نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 159

أنت تكذب

أنت تكذب

تجاهل بالدي سؤالي وصرخ

“هذا صحيح ، هوانغ جي!” ردد الضباط الآخرين. “كيف يمكن لمثل هذه الفتاة أن تقتل أحدا؟”

صفعت شياوتاو المنضدة وصرخت “ارفع صوتك أيها الوغد!”

لم يكن جميع ضباط الشرطة في تلك الغرفة في مكان الحادث في تلك الليلة ، بمن فيهم بالدي ، لذلك التفتوا جميعًا نحوي بعيون متهمة.

بقي بالدي غير متأثر.

“أنت تسيئي فهمي!” جادلت. “أنا لست مثل هؤلاء المنحرفين الآخرين!”

“لا يمكنني الكشف عن أسرار الرئيس!” هو أصر.

“ماذا كنت ترتدين؟”

“ما هي الأسرار؟” انا سألت. “الجميع هنا يعرف أن رئيسك في العمل هو شخص مدمن على ممارسة الجنس مع الموتى!”

بقي بالدي غير متأثر.

اتسعت عيون بالدي الأصلع في رعب.

ما زال بالدي لا يعرف لماذا كانت الجثة موجودة معهم في نفس الغرفة.

كان من الواضح أنني ضربت مسمار في رأسه.

صمتنا جميعا.

قد يبدو أن تساو دا لديه شخصية مخيفة لعامة الناس ، لـ كونه الرئيس القاسي لعصابة قوية وكل شيء ، ولكن خلف ظهره ، ترددت شائعات أنه كان عديم الفائدة في السرير. زعم البعض أنه كان عاجزًا تمامًا ، وقال البعض إنه ربما يكون مثليًا بالفعل. لكن الطبقة العليا من عصابة الفهود السوداء كانت تعلم أنه في الحقيقة لم يكن منجذباً للناس الأحياء!

كانوا يعلمون أن رئيسهم لن ينتحر أبدًا ، لذلك كان تفسيرًا واحدًا منطقيًا لهم – قتل قاتل رئيسهم بطريقة ما ، وكان ذلك القاتل على الأرجح مرتبطًا بعصابة الذئاب الدموية ، التي كانت تقاتل معهم من أجل قطعة أرض تبلغ قيمتها مئات ملايين اليوانات في ذلك الوقت.

بصفته صديقًا مقربًا لـ تساو دا ، كان بالدي يتسلل غالبًا إلى مشارح المستشفيات في وقت متأخر من الليل حيث يقوم شخص ما بتسليمه كيسًا كبيرًا ليقوم بتسليمه إلى رئيسه.

قد يبدو أن تساو دا لديه شخصية مخيفة لعامة الناس ، لـ كونه الرئيس القاسي لعصابة قوية وكل شيء ، ولكن خلف ظهره ، ترددت شائعات أنه كان عديم الفائدة في السرير. زعم البعض أنه كان عاجزًا تمامًا ، وقال البعض إنه ربما يكون مثليًا بالفعل. لكن الطبقة العليا من عصابة الفهود السوداء كانت تعلم أنه في الحقيقة لم يكن منجذباً للناس الأحياء!

ذات مرة ، رأى بالدي يدًا بشرية تنزلق من الكيس! تدريجيًا ، أدرك ما كان يحدث بالفعل ، لكنه كان مخلصًا لرئيسه ولن يكشف أبدًا عن سره حتى لو كان يعني هذا فقدان حياته!

“أيها الأغبياء!” قطعت شياوتاو. “هل نسيتم واجباتكم كضباط شرطة؟ فقط لأنها جميلة لا يعني أنها يمكن أن تفلت من قتل الناس! أيقظها الآن! ”

في ليلة الحادث ، كان بالدي في الملهى الليلي مع صديق.

“أراهن أنه حتى عائلتك اللامعة لم تقم بتشريح جثة مثل هذا من قبل ، سونغ يانغ!” علقت شياوتاو.

ثم دخل الرئيس فجأة وأمره بحمل شيء من سيارته. عندما وصل إلى هناك ، رأى جثة أنثى ملطخة بالدم وملفوفة في بطانية كان من المفترض أن يحملها إلى غرفة الرئيس.

حتى الآن وضع كل شيء في مكانه.

كان بالدي يحرس رئيسه خارج الباب طوال الليل. في حوالي الساعة الثانية صباحًا ، اشتم أحد أفراد العصابة رائحة كريهة من الدم تنبعث من الغرفة. كان ذلك عندما أدركوا أن شيئًا ما قد حدث بشكل خاطئ.

كان هذا اعتراف بالدي.

ركلوا الباب ووجدوا الرئيس ملقى بلا حياة في بركة من دمائه وهو يحمل سكينًا في يده. تم طعن جسده مرات عديدة لدرجة أنه بدا وكأنه منخل!

نظر إلينا كل من في الغرفة. ربما اعتقدوا أننا كنا قساة للغاية تجاه الفتاة. لم تجرؤ شياوتاو على التحدث بصوت عالٍ بعد ذلك خوفًا من تحفيزها بشكل مفرط.

إلى جانب الرئيس ، كانت جثة الأنثى فقط حاضرة في مكان الحادث. اشتبه بعض الناس في أنها زيفت  موتها ، فلكموها وركلوها ، لكنها لم ترد على الإطلاق.

“أراهن أنه حتى عائلتك اللامعة لم تقم بتشريح جثة مثل هذا من قبل ، سونغ يانغ!” علقت شياوتاو.

كانوا يعلمون أن رئيسهم لن ينتحر أبدًا ، لذلك كان تفسيرًا واحدًا منطقيًا لهم – قتل قاتل رئيسهم بطريقة ما ، وكان ذلك القاتل على الأرجح مرتبطًا بعصابة الذئاب الدموية ، التي كانت تقاتل معهم من أجل قطعة أرض تبلغ قيمتها مئات ملايين اليوانات في ذلك الوقت.

كان هذا اعتراف بالدي.

“أنت تجتذبين الكثير من الرجال الغرباء!” سخرت شياوتاو.

كانت روايته متفقة مع استنتاجاتي ، باستثناء تفصيل واحد صغير

كانت عيون تشو يان المستديرة الكبيرة والوجه الملائكي والجسم الرقيق جعلهم يشعرون بأنهم يجب أن يحمونها.

– من أين أتى السكين المنقوع في سم الأفعى؟

لم يكن جميع ضباط الشرطة في تلك الغرفة في مكان الحادث في تلك الليلة ، بمن فيهم بالدي ، لذلك التفتوا جميعًا نحوي بعيون متهمة.

المرأة “الميتة” لا تستطيع إحضارها معها. سألت بالدي عن ذلك ، فصفع على جبهته وأجاب: “آه ، هذا! حسنًا ، في كل مرة يقوم فيها الرئيس بعمله ، يبتلع العصارة الصفراوية الأفعى كمنشط جنسي. كان لابد من قتل الأفعى حديثًا حتى تكون الصفراء فعالة ، لذلك عادة ما يجلب الرئيس سكينًا وثعبانًا حيًا إلى الغرفة “.

حاولت تشو يان رفع يدها لتخدش رأسها ، لكنها أدركت أن يديها مقيدتان.

حتى الآن وضع كل شيء في مكانه.

قالت شياوتاو: “اشرحي لنا كيف قتلت هؤلاء الرجال”.

ما زال بالدي لا يعرف لماذا كانت الجثة موجودة معهم في نفس الغرفة.

“ما فعلته كان دفاعًا عن النفس! كل ذلك خطأ هؤلاء المنحرفين! ”

كان شياوتشو أيضًا ينتظر بفارغ الصبر خطوتي التالية.

في ليلة الحادث ، كان بالدي في الملهى الليلي مع صديق.

“أراهن أنه حتى عائلتك اللامعة لم تقم بتشريح جثة مثل هذا من قبل ، سونغ يانغ!” علقت شياوتاو.

كان هذا اعتراف بالدي.

“هيا نبدأ!” انا قلت.

فوجئ الجميع. حتى بالدي كان خائفًا جدًا لدرجة أنه اختبأ خلف ضابط شرطة ، صارخًا

حقن شياوتشو الإبينفرين المخفف بمحلول ملحي عادي في ذراع لجثة الأنثى ، وانتظرنا بضع دقائق. وفجأة أخذت الجثة نفسا حادا وفتحت عينيها.

أجابت “لشراء بعض الفوط الصحية”.

فوجئ الجميع. حتى بالدي كان خائفًا جدًا لدرجة أنه اختبأ خلف ضابط شرطة ، صارخًا

أجابت “لشراء بعض الفوط الصحية”.

“إنها شبح!”

أخبرتها أنه يمكنها العودة إلى المنزل إذا وعدت بالإجابة على بضعة أسئلة أخرى. أومأت بالموافقة. أريتها صورة تساو دا من هاتفي وسألتها: “هل تتذكرين هذا الرجل؟”

“اهدأ أيها الأحمق!” صاحت شياوتاو. “هذه هي المرأة التي قتلت رئيسك في العمل!”

– من أين أتى السكين المنقوع في سم الأفعى؟

نظرت الشابة حولها بارتباك. حاولت رفع يديها لكنهما كانتا مقيدتين بالكرسي.

لقد تأثر الجميع تقريبًا من خلال توسلاتها ودموعها. وبعد ذلك ، تراجعت عيون تشو يان فجأة ، وانهارت وماتت مرة أخرى.

“أين أنا؟” هي سألت.

“هل يجب أن نتركها تذهب؟” سألت شياوتاو.

كان صوتها خجولًا. كان الفستان الذي ارتدته هزيلاً ، تاركاً الكثير من جسدها مكشوفاً. كانت بشرتها شبه شفافة وكان لون عروقها أزرق زاهيًا للغاية.

صمتنا جميعا.

احمر العديد من ضباط الشرطة خجلا وأداروا أعينهم بعيدًا ، ولم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة.

حدقت فيه.

أجابت شياوتاو: “أنت في مركز الشرطة….ما اسمك؟”

لقد تأثر الجميع تقريبًا من خلال توسلاتها ودموعها. وبعد ذلك ، تراجعت عيون تشو يان فجأة ، وانهارت وماتت مرة أخرى.

ردت الفتاة: “تشو يان”.

كان هذا اعتراف بالدي.

“يا له من اسم ملائكي!” صرخ دالي ، من الواضح أنه مذهل.

فوجئ الجميع. حتى بالدي كان خائفًا جدًا لدرجة أنه اختبأ خلف ضابط شرطة ، صارخًا

حدقت فيه.

“صديقي!” صرخ دالي ، “من الواضح أنها ليست مجرمة بدم بارد! ألا يمكنك ألا تكون قاسيًا عليها؟ ”

قالت شياوتاو: “اشرحي لنا كيف قتلت هؤلاء الرجال”.

“ما هي الأسرار؟” انا سألت. “الجميع هنا يعرف أن رئيسك في العمل هو شخص مدمن على ممارسة الجنس مع الموتى!”

“ماذا ؟” هزت تشو يان رأسها بشكل محموم. “لا أعلم! ولدت بهذا المرض الغريب وانهرت في مركز التسوق. عندما استيقظت ، وجدت نفسي مع رجل يقوم بأشياء مقززة لي. كان هناك سكين في الجوار لذا طعنته به. ثم انهرت مرة أخرى ، وعندما استيقظت وجدت رجلاً آخر يقوم بأشياء مقززة لي مرة أخرى ، لذلك ضربته بمنفضة سجائر. ثم فقدت الوعي. عندما استيقظت مرة أخرى ، رأيت رجلاً غريبًا يبتسم في وجهي. لقد صدمني لذلك طعنته بالمقص دون تفكير “.

لاحظت أن جميع الرجال في الغرفة نظروا إلى تشو يان بعيون مليئة بالتعاطف والرحمة.

“أنت تجتذبين الكثير من الرجال الغرباء!” سخرت شياوتاو.

“لكني أخبرتك بكل ما أعرفه!” جادلت تشو يان ، واشتد غضبها أكثر فأكثر. “لم أقصد أبدًا إيذاء أي شخص! يرجى أخذي الى المنزل!” ثم بدأت تتنفس بصعوبة ، وكأنها ستنهار من جديد.

ثم أشارت إليّ تشو يان وقالت، “عندما استيقظت للمرة الرابعة ، كان هذا الرجل يلمسني في مكان غريب ، لذلك ضربته بحجر!”

سألت تشو يان بعض الأسئلة البسيطة مثل ما إذا كانت تتذكر التاريخ ، والمدرسة التي التحقت بها ، ومن كان والديها.

لم يكن جميع ضباط الشرطة في تلك الغرفة في مكان الحادث في تلك الليلة ، بمن فيهم بالدي ، لذلك التفتوا جميعًا نحوي بعيون متهمة.

حتى بالدي ، رجل العصابات المتشدد الذي كان من المفترض أن ينتقم لموت رئيسه ، شعر يالتعاطف مع قبل تشو يان.

“أنت تسيئي فهمي!” جادلت. “أنا لست مثل هؤلاء المنحرفين الآخرين!”

بصفته صديقًا مقربًا لـ تساو دا ، كان بالدي يتسلل غالبًا إلى مشارح المستشفيات في وقت متأخر من الليل حيث يقوم شخص ما بتسليمه كيسًا كبيرًا ليقوم بتسليمه إلى رئيسه.

حاولت تشو يان رفع يدها لتخدش رأسها ، لكنها أدركت أن يديها مقيدتان.

“أنت تجتذبين الكثير من الرجال الغرباء!” سخرت شياوتاو.

تمتمت: “لا يزال عقلي ضبابيًا”. “لا أستطيع تذكر كل التفاصيل. هل يمكنك أن تأخذني إلى المنزل من فضلك؟ ”

“هذا صحيح ، هوانغ جي!” ردد الضباط الآخرين. “كيف يمكن لمثل هذه الفتاة أن تقتل أحدا؟”

صمتنا جميعا.

أخبرتنا أن والدها رجل أعمال. وبسبب مرضها ، لم تذهب إلى المدرسة من قبل. غالبًا ما كان والدها بعيدًا عن العمل. وعادة ما تقضي أيامها في المنزل تقرأ الكتب وترسم الصور.

لاحظت أن جميع الرجال في الغرفة نظروا إلى تشو يان بعيون مليئة بالتعاطف والرحمة.

لقد تأثر الجميع تقريبًا من خلال توسلاتها ودموعها. وبعد ذلك ، تراجعت عيون تشو يان فجأة ، وانهارت وماتت مرة أخرى.

كانت عيون تشو يان المستديرة الكبيرة والوجه الملائكي والجسم الرقيق جعلهم يشعرون بأنهم يجب أن يحمونها.

ثم دخل الرئيس فجأة وأمره بحمل شيء من سيارته. عندما وصل إلى هناك ، رأى جثة أنثى ملطخة بالدم وملفوفة في بطانية كان من المفترض أن يحملها إلى غرفة الرئيس.

كنا أنا وشياوتاو الوحيدين الذين لم يقعوا في هذا الفخ.

قد يبدو أن تساو دا لديه شخصية مخيفة لعامة الناس ، لـ كونه الرئيس القاسي لعصابة قوية وكل شيء ، ولكن خلف ظهره ، ترددت شائعات أنه كان عديم الفائدة في السرير. زعم البعض أنه كان عاجزًا تمامًا ، وقال البعض إنه ربما يكون مثليًا بالفعل. لكن الطبقة العليا من عصابة الفهود السوداء كانت تعلم أنه في الحقيقة لم يكن منجذباً للناس الأحياء!

كنت أراقبها عن كثب طوال هذا الوقت ، وأدركت أن أياً مما قالته لم يكن صحيحاً.

حدقت فيه.

“انت تكذبين!” قلت ، ضربت يدي على الطاولة. “قولي لنا الحقيقة!”

تمتمت: “لا يزال عقلي ضبابيًا”. “لا أستطيع تذكر كل التفاصيل. هل يمكنك أن تأخذني إلى المنزل من فضلك؟ ”

اغرورقت الدموع في عيون تشو يان.

اغرورقت الدموع في عيون تشو يان.

“انا قلت الحقيقة!” غمغمت بين البكاء. “لا يمكنني أبدًا إيذاء أي شخص عن قصد!”

كان شياوتشو أيضًا ينتظر بفارغ الصبر خطوتي التالية.

كانت الغرفة مليئة بالتنهدات المتعاطفة.

أجابت: “فستان وزوج من الشقق وكنت أحمل حقيبة صغيرة …لكنهم اختفوا جميعًا الآن.”

لقد تأثر الجميع تقريبًا من خلال توسلاتها ودموعها. وبعد ذلك ، تراجعت عيون تشو يان فجأة ، وانهارت وماتت مرة أخرى.

كانت الغرفة مليئة بالتنهدات المتعاطفة.

أمرت شياوتاو “أحقنها بالإبينفرين مرة أخرى”.

“أنت تجتذبين الكثير من الرجال الغرباء!” سخرت شياوتاو.

“لكن ، هوانغ جي!” احتج شياوتشو. “هذا  خطر للغاية! أعني ، انظري إليها! لقد عانت تلك الفتاة المسكينة بما فيه الكفاية! ”

فوجئ الجميع. حتى بالدي كان خائفًا جدًا لدرجة أنه اختبأ خلف ضابط شرطة ، صارخًا

“هذا صحيح ، هوانغ جي!” ردد الضباط الآخرين. “كيف يمكن لمثل هذه الفتاة أن تقتل أحدا؟”

لاحظت أن جميع الرجال في الغرفة نظروا إلى تشو يان بعيون مليئة بالتعاطف والرحمة.

“ما فعلته كان دفاعًا عن النفس! كل ذلك خطأ هؤلاء المنحرفين! ”

“هذا صحيح ، هوانغ جي!” ردد الضباط الآخرين. “كيف يمكن لمثل هذه الفتاة أن تقتل أحدا؟”

“صديقي!” صرخ دالي ، “من الواضح أنها ليست مجرمة بدم بارد! ألا يمكنك ألا تكون قاسيًا عليها؟ ”

حدقت فيه.

حتى بالدي ، رجل العصابات المتشدد الذي كان من المفترض أن ينتقم لموت رئيسه ، شعر يالتعاطف مع قبل تشو يان.

تجاهل بالدي سؤالي وصرخ

“أيها الأغبياء!” قطعت شياوتاو. “هل نسيتم واجباتكم كضباط شرطة؟ فقط لأنها جميلة لا يعني أنها يمكن أن تفلت من قتل الناس! أيقظها الآن! ”

كانت روايته متفقة مع استنتاجاتي ، باستثناء تفصيل واحد صغير

تعكر وجه الجميع ولم يتخذ أحد أي إجراء. في تلك اللحظة ، شعرت أنه من الأهمية بمكان أن أقف إلى جانب شياوتاو.

أومأت شياوتاو.

قلت: “شياوتشو”…هل تريدين أن تظلي عضوًا في فرقة التحقيق؟”

كانت الغرفة مليئة بالتنهدات المتعاطفة.

حركت شياوتشو قدمها بعصبية ، ثم قامت على مضض بحقن الإبينفرين في جسد تشو يان. في بضع ثوان ، استيقظت وابتلعت جرعة من الهواء.

قلت “حسنًا”. “هذا كل شئ حتى الان. يمكنك العودة إلى المنزل الآن.”

نظرت حولها بعيون حزينة ، سخرت منها شياوتاو ، “كان ذلك موتًا في توقيت جيد!”

حركت شياوتشو قدمها بعصبية ، ثم قامت على مضض بحقن الإبينفرين في جسد تشو يان. في بضع ثوان ، استيقظت وابتلعت جرعة من الهواء.

أجابت وهي تعض شفتيها: “يحدث ذلك دائمًا عندما أكون عاطفية للغاية”.

في ليلة الحادث ، كان بالدي في الملهى الليلي مع صديق.

“أخبرينا الحقيقة الآن!” حثتها شياوتاو.

المرأة “الميتة” لا تستطيع إحضارها معها. سألت بالدي عن ذلك ، فصفع على جبهته وأجاب: “آه ، هذا! حسنًا ، في كل مرة يقوم فيها الرئيس بعمله ، يبتلع العصارة الصفراوية الأفعى كمنشط جنسي. كان لابد من قتل الأفعى حديثًا حتى تكون الصفراء فعالة ، لذلك عادة ما يجلب الرئيس سكينًا وثعبانًا حيًا إلى الغرفة “.

“لكني أخبرتك بكل ما أعرفه!” جادلت تشو يان ، واشتد غضبها أكثر فأكثر. “لم أقصد أبدًا إيذاء أي شخص! يرجى أخذي الى المنزل!” ثم بدأت تتنفس بصعوبة ، وكأنها ستنهار من جديد.

ما زال بالدي لا يعرف لماذا كانت الجثة موجودة معهم في نفس الغرفة.

نظر إلينا كل من في الغرفة. ربما اعتقدوا أننا كنا قساة للغاية تجاه الفتاة. لم تجرؤ شياوتاو على التحدث بصوت عالٍ بعد ذلك خوفًا من تحفيزها بشكل مفرط.

قالت شياوتاو: “اشرحي لنا كيف قتلت هؤلاء الرجال”.

عندما تعافى تنفس تشو يان ببطء ، همست لشياوتاو ، “أعتقد أنه سيتعين علينا أن نتعامل معها بسهولة.”

“أين أنا؟” هي سألت.

أومأت شياوتاو.

“أخبرينا الحقيقة الآن!” حثتها شياوتاو.

سألت تشو يان بعض الأسئلة البسيطة مثل ما إذا كانت تتذكر التاريخ ، والمدرسة التي التحقت بها ، ومن كان والديها.

بصفته صديقًا مقربًا لـ تساو دا ، كان بالدي يتسلل غالبًا إلى مشارح المستشفيات في وقت متأخر من الليل حيث يقوم شخص ما بتسليمه كيسًا كبيرًا ليقوم بتسليمه إلى رئيسه.

أخبرتنا أن والدها رجل أعمال. وبسبب مرضها ، لم تذهب إلى المدرسة من قبل. غالبًا ما كان والدها بعيدًا عن العمل. وعادة ما تقضي أيامها في المنزل تقرأ الكتب وترسم الصور.

أومأت.

أخبرتها أنه يمكنها العودة إلى المنزل إذا وعدت بالإجابة على بضعة أسئلة أخرى. أومأت بالموافقة. أريتها صورة تساو دا من هاتفي وسألتها: “هل تتذكرين هذا الرجل؟”

ثم أشارت إليّ تشو يان وقالت، “عندما استيقظت للمرة الرابعة ، كان هذا الرجل يلمسني في مكان غريب ، لذلك ضربته بحجر!”

هزت تشو يان رأسها.

تعكر وجه الجميع ولم يتخذ أحد أي إجراء. في تلك اللحظة ، شعرت أنه من الأهمية بمكان أن أقف إلى جانب شياوتاو.

“لماذا خرجت في ذلك اليوم؟”

“لا يمكنني الكشف عن أسرار الرئيس!” هو أصر.

أجابت “لشراء بعض الفوط الصحية”.

“لكني أخبرتك بكل ما أعرفه!” جادلت تشو يان ، واشتد غضبها أكثر فأكثر. “لم أقصد أبدًا إيذاء أي شخص! يرجى أخذي الى المنزل!” ثم بدأت تتنفس بصعوبة ، وكأنها ستنهار من جديد.

“ماذا كنت ترتدين؟”

حتى بالدي ، رجل العصابات المتشدد الذي كان من المفترض أن ينتقم لموت رئيسه ، شعر يالتعاطف مع قبل تشو يان.

أجابت: “فستان وزوج من الشقق وكنت أحمل حقيبة صغيرة …لكنهم اختفوا جميعًا الآن.”

– من أين أتى السكين المنقوع في سم الأفعى؟

“ألا تخشين أن يتبعك بعض المنحرفين إذا خرجت وحدك؟” انا سألت. “هل تعرفين كيف تدافعين عن نفسك؟”

احمر العديد من ضباط الشرطة خجلا وأداروا أعينهم بعيدًا ، ولم يجرؤوا على النظر إليها مباشرة.

“لا” ، هزت رأسها.

“يا له من اسم ملائكي!” صرخ دالي ، من الواضح أنه مذهل.

قلت “حسنًا”. “هذا كل شئ حتى الان. يمكنك العودة إلى المنزل الآن.”

كنا أنا وشياوتاو الوحيدين الذين لم يقعوا في هذا الفخ.

“شكرا لك!” صرخت. أضاءت عيناها. “أوه ، لقد أسأت فهمك حقًا. أنت لست رجلاً سيئًا على الإطلاق! ” جعل صوتها الجميل الرجال من حولي ينظرون إليّ بحسد.

كانوا يعلمون أن رئيسهم لن ينتحر أبدًا ، لذلك كان تفسيرًا واحدًا منطقيًا لهم – قتل قاتل رئيسهم بطريقة ما ، وكان ذلك القاتل على الأرجح مرتبطًا بعصابة الذئاب الدموية ، التي كانت تقاتل معهم من أجل قطعة أرض تبلغ قيمتها مئات ملايين اليوانات في ذلك الوقت.

“هل يجب أن نتركها تذهب؟” سألت شياوتاو.

حدقت فيه.

أومأت.

نظر إلينا كل من في الغرفة. ربما اعتقدوا أننا كنا قساة للغاية تجاه الفتاة. لم تجرؤ شياوتاو على التحدث بصوت عالٍ بعد ذلك خوفًا من تحفيزها بشكل مفرط.

بمجرد أن أخذها الضباط بعيدًا وغادر الجميع الغرفة ، أخبرت شياوتاو ، “لم يكن أي من الإجابات التي قدمتها هي الحقيقة. أنا متأكد من أن ما فعلته لم يكن مجرد دفاع عن النفس ، بل قتل مع سبق الإصرار! “

“لماذا خرجت في ذلك اليوم؟”

“اهدأ أيها الأحمق!” صاحت شياوتاو. “هذه هي المرأة التي قتلت رئيسك في العمل!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط