نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 143

طريق مسدود آخر

طريق مسدود آخر

“هل يجب أن نتحرى عن هوية المرأة الحامل؟” سألت شياوتاو.

“في المنزل!”

كان بينغشين ودالي في حيرة. لم يسمعوا بالمعلومات التي وجدها لاو ياو ، لذلك شرحت لهم بإيجاز.

“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.

قالت شياوتاو: “لا أعتقد أنه ضروري في هذه المرحلة”. “لا تهم هوية الحامل. المهم هو معرفة من من قتل هؤلاء النسوة! سيصل المشتبه به قريبًا. دعونا نذهب وننتظره في غرفة الاستجواب “.

“سأقاضيكم جميعًا!” صرخ وهو يفرك خده.

ذهبت أنا و شياوتاو إلى غرفة الاستجواب بينما كان بينغشين و دالي يشاهدان من المرآة ذات الاتجاه الواحد بالخارج. لم يمض وقت طويل حتى سمعنا ضوضاء عالية تقترب منا. كان صوت تشينغ ياهوي قادمًا من الردهة.

صر تشينغ ياهوي على أسنانه. ارخى كتفيه وكانت تعابيره حزينة.

“أنت تنتهك حقوقي!” كان يصرخ. “أريد المحامي الخاص بي!”

سلمتني شياوتاو هراوة وقالت، “اسحق مفاصل هذا الكلب وتأكد من أنه تعلم درسه!”

كان مقيد اليدين وشعره أشعث عندما جرته الشرطة إلى حجرة الاستجواب. تم دفعه على كرسي عبر المكتب. ألقت شياوتاو الضوء على وجهه وقال ، “لقد أخبرتك أننا سنلتقي مرة أخرى.”

كان بينغشين ودالي في حيرة. لم يسمعوا بالمعلومات التي وجدها لاو ياو ، لذلك شرحت لهم بإيجاز.

أعمى الضوء تشينغ ياهوي ، لذلك غطى عينيه بيد.

في هذه الحالة ، كان لدى تشينغ ياهوي العذر المثالي. لا يمكن أن يكون القاتل.

“أنا أرفض الإجابة على أي من أسئلتك!” هو أصر. “أريد المحامي الخاص بي!”

ذهب الحشد مع فعلهم. كان تشينغ ياهوي في حيرة ولم يعرف كيف يرد ، لذا ابتعد. عندما رحل ، ضحكت بينغشين بحرارة وصرخت، “لقد ضربته بشكل صحيح!”

أجابت شياوتاو: “سوف تحصل على محاميك”. “لكن وفقاً للمادة 96 من قانون الإجراءات الجنائية ، يحق للمشتبه به جنائياً طلب محام بعد الاستجواب الأول. لديك الحق في التحدث إلى محاميك ، ولكن فقط بعد إجابتك على أسئلتنا “.

“لا تمنعني!” صاح دالي. “أنا ذاهب إلى هناك لأعلم ابن العاهرة هذا درسًا!”

“لكنني لست مشتبهًا به!” صرخ تشينغ ياهوي. “توقفي عن العبث ، أيتها الضابط! ليس لديك دليل على أنني قد ارتكبت أي خطأ! ”

عندما خرج تشينغ ياهوي من غرفة الاستجواب ، نظر إليه مجموعة من الأشخاص الذين كانوا بالخارج. لقد رأى بينغشين في مجموعة من الناس وكان لديه الجرأة في سؤالها ، “أوه ، أنتي هنا أيضًا؟ لماذا لا نتناول الغداء معًا لاحقًا؟ ”

“أين كنت من الساعة 9 مساءً إلى 11 مساءً الليلة الماضية؟” سأل شياوتاو.

“هذا مستحيل!” هو جادل. “طلبت منها أن تأتي لممارسة الجنس الثلاثي وغضبت مني. لم ألمسها على الإطلاق بالأمس! ”

“في المنزل!”

“أنا لم أقتل أحدا قط!” بكى. “لم أقتل حتى ذبابة!”

“هل أنت واثق؟” سأل شياوتاو. “لكن النادل في الحانة الذي يُدعى مارش أعطى تصريحًا يقول فيه أنك كنت مع امرأة كانت ذات يوم مريضة في الحانة الليلة الماضية.”

“كم عدد النساء اللاتي كانت لديك علاقة حميمة معهن في الأشهر الثلاثة الماضية؟” واصلت شياوتاو السؤال.

أومأ تشينغ ياهوي برأسه ، ثم هدأ أخيرًا. “نعم ، لقد التقيت بها. لكننا كنا نناقش قضاياها الصحية فقط. ما الخطأ فى ذلك؟”

كان مقيد اليدين وشعره أشعث عندما جرته الشرطة إلى حجرة الاستجواب. تم دفعه على كرسي عبر المكتب. ألقت شياوتاو الضوء على وجهه وقال ، “لقد أخبرتك أننا سنلتقي مرة أخرى.”

قالت شياوتاو: “حسنًا ، دكتور تشينغ”. “لقد ماتت!”

“ايمي!”

“ماذا ؟” صرخ تشينغ ياهوي ، سقط فكه. “مستحيل! كانت بخير الليلة الماضية! ”

“هذا مستحيل!” هو جادل. “طلبت منها أن تأتي لممارسة الجنس الثلاثي وغضبت مني. لم ألمسها على الإطلاق بالأمس! ”

راجعت تعابيره ووجدت أن ردود أفعاله صادقة. كان هذا غريبًا جدًا حقًا. ألم يكن هو القاتل بعد كل شيء؟

“أنت في حاجة إلى الضرب الشديد ، تشينغ ياهوي” ، قالت شياوتاو بغضب.

تظاهرت بتدوين بعض الملاحظات ، لكن في الواقع ، كنت أكتب الكلمات ، “إنه لا يكذب”. وعندما عرضتها على شياوتاو ، صُدمت.

“الثلاثي؟” انا سألت. “مع من؟”

ثم سألته شياوتاو عن البريد الإلكتروني. تجمد تشينغ ياهوي للحظة وأجاب ، “ليس لدي أي فكرة عن من أرسل هذا البريد الإلكتروني!”

أصر على أنه لم يتعامل مع مرضاه من هكذا القبيل من قبل. ضربت شياوتاو المنضدة وصرخت، “توقف عن الكذب ، تشينغ ياهوي! أنت تعلم أنه من غير القانوني الكذب أثناء الاستجواب ، أليس كذلك؟ ”

“كم عدد النساء اللاتي كانت لديك علاقة حميمة معهن في الأشهر الثلاثة الماضية؟” واصلت شياوتاو السؤال.

قلت له: “لقد عرفت أيضًا بعضًا من أصدقاء العصابات الذين يمكن أن يضايقوك إذا طلبت منهم ذلك”.

سيظا الميت صامتا.

“لكنني لست مشتبهًا به!” صرخ تشينغ ياهوي. “توقفي عن العبث ، أيتها الضابط! ليس لديك دليل على أنني قد ارتكبت أي خطأ! ”

أصر على أنه لم يتعامل مع مرضاه من هكذا القبيل من قبل. ضربت شياوتاو المنضدة وصرخت، “توقف عن الكذب ، تشينغ ياهوي! أنت تعلم أنه من غير القانوني الكذب أثناء الاستجواب ، أليس كذلك؟ ”

“الثلاثي؟” انا سألت. “مع من؟”

صر تشينغ ياهوي على أسنانه. ارخى كتفيه وكانت تعابيره حزينة.

“نمت مع خمسة مرضى …” أخيرًا اعترف.

“نمت مع خمسة مرضى …” أخيرًا اعترف.

تغير تعبير تشينغ ياهوي بشكل جذري. وقف وقال ، “ازيلوا  هذه الأصفاد عني وسأغادر!”

لم نتفاجأ بهذه الإجابة على الإطلاق. ومضى يقول إن كونه طبيبًا نسائيًا سهّل اليه الاستفسار عن الحياة الخاصة لمرضاه. وبمجرد أن يبدأوا في الكشف عن التفاصيل الخاصة ، كان مرضاه يطمئنون له بشكل أسرع ، مما يجعلهم أهدافًا سهلة لإغرائه.

تظاهرت بتدوين بعض الملاحظات ، لكن في الواقع ، كنت أكتب الكلمات ، “إنه لا يكذب”. وعندما عرضتها على شياوتاو ، صُدمت.

حتى بعد إجباره على الاستقالة من منصبه الأخير في مستشفى رفيع المستوى ، لم تتغير عادات تشينغ ياهوي القديمة. لم يكن ينام مع النساء مرة ثانية أبدًا ، وعندما يسئم منهن ، ينتقل إلى أهداف جديدة. لم يفكر قط في الاستقرار والزواج من أحد ، فما الفائدة من تقييد نفسه بامرأة واحدة؟

“كم عدد النساء اللاتي كانت لديك علاقة حميمة معهن في الأشهر الثلاثة الماضية؟” واصلت شياوتاو السؤال.

ابتسم وجه تشينغ ياهوي بفخر مغرور أثناء حديثه ، لكن شياوتاو كانت تصر على أسنانها ، وبالكاد كانت قادرة على احتواء اشمئزازها. كنت قلقا حقًا من أنها قد تلتقط المصباح وتلقي به على تشينغ ياهوي.

“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.

“توقف عن تغيير الموضوع!” ضربت شياوتاو الطاولة بغضب. “من هن النساء الخمس التي نمت معها؟”

تغير تعبير تشينغ ياهوي بشكل جذري. وقف وقال ، “ازيلوا  هذه الأصفاد عني وسأغادر!”

أدرج تشينغ ياهوي أسماء النساء الخمس. بالإضافة إلى الضحايا الأربعة ، كانت هناك امرأة أخرى تدعى إيمي تعمل بائعة زهور.

“قد يكون هذا سيئًا بالنسبة لنا!” صرخت شياوتاو. “دعونا نذهب لرؤيته!”

“ألم ترتدي الحماية أبدًا عندما تمارس الجنس مع هؤلاء النساء؟” انا سألت.

سيظا الميت صامتا.

هز تشينغ ياهوي كتفيه وأجاب ، “لماذا أفعل شيئًا مملًا كهذا؟ إنه مثل ارتداء الجوارب عندما تحاول غسل قدميك – انه بلا فائدة! ”

انفجر تشينغ ياهوي ضاحكًا وسخر ، “آه ، إذن أنت مجرد متدرب!”

“ولكن ماذا لو حملت امرأة؟” جادلت. “ألن يدمر ذلك حياتك؟”

“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.

“سآخذهم إلى عيادة الإجهاض بعد ذلك!” ضحك تشينغ ياهوي. “أنا نفسي طبيب ، لذلك أعرف بالضبط إلى أين آخذهم. خضعت طالبة الطب هذه لعمليتي إجهاض ، وما زالت واقعة في حبي! لماذا سأقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة؟ هؤلاء النساء مجرد لعب بالنسبة لي ، فلماذا أهتم بهن؟ ”

نظر تشينغ ياهوي إلى أعلى وأسفل وسألني ، “إذن من أنت بحق الجحيم؟”

“أنت في حاجة إلى الضرب الشديد ، تشينغ ياهوي” ، قالت شياوتاو بغضب.

قلت له: “لقد عرفت أيضًا بعضًا من أصدقاء العصابات الذين يمكن أن يضايقوك إذا طلبت منهم ذلك”.

أجاب بسرعة “أنا أحذرك”. “الإجبار على الاعتراف بالتعذيب مخالف للقانون”.

تغير تعبير تشينغ ياهوي بشكل جذري. وقف وقال ، “ازيلوا  هذه الأصفاد عني وسأغادر!”

قالت شياوتاو: “لقد أسأت فهمي”. لن أضربك لإجبارك على الاعتراف. أنت فقط تزعجني ، هذا كل شيء “.

“توقف عن تغيير الموضوع!” ضربت شياوتاو الطاولة بغضب. “من هن النساء الخمس التي نمت معها؟”

“ربما بدأنا بطريقة خاطئة ، أيتها الضابط” ، قال. “أعتقد أنه إذا التقينا في ظل الظروف العادية ، لكنت وجدتني ساحرًا للغاية حقًا.”

“أنت تنتهك حقوقي!” كان يصرخ. “أريد المحامي الخاص بي!”

وقفت شياوتاو على قدميها بعنف لدرجة أن كرسيها سقط على الجانب. خاف تشينغ ياهوي من الخوف وصرخ ، “ماذا ستفعلين بي؟”

فحصت بينغشين راحة يدها وتظاهرت بأنها مندهشة وصرخت ، “واو! يا لها من بعوضة كبيرة! لم تعضني، أليس كذلك؟ ”

“اهدأ!” ذكرت شياوتاو. “لا يمكن للشرطة ضرب مدني!”

“اهدأ!” ذكرت شياوتاو. “لا يمكن للشرطة ضرب مدني!”

“انت على حق!” ردد تشينغ ياهوي.

قالت شياوتاو: “لقد أسأت فهمي”. لن أضربك لإجبارك على الاعتراف. أنت فقط تزعجني ، هذا كل شيء “.

فتدخلت “لكنني لست ضابط شرطة”. “دعيني أضربه من أجلك بدلاً من ذلك.”

راجعت تعابيره ووجدت أن ردود أفعاله صادقة. كان هذا غريبًا جدًا حقًا. ألم يكن هو القاتل بعد كل شيء؟

سلمتني شياوتاو هراوة وقالت، “اسحق مفاصل هذا الكلب وتأكد من أنه تعلم درسه!”

“توقف عن تغيير الموضوع!” ضربت شياوتاو الطاولة بغضب. “من هن النساء الخمس التي نمت معها؟”

وقبل أن أفعل أي شيء ، صرخ تشينغ ياهوي مثل الخنزير. رفعت العصا وصرخت ، “هل فكرت يومًا أن للضحايا عائلة تحبهم عندما قتلتهم؟”

“لكنني لست مشتبهًا به!” صرخ تشينغ ياهوي. “توقفي عن العبث ، أيتها الضابط! ليس لديك دليل على أنني قد ارتكبت أي خطأ! ”

“أنا لم أقتل أحدا قط!” بكى. “لم أقتل حتى ذبابة!”

انفجر تشينغ ياهوي ضاحكًا وسخر ، “آه ، إذن أنت مجرد متدرب!”

“انت تكذب!” صرخت بغضب. “تم العثور على السائل المنوي الخاص بك في جسد العارضة!”

وقبل أن أفعل أي شيء ، صرخ تشينغ ياهوي مثل الخنزير. رفعت العصا وصرخت ، “هل فكرت يومًا أن للضحايا عائلة تحبهم عندما قتلتهم؟”

“هذا مستحيل!” هو جادل. “طلبت منها أن تأتي لممارسة الجنس الثلاثي وغضبت مني. لم ألمسها على الإطلاق بالأمس! ”

“الثلاثي؟” انا سألت. “مع من؟”

“الثلاثي؟” انا سألت. “مع من؟”

سمعت جلبة في الخارج. كان أحدهم يقرع الباب.

“ايمي!”

هز تشينغ ياهوي كتفيه وأجاب ، “لماذا أفعل شيئًا مملًا كهذا؟ إنه مثل ارتداء الجوارب عندما تحاول غسل قدميك – انه بلا فائدة! ”

اتضح أن تشينغ ياهوي كان في غرفة فندق مع بائعة الزهور صباح أمس. كانت العارضة تنتظره أن يأتي إلى غرفة أخرى بالفندق ، ولكن عندما طلب منها تشينغ ياهوي بلا خجل أن تنضم إليه وإلى إيمي في علاقة ثلاثية ، رفضت واتصلت بصديقها الغني بدلاً من ذلك.

أعمى الضوء تشينغ ياهوي ، لذلك غطى عينيه بيد.

في هذه الحالة ، كان لدى تشينغ ياهوي العذر المثالي. لا يمكن أن يكون القاتل.

لدهشتنا ، حدثت المتاعب فور رحيل تشينغ ياهوي. دخل ضابط شرطة مذعور وقال ، “الطبيب الذي كان هنا قد أغمي عليه في الطابق السفلي!”

جلست على كرسي وسألت ، “إذن لماذا كذبت وقلت إن شو تينغتينغ يمكنها أن تثبت أنك كنت في المستشفى ذلك الصباح؟”

لم نتفاجأ بهذه الإجابة على الإطلاق. ومضى يقول إن كونه طبيبًا نسائيًا سهّل اليه الاستفسار عن الحياة الخاصة لمرضاه. وبمجرد أن يبدأوا في الكشف عن التفاصيل الخاصة ، كان مرضاه يطمئنون له بشكل أسرع ، مما يجعلهم أهدافًا سهلة لإغرائه.

“لأنني لم أستطع الاعتراف بشيء كهذا للشرطة! وإلى جانب ذلك ، كانت الممرضة شو ستقول أي شيء أريدها أن تقوله! ”

ثم سألته شياوتاو عن البريد الإلكتروني. تجمد تشينغ ياهوي للحظة وأجاب ، “ليس لدي أي فكرة عن من أرسل هذا البريد الإلكتروني!”

“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.

“أين كنت من الساعة 9 مساءً إلى 11 مساءً الليلة الماضية؟” سأل شياوتاو.

“هل انتي تهينني؟” هو ضحك. “لماذا حتى أقترب من تلك المرأة؟ ليس الأمر وكأنني أجد صعوبة في العثور على فتاة مثيرة للنوم معها! ”

ذهب الحشد مع فعلهم. كان تشينغ ياهوي في حيرة ولم يعرف كيف يرد ، لذا ابتعد. عندما رحل ، ضحكت بينغشين بحرارة وصرخت، “لقد ضربته بشكل صحيح!”

سمعت جلبة في الخارج. كان أحدهم يقرع الباب.

انطلاقا مما رأيته وسمعته ، لم يكن تشينغ ياهوي القاتل. اعتقدت أننا كنا في طريق مسدود في هذه المرحلة. تبادلت نظرة مع شياوتاو وأخبرت تشينغ ياهوي ، “حسنًا ، يمكنك الذهاب الآن.”

“لا تمنعني!” صاح دالي. “أنا ذاهب إلى هناك لأعلم ابن العاهرة هذا درسًا!”

“سآخذهم إلى عيادة الإجهاض بعد ذلك!” ضحك تشينغ ياهوي. “أنا نفسي طبيب ، لذلك أعرف بالضبط إلى أين آخذهم. خضعت طالبة الطب هذه لعمليتي إجهاض ، وما زالت واقعة في حبي! لماذا سأقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة؟ هؤلاء النساء مجرد لعب بالنسبة لي ، فلماذا أهتم بهن؟ ”

انطلاقا مما رأيته وسمعته ، لم يكن تشينغ ياهوي القاتل. اعتقدت أننا كنا في طريق مسدود في هذه المرحلة. تبادلت نظرة مع شياوتاو وأخبرت تشينغ ياهوي ، “حسنًا ، يمكنك الذهاب الآن.”

وقفت شياوتاو على قدميها بعنف لدرجة أن كرسيها سقط على الجانب. خاف تشينغ ياهوي من الخوف وصرخ ، “ماذا ستفعلين بي؟”

انحنى تشينغ ياهوي في مقعده وضحك ، “ءأنا خادمك؟ هل تعتقدين أنه يمكنك جري إلى هنا وقتما تشائين وتخبرينني أن أغادر هكذا؟ سأقوم بمقاضاتك، وسأطلب تعويضًا من الشرطة لإهدار وقتي والتسبب في صدمة لي! ”

أومأ تشينغ ياهوي برأسه ، ثم هدأ أخيرًا. “نعم ، لقد التقيت بها. لكننا كنا نناقش قضاياها الصحية فقط. ما الخطأ فى ذلك؟”

“أوه ، اصمت واغرب عن وجهي!” قاطعته شياوتاو.

“ألم أقل أنني لست ضابط شرطة؟”

“هل هذا هو موقف ضابط شرطة؟ بالتأكيد سأبلغ عن هذا! من هو رئيسك؟ ”

تحولت كل العيون إلى بينغشين. سقط فكها وصرخت ، “هل كانت صفعتي بهذه القوة؟”

“ألم أقل أنني لست ضابط شرطة؟”

“أنا أرفض الإجابة على أي من أسئلتك!” هو أصر. “أريد المحامي الخاص بي!”

نظر تشينغ ياهوي إلى أعلى وأسفل وسألني ، “إذن من أنت بحق الجحيم؟”

“ألم ترتدي الحماية أبدًا عندما تمارس الجنس مع هؤلاء النساء؟” انا سألت.

أجبته “مجرد طالب”.

أجاب بسرعة “أنا أحذرك”. “الإجبار على الاعتراف بالتعذيب مخالف للقانون”.

انفجر تشينغ ياهوي ضاحكًا وسخر ، “آه ، إذن أنت مجرد متدرب!”

تظاهرت بتدوين بعض الملاحظات ، لكن في الواقع ، كنت أكتب الكلمات ، “إنه لا يكذب”. وعندما عرضتها على شياوتاو ، صُدمت.

قلت له: “لقد عرفت أيضًا بعضًا من أصدقاء العصابات الذين يمكن أن يضايقوك إذا طلبت منهم ذلك”.

ثم سألته شياوتاو عن البريد الإلكتروني. تجمد تشينغ ياهوي للحظة وأجاب ، “ليس لدي أي فكرة عن من أرسل هذا البريد الإلكتروني!”

تغير تعبير تشينغ ياهوي بشكل جذري. وقف وقال ، “ازيلوا  هذه الأصفاد عني وسأغادر!”

وقبل أن أفعل أي شيء ، صرخ تشينغ ياهوي مثل الخنزير. رفعت العصا وصرخت ، “هل فكرت يومًا أن للضحايا عائلة تحبهم عندما قتلتهم؟”

عندما خرج تشينغ ياهوي من غرفة الاستجواب ، نظر إليه مجموعة من الأشخاص الذين كانوا بالخارج. لقد رأى بينغشين في مجموعة من الناس وكان لديه الجرأة في سؤالها ، “أوه ، أنتي هنا أيضًا؟ لماذا لا نتناول الغداء معًا لاحقًا؟ ”

لم نتفاجأ بهذه الإجابة على الإطلاق. ومضى يقول إن كونه طبيبًا نسائيًا سهّل اليه الاستفسار عن الحياة الخاصة لمرضاه. وبمجرد أن يبدأوا في الكشف عن التفاصيل الخاصة ، كان مرضاه يطمئنون له بشكل أسرع ، مما يجعلهم أهدافًا سهلة لإغرائه.

صفعته بينغشين.

“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.

“سأقاضيكم جميعًا!” صرخ وهو يفرك خده.

فحصت بينغشين راحة يدها وتظاهرت بأنها مندهشة وصرخت ، “واو! يا لها من بعوضة كبيرة! لم تعضني، أليس كذلك؟ ”

فحصت بينغشين راحة يدها وتظاهرت بأنها مندهشة وصرخت ، “واو! يا لها من بعوضة كبيرة! لم تعضني، أليس كذلك؟ ”

“انت تكذب!” صرخت بغضب. “تم العثور على السائل المنوي الخاص بك في جسد العارضة!”

نظر دالي إلى يدها وقال: “يا الهي! إنها بعوضة عملاقة! ”

أصر على أنه لم يتعامل مع مرضاه من هكذا القبيل من قبل. ضربت شياوتاو المنضدة وصرخت، “توقف عن الكذب ، تشينغ ياهوي! أنت تعلم أنه من غير القانوني الكذب أثناء الاستجواب ، أليس كذلك؟ ”

ذهب الحشد مع فعلهم. كان تشينغ ياهوي في حيرة ولم يعرف كيف يرد ، لذا ابتعد. عندما رحل ، ضحكت بينغشين بحرارة وصرخت، “لقد ضربته بشكل صحيح!”

“اهدأ!” ذكرت شياوتاو. “لا يمكن للشرطة ضرب مدني!”

لدهشتنا ، حدثت المتاعب فور رحيل تشينغ ياهوي. دخل ضابط شرطة مذعور وقال ، “الطبيب الذي كان هنا قد أغمي عليه في الطابق السفلي!”

“سآخذهم إلى عيادة الإجهاض بعد ذلك!” ضحك تشينغ ياهوي. “أنا نفسي طبيب ، لذلك أعرف بالضبط إلى أين آخذهم. خضعت طالبة الطب هذه لعمليتي إجهاض ، وما زالت واقعة في حبي! لماذا سأقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة؟ هؤلاء النساء مجرد لعب بالنسبة لي ، فلماذا أهتم بهن؟ ”

تحولت كل العيون إلى بينغشين. سقط فكها وصرخت ، “هل كانت صفعتي بهذه القوة؟”

“هل شو تينغتينغ أحد عشاقك أيضًا؟” سألت شياوتاو.

“قد يكون هذا سيئًا بالنسبة لنا!” صرخت شياوتاو. “دعونا نذهب لرؤيته!”

في هذه الحالة ، كان لدى تشينغ ياهوي العذر المثالي. لا يمكن أن يكون القاتل.

تغير تعبير تشينغ ياهوي بشكل جذري. وقف وقال ، “ازيلوا  هذه الأصفاد عني وسأغادر!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط