نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 160

الساعة المظلمة (3)

الساعة المظلمة (3)

الفصل 160 : الساعة المظلمة (3)

لذلك ، كان لين شنغ مصممًا على قتل الوجه بألف ذراع وجعله مخلوقه المُستدَعى.

عزف لين شنغ على القيثارة لفترة مع وضع هدف له في الاعتبار قبل أن يتوجه إلى المنزل. في المنزل ، جلس لفترة وجيزة مع والديه وأخته ثم إنهار علي السرير ليذهب إلى الأحلام.

سرعان ما سمع صوتًا مكتومًا في البركة. كان الوجه بألف ذراع بحجم حوض الآن فقط ، لكن لا يزال لا يبدو أنه يُفلت من هجوم لين شنغ. وغني عن القول ، أنه تم ضربه بوحشية بالفأس في وجهه.

كان هدفه الوجه بألف ذراع في قاع البركة. بدون الفأس ، لا يمكنه فعل أي شيء. لقد حاول الليلة الماضية بدون الفأس عدة مرات. حتى مع شكله نصف التنين ، والدم المقدس ، والقوة المقدسة التي تم تفعيلها في نفس الوقت ، كان بالكاد يستطيع تمزيق أحد أطراف الوجه بألف ذراع وترك بعض الكدمات على جلده.

على الرغم من توقف الاهتزاز حول المسبح ، إلا أن الشقوق كانت في كل مكان. ولكن طالما أن لين شنغ يراقب خطواته ، يجب أن يكون على ما يرام. سرعان ما قفز إلى مكان آمن في الزاوية ، وبمجرد أن جلس وساقاه متقاطعتان ، غاص خط أسود في صدره.

لذلك ، كان لين شنغ مصممًا على قتل الوجه بألف ذراع وجعله مخلوقه المُستدَعى.

كان الوضع يائسًا بالنسبة إلى لين شنغ. لم يكن هناك مكان يُريح فيه قدميه حيث كان المكان كله ينهار. أُجبر على العودة إلى الغرفة الحجرية. واقفًا عند المدخل ، راقب بهدوء مشهد الكارثة في الخارج.

بينما كان مستلقيًا في السرير وعيناه مغلقتان ، أمر لين شنغ في ذهنه اثنين من حراس القبو للقيام بدوريات في محيط منزله وقتل أي شيء يشكل تهديدًا. عندما استقر عقله ، ترك وعيه ينخفض ​​حتى دخل في حالة الاوعي.

فجأة ، اختفى الفأس في شعاع من الضوء الأبيض ، وفي غمضة عين ، عاد إلى يد التمثال الحجري في الغرفة الحجرية. مرة أخرى ، عاد لين شنغ ، وانتزع الفأس ، وعاد إلى المسبح. ثم بدأت العملية برمتها من جديد.

سرعان ما سمع لين شنغ دقات الساعة ، واستعاد وعيه.

توقفت الذاكرة فجأة. بعد ذلك ، ظهر وجه ضبابي لطفل في الظلام ، مبتسمًا في لين شنج. سقط فجأة على وجهه وبدأ في التقهقر. كانت هناك نزلة برد تسري في جسده ، الذي كان يرتعش بعنف كما لو أن بعض أعصابه قد ذبلت بينما تضخم بعضها. أصبحت يديه شديدة الحساسية – كانت حساسة للغاية لدرجة أنه سيشعر بألم حاد عندما تلمس يديه الأرض. لكن الأمر الأكثر ترويعًا هو أنه شعر أن شظايا الروح التي حصل عليها هذه المرة كانت كبيرة مثل مجموعة الأرواح التي أخذها سابقًا.

عندما فتح عينيه ، وجد نفسه واقفًا في مساحة ضبابية خافتة بين الغرفة الحجرية والمسبح ، محاطًا بجدران تلمع باللون الأخضر. إلى الأمام ، تسرب ضوء أخضر ساطع عبر الفجوة في جدار الغرفة الحجرية ، وخلفه ، كان ذراعان يزحفان على الأرض.

خرج من الغرفة الحجرية ، فقط في حالة إذا هاجمه التمثال الحجري لأنه لم يكن قادرًا على استخدام قوته المقدسة لإخفاء جسده.

اندفع لين شينغ بهدوء إلى الغرفة الحجرية واستدعى قوته المقدسة بحيث غطته قبل أن ينتزع الفأس ببراعة من يد التمثال الحجري وينطلق نحو البركة. لقد فعل ذلك أكثر من اثنتي عشرة مرة ، وفي معظم الأحيان ، استغرق الأمر أقل من خمس ثوان لإكمال الإجراء بأكمله. على ما يبدو ، كانت بروفة الليلة الماضية قد آتت أُكلها.

سمع دويًا مدويًا في عقله كما لو أن دماغه قد انفجر. واندفعت همسات وأنفاس مشوهة ورسائل وأحاسيس إلى عقله. شعر وكأن جمجمته سوف تنهار ، سقط على الأرض ، وبدأ جسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

سرعان ما سمع صوتًا مكتومًا في البركة. كان الوجه بألف ذراع بحجم حوض الآن فقط ، لكن لا يزال لا يبدو أنه يُفلت من هجوم لين شنغ. وغني عن القول ، أنه تم ضربه بوحشية بالفأس في وجهه.

كان هدفه الوجه بألف ذراع في قاع البركة. بدون الفأس ، لا يمكنه فعل أي شيء. لقد حاول الليلة الماضية بدون الفأس عدة مرات. حتى مع شكله نصف التنين ، والدم المقدس ، والقوة المقدسة التي تم تفعيلها في نفس الوقت ، كان بالكاد يستطيع تمزيق أحد أطراف الوجه بألف ذراع وترك بعض الكدمات على جلده.

“لا!” الوجه بألف ذراع يعوي ويئن من الألم ، مع نفس الاستجابة في كل مرة. يبدو أنه فقد عقله وأصبح يهذي.

كان “خديولا” هو الاسم الذي أطلقه الرجل العجوز ذو القناع الذهبي على الصبي. كانت تعني الخطيئة في لغة رين القديمة. من قبيل الصدفة ، كانت الشخصية هي التمايز الوحيد الذي يميز مقاطع الاسم و “القربان” في رين القديمة.

فجأة ، اختفى الفأس في شعاع من الضوء الأبيض ، وفي غمضة عين ، عاد إلى يد التمثال الحجري في الغرفة الحجرية. مرة أخرى ، عاد لين شنغ ، وانتزع الفأس ، وعاد إلى المسبح. ثم بدأت العملية برمتها من جديد.

سرعان ما سمع صوتًا مكتومًا في البركة. كان الوجه بألف ذراع بحجم حوض الآن فقط ، لكن لا يزال لا يبدو أنه يُفلت من هجوم لين شنغ. وغني عن القول ، أنه تم ضربه بوحشية بالفأس في وجهه.

استمرت الأمور لمدة ساعة قبل أن يندفع صوت متناقض ، وبدأ القبو يهتز بعنف. وقف لين شنغ بجانب البركة ، وضرب الفأس في البركة للمرة الأخيرة. تم قطع الوجه بألف ذراع ، كان بحجم وجه الإنسان فقط الآن ، على وجهه من اليسار إلى اليمين ، تاركًا وراءه جرحًا كبيرًا لامعًا بضوء أخضر. على الفور ، انطلق ضباب رمادي من الحرارة الشديدة من الجرح.

على الرغم من توقف الاهتزاز حول المسبح ، إلا أن الشقوق كانت في كل مكان. ولكن طالما أن لين شنغ يراقب خطواته ، يجب أن يكون على ما يرام. سرعان ما قفز إلى مكان آمن في الزاوية ، وبمجرد أن جلس وساقاه متقاطعتان ، غاص خط أسود في صدره.

مرة أخرى ، نوّح الوجه بألف ذراع بصوت عالٍ.

مرة أخرى ، نوّح الوجه بألف ذراع بصوت عالٍ.

بدأ القبو يهتز بعنف. بدأت الصخور والرمال تتساقط من السقف وانفتحت الجدران. حدث الشيء نفسه تحت أقدام لين شنغ حيث تشكلت شقوق مظلمة ولا قعر لها على ما يبدو في الأرض. المكان الوحيد الذي لم يتأثر بالانهيار كانت الغرفة الحجرية ، وكأن ما حدث في الخارج لا يعنيها.

سرعان ما سمع صوتًا مكتومًا في البركة. كان الوجه بألف ذراع بحجم حوض الآن فقط ، لكن لا يزال لا يبدو أنه يُفلت من هجوم لين شنغ. وغني عن القول ، أنه تم ضربه بوحشية بالفأس في وجهه.

كان الوضع يائسًا بالنسبة إلى لين شنغ. لم يكن هناك مكان يُريح فيه قدميه حيث كان المكان كله ينهار. أُجبر على العودة إلى الغرفة الحجرية. واقفًا عند المدخل ، راقب بهدوء مشهد الكارثة في الخارج.

سرعان ما توقف الزلزال. بحلول ذلك الوقت ، كانت الصخور ، كبيرة وصغيرة ، قد ملأت البركة ، وتدفق جزء كبير من السائل الأخضر عبر الشقوق ، كاشفة عن الوجه الحقيقي للوحش في البركة.

سرعان ما توقف الزلزال. بحلول ذلك الوقت ، كانت الصخور ، كبيرة وصغيرة ، قد ملأت البركة ، وتدفق جزء كبير من السائل الأخضر عبر الشقوق ، كاشفة عن الوجه الحقيقي للوحش في البركة.

كانت التجربة مختلفة تمامًا عن السابق. كانت الصور مظلمة وعديمة اللون وعديمة الشكل. بصرف النظر عن الظلام المُطلَق ، لم يكن هناك شيء آخر. كانت الهمسات غير مفهومة ، وكان الصوت يبدو مثل الطنين الصادر عن خلية نحل – كان هناك ضوضاء ، وشر ، و ألم ، وعجز ، وغضب ، وجنون. كان بإمكانه الشعور بكل المشاعر السلبية من الهمسات ، وكان الحس الجسدي الوحيد المتاح للين شنغ هو يديه.

اتضح أن رجل عجوز نحيل ذو شعر أبيض يشبه المومياء يرتدي رداء ساحر أصفر داكن كان في قاع البركة. كان يُمسك بعصا في يده وعيناه مغمضتان ، وبدا مثل أي مسن آخر. ولكن عندما نظر لين شنغ بعناية ، وجد أن فم الرجل العجوز قد تم خياطته. ليس هذا فقط ، فهذا الرجل العجوز كان لديه ذراع مفقودة ، وذراعه الوحيدة كانت مغطاة بوشم ذهبي فاتح. لم يكن من السهل اكتشافه في البداية لأن اللون الذهبي للوشم قد امتزج مع لون الرداء الأصفر.

توقفت الذاكرة فجأة. بعد ذلك ، ظهر وجه ضبابي لطفل في الظلام ، مبتسمًا في لين شنج. سقط فجأة على وجهه وبدأ في التقهقر. كانت هناك نزلة برد تسري في جسده ، الذي كان يرتعش بعنف كما لو أن بعض أعصابه قد ذبلت بينما تضخم بعضها. أصبحت يديه شديدة الحساسية – كانت حساسة للغاية لدرجة أنه سيشعر بألم حاد عندما تلمس يديه الأرض. لكن الأمر الأكثر ترويعًا هو أنه شعر أن شظايا الروح التي حصل عليها هذه المرة كانت كبيرة مثل مجموعة الأرواح التي أخذها سابقًا.

فتح الرجل العجوز عينيه ببطء ، وكشف عن زوج من العيون الصفراء الغائمة والشاغرة. بدا أنه يريد أن يقول شيئًا ، لكنه لم يستطع. تم خياطة فمه. و بسرعة كبيرة ، ذاب جسد الرجل العجوز وتبخر وتحول إلى أعمدة من الدخان الأسود ، والتي أخذت شكل خط أسود كثيف بسرعة قبل أن تطير باتجاه لين شنغ.

لإشباع رغبتها الاستكشافية ، أصبحت هذه الروح تدريجيًا وحشًا. طلب بشراهة المساعدة من الآخرين ، الذين سيحصد أيديهم منهم. مع مرور الوقت ، نمت مجموعة الأيدي الخاصة بها حتى وجدها رجل عجوز يرتدي قناعًا ذهبيًا وقام بتبادل أحد ذراعيه في هذا المكان – في المسبح.

“إذن فلتأتي إلي هنا!” كان لين شنغ جاهزًا لهذه اللحظة. بعد كل المشاكل المضنية ، لم يستطع تحمل إفساد خطوة الاستيعاب.

كانت التجربة مختلفة تمامًا عن السابق. كانت الصور مظلمة وعديمة اللون وعديمة الشكل. بصرف النظر عن الظلام المُطلَق ، لم يكن هناك شيء آخر. كانت الهمسات غير مفهومة ، وكان الصوت يبدو مثل الطنين الصادر عن خلية نحل – كان هناك ضوضاء ، وشر ، و ألم ، وعجز ، وغضب ، وجنون. كان بإمكانه الشعور بكل المشاعر السلبية من الهمسات ، وكان الحس الجسدي الوحيد المتاح للين شنغ هو يديه.

خرج من الغرفة الحجرية ، فقط في حالة إذا هاجمه التمثال الحجري لأنه لم يكن قادرًا على استخدام قوته المقدسة لإخفاء جسده.

كان هدفه الوجه بألف ذراع في قاع البركة. بدون الفأس ، لا يمكنه فعل أي شيء. لقد حاول الليلة الماضية بدون الفأس عدة مرات. حتى مع شكله نصف التنين ، والدم المقدس ، والقوة المقدسة التي تم تفعيلها في نفس الوقت ، كان بالكاد يستطيع تمزيق أحد أطراف الوجه بألف ذراع وترك بعض الكدمات على جلده.

على الرغم من توقف الاهتزاز حول المسبح ، إلا أن الشقوق كانت في كل مكان. ولكن طالما أن لين شنغ يراقب خطواته ، يجب أن يكون على ما يرام. سرعان ما قفز إلى مكان آمن في الزاوية ، وبمجرد أن جلس وساقاه متقاطعتان ، غاص خط أسود في صدره.

استمرت الأمور لمدة ساعة قبل أن يندفع صوت متناقض ، وبدأ القبو يهتز بعنف. وقف لين شنغ بجانب البركة ، وضرب الفأس في البركة للمرة الأخيرة. تم قطع الوجه بألف ذراع ، كان بحجم وجه الإنسان فقط الآن ، على وجهه من اليسار إلى اليمين ، تاركًا وراءه جرحًا كبيرًا لامعًا بضوء أخضر. على الفور ، انطلق ضباب رمادي من الحرارة الشديدة من الجرح.

سمع دويًا مدويًا في عقله كما لو أن دماغه قد انفجر. واندفعت همسات وأنفاس مشوهة ورسائل وأحاسيس إلى عقله. شعر وكأن جمجمته سوف تنهار ، سقط على الأرض ، وبدأ جسده يرتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

تجمد لين شنغ ، حيث انتشرت قشعريرة غريبة غير مُفسَرَة في جسده ، ثم ارتجف بعنف. كان الأمر مروعًا ، لكنه لم يستطع تحديد المشاعر.

كانت التجربة مختلفة تمامًا عن السابق. كانت الصور مظلمة وعديمة اللون وعديمة الشكل. بصرف النظر عن الظلام المُطلَق ، لم يكن هناك شيء آخر. كانت الهمسات غير مفهومة ، وكان الصوت يبدو مثل الطنين الصادر عن خلية نحل – كان هناك ضوضاء ، وشر ، و ألم ، وعجز ، وغضب ، وجنون. كان بإمكانه الشعور بكل المشاعر السلبية من الهمسات ، وكان الحس الجسدي الوحيد المتاح للين شنغ هو يديه.

تجمد لين شنغ ، حيث انتشرت قشعريرة غريبة غير مُفسَرَة في جسده ، ثم ارتجف بعنف. كان الأمر مروعًا ، لكنه لم يستطع تحديد المشاعر.

“هل يمكن أن تقرضني يديك؟” قال صوت فجأة في الظلام.

استمرت الأمور لمدة ساعة قبل أن يندفع صوت متناقض ، وبدأ القبو يهتز بعنف. وقف لين شنغ بجانب البركة ، وضرب الفأس في البركة للمرة الأخيرة. تم قطع الوجه بألف ذراع ، كان بحجم وجه الإنسان فقط الآن ، على وجهه من اليسار إلى اليمين ، تاركًا وراءه جرحًا كبيرًا لامعًا بضوء أخضر. على الفور ، انطلق ضباب رمادي من الحرارة الشديدة من الجرح.

تجمد لين شنغ ، حيث انتشرت قشعريرة غريبة غير مُفسَرَة في جسده ، ثم ارتجف بعنف. كان الأمر مروعًا ، لكنه لم يستطع تحديد المشاعر.

“خديولا…” تراجع لين شنغ ، ونطق باسم يحمل الخوف في حد ذاته. “اسمك خديولا.” كان عقله مشوشًا ، لكن وجه الصبي المبتسم كان حيًا وواضحًا في ذهنه.

ثم في الظلام ، بدا وكأنه يرى روحًا منعزلة ومرعبة تتحول تدريجياً إلى زاحف من الوحدة والتشويه. كانت حاسة اللمس هي الطريقة الوحيدة للتعرف على العالم. ليس هذا فقط ، فإن حاسة اللمس هذه تعمل فقط بيديه بينما كان باقي جسده المشوه مجرد صَدَفة خالية من الإحساس.

[ZABUZA]

لإشباع رغبتها الاستكشافية ، أصبحت هذه الروح تدريجيًا وحشًا. طلب بشراهة المساعدة من الآخرين ، الذين سيحصد أيديهم منهم. مع مرور الوقت ، نمت مجموعة الأيدي الخاصة بها حتى وجدها رجل عجوز يرتدي قناعًا ذهبيًا وقام بتبادل أحد ذراعيه في هذا المكان – في المسبح.

توقفت الذاكرة فجأة. بعد ذلك ، ظهر وجه ضبابي لطفل في الظلام ، مبتسمًا في لين شنج. سقط فجأة على وجهه وبدأ في التقهقر. كانت هناك نزلة برد تسري في جسده ، الذي كان يرتعش بعنف كما لو أن بعض أعصابه قد ذبلت بينما تضخم بعضها. أصبحت يديه شديدة الحساسية – كانت حساسة للغاية لدرجة أنه سيشعر بألم حاد عندما تلمس يديه الأرض. لكن الأمر الأكثر ترويعًا هو أنه شعر أن شظايا الروح التي حصل عليها هذه المرة كانت كبيرة مثل مجموعة الأرواح التي أخذها سابقًا.

توقفت الذاكرة فجأة. بعد ذلك ، ظهر وجه ضبابي لطفل في الظلام ، مبتسمًا في لين شنج. سقط فجأة على وجهه وبدأ في التقهقر. كانت هناك نزلة برد تسري في جسده ، الذي كان يرتعش بعنف كما لو أن بعض أعصابه قد ذبلت بينما تضخم بعضها. أصبحت يديه شديدة الحساسية – كانت حساسة للغاية لدرجة أنه سيشعر بألم حاد عندما تلمس يديه الأرض. لكن الأمر الأكثر ترويعًا هو أنه شعر أن شظايا الروح التي حصل عليها هذه المرة كانت كبيرة مثل مجموعة الأرواح التي أخذها سابقًا.

“إذن فلتأتي إلي هنا!” كان لين شنغ جاهزًا لهذه اللحظة. بعد كل المشاكل المضنية ، لم يستطع تحمل إفساد خطوة الاستيعاب.

“خديولا…” تراجع لين شنغ ، ونطق باسم يحمل الخوف في حد ذاته. “اسمك خديولا.” كان عقله مشوشًا ، لكن وجه الصبي المبتسم كان حيًا وواضحًا في ذهنه.

[ZABUZA]

كان “خديولا” هو الاسم الذي أطلقه الرجل العجوز ذو القناع الذهبي على الصبي. كانت تعني الخطيئة في لغة رين القديمة. من قبيل الصدفة ، كانت الشخصية هي التمايز الوحيد الذي يميز مقاطع الاسم و “القربان” في رين القديمة.

فجأة ، اختفى الفأس في شعاع من الضوء الأبيض ، وفي غمضة عين ، عاد إلى يد التمثال الحجري في الغرفة الحجرية. مرة أخرى ، عاد لين شنغ ، وانتزع الفأس ، وعاد إلى المسبح. ثم بدأت العملية برمتها من جديد.

****************

“إذن فلتأتي إلي هنا!” كان لين شنغ جاهزًا لهذه اللحظة. بعد كل المشاكل المضنية ، لم يستطع تحمل إفساد خطوة الاستيعاب.

قراءة ممتعة…

“هل يمكن أن تقرضني يديك؟” قال صوت فجأة في الظلام.

[ZABUZA]

فجأة ، اختفى الفأس في شعاع من الضوء الأبيض ، وفي غمضة عين ، عاد إلى يد التمثال الحجري في الغرفة الحجرية. مرة أخرى ، عاد لين شنغ ، وانتزع الفأس ، وعاد إلى المسبح. ثم بدأت العملية برمتها من جديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط