نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 161

استدعاء (1) 

استدعاء (1) 

الفصل 161 : استدعاء (1) 

لم يكن لدى لين شنغ أدنى فكرة عن مستوى قوة الوجه بألف ذراع. لكنها كانت أقوى بكثير مما كان متوقعًا.

لا تزال يد لين شنغ ترتعش عندما استيقظ من الحلم. نهض وجلس على حافة سريره ، ارتجفت يداه بشكل لا إرادي كما لو كان يعاني من تقلص عضلي شديد. ليس ذلك فحسب ، فقد شعر صدره بالانتفاخ والضغط كما لو كان سينفجر مثل البالون في أي وقت.

ومع ذلك ، لم يكن شديد القلق ، لأنه واجه العديد من الظواهر المماثلة من قبل. ستختفي الأعراض من تلقاء نفسها طالما استمر في ممارسة قوته المقدسة ، وهي الطاقة الأكثر رعبًا القادرة على تطهير الروح من جميع الشوائب.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا ثم تنفس في عدة خطوات. طريقة التنفس التي تعلمها من مكان ما في تنظيم تنفسه وعواطفه عملت مثل السحر. بعد عدة جولات ، هدأت مشاعره وتوقف ارتعاش يديّه.

“آه..أعاني من عسر الهضم بعد تناول الروح.” تمتم ، ثم وقف ومشى إلى المكتب تمامًا كما فعل مائة مرة من قبل. أخرج ملاحظاته المشفرة من الدرج وبدأ في الكتابة ، وتوثيق بعض نقاط التحول في حياته.

“آه..أعاني من عسر الهضم بعد تناول الروح.” تمتم ، ثم وقف ومشى إلى المكتب تمامًا كما فعل مائة مرة من قبل. أخرج ملاحظاته المشفرة من الدرج وبدأ في الكتابة ، وتوثيق بعض نقاط التحول في حياته.

لا تزال يد لين شنغ ترتعش عندما استيقظ من الحلم. نهض وجلس على حافة سريره ، ارتجفت يداه بشكل لا إرادي كما لو كان يعاني من تقلص عضلي شديد. ليس ذلك فحسب ، فقد شعر صدره بالانتفاخ والضغط كما لو كان سينفجر مثل البالون في أي وقت.

بعد تعلم لسان الشيطان ، بدأ في استخدام مزيج من أبجديات لسان الشيطان ، وحروف رين ، و هان في التشفير. لم يكن هناك شك في أمان طريقة التشفير هذه ، ولكن الجانب السلبي لها هي أنها جعلت المحتوى القصير أطول مرتين.

“إذا كان بإمكاني استدعاء الوجه بألف ذراع ، فسيؤدي ذلك إلى قلب مجرى الوضع الحالي تمامًا!” قال لين شنغ لنفسه. سوف يفكر جيش ريدوين مرتين قبل أن يتخذوا خطوة ضد مجتمع القبضة الحديدية. إنهم لا يريدون استفزاز قوة غير معروفة مثل جمعية القبضة الحديدية إذا لم تضر بمصلحتهم.

قام لين شنغ بتشغيل مصباح الطاولة. بدأ يمسك القلم في يده بالتفكير والكتابة. بعد ذلك ، عاد إلى السرير واستلقى على ظهره ، ليبدأ تأمله في أشين سيل. اكتملت زراعته لأشين سيل : الملاذ الآمن. كان الآن يتأمل في القدرة الثانية – أشين سيل: الزئير الغاضب. كلما طالت مدة التأمل ، كان إتقانه للزئير الغاضب أفضل. وبعد فترة ، عندما أصبحت النزوة في قلبه تحت السيطرة تدريجياً ، أوقف تأمله وبدأ في فرز الذكريات المفيدة عن الذكريات التي لا فائدة منها ، والتي اكتسبها للتو.

أخذ لين شنغ نفسًا عميقًا ثم تنفس في عدة خطوات. طريقة التنفس التي تعلمها من مكان ما في تنظيم تنفسه وعواطفه عملت مثل السحر. بعد عدة جولات ، هدأت مشاعره وتوقف ارتعاش يديّه.

لم يكن لذكريات خديولا جوهر ما عدا الجزء المتعلق بحياته. ولد مشوَّهًا ومهجورًا ، لا أحد يريده لأنه كان يشبه الوحش. عندما أخرجه بعض الباعة المتجولين من الشارع ، استخدموه كمهرج لكسب النقود حتى تم الكشف عن أسلافه.

ركب لين شنغ دراجته متجهًا مباشرة في اتجاه الغابة. أثناء ذهابه ، شعر أن شخصًا ما كان يتعقبُه من خارج الحي الذي يعيش فيه. لذلك أرسل كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، للتخلص من المتعقب.

ومع ذلك ، لم تكن هناك معلومات حول كيفية حصول خديولا على قدرته وكيف انتهى به المطاف في قبو ڤاي. ومع ذلك ، ظهر في ذكرياته رجل عجوز ذو شعر أبيض يرتدي رداء ساحر أصفر وذراع مفقودة. كان اسم الرجل العجوز ‘دارك إيجور’.

لا تزال يد لين شنغ ترتعش عندما استيقظ من الحلم. نهض وجلس على حافة سريره ، ارتجفت يداه بشكل لا إرادي كما لو كان يعاني من تقلص عضلي شديد. ليس ذلك فحسب ، فقد شعر صدره بالانتفاخ والضغط كما لو كان سينفجر مثل البالون في أي وقت.

“دارك إيجور … كنت أعلم أنه هو الشخص الذي أنشأ دائرة الحصاد ولوَّث قبو ڤاي بالكامل.” رثى لين شنغ. كانت روح الوجه بألف ذراع بغيضة لدرجة أنه لا يزال غير قادر على استيعابها تمامًا حتى أنه استيقظ من الحلم لفترة طويلة.

**************

استلقى لين شنغ على السرير ، بالتناوب بين التأمل ، وفرز شظايا الذكريات ، وأخذ قسط من الراحة.

“دارك إيجور … كنت أعلم أنه هو الشخص الذي أنشأ دائرة الحصاد ولوَّث قبو ڤاي بالكامل.” رثى لين شنغ. كانت روح الوجه بألف ذراع بغيضة لدرجة أنه لا يزال غير قادر على استيعابها تمامًا حتى أنه استيقظ من الحلم لفترة طويلة.

طار الوقت وخفت السماء بالخارج تدريجياً إلى اللون الأزرق. انتظر حتى تعافت قوته إلى حد ما قبل أن ينهض من السرير ، وحزم أغراضه ، ولبس ثوبًا فضفاضًا. بعد أن ألقى بعض البيض المسلوق المتروك أمس ، والذي وجده في المطبخ ، لم يستطع الانتظار للخروج من الباب.

“إذا كان بإمكاني استدعاء الوجه بألف ذراع ، فسيؤدي ذلك إلى قلب مجرى الوضع الحالي تمامًا!” قال لين شنغ لنفسه. سوف يفكر جيش ريدوين مرتين قبل أن يتخذوا خطوة ضد مجتمع القبضة الحديدية. إنهم لا يريدون استفزاز قوة غير معروفة مثل جمعية القبضة الحديدية إذا لم تضر بمصلحتهم.

“إذا كان بإمكاني استدعاء الوجه بألف ذراع ، فسيؤدي ذلك إلى قلب مجرى الوضع الحالي تمامًا!” قال لين شنغ لنفسه. سوف يفكر جيش ريدوين مرتين قبل أن يتخذوا خطوة ضد مجتمع القبضة الحديدية. إنهم لا يريدون استفزاز قوة غير معروفة مثل جمعية القبضة الحديدية إذا لم تضر بمصلحتهم.

قام لين شنغ بتشغيل مصباح الطاولة. بدأ يمسك القلم في يده بالتفكير والكتابة. بعد ذلك ، عاد إلى السرير واستلقى على ظهره ، ليبدأ تأمله في أشين سيل. اكتملت زراعته لأشين سيل : الملاذ الآمن. كان الآن يتأمل في القدرة الثانية – أشين سيل: الزئير الغاضب. كلما طالت مدة التأمل ، كان إتقانه للزئير الغاضب أفضل. وبعد فترة ، عندما أصبحت النزوة في قلبه تحت السيطرة تدريجياً ، أوقف تأمله وبدأ في فرز الذكريات المفيدة عن الذكريات التي لا فائدة منها ، والتي اكتسبها للتو.

لم يكن لدى لين شنغ أدنى فكرة عن مستوى قوة الوجه بألف ذراع. لكنها كانت أقوى بكثير مما كان متوقعًا.

لم يكن لذكريات خديولا جوهر ما عدا الجزء المتعلق بحياته. ولد مشوَّهًا ومهجورًا ، لا أحد يريده لأنه كان يشبه الوحش. عندما أخرجه بعض الباعة المتجولين من الشارع ، استخدموه كمهرج لكسب النقود حتى تم الكشف عن أسلافه.

قبل أن يغادر ، ترك لين شنغ ملاحظة على الطاولة. ثم أغلق الباب المحمي من السرقة خلفه وعندما وصل إلى السلم توقف وهدأ نفسه لبعض الوقت. كانت يديه ترتجفان بشكل لا إرادي إذا لم ينتبه. كان الأمر كما لو أن أعصابه تعاني من نوع من الآثار. كان جسده متوترًا دائمًا. من هذه الأعراض ، توصل إلى أنه ربما يكون قد تناول الكثير من شظايا الروح في نفس الوقت ، مما تسبب في عسر الهضم ، وكان خديولا يؤثر على روحه.

بدا صباح اليوم السادس في هواشا وكأنه جمال جليدي يكتنفه شاش أزرق. خسر آخر معقل له ببطء أرضه أمام هجوم الرياح والأمواج الذي لا هوادة فيه.

ومع ذلك ، لم يكن شديد القلق ، لأنه واجه العديد من الظواهر المماثلة من قبل. ستختفي الأعراض من تلقاء نفسها طالما استمر في ممارسة قوته المقدسة ، وهي الطاقة الأكثر رعبًا القادرة على تطهير الروح من جميع الشوائب.

“لا بد لي من الحصول على المزيد من الإمدادات. لقد أنفقت جمعية القبضة الحديدية نصف أموالها على المواد “. رثى لين شنغ. بعد وضع الإناء المسطح ، صب الماء المصفى فيه وأشعل مصباح الزبدة باستخدام ولاعة. عندما غلي الماء ، أخذ لين شنغ مغرفة من المكونات المخلوطة مسبقًا وألقى بها في المقلاة.

بدا صباح اليوم السادس في هواشا وكأنه جمال جليدي يكتنفه شاش أزرق. خسر آخر معقل له ببطء أرضه أمام هجوم الرياح والأمواج الذي لا هوادة فيه.

جاء لين شنغ إلى الأرض المفتوحة. بقرص أصابعه ، طار غراب أسود فوق رأسه بصمت قبل أن يدور فوق المعبد. في الوقت نفسه ، ظهر كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، من عمود من الدخان الأسود. جنبا إلى جنب مع اثنين من الحراس المدرعين الآخرين ، بدأ كرو في القيام بجولة خارج المعبد. أما بالنسبة لجندي آخر ، فقد أرسله لين شنغ لحماية أسرته.

ركب لين شنغ دراجته متجهًا مباشرة في اتجاه الغابة. أثناء ذهابه ، شعر أن شخصًا ما كان يتعقبُه من خارج الحي الذي يعيش فيه. لذلك أرسل كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، للتخلص من المتعقب.

قام لين شنغ بتشغيل مصباح الطاولة. بدأ يمسك القلم في يده بالتفكير والكتابة. بعد ذلك ، عاد إلى السرير واستلقى على ظهره ، ليبدأ تأمله في أشين سيل. اكتملت زراعته لأشين سيل : الملاذ الآمن. كان الآن يتأمل في القدرة الثانية – أشين سيل: الزئير الغاضب. كلما طالت مدة التأمل ، كان إتقانه للزئير الغاضب أفضل. وبعد فترة ، عندما أصبحت النزوة في قلبه تحت السيطرة تدريجياً ، أوقف تأمله وبدأ في فرز الذكريات المفيدة عن الذكريات التي لا فائدة منها ، والتي اكتسبها للتو.

لم يكن معه سوى سيف ذو ريش أسود واثنين من الحراس المدرعين ، حيث مات الدرع المقدس الطاغية وغيره من المخلوقات المستدعاة ولم يعد من الممكن استدعاؤها. لذلك خطط لاستغلال هذه الفرصة لإخلاء مساحة أكبر في روحه للوجه بألف ذراع ، والذي كان أقوى منه. لكن لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار مساحة الروح التي يحتاجها لاستيعاب الوحش. يعتقد أنه ربما كلما كبرت المساحة كلما كان ذلك أفضل.

طار الوقت وخفت السماء بالخارج تدريجياً إلى اللون الأزرق. انتظر حتى تعافت قوته إلى حد ما قبل أن ينهض من السرير ، وحزم أغراضه ، ولبس ثوبًا فضفاضًا. بعد أن ألقى بعض البيض المسلوق المتروك أمس ، والذي وجده في المطبخ ، لم يستطع الانتظار للخروج من الباب.

توقفت إطارات دراجته فجأة. نزل لين شنغ. كان يرتدي ملابس رياضية سوداء ويحمل حقيبة ظهر مليئة بالمكونات على ظهره ، انطلق إلى الجبال سيرًا على الأقدام. كانت خطواته خفيفة وسريعة ، ما يقرب من ضعف سرعة الإنسان.

بمساعدة من جمعية القبضة الحديدية ، كان لديه أكثر من مواد كافية للعديد من الجولات للطقس. لكن الكتلة الذهبية ومسحوق الفضة كانا شحيحين ، وكانا بالكاد يكفيان لثلاث جولات أخرى من طقوس الاستدعاء.

مر عبر الحقل إلى الغابة الكثيفة ، وشق المنحدر حتى رأى معبدًا متهدمًا أمامه. يبدو أن المعبد قد تم تنظيفه مؤخرًا مع الباب المكسور المعلق المنحرف الذي تم إصلاحه سابقًا ، والشجيرات على أرضية الغابة والطحالب على الدرجات تم كنسها وحتى تنظيفها. حمل لين شنغ حقيبته ، وفتح الباب الأمامي ، ودخل الفناء المركزي. تمزقت معظم جذور الشجرة التي تنمو من السطح إلى الفناء ، وتم استبدال الشجيرات والأوردة المتضخمة بمساحة مفتوحة نظيفة في المنتصف.

ومع ذلك ، لم تكن هناك معلومات حول كيفية حصول خديولا على قدرته وكيف انتهى به المطاف في قبو ڤاي. ومع ذلك ، ظهر في ذكرياته رجل عجوز ذو شعر أبيض يرتدي رداء ساحر أصفر وذراع مفقودة. كان اسم الرجل العجوز ‘دارك إيجور’.

جاء لين شنغ إلى الأرض المفتوحة. بقرص أصابعه ، طار غراب أسود فوق رأسه بصمت قبل أن يدور فوق المعبد. في الوقت نفسه ، ظهر كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، من عمود من الدخان الأسود. جنبا إلى جنب مع اثنين من الحراس المدرعين الآخرين ، بدأ كرو في القيام بجولة خارج المعبد. أما بالنسبة لجندي آخر ، فقد أرسله لين شنغ لحماية أسرته.

“دارك إيجور … كنت أعلم أنه هو الشخص الذي أنشأ دائرة الحصاد ولوَّث قبو ڤاي بالكامل.” رثى لين شنغ. كانت روح الوجه بألف ذراع بغيضة لدرجة أنه لا يزال غير قادر على استيعابها تمامًا حتى أنه استيقظ من الحلم لفترة طويلة.

وضع حقيبة الظهر وأخذ المكونات وقطعة من البلاستيك عليها دائرة سحرية مرسومة بالفعل. كان بحاجة إلى إنهاء هذا الطقس بأسرع ما يمكن لأنه إذا وجد ريدوين أنه قد هرب من مراقبتهم ، فمن المحتمل أن يتخذوا إجراءات. لذلك قام لين شنج بنشر الورقة البلاستيكية بسرعة مفتوحة على الأرض ووضع المكونات المختلفة ببراعة في أماكنها الخاصة.

طار الوقت وخفت السماء بالخارج تدريجياً إلى اللون الأزرق. انتظر حتى تعافت قوته إلى حد ما قبل أن ينهض من السرير ، وحزم أغراضه ، ولبس ثوبًا فضفاضًا. بعد أن ألقى بعض البيض المسلوق المتروك أمس ، والذي وجده في المطبخ ، لم يستطع الانتظار للخروج من الباب.

بمساعدة من جمعية القبضة الحديدية ، كان لديه أكثر من مواد كافية للعديد من الجولات للطقس. لكن الكتلة الذهبية ومسحوق الفضة كانا شحيحين ، وكانا بالكاد يكفيان لثلاث جولات أخرى من طقوس الاستدعاء.

قبل أن يغادر ، ترك لين شنغ ملاحظة على الطاولة. ثم أغلق الباب المحمي من السرقة خلفه وعندما وصل إلى السلم توقف وهدأ نفسه لبعض الوقت. كانت يديه ترتجفان بشكل لا إرادي إذا لم ينتبه. كان الأمر كما لو أن أعصابه تعاني من نوع من الآثار. كان جسده متوترًا دائمًا. من هذه الأعراض ، توصل إلى أنه ربما يكون قد تناول الكثير من شظايا الروح في نفس الوقت ، مما تسبب في عسر الهضم ، وكان خديولا يؤثر على روحه.

“لا بد لي من الحصول على المزيد من الإمدادات. لقد أنفقت جمعية القبضة الحديدية نصف أموالها على المواد “. رثى لين شنغ. بعد وضع الإناء المسطح ، صب الماء المصفى فيه وأشعل مصباح الزبدة باستخدام ولاعة. عندما غلي الماء ، أخذ لين شنغ مغرفة من المكونات المخلوطة مسبقًا وألقى بها في المقلاة.

ركب لين شنغ دراجته متجهًا مباشرة في اتجاه الغابة. أثناء ذهابه ، شعر أن شخصًا ما كان يتعقبُه من خارج الحي الذي يعيش فيه. لذلك أرسل كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، للتخلص من المتعقب.

“من هنا نبدأ.” وضع آخر عنكبوت أبيض في السائل في المقلاة وبدأ يهتف ببعض المقاطع الغريبة. ” پا ، مو ، يى ، إن ، يا …” على الفور ، بدأت أعمدة من الدخان الأبيض من مصباح الزبدة في الانجراف نحو المقلاة المسطحة قبل أن تختفي فيها. بدأ السائل الغامض في المقلاة في التموج وبدأ البخار في الارتفاع. سرعان ما انجرف البخار الذي بدا وكأنه غطاء من الضباب نحو لين شنغ وابتلعه فيه.

وضع حقيبة الظهر وأخذ المكونات وقطعة من البلاستيك عليها دائرة سحرية مرسومة بالفعل. كان بحاجة إلى إنهاء هذا الطقس بأسرع ما يمكن لأنه إذا وجد ريدوين أنه قد هرب من مراقبتهم ، فمن المحتمل أن يتخذوا إجراءات. لذلك قام لين شنج بنشر الورقة البلاستيكية بسرعة مفتوحة على الأرض ووضع المكونات المختلفة ببراعة في أماكنها الخاصة.

**************

ركب لين شنغ دراجته متجهًا مباشرة في اتجاه الغابة. أثناء ذهابه ، شعر أن شخصًا ما كان يتعقبُه من خارج الحي الذي يعيش فيه. لذلك أرسل كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، للتخلص من المتعقب.

قراءة ممتعة …

جاء لين شنغ إلى الأرض المفتوحة. بقرص أصابعه ، طار غراب أسود فوق رأسه بصمت قبل أن يدور فوق المعبد. في الوقت نفسه ، ظهر كرو ، المبارز ذو الريش الأسود ، من عمود من الدخان الأسود. جنبا إلى جنب مع اثنين من الحراس المدرعين الآخرين ، بدأ كرو في القيام بجولة خارج المعبد. أما بالنسبة لجندي آخر ، فقد أرسله لين شنغ لحماية أسرته.

[ZABUZA]

لم يكن لدى لين شنغ أدنى فكرة عن مستوى قوة الوجه بألف ذراع. لكنها كانت أقوى بكثير مما كان متوقعًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط