نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 163

استدعاء (3)

استدعاء (3)

كل عام وأنتم بخير … رمضان كريم [✓]

استدار الزورق الحربي في عرض البحر وانطلق مسرعًا قاطعًا مسافة في البحر . وفي الوقت نفسه ، اشتعلت النيران فجأة في قارب النجاة القابل للنفخ في المياه الضحلة وغرق في قاع الماء.

******************

“توقف عن ذلك ، بوريل. وحرك مؤخرتك. لديك يوم واحد فقط “. كما قفز شخص نحيف من أقصى نهاية الطوافة ووصل إلى الشاطئ.

الفصل 163 : استدعاء (3)

“اراك قريبًا.” قال الشكل النحيف للرجل ذو الندبة.

      كان إلصاق نفسه بعقل خديولا تجربة غريبة. كان لين شنغ يتعرض باستمرار لهجوم الجشع والجوع ، مما جعله يرغب في اصطياد وحصد المزيد من الأذرع.

“حان وقت الذهاب.” نقل لين شنغ وعيه الأساسي إلى خديولا ، تاركًا وراءه فقط ما كان ضروريًا لعمل جسده بشكل صحيح.

بما أن خديولا كان يفتقر إلى الحواس الجسدية غير يديه ، فإن أفعاله وإدراكه للعالم الخارجي كانت تعتمد فقط على ذراعيه. لكن يبدو أن هذا قد تغير بعد أن أصيب بضرر دارك إيغور ، مما منحه إدراكًا قويًا للسحر. منحته مئات من عيون الساحر التي تغطي جسده القدرة على إدراك وإتقان المعلومات في محيطه.

“إنه شعور أكثر من الحالة التي كنت أتوقعها.” نظر لين شنغ إلى نفسه من خلال عين خديولا. كان شعورًا غريبًا كما لو كان ينظر إلى المرآة. كانت الجثتان شبيهة باليدين. تحركوا كما شاءت الروح. مع توليه السيطرة ، بدأ خديولا يتحرك في الفناء.

بالنسبة للقدرات الأخرى ، لم يكن لين شنغ مهتمًا جدًا. نظر إليهم فقط ونسي أمرهم ، لأنه كان يعلم أن خديولا كان الأقوى عندما لم يعد يتنكر. كان لين شنغ يتحكم في خديولا ، ويفتح فمه ، ويحاول نطق صوت. وبعد ذلك ، خطرت في بالـه فكرة اندفاعية.

“دعونا نفعل ذلك قبل أن تشرق الشمس.”

“هل أُعجِبُك؟ ثم ضحي بيديك “. فتح خديولا ذراعيه قليلاً بابتسامة جميلة تنتشر على وجهه.

“هل أُعجِبُك؟ ثم ضحي بيديك “. فتح خديولا ذراعيه قليلاً بابتسامة جميلة تنتشر على وجهه.

لم يقل لين شنغ هذا. كان الدافع الغريزي والشوق إلى ذراعيّ الجسم المضيف هو الذي جعله يتحدث. لكن لين شنغ لم يوقفها. كما هو مذكور في جريمور ، كانت هذه الغريزة الجسدية رد فعل طبيعي للروح ، وكانت طبيعية.

لقد كان الآن مسيطرًا على جسد خديولا.

على الأرض المفتوحة ، نظر لين شنغ إلى خديولا. كان التحكم في شخصين في نفس الوقت أمرًا يمكنه القيام به بسهولة. كان قد قام سابقًا بتوجيه عقل المبارزين السود ، وحراس القبو ، والدرع المقدس الطاغية عندما احتاجوا إلى إجراءات دقيقة. ولكن هذه المرة كان مختلفًا. كان تأثير خديولا على روحه ووعيه يفوق ما كان يتخيله.

عاد لين شنغ من الرؤية ، وهز رأسه على الشعور الغريب.

“إنه شعور أكثر من الحالة التي كنت أتوقعها.” نظر لين شنغ إلى نفسه من خلال عين خديولا. كان شعورًا غريبًا كما لو كان ينظر إلى المرآة. كانت الجثتان شبيهة باليدين. تحركوا كما شاءت الروح. مع توليه السيطرة ، بدأ خديولا يتحرك في الفناء.

“حان وقت الذهاب.” نقل لين شنغ وعيه الأساسي إلى خديولا ، تاركًا وراءه فقط ما كان ضروريًا لعمل جسده بشكل صحيح.

توقف لين شنغ فجأة في منتصف الطريق عندما ظهرت من ذكرياته لقطات ضبابية فيما بدا وكأنه لقاء لخديولا ودارك إيغور ، الذي ظهر بهويته الحقيقية لأول مرة في حديقة ملكية مورقة.

يمكن أن يصبح جسده الرئيسي هدفًا سهلاً إذا تم الكشف عنه. لذلك خطط لين شنغ لاستخدام الجسم المُستدعَى للتعامل مع معظم المواقف الخطرة. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه ما زال يكافح من أجل تعدد مهام وعيه. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتكيف.

“دارك إيغور ، هل أنت سعيد؟” سار خديولا بين الشجيرات المزهرة ، ووجهه الأنثوي يشع بابتسامة نابعة من داخله. أستطيع الآن أن أرى الألوان ، وأشم الرائحة ، وأسمع الأصوات ، وأتذوق حلاوة العسل. لا أستطيع أن أخبرك كم أنا سعيد “.

توقف زورق حربي كان يتلألأ في هالة خضراء شاحبة على بعد عدة كيلومترات من ميناء هوايشا تحت جنح الليل. نظرًا لحجمه ، لم يتمكن الزورق الحربي من الإبحار بالقرب من الشاطئ. لذلك أرسل قارب نجاة قابل للنفخ إلى الساحل. عندما وصلت الطوافة إلى مياه الشاطئ ، قفزت عدة شخصيات مرتدية عباءة في الماء. يقود الطريق الرجل الأطول بينهم. عندما داس الرجل على مياه الشاطئ ، خلق رذاذًا تحت قدميه. “الشاطئ هنا أقذر بكثير من شاطئ بلدنا. أستطيع أن أشم الرائحة الكريهة حتى مع إغلاق فمي! “

“سيدي ، أنت تجري بسرعة كبيرة. احذر…” أمسك دارك إيغور بعصا سحرية في يده ، ووجهه الأشيب ينفجر بابتسامة عاجزة ولكن غير متوقعة.

قراءة ممتعة …

عاد لين شنغ من الرؤية ، وهز رأسه على الشعور الغريب.

“بدون الدرع المقدس الطاغية ومع بقاء مبارز من الريش الأسود فقط ، يمكنني استدعاء حراس القبو مرتين.” حسب لين شنغ في عقله من خلال خبرته.

“هل كان كل شيء في رأسي ، هل هذا ارتباطًا عقليًا طبيعيًا؟” منذ التقارب بين روحه وخديولا ، اكتسب خديولا ذكرياته. تسبب هذا في شعور خديولا بنفس التجارب والعواطف مثل لين شنج ومساعدة توأم روح لين شنج مع الجسم المضيف بشكل أفضل.

      كان إلصاق نفسه بعقل خديولا تجربة غريبة. كان لين شنغ يتعرض باستمرار لهجوم الجشع والجوع ، مما جعله يرغب في اصطياد وحصد المزيد من الأذرع.

“حان وقت الذهاب.” نقل لين شنغ وعيه الأساسي إلى خديولا ، تاركًا وراءه فقط ما كان ضروريًا لعمل جسده بشكل صحيح.

      كان إلصاق نفسه بعقل خديولا تجربة غريبة. كان لين شنغ يتعرض باستمرار لهجوم الجشع والجوع ، مما جعله يرغب في اصطياد وحصد المزيد من الأذرع.

يمكن أن يصبح جسده الرئيسي هدفًا سهلاً إذا تم الكشف عنه. لذلك خطط لين شنغ لاستخدام الجسم المُستدعَى للتعامل مع معظم المواقف الخطرة. كانت المشكلة الوحيدة هي أنه ما زال يكافح من أجل تعدد مهام وعيه. سيستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتكيف.

      كان إلصاق نفسه بعقل خديولا تجربة غريبة. كان لين شنغ يتعرض باستمرار لهجوم الجشع والجوع ، مما جعله يرغب في اصطياد وحصد المزيد من الأذرع.

“لم تتبقَ الكثير من المساحة في روحي. ولكن لا يزال هناك مجال لمزيد من الاستدعاء! ” فحص لين شنغ حالة روحه وقرر حشد كل ما في وسعه.

“حان وقت الذهاب.” نقل لين شنغ وعيه الأساسي إلى خديولا ، تاركًا وراءه فقط ما كان ضروريًا لعمل جسده بشكل صحيح.

هذه المرة ، أراد استدعاء حراس القبو ، الذين كانوا أقوياء و أكثر صلابة. لم يكن لديهم أي نقاط ضعف تقريبًا باستثناء حركتهم البطيئة نسبيًا. علاوة على ذلك ، كانت نسبة السعر إلى الأداء مرتفعة. يمكنه استدعاء ما يصل إلى أربعة في وقت واحد لاستخدامهم ككشافة.

“سيدي ، أنت تجري بسرعة كبيرة. احذر…” أمسك دارك إيغور بعصا سحرية في يده ، ووجهه الأشيب ينفجر بابتسامة عاجزة ولكن غير متوقعة.

“بدون الدرع المقدس الطاغية ومع بقاء مبارز من الريش الأسود فقط ، يمكنني استدعاء حراس القبو مرتين.” حسب لين شنغ في عقله من خلال خبرته.

“توقف عن ذلك ، بوريل. وحرك مؤخرتك. لديك يوم واحد فقط “. كما قفز شخص نحيف من أقصى نهاية الطوافة ووصل إلى الشاطئ.

لقد كان الآن مسيطرًا على جسد خديولا.

      كان إلصاق نفسه بعقل خديولا تجربة غريبة. كان لين شنغ يتعرض باستمرار لهجوم الجشع والجوع ، مما جعله يرغب في اصطياد وحصد المزيد من الأذرع.

“دعونا نفعل ذلك قبل أن تشرق الشمس.”

****************

توقف زورق حربي كان يتلألأ في هالة خضراء شاحبة على بعد عدة كيلومترات من ميناء هوايشا تحت جنح الليل. نظرًا لحجمه ، لم يتمكن الزورق الحربي من الإبحار بالقرب من الشاطئ. لذلك أرسل قارب نجاة قابل للنفخ إلى الساحل. عندما وصلت الطوافة إلى مياه الشاطئ ، قفزت عدة شخصيات مرتدية عباءة في الماء. يقود الطريق الرجل الأطول بينهم. عندما داس الرجل على مياه الشاطئ ، خلق رذاذًا تحت قدميه. “الشاطئ هنا أقذر بكثير من شاطئ بلدنا. أستطيع أن أشم الرائحة الكريهة حتى مع إغلاق فمي! “

ومع ذلك ، انطلق ظل أخضر لامرأة شفافة متجاوزًا بوريل من الخلف واختفى في الهواء مع شعر بوريل الأشقر الذي يرفرف في النسيم. جلس الرجال خلفه بسرعة على الأرض ومدوا أيديهم اليمنى ودفعوا نصف ذراعهم في عمق الرمال. بعد ذلك ، بدأ صوت خافت مثل هسهسة الثعابين ينتشر على الشاطئ. مع وجودهم في الوسط ، ظهرت حلقة خضراء داكنة ذات أنماط معقدة وطوقتهم.

“لا تشم بفمك. أنت غبي!” قال رجل آخر وراءه ساخرًا ، الذي أسقط غطاء رأسه ليكشف عن شعره الأشقر بطول كتفه ووجهه بعضلات قبيحة. ما لفت الأنظار أكثر هو الندبة التي على شكل [X] على وجهه.

[ZABUZA]

“رئيس ، لن تحصل على الفتيات بهذه الطريقة!” رد الرجل الطويل بالرد.

استدار الزورق الحربي في عرض البحر وانطلق مسرعًا قاطعًا مسافة في البحر . وفي الوقت نفسه ، اشتعلت النيران فجأة في قارب النجاة القابل للنفخ في المياه الضحلة وغرق في قاع الماء.

“يبدو أنك أحمق…” رد الرجل بعلامة [X] على وجهه.

لم يقل لين شنغ هذا. كان الدافع الغريزي والشوق إلى ذراعيّ الجسم المضيف هو الذي جعله يتحدث. لكن لين شنغ لم يوقفها. كما هو مذكور في جريمور ، كانت هذه الغريزة الجسدية رد فعل طبيعي للروح ، وكانت طبيعية.

“توقف عن ذلك ، بوريل. وحرك مؤخرتك. لديك يوم واحد فقط “. كما قفز شخص نحيف من أقصى نهاية الطوافة ووصل إلى الشاطئ.

لقد كان الآن مسيطرًا على جسد خديولا.

“أنا أعرف. لا داعى للقلق.” أومأ الرجل ذو الندبة برأسه ورفع يده لينظر إلى ساعته. “إنها 7:16 الآن. سنلتقي غدًا في نفس الوقت و المكان “.

******************

“كن حذرًا ، ولا تشتبك مع الجانب المظلم في ريدوين.” حذر الشخص النحيل.

لم يقل لين شنغ هذا. كان الدافع الغريزي والشوق إلى ذراعيّ الجسم المضيف هو الذي جعله يتحدث. لكن لين شنغ لم يوقفها. كما هو مذكور في جريمور ، كانت هذه الغريزة الجسدية رد فعل طبيعي للروح ، وكانت طبيعية.

“لا تقلق.” ألقى بوريل بيده وهو يلوح وهو يندفع نحو اتجاه هوايشا. “أرسل لي الموقع.”

الفصل 163 : استدعاء (3)

ومع ذلك ، انطلق ظل أخضر لامرأة شفافة متجاوزًا بوريل من الخلف واختفى في الهواء مع شعر بوريل الأشقر الذي يرفرف في النسيم. جلس الرجال خلفه بسرعة على الأرض ومدوا أيديهم اليمنى ودفعوا نصف ذراعهم في عمق الرمال. بعد ذلك ، بدأ صوت خافت مثل هسهسة الثعابين ينتشر على الشاطئ. مع وجودهم في الوسط ، ظهرت حلقة خضراء داكنة ذات أنماط معقدة وطوقتهم.

بالنسبة للقدرات الأخرى ، لم يكن لين شنغ مهتمًا جدًا. نظر إليهم فقط ونسي أمرهم ، لأنه كان يعلم أن خديولا كان الأقوى عندما لم يعد يتنكر. كان لين شنغ يتحكم في خديولا ، ويفتح فمه ، ويحاول نطق صوت. وبعد ذلك ، خطرت في بالـه فكرة اندفاعية.

“اراك قريبًا.” قال الشكل النحيف للرجل ذو الندبة.

عاد لين شنغ من الرؤية ، وهز رأسه على الشعور الغريب.

“اراك لاحقًا.” أشعل الرجل ذو الندبة سيجارة وانطلق بعيدًا دون أن ينظر إلى الوراء. اختفت الأشكال المتبقية على الفور من الشاطئ ، تاركة وراءها دائرة خضراء داكنة لنمط متدفق على الرمال. لكن الحلقة لم تدم طويلاً حيث غرقت ببطء واختفت في الرمال.

“لم تتبقَ الكثير من المساحة في روحي. ولكن لا يزال هناك مجال لمزيد من الاستدعاء! ” فحص لين شنغ حالة روحه وقرر حشد كل ما في وسعه.

استدار الزورق الحربي في عرض البحر وانطلق مسرعًا قاطعًا مسافة في البحر . وفي الوقت نفسه ، اشتعلت النيران فجأة في قارب النجاة القابل للنفخ في المياه الضحلة وغرق في قاع الماء.

“اراك لاحقًا.” أشعل الرجل ذو الندبة سيجارة وانطلق بعيدًا دون أن ينظر إلى الوراء. اختفت الأشكال المتبقية على الفور من الشاطئ ، تاركة وراءها دائرة خضراء داكنة لنمط متدفق على الرمال. لكن الحلقة لم تدم طويلاً حيث غرقت ببطء واختفت في الرمال.

****************

“أنا أعرف. لا داعى للقلق.” أومأ الرجل ذو الندبة برأسه ورفع يده لينظر إلى ساعته. “إنها 7:16 الآن. سنلتقي غدًا في نفس الوقت و المكان “.

قراءة ممتعة …

“أنا أعرف. لا داعى للقلق.” أومأ الرجل ذو الندبة برأسه ورفع يده لينظر إلى ساعته. “إنها 7:16 الآن. سنلتقي غدًا في نفس الوقت و المكان “.

[ZABUZA]

بما أن خديولا كان يفتقر إلى الحواس الجسدية غير يديه ، فإن أفعاله وإدراكه للعالم الخارجي كانت تعتمد فقط على ذراعيه. لكن يبدو أن هذا قد تغير بعد أن أصيب بضرر دارك إيغور ، مما منحه إدراكًا قويًا للسحر. منحته مئات من عيون الساحر التي تغطي جسده القدرة على إدراك وإتقان المعلومات في محيطه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط