

أومأت المرأة برأسها بابتسامة كريمة. نظرت حولي وقالت ، “أرى وجوهًا جديدة هنا أيضًا! مرحبا! اسمي لي وينجيا. أنا الأستاذ المستشار في هذا النادي “.

كانت جملتها الأخيرة موجهة إلى الجميع. ثم تحولت كل العيون في الغرفة نحوي. كان البعض منهم منبهرًا. كان البعض متشككا. حتى أن البعض علق بأن شيرلوك هولمز هو الوحيد الذي يمكنه فعل ما ادعت تشانغ يان أنه يمكنني القيام به.

اتضح أن هناك أستاذًا استشاريًا لكل نادٍ ، لكنها كانت في الغالب مجرد ألقاب فخرية. عادة لا يشاركون في أنشطة النادي. على الأكثر ، سيطرحون بعض الأسئلة حول ما كان يجري.

“هذا رائع!” صاحت البروفيسور لي.

كانت البروفيسور لي أستاذة في علم النفس. كانت تأتي من حين لآخر وتساعد النادي بقدر ما تستطيع. وبسبب جمالها وشخصيتها اللطيفة أحبها أعضاء النادي كثيرا. حتى أن عددًا لا بأس به من الرجال كانوا معجبين بها.

لم أفهم تمامًا أهمية هذا التعبير في ذلك الوقت. عندما فهمته أخيرًا لاحقًا ، كنت قد علقت بالفعل في شبكة غادرة!

نهضت تشانغ يان وأعلن ، “هذا هو أحدث أعضائنا ، البروفيسور لي! اسمه سونغ يانغ ، وهو ليس مجرد طالب عادي ، ”

وقف جميع الرجال وحيوا ، “مساء الخير يا أستاذة لي!”

” “هااي!!!” حاولت منعها ، لكن محاولتي كانت بلا جدوى. فجرت كل شيء.

عادت حياتي إلى روتينها المعتاد في الحرم الجامعي. قضيت أيامي في قراءة الكتب وكتابة المقالات. في أحد الأيام ، أخبرتني تشانغ يان أنه سيكون هناك مهرجان درامي قريبًا ، وأنه يجب عليّ أنا ودالي تخصيص ثلاث ساعات كل مساء لمساعدة النادي.

ابتسمت الأستاذة ومدت يدها إلي.

ردد الجميع في اتفاق. قبل ذلك ، كنت أخبرهم دائمًا عن حالات جدي. حسنًا ، تلك التي لم يتم تصنيفها بأنها سرية. ولكن الآن بعد أن طلبوا صراحةً قضية قمت بحلها ، كان علي أن أفكر لفترة من الوقت قبل أن أقرر إخبارهم بالقضية الأخيرة التي قمت بحلها. لم تكن حالة مروعة أو غامضة بشكل خاص ، كانت كل الآذان مركزة عليّ. عندما كنت في منتصف قصتي ، قاطعنا صوت.

قالت: “إنه لشرف كبير أن تكون عضوًا في نادينا ، أيها المحقق الشاب”.

ابتسمت الأستاذة ومدت يدها إلي.

“هاي ، سونغ يانغ!” زقزقت تشانغ يان. “لماذا لا تُظهر للبروفيسور لي تلك الحيلة التي فعلتها لـ شيوين آخر مرة؟ عندما التقينا أول مرة ، ألقى نظرة واحدة على شيوين وتمكن من معرفة الكثير من التفاصيل حول حياته! ”

“وموت والدي؟ كيف علمت أن لدي مزارًا لهم في بيتي؟ لم تكن هناك من قبل ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وهي تحدق في بعينيها المتسعة.

كانت جملتها الأخيرة موجهة إلى الجميع. ثم تحولت كل العيون في الغرفة نحوي. كان البعض منهم منبهرًا. كان البعض متشككا. حتى أن البعض علق بأن شيرلوك هولمز هو الوحيد الذي يمكنه فعل ما ادعت تشانغ يان أنه يمكنني القيام به.

“هذا رائع!” صاحت البروفيسور لي.

لقد شتمت تشانغ يان بصمت لكونها ثرثارة.

“ولكن حتى الحمقى يمكنهم تخمين ما يدور في رأسك يا دالي ،” قالت تشانغ يان: “كنت معجبًا بجمال البروفيسور لي المذهل ، أليس كذلك؟”

ابتسمت البروفيسور لي ونظر إلي بفضول.

كان الصوت يخص امرأة جميلة كانت تسير نحونا. كانت ترتدي فستانًا أحمر عانق منحنياتها. كانت ترتدي زوجًا من الكعب العالي وحقيبة يد صغيرة معلقة على كتفها. كانت أطراف شعرها المجعد قليلاً مصبوغة باللون الأحمر ، وكانت عينها اليمنى مغطاة بغرة كثيفة.

“لماذا لا تلقي نظرة علي وتخبرني بما يمكنك رؤيته؟” اقترحت.

شهق الآخرون وتعجبوا من مدى ملاحظتي.

“نعم! أظهر للجميع مهاراتك السحرية ، سونغ يانغ! ” قالت تشانغ يان.

صمتت البروفيسور لي ذلك لفترة من الوقت وأجابت: “لا أعتقد أن WeChat طريقة مناسبة لمناقشة الموضوع. سأعطيك عنوان بريدي الإلكتروني بدلاً من ذلك “.

لم تعجبني فكرة استخدام مهاراتي بهذه الطريقة التافهة ، لذلك ظللت أرفض. لكن بعد ذلك سمعت همسات من حولي …

لم تعجبني فكرة استخدام مهاراتي بهذه الطريقة التافهة ، لذلك ظللت أرفض. لكن بعد ذلك سمعت همسات من حولي …

“ربما ليس محققًا حقيقيًا ، بعد كل شيء؟ من المحتمل أنه يعرف فقط شخصًا ما في قوات الشرطة … ”

كانت البروفيسور لي أستاذة في علم النفس. كانت تأتي من حين لآخر وتساعد النادي بقدر ما تستطيع. وبسبب جمالها وشخصيتها اللطيفة أحبها أعضاء النادي كثيرا. حتى أن عددًا لا بأس به من الرجال كانوا معجبين بها.

” أنت على حق. إنه دائمًا ما يتباهى بمهاراته المفترضة ، لكنني لم أره يفعل أي شيء من قبل … ”

بصق دالي الماء الذي كان يشربه وقال: “اللعنة! من تلك السيدة الساخنة؟ ”

” ربما كانت موهبته غير متناسبة … ”

“وموت والدي؟ كيف علمت أن لدي مزارًا لهم في بيتي؟ لم تكن هناك من قبل ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وهي تحدق في بعينيها المتسعة.

لم أستطع تحمل التعرض للإهانة بعد الآن ، لذلك نظرت إلى البروفيسور لي لأعلى ولأسفل وقلت ، “سامحيني إذا كنت فظا جدا، أستاذ. لكن مما رأيته ، فأنتي عسراء ، ولديك كلب أبيض كحيوان أليف ، وكسرت ساقك اليمنى عندما كان عمرك سبع أو ثماني سنوات. ولقد فقدت وزنك مؤخرًا لأنك دخلت المستشفى بسبب سوء التغذية. كنت في الأصل من الشمال ، وتوفي والداك ، ولديك مزار لهم في منزلك ، وعينك اليمنى عمياء”.

صمت الحشد فجأة. بدت البروفيسورة لي منزعجة قليلاً وهي تنعم شعرها بيدها.

لقد شتمت تشانغ يان بصمت لكونها ثرثارة.

قالت: “ربما خمنت أنني عسراء لأن أظافري اليسرى متهالكة أكثر من تلك الموجودة في يدي اليمنى”. “من المحتمل أن يكون لدي شعر كلب على ملابسي أيضًا ، لذا ربما تكون هذه هي الطريقة التي تعرف بها أن لدي كلب أبيض. ربما يمكنك أن تقول إنني من الشمال بسبب لهجتي. لكن كيف عرفت الباقي؟ ”

” ربما كانت موهبته غير متناسبة … ”

أجبتها: “ساقيك ليسا بنفس الطول”. “مما يعني أنك قد تعرضت للإصابة عندما كان جسمك لا يزال في طور النمو. لقد توقعت أنه من المحتمل أن يكون عمرك حوالي سبع أو ثماني سنوات. هل كنت على صواب؟ ”

خطط تشانغ يان لأداء مأساة روميو وجولييت الكلاسيكية. ونظرًا لضيق الوقت ، قامت بتلخيص المسرحية في عرض قصير مدته خمس عشرة دقيقة. كانت ستلعب دور جولييت ، والرجل الذي سيلعب دور روميو لا يمكن أن يكون غير صديقها ، يي شيوين.

أومأ البروفيسور لي. “نعم ، لقد أصبت عندما كنت في الثامنة من عمري.”

“هاي ، سونغ يانغ!” زقزقت تشانغ يان. “لماذا لا تُظهر للبروفيسور لي تلك الحيلة التي فعلتها لـ شيوين آخر مرة؟ عندما التقينا أول مرة ، ألقى نظرة واحدة على شيوين وتمكن من معرفة الكثير من التفاصيل حول حياته! ”

شهق الآخرون وتعجبوا من مدى ملاحظتي.

شهق الآخرون وتعجبوا من مدى ملاحظتي.

“ماذا عن سوء التغذية؟ كيف عرفت ذلك؟ ” سألت البروفيسور لي مرة أخرى.

قالت: “إنه لشرف كبير أن تكون عضوًا في نادينا ، أيها المحقق الشاب”.

أجبتها: “يمكنني رؤية ذلك من شحوب وجهك وشعرك”. “أيضًا ، هناك ندبة على ظهر يدك يبدو وكأنك تلقيت مؤخرًا تنقيطًا وريديًا.”

قالت: “ربما خمنت أنني عسراء لأن أظافري اليسرى متهالكة أكثر من تلك الموجودة في يدي اليمنى”. “من المحتمل أن يكون لدي شعر كلب على ملابسي أيضًا ، لذا ربما تكون هذه هي الطريقة التي تعرف بها أن لدي كلب أبيض. ربما يمكنك أن تقول إنني من الشمال بسبب لهجتي. لكن كيف عرفت الباقي؟ ”

“وموت والدي؟ كيف علمت أن لدي مزارًا لهم في بيتي؟ لم تكن هناك من قبل ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وهي تحدق في بعينيها المتسعة.

” أنت على حق. إنه دائمًا ما يتباهى بمهاراته المفترضة ، لكنني لم أره يفعل أي شيء من قبل … ”

شرحت “لا ، بالطبع لا”. “هناك علامات حروق دقيقة للغاية على أطراف أظافرك وركبتيك متآكلة قليلاً. خمنت أن السبب على الأرجح هو أنك جلستي على ركبتيك وأحرقتي البخور تكريماً لوالديك. بالطبع ، قد يعني ذلك أيضًا أنك شخص متدين ، لذا فقد كنت محظوظًا للتو “.

نهضت تشانغ يان وأعلن ، “هذا هو أحدث أعضائنا ، البروفيسور لي! اسمه سونغ يانغ ، وهو ليس مجرد طالب عادي ، ”

أومأ الأستاذ برأسه “أرى”. “ماذا عن عيني؟”

“وموت والدي؟ كيف علمت أن لدي مزارًا لهم في بيتي؟ لم تكن هناك من قبل ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وهي تحدق في بعينيها المتسعة.

“تتعطل رؤيتنا قليلاً عندما ننظر إلى الأشياء بعين واحدة فقط بدلاً من عينين. عندما رأيتك تدخلين، قلت لنفسي ، ألن يكون من المزعج الحصول على هذا النوع من تصفيفة الشعر؟ هذا جعلني ألاحظ عينك اليمنى أكثر وأدركت أنها ربما كانت عمياء “.

“تتعطل رؤيتنا قليلاً عندما ننظر إلى الأشياء بعين واحدة فقط بدلاً من عينين. عندما رأيتك تدخلين، قلت لنفسي ، ألن يكون من المزعج الحصول على هذا النوع من تصفيفة الشعر؟ هذا جعلني ألاحظ عينك اليمنى أكثر وأدركت أنها ربما كانت عمياء “.

“هذا رائع!” صاحت البروفيسور لي.

شهق الآخرون وتعجبوا من مدى ملاحظتي.

تدخلت تشانغ يان وقالت بتعجرف “ألم أخبرك؟ إنه المحقق العظيم سونغ! ”

“حسنا!!” ، تمتمت تشانغ يان. “البروفيسور ، هذا وانغ دالي ، صديق سونغ يانغ.”

انضمت بقية الغرفة إلى المديح. سأل أحدهم البروفيسور لي كيف أصيبت عينها بالعمى. ابتسمت وقالت: “لقد مرضت عندما كنت صغيرة. لا شيء ، حقًا. أنا معتادة على ذلك الآن “.

بصق دالي الماء الذي كان يشربه وقال: “اللعنة! من تلك السيدة الساخنة؟ ”

لاحظت بعض العلامات الخفية للكذب عندما قالت ذلك ، لكنني لم أفكر كثيرًا في الأمر. افترضت أنها ربما لا تريد الإفصاح عن الكثير من حياتها الخاصة.

أومأ البروفيسور لي. “نعم ، لقد أصبت عندما كنت في الثامنة من عمري.”

قال دالي ، الذي كان بجانبي طوال الوقت ، فجأة ، “هاي ، تشانغ يان ، لا تقدمي سونغ يانغ فقط! ماذا عني؟ أنا مساعده ، كما تعلمين! ”

“حسنا!!” ، تمتمت تشانغ يان. “البروفيسور ، هذا وانغ دالي ، صديق سونغ يانغ.”

“حسنا!!” ، تمتمت تشانغ يان. “البروفيسور ، هذا وانغ دالي ، صديق سونغ يانغ.”

“تتعطل رؤيتنا قليلاً عندما ننظر إلى الأشياء بعين واحدة فقط بدلاً من عينين. عندما رأيتك تدخلين، قلت لنفسي ، ألن يكون من المزعج الحصول على هذا النوع من تصفيفة الشعر؟ هذا جعلني ألاحظ عينك اليمنى أكثر وأدركت أنها ربما كانت عمياء “.

“مرحبا!” مد البروفيسور لي يدها لمصافحة دالي.

“لماذا لا تلقي نظرة علي وتخبرني بما يمكنك رؤيته؟” اقترحت.

قال دالي: “ذكرت تشانغ يان أنك أستاذ علم النفس”. “هل هذا يعني أنه يمكنك قراءة عقول الناس؟ هل يمكنك تخمين ما أفكر به الآن؟ ”

أومأ البروفيسور لي. “نعم ، لقد أصبت عندما كنت في الثامنة من عمري.”

ضحكت البروفيسور لي.

“لماذا لا تلقي نظرة علي وتخبرني بما يمكنك رؤيته؟” اقترحت.

وأوضحت: “أنا أدرس علم النفس البشرية”. “لا يمكنني فعل أي شيء مثير للإعجاب مثل ما فعله سونغ يانغ!”

تدخلت تشانغ يان وقالت بتعجرف “ألم أخبرك؟ إنه المحقق العظيم سونغ! ”

“ولكن حتى الحمقى يمكنهم تخمين ما يدور في رأسك يا دالي ،” قالت تشانغ يان: “كنت معجبًا بجمال البروفيسور لي المذهل ، أليس كذلك؟”

“هاي ، سونغ يانغ!” زقزقت تشانغ يان. “لماذا لا تُظهر للبروفيسور لي تلك الحيلة التي فعلتها لـ شيوين آخر مرة؟ عندما التقينا أول مرة ، ألقى نظرة واحدة على شيوين وتمكن من معرفة الكثير من التفاصيل حول حياته! ”

“من منا لا يفعل؟” قال دالي. “على أي حال ، بروفيسور، أنا مهتم حقًا بعلم النفس. هل يمكنني الحصول على جهة اتصال WeChat (تطبيق مشابه للواتس)الخاصة بك حتى أتمكن من طرح بعض الأسئلة عليك حول علم النفس في بعض الأحيان؟ ”

ابتسمت البروفيسور لي ونظر إلي بفضول.

صمتت البروفيسور لي ذلك لفترة من الوقت وأجابت: “لا أعتقد أن WeChat طريقة مناسبة لمناقشة الموضوع. سأعطيك عنوان بريدي الإلكتروني بدلاً من ذلك “.

قال دالي: “ذكرت تشانغ يان أنك أستاذ علم النفس”. “هل هذا يعني أنه يمكنك قراءة عقول الناس؟ هل يمكنك تخمين ما أفكر به الآن؟ ”

ثم احتشد الطلاب حول البروفيسور لي وتحدثوا معها. في إحدى اللحظات ، لاحظت أنها كانت تحدق في وجهي ، لكن لفترة وجيزة جدًا شككت في ما إذا كان مجرد وهم. ومع ذلك ، فإن العداء الجليدي الذي رأيته في عينيها كان لا لبس فيه!

تجاهلتني وواصلت ، “أوه ، لدي فكرة! لماذا لا تخبرنا قصة عن إحدى  قضاياك؟ ”

لم أفهم تمامًا أهمية هذا التعبير في ذلك الوقت. عندما فهمته أخيرًا لاحقًا ، كنت قد علقت بالفعل في شبكة غادرة!

كان الصوت يخص امرأة جميلة كانت تسير نحونا. كانت ترتدي فستانًا أحمر عانق منحنياتها. كانت ترتدي زوجًا من الكعب العالي وحقيبة يد صغيرة معلقة على كتفها. كانت أطراف شعرها المجعد قليلاً مصبوغة باللون الأحمر ، وكانت عينها اليمنى مغطاة بغرة كثيفة.

“ولكن حتى الحمقى يمكنهم تخمين ما يدور في رأسك يا دالي ،” قالت تشانغ يان: “كنت معجبًا بجمال البروفيسور لي المذهل ، أليس كذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط