عدو هائل
قادتني شياوتاو إلى الكلية في تلك الليلة. وفي اللحظة التي رأى فيها دالي أنني بخير ، عانقني وصرخ قائلاً: “يا صاح! اعتقدت أنهم سيحبسونك إلى الأبد! كان من المرعب رؤيتك تؤخذ بعيدا من قبل الشرطة اليوم! ”
أجابت شياوتاو: “أعتقد أنك لن تقتل أحداً أبداً”. “ولكن ربما يكون هناك احتمال أن تكون منومًا مغناطيسيًا.”
ثم سألني إذا ما كنت جائعًا ، ثم شرع في صنع وعاء من المكرونة سريعة التحضير. ظللت أحدق فيه حتى سألني ، “ما الأمر يا صاح؟ هل أنت معجب بي؟ كنت سأفكر في الأمر بجدية لو كنت فتاة “.
“أجل !” أومأ دالي برأسه.
“دالي ، هل أنت متأكد من أنك كنت مع البروفيسور لي وراء الكواليس طوال الوقت؟” سالته.
ردت بهدوء “الضابط هوانغ” يبدو أنك اتخذتي قرارك بأنني القاتلة. أعرف قوانين بلدنا بما يكفي لأعرف أن ما تفعلينه غير قانوني. كوني حذرة ، أو قد أقاضيك “.
“أجل !” أومأ دالي برأسه.
“لديك بصر شديد ، أليس كذلك يا سونغ يانغ؟” سألتني. “هل كنت تلاحظ تعابير وجهي الدقيقة؟”
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟” انا سألت.
“لديك ثعلب كحيوان أليف؟” سألت شياوتاو.
“كل أنواع الأشياء … تحدثنا عن…” تعثر دالي. “اممم ، الآن بعد أن سألت ، لا أستطيع أن أتذكر …”
“لديك ثعلب كحيوان أليف؟” سألت شياوتاو.
بدا الأمر وكأن دالي كان منومًا مغناطيسيًا للاعتقاد بأن البروفيسور لي كانت معه طوال الوقت. كان من الشائع أن الشخص الذي تم تنويمه لن يتذكر ما حدث بعد ذلك.
كنت مخطئا بشأن حيوانها الأليف ، رغم ذلك. لم يكن كلبًا على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم أتمكن من البدء في معرفة الدافع وراء تصرفات البروفيسور لي. هل كانت تحاول الانتقام من شياوتاو؟ لكن لماذا تقتل تشانغ يان وتأطير شيوين بعد ذلك؟
كنت أراقبها عن كثب وهي تتحدث بواسطة رؤية الكهف. تواصلت معي بالعين فجأة لجزء من الثانية ، ولاحظت أن زاوية فمها مرفوعة قليلاً. لسبب ما ، ارتجفت في خوف لا يمكن تفسيره عندما كانت عيناها مثبتة عليّ.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، ذهبت شياوتاو و وانغ يوانشاو إلى منزل البروفيسور لي لاستجوابها ، وتبعناها أنا ودالي. وعلى الرغم من أنني كنت في هذه الكلية على مدار السنوات الأربع الماضية ، إلا أطأ قدمًا في منطقة سكن الموظفين حيث تعيش البروفيسور لي. بدت المنطقة جميلة. تم منح كل موظف وحدة سكنية(شقة)، وتم تأثيث كل وحدة بالكامل بالأثاث والأجهزة اليومية.
شابكت البروفيسورة لي أصابعها وأجابت ، “لا أريد أن أفزع طلابي ، أليس كذلك؟”
أخبرني دالي أن إيجار شقة الموظفين لا يتجاوز الـ ألف يوان في السنة.
مدت يديها الرقيقتين وأجابت ، “أرجوك ، تفضل!”
“يا لها من حياة!” علق بحسد. “إيجار رخيص ، مكان لطيف للإقامة ، وهم مطالبون فقط بتعليم ستة فصول في الأسبوع! سيكون لديهم الكثير من وقت الفراغ للعب ألعاب الفيديو في شقتهم الخاصة! ”
“هل كانت البروفيسور تكذب ؟” سألتني شياوتاو.
“هل هذا كل ما تفكر به؟” مزحت.
همس دالي: “رائحة منزل البروفيسور لي جميلة جدًا”.
وصلنا أخيرًا إلى مكان البروفيسور لي. طرقت شياوتاو بابها عدة مرات ، ولم يمض وقت طويل بعد أن تفتح البروفيسور لي. كانت ترتدي رداءًا فضفاضًا ، لكن منحنياتها الرائعة كانت لا تزال مرئية تحته. كان بإمكاني سماع دالي يلهث بوضوح.
كانت شياوتاو على وشك سحب شارة الشرطة الخاصة بها ، لكن البروفيسور لي أوقفتها وهزت رأسها. “لا حاجة لذلك ، الضابطة هوانغ. أنا أعرف من أنتي.”
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، ذهبت شياوتاو و وانغ يوانشاو إلى منزل البروفيسور لي لاستجوابها ، وتبعناها أنا ودالي. وعلى الرغم من أنني كنت في هذه الكلية على مدار السنوات الأربع الماضية ، إلا أطأ قدمًا في منطقة سكن الموظفين حيث تعيش البروفيسور لي. بدت المنطقة جميلة. تم منح كل موظف وحدة سكنية(شقة)، وتم تأثيث كل وحدة بالكامل بالأثاث والأجهزة اليومية.
حقق وانغ يوانشاو في علاقتها مع لي وينهاي. واتضح أنهما أشقاء.
كنت أراقبها عن كثب وهي تتحدث بواسطة رؤية الكهف. تواصلت معي بالعين فجأة لجزء من الثانية ، ولاحظت أن زاوية فمها مرفوعة قليلاً. لسبب ما ، ارتجفت في خوف لا يمكن تفسيره عندما كانت عيناها مثبتة عليّ.
قالت شياوتاو: “في هذه الحالة ، سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع. أود أن أسمع روايتك لأحداث الأمس “.
كانت شياوتاو على وشك سحب شارة الشرطة الخاصة بها ، لكن البروفيسور لي أوقفتها وهزت رأسها. “لا حاجة لذلك ، الضابطة هوانغ. أنا أعرف من أنتي.”
دعتنا البروفيسور لي إلى منزلها. وكما توقعت ، كان لديها مزار لوالديها في غرفة المعيشة ، وآخر أصغر بجواره يحمل اسم لي وينهاي. كان البخور لا يزال يحترق في وعاء معدني أمام الضريح. جمع الوعاء كمية كبيرة من رماد البخور.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، ذهبت شياوتاو و وانغ يوانشاو إلى منزل البروفيسور لي لاستجوابها ، وتبعناها أنا ودالي. وعلى الرغم من أنني كنت في هذه الكلية على مدار السنوات الأربع الماضية ، إلا أطأ قدمًا في منطقة سكن الموظفين حيث تعيش البروفيسور لي. بدت المنطقة جميلة. تم منح كل موظف وحدة سكنية(شقة)، وتم تأثيث كل وحدة بالكامل بالأثاث والأجهزة اليومية.
كنت مخطئا بشأن حيوانها الأليف ، رغم ذلك. لم يكن كلبًا على الإطلاق.
أجاب البروفيسور لي: “لدي مورد غير عادي”.
“لديك ثعلب كحيوان أليف؟” سألت شياوتاو.
“إذن لماذا عادة ما تغطيها بشعرك؟” سألت شياوتاو.
“أجل ، اسمه دودو. تعال الى هنا دودو! ” كان الثعلب خائفًا على الرغم من ذلك ، وبقي مختبئًا خلف الأريكة.
“أجل ، اسمه دودو. تعال الى هنا دودو! ” كان الثعلب خائفًا على الرغم من ذلك ، وبقي مختبئًا خلف الأريكة.
“هل تريدون بعض الشاي؟” سألت البروفيسور لي.
بدا الأمر وكأن دالي كان منومًا مغناطيسيًا للاعتقاد بأن البروفيسور لي كانت معه طوال الوقت. كان من الشائع أن الشخص الذي تم تنويمه لن يتذكر ما حدث بعد ذلك.
أجابت شياوتاو: “لا ، لن نطيل الحديث”.
“لديك ثعلب كحيوان أليف؟” سألت شياوتاو.
همس دالي: “رائحة منزل البروفيسور لي جميلة جدًا”.
وافقت شياوتاو: “حسنًا”. “لكن يجب أن تكون حذرًا.”
“هل تمزح معي؟رائحتها قوية جدا من روث الثعلب!” لقد لاحظت الرائحة ، والتي كانت شيئًا لم أشهده من قبل.
أجابت شياوتاو: “أعتقد أنك لن تقتل أحداً أبداً”. “ولكن ربما يكون هناك احتمال أن تكون منومًا مغناطيسيًا.”
وضعت البروفيسور لي كرسيًا وجلست عليه. أشعلت سيجارة وبدأت في سرد ما حدث بالأمس ببطء. أصرت على أنها كانت تتحدث مع دالي خلف الكواليس طوال الوقت وليس لها علاقة بالسكين. اكتشفت ما حدث فقط عندما خرجت إلى مقدمة المسرح بعد سماعها الضجة.
“يا لها من حياة!” علق بحسد. “إيجار رخيص ، مكان لطيف للإقامة ، وهم مطالبون فقط بتعليم ستة فصول في الأسبوع! سيكون لديهم الكثير من وقت الفراغ للعب ألعاب الفيديو في شقتهم الخاصة! ”
كنت أراقبها عن كثب وهي تتحدث بواسطة رؤية الكهف. تواصلت معي بالعين فجأة لجزء من الثانية ، ولاحظت أن زاوية فمها مرفوعة قليلاً. لسبب ما ، ارتجفت في خوف لا يمكن تفسيره عندما كانت عيناها مثبتة عليّ.
فحصت الأصابع عن كثب لكن لم أجد شيئًا. لم يكن ذلك مفاجئًا ، حيث كان بإمكانها غسل كل علامات الغراء قبل مجيئنا إلى هنا.
“لديك بصر شديد ، أليس كذلك يا سونغ يانغ؟” سألتني. “هل كنت تلاحظ تعابير وجهي الدقيقة؟”
“أنا لا أفكر في التراجع حتى قبل أن تبدأ المعركة!” قلت بحزم. “شيوين وأنا كلانا بريء ، وسأثبت ذلك بالتأكيد!”
تجمدت. هل لاحظت رؤيتي في الكهف؟
كان السبب الذي قدمته هو نفسه تمامًا الذي قدمته سابقًا في نادي الدراما. هذه المرة فقط ، لم ألاحظ أي علامات ذعر كما فعلت من قبل. أدركت حينها أن هذه المرأة لديها القدرة على التحكم في تعابيرها الدقيقة بسهولة.
“هل كانت البروفيسور تكذب ؟” سألتني شياوتاو.
“دالي ، هل أنت متأكد من أنك كنت مع البروفيسور لي وراء الكواليس طوال الوقت؟” سالته.
أصبت بعرق بارد ، لكنني ما زلت أجب ، “مما لاحظته ، لم تظهر عليها أي علامات على الكذب.”
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟” انا سألت.
كان من الممكن أنها عرفت كيفية الحفاظ على تعابيرها الدقيقة تحت السيطرة. كانت خبيرة في علم النفس ، بعد كل شيء. ولأول مرة في حياتي ، شعرت أنني كنت في مباراة صعبة من الشطرنج أثناء مواجهتي لها.
“هلا ترينا عينك اليمنى؟” سألت شياوتاو.
قالت: “لقد رأيت الآن أن كل ما أقوله صحيح”. لدي أيضًا حجة غياب واضحة تؤكد أنني لم أكن في موقع القتل. أنت فقط تشك بي بسبب علاقتك الشخصية مع سونغ يانغ. أعتقد أن هذا يبدو وكأنه سوء تصرف وإساءة استخدام للسلطة ، الضابطة هوانغ “.
ثم غطت البروفيسور لي عينها اليمنى بشعرها وقالت ، “لقد أجبت على جميع أسئلتكم وأظهرت لكم كل ما تريدون رؤيته. هل هناك أي شيء آخر يمكنني القيام به من أجلكم؟ إذا لم يكن كذلك ، يرجى المغادرة. أنا بحاجة للتحضير لفصلي غدا. ”
“لكنك بالتأكيد لمستي السكين من قبل!” جادلت. “لم يتم العثور على بصمات أصابعك عليها. هذا يعني أنه يجب عليك وضع طبقة من الغراء الثقيل على أصابعك مسبقًا. هل تسمحي لنا بفحص يديك؟ ”
تجمدت. هل لاحظت رؤيتي في الكهف؟
مدت يديها الرقيقتين وأجابت ، “أرجوك ، تفضل!”
“لكنك بالتأكيد لمستي السكين من قبل!” جادلت. “لم يتم العثور على بصمات أصابعك عليها. هذا يعني أنه يجب عليك وضع طبقة من الغراء الثقيل على أصابعك مسبقًا. هل تسمحي لنا بفحص يديك؟ ”
فحصت الأصابع عن كثب لكن لم أجد شيئًا. لم يكن ذلك مفاجئًا ، حيث كان بإمكانها غسل كل علامات الغراء قبل مجيئنا إلى هنا.
كنت مخطئا بشأن حيوانها الأليف ، رغم ذلك. لم يكن كلبًا على الإطلاق.
“هلا ترينا عينك اليمنى؟” سألت شياوتاو.
وصلنا أخيرًا إلى مكان البروفيسور لي. طرقت شياوتاو بابها عدة مرات ، ولم يمض وقت طويل بعد أن تفتح البروفيسور لي. كانت ترتدي رداءًا فضفاضًا ، لكن منحنياتها الرائعة كانت لا تزال مرئية تحته. كان بإمكاني سماع دالي يلهث بوضوح.
أجابت: “إذا كنتي ترغبين في ذلك”. ثم جرفت شعرها خلف أذنها ، كاشفة عن مقلة عين فيروزية زاهية. عندما حدقت فيها لم تجعلني أشعر بالغرابة كما فعلت في المرة السابقة. ومع ذلك ، بدت العين “حية” بطريقة ما ، لم تشبه عين زجاجية عادية على الإطلاق.
ومع ذلك ، لم أتمكن من البدء في معرفة الدافع وراء تصرفات البروفيسور لي. هل كانت تحاول الانتقام من شياوتاو؟ لكن لماذا تقتل تشانغ يان وتأطير شيوين بعد ذلك؟
“يا لها من عين صناعية غير عادية!” علقت شياوتاو.
“هل تمزح معي؟رائحتها قوية جدا من روث الثعلب!” لقد لاحظت الرائحة ، والتي كانت شيئًا لم أشهده من قبل.
أجاب البروفيسور لي: “لدي مورد غير عادي”.
“هل تريدون بعض الشاي؟” سألت البروفيسور لي.
“إذن لماذا عادة ما تغطيها بشعرك؟” سألت شياوتاو.
“لكنك بالتأكيد لمستي السكين من قبل!” جادلت. “لم يتم العثور على بصمات أصابعك عليها. هذا يعني أنه يجب عليك وضع طبقة من الغراء الثقيل على أصابعك مسبقًا. هل تسمحي لنا بفحص يديك؟ ”
شابكت البروفيسورة لي أصابعها وأجابت ، “لا أريد أن أفزع طلابي ، أليس كذلك؟”
ثم غطت البروفيسور لي عينها اليمنى بشعرها وقالت ، “لقد أجبت على جميع أسئلتكم وأظهرت لكم كل ما تريدون رؤيته. هل هناك أي شيء آخر يمكنني القيام به من أجلكم؟ إذا لم يكن كذلك ، يرجى المغادرة. أنا بحاجة للتحضير لفصلي غدا. ”
“كيف فقدتي بصرك؟”
بمجرد مغادرتنا شقة البروفيسور لي ، لاحظت فجأة أن شياوتاو و وانغ يوانشاو يحدقان في وجهي بنظرة غريبة في أعينهما.
شرحت: “لقد مرضت عندما كنت صغيرة”. “مما ترك عيني اليمنى عمياء. بعد ذلك ، كنت دائمًا أستخدم عينًا صناعية “.
أجابت شياوتاو: “لا ، لن نطيل الحديث”.
كان السبب الذي قدمته هو نفسه تمامًا الذي قدمته سابقًا في نادي الدراما. هذه المرة فقط ، لم ألاحظ أي علامات ذعر كما فعلت من قبل. أدركت حينها أن هذه المرأة لديها القدرة على التحكم في تعابيرها الدقيقة بسهولة.
“أجل !” أومأ دالي برأسه.
عندما يحاول الشخص أن يتذكر ذكريات الماضي ، فإنه ينظر دون وعي إلى أسفل اليمين. لقد لاحظت أن البروفيسور لي فعلت هذا أثناء حديثها ، مما قد يعني أنها كانت ملتزمة بروايتها بأدق التفاصيل!
“هل تريدون بعض الشاي؟” سألت البروفيسور لي.
ثم غطت البروفيسور لي عينها اليمنى بشعرها وقالت ، “لقد أجبت على جميع أسئلتكم وأظهرت لكم كل ما تريدون رؤيته. هل هناك أي شيء آخر يمكنني القيام به من أجلكم؟ إذا لم يكن كذلك ، يرجى المغادرة. أنا بحاجة للتحضير لفصلي غدا. ”
“هل تريدون بعض الشاي؟” سألت البروفيسور لي.
كانت شياوتاو منزعجة بشكل واضح. حيث تبين أن هذه الرحلة لم تكن مثمرة حتى الآن.
“أنتما لا تصدقان ما قالته ، أليس كذلك؟” لقد سالتهم.
“ماذا تحاولي أن تفعلي ، لي وينجيا؟” سألت شياوتاو بجرأة. “هل تحاولين الانتقام لأخيك؟”
“هلا ترينا عينك اليمنى؟” سألت شياوتاو.
ضحكت البروفيسور لي.
وافقت شياوتاو: “حسنًا”. “لكن يجب أن تكون حذرًا.”
ردت بهدوء “الضابط هوانغ” يبدو أنك اتخذتي قرارك بأنني القاتلة. أعرف قوانين بلدنا بما يكفي لأعرف أن ما تفعلينه غير قانوني. كوني حذرة ، أو قد أقاضيك “.
“أنا لا أفكر في التراجع حتى قبل أن تبدأ المعركة!” قلت بحزم. “شيوين وأنا كلانا بريء ، وسأثبت ذلك بالتأكيد!”
“تفضلي!” صرخت شياوتاو من خلال أسنانها. “لكنني بالتأكيد سأكشف طبيعتك الحقيقية! اقسم!”
فحصت الأصابع عن كثب لكن لم أجد شيئًا. لم يكن ذلك مفاجئًا ، حيث كان بإمكانها غسل كل علامات الغراء قبل مجيئنا إلى هنا.
بمجرد مغادرتنا شقة البروفيسور لي ، لاحظت فجأة أن شياوتاو و وانغ يوانشاو يحدقان في وجهي بنظرة غريبة في أعينهما.
كنت مخطئا بشأن حيوانها الأليف ، رغم ذلك. لم يكن كلبًا على الإطلاق.
“أنتما لا تصدقان ما قالته ، أليس كذلك؟” لقد سالتهم.
بصراحة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بنفسي. كان صحيحًا أن أصعب حالة تم حلها كانت تلك التي لم يكن لها دافع أو خطة واضحة. كان قتل شيوين لـ تشانغ يان أحد هذه الحالات. ومما زاد الطين بلة ، أنه كان هناك مئات الشهود الذين شاهدوا جريمة القتل بأعينهم.
أجابت شياوتاو: “أعتقد أنك لن تقتل أحداً أبداً”. “ولكن ربما يكون هناك احتمال أن تكون منومًا مغناطيسيًا.”
أجابت شياوتاو: “أعتقد أنك لن تقتل أحداً أبداً”. “ولكن ربما يكون هناك احتمال أن تكون منومًا مغناطيسيًا.”
أجبتها “هذا مستحيل”. “إذا كان الأمر كذلك ، فعندئذ سأكون أنا من طعن تشانغ يان ، وليس شيوين!”
“عن ماذا كنتما تتحدثان؟” انا سألت.
“هذا منطقي ،” أومأت شياوتاو بالموافقة. “ومع ذلك ، فإن كل الأدلة التي لدينا الآن تشير إليك. أخشى أن يتم اتهامك بتهمة القتل في المحكمة “.
“دالي ، هل أنت متأكد من أنك كنت مع البروفيسور لي وراء الكواليس طوال الوقت؟” سالته.
“ماذا ؟!” صرخ دالي بصدمة. “يا صاح ، هل يجب أن توكل محاميًا الآن؟”
ثم سألني إذا ما كنت جائعًا ، ثم شرع في صنع وعاء من المكرونة سريعة التحضير. ظللت أحدق فيه حتى سألني ، “ما الأمر يا صاح؟ هل أنت معجب بي؟ كنت سأفكر في الأمر بجدية لو كنت فتاة “.
“أنا لا أفكر في التراجع حتى قبل أن تبدأ المعركة!” قلت بحزم. “شيوين وأنا كلانا بريء ، وسأثبت ذلك بالتأكيد!”
“كيف فقدتي بصرك؟”
“هل لديك أي أفكار لخطوتنا التالية في الوقت الحالي ، سونغ يانغ؟” سألت شياوتاو.
“كيف فقدتي بصرك؟”
بصراحة ، لم أكن أعرف ماذا أفعل بنفسي. كان صحيحًا أن أصعب حالة تم حلها كانت تلك التي لم يكن لها دافع أو خطة واضحة. كان قتل شيوين لـ تشانغ يان أحد هذه الحالات. ومما زاد الطين بلة ، أنه كان هناك مئات الشهود الذين شاهدوا جريمة القتل بأعينهم.
“كيف فقدتي بصرك؟”
“اسمحوا لي أن أبقى هنا لمراقبة تحركاتها!” اقترح وانغ يوانشاو.
ضحكت البروفيسور لي.
وافقت شياوتاو: “حسنًا”. “لكن يجب أن تكون حذرًا.”
“أنا لا أفكر في التراجع حتى قبل أن تبدأ المعركة!” قلت بحزم. “شيوين وأنا كلانا بريء ، وسأثبت ذلك بالتأكيد!”
ومع ذلك ، لم أتمكن من البدء في معرفة الدافع وراء تصرفات البروفيسور لي. هل كانت تحاول الانتقام من شياوتاو؟ لكن لماذا تقتل تشانغ يان وتأطير شيوين بعد ذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
