نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Nightmare’s Call 167

الموقف (1)

الموقف (1)

الفصل 167: الموقف (1)

اصطدم الأخضر والأبيض مثل موجتين متميزتين مع دوي يصم الآذان وصدمة قوية ، تمزقت العظام واللحم إلى قطع ، ثم تساقطت مثل الأمطار من السماء.

   سقطت قطع من الورق على الأرض وانتقدت حذاء ألبا القتالي. كانت تحدق بنظرة قاتلة في الخصم ، الذي لم يكن سوى ارتفاع خصرها ، لكن الهالة القاتلة التي تشبه السكاكين للصبي الصغير كانت تقشعر لها الأبدان. “جمعية القبضة الحديدية؟ أنا أرى. إذن هل تعرف من قتلت للتو؟ “

”هذا الوغد صعب قليلًا. ماذا عن هذا؟” عندما رفع خديولا رأسه قليلاً وفمه مفتوحًا ، تصاعدت أعمدة من الدخان الأبيض من فمه وسرعان ما انتشرت في الهواء. في نفس الوقت تقريبًا ، ارتفعت موجة من الأيدي البيضاء من الأرض ، تتلوى وتتسلق على بعضها البعض لتُشكل أربعة أذرع ضخمة جديدة. أمسكت الذراع الضخمة الأولى بالهيكل العظمي في مخالبها ، تبعها الذراع الثاني والثالث والرابع.

رفع خديولا يده اليمنى وشدها بقبضة. “لا يوجد فكرة. هل سيأتي شخص ما لقتلي؟ “

“هذه المرة ، إنها أقوى بأربعة أضعاف من سابقتها. آمل أن تُعجبك.” تراجع خديولا تدريجيًا ، مما أفسح المجال لأحدث أعماله.

أثناء التحدث ، بدأت الذراعين الشاحبين يرتفعا تحت قدميه بصوت هسهسة ، ونميا جميعًا بطول عشرات الأمتار. “آمل أن يأتي شخص ما يبحث عني حتى أتمكن من العثور على المزيد من العناصر للمجموعة.” تحولت عيني خديولا إلى مظلمة وجوفاء ، وابتسمت زاويا فمه بابتسامة مخيفة وهو يحدق في إلبا.

أثناء التحدث ، بدأت الذراعين الشاحبين يرتفعا تحت قدميه بصوت هسهسة ، ونميا جميعًا بطول عشرات الأمتار. “آمل أن يأتي شخص ما يبحث عني حتى أتمكن من العثور على المزيد من العناصر للمجموعة.” تحولت عيني خديولا إلى مظلمة وجوفاء ، وابتسمت زاويا فمه بابتسامة مخيفة وهو يحدق في إلبا.

في نفس الوقت تقريبًا ، تلألأت إلبا في ضوء أخضر ، سرعان ما شكلت طبقة من خيوط شبيهة بالسائل تتدفق ببطء وتغطيها مثل الدرع الأخضر. بعد ذلك ، بدأت الصحون الداكنة تظهر في الهواء من حولها. فقط بحجم الكف ، وبعضها بحجم حوض ، كانت الصحون موزعة بكثافة في المناطق المحيطة ، مباشرة مقابل خديولا.

“هل تعتقد أنه يمكنك هزيمتي؟” كانت هناك نظرة شريرة على وجه إلبا ، بشعرها الأزرق الطويل يرفرف في الهواء رغم أنها كانت ليلة بلا رياح. شكلت الصحون الداكنة كرة عملاقة مظلمة وغطتها وخديولا بداخلها. التقت أعينهم ، وانبثقت منهما نظرة قاتلة ورأوا الفظاعة في بعضهم البعض.

بينما كان الاثنان يقفان على رصيف المشاة ، كانت أبواب المحلات التجارية على الجانب تتصاعد احتجاجًا على قوة مجال الطاقة الملتوية القوية ، وتصدع الرصيف الخرساني الرمادي بصمت ، وانفجرت حنفية الإطفاء بالماء المتدفق مثل نافورة.

*************

أصبحت الأطباق الداكنة والأذرع الشاحبة تباينًا صارخًا بين الأسود والأبيض. للحظة ، لم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى. كان كلًا من إلبا وخديولا يقيسان قوة بعضهما البعض ، محاولين الشعور بمدى قسوة وقوة الآخر.

“حسنًا ، لقد كان الوضع كذلك دائمًا إن أولئك الذين يستخفون بي سيموتون قبلي دائمًا.” تقف إلبا خلف خديولا، ترفع يديها من المقبض ، وتلتقط سيجارة من جيبها وتضعها في فمها قبل إشعالها.

إذا كان الرجل ذو الندبة “X” على وجهه خصمًا حيث يمكن أن يُنهيه خديولا بجهد ضئيل ، فإن إلبا التي تقف أمامه كانت خصمًا هائلاً لم يكن لديه ثقة في هزيمته.

*************

“أرني ما أنت قادرة عليه…” مد خديولا ذراعيه الشبيهة بجذر اللوتس ، وبدأت الخطوط البيضاء المتدفقة التي كانت تتكون من عدد لا يحصى من الأذرع الصغيرة التي نُسجَت معًا وشكلت الذراعين الشاحبتين الأكثر ضخامة و ارتفاعًا تحت قدميه و والتي تلتف حوله.

”هذا الوغد صعب قليلًا. ماذا عن هذا؟” عندما رفع خديولا رأسه قليلاً وفمه مفتوحًا ، تصاعدت أعمدة من الدخان الأبيض من فمه وسرعان ما انتشرت في الهواء. في نفس الوقت تقريبًا ، ارتفعت موجة من الأيدي البيضاء من الأرض ، تتلوى وتتسلق على بعضها البعض لتُشكل أربعة أذرع ضخمة جديدة. أمسكت الذراع الضخمة الأولى بالهيكل العظمي في مخالبها ، تبعها الذراع الثاني والثالث والرابع.

“هل تعتقد أنه يمكنك هزيمتي؟” كانت هناك نظرة شريرة على وجه إلبا ، بشعرها الأزرق الطويل يرفرف في الهواء رغم أنها كانت ليلة بلا رياح. شكلت الصحون الداكنة كرة عملاقة مظلمة وغطتها وخديولا بداخلها. التقت أعينهم ، وانبثقت منهما نظرة قاتلة ورأوا الفظاعة في بعضهم البعض.

“هذه المرة ، إنها أقوى بأربعة أضعاف من سابقتها. آمل أن تُعجبك.” تراجع خديولا تدريجيًا ، مما أفسح المجال لأحدث أعماله.

“لقد اتخذت قراري …” لعق خديولا شفتيه ، “لا أُريد يديك فقط بل بشرتك أيضًا!” رفع يديه إلى الأمام وشد قبضته. على الفور ، انفجرت الآلاف من الأذرع الشاحبة من خلفه وهاجموا الخصم.

في وقت واحد تقريبًا ، انطلقت ثعابين عملاقة من الصحون المُظلمة في المناطق المحيطة. كانت هذه الثعابين مجرد هياكل عظمية ، لكنها تتألق وتسطع في الضوء الأخضر لتلتقي بالأذرع العدائية الشاحبة.

في وقت واحد تقريبًا ، انطلقت ثعابين عملاقة من الصحون المُظلمة في المناطق المحيطة. كانت هذه الثعابين مجرد هياكل عظمية ، لكنها تتألق وتسطع في الضوء الأخضر لتلتقي بالأذرع العدائية الشاحبة.

قراءة ممتعة ..

اصطدم الأخضر والأبيض مثل موجتين متميزتين مع دوي يصم الآذان وصدمة قوية ، تمزقت العظام واللحم إلى قطع ، ثم تساقطت مثل الأمطار من السماء.

نقر خديولا بقدمه برفق وأطلق نفسه في الهواء قبل أن يهبط بيد عملاقة. يقف في الجو وينظر لأسفل إلى إلبا المحاصرة ، وتنتشر ابتسامة متوقعة على وجهه.

غرست إلبا قدميها بقوة على الأرض ثم اندفعت إلى الأمام ، زوجًا من السيوف الطويلة من العظام البيضاء ينطلق من الصحون المظلمة بجانبها. أخذت السيوف وضربتها بقوة كاملة في قطع رأسي من الأعلى. قطعت الشفرات في جسم خديولا ، لكن شعرت كما لو أن السيوف قد قطعت الهواء. قبل أن تعرف إلبا ذلك ، تلاش خديولا في صورة متأخرة أمام عينيها.

“الأخت الكبرى … رائعة … لا أريد أن أموت … حقًا … لا أريد …” كان وجه خديولا شاحبًا مثل ورقة بيضاء ، ويداه تمسكان السيف في صدره قبل سحبه للخارج بحركة واحدة مفاجئة.

“اين ذهب؟” تألق درع إلبا المصنوع من الحرير الداكن بشكل لامع. استدارت على الفور وتصدت مع سيوفها المتقاطعة بينما أُطلقت ذراع بيضاء عملاقة للاستيلاء على سيوفها. على عكس الأذرع البيضاء في وقت سابق ، كان هذا الذراع أكبر بكثير وأكثر صلابة وقوة. كانت أصابعه حادة مثل السكاكين ، وباردة ، ومسامير مدببة تُصوب مباشرة إلى إلبا. قبل أن تتمكن إلبا من الرد ، مُدَت يد كبيرة أخرى من الجانب الآخر. في غضون ثوانٍ ، انتزع بحر من الأذرع البيضاء إلبا من جميع الاتجاهات ، وغطوها تمامًا.

غرست إلبا قدميها بقوة على الأرض ثم اندفعت إلى الأمام ، زوجًا من السيوف الطويلة من العظام البيضاء ينطلق من الصحون المظلمة بجانبها. أخذت السيوف وضربتها بقوة كاملة في قطع رأسي من الأعلى. قطعت الشفرات في جسم خديولا ، لكن شعرت كما لو أن السيوف قد قطعت الهواء. قبل أن تعرف إلبا ذلك ، تلاش خديولا في صورة متأخرة أمام عينيها.

نقر خديولا بقدمه برفق وأطلق نفسه في الهواء قبل أن يهبط بيد عملاقة. يقف في الجو وينظر لأسفل إلى إلبا المحاصرة ، وتنتشر ابتسامة متوقعة على وجهه.

اصطدم الأخضر والأبيض مثل موجتين متميزتين مع دوي يصم الآذان وصدمة قوية ، تمزقت العظام واللحم إلى قطع ، ثم تساقطت مثل الأمطار من السماء.

فجأة ، تألق ضوء ساطع من خلال غطاء الذراعين من الداخل وتحول ببطء من اللون الأخضر إلى الأزرق مع ظل خافت من اللون الأبيض الشاحب.

غرست إلبا قدميها بقوة على الأرض ثم اندفعت إلى الأمام ، زوجًا من السيوف الطويلة من العظام البيضاء ينطلق من الصحون المظلمة بجانبها. أخذت السيوف وضربتها بقوة كاملة في قطع رأسي من الأعلى. قطعت الشفرات في جسم خديولا ، لكن شعرت كما لو أن السيوف قد قطعت الهواء. قبل أن تعرف إلبا ذلك ، تلاش خديولا في صورة متأخرة أمام عينيها.

سُمع صوت إلبا من الداخل: “إذا كنت تعتقد أنك فزت ، فستكون ساذجًا بشكل لا يصدق!”

“أرني ما أنت قادرة عليه…” مد خديولا ذراعيه الشبيهة بجذر اللوتس ، وبدأت الخطوط البيضاء المتدفقة التي كانت تتكون من عدد لا يحصى من الأذرع الصغيرة التي نُسجَت معًا وشكلت الذراعين الشاحبتين الأكثر ضخامة و ارتفاعًا تحت قدميه و والتي تلتف حوله.

تناثر الهواء عندما اندفع حشد من الثعابين الهيكلية مثل سيل من الصحون وضرب الموضع الذي كانت فيه إلبا. غطت الأفاعي الهيكلية كف اليد الذي كان يلف إلبا به ، وشدته وعصرته لتشكيل كرة عملاقة من الهياكل العظمية.

أصبحت الأطباق الداكنة والأذرع الشاحبة تباينًا صارخًا بين الأسود والأبيض. للحظة ، لم يجرؤ أحد على القيام بالخطوة الأولى. كان كلًا من إلبا وخديولا يقيسان قوة بعضهما البعض ، محاولين الشعور بمدى قسوة وقوة الآخر.

بدأ خديولا يشعر بأن الأسلحة التي كانت تحت سيطرته بدأت تختفي كما لو كانت قد التُهِمت. حدقت عينيه وتراجع خطوة إلى الوراء ، محدقًا في المجال الهائل من الهياكل العظمية.

“اين ذهب؟” تألق درع إلبا المصنوع من الحرير الداكن بشكل لامع. استدارت على الفور وتصدت مع سيوفها المتقاطعة بينما أُطلقت ذراع بيضاء عملاقة للاستيلاء على سيوفها. على عكس الأذرع البيضاء في وقت سابق ، كان هذا الذراع أكبر بكثير وأكثر صلابة وقوة. كانت أصابعه حادة مثل السكاكين ، وباردة ، ومسامير مدببة تُصوب مباشرة إلى إلبا. قبل أن تتمكن إلبا من الرد ، مُدَت يد كبيرة أخرى من الجانب الآخر. في غضون ثوانٍ ، انتزع بحر من الأذرع البيضاء إلبا من جميع الاتجاهات ، وغطوها تمامًا.

”هذا الوغد صعب قليلًا. ماذا عن هذا؟” عندما رفع خديولا رأسه قليلاً وفمه مفتوحًا ، تصاعدت أعمدة من الدخان الأبيض من فمه وسرعان ما انتشرت في الهواء. في نفس الوقت تقريبًا ، ارتفعت موجة من الأيدي البيضاء من الأرض ، تتلوى وتتسلق على بعضها البعض لتُشكل أربعة أذرع ضخمة جديدة. أمسكت الذراع الضخمة الأولى بالهيكل العظمي في مخالبها ، تبعها الذراع الثاني والثالث والرابع.

نقر خديولا بقدمه برفق وأطلق نفسه في الهواء قبل أن يهبط بيد عملاقة. يقف في الجو وينظر لأسفل إلى إلبا المحاصرة ، وتنتشر ابتسامة متوقعة على وجهه.

“هذه المرة ، إنها أقوى بأربعة أضعاف من سابقتها. آمل أن تُعجبك.” تراجع خديولا تدريجيًا ، مما أفسح المجال لأحدث أعماله.

بدأ خديولا يشعر بأن الأسلحة التي كانت تحت سيطرته بدأت تختفي كما لو كانت قد التُهِمت. حدقت عينيه وتراجع خطوة إلى الوراء ، محدقًا في المجال الهائل من الهياكل العظمية.

“آسفة. كوب الشاي هذا ليس لي. ألا تشعر بالحر مع طبقات كثيرة من الملابس؟ ” ولدهشته ، جاء صوت إلبا من خلفه. انذهل ، سارع خديولا ليتحول إلى دخان أسود. ولكن بعد فوات الأوان. اخترق صابر عظمي صدره من ظهره.

الفصل 167: الموقف (1)

“متى جاءت من وراء ظهري؟” نظر خديولا إلى أسفل إلى رأس السيف البارز من صدره في حالة من الكفر. “هل أنا أموت؟”

“لقد اتخذت قراري …” لعق خديولا شفتيه ، “لا أُريد يديك فقط بل بشرتك أيضًا!” رفع يديه إلى الأمام وشد قبضته. على الفور ، انفجرت الآلاف من الأذرع الشاحبة من خلفه وهاجموا الخصم.

“حسنًا ، لقد كان الوضع كذلك دائمًا إن أولئك الذين يستخفون بي سيموتون قبلي دائمًا.” تقف إلبا خلف خديولا، ترفع يديها من المقبض ، وتلتقط سيجارة من جيبها وتضعها في فمها قبل إشعالها.

“هل تعتقد أنه يمكنك هزيمتي؟” كانت هناك نظرة شريرة على وجه إلبا ، بشعرها الأزرق الطويل يرفرف في الهواء رغم أنها كانت ليلة بلا رياح. شكلت الصحون الداكنة كرة عملاقة مظلمة وغطتها وخديولا بداخلها. التقت أعينهم ، وانبثقت منهما نظرة قاتلة ورأوا الفظاعة في بعضهم البعض.

“الأخت الكبرى … رائعة … لا أريد أن أموت … حقًا … لا أريد …” كان وجه خديولا شاحبًا مثل ورقة بيضاء ، ويداه تمسكان السيف في صدره قبل سحبه للخارج بحركة واحدة مفاجئة.

“أرني ما أنت قادرة عليه…” مد خديولا ذراعيه الشبيهة بجذر اللوتس ، وبدأت الخطوط البيضاء المتدفقة التي كانت تتكون من عدد لا يحصى من الأذرع الصغيرة التي نُسجَت معًا وشكلت الذراعين الشاحبتين الأكثر ضخامة و ارتفاعًا تحت قدميه و والتي تلتف حوله.

“آه … هذا مؤلم! بالمناسبة ، كيف هو تمثيلي؟ ” فجأة تحول تعبير خديولا المؤلم إلى ابتسامة. لم يشعر بأي ألم من الطعنة في صدره.

“الأخت الكبرى … رائعة … لا أريد أن أموت … حقًا … لا أريد …” كان وجه خديولا شاحبًا مثل ورقة بيضاء ، ويداه تمسكان السيف في صدره قبل سحبه للخارج بحركة واحدة مفاجئة.

انهار وجه إلبا. حاولت التراجع ، لكن الأوان كان قد فات.

“لقد اتخذت قراري …” لعق خديولا شفتيه ، “لا أُريد يديك فقط بل بشرتك أيضًا!” رفع يديه إلى الأمام وشد قبضته. على الفور ، انفجرت الآلاف من الأذرع الشاحبة من خلفه وهاجموا الخصم.

*************

اصطدم الأخضر والأبيض مثل موجتين متميزتين مع دوي يصم الآذان وصدمة قوية ، تمزقت العظام واللحم إلى قطع ، ثم تساقطت مثل الأمطار من السماء.

قراءة ممتعة ..

غرست إلبا قدميها بقوة على الأرض ثم اندفعت إلى الأمام ، زوجًا من السيوف الطويلة من العظام البيضاء ينطلق من الصحون المظلمة بجانبها. أخذت السيوف وضربتها بقوة كاملة في قطع رأسي من الأعلى. قطعت الشفرات في جسم خديولا ، لكن شعرت كما لو أن السيوف قد قطعت الهواء. قبل أن تعرف إلبا ذلك ، تلاش خديولا في صورة متأخرة أمام عينيها.

[ZABUZA]

قراءة ممتعة ..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط