نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 164

مثيل (1)

مثيل (1)

الفصل 164 : مثيل (1)

“وثم؟” لم تستطع إلبا إلا أن تسأل.

عندما خرج لين شنغ من أطلال المعبد وحده ، تبددت أعمدة الدخان الأسود من الفناء خلفه.

**************

ألقى حقيبته على ظهره ونظر إلى السماء. كانت الغيوم البيضاء تسبح في السماء الساطعة بلونها الأزرق. تخللت الغابة الكثيفة أمام عينيه رائحة عطرة ورطبة وعشبية. كان الهواء منعشًا ولكنه بارد جدًا.

“عشيرة ستارفيوري؟” حكَّت إلبا ذقنها بعناية. “ذلك مثير للاهتمام. قد يكون من الجيد قتل الوقت. هل من شيء آخر؟”

“يجب أن تكون خديولا قادرة على شراء بعض الوقت لي ومنع ريدوين من فعل أي شيء غبي.” عرف لين شنغ أن الاستقرار كان أولوية ريدوين ، وفرضوا حظر تجول ليلي للحفاظ على مواردهم أثناء الصراع مع شيلين. من الآن فصاعدًا ، اعتمد الأمر على مدى قدرة خديولا على الصمود أمام داركسايدر ريدوين.

عندما سقطت شيلين في حالة من الفوضى ، بدأت القوى الأجنبية في التدخل ، راغبة في الحصول على جزء من الكعكة. كان مجرد أن ريدوين كان أول من حضر إلى الحفلة. لكن أولرو لم يكن متكاسلًا أيضًا. قيل أنهم تحركوا بهدوء. كان القلق الأكبر هو ما إذا كانت جمعية القبضة الحديدية لديها أي تحالف مع أورلو. إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون هذا خبرًا سيئًا لقوات ريدوين في الخطوط الأمامية.

لم يكن لين شنغ متأكدًا من القوة القتالية لخاديولا. بعد سنوات من التحصن في القبو ، لم يعرف أحد حالته الفعلية. حتى لين شنغ قد قتله فقط بالحيل والفأس الإلهي ؛ لم يكن قتالًا حقيقيًا.

تم تقسيم برج السماء إلى ستة أجنحة ؛ كلما زاد عدد الأجنحة ، كلما ارتفع الموقع والقوة. إلبا ، الملقبة ببال ڤايبر ، كانت داركسايدر ذو أربعة أجنحة يتمتع بالقوة الكافية لحكم منطقة كبيرة مثل مقاطعة. لكن هذا لم يكن سبب صداع ستيتز. كانت إلبا قلقة. لم تكن راضية عن البقاء في الخلف في ساحة المعركة. أرادت أن تثبت نفسها في العمل في الخطوط الأمامية. وهذا هو سبب خوف الجميع في قسم شؤون الدفاع. كان الناس خائفين من إثارة إلبا ، التي كانت بالفعل ثورًا غاضبًا.

“دعونا نرى كيف ستسير الامور.” تنهد لين شنج.

“بالطبع ، الوزير …” أومأ ستيتز. “لين شنغ ، رئيس جمعية القبضة الحديدية ، كان فقط طالبًا ثانويًا عاديًا. لقد صعد بطريقة سحرية في العالم وصعد ليصبح داركسايدر. لا أعتقد أنه ليس لديه من يعلمه أي شيء إذا سألتني “.

تركت ضابطة ريدوين العسكرية ذات الشعر الأزرق التي جاءت في عربة مصفحة في ذلك اليوم انطباعًا عميقًا عنه. لم يكن يريد أن يكون في مواجهة مع قسم شؤون الدفاع في ريدوين. خلاف ذلك ، فإن يان مينجشي ، الضابطة العسكرية ، التي اشتهرت في جمعية القبضة الحديدية ، كانت ستموت.

“وثمَّ؟” أثار ذلك اهتمام إلبا. على الرغم من وجود ما لا يقل عن اثنين من الاضطرابات التي تحدث في المستعمرة كل يوم ، إلا أن معظمها كان من عمل منظمة سرية تسمى ‘صحوة زيلين’. كان أعضاء الصحوة بعيدي المنال ونادرًا ما يكونون في مواجهة مباشرة مع شعبة شؤون الدفاع ، والتي لا يرغب أحد في تحديها.

“تغيرت الأمور بسرعة كبيرة وبشكل غير متوقع للغاية.” أمسك لين شنغ بحقيبة ظهره بإحكام وانطلق إلى أسفل الجبال. شعرت أقدام لين شنج بالنعومة والبرد على أرض الغابة الرطبة. كان قَصْف أقدام لين شنغ على الأرض كان يخيف أحيانًا الطيور التي تزقزق مثل الجوقات الشنيعة على الأشجار.

“وثمَّ؟” أثار ذلك اهتمام إلبا. على الرغم من وجود ما لا يقل عن اثنين من الاضطرابات التي تحدث في المستعمرة كل يوم ، إلا أن معظمها كان من عمل منظمة سرية تسمى ‘صحوة زيلين’. كان أعضاء الصحوة بعيدي المنال ونادرًا ما يكونون في مواجهة مباشرة مع شعبة شؤون الدفاع ، والتي لا يرغب أحد في تحديها.

لو لم يكن في طقوس الاستدعاء ، سيظل لين شنغ يشعر وكأنه أي طالب ثانوي نموذجي جاء في رحلة عبر الغابة في الجبال. كان التناقض الصارخ بين الغابة العادية والواقع الأسطوري سرياليًا.

لم يكن لين شنغ متأكدًا من القوة القتالية لخاديولا. بعد سنوات من التحصن في القبو ، لم يعرف أحد حالته الفعلية. حتى لين شنغ قد قتله فقط بالحيل والفأس الإلهي ؛ لم يكن قتالًا حقيقيًا.

بمجرد الخروج من الغابة ، عاد لين شنغ مباشرة إلى جمعية القبضة الحديدية على دراجته. نظرًا لأن استدعاء خديولا كان ناجحًا ، وكذلك الآخرون ، فقد حان الوقت لإنشاء ستار دخاني. لقد كانت خطوة حكيمة لاستخدام هوية خديولا كغطاء مع إبقاء نفسه تحت الرادار.

شتم ستيتز بهدوء ، مُحبَطًا من خدمة ذللك الرئيس ذو المزاج الصعب. لقد ضحى بجلسة البولو الخاصة به كل ظهيرة لمجرد إبقاء رئيسه الصعب الإرضاء مشغولاً. كان إما في مهمة رسمية أو يتصارع مع أفكار إلبا الغريبة ، خوفًا من أنها قد تسبب مشاكل لا داعي لها في الخارج. ثم خطرت بباله فجأة فكرة.

…………….

تم تقسيم برج السماء إلى ستة أجنحة ؛ كلما زاد عدد الأجنحة ، كلما ارتفع الموقع والقوة. إلبا ، الملقبة ببال ڤايبر ، كانت داركسايدر ذو أربعة أجنحة يتمتع بالقوة الكافية لحكم منطقة كبيرة مثل مقاطعة. لكن هذا لم يكن سبب صداع ستيتز. كانت إلبا قلقة. لم تكن راضية عن البقاء في الخلف في ساحة المعركة. أرادت أن تثبت نفسها في العمل في الخطوط الأمامية. وهذا هو سبب خوف الجميع في قسم شؤون الدفاع. كان الناس خائفين من إثارة إلبا ، التي كانت بالفعل ثورًا غاضبًا.

أزاحت قرقرة فنجان القهوة والملعقة إلبا عن تفكيرها. كانت القهوة في قسم شؤون الدفاع خفيفة وتفتقر إلى النكهة الفريدة. كانت سمة نموذجية للقهوة الجاهزة.

كان الشخص على الطرف الآخر صامتًا لثانية. “اعتذر يا وزير. كان لقلب المحيط العديد من المعاقل المخفية على طول ساحلها الطويل. خاصة في المياه الضحلة حيث يصعب إجراء عمليات بحث على نطاق واسع “.

نادت إلبا ، وهي ترتب شعرها الأزرق الطويل وتقف على قدميها: “على ما يرام … رهيب للغاية …”. “نائب الوزير ستيتز ، هل وجدت فئران قلب المحيط؟” رفعت سماعة الهاتف على المنضدة وسألت بفارغ الصبر.

“يجب أن تكون خديولا قادرة على شراء بعض الوقت لي ومنع ريدوين من فعل أي شيء غبي.” عرف لين شنغ أن الاستقرار كان أولوية ريدوين ، وفرضوا حظر تجول ليلي للحفاظ على مواردهم أثناء الصراع مع شيلين. من الآن فصاعدًا ، اعتمد الأمر على مدى قدرة خديولا على الصمود أمام داركسايدر ريدوين.

احتاجت الإمبراطورية إلى المزيد من القوى القمعية لكسر الجمود. بدلاً من قضاء وقتها هنا فقط للحماية من حشرات قلب المحيط ، فهي تُفضل القتال في خط المواجهة وتفوز ببعض الجوائز.

…………….

كان الشخص على الطرف الآخر صامتًا لثانية. “اعتذر يا وزير. كان لقلب المحيط العديد من المعاقل المخفية على طول ساحلها الطويل. خاصة في المياه الضحلة حيث يصعب إجراء عمليات بحث على نطاق واسع “.

**************

تم تقسيم برج السماء إلى ستة أجنحة ؛ كلما زاد عدد الأجنحة ، كلما ارتفع الموقع والقوة. إلبا ، الملقبة ببال ڤايبر ، كانت داركسايدر ذو أربعة أجنحة يتمتع بالقوة الكافية لحكم منطقة كبيرة مثل مقاطعة. لكن هذا لم يكن سبب صداع ستيتز. كانت إلبا قلقة. لم تكن راضية عن البقاء في الخلف في ساحة المعركة. أرادت أن تثبت نفسها في العمل في الخطوط الأمامية. وهذا هو سبب خوف الجميع في قسم شؤون الدفاع. كان الناس خائفين من إثارة إلبا ، التي كانت بالفعل ثورًا غاضبًا.

الفصل 164 : مثيل (1)

قال ستيتز وهو يتذكر المعلومات التي تلقاها للتو: “معالي الوزير ، قد ترغب في التحقق من الأشياء التي حدثت في أندوين مؤخرًا ، إذا شعرتِ بالملل”. “سقط العديد من الداركسايدر من عشيرة ستارفيوري بالقرب من المياه الضحلة في هوايشيا. تُظهر أجهزة المخابرات أن مجموعة من الداركسايدر دخلوا المدينة ، لكننا ما زلنا لا نستطيع تحديد نواياهم “.

أزاحت قرقرة فنجان القهوة والملعقة إلبا عن تفكيرها. كانت القهوة في قسم شؤون الدفاع خفيفة وتفتقر إلى النكهة الفريدة. كانت سمة نموذجية للقهوة الجاهزة.

“عشيرة ستارفيوري؟” حكَّت إلبا ذقنها بعناية. “ذلك مثير للاهتمام. قد يكون من الجيد قتل الوقت. هل من شيء آخر؟”

“عشيرة ستارفيوري؟” حكَّت إلبا ذقنها بعناية. “ذلك مثير للاهتمام. قد يكون من الجيد قتل الوقت. هل من شيء آخر؟”

شتم ستيتز بهدوء ، مُحبَطًا من خدمة ذللك الرئيس ذو المزاج الصعب. لقد ضحى بجلسة البولو الخاصة به كل ظهيرة لمجرد إبقاء رئيسه الصعب الإرضاء مشغولاً. كان إما في مهمة رسمية أو يتصارع مع أفكار إلبا الغريبة ، خوفًا من أنها قد تسبب مشاكل لا داعي لها في الخارج. ثم خطرت بباله فجأة فكرة.

“وثمَّ؟” أثار ذلك اهتمام إلبا. على الرغم من وجود ما لا يقل عن اثنين من الاضطرابات التي تحدث في المستعمرة كل يوم ، إلا أن معظمها كان من عمل منظمة سرية تسمى ‘صحوة زيلين’. كان أعضاء الصحوة بعيدي المنال ونادرًا ما يكونون في مواجهة مباشرة مع شعبة شؤون الدفاع ، والتي لا يرغب أحد في تحديها.

“بالمناسبة ، نظرًا لأن الوضع في هوايشيا أصبح أكثر تقلبًا ، فقد بدأت المخابرات في تدريب أعينهم على منظمة تسمى جمعية القبضة الحديدية. اعتاد مساعديّ في المعسكر العمل في مهمة لمتابعة يوتيا هناك وكان لديه موقفًا مع جمعية القبضة الحديدية ، التي كان موقفها صلبًا بشكل غير مفهوم “.

“ليس سيئًا … بما يكفي للجعل من ممارس فنون القتال العادي يصل إلى المستوى الثالث من داركسايدر في غضون شهر. هناك ما هو أكثر مما تراه العين من مجتمع القبضة الحديدية هذا… “. واصل ستيتز. “استنادًا إلى المخابرات، رأيي هو أن جمعية القبضة الحديدية لديها مجموعة كاملة نسبيًا من أنظمة الزراعة ، والتي تعد الخبرات والمهارات المعروضة منها ناضجة إلى حد ما.و لم يتم تطوّر في شيء ما مؤخرًا “.

“وثمَّ؟” أثار ذلك اهتمام إلبا. على الرغم من وجود ما لا يقل عن اثنين من الاضطرابات التي تحدث في المستعمرة كل يوم ، إلا أن معظمها كان من عمل منظمة سرية تسمى ‘صحوة زيلين’. كان أعضاء الصحوة بعيدي المنال ونادرًا ما يكونون في مواجهة مباشرة مع شعبة شؤون الدفاع ، والتي لا يرغب أحد في تحديها.

لم يكن لين شنغ متأكدًا من القوة القتالية لخاديولا. بعد سنوات من التحصن في القبو ، لم يعرف أحد حالته الفعلية. حتى لين شنغ قد قتله فقط بالحيل والفأس الإلهي ؛ لم يكن قتالًا حقيقيًا.

“لقد ذهبنا إلى هناك للتحقيق ووجدنا أن جمعية القبضة الحديدية ليس لها علاقة بأنصار الصحوة ولا بقلب المحيط. قال ستيتز وهو يقوم بفرز المعلومات في ذهنه ، إنها مجموعة غير معروفة. “على عكس غرفة التجارة في ينلان ، تدَّعي جمعية القبضة الحديدية أن لديها مقرًا رئيسيًا. حتى أنهم قد اشتبكوا مع ضابط عسكري في ‘أزورا هيرت’ في وقت سابق. ميولهم السياسية غير معروفة … ” توقف للحظة مع حياكة حاجبيه معًا. “إنهم يتقنون أيضًا نوعًا من تقنيات زراعة الطاقة المظلمة الغريبة التي تستخدم رمزًا خاصًا للتأمل واكتساب القدرات التي تتجاوز حدود الإنسان.”

نادت إلبا ، وهي ترتب شعرها الأزرق الطويل وتقف على قدميها: “على ما يرام … رهيب للغاية …”. “نائب الوزير ستيتز ، هل وجدت فئران قلب المحيط؟” رفعت سماعة الهاتف على المنضدة وسألت بفارغ الصبر.

عقدت إلبا حاجبًا في فضول. “ما مدى قوتهم؟”

“وثم؟” لم تستطع إلبا إلا أن تسأل.

“ليس سيئًا … بما يكفي للجعل من ممارس فنون القتال العادي يصل إلى المستوى الثالث من داركسايدر في غضون شهر. هناك ما هو أكثر مما تراه العين من مجتمع القبضة الحديدية هذا… “. واصل ستيتز. “استنادًا إلى المخابرات، رأيي هو أن جمعية القبضة الحديدية لديها مجموعة كاملة نسبيًا من أنظمة الزراعة ، والتي تعد الخبرات والمهارات المعروضة منها ناضجة إلى حد ما.و لم يتم تطوّر في شيء ما مؤخرًا “.

احتاجت الإمبراطورية إلى المزيد من القوى القمعية لكسر الجمود. بدلاً من قضاء وقتها هنا فقط للحماية من حشرات قلب المحيط ، فهي تُفضل القتال في خط المواجهة وتفوز ببعض الجوائز.

“وثم؟” لم تستطع إلبا إلا أن تسأل.

كان الشخص على الطرف الآخر صامتًا لثانية. “اعتذر يا وزير. كان لقلب المحيط العديد من المعاقل المخفية على طول ساحلها الطويل. خاصة في المياه الضحلة حيث يصعب إجراء عمليات بحث على نطاق واسع “.

“هذا يعني أن لديهم خلفية أقوى بكثير مما نعرفه بالفعل. قال ستيتز بصراحة ” لم أتدخل في وقت سابق لأن أولرو دخل في الصورة.

عندما سقطت شيلين في حالة من الفوضى ، بدأت القوى الأجنبية في التدخل ، راغبة في الحصول على جزء من الكعكة. كان مجرد أن ريدوين كان أول من حضر إلى الحفلة. لكن أولرو لم يكن متكاسلًا أيضًا. قيل أنهم تحركوا بهدوء. كان القلق الأكبر هو ما إذا كانت جمعية القبضة الحديدية لديها أي تحالف مع أورلو. إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون هذا خبرًا سيئًا لقوات ريدوين في الخطوط الأمامية.

“هل أردت تجنب الخلاف؟” يمكن أن ترى إلبا قلقه.

فركت إلبا ذقنها بفارغ الصبر.

عندما سقطت شيلين في حالة من الفوضى ، بدأت القوى الأجنبية في التدخل ، راغبة في الحصول على جزء من الكعكة. كان مجرد أن ريدوين كان أول من حضر إلى الحفلة. لكن أولرو لم يكن متكاسلًا أيضًا. قيل أنهم تحركوا بهدوء. كان القلق الأكبر هو ما إذا كانت جمعية القبضة الحديدية لديها أي تحالف مع أورلو. إذا كان هذا صحيحًا ، فسيكون هذا خبرًا سيئًا لقوات ريدوين في الخطوط الأمامية.

نادت إلبا ، وهي ترتب شعرها الأزرق الطويل وتقف على قدميها: “على ما يرام … رهيب للغاية …”. “نائب الوزير ستيتز ، هل وجدت فئران قلب المحيط؟” رفعت سماعة الهاتف على المنضدة وسألت بفارغ الصبر.

“بالطبع ، الوزير …” أومأ ستيتز. “لين شنغ ، رئيس جمعية القبضة الحديدية ، كان فقط طالبًا ثانويًا عاديًا. لقد صعد بطريقة سحرية في العالم وصعد ليصبح داركسايدر. لا أعتقد أنه ليس لديه من يعلمه أي شيء إذا سألتني “.

عندما خرج لين شنغ من أطلال المعبد وحده ، تبددت أعمدة الدخان الأسود من الفناء خلفه.

فركت إلبا ذقنها بفارغ الصبر.

نادت إلبا ، وهي ترتب شعرها الأزرق الطويل وتقف على قدميها: “على ما يرام … رهيب للغاية …”. “نائب الوزير ستيتز ، هل وجدت فئران قلب المحيط؟” رفعت سماعة الهاتف على المنضدة وسألت بفارغ الصبر.

جاء في البداية قلب المحيط ، و “الصحوة” ، وغرفة التجارة في ينلان ، والآن جمعية “القبضة الحديدية”. كان ظهور العديد من الفئران في هذا القذارة محيرًا.

الفصل 164 : مثيل (1)

**************

“تغيرت الأمور بسرعة كبيرة وبشكل غير متوقع للغاية.” أمسك لين شنغ بحقيبة ظهره بإحكام وانطلق إلى أسفل الجبال. شعرت أقدام لين شنج بالنعومة والبرد على أرض الغابة الرطبة. كان قَصْف أقدام لين شنغ على الأرض كان يخيف أحيانًا الطيور التي تزقزق مثل الجوقات الشنيعة على الأشجار.

قراءة ممتعة….

تم تقسيم برج السماء إلى ستة أجنحة ؛ كلما زاد عدد الأجنحة ، كلما ارتفع الموقع والقوة. إلبا ، الملقبة ببال ڤايبر ، كانت داركسايدر ذو أربعة أجنحة يتمتع بالقوة الكافية لحكم منطقة كبيرة مثل مقاطعة. لكن هذا لم يكن سبب صداع ستيتز. كانت إلبا قلقة. لم تكن راضية عن البقاء في الخلف في ساحة المعركة. أرادت أن تثبت نفسها في العمل في الخطوط الأمامية. وهذا هو سبب خوف الجميع في قسم شؤون الدفاع. كان الناس خائفين من إثارة إلبا ، التي كانت بالفعل ثورًا غاضبًا.

عذرًا إذا وُجد أي خطأ بالترجمة..

…………….

[ZABUZA]

“وثم؟” لم تستطع إلبا إلا أن تسأل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط