نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 140

أسرار الدكتور تشينغ

أسرار الدكتور تشينغ

ذهبنا إلى قسم أمراض النساء حيث كانت تعمل شو تينغتينغ.

“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”

كان الغريب أنه بينما كانت الأقسام الأخرى أغلبها خاوية، الا انه كان هناك طابور طويل من المرضى ينتظرون هنا لرؤية الطبيب.

ابتسم الدكتور تشينغ ، لكنه أوقف نفسه عندما أدرك أننا ما زلنا في الغرفة.

سألت امرأة في الصف من هو الطبيب هنا ، فأجابت بفارغ الصبر ، “إنه دكتور تشينغ ، بالطبع! ألم تسمع به؟ إنه أشهر طبيب نسائي في البلاد! لقد جئت من الضواحي في وقت مبكر من هذا الصباح لمجرد رؤيته! ”

قالت شياوتاو: “الضحايا الثلاثة كانوا مرضى الدكتور تشينغ”. “هذا لا يمكن أن يكون مصادفة. بافتراض أنه القاتل ، ما هو دافعه لقتل هؤلاء النساء؟ ”

“الدكتور. تشينغ؟ ” سألتها بينغشين. “هل تقصدين الدكتور تشينغ ياهوي؟”

“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”

أومأت المرأة برأسها.

قلت: “يبدو أنك رجل مشغول للغاية”. “أنت لا تعرف حتى قضية قتل وقعت في مكان ليس بعيدًا عن هنا. ماتت شياووين هذا الصباح في غرفة الفندق تلك “.

أخبرتنا بينغشين أن تشينغ ياهوي كانت أيضًا محاضر في كليتها. كان طبيبا شابا لا يزال في الثلاثينيات من عمره. لقد كان أيضًا أعزبًا ووسيمًا وموهوبًا بشكل لا يصدق. ونشر الرجل العديد من الأوراق في المجلات الطبية ذات السمعة الطيبة. ولكن بينما كان يعمل في مستشفى رفيع المستوى في المدينة ، تم نقله إلى هنا لسبب غير معروف. ومع ذلك ، منذ أن كان طبيباً مشهوراً ، تبعه مرضاه بغض النظر عن مكان عمله.

وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”

“لماذا يتم نقل مثل هذا الطبيب العظيم إلى هنا؟” انا سألت.

“هؤلاء المرضى الثلاثة كانوا على علاقة حميمة معك!” لقد أكدت.

“مهلا!” صرخت بينغشين. “هل تقول أن هذا مشفى رديء؟”

قال الدكتور تشينغ: “إنهم مرضاي السابقون”. “ماذا حدث لهم؟”

“حسنًا …” ابتسمت بسخرية. “لن أنكر أنه خطوة أسفل من آخر مستشفى عمل فيه ، أليس كذلك؟”

هل عثر الضحايا على بعض الهياكل العظمية في خزانة ملابسه؟ ربما كان لديه توجه غريب لا يريد أن يكتشفه الجمهور؟ أو ربما إدمان؟

تابعت بينغشين شفتيها ، لكنها تابعت شرحها ، “سمعت بعض القيل والقال حول علاقته بأحد مرضاه. كانت تلك المرأة زوجة لرجل قوي ، لذلك عندما تم الكشف عن الفضيحة ، طالب الزوج بمعاقبة الدكتور تشينغ. لذا كان عليه أن يستقيل من منصبه. كانت لدي صديقة معجبة به ، ولكن عندما اكتشفت ذلك ، شعرت بالحزن الشديد! ”

قالت شياوتاو ، وهي تحمل شاراتها: “نحن من الشرطة”. “نحن هنا للتحقيق في قضية.”

“آه ، أنا أكره هذا النوع من الحثالة!” لعنت شياوتاو.

لقد كانت مجاملة كبيرة حيث أنها جاءت من شياوتاو ، التي كانت هي بنفسها ممثلة جيدة للغاية.

في تلك اللحظة ، خرجت شو تينغتينغ من مكتب الطبيب ونادت اسم المريض التالي.

اندلع الدكتور تشينغ في عرق بارد.

قالت شياوتاو “يوجد الكثير من الناس هنا”. “دعونا فقط ندخل!”

“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”

دخلنا مكتب الطبيب قبل المريض مما تسبب في موجة من الشكاوى ورائنا.

“أين تعيش ، دكتور تشينغ؟” انا سألت.

كان انطباعي الأول عن الدكتور تشينغ أنه كان وسيمًا جدًا حقًا. كان يرتدي زوجًا من النظارات الذهبية وبدا مهذبًا. عندما رآنا ، وقف مصدومًا وسأل ، “أي واحد منكم هو المريض؟”

“فقط لطرح الأسئلة ، حسنًا؟” هو قال. “لا شيء آخر!”

كان صوته ناعمًا وجذابًا. كان تخميني أن مرضاه المخلصين لم يكونوا مجرد معجبين بمهاراته الطبية.

عندما كنا على وشك المغادرة ، اندفعت بينغشين فجأة إلى الدكتور تشينغ وصافحته.

في مسقط رأسي ، كانت هناك ممرضة جميلة جدًا في عيادة المستوصف تبدو تمامًا مثل لين تشي لينغ.

قلت: “يبدو أنك رجل مشغول للغاية”. “أنت لا تعرف حتى قضية قتل وقعت في مكان ليس بعيدًا عن هنا. ماتت شياووين هذا الصباح في غرفة الفندق تلك “.

بسببها ، كان هناك شباب يزورون العيادة كل ثلاثين دقيقة. حتى أن البعض كسر ساقهم لمجرد الحصول على فرصة لرؤيتها.

كان الغريب أنه بينما كانت الأقسام الأخرى أغلبها خاوية، الا انه كان هناك طابور طويل من المرضى ينتظرون هنا لرؤية الطبيب.

قالت شياوتاو ، وهي تحمل شاراتها: “نحن من الشرطة”. “نحن هنا للتحقيق في قضية.”

“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”

أشار الدكتور تشينغ إلينا لكي نجلس. أراح مرفقيه على مكتبه وشبك أصابعه بعد الجلوس.

أجاب الدكتور تشينغ بصرامة: “حينها سوف تضيعون وقتكم فقط”.

“كيف يمكنني مساعدتكم؟” سأل بهدوء.

“حسنًا …” ابتسمت بسخرية. “لن أنكر أنه خطوة أسفل من آخر مستشفى عمل فيه ، أليس كذلك؟”

أطلعته شياوتاو على صور الضحايا الثلاثة. عندما كان الدكتور تشينغ ينظر إلى الصور ، لاحظت أن شو تينغتينغ التي كانت تقف بجانبه بدت متوترة بعض الشيء.

“أم … هل تمانع في إعطائي رقمك؟” سألت بينغشين بنبرة غزلية.

قال الدكتور تشينغ: “إنهم مرضاي السابقون”. “ماذا حدث لهم؟”

“هؤلاء المرضى الثلاثة كانوا على علاقة حميمة معك!” لقد أكدت.

عند سماع هذا ، علمت أننا نسير على الطريق الصحيح.

“هل من الصواب أن نحكم على شخص نتيجة خطأ ارتكبه في الماضي إلى الأبد؟” رد. “أقسم أنه لا علاقة لي بهؤلاء النسوة سوى كوني طبيبهن كانت شياووين مهتمة بي ، لكنني لم أهتم بها أبدًا. إذا كنتم لا تصدقوني ، اسألوا الممرضة شو! ”

“كلهم ماتوا!” أجابت شياوتاو.

كان الغريب أنه بينما كانت الأقسام الأخرى أغلبها خاوية، الا انه كان هناك طابور طويل من المرضى ينتظرون هنا لرؤية الطبيب.

“ماذا ؟” سأل الدكتور تشينغ بصدمة واضحة. “من فعلها؟”

أطلعته شياوتاو على صور الضحايا الثلاثة. عندما كان الدكتور تشينغ ينظر إلى الصور ، لاحظت أن شو تينغتينغ التي كانت تقف بجانبه بدت متوترة بعض الشيء.

قالت شياوتاو: “لن نكون هنا لنطرح عليك أسئلة إذا عرفنا من فعل ذلك”. “هل كنت … قريبًا منهم بشكل خاص ، دكتور تشينغ؟”

ذهبنا إلى قسم أمراض النساء حيث كانت تعمل شو تينغتينغ.

رفع نظارته وابتسم.

اعتقدت أن هذا كان بعيد المنال بعض الشيء. واصلنا مناقشة هذا الأمر ، لكن لم يستطع أي منا التوصل إلى دافع معقول لقتل الدكتور تشينغ. انطلاقًا من مظهر وشخصية الدكتور تشينغ ، ربما لم يكن ذلك بسبب رفض النساء له أيضًا.

“بالتأكيد أنت لا تشكين بي ، هل تفعلين أيتها الضابط؟”

دخلنا مكتب الطبيب قبل المريض مما تسبب في موجة من الشكاوى ورائنا.

أجابت شياوتاو: “أوه ، لا تقلق”. “إنه مجرد سؤال روتيني.”

وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”

“إنهم مرضاي. هذا كل ما في الامر.”

قالت شياوتاو: “لن نكون هنا لنطرح عليك أسئلة إذا عرفنا من فعل ذلك”. “هل كنت … قريبًا منهم بشكل خاص ، دكتور تشينغ؟”

لاحظت أنه أبعد يديه عن أنظارنا وأراحهما في حجره. تحولت أذناه قليلاً إلى اللون الأحمر أيضًا. من الواضح أنه كان يكذب.

اندلع الدكتور تشينغ في عرق بارد.

“أين تعيش ، دكتور تشينغ؟” انا سألت.

قال الدكتور تشينغ ببرود: “أنا آسف أيها الضباط”. “أنا مشغول الآن. لا يزال هناك العديد من المرضى ينتظرونني بالخارج “.

أجاب وهو يحدق بي باهتمام: “لم أشتري منزلاً في هذا الحي”. “لذلك أنا أقيم حاليًا في سكن العمل. لماذا تسأل؟”

“انا لا!” قال بينغشين. “كنت أختبره للتو!”

“إذا كان تخميني صحيحًا ،” سخرت ، “أعتقد أن امرأة حجزت غرفة في فندق بالقرب من كلية الطب هذا الصباح ، وتتوقع منك الانضمام إليها ، واسم تلك المرأة هو شياووين!”

“نعم ،” أومأت شياوتاو. “أوافق على أن هناك شيئًا خطيرًا حول هذا الرجل.”

“كيف عرفت؟” كان الدكتور تشينغ مرعوبًا. ثم أدرك ما قاله للتو وتغير صوته بشكل كبير. “هذا اتهام غير معقول!”

يبدو أن شو تينغتينغ أطاعت كل أوامر الدكتور تشينغ. ربما كذبت بشأن عدم رؤيتها للضحايا الثلاثة من قبل للتغطية على تشينغ ياهوي. كان هناك شيء مريب حول هذا الرجل بالتأكيد.

كما هو متوقع ، كان من الواضح أن عارضة الأزياء شياووين كانت تنتظره في تلك الغرفة. ولكن عندما لم يات، اتصلت بصديقها الغني بدلاً من ذلك.

“كلهم ماتوا!” أجابت شياوتاو.

هل حقا لم يقابلها هذا الصباح؟ كان لدي بعض الشكوك حول هذا.

هل حقا لم يقابلها هذا الصباح؟ كان لدي بعض الشكوك حول هذا.

قلت: “يبدو أنك رجل مشغول للغاية”. “أنت لا تعرف حتى قضية قتل وقعت في مكان ليس بعيدًا عن هنا. ماتت شياووين هذا الصباح في غرفة الفندق تلك “.

قالت شياوتاو “يوجد الكثير من الناس هنا”. “دعونا فقط ندخل!”

اندلع الدكتور تشينغ في عرق بارد.

وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”

“ما علاقة ذلك بي؟” هو جادل. “أعترف أن هذه المريضة كانت مهتمة بي ، لكنني لم أسايرها أبدًا. هل هذا غير قانوني؟ ”

قالت شياوتاو “يوجد الكثير من الناس هنا”. “دعونا فقط ندخل!”

“أين كنت بين الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا هذا الصباح؟” سألت شياوتاو.

عندما كنا على وشك المغادرة ، اندفعت بينغشين فجأة إلى الدكتور تشينغ وصافحته.

ضحك الدكتور تشينغ. “كنت في هذا المستشفى طوال الصباح. لم يكن لدي الوقت حتى للذهاب إلى دورة المياه! إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسألي الممرضة شو “.

“ما علاقة ذلك بي؟” هو جادل. “أعترف أن هذه المريضة كانت مهتمة بي ، لكنني لم أسايرها أبدًا. هل هذا غير قانوني؟ ”

“هؤلاء المرضى الثلاثة كانوا على علاقة حميمة معك!” لقد أكدت.

يبدو أن شو تينغتينغ أطاعت كل أوامر الدكتور تشينغ. ربما كذبت بشأن عدم رؤيتها للضحايا الثلاثة من قبل للتغطية على تشينغ ياهوي. كان هناك شيء مريب حول هذا الرجل بالتأكيد.

“سوف أقاضيك بتهمة القذف!” صاح الدكتور تشينغ. “أنا آخذ حالات مرضاي على محمل الجد ! وأعامل كل من يمر عبر هذا الباب باحترام! في اللحظة التي يغادرون فيها مكتبي ، لم يعد لدي أي علاقة بهم! ”

ضحك دالي: “لست متأكدًا مما إذا كانت الدكتورة تشينغ قد استجابت لمشاعرها تجاهه ، على الرغم من …” . “بالتأكيد لا! الدكتور تشينغ ليس أعمى! لماذا يهتم بهذا الوحش ذو الوجه الأزرق؟ أعني ، انظروا إلى الضحايا! كلهم مثيرون بشكل لا يصدق! ”

“على محمل الجد ؟” سخرت. “أتساءل لماذا تم طردك من وظيفتك الأخيرة؟ أنا متأكد من أنني سأحصل على إجابة إذا سألت من حولي “.

قال الدكتور تشينغ: “إنهم مرضاي السابقون”. “ماذا حدث لهم؟”

احمر الدكتور تشينغ خجلا.

“أين كنت بين الساعة 9 صباحًا و 10 صباحًا هذا الصباح؟” سألت شياوتاو.

“هل من الصواب أن نحكم على شخص نتيجة خطأ ارتكبه في الماضي إلى الأبد؟” رد. “أقسم أنه لا علاقة لي بهؤلاء النسوة سوى كوني طبيبهن كانت شياووين مهتمة بي ، لكنني لم أهتم بها أبدًا. إذا كنتم لا تصدقوني ، اسألوا الممرضة شو! ”

“حسنًا …” ابتسمت بسخرية. “لن أنكر أنه خطوة أسفل من آخر مستشفى عمل فيه ، أليس كذلك؟”

كاد يقرأ هذه الجملة مثل المانترا (النصوص المقدسة). نظرت إلى شو تينغتينغ وأومأت بصمت.

كما هو متوقع ، كان من الواضح أن عارضة الأزياء شياووين كانت تنتظره في تلك الغرفة. ولكن عندما لم يات، اتصلت بصديقها الغني بدلاً من ذلك.

يبدو أن شو تينغتينغ أطاعت كل أوامر الدكتور تشينغ. ربما كذبت بشأن عدم رؤيتها للضحايا الثلاثة من قبل للتغطية على تشينغ ياهوي. كان هناك شيء مريب حول هذا الرجل بالتأكيد.

قال الدكتور تشينغ ببرود: “أنا آسف أيها الضباط”. “أنا مشغول الآن. لا يزال هناك العديد من المرضى ينتظرونني بالخارج “.

من الواضح أن هذه ليست المرة الأولى التي يسمع فيها الدكتور تشينغ مجاملة من هذا النوع.

قالت شياوتاو: “سنلتقي مرة أخرى ، دكتور تشينغ”.

قال الدكتور تشينغ ببرود: “أنا آسف أيها الضباط”. “أنا مشغول الآن. لا يزال هناك العديد من المرضى ينتظرونني بالخارج “.

أجاب الدكتور تشينغ بصرامة: “حينها سوف تضيعون وقتكم فقط”.

كاد يقرأ هذه الجملة مثل المانترا (النصوص المقدسة). نظرت إلى شو تينغتينغ وأومأت بصمت.

عندما كنا على وشك المغادرة ، اندفعت بينغشين فجأة إلى الدكتور تشينغ وصافحته.

احمر الدكتور تشينغ خجلا.

“المعذرة ، دكتور تشينغ!”قالت. “أريد فقط أن أقول إنك حقًا وسيم مثل نجم سينمائي!”

“آه ، أنا أكره هذا النوع من الحثالة!” لعنت شياوتاو.

من الواضح أن هذه ليست المرة الأولى التي يسمع فيها الدكتور تشينغ مجاملة من هذا النوع.

لقد كانت مجاملة كبيرة حيث أنها جاءت من شياوتاو ، التي كانت هي بنفسها ممثلة جيدة للغاية.

قال لـ بينغشين ، “شكرًا لك” ، عاد اليه سحره مرة أخرى. “أنت أيضا جميلة.”

قال لـ بينغشين ، “شكرًا لك” ، عاد اليه سحره مرة أخرى. “أنت أيضا جميلة.”

“أم … هل تمانع في إعطائي رقمك؟” سألت بينغشين بنبرة غزلية.

قال لـ بينغشين ، “شكرًا لك” ، عاد اليه سحره مرة أخرى. “أنت أيضا جميلة.”

أعطاها الدكتور تشينغ بطاقة العمل الخاصة به ، وأخذتها بينغشين على الفور.

“لماذا يتم نقل مثل هذا الطبيب العظيم إلى هنا؟” انا سألت.

وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”

ضحك الدكتور تشينغ. “كنت في هذا المستشفى طوال الصباح. لم يكن لدي الوقت حتى للذهاب إلى دورة المياه! إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسألي الممرضة شو “.

ابتسم الدكتور تشينغ ، لكنه أوقف نفسه عندما أدرك أننا ما زلنا في الغرفة.

ابتسم الدكتور تشينغ ، لكنه أوقف نفسه عندما أدرك أننا ما زلنا في الغرفة.

“فقط لطرح الأسئلة ، حسنًا؟” هو قال. “لا شيء آخر!”

“كيف يمكنني مساعدتكم؟” سأل بهدوء.

ضحكت بينغشين بمرح وشكرته. ثم غادرنا الغرفة.

علقت شياوتاو بعبوس: “كان لدي حدس أنها معجبة بالدكتور تشينغ”.

بمجرد خروجنا ، تمتم دالي ، “لم أكن أعرف أنك أحببت هذا النوع من الرجال ، الآنسة صن.”

أخبرتنا بينغشين أن تشينغ ياهوي كانت أيضًا محاضر في كليتها. كان طبيبا شابا لا يزال في الثلاثينيات من عمره. لقد كان أيضًا أعزبًا ووسيمًا وموهوبًا بشكل لا يصدق. ونشر الرجل العديد من الأوراق في المجلات الطبية ذات السمعة الطيبة. ولكن بينما كان يعمل في مستشفى رفيع المستوى في المدينة ، تم نقله إلى هنا لسبب غير معروف. ومع ذلك ، منذ أن كان طبيباً مشهوراً ، تبعه مرضاه بغض النظر عن مكان عمله.

“انا لا!” قال بينغشين. “كنت أختبره للتو!”

قالت شياوتاو: “لن نكون هنا لنطرح عليك أسئلة إذا عرفنا من فعل ذلك”. “هل كنت … قريبًا منهم بشكل خاص ، دكتور تشينغ؟”

“هل كان ذلك ضروريًا؟” سأل دالي. “بمجرد دخولنا الغرفة ، كان يحدق بك و شياوتاو-جيجي مثل المنحرف!”

ضحكت بينغشين بمرح وشكرته. ثم غادرنا الغرفة.

“نعم ،” أومأت شياوتاو. “أوافق على أن هناك شيئًا خطيرًا حول هذا الرجل.”

“المعذرة ، دكتور تشينغ!”قالت. “أريد فقط أن أقول إنك حقًا وسيم مثل نجم سينمائي!”

سلمت بينغشين بطاقة العمل الى شياوتاو وسألتها ، “هل سيكون هذا مفيدًا ، شياوتاو-جيجي؟”

قالت شياوتاو “يوجد الكثير من الناس هنا”. “دعونا فقط ندخل!”

قالت شياوتاو: “ليس حقًا”. “لا يزال أمامنا الكثير لنفعله. ومع ذلك ، كان تمثيلك جيدًا! سيكون ذلك مفيدًا عندما تنضمين إلى قوة الشرطة يومًا ما! ”

“ما علاقة ذلك بي؟” هو جادل. “أعترف أن هذه المريضة كانت مهتمة بي ، لكنني لم أسايرها أبدًا. هل هذا غير قانوني؟ ”

ضحكت بينغشين بحرارة.

رفع نظارته وابتسم.

لقد كانت مجاملة كبيرة حيث أنها جاءت من شياوتاو ، التي كانت هي بنفسها ممثلة جيدة للغاية.

هل عثر الضحايا على بعض الهياكل العظمية في خزانة ملابسه؟ ربما كان لديه توجه غريب لا يريد أن يكتشفه الجمهور؟ أو ربما إدمان؟

ذكرت “هناك شيء واحد لم يلاحظه أحد”. “عندما كانت بينغشين تتصرف بشكل غزلي أمام الدكتور تشينغ ، كانت شو تينغتينغ تحدق بها كما لو كانت تفكر في قتلها!”

“على محمل الجد ؟” سخرت. “أتساءل لماذا تم طردك من وظيفتك الأخيرة؟ أنا متأكد من أنني سأحصل على إجابة إذا سألت من حولي “.

“حقا؟” كانت بينغشين مذهولة تمامًا.

“إنهم مرضاي. هذا كل ما في الامر.”

علقت شياوتاو بعبوس: “كان لدي حدس أنها معجبة بالدكتور تشينغ”.

كان انطباعي الأول عن الدكتور تشينغ أنه كان وسيمًا جدًا حقًا. كان يرتدي زوجًا من النظارات الذهبية وبدا مهذبًا. عندما رآنا ، وقف مصدومًا وسأل ، “أي واحد منكم هو المريض؟”

ضحك دالي: “لست متأكدًا مما إذا كانت الدكتورة تشينغ قد استجابت لمشاعرها تجاهه ، على الرغم من …” . “بالتأكيد لا! الدكتور تشينغ ليس أعمى! لماذا يهتم بهذا الوحش ذو الوجه الأزرق؟ أعني ، انظروا إلى الضحايا! كلهم مثيرون بشكل لا يصدق! ”

وأضافت: “بالمناسبة ، أنا لست ضابطة شرطة. أنا طالبة في كلية الطب القريبة. أنا فقط تابعت ابن عمي هنا حتى أتمكن من مقابلتك. هل تمانع إذا أتيت إلى هنا وأطرح عليك بعض الأسئلة أحيانًا؟ ”

حدق كلا من شياو و بينغشين اليه بغضب. مما جعل دالي يطأطأ رأسه بخجل شديد.

“ماذا ؟” سأل الدكتور تشينغ بصدمة واضحة. “من فعلها؟”

قالت شياوتاو: “الضحايا الثلاثة كانوا مرضى الدكتور تشينغ”. “هذا لا يمكن أن يكون مصادفة. بافتراض أنه القاتل ، ما هو دافعه لقتل هؤلاء النساء؟ ”

دخلنا مكتب الطبيب قبل المريض مما تسبب في موجة من الشكاوى ورائنا.

“ربما لأنه أراد التستر على شؤونه معهم؟” اقترح دالي.

“سوف أقاضيك بتهمة القذف!” صاح الدكتور تشينغ. “أنا آخذ حالات مرضاي على محمل الجد ! وأعامل كل من يمر عبر هذا الباب باحترام! في اللحظة التي يغادرون فيها مكتبي ، لم يعد لدي أي علاقة بهم! ”

اعتقدت أن هذا كان بعيد المنال بعض الشيء. واصلنا مناقشة هذا الأمر ، لكن لم يستطع أي منا التوصل إلى دافع معقول لقتل الدكتور تشينغ. انطلاقًا من مظهر وشخصية الدكتور تشينغ ، ربما لم يكن ذلك بسبب رفض النساء له أيضًا.

كان صوته ناعمًا وجذابًا. كان تخميني أن مرضاه المخلصين لم يكونوا مجرد معجبين بمهاراته الطبية.

هل عثر الضحايا على بعض الهياكل العظمية في خزانة ملابسه؟ ربما كان لديه توجه غريب لا يريد أن يكتشفه الجمهور؟ أو ربما إدمان؟

أعطاها الدكتور تشينغ بطاقة العمل الخاصة به ، وأخذتها بينغشين على الفور.

قالت شياوتاو: “بغض النظر عن دوافعه ، سأعين بعض الضباط لمشاهدة كل تحركات تشينغ ياهوي من الآن فصاعدًا.”

“حسنًا …” ابتسمت بسخرية. “لن أنكر أنه خطوة أسفل من آخر مستشفى عمل فيه ، أليس كذلك؟”

في مسقط رأسي ، كانت هناك ممرضة جميلة جدًا في عيادة المستوصف تبدو تمامًا مثل لين تشي لينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط