الموعد الأعمى
الفصل 175: الموعد الأعمى
“لكن سونغ يانغ لم يشارك قط في أي قضايا صغيرة” ، اعترض شياوتاو. “أي قضية ، سونغ يانغ؟”
ثم وجه السيد الشاب وانغ نظرته إلي. من الواضح أنه كان مذهولًا عندما تعرف علي ، لكنه أخفى ذلك جيدًا.
لقد صدمت. كانت ساعة أوميغا هذه تساوي عشرة آلاف يوان على الأقل!
ضحكت شياوتاو.(لا توجد أنثى ترفض المجاملة من شخص لا تكرهه)
“لا يمكنني قبول مثل هذه الهدية الباهظة منك!” أخبرت شياوتاو.
عرفت شياوتاو بالضبط ما تقوله لتؤثر علي. وبفضل ذكائها العاطفي ، وموقفها الجاد والمسؤول ، وحبها الشرس للعدالة ، ومساعدتي ، لم يكن الوصول إلى رتبة صن تايجر ومنصبه بعيدًا عن متناولها على الإطلاق.
ضحكت شياوتاو “أوه ، تعالي”. “لا أحد يستحقها أكثر منك! لقد ساعدتني في الأشهر الستة الماضية في حل عدد من الجرائم أكثر مما نفعله في العادة خلال عام! في الواقع ، قد تتم ترقيتي مرة أخرى قريبًا. أخبرني صن تايجر أنه إذا واصلت السير بهذه الوتيرة ، فسيتعين عليه التخلي عن منصبه لي في غضون ثلاث سنوات! مجرد التفكير في الأمر كدليل على الامتنان لمساعدتي ، المحقق العظيم سونغ! “(أحيانا أفكر في التوقف عن ترجمة هذه الرواية ولكن هذه اللحظات هي ما يوقفني)
في تلك اللحظة ، عزفت الفرقة مقطوعة موسيقية مألوفة – كانت أغنية التانغو المشهورة عالميًا بور أونا كابيزا . قام الضيوف على الفور بافراغ الأرضية في منتصف القاعة ، وبدأ أزواج من الرجال والنساء الراقصين في ملء هذا الفراغ.
عرفت شياوتاو بالضبط ما تقوله لتؤثر علي. وبفضل ذكائها العاطفي ، وموقفها الجاد والمسؤول ، وحبها الشرس للعدالة ، ومساعدتي ، لم يكن الوصول إلى رتبة صن تايجر ومنصبه بعيدًا عن متناولها على الإطلاق.
صححها غونغزي (من هذا الغونغزي؟) بسرعة “لا ، بالتأكيد لا”. “أعتقد أنها مهنة نبيلة! ومع ذلك ، من وجهة نظر رجل أعمال ، لا يمكن لضباط الشرطة القيام بأكثر من القبض على عدد قليل من المجرمين ، ومع ذلك يمكن لرجل الأعمال المساعدة في بناء المدينة أو حتى الدولة بأكملها. نحن نوفر شريان الحياة الاقتصادي لعدد لا يحصى من الأشخاص الذين لديهم فرص عمل. أعتقد أن مجتمعنا يمكن أن يستفيد أكثر من شخص موهوب مثلك إذا كنت سيدة أعمال ، الآنسة هوانغ “.
“إذا ترقيت إلى رتبة مدير يومًا ما ، هل ستتغيرين؟” انا سألت.
“إنه وسيم للغاية على الرغم من …” سخرت.
نظرنا أنا وشياوتاو إلى بعضنا البعض وحاولنا بذل قصارى جهدنا لمنع أنفسنا من الضحك. قلت “بدون الشرطة ، قد لا تتمكن من الوقوف هنا في الحفلة دون القلق على سلامتك …”
“بالطبع لا!” ابتسمت بلطف. “سأكون دائما شياوتاو الخاص بك!”
“حتى نلتقي مرة أخرى لاحقًا ، إذن …” ابتسم السيد الشاب وانغ بأدب لشياوتاو واستدار بعيدًا.
الفصل 175: الموعد الأعمى
جعلت كلماتها قلبي الصغير يرتجف (وقلبي أيضا-أخي سونغ لا تكن أناني). إذا لم يكن هناك الكثير من الناس معنا ، فقد لا أتمكن حقًا من كبح جماح نفسي.
قرب نهاية الأغنية ، لفت انتباهي شيء ما عبر الغرفة فجأة. ظللت أحدق فيه حتى سألتني شياوتاو ، “ما الذي تنظر إليه؟”
مثلي ، كانت شياوتاو غير مألوف تمامًا مع الضيوف الآخرين في الردهة. لذلك وقفنا بالقرب من طاولة البوفيه وتجاذبنا أطراف الحديث مع بعضنا البعض أثناء قضم بعض الطعام. لقد تعرفت على بعض من أغنى الناس في مدينة نانجيانغ من بين الحشود ، لذلك قلت مازحا ، “كما تعلمين ، إذا تم قصف هذا المبنى اليوم ، فقد ينهار سوق الأوراق المالية في مدينة نانجيانغ في لحظة!”
“اسمي سونغ يانغ ، ولست ضابط شرطة ، مجرد مستشار.”
“هل تعتقد أن والدي لن يفكر في ذلك؟” سألت شياوتاو. “هل لاحظت هؤلاء الرجال الذين يرتدون البذلات ويتجولون ولا يتحدثون إلى أي شخص؟ كلهم ضباط من القوات الخاصة. الشيء نفسه ينطبق على هذين الرجلين الواقفين بجانب المخرج. إنهم موجودون لضمان عدم إغلاق المخرج في حالة الطوارئ “.
صرخت “آه”. “لا عجب أنهم لا يشبهون بقية الضيوف!”
“قضية التسمم المتسلسل.”
“هل تمزح معي؟” ردت شياوتاو. “ألم تلاحظ كيف أن عينيه لم تغادر صدري حتى عندما كنت أتحدث معه؟ لن أتفاجأ إذا اتضح أنه مدمن للجنس! ”
في تلك اللحظة ، اقترب منا الرجل الذي تم إعداده لـ شياوتاو ومعه كأس من الشمبانيا في يده.
وضعت شياوتاو يدها على كتفي وأجابت ، “إنه ليس زميلي. إنه حبيبي!”
حاولت أن أكون حذرا للغاية بشأن ذلك ولم أذكر السيد الشاب وانغ في الفندق. بعد كل شيء ، لا أريد أن أحرج الرجل تمامًا. ومع ذلك ، لم أكن بحاجة إلى قول الكثير قبل أن تربط شياوتاو النقاط وأدركت أنها كانت مناسبة لم تكن فيها معي في مسرح الجريمة. كانت قد قرأت ملفات القضية ، لذلك عرفت بالضبط ما حدث.
“لذا نلتقي أخيرًا يا آنسة هوانغ!” ابتسم.
كانت شياوتاو أكثر قلقا مني. ظلت تتمتم بفارغ الصبر ، “لماذا لم يكن والدي هنا بعد؟”
ثم أمسك بيد شياوتاو واحنى رأسه لأسفل ، كما لو كان على وشك تقبيل يدها كما يفعل الغربيون. أمسكت شياوتاو بيده بسرعة وصافحته وقالت “تشرفت بلقائك ، السيد الشاب وانغ!”
صافحت شياوتاو يده بحزم شديد. مما جعل السيد الشاب وانغ يسحب يده بشكل محرج وأوضح ، “لقد قضيت الكثير من الوقت في الخارج. كان يجب أن أراعي آداب السلوك الخاصة بي. رجائا سامحيني.”
عبس السيد الشاب وانغ قليلاً ونظر إلي. رأيته يصر على أسنانه بغضب ، ربما كمحاولة لتخويفي.
نظرنا أنا وشياوتاو إلى بعضنا البعض وحاولنا بذل قصارى جهدنا لمنع أنفسنا من الضحك. قلت “بدون الشرطة ، قد لا تتمكن من الوقوف هنا في الحفلة دون القلق على سلامتك …”
ثم وجه السيد الشاب وانغ نظرته إلي. من الواضح أنه كان مذهولًا عندما تعرف علي ، لكنه أخفى ذلك جيدًا.
“إذا ترقيت إلى رتبة مدير يومًا ما ، هل ستتغيرين؟” انا سألت.
“إذن هل قمت بدعوة زميلك أيضًا ، آنسة هوانغ؟” سأل.
“أنا حقًا لا أعرف كيف …”
وضعت شياوتاو يدها على كتفي وأجابت ، “إنه ليس زميلي. إنه حبيبي!”
كانت شياوتاو أكثر قلقا مني. ظلت تتمتم بفارغ الصبر ، “لماذا لم يكن والدي هنا بعد؟”
تغيرت تعبيراته بشكل كبير.
ابتسمت ومددت يدي قائلة ، “تشرفت بلقائك مرة أخرى ، السيد الشاب وانغ.”
أجابت شياوتاو بصوت مليء بالازدراء: “لا أعرف كيف أرقص”. “تفضل!”
“ماذا تقصد؟ هل تقول أن ضباط الشرطة تحتك؟ “(تقصد في المكانة الاجتماعية-نظام طبقات)
طهر حلقه وغمغم: “بالطبع!” وهو يصافحني. ثم التفت إلى شياوتاو وقال ، “سمعت أنك ضابطة شرطة ، الآنسة هوانغ. ما الذي جعلك تختارين هذا النوع من المهنة؟ ”
قرب نهاية الأغنية ، لفت انتباهي شيء ما عبر الغرفة فجأة. ظللت أحدق فيه حتى سألتني شياوتاو ، “ما الذي تنظر إليه؟”
“ماذا تقصد؟ هل تقول أن ضباط الشرطة تحتك؟ “(تقصد في المكانة الاجتماعية-نظام طبقات)
صححها غونغزي (من هذا الغونغزي؟) بسرعة “لا ، بالتأكيد لا”. “أعتقد أنها مهنة نبيلة! ومع ذلك ، من وجهة نظر رجل أعمال ، لا يمكن لضباط الشرطة القيام بأكثر من القبض على عدد قليل من المجرمين ، ومع ذلك يمكن لرجل الأعمال المساعدة في بناء المدينة أو حتى الدولة بأكملها. نحن نوفر شريان الحياة الاقتصادي لعدد لا يحصى من الأشخاص الذين لديهم فرص عمل. أعتقد أن مجتمعنا يمكن أن يستفيد أكثر من شخص موهوب مثلك إذا كنت سيدة أعمال ، الآنسة هوانغ “.
“لذا نلتقي أخيرًا يا آنسة هوانغ!” ابتسم.
كان السيد الشاب وانغ راضيًا جدًا عن خطابه الصغير. ابتسم ابتسامة عريضة ، مبينًا صفوفًا من الأسنان البيضاء المثالية.
“ماذا تريد اكثر؟ ” قلت في نفسي.” لقد بذلت قصارى جهدي حتى لا أحرجك تمامًا”.
صححها غونغزي (من هذا الغونغزي؟) بسرعة “لا ، بالتأكيد لا”. “أعتقد أنها مهنة نبيلة! ومع ذلك ، من وجهة نظر رجل أعمال ، لا يمكن لضباط الشرطة القيام بأكثر من القبض على عدد قليل من المجرمين ، ومع ذلك يمكن لرجل الأعمال المساعدة في بناء المدينة أو حتى الدولة بأكملها. نحن نوفر شريان الحياة الاقتصادي لعدد لا يحصى من الأشخاص الذين لديهم فرص عمل. أعتقد أن مجتمعنا يمكن أن يستفيد أكثر من شخص موهوب مثلك إذا كنت سيدة أعمال ، الآنسة هوانغ “.
نظرنا أنا وشياوتاو إلى بعضنا البعض وحاولنا بذل قصارى جهدنا لمنع أنفسنا من الضحك. قلت “بدون الشرطة ، قد لا تتمكن من الوقوف هنا في الحفلة دون القلق على سلامتك …”
“حتى نلتقي مرة أخرى لاحقًا ، إذن …” ابتسم السيد الشاب وانغ بأدب لشياوتاو واستدار بعيدًا.
“قضية التسمم المتسلسل.”
على الرغم من أنه كان هادئًا ظاهريًا للغاية ، إلا أنني رأيت حبات من العرق البارد على جبهته. ربما كان خائفًا من أن أكشف سره. حيث وجد نائما مع امرأة أخرى في القضية الأخيرة ، بعد كل شيء.
ما قالته جعلني أنظر إلى صدرها. كانت ترتدي فستان سهرة برقبة متدلية. بالإضافة إلى أنها كانت بالفعل متعرجة للغاية ، لذلك كانت لافتة للنظر للغاية. احمررت خجلاً عندما وجدت نفسي أحدق في انشقاقها وسرعان ما نظرت بعيدًا.
“في ماذا كان يفكر والدي؟” اشتكت شياوتاو بمجرد أن كان السيد الشاب وانغ بعيدًا عن مرمى السمع. “إنه فقط يضعني مع أي رجل يمكنه العثور عليه ، طالما هو غني!”
“شكرًا لك على مساعدتك في المرة الأخيرة ، بالمناسبة ، أيها الضابط …”
“حسنًا ، لقد كان لك تأثير جيد.”
“اسمي سونغ يانغ ، ولست ضابط شرطة ، مجرد مستشار.”
“حتى نلتقي مرة أخرى لاحقًا ، إذن …” ابتسم السيد الشاب وانغ بأدب لشياوتاو واستدار بعيدًا.
ضحكت شياوتاو “أوه ، تعالي”. “لا أحد يستحقها أكثر منك! لقد ساعدتني في الأشهر الستة الماضية في حل عدد من الجرائم أكثر مما نفعله في العادة خلال عام! في الواقع ، قد تتم ترقيتي مرة أخرى قريبًا. أخبرني صن تايجر أنه إذا واصلت السير بهذه الوتيرة ، فسيتعين عليه التخلي عن منصبه لي في غضون ثلاث سنوات! مجرد التفكير في الأمر كدليل على الامتنان لمساعدتي ، المحقق العظيم سونغ! “(أحيانا أفكر في التوقف عن ترجمة هذه الرواية ولكن هذه اللحظات هي ما يوقفني)
بدت شياوتاو محتارة. أضاف السيد الشاب وانغ على عجل: “لقد شاركت في قضية صغيرة منذ وقت ليس ببعيد. وبفضل السيد سونغ ، ثبت أنني بريء تمامًا. أليس هذا صحيحًا ، سيد سونغ؟ ”
ثم وجه السيد الشاب وانغ نظرته إلي. من الواضح أنه كان مذهولًا عندما تعرف علي ، لكنه أخفى ذلك جيدًا.
“لكن سونغ يانغ لم يشارك قط في أي قضايا صغيرة” ، اعترض شياوتاو. “أي قضية ، سونغ يانغ؟”
“هل تعتقد أن والدي لن يفكر في ذلك؟” سألت شياوتاو. “هل لاحظت هؤلاء الرجال الذين يرتدون البذلات ويتجولون ولا يتحدثون إلى أي شخص؟ كلهم ضباط من القوات الخاصة. الشيء نفسه ينطبق على هذين الرجلين الواقفين بجانب المخرج. إنهم موجودون لضمان عدم إغلاق المخرج في حالة الطوارئ “.
“هل تعتقد أن والدي لن يفكر في ذلك؟” سألت شياوتاو. “هل لاحظت هؤلاء الرجال الذين يرتدون البذلات ويتجولون ولا يتحدثون إلى أي شخص؟ كلهم ضباط من القوات الخاصة. الشيء نفسه ينطبق على هذين الرجلين الواقفين بجانب المخرج. إنهم موجودون لضمان عدم إغلاق المخرج في حالة الطوارئ “.
“قضية التسمم المتسلسل.”
“لذا نلتقي أخيرًا يا آنسة هوانغ!” ابتسم.
حاولت أن أكون حذرا للغاية بشأن ذلك ولم أذكر السيد الشاب وانغ في الفندق. بعد كل شيء ، لا أريد أن أحرج الرجل تمامًا. ومع ذلك ، لم أكن بحاجة إلى قول الكثير قبل أن تربط شياوتاو النقاط وأدركت أنها كانت مناسبة لم تكن فيها معي في مسرح الجريمة. كانت قد قرأت ملفات القضية ، لذلك عرفت بالضبط ما حدث.
“هل ترغبين في الرقص معي يا آنسة هوانغ؟” سأل السيد الشاب وانغ.
عبس السيد الشاب وانغ قليلاً ونظر إلي. رأيته يصر على أسنانه بغضب ، ربما كمحاولة لتخويفي.
أجابت شياوتاو بصوت مليء بالازدراء: “لا أعرف كيف أرقص”. “تفضل!”
في تلك اللحظة ، عزفت الفرقة مقطوعة موسيقية مألوفة – كانت أغنية التانغو المشهورة عالميًا بور أونا كابيزا . قام الضيوف على الفور بافراغ الأرضية في منتصف القاعة ، وبدأ أزواج من الرجال والنساء الراقصين في ملء هذا الفراغ.
عبس السيد الشاب وانغ قليلاً ونظر إلي. رأيته يصر على أسنانه بغضب ، ربما كمحاولة لتخويفي.
“لكن سونغ يانغ لم يشارك قط في أي قضايا صغيرة” ، اعترض شياوتاو. “أي قضية ، سونغ يانغ؟”
“ماذا تريد اكثر؟ ” قلت في نفسي.” لقد بذلت قصارى جهدي حتى لا أحرجك تمامًا”.
“حتى نلتقي مرة أخرى لاحقًا ، إذن …” ابتسم السيد الشاب وانغ بأدب لشياوتاو واستدار بعيدًا.
ضحكت شياوتاو.(لا توجد أنثى ترفض المجاملة من شخص لا تكرهه)
“حتى نلتقي مرة أخرى لاحقًا ، إذن …” ابتسم السيد الشاب وانغ بأدب لشياوتاو واستدار بعيدًا.
أجبتها ، “هذا الرجل هناك”. “إنه يتصرف بغرابة!”(والآن نبدأ قضية جديدة)
“في ماذا كان يفكر والدي؟” اشتكت شياوتاو بمجرد أن كان السيد الشاب وانغ بعيدًا عن مرمى السمع. “إنه فقط يضعني مع أي رجل يمكنه العثور عليه ، طالما هو غني!”
صححها غونغزي (من هذا الغونغزي؟) بسرعة “لا ، بالتأكيد لا”. “أعتقد أنها مهنة نبيلة! ومع ذلك ، من وجهة نظر رجل أعمال ، لا يمكن لضباط الشرطة القيام بأكثر من القبض على عدد قليل من المجرمين ، ومع ذلك يمكن لرجل الأعمال المساعدة في بناء المدينة أو حتى الدولة بأكملها. نحن نوفر شريان الحياة الاقتصادي لعدد لا يحصى من الأشخاص الذين لديهم فرص عمل. أعتقد أن مجتمعنا يمكن أن يستفيد أكثر من شخص موهوب مثلك إذا كنت سيدة أعمال ، الآنسة هوانغ “.
“إنه وسيم للغاية على الرغم من …” سخرت.
“حسنًا ، لقد كان لك تأثير جيد.”
ثم وجه السيد الشاب وانغ نظرته إلي. من الواضح أنه كان مذهولًا عندما تعرف علي ، لكنه أخفى ذلك جيدًا.
“هل تمزح معي؟” ردت شياوتاو. “ألم تلاحظ كيف أن عينيه لم تغادر صدري حتى عندما كنت أتحدث معه؟ لن أتفاجأ إذا اتضح أنه مدمن للجنس! ”
“في ماذا كان يفكر والدي؟” اشتكت شياوتاو بمجرد أن كان السيد الشاب وانغ بعيدًا عن مرمى السمع. “إنه فقط يضعني مع أي رجل يمكنه العثور عليه ، طالما هو غني!”
عرفت شياوتاو بالضبط ما تقوله لتؤثر علي. وبفضل ذكائها العاطفي ، وموقفها الجاد والمسؤول ، وحبها الشرس للعدالة ، ومساعدتي ، لم يكن الوصول إلى رتبة صن تايجر ومنصبه بعيدًا عن متناولها على الإطلاق.
ما قالته جعلني أنظر إلى صدرها. كانت ترتدي فستان سهرة برقبة متدلية. بالإضافة إلى أنها كانت بالفعل متعرجة للغاية ، لذلك كانت لافتة للنظر للغاية. احمررت خجلاً عندما وجدت نفسي أحدق في انشقاقها وسرعان ما نظرت بعيدًا.
“أنا أعرف ، وسأعلمك! مجرد الوقوف هنا أصبح مملًا للغاية! ”
سرعان ما شعرنا بالملل الشديد واقفين هناك. جاء الكثير من الأشخاص للدردشة معنا خلال ذلك الوقت ، ولكن نظرًا لأنه لم يكن لدينا أي شيء مشترك معهم على الإطلاق ، فإن المحادثات لم تستمر أكثر من بضع دقائق قبل أن تتوقف بشكل محرج ، وكانوا يتركوننا لأنفسنا تكرارا. حتى أنه كانت هناك بعض الفتيات اللواتي يرتدين ملابس أنيقة جئن إلي وسألني عما إذا كنت أرغب في الرقص معهن ، لكنني رفضتهن جميعًا.
كانت شياوتاو أكثر قلقا مني. ظلت تتمتم بفارغ الصبر ، “لماذا لم يكن والدي هنا بعد؟”
“ماذا تريد اكثر؟ ” قلت في نفسي.” لقد بذلت قصارى جهدي حتى لا أحرجك تمامًا”.
كانت شياوتاو أكثر قلقا مني. ظلت تتمتم بفارغ الصبر ، “لماذا لم يكن والدي هنا بعد؟”
لقد كان شعورًا رائعًا بالرقص مع شياوتاو. عندما أمسكت بخصرها النحيف في يدي ، شعرت بارتفاع درجة حرارة جسمها ببطء من خلال القماش الرقيق لفستانها. كانت وجوهنا قريبة جدًا لدرجة أننا شعرنا بأنفاس بعضنا البعض. رأيت أحمر خدود يزحف ببطء على خدها ، مما جعل خداي يحترقان رداً على ذلك. أزهر فستانها الأحمر الساطع الذي كانت ترتديه في المساء مثل بتلات زهرة عندما دارت.
في تلك اللحظة ، عزفت الفرقة مقطوعة موسيقية مألوفة – كانت أغنية التانغو المشهورة عالميًا بور أونا كابيزا . قام الضيوف على الفور بافراغ الأرضية في منتصف القاعة ، وبدأ أزواج من الرجال والنساء الراقصين في ملء هذا الفراغ.
(اعتذر عن أي أخطاء في اختيار الكلمات حيث أحيانا تخونني فصاحتي)
“لا يمكنني قبول مثل هذه الهدية الباهظة منك!” أخبرت شياوتاو.
“هيا نرقص!” قالت شياوتاو.
أجبتها ، “هذا الرجل هناك”. “إنه يتصرف بغرابة!”(والآن نبدأ قضية جديدة)
ضحكت شياوتاو.(لا توجد أنثى ترفض المجاملة من شخص لا تكرهه)
“أنا حقًا لا أعرف كيف …”
“أنا أعرف ، وسأعلمك! مجرد الوقوف هنا أصبح مملًا للغاية! ”
لم يكن لدي خيار آخر سوى أن أقف. أمسكت بيد شياوتاو.
ذهبت متخفية كراقصة ذات مرة ، لذا كان عليها أن تأخذ بعض دروس الرقص. كانت خفيفة بقدميها وترقص بلا مجهود ، بينما كنت أتعثر في كل خطوة. ظللت أنظر إلى الأسفل ، خائفًا من الوقوف على قدمي شياوتاو ، لكنها قالت ، “حافظ على ذقنك لأعلى وصدرك للأمام! سر الرقص هو الثقة! حتى لو كنت لا تعرف كيف ترقص ، فتظاهر أنك جيد فيه! ”
لم يكن لدي خيار آخر سوى أن أقف. أمسكت بيد شياوتاو.
اتبعت إيقاع شياوتاو وعددت الخطوات بعناية (يعني هي كانت واخدة قيادة الرقصة). دست على أصابع قدميها لما مجموعه أربع مرات ، وفي كل مرة كانت تطلق صرخة. وببطء ، على الرغم من ذلك ، وجدت الإيقاع وحتى شياوتاو فوجئت بتقدمي.
“أنا أعرف ، وسأعلمك! مجرد الوقوف هنا أصبح مملًا للغاية! ”
صرخت “آه”. “لا عجب أنهم لا يشبهون بقية الضيوف!”
“أنت سريع التعلم!” قالت.
“لا أستطيع أن أتحمل إيذاء أصابع قدميك!”
“هذا لطف منك!” ضحكت شياوتاو. “لقد تغيرت كثيرًا عن أول مرة قابلتك فيها.”
“حسنًا ، لقد كان لك تأثير جيد.”
ضحكت شياوتاو.(لا توجد أنثى ترفض المجاملة من شخص لا تكرهه)
كانت شياوتاو أكثر قلقا مني. ظلت تتمتم بفارغ الصبر ، “لماذا لم يكن والدي هنا بعد؟”
لقد كان شعورًا رائعًا بالرقص مع شياوتاو. عندما أمسكت بخصرها النحيف في يدي ، شعرت بارتفاع درجة حرارة جسمها ببطء من خلال القماش الرقيق لفستانها. كانت وجوهنا قريبة جدًا لدرجة أننا شعرنا بأنفاس بعضنا البعض. رأيت أحمر خدود يزحف ببطء على خدها ، مما جعل خداي يحترقان رداً على ذلك. أزهر فستانها الأحمر الساطع الذي كانت ترتديه في المساء مثل بتلات زهرة عندما دارت.
كان السيد الشاب وانغ راضيًا جدًا عن خطابه الصغير. ابتسم ابتسامة عريضة ، مبينًا صفوفًا من الأسنان البيضاء المثالية.
الفصل 175: الموعد الأعمى
قرب نهاية الأغنية ، لفت انتباهي شيء ما عبر الغرفة فجأة. ظللت أحدق فيه حتى سألتني شياوتاو ، “ما الذي تنظر إليه؟”
ضحكت شياوتاو “أوه ، تعالي”. “لا أحد يستحقها أكثر منك! لقد ساعدتني في الأشهر الستة الماضية في حل عدد من الجرائم أكثر مما نفعله في العادة خلال عام! في الواقع ، قد تتم ترقيتي مرة أخرى قريبًا. أخبرني صن تايجر أنه إذا واصلت السير بهذه الوتيرة ، فسيتعين عليه التخلي عن منصبه لي في غضون ثلاث سنوات! مجرد التفكير في الأمر كدليل على الامتنان لمساعدتي ، المحقق العظيم سونغ! “(أحيانا أفكر في التوقف عن ترجمة هذه الرواية ولكن هذه اللحظات هي ما يوقفني)
“لكن سونغ يانغ لم يشارك قط في أي قضايا صغيرة” ، اعترض شياوتاو. “أي قضية ، سونغ يانغ؟”
أجبتها ، “هذا الرجل هناك”. “إنه يتصرف بغرابة!”(والآن نبدأ قضية جديدة)
“أنت سريع التعلم!” قالت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
