نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 124

معركة ملكية

معركة ملكية

عدت أنا وشياوتاو بأمان إلى منزلها في وقت لاحق من تلك الليلة. لقد أصبت ، لذا جعلتني أنام على السرير. ضحكت وقلت ، “لكنك صاحبة المنزل، وأنا الضيف. كيف يمكنني ترك مضيفتي تنام على الأريكة؟ ”

“يجب على الضيوف التزام الهدوء وطاعة المضيف!” عادت شياوتاو إلى الوراء. “أنا أطلب منك أن تنام في السرير!”

وافقت شياوتاو على مضض: “حسنًا ، إذن”. “ولكن يرجى توخي الحذر!”

وهكذا ، استلقيت على السرير على مضض وحاولت الحصول على قسط من الراحة. أثارني صوت شياوتاو وهي تستحم في الحمام بالإضافة إلى رائحة سريرها كثيرًا لدرجة أنني لم أستطع النوم.

انتزعت المسدس من يد شياوتاو وأطلقت رصاصة على السقف.

عندما كنت أتقلب واستدرت ، سمعت باب غرفة النوم مفتوحًا. تسللت شياوتاو إلى الغرفة مرتدية بيجاما. سرعان ما تظاهرت بأنني نائم. استلقت شياوتاو بهدوء بجانبي وعانقتني من الخلف. بدأ قلبي بالتسارع عندما شعرت بالضغط الناعم لثدييها على ظهري.

بسبب فقدان الدم المفرط ، وإلى جانب الآثار الجانبية للتخدير ، أصبحت أشعر بالنعاس أكثر فأكثر ونمت في النهاية أيضًا. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن استيقظت مرة أخرى على دوي عالٍ على الباب. استمر الدوي بلا انقطاع واستيقظت شياوتاو من نومها أيضًا.

لكن بعد ذلك ، سمعت شياوتاو تبكي بهدوء. سألتها متفاجئة ، “ما الخطب؟”

لكن بعد ذلك ، سمعت شياوتاو تبكي بهدوء. سألتها متفاجئة ، “ما الخطب؟”

استمرت في البكاء ولم تجب. لابد أن الأحداث التي وقعت اليوم أصابتها بشدة ، خاصةً عندما مات ضابط شرطة برصاصة كانت موجهة لها. استدرت لأواجهها وربت برفق على رأسها بيدي غير المصابة وواسيتها، “لا تلومي نفسك. لم يكن خطأك “.

لقد صُدمت لدرجة أنني وقفت هناك بغباء واتسعت عيني. لقد ماتت شياوتاو!

تجعدت شياوتاو بين ذراعي مثل طائر صغير. كان ينبعث من شعرها المغسول حديثًا رائحة الشامبو. كنت أعلم أنه لا يوجد شيء يمكنني قوله يجعلها تشعر بتحسن ، لذلك استمررت في تمسيد شعرها حتى نامت تدريجيًا.

مر الرجل بجانبي وكأنه لم يرني حتى. وبمجرد صعوده ، ظهرت شياوتاو مرة أخرى وواصلنا نزول الدرج. لم يكن لدينا أي فكرة عما إذا كنا سنصطدم بواحد آخر من جيش الزومبي للبروفيسور لي. من الواضح أن هذه المرأة كانت مريضة نفسيا وستفعل أي شيء للحصول على ما تريد دون أي اعتبار للحياة البشرية.

بسبب فقدان الدم المفرط ، وإلى جانب الآثار الجانبية للتخدير ، أصبحت أشعر بالنعاس أكثر فأكثر ونمت في النهاية أيضًا. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن استيقظت مرة أخرى على دوي عالٍ على الباب. استمر الدوي بلا انقطاع واستيقظت شياوتاو من نومها أيضًا.

مر الرجل بجانبي وكأنه لم يرني حتى. وبمجرد صعوده ، ظهرت شياوتاو مرة أخرى وواصلنا نزول الدرج. لم يكن لدينا أي فكرة عما إذا كنا سنصطدم بواحد آخر من جيش الزومبي للبروفيسور لي. من الواضح أن هذه المرأة كانت مريضة نفسيا وستفعل أي شيء للحصول على ما تريد دون أي اعتبار للحياة البشرية.

“من هذا؟!” لقد صرخت.

وهكذا ، استلقيت على السرير على مضض وحاولت الحصول على قسط من الراحة. أثارني صوت شياوتاو وهي تستحم في الحمام بالإضافة إلى رائحة سريرها كثيرًا لدرجة أنني لم أستطع النوم.

قرع الباب لم يكن سليمًا. “هذا سيء!” لقد حذرتها. “شياوتاو ، شخص ما يحاول اقتحام المنزل!”

“يجب على الضيوف التزام الهدوء وطاعة المضيف!” عادت شياوتاو إلى الوراء. “أنا أطلب منك أن تنام في السرير!”

قفزنا من السرير على الفور. خلعت شياوتاو بيجاماها وكشفت جسدها الجميل. تجمدت في حالة صدمة ، لكن بعد ذلك أدركت أنها كانت تغير ملابسها. لحسن الحظ ، كانت الغرفة مظلمة والضوء لم يكن مضاءً ، لذا لم تشعر بالحرج الشديد. خفضت رأسي وأخبرت شياوتاو ، “سأخرج وأرى ما يحدث!”

“انتبه إلى سلوكك أيها الشاب!”

لقد تم تحطيم البوابة المعدنية الموجودة أمام الباب الرئيسي عدة مرات. كان هناك شخص ما يمسك بفأس ، ويضرب البوابة المعدنية بلا كلل. لو لم تكن هناك بوابة معدنية وكان الرجل يضرب الباب الرئيسي الخشبي مباشرة ، لكان بالداخل الآن.

تجعدت شياوتاو بين ذراعي مثل طائر صغير. كان ينبعث من شعرها المغسول حديثًا رائحة الشامبو. كنت أعلم أنه لا يوجد شيء يمكنني قوله يجعلها تشعر بتحسن ، لذلك استمررت في تمسيد شعرها حتى نامت تدريجيًا.

بعد فترة وجيزة ، خرجت شياوتاو مرتدية جينز وقميص.

التفتوا جميعًا نحوي وسألوني ، “أيها الشاب ، هل رأيت من قتلها؟”

“من أنت؟” صرخت. “وماذا تعتقد أنك تفعل بحق الجحيم؟”

لقد صُدمت لدرجة أنني وقفت هناك بغباء واتسعت عيني. لقد ماتت شياوتاو!

تجاهلها الرجل تماما. وواصل فقط ضرب البوابة بالفأس …تبادلنا أنا وشياوتاو النظرات. يبدو أن البروفيسور لي قامت بتنويم هذا الرجل أيضا.

“اختبئي على الفور!” صرخت.

وصلت شياوتاو إلى الحافظة على خصرها وسحبت مسدسها ببطء. أشارت إلي بعينيها لي لفتح الباب. أخذت نفسًا عميقًا وسرت إلى الأمام ببطء. انفجرت شظية صغيرة من البوابة المعدنية واصطدمت بوجهي. لقد كان مؤلمًا كثيرًا ولكني واصلت المضي قدمًا. وجدت منطقة آمنة وسرعان ما فتحت البوابة المعدنية ، ثم تراجعت بسرعة. اندفع الرجل الذي يحمل الفأس إلى الداخل ، لكن شياوتاو صوب مسدسها نحوه وصرخت ، “قف هناك!”

لكن بعد ذلك ، سمعت شياوتاو تبكي بهدوء. سألتها متفاجئة ، “ما الخطب؟”

ثم تجمدت فجأة على الفور.

“انتبه إلى سلوكك أيها الشاب!”

“العم تشانغ!” صرخت بدهشة.

“العم تشانغ!” صرخت بدهشة.

كان العم تشانغ شيخًا في السبعينيات من عمره كان يمتلك متجرًا للدراجات في الطابق السفلي. لكن في تلك اللحظة ، كانت عيناه مغلقتان وكان وجهه حجريًا وخاليًا من التعبيرات. حتى أنه لعابه كان يسيل من زاوية فمه. كان الفأس الذي كان يمسكه منحنيًا قليلاً بسبب الاصطدام بالبوابة المعدنية.

“ابتعدوا! ابتعدوا عن طريقي!” صرخت عليهم.

هاجم العم تشانغ وأرجح الفأس ناحية شياوتاو ، لكنها تهربت بقوة ونزل الفأس على طاولة القهوة الزجاجية. لم يستسلم العم تشانغ. استمر في أرجحة فأسه في شياوتاو بلا كلل ، وحطم كل أثاث المنزل. أمسكت شياوتاو بمعطف من رف المعاطف وصرخت، “علينا الخروج من هنا الآن!”

“لقد قتلتموها! أيها القتلة! ”

“ولكن ماذا عن منزلك؟” انا سألت.

“لقد قتلتموها! أيها القتلة! ”

“لا يهم ذلك ، علينا أن نبقى على قيد الحياة!”

قفزنا من السرير على الفور. خلعت شياوتاو بيجاماها وكشفت جسدها الجميل. تجمدت في حالة صدمة ، لكن بعد ذلك أدركت أنها كانت تغير ملابسها. لحسن الحظ ، كانت الغرفة مظلمة والضوء لم يكن مضاءً ، لذا لم تشعر بالحرج الشديد. خفضت رأسي وأخبرت شياوتاو ، “سأخرج وأرى ما يحدث!”

تسللنا من المنزل وأغلقنا الباب خلفنا. في المرة الثانية التي خرجنا فيها ، توقفت جميع أصوات الضرب بالداخل بشكل مفاجئ. حبسنا أنفاسنا وانتظرنا بضع ثوان حتى تأكدنا من هدوء كل شيء في الداخل. ثم أخرجت شياوتاو أداة صغيرة من جيبها. كان يسمى مراقب عين القط. كان جهازًا خاص تستخدمه الشرطة وكان يستخدم لمراقبة ما بداخل المنزل من خلال النظر في عيون القط.(الفتحات الموجودة على الأبواب لرؤية من بالخارج)

ثم تجمدت فجأة على الفور.

بعد النظر في عين القطة ، سلمتني شياوتاو الجهاز لي وقال ، “سونغ يانغ ، انظر!”

تسللنا من المنزل وأغلقنا الباب خلفنا. في المرة الثانية التي خرجنا فيها ، توقفت جميع أصوات الضرب بالداخل بشكل مفاجئ. حبسنا أنفاسنا وانتظرنا بضع ثوان حتى تأكدنا من هدوء كل شيء في الداخل. ثم أخرجت شياوتاو أداة صغيرة من جيبها. كان يسمى مراقب عين القط. كان جهازًا خاص تستخدمه الشرطة وكان يستخدم لمراقبة ما بداخل المنزل من خلال النظر في عيون القط.(الفتحات الموجودة على الأبواب لرؤية من بالخارج)

نظرت ورأيت العم تشانغ واقفًا ولا يزال الفأس في يده. ربما تم زرعه بأمر لاقتحام منزل شياوتاو وقتلها ، ولكن الآن بعد أن اختفت شياوتاو ، وقف هناك مثل التمثال ، أو ربما بشكل أكثر دقة مثل إنسان آلي معطل.

هزت شياوتاو رأسها بشكل محموم. “مستحيل! ماذا لو كنت أيضًا هدفًا؟ ”

ثم لاحظنا أن المصعد الذي توقف في الطابق الأول يتحرك تدريجياً نحو الأعلى.

اقترحت “اسمح لي أن أمشي أمامك”. هؤلاء الناس تلقوا تعليمات لقتلك فقط. لن يهاجموني ، تمامًا مثلما لم يفعل لي العم تشانغ أي شيء من قبل “.

قالت شياوتاو: “شخص ما سيأتي مرة أخرى”. “دعنا نسرع ​​إلى الدرج!”

بسبب فقدان الدم المفرط ، وإلى جانب الآثار الجانبية للتخدير ، أصبحت أشعر بالنعاس أكثر فأكثر ونمت في النهاية أيضًا. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن استيقظت مرة أخرى على دوي عالٍ على الباب. استمر الدوي بلا انقطاع واستيقظت شياوتاو من نومها أيضًا.

نزلنا على الدرج حتى وصلنا إلى الطابق الخامس ، حيث سمعنا خطى أحدهم وهو يصعد الدرج. أصيبت شياوتاو بالرعب وأخبرتني أنه يجب علينا العودة على الفور. عندما وصلنا إلى الطابق السادس ، كانت الخطوات تقترب منا أكثر فأكثر. كادت قلوبنا تقفز من حناجرنا.

أطلق تشياوتاو رصاصة على السقف في حالة ذعر. كانت الضوضاء تصم الآذان ، لكن النساء كن غير منزعجات تمامًا. لا بد أنهم كانوا جزءًا من جيش الزومبي تابعا لبروفيسور لي أيضًا. بالحكم على سلوكهم قبل ظهور شياوتاو ، لا بد أنهم لم يكونوا أكثر حكمة بشأن حقيقة أنهم قد تم تنويمهم مغناطيسيًا.

اقترحت “اسمح لي أن أمشي أمامك”. هؤلاء الناس تلقوا تعليمات لقتلك فقط. لن يهاجموني ، تمامًا مثلما لم يفعل لي العم تشانغ أي شيء من قبل “.

وصلنا أخيرًا إلى الطابق الأول بسلام. ألقيت نظرة خاطفة على المصعد ولم أجد أحدًا هناك. قمت بإشارة باليد إلى شياوتاو لأطلب منها النزول.

هزت شياوتاو رأسها بشكل محموم. “مستحيل! ماذا لو كنت أيضًا هدفًا؟ ”

تجاهلها الرجل تماما. وواصل فقط ضرب البوابة بالفأس …تبادلنا أنا وشياوتاو النظرات. يبدو أن البروفيسور لي قامت بتنويم هذا الرجل أيضا.

“هذا غير محتمل. إذا أرادت البروفيسور لي التخلص مني ، لكانت فعلت ذلك منذ وقت طويل … ”

بدأت عيون شياوتاو في التراجع. رفعت بندقيتها يائسة وكانت مستعدة لإطلاق النار دفاعًا عن النفس ، لكنها في النهاية لم تستطع حمل نفسها على فعل ذلك. سقطت ذراعاها على الأرض ، وتوقفت ساقاها عن المقاومة وبدا أنها توقفت عن التنفس.

وافقت شياوتاو على مضض: “حسنًا ، إذن”. “ولكن يرجى توخي الحذر!”

استمرت في البكاء ولم تجب. لابد أن الأحداث التي وقعت اليوم أصابتها بشدة ، خاصةً عندما مات ضابط شرطة برصاصة كانت موجهة لها. استدرت لأواجهها وربت برفق على رأسها بيدي غير المصابة وواسيتها، “لا تلومي نفسك. لم يكن خطأك “.

وهكذا ، نزلت الدرج وتبعتني شياوتاو بحوالي خمسة أو ستة أمتار خلفي. عندما وصلت إلى الطابق الثالث ، رأيت رجلاً يحمل ساطورًا في يده ، يصعد الدرج بتعبير فارغ على وجهه.

“ابتعدوا! ابتعدوا عن طريقي!” صرخت عليهم.

“اختبئي على الفور!” صرخت.

وصلت شياوتاو إلى الحافظة على خصرها وسحبت مسدسها ببطء. أشارت إلي بعينيها لي لفتح الباب. أخذت نفسًا عميقًا وسرت إلى الأمام ببطء. انفجرت شظية صغيرة من البوابة المعدنية واصطدمت بوجهي. لقد كان مؤلمًا كثيرًا ولكني واصلت المضي قدمًا. وجدت منطقة آمنة وسرعان ما فتحت البوابة المعدنية ، ثم تراجعت بسرعة. اندفع الرجل الذي يحمل الفأس إلى الداخل ، لكن شياوتاو صوب مسدسها نحوه وصرخت ، “قف هناك!”

مر الرجل بجانبي وكأنه لم يرني حتى. وبمجرد صعوده ، ظهرت شياوتاو مرة أخرى وواصلنا نزول الدرج. لم يكن لدينا أي فكرة عما إذا كنا سنصطدم بواحد آخر من جيش الزومبي للبروفيسور لي. من الواضح أن هذه المرأة كانت مريضة نفسيا وستفعل أي شيء للحصول على ما تريد دون أي اعتبار للحياة البشرية.

تسللنا من المنزل وأغلقنا الباب خلفنا. في المرة الثانية التي خرجنا فيها ، توقفت جميع أصوات الضرب بالداخل بشكل مفاجئ. حبسنا أنفاسنا وانتظرنا بضع ثوان حتى تأكدنا من هدوء كل شيء في الداخل. ثم أخرجت شياوتاو أداة صغيرة من جيبها. كان يسمى مراقب عين القط. كان جهازًا خاص تستخدمه الشرطة وكان يستخدم لمراقبة ما بداخل المنزل من خلال النظر في عيون القط.(الفتحات الموجودة على الأبواب لرؤية من بالخارج)

وصلنا أخيرًا إلى الطابق الأول بسلام. ألقيت نظرة خاطفة على المصعد ولم أجد أحدًا هناك. قمت بإشارة باليد إلى شياوتاو لأطلب منها النزول.

وافقت شياوتاو على مضض: “حسنًا ، إذن”. “ولكن يرجى توخي الحذر!”

“الطابق الأول آمن!” أعلنت.

قالت شياوتاو: “شخص ما سيأتي مرة أخرى”. “دعنا نسرع ​​إلى الدرج!”

نزلت شياوتاو ببطء وبيدها المسدس. عندما وصلنا إلى المدخل الرئيسي ، رأينا أنه تم حظره من قبل مجموعة من النساء في منتصف العمر يقفن هناك ويتحادثن.

كان العم تشانغ شيخًا في السبعينيات من عمره كان يمتلك متجرًا للدراجات في الطابق السفلي. لكن في تلك اللحظة ، كانت عيناه مغلقتان وكان وجهه حجريًا وخاليًا من التعبيرات. حتى أنه لعابه كان يسيل من زاوية فمه. كان الفأس الذي كان يمسكه منحنيًا قليلاً بسبب الاصطدام بالبوابة المعدنية.

“أتساءل من كان يصدر كل هذه الضوضاء في وقت متأخر من الليل! كم هو وقح!”

لكن بعد ذلك ، سمعت شياوتاو تبكي بهدوء. سألتها متفاجئة ، “ما الخطب؟”

“هل تعتقدين أنه لص؟ هل يجب أن نتصل بالشرطة؟ ”

لكن بعد ذلك ، سمعت شياوتاو تبكي بهدوء. سألتها متفاجئة ، “ما الخطب؟”

اعتقدت في البداية أنهم مجرد متفرجين أبرياء ، لكن في اللحظة التي رأوا فيها شياوتاو ، أصبحت عيونهم مزججة وفجأة اتجهوا نحوها.

اعتقدت في البداية أنهم مجرد متفرجين أبرياء ، لكن في اللحظة التي رأوا فيها شياوتاو ، أصبحت عيونهم مزججة وفجأة اتجهوا نحوها.

“توقفوا!”

أطلق تشياوتاو رصاصة على السقف في حالة ذعر. كانت الضوضاء تصم الآذان ، لكن النساء كن غير منزعجات تمامًا. لا بد أنهم كانوا جزءًا من جيش الزومبي تابعا لبروفيسور لي أيضًا. بالحكم على سلوكهم قبل ظهور شياوتاو ، لا بد أنهم لم يكونوا أكثر حكمة بشأن حقيقة أنهم قد تم تنويمهم مغناطيسيًا.

أطلق تشياوتاو رصاصة على السقف في حالة ذعر. كانت الضوضاء تصم الآذان ، لكن النساء كن غير منزعجات تمامًا. لا بد أنهم كانوا جزءًا من جيش الزومبي تابعا لبروفيسور لي أيضًا. بالحكم على سلوكهم قبل ظهور شياوتاو ، لا بد أنهم لم يكونوا أكثر حكمة بشأن حقيقة أنهم قد تم تنويمهم مغناطيسيًا.

حاولت أن أرفع جسدها بيد واحدة. لكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم يكن لدي القوة للقيام بذلك. سقطت على ركبتيّ ووضعتها بين ذراعيّ وأنا أبكي بمرارة. شعرت وكأن هناك سكينًا اخترق قلبي.

ركلت شياوتاو إحدى النساء مباشرة على بطنها ، مما أوقفها في مسارها لبضع ثوان ، لكنها سرعان ما واصلت الاندفاع إلى الأمام وكأن شيئًا لم يحدث. كانت شياوتاو حينها محاطة بأربع أو خمس نساء في منتصف العمر خدشن وجهها بأظافرهن. كانت شياوتاو ماهرة بما يكفي لمحاربة خمسة أو ستة من رجال العصابات ، لكنها لم تكن تملك الشجاعة لإيذاء هؤلاء النساء البريئات كثيرًا. كنت في حالة ذعر تام ، ولم أكن أعرف ماذا أفعل لمساعدة شياوتاو. أمسكت بإحدى النساء من طوقها لسحبها بعيدًا عن شياوتاو ، لكنها كانت قوية بشكل غريب مثل هرقل ولم تتزحزح شبرًا واحدًا.

عدت أنا وشياوتاو بأمان إلى منزلها في وقت لاحق من تلك الليلة. لقد أصبت ، لذا جعلتني أنام على السرير. ضحكت وقلت ، “لكنك صاحبة المنزل، وأنا الضيف. كيف يمكنني ترك مضيفتي تنام على الأريكة؟ ”

ثم أمسك أحدهم شياوتاو من حلقها وعلقها على الأرض. صرخت لها لتتوقف مع أعلى رئتي وحاولت يائسا دفع المرأة بعيدًا عن شياوتاو. لسوء الحظ ، لم أتمكن من الوصول إليها على الإطلاق ، لأن النساء الأخريات كن يحجبنني بأجسادهن ولم أستطع تجاوزهن مهما حاولت بصعوبة.

هاجم العم تشانغ وأرجح الفأس ناحية شياوتاو ، لكنها تهربت بقوة ونزل الفأس على طاولة القهوة الزجاجية. لم يستسلم العم تشانغ. استمر في أرجحة فأسه في شياوتاو بلا كلل ، وحطم كل أثاث المنزل. أمسكت شياوتاو بمعطف من رف المعاطف وصرخت، “علينا الخروج من هنا الآن!”

بدأت عيون شياوتاو في التراجع. رفعت بندقيتها يائسة وكانت مستعدة لإطلاق النار دفاعًا عن النفس ، لكنها في النهاية لم تستطع حمل نفسها على فعل ذلك. سقطت ذراعاها على الأرض ، وتوقفت ساقاها عن المقاومة وبدا أنها توقفت عن التنفس.

“توقفوا!”

لقد صُدمت لدرجة أنني وقفت هناك بغباء واتسعت عيني. لقد ماتت شياوتاو!

نزلت شياوتاو ببطء وبيدها المسدس. عندما وصلنا إلى المدخل الرئيسي ، رأينا أنه تم حظره من قبل مجموعة من النساء في منتصف العمر يقفن هناك ويتحادثن.

“آه!” صرخت احدى النساء فجأة. “لماذا توجد جثة هنا؟”

“ابتعدوا! ابتعدوا عن طريقي!” صرخت عليهم.

مع هذا الصوت ، “استيقظت” بقية النساء وكانوا في ارتباك تام. لم يتذكروا ما فعلوه على الإطلاق.

“من هذا؟!” لقد صرخت.

التفتوا جميعًا نحوي وسألوني ، “أيها الشاب ، هل رأيت من قتلها؟”

وصلنا أخيرًا إلى الطابق الأول بسلام. ألقيت نظرة خاطفة على المصعد ولم أجد أحدًا هناك. قمت بإشارة باليد إلى شياوتاو لأطلب منها النزول.

“ابتعدوا! ابتعدوا عن طريقي!” صرخت عليهم.

“لقد قتلتموها! أيها القتلة! ”

“انتبه إلى سلوكك أيها الشاب!”

بسبب فقدان الدم المفرط ، وإلى جانب الآثار الجانبية للتخدير ، أصبحت أشعر بالنعاس أكثر فأكثر ونمت في النهاية أيضًا. لكن لم يمض وقت طويل قبل أن استيقظت مرة أخرى على دوي عالٍ على الباب. استمر الدوي بلا انقطاع واستيقظت شياوتاو من نومها أيضًا.

“لقد قتلتموها! أيها القتلة! ”

حذرتهم ، “إذا لم تبتعدوا عن عيني الآن ، سأقتلكم جميعًا!”

انتزعت المسدس من يد شياوتاو وأطلقت رصاصة على السقف.

اعتقدت في البداية أنهم مجرد متفرجين أبرياء ، لكن في اللحظة التي رأوا فيها شياوتاو ، أصبحت عيونهم مزججة وفجأة اتجهوا نحوها.

حذرتهم ، “إذا لم تبتعدوا عن عيني الآن ، سأقتلكم جميعًا!”

“ابتعدوا! ابتعدوا عن طريقي!” صرخت عليهم.

صرخت النساء وهربن. نظرت إلى عنق شياوتاو المصاب بكدمات. تراجعت عيناها تمامًا وكان الدم يتدفق من فمها. كانت هناك خدوش دامية على وجهها ورقبتها خلفتها أظافر النساء.

نزلنا على الدرج حتى وصلنا إلى الطابق الخامس ، حيث سمعنا خطى أحدهم وهو يصعد الدرج. أصيبت شياوتاو بالرعب وأخبرتني أنه يجب علينا العودة على الفور. عندما وصلنا إلى الطابق السادس ، كانت الخطوات تقترب منا أكثر فأكثر. كادت قلوبنا تقفز من حناجرنا.

حاولت أن أرفع جسدها بيد واحدة. لكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لم يكن لدي القوة للقيام بذلك. سقطت على ركبتيّ ووضعتها بين ذراعيّ وأنا أبكي بمرارة. شعرت وكأن هناك سكينًا اخترق قلبي.

عدت أنا وشياوتاو بأمان إلى منزلها في وقت لاحق من تلك الليلة. لقد أصبت ، لذا جعلتني أنام على السرير. ضحكت وقلت ، “لكنك صاحبة المنزل، وأنا الضيف. كيف يمكنني ترك مضيفتي تنام على الأريكة؟ ”

ثم لاحظنا أن المصعد الذي توقف في الطابق الأول يتحرك تدريجياً نحو الأعلى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط