نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Netheworld investigator 223

ورشة الجلود البشرية

ورشة الجلود البشرية

الفصل 223: ورشة الجلود البشرية

حدقت شياوتاو في وجهي فجأة ، حيث بدت علامة واضحة على أنها شعورها بالغيرة. أنا حقًا لم أكن أعني أي شيء.

عانت السيدة العجوز هيو من نوبة سعال أخرى. حيث مدت يديها المرتعشتين، استعدادا للتقييد بالأصفاد، ثم انطلقت فجأة نحو النافذة. لكن وانغ يوانتشاو هرع وأوقفها على الفور.

 

 

 

“دعني أموت!” توسلت قائلة “لقد قتلت الشخص الذي أحببته. ما هو الهدف من العيش؟”

 

 

لم أتوقع منه أقل من ذلك. لذا عندما صعدت أنا وشياوتاو إلى الطابق العلوي ، ثم جربت المفاتيح واحدًا تلو الآخر حتى قمت أخيرًا بفتح الباب.

استدعت شياوتاو على الفور ضابطًا للسيطرة عليها ، وتذكيره على وجه التحديد بمراقبتها حتى لا تنتحر.

 

 

 

وقبل اصطحاب السيدة هو إلى سيارة الشرطة ، فتشوها بحثًا عن مفاتيحها وهاتفها الخلوي ومحفظة نقودها.

 

 

وقبل حلول الظلام ، أوصلت شياوتاو إلى المنزل وأخذت سيارة أجرة إلى الجامعة. وبمجرد وصولي إلى بوابات الجامعة، توقفت فجأة سيارة بورش سوداء أمامي، حيث أصدرت الفرامل بصوت عالٍ.

أمسكت بالمفاتيح وقلت “دعونا نلقي نظرة على ورشة الجلود الخاصة بها!”

 

 

خدشت رأسي بشكل محرج ، ولست متأكدًا تمامًا من كيفية الإجابة على هذا السؤال.

ارتجف دالي بخجل. وقال بابتسامة عرجاء “أنا لن أذهب “.

“سونغ يانغ ، لا يمكنني تحمل وجودي في هذا المكان بعد الآن. دعنا نخرج من هنا!” قالت شياوتاو.

 

فجأة ، جاء جسم غير معروف يشق الهواء ،  ويصدر أزيزًا  وطار أمامي. أطلق السيد الشاب وانغ صراخًا وانخفضت ذراعه إلى أسفل. “من فعل ذلك؟” سأل.

لم أتوقع منه أقل من ذلك. لذا عندما صعدت أنا وشياوتاو إلى الطابق العلوي ، ثم جربت المفاتيح واحدًا تلو الآخر حتى قمت أخيرًا بفتح الباب.

والرجل الذي نزل من السيارة لم يكن سوى السيد الشاب وانغ. حينها أدركت هوية الشخص الذي كان يراقبني طوال اليوم!

حبسنا أنفاسنا بينما دفعت الباب.

 

 

سخر السيد الشاب وانغ ، “في الوقت الحالي ، تتظاهر فقط بأنها غير مبالية. لكن بفضل قدراتي ووسائلي ، لا توجد امرأة في العالم لا أستطيع التغلب عليها. أنصحك أن تكون واقعيًا. هذه هي الفرصة الوحيدة التي ستحصل عليها على الإطلاق. لذا استغلها جيدا”.

كانت الغرفة قاتمة والستائر كلها مسدودة، وامتلأ الهواء برائحة نفاذة من الميرابيليت والجير الحي والدم.

 

 

 

كانت الغرفة فارغة تمامًا، لكن عندما وصلنا إلى الحمام وجدنا برميلًا كبيرًا ملطخًا بالدماء. كما كانت هناك بقع غير نظيفة من الدم على بلاط الأرضيات ، وكذلك قطع من اللحم والدهون. وفي البرميل ، كان شكل ملتوي في وضع حرج مرئيًا بشكل غامض. لكن نظرًا لإزالة جلده ، بدا الجسد صغيرًا مقارنة بالأصل.

ضحكت شياوتاو: ” هاها ، أنا فقط أزعجك ، لنذهب للتسوق لشراء الملابس!”

لقد تم تغطية الجثة بالجير الحي حتى لا تنبعث منها رائحة كريهة.

 

 

غطت شياوتاو فمها بصدمة. “كيف يمكن للسيدة العجوز أن تجبر نفسها على القيام بذلك؟” سألت شياوتاو وهي تجعد جبينها.

مما لا شك فيه أن هذه المشاهد المروعة لم تكن مخصصة للإنسان العادي. لكن بينغشين كانت طبيبة شرعية، بينما كنت أنا بذاتي طبيب شرعي تقليدي، لذلك كان من المنطقي أن قدرتنا على تحمل الدماء والمشاهد المخيفة أعلى من الشخص العادي. لكنني رضخت لنظراتها : “حسنًا ، لن أتصل بها. يمكنك تعيين عدد قليل من الضباط الشجعان لمساعدتي.”

 

 

تنهدت ، “الحب بلا مقابل يولد كراهية مريرة. والكراهية التي تراكمت لمدة 40 عامًا كانت كافية لتحويل السيدة العجوز إلى قاتلة!”

 

 

 

“سونغ يانغ ، لا يمكنني تحمل وجودي في هذا المكان بعد الآن. دعنا نخرج من هنا!” قالت شياوتاو.

 

 

 

“سأعود لاحقًا مع بينغشين لتنظيف هذا المشهد.”

كانت الغرفة قاتمة والستائر كلها مسدودة، وامتلأ الهواء برائحة نفاذة من الميرابيليت والجير الحي والدم.

 

 

حدقت شياوتاو في وجهي فجأة ، حيث بدت علامة واضحة على أنها شعورها بالغيرة. أنا حقًا لم أكن أعني أي شيء.

أخبرني حدسي أنه ليس هو. لم أشعر أبدًا بأي شيء كهذا في كل مرة تبعني فيها سونغ شينغتشين. لكن في هذه اللحظة ، شعرت بالقلق من الشعور بأنني ملاحق باستمرار من قبل مثل هذه عيون اليقظة.

مما لا شك فيه أن هذه المشاهد المروعة لم تكن مخصصة للإنسان العادي. لكن بينغشين كانت طبيبة شرعية، بينما كنت أنا بذاتي طبيب شرعي تقليدي، لذلك كان من المنطقي أن قدرتنا على تحمل الدماء والمشاهد المخيفة أعلى من الشخص العادي. لكنني رضخت لنظراتها : “حسنًا ، لن أتصل بها. يمكنك تعيين عدد قليل من الضباط الشجعان لمساعدتي.”

فجأة ، جاء جسم غير معروف يشق الهواء ،  ويصدر أزيزًا  وطار أمامي. أطلق السيد الشاب وانغ صراخًا وانخفضت ذراعه إلى أسفل. “من فعل ذلك؟” سأل.

 

 

“هذا أفضل!” ضحكت شياوتاو.

كانت نيته الخبيثة واضحة منذ لحظة خروجه من السيارة ، لذلك أجبته ببرود ، “لماذا لا نتحدث هنا فقط؟”

 

 

بمجرد خروجها من الباب ، أخذت شياوتاو نفسًا طويلاً من الهواء النقي وقالت ، “هذه المرة ، فقد حطمنا حقا الرقم القياسي بإغلاق القضية في غضون 10 ساعات. لذا قررت منح الفريق بأكمله ثلاثة أيام كإجازة. ”

 

 

 

“هل أنت متأكدة من أنه من الجيد أن تسيء استخدام سلطتك هكذا؟” مازحتها.

الفصل 223: ورشة الجلود البشرية

 

 

“كيف يمكن أن يسمى هذا إساءة استخدام للسلطة؟” جادلت قائلة: “كان من الممكن أن يستغرق حل هذه القضية شهرًا أو حتى عامًا. لقد استحققنا هذه الأيام الثلاثة بجدارة! اذا ألديك أي خطط للغد؟”

حدقت شياوتاو في وجهي فجأة ، حيث بدت علامة واضحة على أنها شعورها بالغيرة. أنا حقًا لم أكن أعني أي شيء.

 

 

“أفكر في الذهاب في موعد مع شخص معين ” اعترفت.

 

 

“كيف يمكن أن يسمى هذا إساءة استخدام للسلطة؟” جادلت قائلة: “كان من الممكن أن يستغرق حل هذه القضية شهرًا أو حتى عامًا. لقد استحققنا هذه الأيام الثلاثة بجدارة! اذا ألديك أي خطط للغد؟”

“حسنًا ، هذا الشخص وافق للتو! سأراك غدًا إذن!” إبتسمت.

تنهدت ، “الحب بلا مقابل يولد كراهية مريرة. والكراهية التي تراكمت لمدة 40 عامًا كانت كافية لتحويل السيدة العجوز إلى قاتلة!”

 

ارتجف دالي بخجل. وقال بابتسامة عرجاء “أنا لن أذهب “.

قبل السنة القمرية الجديدة ، كانت خططنا للخروج بموعد قد تراجعت بطريقة ما. وفي فصل الربيع الدافئ للزهور المتفتحة والبدايات الجديدة ، بدا من غير المنطقي تقريبًا تكرار آخر لتاريخ فاشل. لذا في اليوم التالي التقينا في مركز التنين الذهبي للتسوق وذهبنا لمشاهدة فيلم بعد تناول وجبة.

 

 

 

شعرت كما لو أننا نتشارك في فهم ضمني وقرب مما سمح لنا بالشعور بالراحة في صحبتنا لبعضنا البعض رغم انتهاء محادثتنا.

كانت الغرفة قاتمة والستائر كلها مسدودة، وامتلأ الهواء برائحة نفاذة من الميرابيليت والجير الحي والدم.

 

أخبرني حدسي أنه ليس هو. لم أشعر أبدًا بأي شيء كهذا في كل مرة تبعني فيها سونغ شينغتشين. لكن في هذه اللحظة ، شعرت بالقلق من الشعور بأنني ملاحق باستمرار من قبل مثل هذه عيون اليقظة.

بعد مغادرة السينما ، سألتها عنا تريد فعله بعد ذلك، فأجابت: “أنا متعبة. لماذا لا نجد فندقًا للراحة؟”

 

 

 

حتى الآن ، اعتقدت أنه لا يوجد شيء يمكن أن تقوله شياوتاو لجعلي أخجل ، لكن كلماتها تلك جعلت نبضات قلبي في حالة تأهب قصوى. حيث جف حلقي على الفور وأجبتها بينما أبتلع ريقي”ءأ….. ءأنت متأكد؟”

أمسكت بالمفاتيح وقلت “دعونا نلقي نظرة على ورشة الجلود الخاصة بها!”

 

 

اليوم ، كانت شياوتاو ترتدي تنورة منقوشة وسترة صفراء وقبعة حمراء صغيرة. حيث بدت بدون حدتها المعتادة ، أشبه بفتاة لطيفة وبريئة.

استدارت شياوتاو وقالت “ءأنت متأكد؟ أتظن أنه حارسك الشخصي الغامض؟”

 

استدعت شياوتاو على الفور ضابطًا للسيطرة عليها ، وتذكيره على وجه التحديد بمراقبتها حتى لا تنتحر.

“ما أقصد هو أخذ استراحة قصيرة. أيمكن أنك تفكر في شيء آخر؟” أجابتني مازحة.

 

 

 

خدشت رأسي بشكل محرج ، ولست متأكدًا تمامًا من كيفية الإجابة على هذا السؤال.

بينما كنا نسير على طول الطريق ، فجأة شعرت بشعور غريب. “أهناك من يتابعنا؟” انا سألت.

 

سخر السيد الشاب وانغ ، “في الوقت الحالي ، تتظاهر فقط بأنها غير مبالية. لكن بفضل قدراتي ووسائلي ، لا توجد امرأة في العالم لا أستطيع التغلب عليها. أنصحك أن تكون واقعيًا. هذه هي الفرصة الوحيدة التي ستحصل عليها على الإطلاق. لذا استغلها جيدا”.

ضحكت شياوتاو: ” هاها ، أنا فقط أزعجك ، لنذهب للتسوق لشراء الملابس!”

 

 

“ما أقصد هو أخذ استراحة قصيرة. أيمكن أنك تفكر في شيء آخر؟” أجابتني مازحة.

بينما كنا نسير على طول الطريق ، فجأة شعرت بشعور غريب. “أهناك من يتابعنا؟” انا سألت.

حدقت شياوتاو في وجهي فجأة ، حيث بدت علامة واضحة على أنها شعورها بالغيرة. أنا حقًا لم أكن أعني أي شيء.

 

حبسنا أنفاسنا بينما دفعت الباب.

استدارت شياوتاو وقالت “ءأنت متأكد؟ أتظن أنه حارسك الشخصي الغامض؟”

 

 

 

أخبرني حدسي أنه ليس هو. لم أشعر أبدًا بأي شيء كهذا في كل مرة تبعني فيها سونغ شينغتشين. لكن في هذه اللحظة ، شعرت بالقلق من الشعور بأنني ملاحق باستمرار من قبل مثل هذه عيون اليقظة.

 

 

 

وقبل حلول الظلام ، أوصلت شياوتاو إلى المنزل وأخذت سيارة أجرة إلى الجامعة. وبمجرد وصولي إلى بوابات الجامعة، توقفت فجأة سيارة بورش سوداء أمامي، حيث أصدرت الفرامل بصوت عالٍ.

“هذا أفضل!” ضحكت شياوتاو.

 

ثم توجهت نحو بوابات الجامعة تاركًا السيد الشاب وانغ الغاضب الذي صرخ “سونغ يانغ ، فقط انتظر! هذه ليست النهاية!”

والرجل الذي نزل من السيارة لم يكن سوى السيد الشاب وانغ. حينها أدركت هوية الشخص الذي كان يراقبني طوال اليوم!

 

 

ربت على كتف السيد الشاب وانغ وقلت بجدية “لا تأتي بحثًا عن المتاعب في المرة القادمة. لأنك قد تفشل فشلاً ذريعاً.”

سار السيد الشاب وانغ نحوي في بدلته الرقيقة وقال ، “أيمكنني التحدث معك قليلا؟”

حبسنا أنفاسنا بينما دفعت الباب.

 

 

كانت نيته الخبيثة واضحة منذ لحظة خروجه من السيارة ، لذلك أجبته ببرود ، “لماذا لا نتحدث هنا فقط؟”

أخذت الشيك من يده، مما جعل وجهه يضيء “هذا هو…”

 

 

صرخ السيد الشاب وانغ ، “يبدو أنك تتمتع بعلاقة جيدة مع شياوتاو.”

أمسكت بالمفاتيح وقلت “دعونا نلقي نظرة على ورشة الجلود الخاصة بها!”

 

وقبل اصطحاب السيدة هو إلى سيارة الشرطة ، فتشوها بحثًا عن مفاتيحها وهاتفها الخلوي ومحفظة نقودها.

“لقد أوضحت موقفي بالفعل. أنا صديقها. لذا هل من الممتع الاستمرار في مضايقتها بهذه الطريقة؟”

 

 

أمسكت بالمفاتيح وقلت “دعونا نلقي نظرة على ورشة الجلود الخاصة بها!”

رفع السيد الشاب وانغ رأسه ضاحكًا. “لطالما ألقت النساء بأنفسهن نحوي. وهذه هي المرة الأولى التي أبذل فيها الكثير من الجهد لملاحقة امرأة لكنني لم أتوقع أبدًا أن يكون خصمي طالبًا فقيرًا. سأكون صادقًا معك – لم أفكر أبدًا بأنك خصمي على الإطلاق. فما هو المهم بحلك أنت وشياوتاو بعض القضايا سويا؟ ما هو الشيء العظيم في ذلك؟ ”

اتضح أن الأخلاق والتواضع الذي أظهره أمام شياوتاو كان مجرد تمثيل. وكان هذا هو وجهه الحقيقي.

 

“هل أنت متأكدة من أنه من الجيد أن تسيء استخدام سلطتك هكذا؟” مازحتها.

اتضح أن الأخلاق والتواضع الذي أظهره أمام شياوتاو كان مجرد تمثيل. وكان هذا هو وجهه الحقيقي.

 

 

“سأعود لاحقًا مع بينغشين لتنظيف هذا المشهد.”

“ماذا تحاول ان تقول؟” أنا عبست.

“أيها الفقير اللعين!”

 

 

أخرج السيد الشاب وانغ شيكًا على بياض بتوقيعه. “ألست مع شياوتاو مقابل مالها؟” سخر: “حسنًا ، يمكنني أن أعطيك هذا الشيء أيضًا. خذ هذا الشيك واملأ المبلغ الذي تريده. ومن الآن فصاعدًا ، ستترك شياوتاو وشأنها. ماذا عن ذلك؟ أليست هذه صفقة جيدة؟”

 

 

بمجرد خروجها من الباب ، أخذت شياوتاو نفسًا طويلاً من الهواء النقي وقالت ، “هذه المرة ، فقد حطمنا حقا الرقم القياسي بإغلاق القضية في غضون 10 ساعات. لذا قررت منح الفريق بأكمله ثلاثة أيام كإجازة. ”

شعرت بالاشمئزاز من سلوكه ، فأجبته ، “هل تعتقد حقًا أنه يمكنك شراء أي شيء أو أي شخص بالمال؟ حتى لو غادرت، فلن تقع شياوتاو في حبك أبدًا.”

شعرت كما لو أننا نتشارك في فهم ضمني وقرب مما سمح لنا بالشعور بالراحة في صحبتنا لبعضنا البعض رغم انتهاء محادثتنا.

 

 

سخر السيد الشاب وانغ ، “في الوقت الحالي ، تتظاهر فقط بأنها غير مبالية. لكن بفضل قدراتي ووسائلي ، لا توجد امرأة في العالم لا أستطيع التغلب عليها. أنصحك أن تكون واقعيًا. هذه هي الفرصة الوحيدة التي ستحصل عليها على الإطلاق. لذا استغلها جيدا”.

 

 

لكن قبل أن ينهي حديثه ، مزقت الشيك إلى قطع وألقيته في وجهه.

أخذت الشيك من يده، مما جعل وجهه يضيء “هذا هو…”

 

 

 

لكن قبل أن ينهي حديثه ، مزقت الشيك إلى قطع وألقيته في وجهه.

خدشت رأسي بشكل محرج ، ولست متأكدًا تمامًا من كيفية الإجابة على هذا السؤال.

 

عانت السيدة العجوز هيو من نوبة سعال أخرى. حيث مدت يديها المرتعشتين، استعدادا للتقييد بالأصفاد، ثم انطلقت فجأة نحو النافذة. لكن وانغ يوانتشاو هرع وأوقفها على الفور.

“أيها الفقير اللعين!”

“لقد أوضحت موقفي بالفعل. أنا صديقها. لذا هل من الممتع الاستمرار في مضايقتها بهذه الطريقة؟”

 

 

وبصوت عالٍ ، قام السيد الشاب وانغ بتوجيه لكمة نحو وجهي. في ذلك الوقت ، صدمت لأنني لم أتوقع منه أن يبدأ القتال أمام الكثير من الناس.

ارتجف دالي بخجل. وقال بابتسامة عرجاء “أنا لن أذهب “.

 

 

فجأة ، جاء جسم غير معروف يشق الهواء ،  ويصدر أزيزًا  وطار أمامي. أطلق السيد الشاب وانغ صراخًا وانخفضت ذراعه إلى أسفل. “من فعل ذلك؟” سأل.

 

 

“هذا أفضل!” ضحكت شياوتاو.

في ذلك الوقت ، هبط “السلاح المخفي” الذي أصابه على الأرض. وكما اتضح ، كانت مجرد قشة. على حد علمي ، لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكنه تحويل هذه القشة إلى سلاح.

في ذلك الوقت ، هبط “السلاح المخفي” الذي أصابه على الأرض. وكما اتضح ، كانت مجرد قشة. على حد علمي ، لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكنه تحويل هذه القشة إلى سلاح.

 

 

ألقيت نظرة خاطفة من زاوية عيني ولاحظت شخصية مختبئة خلف شجرة.

لم أتوقع منه أقل من ذلك. لذا عندما صعدت أنا وشياوتاو إلى الطابق العلوي ، ثم جربت المفاتيح واحدًا تلو الآخر حتى قمت أخيرًا بفتح الباب.

جعلت ملابس سونغ شينغتشين من السهل اكتشافه. لذا في محاولة منه لخداع الآخرين ، كان يرتدي قبعة عالية وكان يحمل في يده كوبًا من الشاي. لم أكن أعتقد أن هذا الرجل سيأكل أو يشرب نفس الأشياء مثل البشر!

لم أتوقع منه أقل من ذلك. لذا عندما صعدت أنا وشياوتاو إلى الطابق العلوي ، ثم جربت المفاتيح واحدًا تلو الآخر حتى قمت أخيرًا بفتح الباب.

 

استدارت شياوتاو وقالت “ءأنت متأكد؟ أتظن أنه حارسك الشخصي الغامض؟”

ربت على كتف السيد الشاب وانغ وقلت بجدية “لا تأتي بحثًا عن المتاعب في المرة القادمة. لأنك قد تفشل فشلاً ذريعاً.”

 

 

 

ثم توجهت نحو بوابات الجامعة تاركًا السيد الشاب وانغ الغاضب الذي صرخ “سونغ يانغ ، فقط انتظر! هذه ليست النهاية!”

 

 

 

استدارت شياوتاو وقالت “ءأنت متأكد؟ أتظن أنه حارسك الشخصي الغامض؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط