نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 204

فوضي في الغابة

فوضي في الغابة

بعد ركوب السيارة، تواصلت شياو تاو بـ يوان شاو وطلب منه الانضمام إلينا. توقفنا عند هذا الامتداد من الطريق السريع، ونزلنا من السيارة وذهبنا سيرًا على الأقدام.

ارتجفت بينغ شين لا أرادياً. “هل هذا ‘شيء’ شخص أم شبح” ؟

 

استدار تشانغ تشيانغ و أراحها بتوتر، “لا، أنا لا أتحدث عنك. أنا أتحدث عنهم “.

كانت الغابة منعزلة وهادئة في الليل، ولم نتمكن من استخدام المصابيح الكهربائية لأنن من ممكن أن يفضحنا. تمسكت بينغ شين بإحكام بذراعي بينما كانت يدي الأخرى مشبوكة مع شياو تاو . نظرت حولي برؤية الكهف واستمررت في شم الهواء.

 

 

 

عندما وصلنا إلى منطقة معينة، طلبت منهم عدم إحداث أي ضوضاء. وسط الصمت جاءت صرخة فتاة، مما دفعنا للسير في هذا الاتجاه.

 

 

 

ارتفع الضباب من أراضي الغابة وهو أمر غير معتاد لأنه كان شتاء.

بالطبع، كان من المستحيل على تشانغ تشيانغ قتل هذه الشخصية الأخرى لأنها كانت جزءًا من لي تشين. و ذكرت الشخصية الأخرى أنهم قتلوها أربع مرات. وهذا يعني أن تشانغ تشيانغ كانت قد ألبس النساء ملابس لتشبه لي تشين في أيام شبابها وقتلتهن أمامها لترمز إلى قتل الشخصية الأخرى، لذلك يمكن أن تظل الحالة العقلية لي تشين مستقرة لفترة من الوقت.

 

كانت هناك سيارة سانتانا حمراء متوقفة في الفضاء، وكان رقم لوحة الترخيص هو نفسه الذي أبلغ عنه المالك. كان تشانغ تشيانغ حريصًا جدًا بالفعل، حيث ذهب إلى حد القيادة في الغابة بدلاً من ترك السيارة على جانب الطريق. كانت هناك خدوش على الطلاء، من المفترض أن تكون بسبب فروع الأشجار في الغابة.

همست بينغ شين، «سونغ يانغ جي، هل يمكن أن يكون هذا المكان مسكونًا ؟»

لقد قمت بتصحيحه. «خمسة!»

 

كيف الحال يا رفاق ؟

لقد أكدت لها. “لا بأس. لقد رأيت الكثير من الأشباح “.

 

 

 

عند سماع هذا، تشبث بينغ شين بقوة أكبر بذراعي. في ذلك الوقت، أشارت شياو تاو و قال، «انظر!»

 

 

ضحك، “تحقيقك شامل للغاية. نعم، لقد قتلت تساو دازوانغ أيضا! ”

كانت هناك سيارة سانتانا حمراء متوقفة في الفضاء، وكان رقم لوحة الترخيص هو نفسه الذي أبلغ عنه المالك. كان تشانغ تشيانغ حريصًا جدًا بالفعل، حيث ذهب إلى حد القيادة في الغابة بدلاً من ترك السيارة على جانب الطريق. كانت هناك خدوش على الطلاء، من المفترض أن تكون بسبب فروع الأشجار في الغابة.

 

 

 

كان باب السيارة مفتوحًا وكان المقعد لا يزال دافئًا، مما يشير إلى أنهم غادروا للتو. ربما كان الرهينة لا تزال على قيد الحياة!

هل كانت فتاة أسرة تشينغ المشوهة تتجول هنا حقًا ؟ إذا كانت القصة صحيحة، فلا بد أنها تشعر باستياء كبير. لن تكون مفاجأة إذا تحولت إلى روح شريرة بعد الموت.

 

لم أكن أتوقع هذا على الإطلاق! اعتقدت أنه قتلهم لإرضاء غيرة زوجته.

عندما خرجت من السيارة، لمحت خيال امرأة ترتدي ملابس حمراء في مرآة الرؤية الخلفية. شعرها الطويل ملفوف على ملابسها، والتي بدت وكأنها فستان زفاف أحمر قديم. ولكن بمجرد أن استدرت، اختفت.

“مقاطعة تشينغليان مليئة بالقيل والقال. من لا يعرف هذا ؟ ”

 

 

هل كانت فتاة أسرة تشينغ المشوهة تتجول هنا حقًا ؟ إذا كانت القصة صحيحة، فلا بد أنها تشعر باستياء كبير. لن تكون مفاجأة إذا تحولت إلى روح شريرة بعد الموت.

كيف الحال يا رفاق ؟

 

لقد أكدت لها. “لا بأس. لقد رأيت الكثير من الأشباح “.

كانت الأشباح مجرد بقايا طاقة روحية في العالم. لم يكن لديهم وعي ذاتي، لكنهم كانوا بسطاء إلى حد كبير ولا يحبون الازعاج.

 

 

تلا ذلك ضحك ساخرة. “أنت لا تعرف حتى عدد الرجال الذين ناموا مع قرة عينك. حتى المرحاض العام أنظف منها. فقط الخاسر مثلك سيعتبرها كنزًا “.

سألتني شياو تاو عما إذا كنت قد رأيت شيئًا، أجبتها بشكل غامض. “إنه لا شيء. دعونا نستمر في البحث عنهم! ”

عندما وصلنا إلى منطقة معينة، طلبت منهم عدم إحداث أي ضوضاء. وسط الصمت جاءت صرخة فتاة، مما دفعنا للسير في هذا الاتجاه.

 

 

مشيت جنبًا إلى جنب مع بينغ شين على يساري و شياو تاو على يميني، على الرغم من عدم وجود أي أهمية في ذلك. كنت أخشى أن ننفصل منذ أن تكثف الضباب.

 

 

 

بينما كنا نشق طريقنا عبر الضباب الأبيض الكثيف، شعرت فجأة بتيار بارد على رقبتي، كما لو كان شخص ما يتنفس ضدها. لكن كان من الممكن أن تكون الرياح أيضًا. في مثل هذا البيئة، قد يتم تضخيم أي تفاصيل صغيرة بشكل مبالغ فيه.

 

 

 

صرخت بينغ شين في رعب. «سونغ يانغ جيجي، أعتقد أن شخصًا ما يتبعنا!»

 

 

بالطبع، كان من المستحيل على تشانغ تشيانغ قتل هذه الشخصية الأخرى لأنها كانت جزءًا من لي تشين. و ذكرت الشخصية الأخرى أنهم قتلوها أربع مرات. وهذا يعني أن تشانغ تشيانغ كانت قد ألبس النساء ملابس لتشبه لي تشين في أيام شبابها وقتلتهن أمامها لترمز إلى قتل الشخصية الأخرى، لذلك يمكن أن تظل الحالة العقلية لي تشين مستقرة لفترة من الوقت.

“فقط استمري في المشي. لا تخافي، لا يمكن أن يفعل أي شيء لك، “أكدت لها.

 

 

“لماذا تعرف هويتها ؟”

ارتجفت بينغ شين لا أرادياً. “هل هذا ‘شيء’ شخص أم شبح” ؟

 

 

جعلت شياو تاو وجودنا معروفًا و لم يكن امامنا خيار أفضل. إذا لم تظهر، قد يقتل الرهينة. لقد أصدرت حكمًا دقيقًا و الأنسب للوضع.

قرأت بصمت تعويذة عائلة سونغ الذي علمني إياه جدي، وتبدد الشعور كون احد يتبعنا تدريجياً. تساءلت فجأة عن سبب خروج هذا الشبح. هل كان ذلك لأنه تأثر بطاقة اليانغ للأحياء ؟

كانت الغابة منعزلة وهادئة في الليل، ولم نتمكن من استخدام المصابيح الكهربائية لأنن من ممكن أن يفضحنا. تمسكت بينغ شين بإحكام بذراعي بينما كانت يدي الأخرى مشبوكة مع شياو تاو . نظرت حولي برؤية الكهف واستمررت في شم الهواء.

 

 

كان تشانغ تشيانغ قاتلًا، لذلك كان يحمل هالة قاتلة قوية. في الوقت نفسه، كانت الأشباح تفترس الضعفاء لكنها كانت تخشى الأقوياء. ربما كان خائفًا من تشانغ تشيانغ واستهدفنا بدلاً من ذلك.

جعلت شياو تاو وجودنا معروفًا و لم يكن امامنا خيار أفضل. إذا لم تظهر، قد يقتل الرهينة. لقد أصدرت حكمًا دقيقًا و الأنسب للوضع.

 

قرأت بصمت تعويذة عائلة سونغ الذي علمني إياه جدي، وتبدد الشعور كون احد يتبعنا تدريجياً. تساءلت فجأة عن سبب خروج هذا الشبح. هل كان ذلك لأنه تأثر بطاقة اليانغ للأحياء ؟

خلال عطلة العام الجديد القادمة، أخطط للقراءة عن الأساليب الأخرى لطرد الأرواح الشريرة التي تم تدوينها من قبل أسلافي. في الماضي، كنت أعتبر هذه الخرافات اقطاعية، لذلك كنت أتصفحها فقط. الآن، فهمت أن هناك أشياء معينة في هذا العالم لا يمكن تفسيرها بالعلم. إذا كانت الأشباح موجودة حقًا، فإن الطبيب الشرعي كان بالتأكيد أحد المهن التي من المرجح أن تصطدم بواحدة.

 

 

شعرت شياو تاو بازدراء، “أنتم حمقى المقاطعة الصغيرة لم تروا العالم من قبل. لن تمنعنا حياة ابنة عمدة المقاطعة غير الشرعية من حل جريمة. أستطيع أن أخبرك بصدق أن أمامك طريقان فقط. قتل الرهينة و إطلاق النار من قبلي. سيتم القبض على زوجتك. أو الاستسلام وسنظهر تساهلاً “.

تردد صدى الضحك أنثي الخافت فجأة في الغابة. “لا يمكنك قتلي! أنا ظلك، روحك. لن تتخلص مني أبدًا، أيتها العاهرة القبيحة! “صرخت المرأة بمرارة بصوتها صاخب.

 

 

 

 

 

 

سخر تشانغ تشيانغ. “هل تعتقد أنني أعتقد أنك ستظهرِ التساهل ؟! لقد قتلت أربعة أشخاص أعلم أنهم سيعدمونني! ”

ارتجفت صن بينغ شين من الخوف وأمسكت ذراعي بإحكام. طلبت منهم عدم التحدث.

في ذلك الوقت، أدرك تشانغ تشيانغ أنه كشف عن خلل وهدد على الفور، “ضع البندقية وإلا سأقتلها. إنها ابنة العمدة أعلم أنك لن تدعها تموت “.

 

جميع الضحايا كانوا كبش فداء شخصية لي تشين الأخرى!

ثم جاء صوت لي تشين. صرخت، “حبيبي، اقتلها الآن! لا أستطيع تحمله بعد الآن! ”

كان تشانغ تشيانغ قاتلًا، لذلك كان يحمل هالة قاتلة قوية. في الوقت نفسه، كانت الأشباح تفترس الضعفاء لكنها كانت تخشى الأقوياء. ربما كان خائفًا من تشانغ تشيانغ واستهدفنا بدلاً من ذلك.

 

 

انفجر الصوت الحاد في ضحك بأزدراء. “لقد قتلتني أربع مرات الآن. هل نجحتِ ؟ أنتِ من يستحق الموت أكثر من غيره أنتِ عديم القيمة ومثير للشفقة وخسيسة. أنتِ لا تستحقِ أن تعيش في هذا العالم و لا تستحقِ الحب. ”

عندما خرجت من السيارة، لمحت خيال امرأة ترتدي ملابس حمراء في مرآة الرؤية الخلفية. شعرها الطويل ملفوف على ملابسها، والتي بدت وكأنها فستان زفاف أحمر قديم. ولكن بمجرد أن استدرت، اختفت.

 

 

صرخت لي تشين، “هذا يكفي! اخرسي”

 

 

 

في هذه المرحلة، بدا صوت تشانغ تشيانغ وهو يتحدث بنبرة شريرة. “أيتها العاهرة اللعينة! لا تهين زوجتي. ستكون دائما أجمل امرأة في عيني “.

ارتفع الضباب من أراضي الغابة وهو أمر غير معتاد لأنه كان شتاء.

 

«عزيزي، لماذا ضربتني ؟» بكيت لي تشين بشكل ضعيف.

تلا ذلك ضحك ساخرة. “أنت لا تعرف حتى عدد الرجال الذين ناموا مع قرة عينك. حتى المرحاض العام أنظف منها. فقط الخاسر مثلك سيعتبرها كنزًا “.

 

 

 

“اخرسي” تبع هدير تشانغ تشيانغ صوت ضربة عالية، كما لو أن شخصًا ما قد صُفع على وجهه.

أجاب تشانغ تشيانغ باعتذار: “أنا آسف. كنت أضرب تلك المرأة الفظيعة. سأقتلها الآن! ”

 

 

«عزيزي، لماذا ضربتني ؟» بكيت لي تشين بشكل ضعيف.

 

 

استدار تشانغ تشيانغ و أراحها بتوتر، “لا، أنا لا أتحدث عنك. أنا أتحدث عنهم “.

أجاب تشانغ تشيانغ باعتذار: “أنا آسف. كنت أضرب تلك المرأة الفظيعة. سأقتلها الآن! ”

عندما أنزلت شياو تاو بندقيتها، بدأ تشانغ تشيانغ في دفع حظه من خلال تهيئة الظروف. “تحرك على بعد ثلاثة كيلومترات من هنا على الفور. لا تتبعني، وإلا سأقتل الرهينة! ”

 

سألته “لماذا تستخدم مثل هذه الطريقة المتطرفة بدلاً من إرسالها للعلاج إذا كانت مريضة ؟”

في تلك اللحظة، أدركت أن المرأة كانت في الواقع شخصية لي تشين الأخرى. كانت شخصياتها تتنقل باستمرار ذهابًا وإيابًا، لذلك كانت تسخر من نفسها.

 

 

عندما أنزلت شياو تاو بندقيتها، بدأ تشانغ تشيانغ في دفع حظه من خلال تهيئة الظروف. “تحرك على بعد ثلاثة كيلومترات من هنا على الفور. لا تتبعني، وإلا سأقتل الرهينة! ”

بالطبع، كان من المستحيل على تشانغ تشيانغ قتل هذه الشخصية الأخرى لأنها كانت جزءًا من لي تشين. و ذكرت الشخصية الأخرى أنهم قتلوها أربع مرات. وهذا يعني أن تشانغ تشيانغ كانت قد ألبس النساء ملابس لتشبه لي تشين في أيام شبابها وقتلتهن أمامها لترمز إلى قتل الشخصية الأخرى، لذلك يمكن أن تظل الحالة العقلية لي تشين مستقرة لفترة من الوقت.

 

 

مشيت جنبًا إلى جنب مع بينغ شين على يساري و شياو تاو على يميني، على الرغم من عدم وجود أي أهمية في ذلك. كنت أخشى أن ننفصل منذ أن تكثف الضباب.

جميع الضحايا كانوا كبش فداء شخصية لي تشين الأخرى!

ارتفع الضباب من أراضي الغابة وهو أمر غير معتاد لأنه كان شتاء.

 

ثم جاء صوت لي تشين. صرخت، “حبيبي، اقتلها الآن! لا أستطيع تحمله بعد الآن! ”

لم أكن أتوقع هذا على الإطلاق! اعتقدت أنه قتلهم لإرضاء غيرة زوجته.

عندما وصلنا إلى منطقة معينة، طلبت منهم عدم إحداث أي ضوضاء. وسط الصمت جاءت صرخة فتاة، مما دفعنا للسير في هذا الاتجاه.

 

“فقط استمري في المشي. لا تخافي، لا يمكن أن يفعل أي شيء لك، “أكدت لها.

هرعت شياو تاو إلى مكان الحادث وسحبت بندقيتها. “الشرطة! توقف! ”

خلال عطلة العام الجديد القادمة، أخطط للقراءة عن الأساليب الأخرى لطرد الأرواح الشريرة التي تم تدوينها من قبل أسلافي. في الماضي، كنت أعتبر هذه الخرافات اقطاعية، لذلك كنت أتصفحها فقط. الآن، فهمت أن هناك أشياء معينة في هذا العالم لا يمكن تفسيرها بالعلم. إذا كانت الأشباح موجودة حقًا، فإن الطبيب الشرعي كان بالتأكيد أحد المهن التي من المرجح أن تصطدم بواحدة.

 

 

صرخ تشانغ تشيانغ، «لا تقترب أكثر، وإلا سأقتلها!»

 

 

 

تابعنا أنا و بينغ شين عن كثب. حمل تشانغ تشيانغ سكينًا على رقبة الرهينة. كانت الفتاة لا تزال مرتبكة. كانت ترتدي فستانًا أحمر متدفقًا، بشرتها شاحبة من البرد.

 

 

حذرت شياوتاو ببرود، «إذا سقطت تلك السكين على رقبتها، فلن يكون لديك ورقة مساومة!»

اختبأت لي تشين خلف تشانغ تشيانغ ونظرت إلينا بنظرة مذعورة في عينيها.

 

 

 

جعلت شياو تاو وجودنا معروفًا و لم يكن امامنا خيار أفضل. إذا لم تظهر، قد يقتل الرهينة. لقد أصدرت حكمًا دقيقًا و الأنسب للوضع.

 

 

قرأت بصمت تعويذة عائلة سونغ الذي علمني إياه جدي، وتبدد الشعور كون احد يتبعنا تدريجياً. تساءلت فجأة عن سبب خروج هذا الشبح. هل كان ذلك لأنه تأثر بطاقة اليانغ للأحياء ؟

ابتسم تشانغ تشيانغ بمكر في وجهي. “لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى. يبدو أن الخبراء الذين أرسلوهم هذه المرة ليسوا أغبياء. استغرق الأمر بضعة أيام فقط للكشف عني “.

 

بينما كنا نشق طريقنا عبر الضباب الأبيض الكثيف، شعرت فجأة بتيار بارد على رقبتي، كما لو كان شخص ما يتنفس ضدها. لكن كان من الممكن أن تكون الرياح أيضًا. في مثل هذا البيئة، قد يتم تضخيم أي تفاصيل صغيرة بشكل مبالغ فيه.

سألته “لماذا تستخدم مثل هذه الطريقة المتطرفة بدلاً من إرسالها للعلاج إذا كانت مريضة ؟”

ثم جاء صوت لي تشين. صرخت، “حبيبي، اقتلها الآن! لا أستطيع تحمله بعد الآن! ”

 

كانت الأشباح مجرد بقايا طاقة روحية في العالم. لم يكن لديهم وعي ذاتي، لكنهم كانوا بسطاء إلى حد كبير ولا يحبون الازعاج.

صرخ تشانغ تشيانغ بصوت عالٍ، “هل هناك أي حالات معروفة لشفاء شخصيات مزدوجة ؟ لا يمكنني استخدام هذه الطريقة إلا لأنني أحب زوجتي! ”

 

 

لفت لي تشين يديها فجأة حول رأسها وصرخت، “حبيبي، ما الذي تتحدث عنه ؟ أنا لست مريضة! أنا لست مريضا! ”

ارتفع الضباب من أراضي الغابة وهو أمر غير معتاد لأنه كان شتاء.

 

 

استدار تشانغ تشيانغ و أراحها بتوتر، “لا، أنا لا أتحدث عنك. أنا أتحدث عنهم “.

كانت الغابة منعزلة وهادئة في الليل، ولم نتمكن من استخدام المصابيح الكهربائية لأنن من ممكن أن يفضحنا. تمسكت بينغ شين بإحكام بذراعي بينما كانت يدي الأخرى مشبوكة مع شياو تاو . نظرت حولي برؤية الكهف واستمررت في شم الهواء.

 

ثم جاء صوت لي تشين. صرخت، “حبيبي، اقتلها الآن! لا أستطيع تحمله بعد الآن! ”

في ذلك الوقت، أدرك تشانغ تشيانغ أنه كشف عن خلل وهدد على الفور، “ضع البندقية وإلا سأقتلها. إنها ابنة العمدة أعلم أنك لن تدعها تموت “.

ابتسم تشانغ تشيانغ بمكر في وجهي. “لم أكن أعتقد أننا سنلتقي مرة أخرى. يبدو أن الخبراء الذين أرسلوهم هذه المرة ليسوا أغبياء. استغرق الأمر بضعة أيام فقط للكشف عني “.

 

كان باب السيارة مفتوحًا وكان المقعد لا يزال دافئًا، مما يشير إلى أنهم غادروا للتو. ربما كان الرهينة لا تزال على قيد الحياة!

“لماذا تعرف هويتها ؟”

 

 

 

“مقاطعة تشينغليان مليئة بالقيل والقال. من لا يعرف هذا ؟ ”

 

 

كان تشانغ تشيانغ قاتلًا، لذلك كان يحمل هالة قاتلة قوية. في الوقت نفسه، كانت الأشباح تفترس الضعفاء لكنها كانت تخشى الأقوياء. ربما كان خائفًا من تشانغ تشيانغ واستهدفنا بدلاً من ذلك.

عندما أنزلت شياو تاو بندقيتها، بدأ تشانغ تشيانغ في دفع حظه من خلال تهيئة الظروف. “تحرك على بعد ثلاثة كيلومترات من هنا على الفور. لا تتبعني، وإلا سأقتل الرهينة! ”

 

 

سألتني شياو تاو عما إذا كنت قد رأيت شيئًا، أجبتها بشكل غامض. “إنه لا شيء. دعونا نستمر في البحث عنهم! ”

حذرت شياوتاو ببرود، «إذا سقطت تلك السكين على رقبتها، فلن يكون لديك ورقة مساومة!»

اردت أن اسألكم ، ما رأيكم بالترجمة؟

 

 

ضحك تشانغ تشيانغ. “حياتي لا تساوي شيئًا، لكنني أعلم أنه سيتعين عليك مواجهة العواقب إذا ماتت”.

كان تشانغ تشيانغ قاتلًا، لذلك كان يحمل هالة قاتلة قوية. في الوقت نفسه، كانت الأشباح تفترس الضعفاء لكنها كانت تخشى الأقوياء. ربما كان خائفًا من تشانغ تشيانغ واستهدفنا بدلاً من ذلك.

 

 

شعرت شياو تاو بازدراء، “أنتم حمقى المقاطعة الصغيرة لم تروا العالم من قبل. لن تمنعنا حياة ابنة عمدة المقاطعة غير الشرعية من حل جريمة. أستطيع أن أخبرك بصدق أن أمامك طريقان فقط. قتل الرهينة و إطلاق النار من قبلي. سيتم القبض على زوجتك. أو الاستسلام وسنظهر تساهلاً “.

عندما وصلنا إلى منطقة معينة، طلبت منهم عدم إحداث أي ضوضاء. وسط الصمت جاءت صرخة فتاة، مما دفعنا للسير في هذا الاتجاه.

 

 

سخر تشانغ تشيانغ. “هل تعتقد أنني أعتقد أنك ستظهرِ التساهل ؟! لقد قتلت أربعة أشخاص أعلم أنهم سيعدمونني! ”

 

 

 

لقد قمت بتصحيحه. «خمسة!»

لقد أكدت لها. “لا بأس. لقد رأيت الكثير من الأشباح “.

 

سخر تشانغ تشيانغ. “هل تعتقد أنني أعتقد أنك ستظهرِ التساهل ؟! لقد قتلت أربعة أشخاص أعلم أنهم سيعدمونني! ”

ضحك، “تحقيقك شامل للغاية. نعم، لقد قتلت تساو دازوانغ أيضا! ”

 

__________________________

اعتقد انكم لاحظت أني مترجم أخر…..

 

 

كيف الحال يا رفاق ؟

 

اعتقد انكم لاحظت أني مترجم أخر…..

في ذلك الوقت، أدرك تشانغ تشيانغ أنه كشف عن خلل وهدد على الفور، “ضع البندقية وإلا سأقتلها. إنها ابنة العمدة أعلم أنك لن تدعها تموت “.

اردت أن اسألكم ، ما رأيكم بالترجمة؟

 

ضحك، “تحقيقك شامل للغاية. نعم، لقد قتلت تساو دازوانغ أيضا! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط