نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 172

السيد الشاب

السيد الشاب

الفصل 172: السيد الشاب

“أريد أن أحولهم إلى خنازير!” صاح. “حينها سيتمنون لو أنهم ماتوا!”

كان عرين كونغ هوي السري بحجم غرفة العمليات العادية في المستشفى. كانت هناك طاولة عمليات في منتصف الغرفة مع ضوء كشاف فوقها ، وثلاجة بجانبها تحتوي على جميع الأدوية التي قد يحتاجها المرء لإجراء عملية جراحة تجميلية. وبصرف النظر عن ذلك ، رأيت برطمانات تحتوي على سوائل فيها آذان وأنوف وحتى وجوه كاملة!

في تلك اللحظة ، أغلق الباب فجأة. هرعت شياوتاو للتحقق ، وصرخت على الفور ، “نحن محبوسون في الداخل!”

 

 

التقطت شياوتاو صورًا لهذه “العينات” بهاتفها المحمول. من بينها ، وجدت وجهًا يخص شخصًا تم الإبلاغ عن فقده.

انهارت شياوتاو بجانبي. كنا لا نزال واعين ، ومع ذلك لم نتمكن من تحريك أجسادنا على الإطلاق.

 

 

كان هناك خزان غاز ضخم بجوار الثلاجة وعليه ملصق مكتوب باللغة الإنجليزية. ربما كان نوعًا من المخدر العام. بجانبه كانت هناك طاولة بها أشياء متنوعة موضوعة في الأعلى. تم تعليق المعطف الجراحي على الحائط. كان هناك خزانة مليئة بالأدوات مثل المبضع والمرق على الجانب الآخر من الطاولة.

 

 

صدمة كبيرة

قيد يوانشاو يدي العبد إلى أنبوب تدفئة ، وبدأ بالبحث في الأدراج. ذهبت لتفقد طاولة العمليات. كان هناك بعض بقع الدم بجانب طاولة العمليات أخذت مسحة قطنية ولطختها ووضعتها في كيس الأدلة. إذا وجد أنه دم شو شياوهوي ، فسيتم بالتأكيد إدانة كونغ هوي بالقاتل.

 

 

 

ثم فجأة ، قال يوانشاو ، “خمن ماذا وجدت!”

 

 

حمل دفتر ملاحظات في يده. حدقنا فيه. شهقت شياوتاو وقالت”هل هي مليئة قصاصات الصحف من …”

حمل دفتر ملاحظات في يده. حدقنا فيه. شهقت شياوتاو وقالت”هل هي مليئة قصاصات الصحف من …”

لم يكن هناك شك في ذهني الآن أن هذا الرجل ينتمي إلى عائلة سونغ.

 

“وماذا في ذلك؟” رد الصوت. “هل تعرفين كم عدد ضباط الشرطة الذين قتلوا؟ هذه المنظمة ليست شيئًا يمكنكم العبث معه! ”

“انتظر!” صحت وأنا ألقي نظرة خاطفة على خط اليد في دفتر الملاحظات. بدا الأمر تمامًا مثل الرسالة التي أرسلها خناجر جيانغبى إلى الجد! التفت إلى العبد مجهول الهوية وسألته ، “ما هي العلاقة بين منظمتك و خناجر جيانغبى؟”

كان الأمر أشبه بسكين سقطت في قلبي. لقد شعرت بالإحباط والانزعاج من عجزي في الوقت الحالي. ولكن فجأة ، تم رفع وسادة الأريكة قليلاً ، ووصلت يد رفيعة إلى الداخل. دفعت اليد حبة في فم شياوتاو. حاولت مقاومته ولكن دون جدوى. ثم سمعت صوت يهمس ، “امتصها. لا تبتلعها! ”

 

في تلك اللحظة ، أغلق الباب فجأة. هرعت شياوتاو للتحقق ، وصرخت على الفور ، “نحن محبوسون في الداخل!”

تقلص بؤبؤاه في اللحظة التي سمع فيها هذا الاسم.

“وماذا في ذلك؟” رد الصوت. “هل تعرفين كم عدد ضباط الشرطة الذين قتلوا؟ هذه المنظمة ليست شيئًا يمكنكم العبث معه! ”

 

انهارت شياوتاو بجانبي. كنا لا نزال واعين ، ومع ذلك لم نتمكن من تحريك أجسادنا على الإطلاق.

“لا توجد اتصالات على الإطلاق!” أجاب.

“ألم أحذرك؟” سخر. استطعت سماعه بوضوح. رأيته يقترب مني ، ثم أمسك بشعري ورفع رأسي. كان يرتدي قناع غاز ، يبدو أنه قضم إبهامه ليتحرر من الأصفاد.

 

أخذ المسدس من يوانشاو وعبث به في يده.

كنت غاضبا. ركلت ساقه المصابة وصرخت ، “أنت تكذب!”

“سونغ يانغ!” شياوتاو أوقفتني. “اهدء!”

 

“لكن أنا ضابطة شرطة!” جادلت شياوتاو.

“سونغ يانغ!” شياوتاو أوقفتني. “اهدء!”

تم حشونا أنا وشياوتاو داخل الأريكة ، ثم وُضعت الوسائد فوقنا ، محاصرة ايانا في مساحة ضيقة ومظلمة. كان جسدي مشلولًا تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم أستطع أن أشعر بشياوتاو بجانبي على الإطلاق – لم أستطع إلا سماع تنفسها السريع.

 

 

لم أستطع الهدوء. كنت أبحث عن خناجر جيانغبى لسنوات عديدة. ارتجف العبد المجهول الوجه من الخوف وقال: “أرجوك لا تجعلني أقول ذلك! سأموت إذا كشفت عن أي شيء! ”

“لا يمكنك الشعور به ، أليس كذلك؟” صرخ. “هذا سيء للغاية. ربما ينبغي أن أجعلك تشاهد بينما أقوم بإخراج جميع أعضائك الداخلية! ”

 

 

أمسكت بمشرط وهددته ، “ستموت إذا  لم  تقل شيئًا! أكثر من ذلك ، سوف أتأكد من أنك تموت ببطء وبشكل مؤلم! ”

“لا توجد اتصالات على الإطلاق!” أجاب.

 

 

“لا ، من فضلك ، أتوسل إليك!” أجاب. “أنا مجرد واحد من بيادقهم المتواضعة! لا أستطيع أن أخبرك بأي شيء! ”

 

 

في تلك اللحظة ، أغلق الباب فجأة. هرعت شياوتاو للتحقق ، وصرخت على الفور ، “نحن محبوسون في الداخل!”

في تلك اللحظة ، أغلق الباب فجأة. هرعت شياوتاو للتحقق ، وصرخت على الفور ، “نحن محبوسون في الداخل!”

 

 

“لا توجد اتصالات على الإطلاق!” أجاب.

ثم شممت رائحة غريبة. سمعت صوت قرقرة. استدرت فوجدت أنبوبًا يتسرب منه الغاز إلى الغرفة. تم توصيل هذا الأنبوب بأنبوب غاز التخدير.

لم أستطع الهدوء. كنت أبحث عن خناجر جيانغبى لسنوات عديدة. ارتجف العبد المجهول الوجه من الخوف وقال: “أرجوك لا تجعلني أقول ذلك! سأموت إذا كشفت عن أي شيء! ”

 

 

“علينا أن نفتح الباب الآن!” صرخت خائفًا.

 

 

استنفد هذا الجهد الأخير كل القوة التي امتلكها يوانشاو. أمسك العبد المجهول الوجه بمشرط وطعنه في ساق يوانشاو ولفه.

حاول يوانشاو أن يطرق الباب ، لكن لأن الباب انفتح للداخل ، لم يكن له أي تأثير. بعد فترة ، لاحظت أن حركات يوانشاو أصبحت أبطأ وأضعف. ثم شعرت برأسي تدور، ورأيت أن شياوتاو كانت تشعر بنفس الشعور أيضًا. بدأ كل شيء أمامي يتحول إلى ضبابي. وفي منتصف الغرفة رأيت العبد المجهول الوجه يعض إبهامه.

 

 

 

أمسكت بسرعة بقطعة من الشاش الطبي. حاولت أن أركض إلى الحمام لنقعه في الماء حتى أتمكن من تغطية أنفي وفمي به ، لكن ما إن خطيت خطوة حتى سقطت على الأرض بلا حول ولا قوة.

التقطت شياوتاو صورًا لهذه “العينات” بهاتفها المحمول. من بينها ، وجدت وجهًا يخص شخصًا تم الإبلاغ عن فقده.

 

 

انهارت شياوتاو بجانبي. كنا لا نزال واعين ، ومع ذلك لم نتمكن من تحريك أجسادنا على الإطلاق.

قال: “ربما ينبغي أن أستخدم مسدسه لإطلاق النار عليك وعلى هذه المرأة”. “ثم سأستخدم مسدس هذه المرأة لإطلاق النار عليه. بعد ذلك ، سأرمي كل جثثكم على جانب الطريق. لنرى كيف ستحل الشرطة هذه القضية! ها ها ها ها!”

 

 

ملأ صوت ثرثرة العبد مجهولي الهوية الغرفة.

ثم عادوا وراحوا يرفعونني. تم نقلي إلى الغرفة الخلفية حيث كان هناك سرير وأريكة وجهاز تلفزيون. لم أر شياوتاو في أي مكان. عندما اقتربت من الأريكة ، رفعت الوسادة. ثم أدركت أن الأريكة كانت مجوفة ، وكان هناك مساحة كافية بداخلها تتسع لشخصين.

 

تبين أن هذا الرجل هو كونغ هوي نفسه.

“ألم أحذرك؟” سخر. استطعت سماعه بوضوح. رأيته يقترب مني ، ثم أمسك بشعري ورفع رأسي. كان يرتدي قناع غاز ، يبدو أنه قضم إبهامه ليتحرر من الأصفاد.

 

 

 

لقد صفعني وسخر ، “ألم تكن جريئًا قبل دقيقة واحدة فقط ، يا فتى؟ لماذا أنت هادئ جدا الآن؟ ”

تبين أن هذا الرجل هو كونغ هوي نفسه.

 

 

لم أستطع التحدث. لم أستطع حتى رفع إصبع. كل ما يمكنني فعله هو النظر اليه.

“يا لها من فكرة رائعة ، دكتور كونغ!” ضحك العبد مجهول الهوية. “لم أتمكن من رؤية آخر تحفة فنية لك. الآن سأكون هنا لمشاهدة العملية برمتها! ”

 

 

أخذ المسدس من يوانشاو وعبث به في يده.

 

 

“الشخص الذي حذرك!” أجاب الصوت.

قال: “ربما ينبغي أن أستخدم مسدسه لإطلاق النار عليك وعلى هذه المرأة”. “ثم سأستخدم مسدس هذه المرأة لإطلاق النار عليه. بعد ذلك ، سأرمي كل جثثكم على جانب الطريق. لنرى كيف ستحل الشرطة هذه القضية! ها ها ها ها!”

 

 

“انتظر!” صحت وأنا ألقي نظرة خاطفة على خط اليد في دفتر الملاحظات. بدا الأمر تمامًا مثل الرسالة التي أرسلها خناجر جيانغبى إلى الجد! التفت إلى العبد مجهول الهوية وسألته ، “ما هي العلاقة بين منظمتك و خناجر جيانغبى؟”

صوب المسدس نحوي وكان على بعد ثوانٍ فقط من الضغط على الزناد. في تلك اللحظة ، اندفع يوانشاو إليه وألقاه أرضًا. انطلقت رصاصة من المسدس لكنها لم تصبني. ثم سقط المسدس من يد العبد مجهول الهوية وانزلقت تحت الخزانة.

“سونغ يانغ!” شياوتاو أوقفتني. “اهدء!”

 

أخذ المسدس من يوانشاو وعبث به في يده.

استنفد هذا الجهد الأخير كل القوة التي امتلكها يوانشاو. أمسك العبد المجهول الوجه بمشرط وطعنه في ساق يوانشاو ولفه.

“علينا أن نفتح الباب الآن!” صرخت خائفًا.

 

 

“لا يمكنك الشعور به ، أليس كذلك؟” صرخ. “هذا سيء للغاية. ربما ينبغي أن أجعلك تشاهد بينما أقوم بإخراج جميع أعضائك الداخلية! ”

 

 

كان الأمر أشبه بسكين سقطت في قلبي. لقد شعرت بالإحباط والانزعاج من عجزي في الوقت الحالي. ولكن فجأة ، تم رفع وسادة الأريكة قليلاً ، ووصلت يد رفيعة إلى الداخل. دفعت اليد حبة في فم شياوتاو. حاولت مقاومته ولكن دون جدوى. ثم سمعت صوت يهمس ، “امتصها. لا تبتلعها! ”

في تلك اللحظة ، فتح الباب فجأة. أذهل العبد المجهول الوجه. اقتحم رجل وصاح ، “لا تقتلهم!”

كان الأمر أشبه بسكين سقطت في قلبي. لقد شعرت بالإحباط والانزعاج من عجزي في الوقت الحالي. ولكن فجأة ، تم رفع وسادة الأريكة قليلاً ، ووصلت يد رفيعة إلى الداخل. دفعت اليد حبة في فم شياوتاو. حاولت مقاومته ولكن دون جدوى. ثم سمعت صوت يهمس ، “امتصها. لا تبتلعها! ”

 

 

اعتقدت أنه كان هنا لإنقاذنا. لكن الكلمة التالية التي خرجت من فمه جعلت قلبي يغرق.

 

 

بعد ذلك ، ظهرت حبة أخرى في راحة تلك اليد النحيلة. تم دفع الحبة في فمي. مصصتها، وبعد ثوان شعرت بالانتعاش التام. ألم تكن هذه الحبوب الخاصة بي؟

“أريد أن أحولهم إلى خنازير!” صاح. “حينها سيتمنون لو أنهم ماتوا!”

 

 

لقد صفعني وسخر ، “ألم تكن جريئًا قبل دقيقة واحدة فقط ، يا فتى؟ لماذا أنت هادئ جدا الآن؟ ”

تبين أن هذا الرجل هو كونغ هوي نفسه.

لقد صفعني وسخر ، “ألم تكن جريئًا قبل دقيقة واحدة فقط ، يا فتى؟ لماذا أنت هادئ جدا الآن؟ ”

 

“يا لها من فكرة رائعة ، دكتور كونغ!” ضحك العبد مجهول الهوية. “لم أتمكن من رؤية آخر تحفة فنية لك. الآن سأكون هنا لمشاهدة العملية برمتها! ”

“يا لها من فكرة رائعة ، دكتور كونغ!” ضحك العبد مجهول الهوية. “لم أتمكن من رؤية آخر تحفة فنية لك. الآن سأكون هنا لمشاهدة العملية برمتها! ”

“لا يمكنك الشعور به ، أليس كذلك؟” صرخ. “هذا سيء للغاية. ربما ينبغي أن أجعلك تشاهد بينما أقوم بإخراج جميع أعضائك الداخلية! ”

 

 

“كانت تلك المرأة مجرد منتج فاشل ،” سخر كونغ هوي. “هؤلاء الثلاثة سيعطيني فرصة لصقل مهاراتي. أعتقد أنه يمكنني استخدام هذه الطريقة لخدمة المنظمة يومًا ما! أسدي لي معروفًا وساعدني في نقلهم إلى الغرفة الخلفية! ”

 

 

 

بدأ كلاهما في رفع شياوتاو. حاولت يائسة أن تمسك بيدي ، لكن كل قوتنا قد استنفدت في تلك النقطة. آخر شيء شعرت به هو لمس أصابعنا.(اووووه أنا حزين)

أومأت. دفعنا الوسادة بعيدًا وخرجنا من الأريكة. ومع ذلك ، على الرغم من أن الرجل كان يتحدث قبل ثوانٍ ، كل ما رأيناه هو شعاع خافت من ضوء القمر الفضي يتلألأ عبر النافذة المفتوحة إلى الغرفة الفارغة.

 

 

سمعت حديثهم في الغرفة الخلفية. كان العبد مجهول الوجه يقول ، “هذه المرأة جميلة ، أليس كذلك؟ هل تمانع إذا أستمتعت بها أولاً؟ ”

استنفد هذا الجهد الأخير كل القوة التي امتلكها يوانشاو. أمسك العبد المجهول الوجه بمشرط وطعنه في ساق يوانشاو ولفه.

 

 

“لا تجرؤ ، أيها الوغد!” زجره كونغ هوي. “إنها مادة عالية الجودة لتجربتي. لن أدعك تفسدها! ”

 

 

 

ثم عادوا وراحوا يرفعونني. تم نقلي إلى الغرفة الخلفية حيث كان هناك سرير وأريكة وجهاز تلفزيون. لم أر شياوتاو في أي مكان. عندما اقتربت من الأريكة ، رفعت الوسادة. ثم أدركت أن الأريكة كانت مجوفة ، وكان هناك مساحة كافية بداخلها تتسع لشخصين.

ثم فجأة ، قال يوانشاو ، “خمن ماذا وجدت!”

 

كانت يد رقيقة ونحيلة ، تمامًا مثل يد المرأة ، ومع ذلك اتضح أن الصوت كان لرجل.

تم حشونا أنا وشياوتاو داخل الأريكة ، ثم وُضعت الوسائد فوقنا ، محاصرة ايانا في مساحة ضيقة ومظلمة. كان جسدي مشلولًا تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم أستطع أن أشعر بشياوتاو بجانبي على الإطلاق – لم أستطع إلا سماع تنفسها السريع.

 

 

كانت يد رقيقة ونحيلة ، تمامًا مثل يد المرأة ، ومع ذلك اتضح أن الصوت كان لرجل.

واصل الرجلان الحديث أثناء حملهما على يوانشاو.

 

 

تم حشونا أنا وشياوتاو داخل الأريكة ، ثم وُضعت الوسائد فوقنا ، محاصرة ايانا في مساحة ضيقة ومظلمة. كان جسدي مشلولًا تمامًا بحلول ذلك الوقت ، ولم أستطع أن أشعر بشياوتاو بجانبي على الإطلاق – لم أستطع إلا سماع تنفسها السريع.

“هذا الرجل ثقيل جدًا!” غمغم العبد المجهول.

بعد ذلك ، ظهرت حبة أخرى في راحة تلك اليد النحيلة. تم دفع الحبة في فمي. مصصتها، وبعد ثوان شعرت بالانتعاش التام. ألم تكن هذه الحبوب الخاصة بي؟

 

 

قال كونغ هوي: “أحضر المنشار”. “سأقطع ساقه …”

“ألم أحذرك؟” سخر. استطعت سماعه بوضوح. رأيته يقترب مني ، ثم أمسك بشعري ورفع رأسي. كان يرتدي قناع غاز ، يبدو أنه قضم إبهامه ليتحرر من الأصفاد.

 

الفصل 172: السيد الشاب

كان الأمر أشبه بسكين سقطت في قلبي. لقد شعرت بالإحباط والانزعاج من عجزي في الوقت الحالي. ولكن فجأة ، تم رفع وسادة الأريكة قليلاً ، ووصلت يد رفيعة إلى الداخل. دفعت اليد حبة في فم شياوتاو. حاولت مقاومته ولكن دون جدوى. ثم سمعت صوت يهمس ، “امتصها. لا تبتلعها! ”

قيد يوانشاو يدي العبد إلى أنبوب تدفئة ، وبدأ بالبحث في الأدراج. ذهبت لتفقد طاولة العمليات. كان هناك بعض بقع الدم بجانب طاولة العمليات أخذت مسحة قطنية ولطختها ووضعتها في كيس الأدلة. إذا وجد أنه دم شو شياوهوي ، فسيتم بالتأكيد إدانة كونغ هوي بالقاتل.

 

لم أستطع الهدوء. كنت أبحث عن خناجر جيانغبى لسنوات عديدة. ارتجف العبد المجهول الوجه من الخوف وقال: “أرجوك لا تجعلني أقول ذلك! سأموت إذا كشفت عن أي شيء! ”

كانت يد رقيقة ونحيلة ، تمامًا مثل يد المرأة ، ومع ذلك اتضح أن الصوت كان لرجل.

 

 

 

بعد ذلك ، ظهرت حبة أخرى في راحة تلك اليد النحيلة. تم دفع الحبة في فمي. مصصتها، وبعد ثوان شعرت بالانتعاش التام. ألم تكن هذه الحبوب الخاصة بي؟

 

 

“الشخص الذي حذرك!” أجاب الصوت.

حبوب تطهير العقل لها تأثيرات قوية على إزالة السموم وانعاش العقل. بعد ثوانٍ فقط من تناول الحبة ، أمكنني أن أحرك لساني مرة أخرى. سألته بسرعة ، “من أنت؟”

لم أستطع الهدوء. كنت أبحث عن خناجر جيانغبى لسنوات عديدة. ارتجف العبد المجهول الوجه من الخوف وقال: “أرجوك لا تجعلني أقول ذلك! سأموت إذا كشفت عن أي شيء! ”

 

في تلك اللحظة ، أغلق الباب فجأة. هرعت شياوتاو للتحقق ، وصرخت على الفور ، “نحن محبوسون في الداخل!”

“الشخص الذي حذرك!” أجاب الصوت.

 

 

صدمة كبيرة

“هل لقبك هو سونغ؟” انا سألت.

 

 

 

تجنب الإجابة على السؤال. “السيد الشاب (لا أعرف أهذا المعنى الأصلي أم أنه يقصد أن يقول له أيها الشاب)، سأطلب منك شيئًا واحدًا فقط – يرجى نسيان هذه القضية بمجرد الهروب من هذا المكان!”

“يا لها من فكرة رائعة ، دكتور كونغ!” ضحك العبد مجهول الهوية. “لم أتمكن من رؤية آخر تحفة فنية لك. الآن سأكون هنا لمشاهدة العملية برمتها! ”

 

“لا تجرؤ ، أيها الوغد!” زجره كونغ هوي. “إنها مادة عالية الجودة لتجربتي. لن أدعك تفسدها! ”

“لكن أنا ضابطة شرطة!” جادلت شياوتاو.

 

 

 

“وماذا في ذلك؟” رد الصوت. “هل تعرفين كم عدد ضباط الشرطة الذين قتلوا؟ هذه المنظمة ليست شيئًا يمكنكم العبث معه! ”

 

 

كان الأمر أشبه بسكين سقطت في قلبي. لقد شعرت بالإحباط والانزعاج من عجزي في الوقت الحالي. ولكن فجأة ، تم رفع وسادة الأريكة قليلاً ، ووصلت يد رفيعة إلى الداخل. دفعت اليد حبة في فم شياوتاو. حاولت مقاومته ولكن دون جدوى. ثم سمعت صوت يهمس ، “امتصها. لا تبتلعها! ”

وتابع: ” السيد الشاب ، أرجو مسامحتي على فشلي في حماية جدك ، لكن من فضلك ، لا تضع نفسك في طريق الأذى! أنت آخر شمعة مشتعلة لعائلة سونغ. إذا مت ، سوف يختفى تاريخنا الطويل إلى الأبد! ”

 

 

 

لم يكن هناك شك في ذهني الآن أن هذا الرجل ينتمي إلى عائلة سونغ.

الفصل 172: السيد الشاب

 

 

شدت شياوتاو يدي وهمست ، “دعنا نرى كيف يبدو هذا الرجل!”

“لا يمكنك الشعور به ، أليس كذلك؟” صرخ. “هذا سيء للغاية. ربما ينبغي أن أجعلك تشاهد بينما أقوم بإخراج جميع أعضائك الداخلية! ”

 

 

أومأت. دفعنا الوسادة بعيدًا وخرجنا من الأريكة. ومع ذلك ، على الرغم من أن الرجل كان يتحدث قبل ثوانٍ ، كل ما رأيناه هو شعاع خافت من ضوء القمر الفضي يتلألأ عبر النافذة المفتوحة إلى الغرفة الفارغة.

 

****************************

 

صدمة كبيرة

“يا لها من فكرة رائعة ، دكتور كونغ!” ضحك العبد مجهول الهوية. “لم أتمكن من رؤية آخر تحفة فنية لك. الآن سأكون هنا لمشاهدة العملية برمتها! ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط