نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 139

حالات التسمم الثلاث

حالات التسمم الثلاث

لوحت بينغشين بيديها بشكل محموم وتوسلت ، “من فضلك لا تفعلي ذلك ، شياوتاو جيجي! أعدك بأنني سأفعل كل ما تطلبينه مني ، فقط من فضلك لا تخبري والدي! ”

“لكن ، شياوتاو-جيجي ،” تابعت بينغشين ، “ما المستشفيات التي عينت الضباط للتحقيق فيها؟”

قالت شياوتاو “حسنًا”. “ثم سأطلب منك العودة إلى المنزل الآن.”

قالت بينغشين “حسنًا”. “شكرا على المعلومات ، سيد باركود!”

عبست بينغشين مثل طفل مهجور.

تم تشكيل فريق عمل سريعًا ، وتم تقديم قضية النقيب شينغ تحت إشراف الفريق أيضًا. اجتمعنا جميعًا في غرفة اجتماعات كبيرة للاجتماع. علقت شياوتاو صور الضحايا الثلاث على السبورة وقال: “الضحية الأولى كانت سيدة أعمال ، والثانية عارضة أزياء ، والثالثة طالبة جامعية. لم يتقاطعوا أبدًا أو يتفاعلوا مع بعضهم البعض بأي شكل من الأشكال. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو حقيقة أنهم كانوا شابات وجميلات. وقد تسمموا جميعًا حتى الموت. أي شخص لديه أي أفكار حول هذه الحالات الثلاث؟ ”

“لكنني أريد حل القضية معكم!” جادلت. “والدي ضابط شرطة ، وجميع أعمامي وخالاتي هم ضباط شرطة أيضًا! ومع ذلك ، لن يسمح لي أحد بالانضمام إلى قوة الشرطة! أريد حقًا حل قضية قتل وإلقاء القبض على الأشرار! تمامًا مثل سونغ يانغ-جيجي! ”

عند العودة إلى مركز الشرطة ، ذهبت أولاً لرؤية جثة سيدة الأعمال. كان الأمر كما وصفته شياوتاو. كان الطبيب الشرعي قد أزال أعضائها الداخلية لمزيد من الفحوصات ، لذلك لم يتبق شيء يمكنني القيام به.

اغرورقت الدموع في عينيها. استطعت أن أرى أن ادعاءاتها كانت صادقة. لقد فهمت تمامًا مشاعرها والمأزق الذي كانت فيه ، لذلك تعاطفت معها.

رفعت بينغشين يديها وهتفت ، “رائع! شياوتاو-جيجي ، أنتي امرأة جميلة من الداخل والخارج! ”

“لماذا لا تدعيها تساعدنا ، شياوتاو؟” اقترحت. “إنها خبيرة في علم السموم. قد تكون معرفتها مفيدة”.

أوضحت شياوتاو “لا”. “نحن من الشرطة. نحن نحقق في قضية “.

تنفست شياوتاو الصعداء طويلا.

قالت شياوتاو “حسنًا”. “ثم سأطلب منك العودة إلى المنزل الآن.”

قالت “حسنا”. “يمكنكي أن تأتي معنا. لكن يجب أن تطيعي أوامري دائمًا ، مفهوم؟ زلة واحدة وسأتصل بوالدكي على الفور! ”

عبست بينغشين وردًا ، “إذا كنت تستطيع التقليل من شأن الآخرين ، فلماذا لا يكون من المقبول أن يسخر منك الآخرون؟ أليس هذا ازدواجية في المعايير؟ ”

رفعت بينغشين يديها وهتفت ، “رائع! شياوتاو-جيجي ، أنتي امرأة جميلة من الداخل والخارج! ”

أدرجت شياوتاو أسماء المستشفيات ، والتي تضم بشكل أساسي جميع المستشفيات الرئيسية في مدينة نانجيانغ.

قالت شياوتاو: “كفى كلاماً”. “هيا بنا.”

قالت الممرضة بخجل: “كل هذا خطأي”. “لابد أنني أذهلك لأنني لم أحدث أي ضوضاء عندما دخلت…. لا يبدو أنك تعمل هنا “.

عند العودة إلى مركز الشرطة ، ذهبت أولاً لرؤية جثة سيدة الأعمال. كان الأمر كما وصفته شياوتاو. كان الطبيب الشرعي قد أزال أعضائها الداخلية لمزيد من الفحوصات ، لذلك لم يتبق شيء يمكنني القيام به.

اتفق الكثير مع هذا الرأي. اقترح البعض أنه إذا كان هذا هو الحال ، فقد نتمكن من العثور على شخص اتصل به جميع الضحايا من الشبكة الاجتماعية ، والتي قد تكون نقطة انطلاق جيدة لبدء تحقيقنا.

تم تشكيل فريق عمل سريعًا ، وتم تقديم قضية النقيب شينغ تحت إشراف الفريق أيضًا. اجتمعنا جميعًا في غرفة اجتماعات كبيرة للاجتماع. علقت شياوتاو صور الضحايا الثلاث على السبورة وقال: “الضحية الأولى كانت سيدة أعمال ، والثانية عارضة أزياء ، والثالثة طالبة جامعية. لم يتقاطعوا أبدًا أو يتفاعلوا مع بعضهم البعض بأي شكل من الأشكال. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو حقيقة أنهم كانوا شابات وجميلات. وقد تسمموا جميعًا حتى الموت. أي شخص لديه أي أفكار حول هذه الحالات الثلاث؟ ”

فين التعليقات؟

“هل حصل الكابتن شينغ على فيديو المراقبة من الفندق؟” انا سألت.

“لماذا لا تدعيها تساعدنا ، شياوتاو؟” اقترحت. “إنها خبيرة في علم السموم. قد تكون معرفتها مفيدة”.

“لقد فعل” ، أومأت شياوتاو. “ويؤكد الفيديو أن عاملة نظافة دخلت مكان القتل بين الساعة التاسعة والعاشرة صباحًا. لا بد أنها هي القاتل. ومع ذلك ، أبلغنا الفندق أنه لم يقترب أي موظف في سجلهم من الغرفة في ذلك الوقت. ربما كان القاتل متخفيًا وتسلل إلى الغرفة عندما لم يكن أحد منتبهًا “.

فكرت شياوتاو في الأمر لفترة ووافقت على مضض. كانت تعلم أن بينغشين كانت ذكية ، وكانت ابنة القائد بعد كل شيء ، لذلك لم يكن الأمر يستحق الجهد المبذول لمحاولة إبقاء بينغشين خارج التحقيق.

أمرت شياوتاو ضابط شرطة بتشغيل فيديو المراقبة على جهاز العرض. لسوء الحظ ، كان مقطع الفيديو ضبابيا للغاية وكان القاتل يرتدي طبقات سميكة من الملابس ، مما جعل من المستحيل معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى. أعادنا هذا إلى المربع الأول.

قالت شياوتاو “حسنًا”. “ثم سأطلب منك العودة إلى المنزل الآن.”

ولأن التحقيق كان لا يزال في مرحلته الأولية ، فقد عبر الجميع عن آرائهم ونظرياتهم بحرية. يعتقد بعض الناس أنه نظرًا لأن جميع الضحايا كانوا من النساء الشابات والجميلة ، يجب أن يكون القاتل رجلاً ، وقد يكون الدافع وراء القتل هو رفض العروض الرومانسية للقاتل.

“أنتي … أنتي … سأقدم شكوى عنك!”

اتفق الكثير مع هذا الرأي. اقترح البعض أنه إذا كان هذا هو الحال ، فقد نتمكن من العثور على شخص اتصل به جميع الضحايا من الشبكة الاجتماعية ، والتي قد تكون نقطة انطلاق جيدة لبدء تحقيقنا.

ثم اعتذرنا عن أنفسنا وغادرنا الغرفة. بمجرد خروجنا ، التفتت شياوتاو فجأة إلى بينغشين بابتسامة وأشادت بها.

كانت هذه هي المرة الأولى بينغكسين في اجتماع فرقة عمل للشرطة. بدت متحمسة للغاية واستمعت إلى آراء الجميع باهتمام.

أجاب شياوتاو “أجل”. “فقط اتركي التحقيق للشرطة في الوقت الحالي”.

قال وانغ يوانشاو: “تضمنت جرائم القتل الثلاث استخدام ثلاث سموم مختلفة”. “يشير هذا بقوة إلى أن القاتل لديه معرفة طبية قوية ولديه سهولة في الوصول إلى عدد من الأدوية. ربما ينبغي أن نحقق في المستشفيات الكبرى في المدينة “.

تم تشكيل فريق عمل سريعًا ، وتم تقديم قضية النقيب شينغ تحت إشراف الفريق أيضًا. اجتمعنا جميعًا في غرفة اجتماعات كبيرة للاجتماع. علقت شياوتاو صور الضحايا الثلاث على السبورة وقال: “الضحية الأولى كانت سيدة أعمال ، والثانية عارضة أزياء ، والثالثة طالبة جامعية. لم يتقاطعوا أبدًا أو يتفاعلوا مع بعضهم البعض بأي شكل من الأشكال. الشيء الوحيد المشترك بينهما هو حقيقة أنهم كانوا شابات وجميلات. وقد تسمموا جميعًا حتى الموت. أي شخص لديه أي أفكار حول هذه الحالات الثلاث؟ ”

أومأ كثير من الناس بالموافقة. كلفت شياوتاو عددًا قليلاً من الضباط بمهمة التحقيق في المستشفيات في مدينة نانجيانغ. ومع ذلك ، كان هناك العديد من المستشفيات ، ومن المحتمل أن يستغرق هذا النوع من التحقيق بعض الوقت للتوصل إلى نتائج.

ثم غادرنا المخزن أيضًا. تساءل الجميع بصوت عالٍ عما يجب أن نفعله بعد ذلك ، لكنني كنت صامتًا وعميق التفكير.

“سونغ يانغ ، هل تعتقد أنه يمكنك استخدام العرافة الثلاثية في هذه الحالة؟”

أمرت شياوتاو ضابط شرطة بتشغيل فيديو المراقبة على جهاز العرض. لسوء الحظ ، كان مقطع الفيديو ضبابيا للغاية وكان القاتل يرتدي طبقات سميكة من الملابس ، مما جعل من المستحيل معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى. أعادنا هذا إلى المربع الأول.

“العرافة الثلاثية؟” سأل بينغشين بمفاجأة. “أليس هذا ما تحدثت عنه في إحدى قصصك؟”

أوضحت شياوتاو “لا”. “نحن من الشرطة. نحن نحقق في قضية “.

أجبتها “أجل”. “ولكن لسوء الحظ ، لا يمكنني استخدام هذه التقنية في هذه الحالة. ليس هناك معلومات كافية عن القاتل حتى الآن “.

كانت عطلة نهاية الأسبوع في ذلك اليوم ، ومع ذلك كان هناك عدد قليل جدًا من المرضى في المستشفى. أول شيء فعلناه عند وصولنا هو التحقق من جرد المستشفى. ذهبنا إلى مخزن المستشفى حيث تم الاحتفاظ بجميع الأدوية وطلبت شياوتاو السجلات وقائمة الأدوية وكذلك الوصول إلى المخزن. في مواجهة التنوع الهائل للأدوية وحجمها على الرف ، كانت شياوتاو مرتبكة ولم تعرف من أين تبدأ. لحسن الحظ ، كانت بينغشين هناك لمساعدتنا. وأوضحت أن كل شيء تم فحصه حسب الجرد.

“حسنًا ، هذا سيء للغاية ،” ضحكت شياوتاو. “أنا آسفة ، أدركت أنني اعتدت على طلب المساعدة منك. أعتقد أننا سنضطر إلى الاعتماد على العمل الشاق هذه المرة. يمكن لثلاثتكم العودة الآن “.

“كنت أعلم أنك ستفقدين واحدة!” صاحت بينغشين ضاحكة. “لقد نسيتي المستشفى الجامعي الذي أدرس فيه!”

“هل انتهى الاجتماع بالفعل؟” سأل تبينغشين بخيبة أمل.

شرحت “تلك الممرضة”. “عندما قالت إنها لم تر الضحايا من قبل ، بدا الأمر وكأنها كانت تكذب على الأرجح”.

أجاب شياوتاو “أجل”. “فقط اتركي التحقيق للشرطة في الوقت الحالي”.

في تلك اللحظة ، شهق دالي فجأة وصرخ ، “شبح!”

“لكن ، شياوتاو-جيجي ،” تابعت بينغشين ، “ما المستشفيات التي عينت الضباط للتحقيق فيها؟”

ربما عانت الممرضة بالفعل من تدني احترام الذات بسبب الوحمة ، وسرعان ما غطت وجهها بيديها عندما رأتنا. وبخت دالي لكونه فظًا للغاية واعتذرت للممرضة بغزارة عن رد فعل دالي في وقت سابق.

أدرجت شياوتاو أسماء المستشفيات ، والتي تضم بشكل أساسي جميع المستشفيات الرئيسية في مدينة نانجيانغ.

عبست بينغشين وردًا ، “إذا كنت تستطيع التقليل من شأن الآخرين ، فلماذا لا يكون من المقبول أن يسخر منك الآخرون؟ أليس هذا ازدواجية في المعايير؟ ”

“كنت أعلم أنك ستفقدين واحدة!” صاحت بينغشين ضاحكة. “لقد نسيتي المستشفى الجامعي الذي أدرس فيه!”

“لكنني أريد حل القضية معكم!” جادلت. “والدي ضابط شرطة ، وجميع أعمامي وخالاتي هم ضباط شرطة أيضًا! ومع ذلك ، لن يسمح لي أحد بالانضمام إلى قوة الشرطة! أريد حقًا حل قضية قتل وإلقاء القبض على الأشرار! تمامًا مثل سونغ يانغ-جيجي! ”

“آه ، أنتي على حق!” قالت شياوتاو. “سأذهب إلى هناك بنفسي!”

سألنا مدير المخزن عن الممرضة. أخبرنا أن اسمها كان شو تينغتينغ. عملت في قسم أمراض النساء ودعاها الجميع بالوحش ذو الوجه الأزرق خلف ظهرها. بدا أنه وجد هذا مضحكًا وانفجر ضاحكًا عندما تحدث عنه ، لكنني رأيت أن شياوتاو و بينغشين كانتا تحدقان فيه.

“هل يمكنك إحضارنا معك من فضلك؟” توسلت بينغشين. “إنه في طريق عودتي إلى مسكني على أي حال.”

قالت بينغشين “حسنًا”. “شكرا على المعلومات ، سيد باركود!”

فكرت شياوتاو في الأمر لفترة ووافقت على مضض. كانت تعلم أن بينغشين كانت ذكية ، وكانت ابنة القائد بعد كل شيء ، لذلك لم يكن الأمر يستحق الجهد المبذول لمحاولة إبقاء بينغشين خارج التحقيق.

قالت شياوتاو “حسنًا”. “ثم سأطلب منك العودة إلى المنزل الآن.”

لذا ، ركبنا نحن الأربعة سيارة شياوتاو وتوجهنا إلى المستشفى الجامعي. كان في جزء هادئ نسبيًا من المدينة ، على بعد حوالي ثلاث بنايات من كلية الطب نفسها. لم يكن مستشفى معروفًا في مدينة نانجيانغ. قالت بينغشين أنه كان في الواقع مستشفى تدريبًا لطلاب الطب في كليتها ، ومعظم الموظفين في المستشفى متخصصون في البحث بدلاً من الممارسة الطبية. بشكل عام ، لم يتم إجراء العمليات الجراحية الكبرى في هذا المستشفى.

لذا ، ركبنا نحن الأربعة سيارة شياوتاو وتوجهنا إلى المستشفى الجامعي. كان في جزء هادئ نسبيًا من المدينة ، على بعد حوالي ثلاث بنايات من كلية الطب نفسها. لم يكن مستشفى معروفًا في مدينة نانجيانغ. قالت بينغشين أنه كان في الواقع مستشفى تدريبًا لطلاب الطب في كليتها ، ومعظم الموظفين في المستشفى متخصصون في البحث بدلاً من الممارسة الطبية. بشكل عام ، لم يتم إجراء العمليات الجراحية الكبرى في هذا المستشفى.

كانت عطلة نهاية الأسبوع في ذلك اليوم ، ومع ذلك كان هناك عدد قليل جدًا من المرضى في المستشفى. أول شيء فعلناه عند وصولنا هو التحقق من جرد المستشفى. ذهبنا إلى مخزن المستشفى حيث تم الاحتفاظ بجميع الأدوية وطلبت شياوتاو السجلات وقائمة الأدوية وكذلك الوصول إلى المخزن. في مواجهة التنوع الهائل للأدوية وحجمها على الرف ، كانت شياوتاو مرتبكة ولم تعرف من أين تبدأ. لحسن الحظ ، كانت بينغشين هناك لمساعدتنا. وأوضحت أن كل شيء تم فحصه حسب الجرد.

سألنا مدير المخزن عن الممرضة. أخبرنا أن اسمها كان شو تينغتينغ. عملت في قسم أمراض النساء ودعاها الجميع بالوحش ذو الوجه الأزرق خلف ظهرها. بدا أنه وجد هذا مضحكًا وانفجر ضاحكًا عندما تحدث عنه ، لكنني رأيت أن شياوتاو و بينغشين كانتا تحدقان فيه.

عند سماع ذلك ، كان هناك اتفاق ضمني بيننا جميعًا على أن هذا المستشفى لا علاقة له بجرائم القتل.

“أنتي … أنتي … سأقدم شكوى عنك!”

في تلك اللحظة ، شهق دالي فجأة وصرخ ، “شبح!”

كانت هذه هي المرة الأولى بينغكسين في اجتماع فرقة عمل للشرطة. بدت متحمسة للغاية واستمعت إلى آراء الجميع باهتمام.

شعرت بالذهول والتفت نحو الاتجاه الذي كان يشير إليه. اتضح أن الأمر مجرد ممرضة كانت تأخذ الدواء من الرف. كان لديها وحمة سوداء كبيرة تغطي نصف الجانب الأيمن من وجهها تقريبًا.

ربما عانت الممرضة بالفعل من تدني احترام الذات بسبب الوحمة ، وسرعان ما غطت وجهها بيديها عندما رأتنا. وبخت دالي لكونه فظًا للغاية واعتذرت للممرضة بغزارة عن رد فعل دالي في وقت سابق.

لذا ، ركبنا نحن الأربعة سيارة شياوتاو وتوجهنا إلى المستشفى الجامعي. كان في جزء هادئ نسبيًا من المدينة ، على بعد حوالي ثلاث بنايات من كلية الطب نفسها. لم يكن مستشفى معروفًا في مدينة نانجيانغ. قالت بينغشين أنه كان في الواقع مستشفى تدريبًا لطلاب الطب في كليتها ، ومعظم الموظفين في المستشفى متخصصون في البحث بدلاً من الممارسة الطبية. بشكل عام ، لم يتم إجراء العمليات الجراحية الكبرى في هذا المستشفى.

قالت الممرضة بخجل: “كل هذا خطأي”. “لابد أنني أذهلك لأنني لم أحدث أي ضوضاء عندما دخلت…. لا يبدو أنك تعمل هنا “.

أومأ كثير من الناس بالموافقة. كلفت شياوتاو عددًا قليلاً من الضباط بمهمة التحقيق في المستشفيات في مدينة نانجيانغ. ومع ذلك ، كان هناك العديد من المستشفيات ، ومن المحتمل أن يستغرق هذا النوع من التحقيق بعض الوقت للتوصل إلى نتائج.

أوضحت شياوتاو “لا”. “نحن من الشرطة. نحن نحقق في قضية “.

“على الارجح؟ ماذا تقصد؟”

“قضية؟” سألت الممرضة.

عبست بينغشين وردًا ، “إذا كنت تستطيع التقليل من شأن الآخرين ، فلماذا لا يكون من المقبول أن يسخر منك الآخرون؟ أليس هذا ازدواجية في المعايير؟ ”

عرضت عليها شياوتاو صور الضحايا وسألتها ، “هل رأيت هؤلاء النساء من قبل؟”

ولأن التحقيق كان لا يزال في مرحلته الأولية ، فقد عبر الجميع عن آرائهم ونظرياتهم بحرية. يعتقد بعض الناس أنه نظرًا لأن جميع الضحايا كانوا من النساء الشابات والجميلة ، يجب أن يكون القاتل رجلاً ، وقد يكون الدافع وراء القتل هو رفض العروض الرومانسية للقاتل.

نظرت الممرضة إلى الصور وأجابت: “لا ، لا أخشى ذلك. أرجوك اعذرني. يجب أن أعود إلى العمل بسرعة “.

رفعت بينغشين يديها وهتفت ، “رائع! شياوتاو-جيجي ، أنتي امرأة جميلة من الداخل والخارج! ”

ثم غادرنا المخزن أيضًا. تساءل الجميع بصوت عالٍ عما يجب أن نفعله بعد ذلك ، لكنني كنت صامتًا وعميق التفكير.

قالت شياوتاو “حسنًا”. “ثم سأطلب منك العودة إلى المنزل الآن.”

“ما بك سونغ يانغ؟” سأل شياوتاو.

لوحت بينغشين بيديها بشكل محموم وتوسلت ، “من فضلك لا تفعلي ذلك ، شياوتاو جيجي! أعدك بأنني سأفعل كل ما تطلبينه مني ، فقط من فضلك لا تخبري والدي! ”

شرحت “تلك الممرضة”. “عندما قالت إنها لم تر الضحايا من قبل ، بدا الأمر وكأنها كانت تكذب على الأرجح”.

“لقد فعل” ، أومأت شياوتاو. “ويؤكد الفيديو أن عاملة نظافة دخلت مكان القتل بين الساعة التاسعة والعاشرة صباحًا. لا بد أنها هي القاتل. ومع ذلك ، أبلغنا الفندق أنه لم يقترب أي موظف في سجلهم من الغرفة في ذلك الوقت. ربما كان القاتل متخفيًا وتسلل إلى الغرفة عندما لم يكن أحد منتبهًا “.

“على الارجح؟ ماذا تقصد؟”

أومأ كثير من الناس بالموافقة. كلفت شياوتاو عددًا قليلاً من الضباط بمهمة التحقيق في المستشفيات في مدينة نانجيانغ. ومع ذلك ، كان هناك العديد من المستشفيات ، ومن المحتمل أن يستغرق هذا النوع من التحقيق بعض الوقت للتوصل إلى نتائج.

“حسنًا … لم أستطع معرفة ما إذا كانت تكذب أم أنها كانت متوترة فقط.”

قالت شياوتاو “حسنًا”. “ثم سأطلب منك العودة إلى المنزل الآن.”

أصرت شياوتاو: “يجب أن نحقق في الأمر مع ذلك”. “دعنا نذهب للتحقق منها.”

“لكن ، شياوتاو-جيجي ،” تابعت بينغشين ، “ما المستشفيات التي عينت الضباط للتحقيق فيها؟”

سألنا مدير المخزن عن الممرضة. أخبرنا أن اسمها كان شو تينغتينغ. عملت في قسم أمراض النساء ودعاها الجميع بالوحش ذو الوجه الأزرق خلف ظهرها. بدا أنه وجد هذا مضحكًا وانفجر ضاحكًا عندما تحدث عنه ، لكنني رأيت أن شياوتاو و بينغشين كانتا تحدقان فيه.

“أنا أكره هؤلاء الرجال الذين يسخرون من الفتيات بسبب عيوبهن الجسدية!” أعلنت بينغشين بفخر. ثم التفتت نحوي وقالت ، “لكنك لست كذلك على الإطلاق ، أليس كذلك يا سونغ يانغ جيجي؟”

قالت بينغشين “حسنًا”. “شكرا على المعلومات ، سيد باركود!”

أجبتها “أجل”. “ولكن لسوء الحظ ، لا يمكنني استخدام هذه التقنية في هذه الحالة. ليس هناك معلومات كافية عن القاتل حتى الآن “.

كان المسؤول رجلاً في منتصف العمر بدت تسريحة شعره وكأنها رمز شريطي. كان الاسم المستعار الذي أطلقته عليه بينغشين مناسبًا ومضحكًا لدرجة أن دالي وأنا لم نستطع تحمل ضحكنا. احمر وجه المدير بالغضب ، وبصق ، “كيف يمكن للشرطة أن تتحدث هكذا؟”

أصرت شياوتاو: “يجب أن نحقق في الأمر مع ذلك”. “دعنا نذهب للتحقق منها.”

عبست بينغشين وردًا ، “إذا كنت تستطيع التقليل من شأن الآخرين ، فلماذا لا يكون من المقبول أن يسخر منك الآخرون؟ أليس هذا ازدواجية في المعايير؟ ”

قالت شياوتاو: “كفى كلاماً”. “هيا بنا.”

“أنتي … أنتي … سأقدم شكوى عنك!”

سألنا مدير المخزن عن الممرضة. أخبرنا أن اسمها كان شو تينغتينغ. عملت في قسم أمراض النساء ودعاها الجميع بالوحش ذو الوجه الأزرق خلف ظهرها. بدا أنه وجد هذا مضحكًا وانفجر ضاحكًا عندما تحدث عنه ، لكنني رأيت أن شياوتاو و بينغشين كانتا تحدقان فيه.

قاطعته شياوتاو “أنا آسفة” ، محاولة نزع فتيل الموقف. “إنها جديدة وعديمة الخبرة. سأقدم لها بالتأكيد حديثًا جيدًا في وقت لاحق “.

أمرت شياوتاو ضابط شرطة بتشغيل فيديو المراقبة على جهاز العرض. لسوء الحظ ، كان مقطع الفيديو ضبابيا للغاية وكان القاتل يرتدي طبقات سميكة من الملابس ، مما جعل من المستحيل معرفة ما إذا كان ذكرًا أم أنثى. أعادنا هذا إلى المربع الأول.

ثم اعتذرنا عن أنفسنا وغادرنا الغرفة. بمجرد خروجنا ، التفتت شياوتاو فجأة إلى بينغشين بابتسامة وأشادت بها.

ثم اعتذرنا عن أنفسنا وغادرنا الغرفة. بمجرد خروجنا ، التفتت شياوتاو فجأة إلى بينغشين بابتسامة وأشادت بها.

“أنا أكره هؤلاء الرجال الذين يسخرون من الفتيات بسبب عيوبهن الجسدية!” أعلنت بينغشين بفخر. ثم التفتت نحوي وقالت ، “لكنك لست كذلك على الإطلاق ، أليس كذلك يا سونغ يانغ جيجي؟”

عرضت عليها شياوتاو صور الضحايا وسألتها ، “هل رأيت هؤلاء النساء من قبل؟”

“آه … أنتي على حق!” كنت أتأرجح في الرد. “أنا دائما أحترم المرأة!”(ده انت هتاخد علقة على احترامك ده)

“أنا أكره هؤلاء الرجال الذين يسخرون من الفتيات بسبب عيوبهن الجسدية!” أعلنت بينغشين بفخر. ثم التفتت نحوي وقالت ، “لكنك لست كذلك على الإطلاق ، أليس كذلك يا سونغ يانغ جيجي؟”

*********************************

شرحت “تلك الممرضة”. “عندما قالت إنها لم تر الضحايا من قبل ، بدا الأمر وكأنها كانت تكذب على الأرجح”.

كفاية دول النهاردة

عند سماع ذلك ، كان هناك اتفاق ضمني بيننا جميعًا على أن هذا المستشفى لا علاقة له بجرائم القتل.

فين التعليقات؟

“لماذا لا تدعيها تساعدنا ، شياوتاو؟” اقترحت. “إنها خبيرة في علم السموم. قد تكون معرفتها مفيدة”.

“سونغ يانغ ، هل تعتقد أنه يمكنك استخدام العرافة الثلاثية في هذه الحالة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط