نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 127

الثعلب الأخضر

الثعلب الأخضر

وصل لاو ياو إلى مركز الشرطة في نفس الوقت تقريبًا. أعطاني نسخة من المعلومات التي وجدها. سألت صن تايجر ، “إذن أنت عبقري الكمبيوتر الذي يتحدث عنه سونغ يانغ دائمًا؟ سأضطر إلى إزعاجك لتحليل مقطع الفيديو الذي وجدناه”.

عندما نفخت الدخان ، تراكم الضغط داخل التجويف الداخلي للضحية ، مما تسبب في دفع الدخان إلى الخروج من خلال الجروح. هذا جعل الجروح تتطاير مثل أفواه السمكة الذهبية – وكان ذلك بالفعل مشهدًا سرياليًا!(غير واقعي)

“اترك الامر لي!” أجاب لاو ياو. ثم قام بتربيت مؤخرة صن تايجر عرضًا. أصبحت تعابير صن تايجر مظلمة فجأة ورأيت ضباط الشرطة من حولنا يحاولون جاهدين ألا يضحكوا حتى تحولت وجوههم إلى اللون الأحمر.

“أجل ! ولكن للبشر الميتين “.

ثم ذهب لاو ياو إلى غرفة أخرى وبدأ العمل على الفيديو. قررت فحص الجثة الآن. تبعتني شياوتاو و صن تايجر إلى المشرحة. على الرغم من أنها كانت مشتبهًا بها من الناحية الفنية الآن ، إلا أن صن تايجر لم يقيد حريتها في الحركة طالما أنها لم تغادر المبنى.

مع الضحية مستلقية على الطاولة المعدنية ، شرعت في إجراء تحديد موقع الضرر بالصدى. لقد وجدت أن الأعضاء الداخلية للضحية قد تضررت تمامًا تقريبًا ، ومع ذلك لم يكن هناك سوى طعنة عميقة واحدة في البطن. الأمر الأكثر إثارة للحيرة هو حقيقة أنها بدت مشوهة ودامية للغاية من الخارج.

قال صن تايجر “لم يحدث شيء “.

لقد قمت برش بعض رماد الأعشاب البحرية على جسد الضحية ونفخته برفق. تم العثور على مجموعتين فقط من بصمات الأصابع. أحدهما كان للضحية ، بينما الآخر لا يبدو أنه يخص امرأة بالحكم من الشكل والحجم. اعتقدت أنه ربما كان الضابط ما.

وصل لاو ياو إلى مركز الشرطة في نفس الوقت تقريبًا. أعطاني نسخة من المعلومات التي وجدها. سألت صن تايجر ، “إذن أنت عبقري الكمبيوتر الذي يتحدث عنه سونغ يانغ دائمًا؟ سأضطر إلى إزعاجك لتحليل مقطع الفيديو الذي وجدناه”.

يبدو أن القاتل كان يرتدي قفازات. كانت تلك نقطة مشبوهة. سألت صن تايجر و شياوتاو عما إذا كانوا قد رأوا القاتلة في الفيديو ترتدي قفازات. هز كلاهما رأسيهما وأجابا أنهما غير متأكدين لأن يديها كانت ملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كانت ترتدي قفازات.

“هذا غير معقول!” صاح بعيون واسعة.

أخرجت مظلة تشريح الجثة وطلبت من صن تايجر حمل مصباح الأشعة فوق البنفسجية لأعلى بينما واصلت فحص الجثة. لفتت انتباهي نقطتان: الأولى كانت بصمة كف اليد اليمنى الكاملة التي يبدو أنها تخص امرأة على فم الضحية ؛ والثاني هو أثر ترك على الجانب الأيسر من رأس الضحية يبدو أنه يظهر أنها ضربت هناك. بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك نمط شبيه بالشبكة على ذلك الأثر، مما جعلني أتساءل كيف وصل إلى هناك. كان لدي شعور بأن هذا الدليل بطريقة ما هو المفتاح لحل هذه القضية.

بدأت “هكذا أعتقد أن تسلسل الأحداث حدث”. “اقتحم القاتل الباب وغطى فم الضحية على الفور لمنعها من طلب المساعدة. ومن ناحية أخرى قام القاتل بسحب سكين وطعن بطن الضحية “.

بعد فحصي ، أعلنت عن نتائجي لـ صن تايجر و شياوتاو.

لقد قمت برش بعض رماد الأعشاب البحرية على جسد الضحية ونفخته برفق. تم العثور على مجموعتين فقط من بصمات الأصابع. أحدهما كان للضحية ، بينما الآخر لا يبدو أنه يخص امرأة بالحكم من الشكل والحجم. اعتقدت أنه ربما كان الضابط ما.

بدأت “هكذا أعتقد أن تسلسل الأحداث حدث”. “اقتحم القاتل الباب وغطى فم الضحية على الفور لمنعها من طلب المساعدة. ومن ناحية أخرى قام القاتل بسحب سكين وطعن بطن الضحية “.

أجاب: “هذا ما فكرت به للتو ، ربما كانت على البطن.”

ضل صن تايجر في أفكاره لبضع دقائق. ثم قال ، “هذا تحليل معقول.”

مع الضحية مستلقية على الطاولة المعدنية ، شرعت في إجراء تحديد موقع الضرر بالصدى. لقد وجدت أن الأعضاء الداخلية للضحية قد تضررت تمامًا تقريبًا ، ومع ذلك لم يكن هناك سوى طعنة عميقة واحدة في البطن. الأمر الأكثر إثارة للحيرة هو حقيقة أنها بدت مشوهة ودامية للغاية من الخارج.

“هل لاحظت شيئًا آخر ، العم صن؟” انا سألت. “من الواضح أن بصمة الكف على فم الضحية كانت اليد اليمنى ، مما يعني أن القاتل كان يمسك السكين بيده اليسرى. لكن شياوتاو يمناء ، و لي وينجيا عسراء! ”

أجاب: “هذا ما فكرت به للتو ، ربما كانت على البطن.”

“ألم تصل إلى استنتاج متسرع هنا؟” جادل صن تايجر. “لا أعتقد أنه يمكنك إثبات براءة شياوتاو بهذا فقط. إنها ضابطة شرطة مدربة تدريباً عالياً. يمكنها بسهولة تعليم نفسها استخدام السكين بيدها اليسرى “.

علق صن تايجر “رائحة مثيرة للاهتمام”. “هل بامكاني تجربتها؟”

لقد فهمت أن صن تايجر لم يقل ذلك لأنه لم يؤمن ببراءة شياوتاو ، ولكن لمجرد أنه أراد دليلًا أكثر إقناعًا. عرفت شياوتاو ذلك أيضًا وأومأت برأسها فقط على نقطة صن تايجر.

قمت بتحريك الأنبوب إلى أسفل وأدخلته في القصبة الهوائية للضحية ، ثم واصلت نفخ الدخان فيه. فجأة ، ارتجف الجسد قليلاً ، مما جعل صن تايجر يطلق شهقة مرعبة. عاد بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت شياوتاو ، التي اعتادت على مثل هذا المنظر ، تراقب بهدوء. حتى أنني استطعت أن أرى أنها كانت تحاول جاهدة أن تحبس ضحكاتها.

ثم قطعت ملابس الضحية بعناية بمقص. ولأنها فقدت الكثير من الدم ، أصبحت بشرتها الآن بيضاء رمادية. عندما انكشف جسدها ، أشار صن تايجر إلى جروح الطعنات وعلق قائلاً: “انظر ، الشقوق كلها على الجانب الأيمن. هذا يثبت أن القاتل أيمن! ”

سلمتها له. أخذ نفخة واندلع في نوبة سعال.

كان هذا شيئًا لم أتوقعه على الإطلاق. عضضت شفتاي وتمتمت في نفسي لبعض الوقت ، ثم سألت صن تايجر ، “أين تعتقد أين نزلت الطعنة الأولى؟”

ثم قطعت ملابس الضحية بعناية بمقص. ولأنها فقدت الكثير من الدم ، أصبحت بشرتها الآن بيضاء رمادية. عندما انكشف جسدها ، أشار صن تايجر إلى جروح الطعنات وعلق قائلاً: “انظر ، الشقوق كلها على الجانب الأيمن. هذا يثبت أن القاتل أيمن! ”

أجاب: “هذا ما فكرت به للتو ، ربما كانت على البطن.”

“يا لها من امرأة مجنونة!” قال صن تايجر وهو يهز رأسه.

لكن مع وجود الكثير من الطعنات على جسد الضحية ، لم أكن متأكدًا من كيفية فحصها عن كثب. عندما كنت أشعر بالضياع ، برزت فكرة في رأسي. لقد كانت طريقة تعلمتها في سجلات كبار القضاة. اتصلت بضابط شرطة وطلبت منه أن يشتري لي أوراق لوتس مجففة وكافور وكبريت وسجائر وأنبوب مرن.

كانت التقنية التي استخدمتها للتو تسمى” تدخين الأمعاء”. بمجرد أن ينفخ الدخان في جسد الضحية ، لن يتبدد الدخان. سيستمر في الجهاز الهضمي للضحية ولا يهرب إلا إذا كانت هناك أي جروح عميقة بما يكفي لإتلاف الأعضاء الداخلية للضحية.

أثناء انتظاري ، بحثت في المعلومات التي وجدها لاو ياو على الشبكة. وفقًا لما وجده ، كانت العين اليمنى لـ لي وينجيا على الأرجح من ثعلب أسطوري يسمى الثعلب أخضر العينين. تم العثور على هذه الثعالب في الغالب في منغوليا. وبسبب قلة أعدادها وتعدد الحيوانات المفترسة الطبيعية ، طورت تدريجياً قدرة خاصة من أجل البقاء – العيون المنومة.

“أجل ! ولكن للبشر الميتين “.

عندما يحدق حيوان في عيون الثعلب المنومة ، يصاب بالذهول وغير قادر على الحركة ، كما لو أن الوقت نفسه قد توقف. بهذه الطريقة ، يمكنهم شراء الوقت والهروب من الحيوانات المفترسة.

يبدو أن القاتل كان يرتدي قفازات. كانت تلك نقطة مشبوهة. سألت صن تايجر و شياوتاو عما إذا كانوا قد رأوا القاتلة في الفيديو ترتدي قفازات. هز كلاهما رأسيهما وأجابا أنهما غير متأكدين لأن يديها كانت ملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كانت ترتدي قفازات.

قد يبدو كل هذا خياليا، لكن كان هناك أساس علمي سليم لذلك. كانت العقد القاعدية – وهي منطقة في دماغ الثدييات تقع في قاعدة المخيخ – وهي مكافئة لساعة بيولوجية داخلية. كان الشعور بأن الوقت يمر عندما كان الناس يستمتعون ولكنه يتباطأ عندما كان الناس يشعرون بالملل (زي دلوقت وانا قاعد ومفيش تعليقات) يرجع أساسًا إلى هذه المنطقة من الدماغ. علاوة على ذلك ، كان هذا الجزء من الدماغ بالتحديد هو الذي استهدفته عيون الثعالب ذات العيون الخضراء المنومة.

طحنت أوراق اللوتس المجففة والكافور والكبريت في مسحوق ، ثم طلبت من صن تايجر سيجارة.

ووفقًا للمبدأ نفسه ، فإن أي شخص ينظر إلى العين اليمنى لـ لي وينجيا سيتم تجميده على الفور ، وسيتحول دماغه إلى فراغ تمامًا. بعد ذلك ، كانت حرة في تنويم الشخص وزرع أي نوع من التعليمات في دماغه. كما أنه لا يهم مدى قوة إرادة ضحاياها ، حيث كان لديها كل الوقت لتحطيم دفاعهم النفسي!

يبدو أن القاتل كان يرتدي قفازات. كانت تلك نقطة مشبوهة. سألت صن تايجر و شياوتاو عما إذا كانوا قد رأوا القاتلة في الفيديو ترتدي قفازات. هز كلاهما رأسيهما وأجابا أنهما غير متأكدين لأن يديها كانت ملطخة بالدماء ، لذلك لم يكن واضحًا ما إذا كانت ترتدي قفازات.

لا يزال هناك لغز واحد لم أتمكن من اكتشافه. انقرض الثعلب الأخضر منذ تأسيس جمهورية الصين الشعبية. أين وجدت لي وينجيا تلك العين؟

وصل لاو ياو إلى مركز الشرطة في نفس الوقت تقريبًا. أعطاني نسخة من المعلومات التي وجدها. سألت صن تايجر ، “إذن أنت عبقري الكمبيوتر الذي يتحدث عنه سونغ يانغ دائمًا؟ سأضطر إلى إزعاجك لتحليل مقطع الفيديو الذي وجدناه”.

لقد قمت بتلخيص النتائج التي توصل إليها لاو ياو تقريبًا إلى صن تايجر و شياوتاو.

أثناء انتظاري ، بحثت في المعلومات التي وجدها لاو ياو على الشبكة. وفقًا لما وجده ، كانت العين اليمنى لـ لي وينجيا على الأرجح من ثعلب أسطوري يسمى الثعلب أخضر العينين. تم العثور على هذه الثعالب في الغالب في منغوليا. وبسبب قلة أعدادها وتعدد الحيوانات المفترسة الطبيعية ، طورت تدريجياً قدرة خاصة من أجل البقاء – العيون المنومة.

“لا أستطيع أن أصدق أنها استنزفت الرغبة في الانتقام لدرجة أنها كانت على استعداد لزرع مقلة حيوان في جسدها!” صاحت شياوتاو. “ولكن هل هذا ممكن؟ ألن يرفضها جسدها؟ ”

قمت بتحريك الأنبوب إلى أسفل وأدخلته في القصبة الهوائية للضحية ، ثم واصلت نفخ الدخان فيه. فجأة ، ارتجف الجسد قليلاً ، مما جعل صن تايجر يطلق شهقة مرعبة. عاد بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت شياوتاو ، التي اعتادت على مثل هذا المنظر ، تراقب بهدوء. حتى أنني استطعت أن أرى أنها كانت تحاول جاهدة أن تحبس ضحكاتها.

فكرت في جرح ثقب الإبرة على ظهر يد لي وينجيا وأجبت ، “بالتأكيد. حتى أن أجسادنا ترفض أنواع الدم بشرية غير متوافقة ، ناهيك عن عضو من نوع آخر! ربما يتعين عليها أن تحقن باستمرار دواء يثبط جهازها المناعة. الجانب السلبي لذلك هو أنه يضر بجهازها المناعي ويضعفها ، مما يعني أنها ربما تكون مريضة كثيرًا وسيتعين عليها كثيرًا تناول المضادات الحيوية ومسكنات الألم للتعامل مع الألم الجسدي “.

أثناء انتظاري ، بحثت في المعلومات التي وجدها لاو ياو على الشبكة. وفقًا لما وجده ، كانت العين اليمنى لـ لي وينجيا على الأرجح من ثعلب أسطوري يسمى الثعلب أخضر العينين. تم العثور على هذه الثعالب في الغالب في منغوليا. وبسبب قلة أعدادها وتعدد الحيوانات المفترسة الطبيعية ، طورت تدريجياً قدرة خاصة من أجل البقاء – العيون المنومة.

“يا لها من امرأة مجنونة!” قال صن تايجر وهو يهز رأسه.

“هذا!” قال مشيرا إلى جرح.

بعد ذلك بقليل ، عاد ضابط الشرطة ومعه الأشياء التي طلبتها. لقد كان الوقت متأخرًا جدًا بالفعل في الليل ، لذلك لابد أن الأمر قد تطلب منه الكثير من الجهد للحصول على هذه الأشياء. شكرته بغزارة ، ثم أخرجت مدقة حجرية من حقيبتي. ونظرًا لأنني كنت أستخدمها كثيرًا ، اشتريت واحدة احتياطية وحملتها دائمًا في حقيبة المعدات الخاصة بي.

فتحت السيجارة ، وأفرغت التبغ بداخلها ، وأعدت ملئها بالمسحوق الذي صنعته للتو ، ثم لعقت غلاف السجائر لإعادة إحكام إغلاقها. وطلبت من صن تايجر أن يشعلها لي. ثم أخذت نفخة ، لكن لأنني لم أدخن من قبل ، فقد أحرقت حلقي لدرجة أنني كنت على وشك البكاء.

طحنت أوراق اللوتس المجففة والكافور والكبريت في مسحوق ، ثم طلبت من صن تايجر سيجارة.

أجبته: “الصبر عم  صن”. “بالمناسبة ، ما الجرح الذي تعتقد أنه الجرح الأول؟”

“لكنني اعتقدت أنك لا تدخن!” قال وهو يضحك.

“يا لها من امرأة مجنونة!” قال صن تايجر وهو يهز رأسه.

ثم ألقى لي سيجارة وأشعل واحدة لنفسه. في تلك اللحظة ، عبست شياوتاو وذكّرته ، “القائج ، أنت في المشرحة.”

عندما نفخت الدخان ، تراكم الضغط داخل التجويف الداخلي للضحية ، مما تسبب في دفع الدخان إلى الخروج من خلال الجروح. هذا جعل الجروح تتطاير مثل أفواه السمكة الذهبية – وكان ذلك بالفعل مشهدًا سرياليًا!(غير واقعي)

“آه ، نعم ، بالطبع ،” تمتم وهو يطفئ السيجارة.

وصل لاو ياو إلى مركز الشرطة في نفس الوقت تقريبًا. أعطاني نسخة من المعلومات التي وجدها. سألت صن تايجر ، “إذن أنت عبقري الكمبيوتر الذي يتحدث عنه سونغ يانغ دائمًا؟ سأضطر إلى إزعاجك لتحليل مقطع الفيديو الذي وجدناه”.

فتحت السيجارة ، وأفرغت التبغ بداخلها ، وأعدت ملئها بالمسحوق الذي صنعته للتو ، ثم لعقت غلاف السجائر لإعادة إحكام إغلاقها. وطلبت من صن تايجر أن يشعلها لي. ثم أخذت نفخة ، لكن لأنني لم أدخن من قبل ، فقد أحرقت حلقي لدرجة أنني كنت على وشك البكاء.

“هل لاحظت شيئًا آخر ، العم صن؟” انا سألت. “من الواضح أن بصمة الكف على فم الضحية كانت اليد اليمنى ، مما يعني أن القاتل كان يمسك السكين بيده اليسرى. لكن شياوتاو يمناء ، و لي وينجيا عسراء! ”

علق صن تايجر “رائحة مثيرة للاهتمام”. “هل بامكاني تجربتها؟”

“أجل ! ولكن للبشر الميتين “.

سلمتها له. أخذ نفخة واندلع في نوبة سعال.

بعد فحصي ، أعلنت عن نتائجي لـ صن تايجر و شياوتاو.

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟” سأل. “هل هي مصنوعة حتى للاستهلاك البشري؟”

ثم ذهب لاو ياو إلى غرفة أخرى وبدأ العمل على الفيديو. قررت فحص الجثة الآن. تبعتني شياوتاو و صن تايجر إلى المشرحة. على الرغم من أنها كانت مشتبهًا بها من الناحية الفنية الآن ، إلا أن صن تايجر لم يقيد حريتها في الحركة طالما أنها لم تغادر المبنى.

“أجل ! ولكن للبشر الميتين “.

أحصى صن تايجر خمسة أو ستة من هذه الجروح. ثم سأل: “للعرض؟ لمن ؟ ”

طلبت من صن تايجر ارتداء القفازات ومساعدتي في فتح فم الضحية. ثم أدخلت الأنبوب في فم الضحية ، وأخذت نفخة كبيرة ، ونفخت الدخان في الأنبوب.

أحصى صن تايجر خمسة أو ستة من هذه الجروح. ثم سأل: “للعرض؟ لمن ؟ ”

قال صن تايجر “لم يحدث شيء “.

قمت بتحريك الأنبوب إلى أسفل وأدخلته في القصبة الهوائية للضحية ، ثم واصلت نفخ الدخان فيه. فجأة ، ارتجف الجسد قليلاً ، مما جعل صن تايجر يطلق شهقة مرعبة. عاد بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت شياوتاو ، التي اعتادت على مثل هذا المنظر ، تراقب بهدوء. حتى أنني استطعت أن أرى أنها كانت تحاول جاهدة أن تحبس ضحكاتها.

أجبته: “الصبر عم  صن”. “بالمناسبة ، ما الجرح الذي تعتقد أنه الجرح الأول؟”

لا يزال هناك لغز واحد لم أتمكن من اكتشافه. انقرض الثعلب الأخضر منذ تأسيس جمهورية الصين الشعبية. أين وجدت لي وينجيا تلك العين؟

“هذا!” قال مشيرا إلى جرح.

ثم قطعت ملابس الضحية بعناية بمقص. ولأنها فقدت الكثير من الدم ، أصبحت بشرتها الآن بيضاء رمادية. عندما انكشف جسدها ، أشار صن تايجر إلى جروح الطعنات وعلق قائلاً: “انظر ، الشقوق كلها على الجانب الأيمن. هذا يثبت أن القاتل أيمن! ”

في اللحظة التالية ، تصاعد الدخان من إحدى جروح الطعنة على بطن الضحية ، وليس المكان الذي كان يشير إليه صن تايجر.

“لا أستطيع أن أصدق أنها استنزفت الرغبة في الانتقام لدرجة أنها كانت على استعداد لزرع مقلة حيوان في جسدها!” صاحت شياوتاو. “ولكن هل هذا ممكن؟ ألن يرفضها جسدها؟ ”

“هذا غير معقول!” صاح بعيون واسعة.

قمت بسرعة بتمييز الجروح التي كان يخرج منها الدخان بقلم حبر أحمر قبل أن يتلاشى الدخان.

كانت التقنية التي استخدمتها للتو تسمى” تدخين الأمعاء”. بمجرد أن ينفخ الدخان في جسد الضحية ، لن يتبدد الدخان. سيستمر في الجهاز الهضمي للضحية ولا يهرب إلا إذا كانت هناك أي جروح عميقة بما يكفي لإتلاف الأعضاء الداخلية للضحية.

مع الضحية مستلقية على الطاولة المعدنية ، شرعت في إجراء تحديد موقع الضرر بالصدى. لقد وجدت أن الأعضاء الداخلية للضحية قد تضررت تمامًا تقريبًا ، ومع ذلك لم يكن هناك سوى طعنة عميقة واحدة في البطن. الأمر الأكثر إثارة للحيرة هو حقيقة أنها بدت مشوهة ودامية للغاية من الخارج.

قمت بتحريك الأنبوب إلى أسفل وأدخلته في القصبة الهوائية للضحية ، ثم واصلت نفخ الدخان فيه. فجأة ، ارتجف الجسد قليلاً ، مما جعل صن تايجر يطلق شهقة مرعبة. عاد بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت شياوتاو ، التي اعتادت على مثل هذا المنظر ، تراقب بهدوء. حتى أنني استطعت أن أرى أنها كانت تحاول جاهدة أن تحبس ضحكاتها.

مع الضحية مستلقية على الطاولة المعدنية ، شرعت في إجراء تحديد موقع الضرر بالصدى. لقد وجدت أن الأعضاء الداخلية للضحية قد تضررت تمامًا تقريبًا ، ومع ذلك لم يكن هناك سوى طعنة عميقة واحدة في البطن. الأمر الأكثر إثارة للحيرة هو حقيقة أنها بدت مشوهة ودامية للغاية من الخارج.

عندما نفخت الدخان ، تراكم الضغط داخل التجويف الداخلي للضحية ، مما تسبب في دفع الدخان إلى الخروج من خلال الجروح. هذا جعل الجروح تتطاير مثل أفواه السمكة الذهبية – وكان ذلك بالفعل مشهدًا سرياليًا!(غير واقعي)

ثم ذهب لاو ياو إلى غرفة أخرى وبدأ العمل على الفيديو. قررت فحص الجثة الآن. تبعتني شياوتاو و صن تايجر إلى المشرحة. على الرغم من أنها كانت مشتبهًا بها من الناحية الفنية الآن ، إلا أن صن تايجر لم يقيد حريتها في الحركة طالما أنها لم تغادر المبنى.

قمت بسرعة بتمييز الجروح التي كان يخرج منها الدخان بقلم حبر أحمر قبل أن يتلاشى الدخان.

لقد قمت برش بعض رماد الأعشاب البحرية على جسد الضحية ونفخته برفق. تم العثور على مجموعتين فقط من بصمات الأصابع. أحدهما كان للضحية ، بينما الآخر لا يبدو أنه يخص امرأة بالحكم من الشكل والحجم. اعتقدت أنه ربما كان الضابط ما.

شرحت “هذه هي الجروح القاتلة الحقيقية الوحيدة”. “الباقي للعرض فقط.”

أجاب: “هذا ما فكرت به للتو ، ربما كانت على البطن.”

أحصى صن تايجر خمسة أو ستة من هذه الجروح. ثم سأل: “للعرض؟ لمن ؟ ”

لقد قمت برش بعض رماد الأعشاب البحرية على جسد الضحية ونفخته برفق. تم العثور على مجموعتين فقط من بصمات الأصابع. أحدهما كان للضحية ، بينما الآخر لا يبدو أنه يخص امرأة بالحكم من الشكل والحجم. اعتقدت أنه ربما كان الضابط ما.

ابتسمت وأجبت: “للشرطة بالطبع!”

“لا أستطيع أن أصدق أنها استنزفت الرغبة في الانتقام لدرجة أنها كانت على استعداد لزرع مقلة حيوان في جسدها!” صاحت شياوتاو. “ولكن هل هذا ممكن؟ ألن يرفضها جسدها؟ ”

ثم ألقى لي سيجارة وأشعل واحدة لنفسه. في تلك اللحظة ، عبست شياوتاو وذكّرته ، “القائج ، أنت في المشرحة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط