نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 162

استدعاء (2)

استدعاء (2)

 

 

 

الفصل 162 : استدعاء (2)

“يمكنني رؤية هذا فقط لأن المساحة في روحي كبيرة بما يكفي؟” لقد تكهن بينما كان يلقي نظرة سريعة على الكرات الضوئية. على الفور ، لفتت انتباهه أكبر واحدة ، التي كان لونها أبيض شاحب. كانت الكرة الضوئية أصغر قليلاً من كرة الدرع المقدس الطاغية ، وكان لها وجه بشري متلألئ على سطحها. لقد شعر بشعور غريب من التهيّج والاكتئاب وعدم الارتياح بمجرد النظر إليها.

عندما أغلق لين شنغ عينيه وارتفعت القوة المقدسة فيه بسرعة ، بدأ يرى مجموعة من الكرات الضوئية تظهر في عين عقله. تمثل كرات الضوء الأحمر سيوف بلاكفيذر ، والأبيض الدرع المقدس الطاغية ، والرمادي حراس القبو ، والأزرق جوهر الملاك الرمادي. بخلاف ذلك ، كانت هناك أيضًا كرات ضوئية أخرى بألوان وأحجام مختلفة تطفو في الظلام ، في انتظار لين شنغ لاتخاذ قراره. نظر إلى الأعلى ورأى سبع كرات ضوئية مختلفة.

“لا يمكنني حمايتك بعد الآن ، يا مولاي.” سرعان ما أوقف نزيفه وعيناه مليئة بالحزن.

“يمكنني رؤية هذا فقط لأن المساحة في روحي كبيرة بما يكفي؟” لقد تكهن بينما كان يلقي نظرة سريعة على الكرات الضوئية. على الفور ، لفتت انتباهه أكبر واحدة ، التي كان لونها أبيض شاحب. كانت الكرة الضوئية أصغر قليلاً من كرة الدرع المقدس الطاغية ، وكان لها وجه بشري متلألئ على سطحها. لقد شعر بشعور غريب من التهيّج والاكتئاب وعدم الارتياح بمجرد النظر إليها.

وقف الولد الصغير وابتسم قبل أن يمشي ببطء نحو لين شنغ.

“هذا يجب أن يكون…” أعاد تأكيد النتائج التي توصل إليها. كان هذا المجال الضوئي بالتحديد أكبر وأغرب شيء في مجال رؤيته بالكامل. تزامن إحساسه وطاقته تمامًا مع الوجه بألف ذراع ، لذلك لم يتردد مرة أخرى وصعد إليه. في تلك اللحظة ، توسعت كرة الضوء تدريجيًا وبهدوء. مثل إغلاق الستائر ، احتضنت بحذر وعي لين شنج في طياتها.

تحدث لين شنغ: “خديولا … لا يزال اسمك خديولا ، على الرغم من أنه ليس اسمك الحقيقي”. ودون أن يقول أي شيء آخر ، سرعان ما انسكب وعيه في ذهن خديولا عبر قناة سرية. يمكنه إبقاء جميع المخلوقات التي تم استدعاؤها تحت سيطرته الكاملة وتحويلها إلى صور رمزية.

وسط أنين الريح الناعم ، فتح لين شنغ عينيه ووجد نفسه واقفًا في قصر جميل ولكنه مُنحَل ومتجمد. وفوقه ، كان هناك شمعدان ذهبي مائل للبياض يتدلى من السقف. كان يتألف من مائة شمعة ، ويبدو مثل جليد عملاق. كان تحت قدميه سجادة سوداء نقية سميكة ، زُيِّنت بالعديد من الأنماط السداسية البيضاء. على يساره ويمينه ، تبرز أعمدة مستديرة من الجدران مع صور ضخمة للنبلاء معلقة في كل فاصل. بدوا قاتمين وغير عاطفيين في ضوء الشموع الخافت.

“لا يمكنني حمايتك بعد الآن ، يا مولاي.” سرعان ما أوقف نزيفه وعيناه مليئة بالحزن.

“يداك … جميلتان …” إلى الأمام وقف صبي صغير يرتدي بدلة توكسيدو رائعة. كان يبتسم في لين شنغ. “أتمنى لو أمكنني الحصول على يديك الجميلتين …” نظر الصبي الصغير إليه بعيون كبيرة ، لكنهما كانا بلا روح وغير مركزين.

قراءة ممتعة …

“أنت…نت؟” سمع صوت امرأة مستعجلة وخائفة بجانب لين شنغ. استدار وصُدم عندما رأى امرأة شقراء ترتدي فستانًا أبيض اللون تقف على يمينه. بدت مرعوبة وهي تتراجع ببطء. شاش ثقيل أبيض ذهبي ومنمق معلق على رأسها وهي ترتجف. “لا … لا …” كانت خائفة. ثم استدارت وركضت في الاتجاه المعاكس للدير نحو المدخل الرئيسي.

**************

بعد ذلك ، ظهر صبي آخر يرتدي بدلة توكسيدو بيضاء مطابقة للسابق من الجانب الأيمن من المدخل ووقف في طريقها.

قراءة ممتعة …

صرخت المرأة خوفًا ، لكن صوتها خفَّ فجأة حيث بدأ جلدها يتقدم في السن ويصبح باهتًا. في النهاية ، أصبح كل كيانها ذابلًا وجافًا ، باستثناء ذراعيها. بدا الجلد على ذراعيها أكثر رقة ونعومة من ذي قبل ، كما لو أن الجلد قد امتص روحها وكل السوائل ، وكذلك الدم ، في جسدها للجفاف.

في ساحة أنقاض المعبد ، وقف صبي أمام دائرة الاستدعاء. كان شعره أبيض ، ووجهه رقيق وحاد ، لكنه بدا وكأنه بلا جنس. كان في التاسعة من عمره على الأكثر ، وكانت عيناه كالجمشت خاليتان من الروح مشرقة وواضحة. كانت بشرته أنعم من الحرير ، ووجهه خالٍ من البقع ، وشفتيه الوردية مثل بتلات الورد. كان أجمل من الدمية.

بعد ذلك ، سقطت المرأة ميتة على الأرض. ذابت ذراعيها في السجادة مثل الشمع بينما تحولت الأجزاء الأخرى من جسدها إلى رماد غامق واختفت.

صرخت المرأة خوفًا ، لكن صوتها خفَّ فجأة حيث بدأ جلدها يتقدم في السن ويصبح باهتًا. في النهاية ، أصبح كل كيانها ذابلًا وجافًا ، باستثناء ذراعيها. بدا الجلد على ذراعيها أكثر رقة ونعومة من ذي قبل ، كما لو أن الجلد قد امتص روحها وكل السوائل ، وكذلك الدم ، في جسدها للجفاف.

وقف الولد الصغير وابتسم قبل أن يمشي ببطء نحو لين شنغ.

“يمكنني رؤية هذا فقط لأن المساحة في روحي كبيرة بما يكفي؟” لقد تكهن بينما كان يلقي نظرة سريعة على الكرات الضوئية. على الفور ، لفتت انتباهه أكبر واحدة ، التي كان لونها أبيض شاحب. كانت الكرة الضوئية أصغر قليلاً من كرة الدرع المقدس الطاغية ، وكان لها وجه بشري متلألئ على سطحها. لقد شعر بشعور غريب من التهيّج والاكتئاب وعدم الارتياح بمجرد النظر إليها.

“لا يمكنك أن تسمع ، يا مولاي؟” سمع لين شنغ فجأة الصوت الضعيف الباهت لرجل خلفه. استدار ورأى رجلاً عجوزًا في رداء أصفر يقف على السجادة السوداء. كان ينظر بهدوء إلى الصبي الصغير.

“نعم ، إيغور.” ابتسم الطفل الصغير. “أنت على حق. لا استطيع سماع صوتك.”

“نعم ، إيغور.” ابتسم الطفل الصغير. “أنت على حق. لا استطيع سماع صوتك.”

بعد ثوانٍ قليلة ، بعد تكرار كل شظايا روح خديولا ، تراجع لين شنج عن وعيه وفتح عينيه.

قال الرجل العجوز بهدوء: “المملكة تسقط”. “اتبعني. لا يزال هناك بصيص أمل أخير “.

“هذا يجب أن يكون…” أعاد تأكيد النتائج التي توصل إليها. كان هذا المجال الضوئي بالتحديد أكبر وأغرب شيء في مجال رؤيته بالكامل. تزامن إحساسه وطاقته تمامًا مع الوجه بألف ذراع ، لذلك لم يتردد مرة أخرى وصعد إليه. في تلك اللحظة ، توسعت كرة الضوء تدريجيًا وبهدوء. مثل إغلاق الستائر ، احتضنت بحذر وعي لين شنج في طياتها.

“أنا أحب يديك. هل يمكنني استعارتها؟ ” لم يستجب الفتى مباشرة لكلمات الرجل العجوز. بعد فترة من الصمت ، أخرج الرجل العجوز قناعًا ذهبيًا ووضعه بحذر شديد على وجهه بيد واحدة. في هذه الأثناء ، كان يمسك ذراعه بالآخر بقوة. فجأة ، تناثرت الدماء في كل مكان عندما مزق الرجل العجوز ذراعه من كتفه وألقى بها على الصبي الصغير.

قال الرجل العجوز بهدوء: “المملكة تسقط”. “اتبعني. لا يزال هناك بصيص أمل أخير “.

“لا يمكنني حمايتك بعد الآن ، يا مولاي.” سرعان ما أوقف نزيفه وعيناه مليئة بالحزن.

هل كان يحتوي علي الموت والتعفن فقط أم يوجد شيء مجهول مسجون داخل الغرفة الحجرية؟

“لا بأس.” أمسك الصبي الصغير بذراعه وأمسكها بإحكام بين ذراعيه. “ستعيش ما دامت معي.” هو نظر إلى الأعلى وابتسم. “مثلما أبقيتني على قيد الحياة ، دارك إيغور.”

 

في ذلك الوقت ، تحطمت رؤية لين شنغ في الغبار الذهبي مثل الكريستال المكسور قبل أن تتبدد في الهواء. عاد إلى مجال الرؤية المظلم ، حيث كان الصبي الصغير ذو الشعر الأبيض يطفو في الهواء بهدوء أمامه. فتح الصبي عينيه لكن بؤبؤ عينيه بدا فارغين. لقد كان تناقضًا صارخًا مع بدلة السهرة الملكية الأنيقة التي تعانق الجسم والبشرة الرقيقة الخالية من البقع على وجهه.

“أنا أحب يديك. هل يمكنني استعارتها؟ ” لم يستجب الفتى مباشرة لكلمات الرجل العجوز. بعد فترة من الصمت ، أخرج الرجل العجوز قناعًا ذهبيًا ووضعه بحذر شديد على وجهه بيد واحدة. في هذه الأثناء ، كان يمسك ذراعه بالآخر بقوة. فجأة ، تناثرت الدماء في كل مكان عندما مزق الرجل العجوز ذراعه من كتفه وألقى بها على الصبي الصغير.

ومع ذلك ، فإن ما حير لين شنغ هو الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي يقف خلف الصبي. كان الرجل العجوز يرتدي رداء أصفر ويمسك بيده عصا. كان فمه مخيطًا وجسده متشابكًا في ظهر الصبي من الخصر إلى الأسفل. نظرًا لأن الرجل العجوز كان شبه شفاف ، لم يكن مرئيًا بوضوح دون إلقاء نظرة فاحصة.

في ساحة أنقاض المعبد ، وقف صبي أمام دائرة الاستدعاء. كان شعره أبيض ، ووجهه رقيق وحاد ، لكنه بدا وكأنه بلا جنس. كان في التاسعة من عمره على الأكثر ، وكانت عيناه كالجمشت خاليتان من الروح مشرقة وواضحة. كانت بشرته أنعم من الحرير ، ووجهه خالٍ من البقع ، وشفتيه الوردية مثل بتلات الورد. كان أجمل من الدمية.

“هل نموا معًا؟” عرف لين شنغ أن الرجل العجوز كان دارك إيغور ، الساحر الملكي الذي كان خاديولا – الصبي الصغير – بجانبه إلى الأبد.

 

لم يكن واضحًا ما حدث في قبو ڤاي ، لكن يبدو أن دارك إيغور و خاديولا يقاتلان وينتظران شيئًا ما في قاع البركة.

بعد ذلك ، ظهر صبي آخر يرتدي بدلة توكسيدو بيضاء مطابقة للسابق من الجانب الأيمن من المدخل ووقف في طريقها.

هل كان يحتوي علي الموت والتعفن فقط أم يوجد شيء مجهول مسجون داخل الغرفة الحجرية؟

ومع ذلك ، فإن ما حير لين شنغ هو الرجل العجوز ذو الشعر الرمادي الذي يقف خلف الصبي. كان الرجل العجوز يرتدي رداء أصفر ويمسك بيده عصا. كان فمه مخيطًا وجسده متشابكًا في ظهر الصبي من الخصر إلى الأسفل. نظرًا لأن الرجل العجوز كان شبه شفاف ، لم يكن مرئيًا بوضوح دون إلقاء نظرة فاحصة.

في البداية ، اعتقد لين شنغ أن الغرفة الحجرية مصممة لسَجْن خديولا. لكنه قتل خديولا في الليلة السابقة ، وما زالت الغرفة الحجرية سليمة. بالإضافة إلى ذلك ، استمر الفأس في التألق بضوء أخضر مُبهر.

“هل نموا معًا؟” عرف لين شنغ أن الرجل العجوز كان دارك إيغور ، الساحر الملكي الذي كان خاديولا – الصبي الصغير – بجانبه إلى الأبد.

“ربما ، الأسرار الخفية لن ترى النور مرة أخرى …” تنهد لين شنغ بهدوء وحوَّل انتباهه إلى الصبي الصغير. “حان الوقت لتجربة طريقة جديدة للقيام بالأشياء.”

“لا بأس.” أمسك الصبي الصغير بذراعه وأمسكها بإحكام بين ذراعيه. “ستعيش ما دامت معي.” هو نظر إلى الأعلى وابتسم. “مثلما أبقيتني على قيد الحياة ، دارك إيغور.”

حدق في الصبي باهتمام عندما أدخل وعيه في جسد الصبي. في جزء من الثانية ، اندفعت ذكريات الوجه ذي الألف ذراع إلى القشرة المجوفة للمخلوق المُستدعَى ، وبهذا ، تحول وجه الصبي إلى مخيف. كانت ابتسامته تنضح بجو غريب من الجنون والخطر والبرودة والقسوة.

في ساحة أنقاض المعبد ، وقف صبي أمام دائرة الاستدعاء. كان شعره أبيض ، ووجهه رقيق وحاد ، لكنه بدا وكأنه بلا جنس. كان في التاسعة من عمره على الأكثر ، وكانت عيناه كالجمشت خاليتان من الروح مشرقة وواضحة. كانت بشرته أنعم من الحرير ، ووجهه خالٍ من البقع ، وشفتيه الوردية مثل بتلات الورد. كان أجمل من الدمية.

بعد ثوانٍ قليلة ، بعد تكرار كل شظايا روح خديولا ، تراجع لين شنج عن وعيه وفتح عينيه.

“يداك … جميلتان …” إلى الأمام وقف صبي صغير يرتدي بدلة توكسيدو رائعة. كان يبتسم في لين شنغ. “أتمنى لو أمكنني الحصول على يديك الجميلتين …” نظر الصبي الصغير إليه بعيون كبيرة ، لكنهما كانا بلا روح وغير مركزين.

في ساحة أنقاض المعبد ، وقف صبي أمام دائرة الاستدعاء. كان شعره أبيض ، ووجهه رقيق وحاد ، لكنه بدا وكأنه بلا جنس. كان في التاسعة من عمره على الأكثر ، وكانت عيناه كالجمشت خاليتان من الروح مشرقة وواضحة. كانت بشرته أنعم من الحرير ، ووجهه خالٍ من البقع ، وشفتيه الوردية مثل بتلات الورد. كان أجمل من الدمية.

“أنت…نت؟” سمع صوت امرأة مستعجلة وخائفة بجانب لين شنغ. استدار وصُدم عندما رأى امرأة شقراء ترتدي فستانًا أبيض اللون تقف على يمينه. بدت مرعوبة وهي تتراجع ببطء. شاش ثقيل أبيض ذهبي ومنمق معلق على رأسها وهي ترتجف. “لا … لا …” كانت خائفة. ثم استدارت وركضت في الاتجاه المعاكس للدير نحو المدخل الرئيسي.

تحدث لين شنغ: “خديولا … لا يزال اسمك خديولا ، على الرغم من أنه ليس اسمك الحقيقي”. ودون أن يقول أي شيء آخر ، سرعان ما انسكب وعيه في ذهن خديولا عبر قناة سرية. يمكنه إبقاء جميع المخلوقات التي تم استدعاؤها تحت سيطرته الكاملة وتحويلها إلى صور رمزية.

[ZABUZA]  

**************

في البداية ، اعتقد لين شنغ أن الغرفة الحجرية مصممة لسَجْن خديولا. لكنه قتل خديولا في الليلة السابقة ، وما زالت الغرفة الحجرية سليمة. بالإضافة إلى ذلك ، استمر الفأس في التألق بضوء أخضر مُبهر.

قراءة ممتعة …

بعد ذلك ، سقطت المرأة ميتة على الأرض. ذابت ذراعيها في السجادة مثل الشمع بينما تحولت الأجزاء الأخرى من جسدها إلى رماد غامق واختفت.

[ZABUZA]

 

بعد ثوانٍ قليلة ، بعد تكرار كل شظايا روح خديولا ، تراجع لين شنج عن وعيه وفتح عينيه.

في ساحة أنقاض المعبد ، وقف صبي أمام دائرة الاستدعاء. كان شعره أبيض ، ووجهه رقيق وحاد ، لكنه بدا وكأنه بلا جنس. كان في التاسعة من عمره على الأكثر ، وكانت عيناه كالجمشت خاليتان من الروح مشرقة وواضحة. كانت بشرته أنعم من الحرير ، ووجهه خالٍ من البقع ، وشفتيه الوردية مثل بتلات الورد. كان أجمل من الدمية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط